نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1166

الفصل 1166: هكذا يولد الأحمق المتميز؟

الفصل 1166: هكذا يولد الأحمق المتميز؟

الفصل 1166: هكذا يولد الأحمق المتميز؟

ترجمة : Sou

*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*

[هناك المزيد]

لم يتبق لديكو بو شانغ سوى نفس واحد ، لكنه استمر في التحديق بلا هوادة ، وهو يكافح وهو يتساءل: “أنت … لماذا لم تحافظ على كلماتك؟”

التقى الدب الكبير وهجه بنظرة لا تلين. فجأة وضع سلاحه الضخم في الأرض ، والتقط جثة ديكو بو شانغ المصابة، وحطمها بلا رحمة ضد صخرة ضخمة في الجوار. تناثر الدم في كل مكان. ثم رفع نصله واستخدم الجزء الخلفي من نصله للمطرقة لأسفل باستمرار. بينما كان يدق ، شتم. “كيف هذا الأب لا يحفظ كلماته؟ ألا أحتفظ بكلماتي معك الآن! أليس هذا قتالًا فرديًا؟ حافظ على كلامك! حافظ على كلامك! حافظ على جدتك! حافظ على عائلتك بأكملها! ابق…”

بعد أكثر من عشر جولات من التقطيع ، تحول هذا الجنس الغريب الذي حافظ على كلماته إلى كومة من اللحم المفروم. حتى أن الدب الكبير بصق وقال بسخرية ، “هل تعتقد حقًا أن هذا الأب لديه شيء خاطئ في رأسه ، للحفاظ على كلمتي مع جنس غريب مثلك؟ عليك العنة! هل تأخذني على سبيل الأحمق ؟! بي!

“ملكنا عظيم!” ألقى عدد قليل من محاربي الدببة الإطراء على هذا الملك الوقح.

” ما الذي تفعلونه ، أسرعوا واستمروا في القتل! ما الثقة اللعينة! للتحدث مع عدوك عن الحفاظ على كلمتك في ساحة المعركة ، فإن أدمغة هذه المجموعة من الحثالة ذات الرأسين هي حقًا … ” “عندما كان هذا الغبي في بطن أمه ، عانى بالتأكيد من السقوط! وليس مرة واحدة فقط ، وإلا فلن يكون هذا الوغد بهذا الغباء! إنه معتوه طبيعي! يا له من خير ، يا له من شيء ممتاز! “

ارتعدت وجوه الدببة الأخرى قليلاً قبل أن يسحبوا سكاكينهم ويستمرون في الاندفاع نحو الجانب الآخر من ساحة المعركة.

ضحك الدب الكبير من القلب ، لكنه فوجئ فجأة.

لأنه سمع بوضوح ، من الجانب الآخر من ساحة المعركة ، الصراخ الغاضب لبعض محاربي الدببة : “هل سقطت أمك وأنت في بطنها؟”

وكان هناك جنس غريب رد بحماقة. “ماذا؟”

“ماذا” سيدك الكبير! يبدو أنها عانت حقًا من السقوط … “ثم سمعت صرخة مأساوية.

أغمق وجه الدب الكبير …

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتحول ساحة المعركة بأكملها تمامًا إلى مسرح محاربي الدب لإظهار أصواتهم العالية. كانوا يصرخون بصوت عالٍ في كل مكان ؛ المؤسف الوحيد هو أن سطورهم كانت بسيطة ، والمحتويات كانت هي نفسها: “هل سقطت أمك من قبل؟”

ذهب النصل الشرس للتقطيع مع كل استجواب. دقت سلسلة من الصرخات المأساوية بلا توقف …

ثم أصبحت قضية …

” هل سقطت أمك من قبل ؟”

” هل سقطت أمك من قبل ؟”

” هل سقطت أمك من قبل ؟”

كان محاربو الدب مفعمين بالحيوية تمامًا كما شتموا ، وشعروا بسعادة أكبر كلما قاتلوا. كانت عبارة السب هذه مرضية للغاية ورائعة للتنفيس عن الغضب. بينما كانوا يلعنون ويذبحون في طريقهم ، كانت قوتهم أيضًا عبارة عن موسيقى الراي ببضعة مستويات!

