الفصل 1128: الطريقة الأكثر فعالية!
الفصل 1128: الطريقة الأكثر فعالية!
ترجمة : Sou
*الفصل اليومي*
[هناك المزيد]
لم يفهم جون مو تشي سبب هذا التغيير. بالأمس ، كان من الواضح أنها كانت لا تزال غير قادرة تمامًا على التعامل مع الوضع. لكن الآن ، من الواضح أنها تغيرت بشكل كبير …
لكن بغض النظر ، كان هذا التغيير شيئًا جيدًا بالنسبة له.
“أنا أحب جون يي ، أنا أحبه حقًا. على الرغم من أنني أنظر إليه بشدة ، إلا أن مكانتنا في الواقع قريبة جدًا.
ارتجفت رموش مياو شياو مياو بخفة بينما كانت قطرة من الدموع معلقة على زاوية عينها. “لكن عاهل الشر بالنسبة لي … وجود عظيم للغاية. إنه مرتفع وبعيد عن متناول يدي. أنا خائفة ، حقا خائفة جدا. بالمقارنة مع عاهل الشر الذي لا يمكن الوصول إليه ، أشعر براحة أكبر مع جون يي الذي أعرفه … “
“أنت فتاة سخيفة! هل تعرف مدى صعوبة استرضاء شياو يي وتلك الفتيات الصغيرات الأخريات! نبيل وبعيد المنال؟ ” ضحك جون مو تشي ومدد ذراعيه ، وعانقها بقوة بين ذراعيه. “ماذا عن الان؟ هل مازلت خائفا؟ في الواقع ، بغض النظر عن نوع الشخص الذي يكون عاهل الشر ، أو مدى روعته ، ما عليك سوى معرفة شيء واحد. هو رجلك! ستكون المسافة بينكما هي نفسها دائمًا! سواء كان مو جون يي ، أو عاهل الشر ، أو جون مو تشي ، كل شيء متشابه! “
“هو رجلي …” ارتجفت مياو شياو مياو بخفة ، لكنها لم تكافح. لقد كررت الكلمات مرة أخرى فقط. “هو رجلي؟”
“أوه ، إنه رجلك يا سخيفة يا معشوقة.” ابتسم جون مو تشي برفق وهمس في أذنها. “لا تنس ، أنه بالعودة إلى قصر الضباب، كنت على وشك إحداث كارثة ضخمة. كادت ركلتك تلك أن تقتلني… كم كان ذلك مخيفًا … حتى في الأيام الأخيرة ، كنت دائمًا أستيقظ عدة مرات في خوف بسبب تلك الحادثة. إذن ماذا لو كنت أنا عاهل الشر؟ ما زلت رجلاً في نهاية اليوم. طالما كان المرء رجلاً ، فسيخافون … يخافون أن .. رجولتهم ليست موجودة … “
عند سماع ذلك ، تذكرت مياو شياو مياو ذلك على الفور إلى الوقت الذي كانت فيه فاقدة للوعي. عندما استيقظتت ، كان هناك رجل ملقى فوقها. فقط بعد إرسال تلك الركلة ، أدركت أنه هذا الرفيق …
بالتفكير في ذلك الوقت عندما كان مو جون يي يجري ويصرخ بهذه الطريقة المرعبة ، لم تستطع إلا أن تشعر بأن قلبها يلين. غير قادرة على كبح ضحكتها ، غطت فمها وقالت ، “من طلب منك أن تكون غير أمين في ذلك الوقت؟”
“هل هذا صحيح؟” نظر إليها جون مو تشي باهتمام. “كيف كنت غير أمين في ذلك الوقت؟ ذكّريني ، ما الذي فعلته لك وكان ذلك غير أمين؟ لا يمكنك دائمًا استخدام ذلك كعذر آه ، أنا بالفعل مثير للشفقة! “
تحولت أذني مياو شياو مياو إلى اللون الأحمر ، وفجأة لم تكن قادرة على قول أي شيء.
مع كلمات جون مو تشي الحميمة الآن والنصيحة السابقة من مي شيو يان ، قبلت إلى حد كبير أن جون مو تشي كان مو جون يي الآن. ومع ذلك ، كانت محرجة من الاعتراف بذلك.
كيف يجب أن تجد مخرج منه؟ بعد كل شيء ، كانت كلماتها بالفعل قاسية بعض الشيء بالأمس.
بسماع كلمات جون مو تشي الآن ، نسيت حتى مسألة إيجاد مرحلة للخروج منها.
كيف لم تكن غير امين؟ كنت تلمس كل جزء في ذلك الوقت … إذا لم تلمسني بهذا الشكل ، فهل سيكون لدي رد فعل عظيم …
كما اعتقدت ، شعرت فجأة أن صدرها يتحول إلى برودة إلى حد ما. في اللحظة التالية ، انزلقت يد كبيرة إلى الداخل ، وعجن برفق قممها العالية. رن صوت صفيق في أذنيها ، “كيف كنت غير أمين؟ لماذا لا تقولي أي شيء! “
كما قال ذلك ، انزلقت يده الأخرى تحت ثوبها ، ووجدت طريقها إلى مؤخرتها الثابتة. بينما كان يعجن أردافها بقوة ، ضحك. “… أو … هل كنت هذا غير أمين؟”
تراجعت مياو شياو مياو ، وتحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا: “انتظر … لا تفعل! أ-أيها الشقي… لم أنتهي حتى من تسوية الحسابات معك … بسرعة … توقف! إذا واصلت القيام بذلك ، فسوف … سأفعل … لن أكون مؤدبة … سأقوم حقًا … سأقوم بالصراخ حقًا! “
“هل يمكنك تحمل القيام بذلك؟ طالما أنك تتحملي القيام بذلك ، من فضلك لا تكني مهذبة معي ، إذا كنتي تريدين أن تكوني مهذبة ، فلن يكون هناك أي معنى … “لم تتوقف أيدي جون مو تشي كما ضحك. “أوه؟ أنت في الواقع لا تزالين تنويين تسوية الحسابات معي؟ أنا لم أبدأ حتى في تصفية الحسابات معك! كان أعصابك بالأمس مخيفًا حقًا ، آه ، ألا تريدين … هل انتقم من هذا الزميل مو جون يي ؟! “
“ما هي النتائج … هل تتطلع لتسويتها معي؟ أنا لا أدين … لك بأي شيء … “لوحت مياو شياو مياو بيديها بشكل محموم. ومع ذلك ، لم تستطع استدعاء أي قوة على الإطلاق. أصبحت عيناها الجميلتان ضبابيتين إلى حد ما …
“همف ، ما زلت تجرؤ على الإنكار؟ لقد تجرأت بالفعل على عدم الاعتراف بي أمس! ماذا يجب أن نفعل حيال هذه الجريمة؟ ” وضع جون مو تشي شفتيه بجوار أذنها ، مما سمح لأنفاسه الساخنة تتدفق إلى أذنيها. استمرت يده اليمنى في الإمساك بهذا الأرنب الأبيض ، ومداعبته برفق أحيانًا ، ومطاردته للقبض عليه. “الزوجة في الواقع لا تعترف حتى بزوجها … مياو شياو مياو ، أنت قادرة بالفعل! واعدة جدا! اليوم ، إذا لم يعلمك السيد الشاب درسًا جيدًا ، ألا تحاولي قلب السماء رأسًا على عقب غدًا … “
“أنا … أنا …” أرادت مياو شياو مياو أن تشرح نفسها ، لكن جسدها كان يفتقر تمامًا إلى القوة ، ولم تستطع حتى تكوين جملة مناسبة.
“أنت ما أنت! ما زلتي تريدين الرفض! ” أصبح السيد الشاب جون أكثر شراسة ، حيث رفض السماح لها بالتحدث. “كنتي تعتقدين أن وضعك كأميرة صغيرة من قصر الضباب لا يصدق؟ هل يمكنك حتى رفض الاعتراف بزوجك الآن؟ كيكي ، انظر كيف سيتعامل السيد الشاب معك اليوم! دعنا نرى ما إذا كنتي ستدخلني ، أو سأفعل ذلك! “
“أنا … لم أفعل …” كان جسد مياو شياو مياو شديد الحرارة ، وأخيراً لم تستطع تحمله ، متوسلة. “إنها … هذه الزوجة التي كانت مخطئة … من فضلك … من فضلك … سامحني …”
”أسامحك؟ هذا مستحيل!” كانت عيون جون مو تشي تشتعل بالنار. “انظري كيف سيعاملك هذا السيد الشاب بالعصا الصلبة اليوم! إذا لم أعطيك عقوبة جيدة ، فلن تعرفي كيف تفرقي بين الصواب والخطأ في المستقبل … “
“اه كلا! لا … “أصيبت مياو شياو مياو بالذعر. “إنه وضح النهار الآن ، لا يمكننا …”
“من قال أنه لا يمكن للمرء أن يعلم زوجته في النهار؟” ضحك السيد الشاب جون بشكل شرير وهو يدفعها على السرير …
“لا … لا آه …” كافحت مياو شياو مياو بشكل محموم ، ولكن كيف ستتمكن من الهروب؟ في لحظة ، اختفت ملابسها دون أن تترك أثرا.
أضاءت عينا جون مو تشي ، وبطبيعة الحال أزال درعه الخاص في لحظة ، فقط ليرى الجمال وهو يحتضن ثدييها ويزحف إلى زاوية السرير وهي تتوسل. “جون يي … هل يمكنك تغيير مظهرك؟ أنت … أنت تجعلني أشعر بالغرابة … “
“ما الغريب عني؟” جون مو تشي صدم رأسه بالارتباك.
“لا … إنه فقط ، ما زلت أشعر … كأنني أخونه ،انا أنا…” كانت مياو شياو مياو على وشك البكاء. “أشعر وكأنني أعطي جسدي النقي لرجلين مختلفين …”
“أين يوجد رجلين مختلفين!” إهتز قلب جون مو تشي وشخر. “افتح عينيك على مصراعيها وانظر إلي! أنا زوجك! رجلك! جون يي لك هو المزيف! تذكري ، رجلك هو هذا الرجل الوسيم هنا! “
ولكن لم تفتح مياو شياو مياو عينيها فحسب ، بل أغلقتهما بإحكام أكثر …
زمجر جون مو تشي وقفز فوقها …
“آه …” رن صرير رقيق …
“جون يي … جون يي …”
“ناديني بي مو تشي!”
“جون يي … مو تشي … مو تشي …”
—————————
—————————
—————————
أخيرًا ، تبددت الغيوم والضباب …
بدأت هذه المعركة بشكل مكثف للغاية ، ورفضت الفتاة بعناد تغيير كلماتها ، وبقيت في حالة غير متعاونة. لكن الرجل ظل قويا وصلبا ، ولم يلين على الإطلاق.
قرب النهاية ، كانت قدرة المرأة على التحمل أسوأ بشكل طبيعي من قدرة الرجل قليلاً. لذلك سقط المنتصر في النهاية على الرجل. بصدق ، لقد تم تحديد نتائج هذه المعركة بالفعل منذ البداية ، والنتائج يمكن أن تكون واحدة فقط …
تحت ضغط الرجل الذي لا هوادة فيه ، بدأت الفتاة في النهاية تفقد نفسها ، وتنادي باسمه بجنون. قرب النهاية ، لم تعد تعرف ما كانت تقوله بعد الآن …
على الرغم من أن الفتاة أصبحت أكثر تعاونًا ، إلا أن الرجل ظل في وضعه القوي ، حتى النهاية. لم يكن هناك ما يساعدها. كانت قدرة الرجل على التحمل أكبر ، وكان هذا أيضًا السيد الشاب جون ، وحشًا حقيقيًا كرجل!
عندما انتهى كل شيء ، كانت الفتاة قد تحولت بالفعل إلى كومة من الطين الناعم ، وليس لديها القوة للحياة حتى بإصبع واحد …
رفرفت رموش مياو شياو مياو ، وفتحت عينيها قليلاً. لكن بعد ذلك ، لم تتمكن من إغلاقها مرة أخرى.
في قلبها ، كانت تتخيل أن جون مو تشي سيختار بالتأكيد ترك الأمور تمر بهدوء لبعض الوقت ، قبل محاولة تنمية مشاعرهم من جديد أثناء سعيهم لاستعادة هذا الشعور المألوف مرة أخرى. من خلال القيام بذلك ، سيحاول تقليل مشاعر عدم الإلمام بينهما ، وفقط عندما يعتادون ببطء على بعضهم البعض ، هل سيبدأون في التفكير في فعل هذا الشيء …
لكن من كان يظن أن هذا الزميل سيكون قلقًا للغاية ، فقد أظهرت له فقط القليل من الأمل ، وقد قفز على الفور ، وابتلعها قبل أن تتمكن حتى من الرد. من الواضح أن هذه كانت أساليب المشاغبين … قبل أن يتمكنوا حتى من إنهاء بضع جمل من الكلمات ، كان قد أخذها بالفعل إلى الفراش …
والأكثر إثارة للغضب أنها لم تشعر بأي غضب على الإطلاق! في الواقع ، لقد شعرت بالأحرى … بالحرج ، كان هذا محرجا جدا!
كان على المرء أن يقول ، أن هذا الفعل كان بالفعل أكثر وسائل الاتصال صراحةً بين الرجل والمرأة وأيضًا الأكثر فاعلية … بعد تلك الجولة من التواصل عن بعد ، كان الشعور غير المألوف في قلب مياو شياو مياو قد اختفى بالفعل دون أن يترك أثراً …
زوجان من الأيادي الكبيرة كانا لا يزالان يتجولان برفق حول جسدها ، وكأنهما لا يعرفان الإرهاق. لف جون مو تشي ذراعيه حولها وظهر أنفاسه الذكورية الساخنة مرة أخرى بجانب أذنيها كما قال بصوت منخفض ، “كان يجب أن تتمكني من تأكيد ذلك الآن ، أليس كذلك؟ هل ما زال هناك أي شعور بعدم الإلمام؟ لقد استخدمنا هذا الموقف من قبل في الماضي. يمكن تزوير الأشياء الأخرى ، لكن هذا لا يمكن تزييفه بشكل صحيح؟ حتى لو كان الموقف لا يمكن النظر فيه ، فهذا الشيء هو نفس الشيء الصحيح؟ عزيزتي الصغيرة مياو مياو؟ أنتي معتادة على ذلك ، أليس كذلك؟ “
ارتجفت مياو شياو مياو ، وأغمي عليها تقريبا من الإحراج. مدت يدها الشبيهة باليشم ، وضغطت على خصر زميلها الأساسي ولفته بقوة. كانت تعلم ذلك الزميل الوقح درسًا ، وترى ما إذا كان لا يزال بإمكانه قول ما يحبه!
الفصل 1128: الطريقة الأكثر فعالية! ترجمة : Sou *الفصل اليومي* [هناك المزيد] لم يفهم جون مو تشي سبب هذا التغيير. بالأمس ، كان من الواضح أنها كانت لا تزال غير قادرة تمامًا على التعامل مع الوضع. لكن الآن ، من الواضح أنها تغيرت بشكل كبير … لكن بغض النظر ، كان هذا التغيير شيئًا جيدًا بالنسبة له. “أنا أحب جون يي ، أنا أحبه حقًا. على الرغم من أنني أنظر إليه بشدة ، إلا أن مكانتنا في الواقع قريبة جدًا. ارتجفت رموش مياو شياو مياو بخفة بينما كانت قطرة من الدموع معلقة على زاوية عينها. “لكن عاهل الشر بالنسبة لي … وجود عظيم للغاية. إنه مرتفع وبعيد عن متناول يدي. أنا خائفة ، حقا خائفة جدا. بالمقارنة مع عاهل الشر الذي لا يمكن الوصول إليه ، أشعر براحة أكبر مع جون يي الذي أعرفه … “ “أنت فتاة سخيفة! هل تعرف مدى صعوبة استرضاء شياو يي وتلك الفتيات الصغيرات الأخريات! نبيل وبعيد المنال؟ ” ضحك جون مو تشي ومدد ذراعيه ، وعانقها بقوة بين ذراعيه. “ماذا عن الان؟ هل مازلت خائفا؟ في الواقع ، بغض النظر عن نوع الشخص الذي يكون عاهل الشر ، أو مدى روعته ، ما عليك سوى معرفة شيء واحد. هو رجلك! ستكون المسافة بينكما هي نفسها دائمًا! سواء كان مو جون يي ، أو عاهل الشر ، أو جون مو تشي ، كل شيء متشابه! “ “هو رجلي …” ارتجفت مياو شياو مياو بخفة ، لكنها لم تكافح. لقد كررت الكلمات مرة أخرى فقط. “هو رجلي؟” “أوه ، إنه رجلك يا سخيفة يا معشوقة.” ابتسم جون مو تشي برفق وهمس في أذنها. “لا تنس ، أنه بالعودة إلى قصر الضباب، كنت على وشك إحداث كارثة ضخمة. كادت ركلتك تلك أن تقتلني… كم كان ذلك مخيفًا … حتى في الأيام الأخيرة ، كنت دائمًا أستيقظ عدة مرات في خوف بسبب تلك الحادثة. إذن ماذا لو كنت أنا عاهل الشر؟ ما زلت رجلاً في نهاية اليوم. طالما كان المرء رجلاً ، فسيخافون … يخافون أن .. رجولتهم ليست موجودة … “ عند سماع ذلك ، تذكرت مياو شياو مياو ذلك على الفور إلى الوقت الذي كانت فيه فاقدة للوعي. عندما استيقظتت ، كان هناك رجل ملقى فوقها. فقط بعد إرسال تلك الركلة ، أدركت أنه هذا الرفيق … بالتفكير في ذلك الوقت عندما كان مو جون يي يجري ويصرخ بهذه الطريقة المرعبة ، لم تستطع إلا أن تشعر بأن قلبها يلين. غير قادرة على كبح ضحكتها ، غطت فمها وقالت ، “من طلب منك أن تكون غير أمين في ذلك الوقت؟” “هل هذا صحيح؟” نظر إليها جون مو تشي باهتمام. “كيف كنت غير أمين في ذلك الوقت؟ ذكّريني ، ما الذي فعلته لك وكان ذلك غير أمين؟ لا يمكنك دائمًا استخدام ذلك كعذر آه ، أنا بالفعل مثير للشفقة! “ تحولت أذني مياو شياو مياو إلى اللون الأحمر ، وفجأة لم تكن قادرة على قول أي شيء. مع كلمات جون مو تشي الحميمة الآن والنصيحة السابقة من مي شيو يان ، قبلت إلى حد كبير أن جون مو تشي كان مو جون يي الآن. ومع ذلك ، كانت محرجة من الاعتراف بذلك. كيف يجب أن تجد مخرج منه؟ بعد كل شيء ، كانت كلماتها بالفعل قاسية بعض الشيء بالأمس. بسماع كلمات جون مو تشي الآن ، نسيت حتى مسألة إيجاد مرحلة للخروج منها. كيف لم تكن غير امين؟ كنت تلمس كل جزء في ذلك الوقت … إذا لم تلمسني بهذا الشكل ، فهل سيكون لدي رد فعل عظيم … كما اعتقدت ، شعرت فجأة أن صدرها يتحول إلى برودة إلى حد ما. في اللحظة التالية ، انزلقت يد كبيرة إلى الداخل ، وعجن برفق قممها العالية. رن صوت صفيق في أذنيها ، “كيف كنت غير أمين؟ لماذا لا تقولي أي شيء! “ كما قال ذلك ، انزلقت يده الأخرى تحت ثوبها ، ووجدت طريقها إلى مؤخرتها الثابتة. بينما كان يعجن أردافها بقوة ، ضحك. “… أو … هل كنت هذا غير أمين؟” تراجعت مياو شياو مياو ، وتحول وجهها إلى اللون الأحمر تمامًا: “انتظر … لا تفعل! أ-أيها الشقي… لم أنتهي حتى من تسوية الحسابات معك … بسرعة … توقف! إذا واصلت القيام بذلك ، فسوف … سأفعل … لن أكون مؤدبة … سأقوم حقًا … سأقوم بالصراخ حقًا! “ “هل يمكنك تحمل القيام بذلك؟ طالما أنك تتحملي القيام بذلك ، من فضلك لا تكني مهذبة معي ، إذا كنتي تريدين أن تكوني مهذبة ، فلن يكون هناك أي معنى … “لم تتوقف أيدي جون مو تشي كما ضحك. “أوه؟ أنت في الواقع لا تزالين تنويين تسوية الحسابات معي؟ أنا لم أبدأ حتى في تصفية الحسابات معك! كان أعصابك بالأمس مخيفًا حقًا ، آه ، ألا تريدين … هل انتقم من هذا الزميل مو جون يي ؟! “ “ما هي النتائج … هل تتطلع لتسويتها معي؟ أنا لا أدين … لك بأي شيء … “لوحت مياو شياو مياو بيديها بشكل محموم. ومع ذلك ، لم تستطع استدعاء أي قوة على الإطلاق. أصبحت عيناها الجميلتان ضبابيتين إلى حد ما … “همف ، ما زلت تجرؤ على الإنكار؟ لقد تجرأت بالفعل على عدم الاعتراف بي أمس! ماذا يجب أن نفعل حيال هذه الجريمة؟ ” وضع جون مو تشي شفتيه بجوار أذنها ، مما سمح لأنفاسه الساخنة تتدفق إلى أذنيها. استمرت يده اليمنى في الإمساك بهذا الأرنب الأبيض ، ومداعبته برفق أحيانًا ، ومطاردته للقبض عليه. “الزوجة في الواقع لا تعترف حتى بزوجها … مياو شياو مياو ، أنت قادرة بالفعل! واعدة جدا! اليوم ، إذا لم يعلمك السيد الشاب درسًا جيدًا ، ألا تحاولي قلب السماء رأسًا على عقب غدًا … “ “أنا … أنا …” أرادت مياو شياو مياو أن تشرح نفسها ، لكن جسدها كان يفتقر تمامًا إلى القوة ، ولم تستطع حتى تكوين جملة مناسبة. “أنت ما أنت! ما زلتي تريدين الرفض! ” أصبح السيد الشاب جون أكثر شراسة ، حيث رفض السماح لها بالتحدث. “كنتي تعتقدين أن وضعك كأميرة صغيرة من قصر الضباب لا يصدق؟ هل يمكنك حتى رفض الاعتراف بزوجك الآن؟ كيكي ، انظر كيف سيتعامل السيد الشاب معك اليوم! دعنا نرى ما إذا كنتي ستدخلني ، أو سأفعل ذلك! “ “أنا … لم أفعل …” كان جسد مياو شياو مياو شديد الحرارة ، وأخيراً لم تستطع تحمله ، متوسلة. “إنها … هذه الزوجة التي كانت مخطئة … من فضلك … من فضلك … سامحني …” ”أسامحك؟ هذا مستحيل!” كانت عيون جون مو تشي تشتعل بالنار. “انظري كيف سيعاملك هذا السيد الشاب بالعصا الصلبة اليوم! إذا لم أعطيك عقوبة جيدة ، فلن تعرفي كيف تفرقي بين الصواب والخطأ في المستقبل … “ “اه كلا! لا … “أصيبت مياو شياو مياو بالذعر. “إنه وضح النهار الآن ، لا يمكننا …” “من قال أنه لا يمكن للمرء أن يعلم زوجته في النهار؟” ضحك السيد الشاب جون بشكل شرير وهو يدفعها على السرير … “لا … لا آه …” كافحت مياو شياو مياو بشكل محموم ، ولكن كيف ستتمكن من الهروب؟ في لحظة ، اختفت ملابسها دون أن تترك أثرا. أضاءت عينا جون مو تشي ، وبطبيعة الحال أزال درعه الخاص في لحظة ، فقط ليرى الجمال وهو يحتضن ثدييها ويزحف إلى زاوية السرير وهي تتوسل. “جون يي … هل يمكنك تغيير مظهرك؟ أنت … أنت تجعلني أشعر بالغرابة … “ “ما الغريب عني؟” جون مو تشي صدم رأسه بالارتباك. “لا … إنه فقط ، ما زلت أشعر … كأنني أخونه ،انا أنا…” كانت مياو شياو مياو على وشك البكاء. “أشعر وكأنني أعطي جسدي النقي لرجلين مختلفين …” “أين يوجد رجلين مختلفين!” إهتز قلب جون مو تشي وشخر. “افتح عينيك على مصراعيها وانظر إلي! أنا زوجك! رجلك! جون يي لك هو المزيف! تذكري ، رجلك هو هذا الرجل الوسيم هنا! “ ولكن لم تفتح مياو شياو مياو عينيها فحسب ، بل أغلقتهما بإحكام أكثر … زمجر جون مو تشي وقفز فوقها … “آه …” رن صرير رقيق … “جون يي … جون يي …” “ناديني بي مو تشي!” “جون يي … مو تشي … مو تشي …” ————————— ————————— ————————— أخيرًا ، تبددت الغيوم والضباب … بدأت هذه المعركة بشكل مكثف للغاية ، ورفضت الفتاة بعناد تغيير كلماتها ، وبقيت في حالة غير متعاونة. لكن الرجل ظل قويا وصلبا ، ولم يلين على الإطلاق. قرب النهاية ، كانت قدرة المرأة على التحمل أسوأ بشكل طبيعي من قدرة الرجل قليلاً. لذلك سقط المنتصر في النهاية على الرجل. بصدق ، لقد تم تحديد نتائج هذه المعركة بالفعل منذ البداية ، والنتائج يمكن أن تكون واحدة فقط … تحت ضغط الرجل الذي لا هوادة فيه ، بدأت الفتاة في النهاية تفقد نفسها ، وتنادي باسمه بجنون. قرب النهاية ، لم تعد تعرف ما كانت تقوله بعد الآن … على الرغم من أن الفتاة أصبحت أكثر تعاونًا ، إلا أن الرجل ظل في وضعه القوي ، حتى النهاية. لم يكن هناك ما يساعدها. كانت قدرة الرجل على التحمل أكبر ، وكان هذا أيضًا السيد الشاب جون ، وحشًا حقيقيًا كرجل! عندما انتهى كل شيء ، كانت الفتاة قد تحولت بالفعل إلى كومة من الطين الناعم ، وليس لديها القوة للحياة حتى بإصبع واحد … رفرفت رموش مياو شياو مياو ، وفتحت عينيها قليلاً. لكن بعد ذلك ، لم تتمكن من إغلاقها مرة أخرى. في قلبها ، كانت تتخيل أن جون مو تشي سيختار بالتأكيد ترك الأمور تمر بهدوء لبعض الوقت ، قبل محاولة تنمية مشاعرهم من جديد أثناء سعيهم لاستعادة هذا الشعور المألوف مرة أخرى. من خلال القيام بذلك ، سيحاول تقليل مشاعر عدم الإلمام بينهما ، وفقط عندما يعتادون ببطء على بعضهم البعض ، هل سيبدأون في التفكير في فعل هذا الشيء … لكن من كان يظن أن هذا الزميل سيكون قلقًا للغاية ، فقد أظهرت له فقط القليل من الأمل ، وقد قفز على الفور ، وابتلعها قبل أن تتمكن حتى من الرد. من الواضح أن هذه كانت أساليب المشاغبين … قبل أن يتمكنوا حتى من إنهاء بضع جمل من الكلمات ، كان قد أخذها بالفعل إلى الفراش … والأكثر إثارة للغضب أنها لم تشعر بأي غضب على الإطلاق! في الواقع ، لقد شعرت بالأحرى … بالحرج ، كان هذا محرجا جدا! كان على المرء أن يقول ، أن هذا الفعل كان بالفعل أكثر وسائل الاتصال صراحةً بين الرجل والمرأة وأيضًا الأكثر فاعلية … بعد تلك الجولة من التواصل عن بعد ، كان الشعور غير المألوف في قلب مياو شياو مياو قد اختفى بالفعل دون أن يترك أثراً … زوجان من الأيادي الكبيرة كانا لا يزالان يتجولان برفق حول جسدها ، وكأنهما لا يعرفان الإرهاق. لف جون مو تشي ذراعيه حولها وظهر أنفاسه الذكورية الساخنة مرة أخرى بجانب أذنيها كما قال بصوت منخفض ، “كان يجب أن تتمكني من تأكيد ذلك الآن ، أليس كذلك؟ هل ما زال هناك أي شعور بعدم الإلمام؟ لقد استخدمنا هذا الموقف من قبل في الماضي. يمكن تزوير الأشياء الأخرى ، لكن هذا لا يمكن تزييفه بشكل صحيح؟ حتى لو كان الموقف لا يمكن النظر فيه ، فهذا الشيء هو نفس الشيء الصحيح؟ عزيزتي الصغيرة مياو مياو؟ أنتي معتادة على ذلك ، أليس كذلك؟ “ ارتجفت مياو شياو مياو ، وأغمي عليها تقريبا من الإحراج. مدت يدها الشبيهة باليشم ، وضغطت على خصر زميلها الأساسي ولفته بقوة. كانت تعلم ذلك الزميل الوقح درسًا ، وترى ما إذا كان لا يزال بإمكانه قول ما يحبه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
