الفصل 1129: اصطياد الصراصير؟
الفصل 1129: اصطياد الصراصير؟
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
لقد أدركت فقط أن كل القوة في جسدها قد تركتها ، كما لو أن عظامها قد تحولت إلى هلام. لم تؤذيه هذه القرصة فحسب ، بل شعرت حتى أصابعها بجروح.
ضحك جون مو تشي ووقف دون أدنى خجل. غطت مياو شياو مياو وجهها على الفور واستدارت بعيدًا.
نزل جون مو تشي من السرير ولبس ملابسه ببطء وهو يضحك ضحكة شريرة. “هذه هي عواقب استجواب هذا السيد الشاب! إذا كنتي لا تزالين تجرؤين على تحديني في المرة القادمة ، فلن يسامحك هذا السيد الشاب! إنها بالفعل عقوبة بسيطة على جريمتك الكبرى اليوم! “
تراجعت مياو شياو مياو في تحد ، لكنها شعرت بموجة من النعاس تضربها. لم يعد لديها حقًا أي قوة للرد … كانت أشعة الشمس اللطيفة تتلألأ في الغرفة ، لقد كان وقت الظهيرة بالفعل … يبدو أن “الغزو” الذي دام عشر ساعات قد ترك هذا الجمال مرهقًا للغاية ومتهالكًا.
هذا الوغد هو حقا وحش آه! لا تعرف كيف تظهر أي تساهل وتعتز بالفتاة! لا ، حتى الوحش ليس بهذا الاستبداد!
مع هذا الوضع الحالي ، يمكنها أن تنسى النزول من السرير في اليومين المقبلين. في إحراجها ، لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن تشعر بشيء من الخوف. يبدو أن هذا الزوج ببنيته الفائقة لخبير جليل القديس هو بالفعل هكذا ، فكيف يمكن لأي شخص آخر المقارنة …
تمامًا كما كانت تفكر في أفكارها ، غفوت تمامًا مثل هذا … ولم تدرك أنه بعد هذه المعركة الشديدة … “المعركة” … لم تتفاقم إصاباتها الداخلية ، ولم يكن هناك حتى أدنى قدر من الألم … كما لو كانت الإصابات شُفيت بالفعل من تلقاء نفسها دون أن تدري… انسَ الأمر … كما لو أنها لم تصل إلى الأحداث الغريبة في اليومين الماضيين …
كان جون مو تشي لا يزال ينتظر ردها ، لكنه لم يكن يتوقع أن تنام هذه الفتاة بهذه الطريقة …
“هذا سريع …” هز السيد الشاب جون رأسه وخرج وهو يشعر بالاسترخاء من رأسه إلى أخمص قدميه. ولكن كان هناك شيء كان يزعجه: مياو شياو مياو كان لديه جسد شوان يين الأنثوي ، وهو أحد أفضل أنواع الجسد القليلة للإناث اللائي يمارسن التدريب. ولكن لماذا لم يكن هناك شيء مميز على الإطلاق؟
غالبًا ما يقولون أنه إذا كان جسد الفتاة هو الين أيضًا ، وكان تدريبي عالي أيضًا … ولكن ماذا حدث هنا؟ شعرت بشعور جيد بلا شك ، لكنني لم أر ما يسمى بـ “المفاجأة”. هل يمكن أن يكون أنني لست ماهرة بما فيه الكفاية؟ أو أن تلك “المفاجأة” مجرد إشاعة!
بالنظر إلى الجمال النائم على السرير ، قام السيد الشاب جون بضرب ذقنه وهز رأسه. لا يبدو أن مهاراتي غير كافية … يبدو أنه لا بد من وجود بعض الحيل في هذا …
خرج السيد الشاب جون وهو يشعر بالانتعاش الشديد ، لكنه بالكاد سار بضع خطوات عندما اكتشف شخصية جميلة تقف بهدوء عند المنعطف ، وتضغط على عينيها الصغيرتين على الحائط ، كما لو كانت تحاول سماع شيء ما …
أن يظن أن هناك من يتنصت!
بالنظر إلى مدى تركيز تلك الفتاة ، لا بد أنها كانت تستمع لفترة طويلة …
كان جون مو تشي يشعر بالغضب والتسلية. مع إز ، وبدا أنه وراء هذا الشخص وأمسك أذنها. “ماذا تفعلي؟ ما الضرر الذي ستفعليه مرة أخرى؟ “
لم يكن هذا الشخص سوى الآنسة دوجو شياو يي!
في قصر عاهل الشر بأكمله ، بدا أنه بخلافها ، لم تكن هناك نساء أخريات قادرات على القيام بشيء مثل التنصت …
“آه ~~” صرخت الآنسة دوجو عند اكتشافها واستجوابها ، قفزت في حالة صدمة. لكن في اللحظة التالية ، شعرت أن جسدها كله يضعف …
“أنا … أنا … أنا … أصطاد صراصير الليل ، هاها … أصطاد صراصير الليل …” جلست دوجو شياو يي على الأرض ، ووجهها أحمر تمامًا ، وهي تراقب وتنظر باهتمام إلى زاوية الجدار …
“ها؟ اصطياد الصراصير؟ إذن عليك أن تنتظر شهرين! هل توجد مثل هذه الأشياء خلال هذه الفترة؟ الصراصير؟ أنت جيد حقًا في الخروج بأعذار … “
دوجو شياو يي كان لديها تعبير غريب على وجهها ، نظرة ثمل في عينيها وهي تتجنب عينيه. أبقت ساقيها محكمتين معًا بينما كانت تتلوى ببطء ، كما لو أنها لم تسمع ما قاله جون مو تشي. صرخت بصوت عالٍ: “نعم … أنت تنفث بالهراء ، أليس هذا صرصار كريكيت … كريكيت … لقد وجدته !؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لعبة الكريكيت … ألا تركض … “
مع إزاحة ، استدارت سريعًا عند الزاوية واختفت على الفور. قد لا تتمتع هذه الفتاة بمستوى عالٍ من التدريب حاليًا ، ولكن حتى السيد الشاب جون فوجئ قليلاً بمهاراتها …
ثم سمع تنهيدة طويلة من الزاوية ، ثم كانت أصوات شخص يهرب في حالة من الذعر المرتبك … الفتاة هربت بعيدًا …
”أوه؟ كريكيت؟ … “أمال جون مو تشي رأسه ونقر على لسانه. هز أذنيه ، كما لو كان يشعر أن هناك شيئًا ما قد توقف. عند التفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يتكلم مع نفسه. “لقد لاحظت اليوم فقط أن الفتاة قد كبرت بالفعل آه … شاهد كيف أذهب وألتقط الكريكيت الناضج أنت الليلة …”
جلس مياو زان ومياو داو ومياو جيان في أكبر قاعة في قصر العاهل الشر مع مو وو داو وشي رو تشن وهويان آو بو ، وهم يراقبون بعضهم البعض.
هؤلاء الممثلون القلائل لأقوى القوى في العالم كانوا يجلسون هنا منذ يوم كامل!
منذ أن تلاشى هذا المنظر الغريب عند الفجر ، اجتمع هؤلاء الناس هنا. بهدف التحدث مع جون مو تشي. ولكن بالنسبة لبعض الأمور “المهمة” ، اختفى لورد القصر جون بسرعة … ترك هذا كل هؤلاء “الخبراء” ينتظرون بقلق …
كان الشاي شايًا ممتازًا ، ولكن حتى أفضل أنواع الشاي لم يكن قادرًا على تحمل الغليان مرارًا وتكرارًا. تم غلي إبريق الشاي هذا لما يقرب من خمسين مرة ، وكان لطيفًا مثل الماء الآن … بالطبع ، لم يقدم هذا المكان هذا النوع من العلاج عالي الجودة لعشبة الشاي القديمة لضيوفه …
وكانت نتيجة هذا النوع من الضيافة أنه حتى هؤلاء الخبراء رفيعي المستوى لم يتمكنوا من التعامل معها واضطروا للذهاب إلى المرحاض عدة مرات. حتى أقوى خبير كان لا يزال بشريًا ، كان هناك في النهاية حد لمقدار السائل الذي يمكن للمرء أن يحمله …
جميع الفصائل الأخرى الأصغر والأضعف كانت تودعها في الصباح. نظرًا لأنهم قد حققوا بالفعل هدفهم في الظهور بشكل مألوف واكتسبوا فوائد غير متوقعة ، لم تكن هذه رحلة ضائعة بالفعل. لكن في النهاية كان لديهم أمورهم الخاصة للاهتمام بها ، وبما أنه لم تكن هناك أمور كبيرة ، فسيتعين عليهم الرحيل.
إلى جانب ذلك ، كان عليهم أن يخافوا كل دقيقة وثانية على سلامة حياتهم أثناء بقائهم هنا. قد يغادر مبكرًا أيضًا للحصول على راحة البال.
أطلق الجميع الصعداء عندما غادروا قصر عاهل الشر … لقد نجحنا في الخروج على قيد الحياة …
بطبيعة الحال ، كان مو وو داو والباقي مشغولين أكثر! كانت رغبتهم في المغادرة أعظم!
لكنهم لم يحققوا هدفهم الرئيسي للمجيء إلى هنا. نغادر؟ إلى أين نذهب؟
حتى لو طاردهم قصر عاهل الشر حقًا ، فلن يغادروا.
بالنسبة لثلاثي عائلة مياو ، فقد حققوا مكاسب كبيرة من هذه الرحلة ، لكنهم لم يحسموا الأمر بالكامل بعد مع السيد الشاب جون ، لذلك من الطبيعي أنهم لن يكونوا مستعدين للمغادرة هكذا. إلى جانب ذلك ، كان قصر عاهل الشر الآن منزل أصهار عائلة مياو ، فكيف لم يكن منازلهم!
على هذا النحو ، كل منهم يحمل نواياه الخاصة ، ظلوا جالسين هكذا. في البداية ، كانوا لا يزالون يتجاذبون أطراف الحديث. ولكن بعد عدة ساعات ، استعاد مياو زان بالفعل ذكريات الماضي حتى الوقت الحاضر ، وقد تفاخر الجميع أيضًا بأساطيرهم البطولية ، ولكن لم يكن هناك حتى الآن مشهد للسيد الشاب جون.
بينما كان الجميع يحاول البحث عن المحادثات ، كان هناك الكثير من الثغرات بعد فترة ، مما أدى إلى نكتة. حتى أن مياو داو قاطع هويان آو بو الذي كان يتحدث بلا توقف برضا كبير مع عبوس عميق. “ألم تقل أنه في ذلك الوقت ، تم أخذ أخت زوجة أخت غودسون ، أخت زوج أخت غودسون ، أخت زوجة شقيق والد جارك الأكبر ، لتكون محظية من قبل أحد خبراء شوان السماء عندما كانت تبيع الخضار ؟ “
النميمة هي القيل والقال ، وكان هذا كل ما في الأمر للنميمة. والنميمة كانت مخزية إلى حد ما لوضعهم ، وكان الجميع على دراية بوضعهم …
“ماذا يفعل جون مو تشي؟” وقف مياو داو وتجول في القاعة ، وكان انزعاجه واضحًا في نبرة صوته. “في توقيت حرج مثل هذا ، للتدرب لفترة طويلة؟”
الإجابة التي حصلوا عليها من مي شيو يان كانت. “مو تشي يتدرب! انتظر من فضلك!”
ولكن من كان يتوقع أن يستمر “تدريب” جون مو تشي من الصباح حتى غروب الشمس! لقد مر ما يقرب من عشر ساعات!
لكن الجميع أدرك أنه كان من الشائع التدرب حتى شهر عندما يأتي الإلهام في بعض الأحيان. كان مصدر قلقهم الوحيد الآن: متى سيستمر هذا الزميل حتى ينتهي؟
لم يتبق سوى شهرين على حرب الاستيلاء على السماء ، إذا لم يخرج هذا الزميل من العزلة بحلول ذلك الوقت ، فستكون مشكلة كبيرة حقًا …
ناهيك عن أي شخص آخر يمكن أن يستمر لهذا النوع من الوقت ، ربما كان هذا النوع من القدرة على التحمل كافياً لجعل 99.9999٪ من الرجال في العالم يشعرون بالدونية والخجل لدرجة أنهم يقتلون أنفسهم بدافع الإحباط. فقط هذا النوع من الغطرسة كان غير مسبوق.
إنجاز كان حقًا غير مسبوق ويستحيل تجاوزه!
الفصل 1129: اصطياد الصراصير؟ ترجمة : Sou *برعاية الشيخ آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] لقد أدركت فقط أن كل القوة في جسدها قد تركتها ، كما لو أن عظامها قد تحولت إلى هلام. لم تؤذيه هذه القرصة فحسب ، بل شعرت حتى أصابعها بجروح. ضحك جون مو تشي ووقف دون أدنى خجل. غطت مياو شياو مياو وجهها على الفور واستدارت بعيدًا. نزل جون مو تشي من السرير ولبس ملابسه ببطء وهو يضحك ضحكة شريرة. “هذه هي عواقب استجواب هذا السيد الشاب! إذا كنتي لا تزالين تجرؤين على تحديني في المرة القادمة ، فلن يسامحك هذا السيد الشاب! إنها بالفعل عقوبة بسيطة على جريمتك الكبرى اليوم! “ تراجعت مياو شياو مياو في تحد ، لكنها شعرت بموجة من النعاس تضربها. لم يعد لديها حقًا أي قوة للرد … كانت أشعة الشمس اللطيفة تتلألأ في الغرفة ، لقد كان وقت الظهيرة بالفعل … يبدو أن “الغزو” الذي دام عشر ساعات قد ترك هذا الجمال مرهقًا للغاية ومتهالكًا. هذا الوغد هو حقا وحش آه! لا تعرف كيف تظهر أي تساهل وتعتز بالفتاة! لا ، حتى الوحش ليس بهذا الاستبداد! مع هذا الوضع الحالي ، يمكنها أن تنسى النزول من السرير في اليومين المقبلين. في إحراجها ، لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن تشعر بشيء من الخوف. يبدو أن هذا الزوج ببنيته الفائقة لخبير جليل القديس هو بالفعل هكذا ، فكيف يمكن لأي شخص آخر المقارنة … تمامًا كما كانت تفكر في أفكارها ، غفوت تمامًا مثل هذا … ولم تدرك أنه بعد هذه المعركة الشديدة … “المعركة” … لم تتفاقم إصاباتها الداخلية ، ولم يكن هناك حتى أدنى قدر من الألم … كما لو كانت الإصابات شُفيت بالفعل من تلقاء نفسها دون أن تدري… انسَ الأمر … كما لو أنها لم تصل إلى الأحداث الغريبة في اليومين الماضيين … كان جون مو تشي لا يزال ينتظر ردها ، لكنه لم يكن يتوقع أن تنام هذه الفتاة بهذه الطريقة … “هذا سريع …” هز السيد الشاب جون رأسه وخرج وهو يشعر بالاسترخاء من رأسه إلى أخمص قدميه. ولكن كان هناك شيء كان يزعجه: مياو شياو مياو كان لديه جسد شوان يين الأنثوي ، وهو أحد أفضل أنواع الجسد القليلة للإناث اللائي يمارسن التدريب. ولكن لماذا لم يكن هناك شيء مميز على الإطلاق؟ غالبًا ما يقولون أنه إذا كان جسد الفتاة هو الين أيضًا ، وكان تدريبي عالي أيضًا … ولكن ماذا حدث هنا؟ شعرت بشعور جيد بلا شك ، لكنني لم أر ما يسمى بـ “المفاجأة”. هل يمكن أن يكون أنني لست ماهرة بما فيه الكفاية؟ أو أن تلك “المفاجأة” مجرد إشاعة! بالنظر إلى الجمال النائم على السرير ، قام السيد الشاب جون بضرب ذقنه وهز رأسه. لا يبدو أن مهاراتي غير كافية … يبدو أنه لا بد من وجود بعض الحيل في هذا … خرج السيد الشاب جون وهو يشعر بالانتعاش الشديد ، لكنه بالكاد سار بضع خطوات عندما اكتشف شخصية جميلة تقف بهدوء عند المنعطف ، وتضغط على عينيها الصغيرتين على الحائط ، كما لو كانت تحاول سماع شيء ما … أن يظن أن هناك من يتنصت! بالنظر إلى مدى تركيز تلك الفتاة ، لا بد أنها كانت تستمع لفترة طويلة … كان جون مو تشي يشعر بالغضب والتسلية. مع إز ، وبدا أنه وراء هذا الشخص وأمسك أذنها. “ماذا تفعلي؟ ما الضرر الذي ستفعليه مرة أخرى؟ “ لم يكن هذا الشخص سوى الآنسة دوجو شياو يي! في قصر عاهل الشر بأكمله ، بدا أنه بخلافها ، لم تكن هناك نساء أخريات قادرات على القيام بشيء مثل التنصت … “آه ~~” صرخت الآنسة دوجو عند اكتشافها واستجوابها ، قفزت في حالة صدمة. لكن في اللحظة التالية ، شعرت أن جسدها كله يضعف … “أنا … أنا … أنا … أصطاد صراصير الليل ، هاها … أصطاد صراصير الليل …” جلست دوجو شياو يي على الأرض ، ووجهها أحمر تمامًا ، وهي تراقب وتنظر باهتمام إلى زاوية الجدار … “ها؟ اصطياد الصراصير؟ إذن عليك أن تنتظر شهرين! هل توجد مثل هذه الأشياء خلال هذه الفترة؟ الصراصير؟ أنت جيد حقًا في الخروج بأعذار … “ دوجو شياو يي كان لديها تعبير غريب على وجهها ، نظرة ثمل في عينيها وهي تتجنب عينيه. أبقت ساقيها محكمتين معًا بينما كانت تتلوى ببطء ، كما لو أنها لم تسمع ما قاله جون مو تشي. صرخت بصوت عالٍ: “نعم … أنت تنفث بالهراء ، أليس هذا صرصار كريكيت … كريكيت … لقد وجدته !؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لعبة الكريكيت … ألا تركض … “ مع إزاحة ، استدارت سريعًا عند الزاوية واختفت على الفور. قد لا تتمتع هذه الفتاة بمستوى عالٍ من التدريب حاليًا ، ولكن حتى السيد الشاب جون فوجئ قليلاً بمهاراتها … ثم سمع تنهيدة طويلة من الزاوية ، ثم كانت أصوات شخص يهرب في حالة من الذعر المرتبك … الفتاة هربت بعيدًا … ”أوه؟ كريكيت؟ … “أمال جون مو تشي رأسه ونقر على لسانه. هز أذنيه ، كما لو كان يشعر أن هناك شيئًا ما قد توقف. عند التفكير في الأمر ، لم يستطع إلا أن يتكلم مع نفسه. “لقد لاحظت اليوم فقط أن الفتاة قد كبرت بالفعل آه … شاهد كيف أذهب وألتقط الكريكيت الناضج أنت الليلة …” جلس مياو زان ومياو داو ومياو جيان في أكبر قاعة في قصر العاهل الشر مع مو وو داو وشي رو تشن وهويان آو بو ، وهم يراقبون بعضهم البعض. هؤلاء الممثلون القلائل لأقوى القوى في العالم كانوا يجلسون هنا منذ يوم كامل! منذ أن تلاشى هذا المنظر الغريب عند الفجر ، اجتمع هؤلاء الناس هنا. بهدف التحدث مع جون مو تشي. ولكن بالنسبة لبعض الأمور “المهمة” ، اختفى لورد القصر جون بسرعة … ترك هذا كل هؤلاء “الخبراء” ينتظرون بقلق … كان الشاي شايًا ممتازًا ، ولكن حتى أفضل أنواع الشاي لم يكن قادرًا على تحمل الغليان مرارًا وتكرارًا. تم غلي إبريق الشاي هذا لما يقرب من خمسين مرة ، وكان لطيفًا مثل الماء الآن … بالطبع ، لم يقدم هذا المكان هذا النوع من العلاج عالي الجودة لعشبة الشاي القديمة لضيوفه … وكانت نتيجة هذا النوع من الضيافة أنه حتى هؤلاء الخبراء رفيعي المستوى لم يتمكنوا من التعامل معها واضطروا للذهاب إلى المرحاض عدة مرات. حتى أقوى خبير كان لا يزال بشريًا ، كان هناك في النهاية حد لمقدار السائل الذي يمكن للمرء أن يحمله … جميع الفصائل الأخرى الأصغر والأضعف كانت تودعها في الصباح. نظرًا لأنهم قد حققوا بالفعل هدفهم في الظهور بشكل مألوف واكتسبوا فوائد غير متوقعة ، لم تكن هذه رحلة ضائعة بالفعل. لكن في النهاية كان لديهم أمورهم الخاصة للاهتمام بها ، وبما أنه لم تكن هناك أمور كبيرة ، فسيتعين عليهم الرحيل. إلى جانب ذلك ، كان عليهم أن يخافوا كل دقيقة وثانية على سلامة حياتهم أثناء بقائهم هنا. قد يغادر مبكرًا أيضًا للحصول على راحة البال. أطلق الجميع الصعداء عندما غادروا قصر عاهل الشر … لقد نجحنا في الخروج على قيد الحياة … بطبيعة الحال ، كان مو وو داو والباقي مشغولين أكثر! كانت رغبتهم في المغادرة أعظم! لكنهم لم يحققوا هدفهم الرئيسي للمجيء إلى هنا. نغادر؟ إلى أين نذهب؟ حتى لو طاردهم قصر عاهل الشر حقًا ، فلن يغادروا. بالنسبة لثلاثي عائلة مياو ، فقد حققوا مكاسب كبيرة من هذه الرحلة ، لكنهم لم يحسموا الأمر بالكامل بعد مع السيد الشاب جون ، لذلك من الطبيعي أنهم لن يكونوا مستعدين للمغادرة هكذا. إلى جانب ذلك ، كان قصر عاهل الشر الآن منزل أصهار عائلة مياو ، فكيف لم يكن منازلهم! على هذا النحو ، كل منهم يحمل نواياه الخاصة ، ظلوا جالسين هكذا. في البداية ، كانوا لا يزالون يتجاذبون أطراف الحديث. ولكن بعد عدة ساعات ، استعاد مياو زان بالفعل ذكريات الماضي حتى الوقت الحاضر ، وقد تفاخر الجميع أيضًا بأساطيرهم البطولية ، ولكن لم يكن هناك حتى الآن مشهد للسيد الشاب جون. بينما كان الجميع يحاول البحث عن المحادثات ، كان هناك الكثير من الثغرات بعد فترة ، مما أدى إلى نكتة. حتى أن مياو داو قاطع هويان آو بو الذي كان يتحدث بلا توقف برضا كبير مع عبوس عميق. “ألم تقل أنه في ذلك الوقت ، تم أخذ أخت زوجة أخت غودسون ، أخت زوج أخت غودسون ، أخت زوجة شقيق والد جارك الأكبر ، لتكون محظية من قبل أحد خبراء شوان السماء عندما كانت تبيع الخضار ؟ “ النميمة هي القيل والقال ، وكان هذا كل ما في الأمر للنميمة. والنميمة كانت مخزية إلى حد ما لوضعهم ، وكان الجميع على دراية بوضعهم … “ماذا يفعل جون مو تشي؟” وقف مياو داو وتجول في القاعة ، وكان انزعاجه واضحًا في نبرة صوته. “في توقيت حرج مثل هذا ، للتدرب لفترة طويلة؟” الإجابة التي حصلوا عليها من مي شيو يان كانت. “مو تشي يتدرب! انتظر من فضلك!” ولكن من كان يتوقع أن يستمر “تدريب” جون مو تشي من الصباح حتى غروب الشمس! لقد مر ما يقرب من عشر ساعات! لكن الجميع أدرك أنه كان من الشائع التدرب حتى شهر عندما يأتي الإلهام في بعض الأحيان. كان مصدر قلقهم الوحيد الآن: متى سيستمر هذا الزميل حتى ينتهي؟ لم يتبق سوى شهرين على حرب الاستيلاء على السماء ، إذا لم يخرج هذا الزميل من العزلة بحلول ذلك الوقت ، فستكون مشكلة كبيرة حقًا … ناهيك عن أي شخص آخر يمكن أن يستمر لهذا النوع من الوقت ، ربما كان هذا النوع من القدرة على التحمل كافياً لجعل 99.9999٪ من الرجال في العالم يشعرون بالدونية والخجل لدرجة أنهم يقتلون أنفسهم بدافع الإحباط. فقط هذا النوع من الغطرسة كان غير مسبوق. إنجاز كان حقًا غير مسبوق ويستحيل تجاوزه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