شعروا بشعور رائع!

انها مرضية حقا آه!

ووش. نشر الملك النسر جناحيه وأرسل الدم الذي التصق بجناحيه طائرًا إلى حيث كان الدب الكبير. سأل بفضول وهو يقطع ستة أجناس غريبة. ” الأخ الرابع ، ماذا قلت من قبل؟ هل سقطت أمك من قبل ؟ ماذا يعنى ذلك؟ لماذا لم أفهمها حتى الآن؟ “

“تسقط رأسك اللعين! انصرف!” لم يشعر الدب الكبير بأنه أقل فخرًا بنفسه. هؤلاء الأوغاد من عشيرته نحن محرجون للغاية. لم يكن لديه أي فكرة عن أي واحد منهم ينشر هذا “الشتائم” ، وانتشرت كالنار في الهشيم. لا بأس إذا كانت أي عبارة ذكية أخرى ، لكن هذا كان شيئًا أضر بسمعتي العظيمة ، آه!

هذا شينغ جدا لصورتي! بعد هذه المعركة ، لا بد لي بالتأكيد من أن أنزل عقوبة قاسية! ولكن مرة أخرى ، هذا “السب” من صهر الزوج لا يحتوي على كلمة لعنة واحدة … إنه حقًا يستحق التعلم من آه …

لقد كان مجرد التفكير في هذا الأمر عندما جاء الملك النسر متطفلًا على الضجة ، فكيف يمكن أن يكون لطيفًا معه؟ عند سماع ذلك ، أعطاه وهجًا ، واستدار وذهب في بحر العدو بزئير …

”أنن؟ هل أزعجتك أو ضايقتك؟ لماذا توبيخني أيضًا؟ يا له من سوء حظ! ” تفاجأ الملك النسر. تذمر قليلاً قبل أن يتبع الدعوى لقتل الأعداء!

بطبيعة الحال ، كان ما يقرب من أربعين ألفًا من الأجناس الغريبة ليس عددًا صغيرًا. لكن قوة محاربين تيان فا كانت بلا شك طيات متعددة! تحت القوى المشتركة لقبيلة النسر و الدب ، الذبح بكل قوتهم ، كانت الأعداد الإجمالية للأجناس الغريبة تتناقص بسرعة!

مثل الجليد الذي تذوبه الشمس الحارقة!

ولكن في الفترة القصيرة التي اشتبك فيها الجانبان ، كان هناك مئات من الأعضاء المصابين على جانب تيان فا ، وكان هناك بضع عشرات من الأعضاء الذين أصيبوا بجروح أكبر وأجبروا على استخدام حبة إنعكاس السماء لاستعادة قوتهم من قبل الاستمرار في قتل الأعداء!

كانت تأثيرات حبوب إنعكاس السماء مثيرة للإعجاب حقًا ؛ بغض النظر عن نوع الإصابات أو مستوى الإرهاق ، طالما بقي نفس واحد ، فإن استخدام حبة واحدة سيسمح لهم بالعودة إلى قوتهم الكاملة ، دون أي آثار جانبية. هذا الدواء نادر حقًا. إذا كان هناك أي عيب في ذلك ، فقد كان فقط حقيقة أنه لا يمكن تناوله مرة أخرى لفترة طويلة جدًا من الوقت.

يمكن تناول حبة واحدة فقط لمدة شهر. إعادة استخدام حبوب خلال هذه المدة الزمنية لن يؤدي إلى أي تأثير! الحبة الثانية لن تظهر آثارها إلا بعد شهر ، بعد أن يكمل الجسم الدورة الدموية ويتخلص من كل الآثار الطبية!

كان هذا ما شعر السيد الشاب جون أنه عيب. وإلا ، إذا أعطى كل من المحاربين مئات الحبوب ، ألن يتمكنوا من الاستمرار في ذبح العدو دون توقف؟

إذن ، هل كانت هناك أي مخاطر للحرب من أجل الاستيلاء على السماء ؟ هل كان هناك أي شيء لا يمكن حله في العالم؟

لكن الحقيقة كانت أن مثل هذه الأشياء العظيمة لم تكن موجودة في العالم! لا موت كم كان الدواء معجزة ، سيكون له حدوده وقيوده!

ما زالت الآلاف المتبقية من الأجناس الغريبة المتبقية في ساحة المعركة مستمرة في المقاومة والقتال! أكثر من تسعين في المائة من قواتهم ماتوا بالفعل تحت شفرات جيش النسر الدب ، وتحولوا إلى لحم مفروم على الأرض!

“قتل! معركة الشمس الإلهية ، الهدف هو الاستيلاء على السماء! ستنتمي قارة الشوان في النهاية إلى قبيلة الشمس الإلهية! ” رن صوت مدوي ومرعب في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وظهرت شخصية في الهواء!

كان هذا الصوت غريبًا بشكل غير عادي ، وكان هناك لحن غريب وفريد في ​​لهجته! لقد كان سيادة السماء الدائمة الذي التي تحدث في وقت سابق! قائد الأجناس الغريبة الذي وصلت للتو!

وكان جنون الأجناس الغريبة أيضًا بسبب هذه الجملة الواحدة!

هذا الشخص كان له القوة المطلقة في هذه المنطقة كلها من الأجناس الغريبة!

بهذا الإعلان الصاخب ، بدأت شخصيته تتجه نحو الأرض! وصل ضوء نصله أمامه ، مقطوعًا مثل قوس قزح لا نهاية له. صرخ العديد من محاربي الدب ، أصيبوا به!

مع أكثر من عشرة تشانغ ، تمكن من جرح القديسين بـ التشي من نصله وحده!

كان من الواضح أن مستوى هذا الشخص قد وصل بالفعل إلى مستويات جليل القديس!

ثم ظهرت اثنا عشر شخصية أخرى على التوالي في الهواء. في ومضة ، وصلوا إلى الأرض مع ابتسامات شريرة على وجوههم!

كان هناك ضوء شفرة تقشعر له الأبدان في أيديهم! كان هذا هو نصل السماء الدائمة! مثل الشياطين المتعطشة للدماء ، فتحت فمها الكبير وكشفت أنيابها الحادة!

نصل السماء الدائمة تمثل مجزرة! دمار!

إذا هبطوا حقًا ، فإن المحاربين من قبيلة الدب و النسر سيعانون بالتأكيد من عوائق مدمرة! قد لا تتمكن قوة شخص واحد بمفرده من تغيير الوضع الحالي ، ولكن إذا انضم أكثر من عشرة أفراد من جليلين القديس وضربوا ، فسيكون ذلك بالتأكيد كافيًا لتغيير الوضع برمته!

ما هو أكثر من ذلك ، حتى لو لم أكن لهذه القوى الخارقة الثلاثة عشر ، كان هناك المئات من أشباح هيجان الأرض الدائمة تصل!

في الوقت الحالي ، كانت قوة تيان فا ناقصة قليلاً مقارنة بالأجناس الغريبة!

ولكن كان هناك ما يقرب من ست ساعات أخرى قبل وصول الموجة الثانية من الدعم! وخلال هذه الفترة الزمنية ، زادت أعداد الأجناس الغريبة بشكل كبير!

مع الوضع الحالي ، كانت المعركة التي كان جيش النسر و الدب على وشك مواجهتها على وشك تحديد الحياة والموت!

“تيان فا ، إلى الأبد!” في هذه اللحظة ، فجأة ، هدر أحد محاربي الدب الذين استخدموا بالفعل حبة إنعكاس السماء فجأة وقفز في الهواء. التفت إلى شكله الأصلي في الجو ، صاخبًا وذهب إلى أسفل بكل قوته نحو السماء الدائمة التي كانت في طريقها إلى الأرض!

تلك السماء الدائمة أطلقوا ضحكة خافتة باردة. صوت الأنثى علق بتنازل. “زريعة صغيرة مثلك تجرؤ على محاولة التميز؟” هزّ سيفه بهدوء ، وضرب سيفه بهدوء . طار من يديه وتحول إلى نشارة معدنية في الهواء.

لكن من الواضح أن هذا المحارب الدب قد استعد ليخاطر بحياته في هذا ؛ في اللحظة التي قفز فيها في الهواء ، كان قد أرسل بالفعل كل ما لديه من التشي ينفجر. على الرغم من أن سيفه ترك يده ، إلا أن جسده الضخم استمر في الطيران إلى الأمام! استمر الدب العملاق في الزمجرة ، ناشرًا أقدامه الضخمة وذهب إلى السماء الدائمة!

ووش ووووش! ثلاث ومضات من ضوء النصل ، وحلقت ذراعه وساقه اليمنى من جسده ، ودماء جديدة تتناثر حوله. لكنه استمر في الزئير ، واقترب من هذه السماء الدائمة بكل قوته!

ثم!

“تيان فا!” انطلق هذا المحارب الدب بشكل هستيري ، وأمسك بالنصل الذي كان عالقًا في صدره بذراعه الوحيد المتبقي. قهقه بجنون وانفجر!

تتحول إلى قطع لحم تمطر من السماء !

غطى هذا الانفجار العنيف منطقة دائرة نصف قطرها عشرة تشانغ. العديد من الأجناس الغريبة التي لم تنجح في تفادي تشون اللحم أصيبوا بجروح بالغة. أطلق ذلك السماء الدائمة التي كانت في مركز الانفجار هديرًا غاضبًا ، غير قادرة على التحكم في جسده الذي كان لا يزال في الجو. لقد تم إرسالهم طائرين بسبب هذا التأثير الهائل للانفجار!

هذا السماء الدائمة كان له تدريب جليل القديس! تفجير من مستوى القديس قد يجعله يبدو مثيرًا للشفقة ، لكنه لا يزال غير كافٍ لإيذائه!

لكن في اللحظة القصيرة التي تعثر فيها بسبب قوة الانفجار ، كان ذلك كافياً لتغيير الوضع برمته ودفعه نحو مسار لا يمكن التنبؤ به!

الفصل 1166: هكذا يولد الأحمق المتميز؟ ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] لم يتبق لديكو بو شانغ سوى نفس واحد ، لكنه استمر في التحديق بلا هوادة ، وهو يكافح وهو يتساءل: “أنت … لماذا لم تحافظ على كلماتك؟” التقى الدب الكبير وهجه بنظرة لا تلين. فجأة وضع سلاحه الضخم في الأرض ، والتقط جثة ديكو بو شانغ المصابة، وحطمها بلا رحمة ضد صخرة ضخمة في الجوار. تناثر الدم في كل مكان. ثم رفع نصله واستخدم الجزء الخلفي من نصله للمطرقة لأسفل باستمرار. بينما كان يدق ، شتم. “كيف هذا الأب لا يحفظ كلماته؟ ألا أحتفظ بكلماتي معك الآن! أليس هذا قتالًا فرديًا؟ حافظ على كلامك! حافظ على كلامك! حافظ على جدتك! حافظ على عائلتك بأكملها! ابق…” بعد أكثر من عشر جولات من التقطيع ، تحول هذا الجنس الغريب الذي حافظ على كلماته إلى كومة من اللحم المفروم. حتى أن الدب الكبير بصق وقال بسخرية ، “هل تعتقد حقًا أن هذا الأب لديه شيء خاطئ في رأسه ، للحفاظ على كلمتي مع جنس غريب مثلك؟ عليك العنة! هل تأخذني على سبيل الأحمق ؟! بي! “ملكنا عظيم!” ألقى عدد قليل من محاربي الدببة الإطراء على هذا الملك الوقح. ” ما الذي تفعلونه ، أسرعوا واستمروا في القتل! ما الثقة اللعينة! للتحدث مع عدوك عن الحفاظ على كلمتك في ساحة المعركة ، فإن أدمغة هذه المجموعة من الحثالة ذات الرأسين هي حقًا … ” “عندما كان هذا الغبي في بطن أمه ، عانى بالتأكيد من السقوط! وليس مرة واحدة فقط ، وإلا فلن يكون هذا الوغد بهذا الغباء! إنه معتوه طبيعي! يا له من خير ، يا له من شيء ممتاز! “ ارتعدت وجوه الدببة الأخرى قليلاً قبل أن يسحبوا سكاكينهم ويستمرون في الاندفاع نحو الجانب الآخر من ساحة المعركة. ضحك الدب الكبير من القلب ، لكنه فوجئ فجأة. لأنه سمع بوضوح ، من الجانب الآخر من ساحة المعركة ، الصراخ الغاضب لبعض محاربي الدببة : “هل سقطت أمك وأنت في بطنها؟” وكان هناك جنس غريب رد بحماقة. “ماذا؟” “ماذا” سيدك الكبير! يبدو أنها عانت حقًا من السقوط … “ثم سمعت صرخة مأساوية. أغمق وجه الدب الكبير … لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتحول ساحة المعركة بأكملها تمامًا إلى مسرح محاربي الدب لإظهار أصواتهم العالية. كانوا يصرخون بصوت عالٍ في كل مكان ؛ المؤسف الوحيد هو أن سطورهم كانت بسيطة ، والمحتويات كانت هي نفسها: “هل سقطت أمك من قبل؟” ذهب النصل الشرس للتقطيع مع كل استجواب. دقت سلسلة من الصرخات المأساوية بلا توقف … ثم أصبحت قضية … ” هل سقطت أمك من قبل ؟” ” هل سقطت أمك من قبل ؟” ” هل سقطت أمك من قبل ؟” كان محاربو الدب مفعمين بالحيوية تمامًا كما شتموا ، وشعروا بسعادة أكبر كلما قاتلوا. كانت عبارة السب هذه مرضية للغاية ورائعة للتنفيس عن الغضب. بينما كانوا يلعنون ويذبحون في طريقهم ، كانت قوتهم أيضًا عبارة عن موسيقى الراي ببضعة مستويات! شعروا بشعور رائع! انها مرضية حقا آه! ووش. نشر الملك النسر جناحيه وأرسل الدم الذي التصق بجناحيه طائرًا إلى حيث كان الدب الكبير. سأل بفضول وهو يقطع ستة أجناس غريبة. ” الأخ الرابع ، ماذا قلت من قبل؟ هل سقطت أمك من قبل ؟ ماذا يعنى ذلك؟ لماذا لم أفهمها حتى الآن؟ “ “تسقط رأسك اللعين! انصرف!” لم يشعر الدب الكبير بأنه أقل فخرًا بنفسه. هؤلاء الأوغاد من عشيرته نحن محرجون للغاية. لم يكن لديه أي فكرة عن أي واحد منهم ينشر هذا “الشتائم” ، وانتشرت كالنار في الهشيم. لا بأس إذا كانت أي عبارة ذكية أخرى ، لكن هذا كان شيئًا أضر بسمعتي العظيمة ، آه! هذا شينغ جدا لصورتي! بعد هذه المعركة ، لا بد لي بالتأكيد من أن أنزل عقوبة قاسية! ولكن مرة أخرى ، هذا “السب” من صهر الزوج لا يحتوي على كلمة لعنة واحدة … إنه حقًا يستحق التعلم من آه … لقد كان مجرد التفكير في هذا الأمر عندما جاء الملك النسر متطفلًا على الضجة ، فكيف يمكن أن يكون لطيفًا معه؟ عند سماع ذلك ، أعطاه وهجًا ، واستدار وذهب في بحر العدو بزئير … ”أنن؟ هل أزعجتك أو ضايقتك؟ لماذا توبيخني أيضًا؟ يا له من سوء حظ! ” تفاجأ الملك النسر. تذمر قليلاً قبل أن يتبع الدعوى لقتل الأعداء! بطبيعة الحال ، كان ما يقرب من أربعين ألفًا من الأجناس الغريبة ليس عددًا صغيرًا. لكن قوة محاربين تيان فا كانت بلا شك طيات متعددة! تحت القوى المشتركة لقبيلة النسر و الدب ، الذبح بكل قوتهم ، كانت الأعداد الإجمالية للأجناس الغريبة تتناقص بسرعة! مثل الجليد الذي تذوبه الشمس الحارقة! ولكن في الفترة القصيرة التي اشتبك فيها الجانبان ، كان هناك مئات من الأعضاء المصابين على جانب تيان فا ، وكان هناك بضع عشرات من الأعضاء الذين أصيبوا بجروح أكبر وأجبروا على استخدام حبة إنعكاس السماء لاستعادة قوتهم من قبل الاستمرار في قتل الأعداء! كانت تأثيرات حبوب إنعكاس السماء مثيرة للإعجاب حقًا ؛ بغض النظر عن نوع الإصابات أو مستوى الإرهاق ، طالما بقي نفس واحد ، فإن استخدام حبة واحدة سيسمح لهم بالعودة إلى قوتهم الكاملة ، دون أي آثار جانبية. هذا الدواء نادر حقًا. إذا كان هناك أي عيب في ذلك ، فقد كان فقط حقيقة أنه لا يمكن تناوله مرة أخرى لفترة طويلة جدًا من الوقت. يمكن تناول حبة واحدة فقط لمدة شهر. إعادة استخدام حبوب خلال هذه المدة الزمنية لن يؤدي إلى أي تأثير! الحبة الثانية لن تظهر آثارها إلا بعد شهر ، بعد أن يكمل الجسم الدورة الدموية ويتخلص من كل الآثار الطبية! كان هذا ما شعر السيد الشاب جون أنه عيب. وإلا ، إذا أعطى كل من المحاربين مئات الحبوب ، ألن يتمكنوا من الاستمرار في ذبح العدو دون توقف؟ إذن ، هل كانت هناك أي مخاطر للحرب من أجل الاستيلاء على السماء ؟ هل كان هناك أي شيء لا يمكن حله في العالم؟ لكن الحقيقة كانت أن مثل هذه الأشياء العظيمة لم تكن موجودة في العالم! لا موت كم كان الدواء معجزة ، سيكون له حدوده وقيوده! ما زالت الآلاف المتبقية من الأجناس الغريبة المتبقية في ساحة المعركة مستمرة في المقاومة والقتال! أكثر من تسعين في المائة من قواتهم ماتوا بالفعل تحت شفرات جيش النسر الدب ، وتحولوا إلى لحم مفروم على الأرض! “قتل! معركة الشمس الإلهية ، الهدف هو الاستيلاء على السماء! ستنتمي قارة الشوان في النهاية إلى قبيلة الشمس الإلهية! ” رن صوت مدوي ومرعب في جميع أنحاء ساحة المعركة ، وظهرت شخصية في الهواء! كان هذا الصوت غريبًا بشكل غير عادي ، وكان هناك لحن غريب وفريد في ​​لهجته! لقد كان سيادة السماء الدائمة الذي التي تحدث في وقت سابق! قائد الأجناس الغريبة الذي وصلت للتو! وكان جنون الأجناس الغريبة أيضًا بسبب هذه الجملة الواحدة! هذا الشخص كان له القوة المطلقة في هذه المنطقة كلها من الأجناس الغريبة! بهذا الإعلان الصاخب ، بدأت شخصيته تتجه نحو الأرض! وصل ضوء نصله أمامه ، مقطوعًا مثل قوس قزح لا نهاية له. صرخ العديد من محاربي الدب ، أصيبوا به! مع أكثر من عشرة تشانغ ، تمكن من جرح القديسين بـ التشي من نصله وحده! كان من الواضح أن مستوى هذا الشخص قد وصل بالفعل إلى مستويات جليل القديس! ثم ظهرت اثنا عشر شخصية أخرى على التوالي في الهواء. في ومضة ، وصلوا إلى الأرض مع ابتسامات شريرة على وجوههم! كان هناك ضوء شفرة تقشعر له الأبدان في أيديهم! كان هذا هو نصل السماء الدائمة! مثل الشياطين المتعطشة للدماء ، فتحت فمها الكبير وكشفت أنيابها الحادة! نصل السماء الدائمة تمثل مجزرة! دمار! إذا هبطوا حقًا ، فإن المحاربين من قبيلة الدب و النسر سيعانون بالتأكيد من عوائق مدمرة! قد لا تتمكن قوة شخص واحد بمفرده من تغيير الوضع الحالي ، ولكن إذا انضم أكثر من عشرة أفراد من جليلين القديس وضربوا ، فسيكون ذلك بالتأكيد كافيًا لتغيير الوضع برمته! ما هو أكثر من ذلك ، حتى لو لم أكن لهذه القوى الخارقة الثلاثة عشر ، كان هناك المئات من أشباح هيجان الأرض الدائمة تصل! في الوقت الحالي ، كانت قوة تيان فا ناقصة قليلاً مقارنة بالأجناس الغريبة! ولكن كان هناك ما يقرب من ست ساعات أخرى قبل وصول الموجة الثانية من الدعم! وخلال هذه الفترة الزمنية ، زادت أعداد الأجناس الغريبة بشكل كبير! مع الوضع الحالي ، كانت المعركة التي كان جيش النسر و الدب على وشك مواجهتها على وشك تحديد الحياة والموت! “تيان فا ، إلى الأبد!” في هذه اللحظة ، فجأة ، هدر أحد محاربي الدب الذين استخدموا بالفعل حبة إنعكاس السماء فجأة وقفز في الهواء. التفت إلى شكله الأصلي في الجو ، صاخبًا وذهب إلى أسفل بكل قوته نحو السماء الدائمة التي كانت في طريقها إلى الأرض! تلك السماء الدائمة أطلقوا ضحكة خافتة باردة. صوت الأنثى علق بتنازل. “زريعة صغيرة مثلك تجرؤ على محاولة التميز؟” هزّ سيفه بهدوء ، وضرب سيفه بهدوء . طار من يديه وتحول إلى نشارة معدنية في الهواء. لكن من الواضح أن هذا المحارب الدب قد استعد ليخاطر بحياته في هذا ؛ في اللحظة التي قفز فيها في الهواء ، كان قد أرسل بالفعل كل ما لديه من التشي ينفجر. على الرغم من أن سيفه ترك يده ، إلا أن جسده الضخم استمر في الطيران إلى الأمام! استمر الدب العملاق في الزمجرة ، ناشرًا أقدامه الضخمة وذهب إلى السماء الدائمة! ووش ووووش! ثلاث ومضات من ضوء النصل ، وحلقت ذراعه وساقه اليمنى من جسده ، ودماء جديدة تتناثر حوله. لكنه استمر في الزئير ، واقترب من هذه السماء الدائمة بكل قوته! ثم! “تيان فا!” انطلق هذا المحارب الدب بشكل هستيري ، وأمسك بالنصل الذي كان عالقًا في صدره بذراعه الوحيد المتبقي. قهقه بجنون وانفجر! تتحول إلى قطع لحم تمطر من السماء ! غطى هذا الانفجار العنيف منطقة دائرة نصف قطرها عشرة تشانغ. العديد من الأجناس الغريبة التي لم تنجح في تفادي تشون اللحم أصيبوا بجروح بالغة. أطلق ذلك السماء الدائمة التي كانت في مركز الانفجار هديرًا غاضبًا ، غير قادرة على التحكم في جسده الذي كان لا يزال في الجو. لقد تم إرسالهم طائرين بسبب هذا التأثير الهائل للانفجار! هذا السماء الدائمة كان له تدريب جليل القديس! تفجير من مستوى القديس قد يجعله يبدو مثيرًا للشفقة ، لكنه لا يزال غير كافٍ لإيذائه! لكن في اللحظة القصيرة التي تعثر فيها بسبب قوة الانفجار ، كان ذلك كافياً لتغيير الوضع برمته ودفعه نحو مسار لا يمكن التنبؤ به!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط