نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1164

الفصل 1164: مذبحة لا نهاية لها!

الفصل 1164: مذبحة لا نهاية لها!

الفصل 1164: مذبحة لا نهاية لها!

ترجمة : Sou

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*

[هناك المزيد]

مع اقتراب هذا الضجيج ، ظهرت نظرة فرح على وجوه الأجناس الغريبة ، الذين كانوا في حالة من الذعر والخوف.

نشر الملك النسر جناحيه بسرعة وطار في الهواء ، ناظرًا إلى المسافة. حتى مع شجاعته ، لم يستطع إلا أن يمتص أنفاسه.

من بعيد ، كان هناك محيط لا نهاية له من الوحوش ذات الرأسين يركبون خيولًا غريبة مماثلة ، يجلدون خيولهم ويقتربون من هذا الجانب بجنون!

في الهواء ، قبل هذه الوحوش ، كانت هناك مئات النقاط السوداء الصغيرة التي كانت تنطلق في الهواء بسرعة البرق!

من الواضح أن هذه النقاط السوداء في الهواء كانت ذروة الخبراء للأجناس الغريبة ! انطلاقًا من السرعة التي كانوا يسافرون بها ، كانت أضعف تدريب لهؤلاء الأشخاص هي على الأقل معايير أشباح هيجان الأرض الدائمة!

المشكلة كبيرة هذه المرة!

“الجزء الأكبر من الأجناس الغريبة والقوى الرئيسية تقترب بسرعة عالية ! الجميع أدخلو في التشكيل! استعدوا للمعركة! ” صرخ الملك النسر بصوت عالٍ ، وهو يرفرف بجناحيه. خلفه ، تحول ثلاثة آلاف من محاربي النسر إلى الجدية على الفور. وفقًا لتدريب المحاكاة المعتاد ، انضموا إلى مجموعات مكونة من عشرة أشخاص ووقفوا في حالة تأهب!

قعقعة! لقد فكوا شفراتهم في وقت واحد!

تراجع محاربو الدببة عشر درجات بشكل منظم ، مرددًا صدى محاربي النسر ، ووقفوا أيضًا في تشكيلاتهم المكونة من عشرة. تحت قيادة الدب الكبير ، اندمجت قوات قبيلة الدب و النسر وتشكلت على الفور في تشكيل معركة جديد.

مع عشرين في الوحدة ، تتكون من عشرة من قبيلة النسر وعشرة من قبيلة الدب. كانوا يمسكون بشفراتهم المبهرة ، وتقدموا بشكل موحد!

في هذه اللحظة ، تذكر الجميع تعليم جون مو تشي. “طالما أن زملائكم لا يزالون أمامكم ، فأنت تتحملون مسؤولية حماية ظهرهم بكل قوتكم وحياتكم!

“طالما لا يزال هناك أعداء في المقدمة ، طالما أن لديك نفسًا واحدًا ، فإن مسؤوليتك الوحيدة هي قتل العدو! لست بحاجة إلى التفكير في دفاعاتك ، ولا داعي للتفكير في سلامتك! لأن رفاقك سيحمون ظهرك بأمان! “

كان الجو ثقيلاً ومتوتراً!

تمامًا مثل برميل البارود العملاق ، أدنى قدر من الحرق ، كانت أصغر شرارة كافية لإحداث انفجار هائل كان كافياً لزعزعة العالم بأسره!

كان جليل القديس لو والباقي بطبيعة الحال من طبقة مختلفة عن الملك النسر. لقد اكتشفوا بالفعل أن مجموعة من الناس كانت متقاربة مثل النيزك في وقت سابق. تبادلا النظرات ، نظرة مبجلة في عيونهم. كان الوضع الحالي مريعا للغاية. لم يعد لدى الثمانية منهم أي ثقة فيما إذا كانوا سيكونون قادرين على خوض هذه المعركة بعد رؤية تلك المجموعة من الخبراء على وشك الوصول!

“للعدو ثلاثة عشر سماء دائمة أخرى! ثلاثمائة من أشباح هيجان الأرض الدائمة! وما يقرب من ثلاثة آلاف من أشباح الجحيم الدائمة! البقية ، جميعهم يتمتعون بقوة تحمل المستوى التاسع! يجب أن يكون هناك أكثر من عشرة آلاف منهم! قوة مثل هذه … “

نظر جليل القديس لو بعيدًا بلا مبالاة. على الرغم من أنه لم يكن نسرًا ، إلا أنه كانت هناك نظرة مفترسة في عينيه ، حادة ولا ترحم. ” الأخوه السبعة، أخشى أن اليوم الذي كنا ننتظر فيه حياتنا الضيقة … قد وصل أخيرًا!”

“ست ساعات أخرى ، هناك ست ساعات أخرى!” ألقى جليل القديس الدب نظرة مبجلة على وجهه وهو ينظر بشوق إلى الدب الكبير ، الذي كان في الخطوط الأمامية لمحاربي الدب. تحدث بهدوء. “يجب أن نستخدم قوتنا وحياتنا لوقف هذه الهجمات لمدة ست ساعات! ست ساعات على الأقل! حتى لو تحولت أجسادنا إلى مسحوق ، فلا يجب أن ندعهم يمرو! يجب أن ننتظر هناك حتى يصل الدعم! “

“يجب علينا مطلقًا ألا ندع هؤلاء السماء الدائمة ينشطون أسلوب القتل الخفي الخاص بهم ! إذا قررنا الهجوم ، فعلينا بالتأكيد أن نحصل على ما لا يقل عن ثماني سماوات دائمة لنهلك معهم! ثم ، باستخدام تأثيرات حبة إنعكاس السماء ، جرح عددًا قليلاً … إذا تمكنا من النجاح … وإذا تمكن أي منا من البقاء على قيد الحياة … فهناك شيء واحد فقط يجب القيام به. استخدم كل قوتك للتخلص من أكبر عدد ممكن من أشباح هيجان الأرض الدائمة ” كان صوت جليل القديس لو هادئًا وثابتًا. في مواجهة هذه الحرب الغادرة الوشيكة ، لم يكن عقله منزعجًا على الإطلاق!

“جيد! لنحرق ما تبقى من حياتنا حتى نهاية اليوم! ” على الفور ، استعد الإخوة الثمانية للهجوم.

“تيان فا سيكون حتمًا مجيدًا بسببنا! حتى لو متنا ، يجب ألا نضعف سمعة عشرة آلاف سنة للأرض الشرسة تيان فا! “

قال جليل القديس لو بلا مبالاة. “أما بالنسبة للأطفال … ليس علينا أن نهتم ولا يجب أن نهتم. يجب أن يتذكر الجميع أنه في تلك اللحظة التي تكون مشتتًا للبحث عن أحفادك ، فسوف تتسبب في تأخير بسبب هذا الإلهاء ، وسيؤدي هذا التأخير إلى إلحاق أضرار لا حصر لها بأحفادنا! إذا كنا مشتتين ، فنحن لا نبحث عنهم فحسب ، بل نؤذيهم أيضًا! لنقاتل بكل بقوتنا ونقتل أكبر عدد ممكن من الأعداء. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها تحمل استمرارية سلالة تيان فا! “

“كلما قتلنا ، سيكون أحفادنا أكثر أمانًا! الجميع يفهم هذا المنطق! ” كانت نبرة جليل القديس لو أكثر حدة وهو يتحدث! كانت عيناه تتحول تدريجياً إلى اللون الأحمر. لقد بدأ بالفعل في تعميم كل ما لديه من التشي.

كانوا ينتظرون فقط لحظة الانفجار تلك!

صافرة صاخبة تقطع الهواء!

ثم رنت المئات من الصافرات الحادة. عاصفة قوية من الهواء اجتاحت الأرض جنبا إلى جنب مع هذه الصرخات! تم إرسال عدد لا يحصى من الحطام من جبال عمود السماء المنهارة تحلق ، وملء الهواء بالغبار والأوساخ.

ثم صرخ صوت. “الذي في المقدمة ، أي قبيلة من الشمس الإلهية هذه؟ لماذا لا تهاجمو؟ لماذا أنتم مترددون! أغبياء! لماذا ما زلت لا تهجمو! “

كان الأمر كما لو أن هذا الصاخب لديه نوع من القوة السحرية التي يمكن أن تجعل عقل المرء يرتجف ؛ بعد هذا الصراخ ، أطلق شانغتشوان بو كو و شياتشوان بو كو و ديكو بو شانغ الذين كانوا يشاهدون من بعيد فجأة صراخًا في نفس الوقت!

تحولت كل عيونهم إلى محتقنة كأنهم فقدوا عقولهم. لكن إذا نظرت بعناية ، ستدرك أن هناك نظرة كثيفة من الخوف في عيونهم! وكأن هذا الصراخ من بعيد قد يجعلهم يتمنون الموت في أي وقت!

كما لو، فإنهم فضلواليموت في المعركة من تحمل الصراخ والتنديد من الشخص الذي كان قد صاح!

ثم جاءت سلسلة من الصرخات الغريبة من حناجر الأجناس الغريبة التي لا تعد ولا تحصى من الأمام. في اللحظة التالية ، بدأت الأجناس الغريبة التي كانت خائفة ومترددة بدافع الخوف والذعر في وقت سابق ، تتقدم مثل السيول السريعة!

غير خائف من الموت!

في غضون ثوان ، وصلت المعركة التي هدأت مؤقتًا على الفور إلى نقطة الغليان! كان الهيجان الحالي الذي شهدته الأجناس الغريبة مشابهًا لمقاتلي قبيلة الدب في وقت سابق!

لحسن الحظ ، كانوا يواجهون جيش النسر و الدب ، الذي لم يكن أدنى من الأجناس الغريبة من حيث ميولهم القتالية!

في هذه اللحظة ، نظر كل من الملك النسر و الملك الدب على حد سواء نحو مسافة بعيدة! نظراتهم حادة وحازمة ممزوجة بمشاعر عميقة!

كانوا ينظرون … في اتجاه غابة تيان فا!

نظرة واحدة فقط!

نظرة واحدة!

ربما لن نتمكن من العودة إلى الوطن!

مسقط الرأس البعيد … فقط دعني … ألق نظرة أخرى!

ثم نظروا بسرعة للخلف، نظرة غاضبة و حارقة في عيونهم وهم يتطلعون في الأجناس الغريبة تقترب!

اللحظة التالية!

“قاتلو! من أجل تيان فا! من أجل مجد تيان فا! اقتلوا كل هؤلاء الحثالة! ” طاف الملك الدب ، مستقيما ظهره. بو! خرج دخان كثيف من جسده ، عندما تلاشى ، عاد الملك الدب تيان فا هذا إلى شكل الوحش ، إلى دب عملاق يبلغ طوله ثلاثة تشانغ!

كانت أذرع الدب الأسود العملاق تبلغ ضعف سماكة الإنسان العادي . مد يده من خلف ظهره ، وسحب نصلًا هائلاً. كان النصل يبلغ طوله تقريبًا ، وعرضه مترًا واحدًا. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه باب عملاق. بعد ذلك ، وضعت اليد اليمنى لـ الملك الدب السيف في عمود معدني مستدير ، وثبته في مكانه.

كان له عمود معدني حول اثنين تشانغ في الطول، وعن سمك إنسان. بنقرة واحدة ، يتم لف الشفرة العملاقة وتثبيتها على هذا العمود المعدني! تم تشكيل سلاح لا مثيل له في يد الملك الدب!

لم يكن هناك سوى شخصين قادرين على استخدام سلاح مثل هذا في غابة تيان فا بأكملها! الملك الدب الدب الكبير ، والملك الدب الكبير جليل القديس الدب! كان الأشخاص الآخرون غير قادرين حقًا على استخدامه ، بما في ذلك جون مو تشي نفسه!

لأن هذا الشيء كان عملاقًا جدًا حقًا! هائل جدا! وثقيل جدا!

بعد أن تم توصيل النصل بالعمود المعدني ، امتد كل شيء لمدة أربعة تشانغ. وزنها ألف وستمائة جين! إذا لم يكن ذلك بسبب قوة الملك الدب باعتباره الملك الدب ، فسيجد أي خبراء منتظمين صعوبة في رفعها!

من أجل هذا النصل ، كان الدب الكبير قد توسل إلى جون مو تشي لمدة ثلاثة أيام كاملة! ثم صاغ جون مو تشي على مضض هذا السلاح الفريد من نوعه بالنسبة له! تم تخصيص هذا النصل خصيصًا لـ الدب الكبير بعد أن عاد إلى شكله الأصلي!

سلاح شرس مثل هذا كان آلة قتل مطلقة للذبح في المعركة!

حيث يمر النصل ، كان الأمر أشبه بتقطيع الحبوب. تم إزالة رقعة نظيفة وكاملة!

تمسك الملك الدب بسلاحه ونظر إلى الأجناس الغريبة القريبة ببرود و نظرة قاسية ومتعطشة للدماء في عينيه!

في هذه اللحظة ، كان الدب الكبير مثل إله الحرب!

يطل على الحياة المشتركة!

قريب!

إنهم أقرب الآن!

رفع الدب الكبير يده اليمنى ، وسحب نصله للخارج وأرجحها للأمام. و صاح: ” الجميع ، تحركوا! اقتلوا كل هؤلاء من أجل هذا الأب! ” خلفه ستة آلاف محارب أطلقوا هديرًا في نفس الوقت!

قهق الدب الكبير ، متخذًا خطوة كبيرة إلى الأمام. كان مثل إعصار عنيف ، خطواته الثقيلة ترسل قعقعة الأرض!

لقد كانت ثلاث خطوات فقط ، ثلاث خطوات فقط ، وكان الدب الكبير قد اندفع بالفعل في بحر من الأجناس الغريبة. أطلق زئيرًا عاليًا وأرجح نصله الطويل أفقيًا ، مثل صاعقة البرق!

بقوة مخيفة ، تولى القيادة وقطع رؤوسهم إلى ما لا نهاية!

“آه ~! هيي! ~~ ”صرخ الدب الكبير بحماس ، والعضلات على ذراعيه منتفخة. الضوء من نصله شكل حلقة مبهرة!

مذبحة لا نهاية لها!

فرقعة! فرقعة! فرقعة …

الفصل 1164: مذبحة لا نهاية لها! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] مع اقتراب هذا الضجيج ، ظهرت نظرة فرح على وجوه الأجناس الغريبة ، الذين كانوا في حالة من الذعر والخوف. نشر الملك النسر جناحيه بسرعة وطار في الهواء ، ناظرًا إلى المسافة. حتى مع شجاعته ، لم يستطع إلا أن يمتص أنفاسه. من بعيد ، كان هناك محيط لا نهاية له من الوحوش ذات الرأسين يركبون خيولًا غريبة مماثلة ، يجلدون خيولهم ويقتربون من هذا الجانب بجنون! في الهواء ، قبل هذه الوحوش ، كانت هناك مئات النقاط السوداء الصغيرة التي كانت تنطلق في الهواء بسرعة البرق! من الواضح أن هذه النقاط السوداء في الهواء كانت ذروة الخبراء للأجناس الغريبة ! انطلاقًا من السرعة التي كانوا يسافرون بها ، كانت أضعف تدريب لهؤلاء الأشخاص هي على الأقل معايير أشباح هيجان الأرض الدائمة! المشكلة كبيرة هذه المرة! “الجزء الأكبر من الأجناس الغريبة والقوى الرئيسية تقترب بسرعة عالية ! الجميع أدخلو في التشكيل! استعدوا للمعركة! ” صرخ الملك النسر بصوت عالٍ ، وهو يرفرف بجناحيه. خلفه ، تحول ثلاثة آلاف من محاربي النسر إلى الجدية على الفور. وفقًا لتدريب المحاكاة المعتاد ، انضموا إلى مجموعات مكونة من عشرة أشخاص ووقفوا في حالة تأهب! قعقعة! لقد فكوا شفراتهم في وقت واحد! تراجع محاربو الدببة عشر درجات بشكل منظم ، مرددًا صدى محاربي النسر ، ووقفوا أيضًا في تشكيلاتهم المكونة من عشرة. تحت قيادة الدب الكبير ، اندمجت قوات قبيلة الدب و النسر وتشكلت على الفور في تشكيل معركة جديد. مع عشرين في الوحدة ، تتكون من عشرة من قبيلة النسر وعشرة من قبيلة الدب. كانوا يمسكون بشفراتهم المبهرة ، وتقدموا بشكل موحد! في هذه اللحظة ، تذكر الجميع تعليم جون مو تشي. “طالما أن زملائكم لا يزالون أمامكم ، فأنت تتحملون مسؤولية حماية ظهرهم بكل قوتكم وحياتكم! “طالما لا يزال هناك أعداء في المقدمة ، طالما أن لديك نفسًا واحدًا ، فإن مسؤوليتك الوحيدة هي قتل العدو! لست بحاجة إلى التفكير في دفاعاتك ، ولا داعي للتفكير في سلامتك! لأن رفاقك سيحمون ظهرك بأمان! “ كان الجو ثقيلاً ومتوتراً! تمامًا مثل برميل البارود العملاق ، أدنى قدر من الحرق ، كانت أصغر شرارة كافية لإحداث انفجار هائل كان كافياً لزعزعة العالم بأسره! كان جليل القديس لو والباقي بطبيعة الحال من طبقة مختلفة عن الملك النسر. لقد اكتشفوا بالفعل أن مجموعة من الناس كانت متقاربة مثل النيزك في وقت سابق. تبادلا النظرات ، نظرة مبجلة في عيونهم. كان الوضع الحالي مريعا للغاية. لم يعد لدى الثمانية منهم أي ثقة فيما إذا كانوا سيكونون قادرين على خوض هذه المعركة بعد رؤية تلك المجموعة من الخبراء على وشك الوصول! “للعدو ثلاثة عشر سماء دائمة أخرى! ثلاثمائة من أشباح هيجان الأرض الدائمة! وما يقرب من ثلاثة آلاف من أشباح الجحيم الدائمة! البقية ، جميعهم يتمتعون بقوة تحمل المستوى التاسع! يجب أن يكون هناك أكثر من عشرة آلاف منهم! قوة مثل هذه … “ نظر جليل القديس لو بعيدًا بلا مبالاة. على الرغم من أنه لم يكن نسرًا ، إلا أنه كانت هناك نظرة مفترسة في عينيه ، حادة ولا ترحم. ” الأخوه السبعة، أخشى أن اليوم الذي كنا ننتظر فيه حياتنا الضيقة … قد وصل أخيرًا!” “ست ساعات أخرى ، هناك ست ساعات أخرى!” ألقى جليل القديس الدب نظرة مبجلة على وجهه وهو ينظر بشوق إلى الدب الكبير ، الذي كان في الخطوط الأمامية لمحاربي الدب. تحدث بهدوء. “يجب أن نستخدم قوتنا وحياتنا لوقف هذه الهجمات لمدة ست ساعات! ست ساعات على الأقل! حتى لو تحولت أجسادنا إلى مسحوق ، فلا يجب أن ندعهم يمرو! يجب أن ننتظر هناك حتى يصل الدعم! “ “يجب علينا مطلقًا ألا ندع هؤلاء السماء الدائمة ينشطون أسلوب القتل الخفي الخاص بهم ! إذا قررنا الهجوم ، فعلينا بالتأكيد أن نحصل على ما لا يقل عن ثماني سماوات دائمة لنهلك معهم! ثم ، باستخدام تأثيرات حبة إنعكاس السماء ، جرح عددًا قليلاً … إذا تمكنا من النجاح … وإذا تمكن أي منا من البقاء على قيد الحياة … فهناك شيء واحد فقط يجب القيام به. استخدم كل قوتك للتخلص من أكبر عدد ممكن من أشباح هيجان الأرض الدائمة ” كان صوت جليل القديس لو هادئًا وثابتًا. في مواجهة هذه الحرب الغادرة الوشيكة ، لم يكن عقله منزعجًا على الإطلاق! “جيد! لنحرق ما تبقى من حياتنا حتى نهاية اليوم! ” على الفور ، استعد الإخوة الثمانية للهجوم. “تيان فا سيكون حتمًا مجيدًا بسببنا! حتى لو متنا ، يجب ألا نضعف سمعة عشرة آلاف سنة للأرض الشرسة تيان فا! “ قال جليل القديس لو بلا مبالاة. “أما بالنسبة للأطفال … ليس علينا أن نهتم ولا يجب أن نهتم. يجب أن يتذكر الجميع أنه في تلك اللحظة التي تكون مشتتًا للبحث عن أحفادك ، فسوف تتسبب في تأخير بسبب هذا الإلهاء ، وسيؤدي هذا التأخير إلى إلحاق أضرار لا حصر لها بأحفادنا! إذا كنا مشتتين ، فنحن لا نبحث عنهم فحسب ، بل نؤذيهم أيضًا! لنقاتل بكل بقوتنا ونقتل أكبر عدد ممكن من الأعداء. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا من خلالها تحمل استمرارية سلالة تيان فا! “ “كلما قتلنا ، سيكون أحفادنا أكثر أمانًا! الجميع يفهم هذا المنطق! ” كانت نبرة جليل القديس لو أكثر حدة وهو يتحدث! كانت عيناه تتحول تدريجياً إلى اللون الأحمر. لقد بدأ بالفعل في تعميم كل ما لديه من التشي. كانوا ينتظرون فقط لحظة الانفجار تلك! صافرة صاخبة تقطع الهواء! ثم رنت المئات من الصافرات الحادة. عاصفة قوية من الهواء اجتاحت الأرض جنبا إلى جنب مع هذه الصرخات! تم إرسال عدد لا يحصى من الحطام من جبال عمود السماء المنهارة تحلق ، وملء الهواء بالغبار والأوساخ. ثم صرخ صوت. “الذي في المقدمة ، أي قبيلة من الشمس الإلهية هذه؟ لماذا لا تهاجمو؟ لماذا أنتم مترددون! أغبياء! لماذا ما زلت لا تهجمو! “ كان الأمر كما لو أن هذا الصاخب لديه نوع من القوة السحرية التي يمكن أن تجعل عقل المرء يرتجف ؛ بعد هذا الصراخ ، أطلق شانغتشوان بو كو و شياتشوان بو كو و ديكو بو شانغ الذين كانوا يشاهدون من بعيد فجأة صراخًا في نفس الوقت! تحولت كل عيونهم إلى محتقنة كأنهم فقدوا عقولهم. لكن إذا نظرت بعناية ، ستدرك أن هناك نظرة كثيفة من الخوف في عيونهم! وكأن هذا الصراخ من بعيد قد يجعلهم يتمنون الموت في أي وقت! كما لو، فإنهم فضلواليموت في المعركة من تحمل الصراخ والتنديد من الشخص الذي كان قد صاح! ثم جاءت سلسلة من الصرخات الغريبة من حناجر الأجناس الغريبة التي لا تعد ولا تحصى من الأمام. في اللحظة التالية ، بدأت الأجناس الغريبة التي كانت خائفة ومترددة بدافع الخوف والذعر في وقت سابق ، تتقدم مثل السيول السريعة! غير خائف من الموت! في غضون ثوان ، وصلت المعركة التي هدأت مؤقتًا على الفور إلى نقطة الغليان! كان الهيجان الحالي الذي شهدته الأجناس الغريبة مشابهًا لمقاتلي قبيلة الدب في وقت سابق! لحسن الحظ ، كانوا يواجهون جيش النسر و الدب ، الذي لم يكن أدنى من الأجناس الغريبة من حيث ميولهم القتالية! في هذه اللحظة ، نظر كل من الملك النسر و الملك الدب على حد سواء نحو مسافة بعيدة! نظراتهم حادة وحازمة ممزوجة بمشاعر عميقة! كانوا ينظرون … في اتجاه غابة تيان فا! نظرة واحدة فقط! نظرة واحدة! ربما لن نتمكن من العودة إلى الوطن! مسقط الرأس البعيد … فقط دعني … ألق نظرة أخرى! ثم نظروا بسرعة للخلف، نظرة غاضبة و حارقة في عيونهم وهم يتطلعون في الأجناس الغريبة تقترب! اللحظة التالية! “قاتلو! من أجل تيان فا! من أجل مجد تيان فا! اقتلوا كل هؤلاء الحثالة! ” طاف الملك الدب ، مستقيما ظهره. بو! خرج دخان كثيف من جسده ، عندما تلاشى ، عاد الملك الدب تيان فا هذا إلى شكل الوحش ، إلى دب عملاق يبلغ طوله ثلاثة تشانغ! كانت أذرع الدب الأسود العملاق تبلغ ضعف سماكة الإنسان العادي . مد يده من خلف ظهره ، وسحب نصلًا هائلاً. كان النصل يبلغ طوله تقريبًا ، وعرضه مترًا واحدًا. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه باب عملاق. بعد ذلك ، وضعت اليد اليمنى لـ الملك الدب السيف في عمود معدني مستدير ، وثبته في مكانه. كان له عمود معدني حول اثنين تشانغ في الطول، وعن سمك إنسان. بنقرة واحدة ، يتم لف الشفرة العملاقة وتثبيتها على هذا العمود المعدني! تم تشكيل سلاح لا مثيل له في يد الملك الدب! لم يكن هناك سوى شخصين قادرين على استخدام سلاح مثل هذا في غابة تيان فا بأكملها! الملك الدب الدب الكبير ، والملك الدب الكبير جليل القديس الدب! كان الأشخاص الآخرون غير قادرين حقًا على استخدامه ، بما في ذلك جون مو تشي نفسه! لأن هذا الشيء كان عملاقًا جدًا حقًا! هائل جدا! وثقيل جدا! بعد أن تم توصيل النصل بالعمود المعدني ، امتد كل شيء لمدة أربعة تشانغ. وزنها ألف وستمائة جين! إذا لم يكن ذلك بسبب قوة الملك الدب باعتباره الملك الدب ، فسيجد أي خبراء منتظمين صعوبة في رفعها! من أجل هذا النصل ، كان الدب الكبير قد توسل إلى جون مو تشي لمدة ثلاثة أيام كاملة! ثم صاغ جون مو تشي على مضض هذا السلاح الفريد من نوعه بالنسبة له! تم تخصيص هذا النصل خصيصًا لـ الدب الكبير بعد أن عاد إلى شكله الأصلي! سلاح شرس مثل هذا كان آلة قتل مطلقة للذبح في المعركة! حيث يمر النصل ، كان الأمر أشبه بتقطيع الحبوب. تم إزالة رقعة نظيفة وكاملة! تمسك الملك الدب بسلاحه ونظر إلى الأجناس الغريبة القريبة ببرود و نظرة قاسية ومتعطشة للدماء في عينيه! في هذه اللحظة ، كان الدب الكبير مثل إله الحرب! يطل على الحياة المشتركة! قريب! إنهم أقرب الآن! رفع الدب الكبير يده اليمنى ، وسحب نصله للخارج وأرجحها للأمام. و صاح: ” الجميع ، تحركوا! اقتلوا كل هؤلاء من أجل هذا الأب! ” خلفه ستة آلاف محارب أطلقوا هديرًا في نفس الوقت! قهق الدب الكبير ، متخذًا خطوة كبيرة إلى الأمام. كان مثل إعصار عنيف ، خطواته الثقيلة ترسل قعقعة الأرض! لقد كانت ثلاث خطوات فقط ، ثلاث خطوات فقط ، وكان الدب الكبير قد اندفع بالفعل في بحر من الأجناس الغريبة. أطلق زئيرًا عاليًا وأرجح نصله الطويل أفقيًا ، مثل صاعقة البرق! بقوة مخيفة ، تولى القيادة وقطع رؤوسهم إلى ما لا نهاية! “آه ~! هيي! ~~ ”صرخ الدب الكبير بحماس ، والعضلات على ذراعيه منتفخة. الضوء من نصله شكل حلقة مبهرة! مذبحة لا نهاية لها! فرقعة! فرقعة! فرقعة …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط