الفصل 1167: قفل الحياة المكاني!
الفصل 1167: قفل الحياة المكاني!
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*
[لا مزيد ، لا فصول غدًا ]
كان ذلك المحارب الدب مدركًا تمامًا للتفاوت بينه وبين العدو من قبله. لم يكن يأمل أن يموت معه. كانت نيته استخدام تفجيره الذاتي للمنافسة لبعض الوقت ، مستخدماً آخر جزء من قوته لإيقافه لفترة ، حتى يتمكن رفاقه من الهجوم، حتى يتمكنوا من قتل المزيد من الأعداء!
مستخدماً حياته ، روحه ، محولها إلى قوة متفجرة ، وإبعاد إله الموت هذا! حتى لو كانت لثانية واحدة ، كانت تضحيته تستحق العناء!
ربما كان ذلك لأنه تمكن من التنافس في هذه اللحظة على رفاقه ، للسماح لهم ببعض الوقت لإعداد أنفسهم!
لأن جليل القديس مثل هذا ، فإن الضرر الذي قد يتسبب فيه لحظة هبوطه في القوات المركزة لمحاربي تيان فا ، سيكون مدمرًا! قد يكون هناك العديد من الرفاق الذين سيُقتلون ، ولا حتى لديهم الوقت لاستخدام حبة إنعكاس السماء !
حيث أنه قد استخدم بالفعل حبة إنعكاس السماء ! مات بالفعل مرة واحدة!
لقد اخترت هذه الحياة مرة أخرى! إذا كان يمكن أن يساعد البقية في الحصول على هذه الفرصة الضئيلة للبقاء ، فإن الأمر يستحق ذلك!
“بلاكي !!!” صعد الدب الكبير بشكل هستيري ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، كما لو أن الدم على وشك أن يسكب منها! لقد انطلق في هذا الاتجاه ، وقتل كل ما في طريقه!
موجتان من الدم الطازج تتناثران من أي مكان يمر به ، مثل قارب عملاق يقطع سطح الماء.
”في التشكيل! الجميع ، شاركوا في التشكيل! لا تكونو في حالة من الفوضى! ادخلوا في التشكيل واذبحوا كل هذه الحثالة! اطلب الانتقام لأخينا! ” صرخ الملك النسر ، كان حزنه وسخطه في صوته على وشك تمزيق حلقه!
“انتقام! انتقام!” إن التضحية بهذا المحارب الدب حرضت تمامًا الطبيعة الشرسة لجميع محاربي تيان فا!
واتخذ الملك النسر الاختيار الصحيح في هذه اللحظة!
التأسيس!
تشكيل القتل المطلق الذي قدمه صهرهم!
كل عشرة رجال كوحدة فردية!
وقليل من الوقت بالنسبة لهم للدخول في التشكيل تم استبداله بحياة محارب الدب الذي ضحى بنفسه! على الرغم من أنه كان مجرد وقت قصير! لولا ذلك الوقت القليل من الوقت الاحتياطي ، لكانوا قد أبيدوا قبل أن يتشكل التشكيل!
حتى أقوى تشكيل لم يكن شيئًا إذا لم يتخذ شكلًا!
كان أيضًا في هذا اليوم عندما بدأت صفارة حادة بشكل غير عادي في الظهور ، مثل سكين حاد يقطع الهواء. لقد انطلقت نحو تلك السماء الدائمة التي كانت في خضم التعثر إلى الوراء!
كان ذلك السماء الدائمة التي أُعيدت عائدًا من التفجير الذاتي غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك أن يتقيأ دمًا! لقد أسرع في الطريق بالكامل ، وأمر بحر الرجال بالهجوم لاستنزاف طاقة العدو وإفساد تشكيلهم!
لقد ضحى بما يقرب من أربعين ألف رجل فقط حتى أنه عندما وصل ، يمكنه بسهولة أن يتجه مباشرة إلى تشكيل العدو الذي كان بالفعل في حالة من الفوضى بسبب المعركة الطويلة. ثم امسحهم جميعًا ، قبل أن تقود كل القوات التي تقف خلفه إلى الأمام ، في قارة الشوان! إعداد أول قاعدة عسكرية للسباقات الغريبة في قارة الشوان ، وحراسة هذا المخرج الذي تم فتحه بالفعل ولم يكن لديه أي تهديد من البركان!
طالما وصلت بقية القوات ، سيكون لديهم فرصة كبيرة لغزو قارة الشوان!
كان لديه ثقة تامة في أن فرص النصر كانت مستحيلة تمامًا ، حتى مع وجود خمسة آلاف رجل ضد محاربي تيان فا ، لأن محاربي تيان فا كانوا أقوى! لكن الاعتماد على ميزة الأرقام سيكون بالتأكيد قادرًا على إفساد تشكيلها!
وكان هذا هو الشيء الوحيد الذي أراده! حتى خبير مثله كان غير قادر على كسر تشكيل منظم ومشكل!
حتى عاهل قديس(* مستوى جديد *) لا يمكنه التقليل من قوة ألف خبير متحدون كقوة واحدة!
ولكن طالما تم إفساد التشكيل الأساسي ، فسيكون قادرًا على إيجاد فتحة والاستفادة من الموقف! باستخدام أصغر قدر من القوة للحصول على أفضل النتائج!
أما هؤلاء الخمسين ألفًا من الأجناس الغريبة، في نظره ، فهم مجرد وقود للمدافع!
إذا ماتوا فليموتوا. طالما أن موتهم له ثمن وقيمة ، فماذا إذا مات خمسون ألف رجل آخر!
كانت خططه العظيمة قريبة جدًا من النجاح. ولكن في اللحظة الأخيرة ، دمرها عضو عادي من قبيلة الدب مع مستوى قديس!
هذا الدب الأسود البائس ، لاستخدام مثل هذه الطريقة المتطرفة مثل تفجير الذات ، نجح في إيقاف خطواتي ، وإفساد جميع خططي المثالية!
كيف يمكن لهذه السماء الدائمة السامية والقوية أن تحقق هذا النوع من النتائج!
ومع ذلك ، كان لا يزال على ما يرام. بالنظر إلى الوضع الحالي ، يمكن تحديد أنه لم يكن هناك العديد من الخبراء رفيعي المستوى حاضرين في هذه المعركة على الرغم من أنهم كانوا أقوياء! طالما أنه انضم إلى جميع السماء الدائمة الأخرى وشق طريقهم ، فسيظل النصر لهم! سيكون عليهم فقط استخدام المزيد من الطاقة ، هذا كل شيء!
شعر هذا السماء الدائمة الفائقة على الفور بتحسن طفيف عند التفكير في هذا. حتى لو توصل هذا الدب الغبي إلى خططي ، يمكنه فقط إيقاف خطواتي مؤقتًا! الأحمق لا يزال أحمق!
بعد ذلك ، فقط عندما اتخذ قراره وكان على وشك العودة والانضمام إلى بقية السماوات الدائمة ، كانت هناك عاصفة من الرياح تقشعر لها الأبدان تقطع الهواء!
على الفور ، لم يستطع تحريك جسده بالكامل!
صُدمم هذه السماء الدائمة!
“قفل الحياة المكاني!” عمليا صرخ هذه الكلمات الثلاث بصوت يرتجف! كان هذا نوعًا من القفل المكاني الذي لا يمكن استخدامه إلا من قبل خبراء جليل القديس القابل للمحو! وكان أيضًا أكثر الأنواع استبدادًا وخطورة!
أحرق أحدهم قوة حياته من أجل التواصل الأكثر اكتمالا مع السماء والأرض لحبس مساحة معينة تمامًا!
كانت هذه الطريقة بلا شك الأكثر فاعلية عند استخدامها كهجوم تسلل!
إذا كان الطرف الآخر مستعدًا ، فسيكون ذلك بلا معنى تمامًا!
كخبير من نفس المستوى ، لن يقف أحد بحماقة هناك لتغلقه بعيدًا!
لكن في هذه اللحظة ، كان السماء الدائمة (* هو تصنيف للقوة يقابل جليل القديس*) بلا حراسة!
كان هذا السماء الدائمة قد راقب بالفعل ساحة المعركة بأكملها بعناية. من الواضح أنه لم يكن هناك جليل قديس حوله! لماذا ظهر في هذا النوع من التوقيت الحاسم؟
“داوتشوان ، كيف حالك؟” فجأة رن صوت جليد مخيف وقاتل . ظهر أمامه شخص ، في يده ، نصل طويل لامع. كان جليل القديس لو!
وبينما كان يتكلم ، قام بتأرجح نصله بلا رحمة! لم يمنح هذا السمو الدائم أي وقت للرد. لم يكن هناك سوى نظرة جليدية في عينيه. “داوتشوان ، أتساءل عما إذا كان طفلك المقدس يمكنه الهروب من قفل الحياة المكاني الذي صنعته؟”
هذه السماء الدائمة كانت تسمى “داوتشوان كان جو”. في الحرب السابقة للاستيلاء على السماء ، التقى به جليل القديس لو وهكذا عرف كل منهما الآخر.
“لذلك كنت انت! غبي! للذهاب إلى أقصى حد للاستفادة من صعوبة شخص ما ، شن مثل هذا الهجوم التسلل الحقير! ” أطلق داوتشوان كان جو صرخة الرعب. لقد تعرف بطبيعة الحال على هذا المنافس القديم منذ خمسمائة عام. لكن لم يكن لديه الوقت ليغضب. فجأة صر على أسنانه وصرخ بحزم ، “طريقة الاستنساخ التي تدمر جسد السماء الدائم!”
فرقعة! نزل الدم من فمه ، ثم بدأ كل شعره في الوقوف. بدأ وجهه يتحول إلى شاحب مميت. لكن مهاراته في التشي زادت فجأة بشكل كبير! كان الأمر كما لو كان على وشك اختراق قفل الحياة المكاني الذي أنشأه جليل القديس لو في أي وقت!
طريقة الاستنساخ التي تدمر جسد السماء الدائم كانت مهارة استخدمتها الأجناس الغريبة عند الضرورة. في اللحظة التي تم تفعيلها ، سمحت لقوتهم بالزيادة بمقدار ثلاثة أضعاف! تكفى لقتل العدو! لكن بعد ذلك ، ستتضرر أعضائهم الداخلية بالتأكيد ، بل وتفقد قدرتها على العمل! سوف تحتاج إلى فترة طويلة من العلاج للشفاء المحتمل!
لكن داوتشوان كان جو لم يكن يحاول قتل العدو ، ولكن التحرر من قفل الحياة المكاني هذا! بصرف النظر عن طريقة التدمير الذاتي هذه ، لم يستطع التفكير في أي طريقة ثانية أخرى لشق طريقه للخروج من قفل الحياة المكاني الذي تم تعيينه بواسطة جليل القديس مماثل!
لم يعد لديه خيار آخر!
لكن نصل جليل القديس لو لا يزال ينزل بلا رحمة! استخدم داوتشوان كان جو كل قوته لإدارة رأسه. وشش. ذهبت الشفرة الضخمة إلى كتف داوتشوان كان جو!
قطع جسده في نفس الوقت! ومع ذلك ، نظرًا لأن كلا الجسمين كانا يواجهان بعضهما البعض ، فقد قطعت السكين أحدهما في الكتف الأيسر والآخر في الكتف الأيمن !
استخدم داوتشوان كان جو التقنية السرية للسباقات الغريبة لتعزيز قوته وكان بالفعل أقوى بكثير من جليل القديس لو! كما زادت صلابة جسده المادي ثلاثة أضعاف في نفس الحالة!
كان السيف في الأصل كافيًا لتقطيعه إلى قسمين فشل في النهاية في القيام بذلك!
لكنها تمكن من الحصول على نتيجة مبهرة. من الكتف ، وصل الجرح إلى أسفل الصدر! أوشكت على الوصول إلى المعدة!
اندفعت تشي السيف بعنف ، وتحولت أعضاء داوتشوان كان جو عمليا إلى كومة من الهريسة!
كان هناك مجموعتان من خمسة أحشاء وستة أمعاء على جسم داوتشوان كان جو ، وكانوا جميعًا مكشوفين تمامًا ، وكان البخار يخرج منهم! وكان هناك أيضا أعضاء محطمة بلا عدد كبير وقطع لحوم تتساقط.
أطلق كل من أفواه داوتشوان كان جو صرخة مأساوية ؛ واحد بصوت ذكر والآخر بصوت أنثوي! تطلق صرخة حادة ومأساوية ولا إنسانية!
ثم توقف فجأة ، وانفجرت كميات كبيرة من الدم الطازج فجأة!
“غبي!” ظهرت نظرة قاتلة في عيون داوتشوان كان جو الأربعة. أصيب بجروح بالغة. من الواضح أنه ذهب إلى حالة جنون تام! بينما كان دمه يتدفق بكميات كبيرة ، على الرغم من أن جسده قد تعرض بالفعل لإصابة قاتلة ، إلا أن طريقة استنساخ جسده الدائم لتدمير جسده ما زالت تسمح لقوته بالاستمرار في الزيادة!
فرقعة! ظهرت خطوط من الشقوق فجأة في الفضاء الذي يجب أن يكون صامتًا تمامًا. كما لو أن بعض الأشياء غير المرئية انفجرت فجأة في الهواء!
تأوه جليل القديس لو ، و يسيل الدم من فمه. كان وجهه شاحبًا تمامًا!
كان من الواضح أن قفل الحياة المكاني الذي قام ببنائه باستخدام قوة حياته قد تحطم بسبب القوة الغاشمة للخصم !
الفصل 1167: قفل الحياة المكاني! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [لا مزيد ، لا فصول غدًا ] كان ذلك المحارب الدب مدركًا تمامًا للتفاوت بينه وبين العدو من قبله. لم يكن يأمل أن يموت معه. كانت نيته استخدام تفجيره الذاتي للمنافسة لبعض الوقت ، مستخدماً آخر جزء من قوته لإيقافه لفترة ، حتى يتمكن رفاقه من الهجوم، حتى يتمكنوا من قتل المزيد من الأعداء! مستخدماً حياته ، روحه ، محولها إلى قوة متفجرة ، وإبعاد إله الموت هذا! حتى لو كانت لثانية واحدة ، كانت تضحيته تستحق العناء! ربما كان ذلك لأنه تمكن من التنافس في هذه اللحظة على رفاقه ، للسماح لهم ببعض الوقت لإعداد أنفسهم! لأن جليل القديس مثل هذا ، فإن الضرر الذي قد يتسبب فيه لحظة هبوطه في القوات المركزة لمحاربي تيان فا ، سيكون مدمرًا! قد يكون هناك العديد من الرفاق الذين سيُقتلون ، ولا حتى لديهم الوقت لاستخدام حبة إنعكاس السماء ! حيث أنه قد استخدم بالفعل حبة إنعكاس السماء ! مات بالفعل مرة واحدة! لقد اخترت هذه الحياة مرة أخرى! إذا كان يمكن أن يساعد البقية في الحصول على هذه الفرصة الضئيلة للبقاء ، فإن الأمر يستحق ذلك! “بلاكي !!!” صعد الدب الكبير بشكل هستيري ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، كما لو أن الدم على وشك أن يسكب منها! لقد انطلق في هذا الاتجاه ، وقتل كل ما في طريقه! موجتان من الدم الطازج تتناثران من أي مكان يمر به ، مثل قارب عملاق يقطع سطح الماء. ”في التشكيل! الجميع ، شاركوا في التشكيل! لا تكونو في حالة من الفوضى! ادخلوا في التشكيل واذبحوا كل هذه الحثالة! اطلب الانتقام لأخينا! ” صرخ الملك النسر ، كان حزنه وسخطه في صوته على وشك تمزيق حلقه! “انتقام! انتقام!” إن التضحية بهذا المحارب الدب حرضت تمامًا الطبيعة الشرسة لجميع محاربي تيان فا! واتخذ الملك النسر الاختيار الصحيح في هذه اللحظة! التأسيس! تشكيل القتل المطلق الذي قدمه صهرهم! كل عشرة رجال كوحدة فردية! وقليل من الوقت بالنسبة لهم للدخول في التشكيل تم استبداله بحياة محارب الدب الذي ضحى بنفسه! على الرغم من أنه كان مجرد وقت قصير! لولا ذلك الوقت القليل من الوقت الاحتياطي ، لكانوا قد أبيدوا قبل أن يتشكل التشكيل! حتى أقوى تشكيل لم يكن شيئًا إذا لم يتخذ شكلًا! كان أيضًا في هذا اليوم عندما بدأت صفارة حادة بشكل غير عادي في الظهور ، مثل سكين حاد يقطع الهواء. لقد انطلقت نحو تلك السماء الدائمة التي كانت في خضم التعثر إلى الوراء! كان ذلك السماء الدائمة التي أُعيدت عائدًا من التفجير الذاتي غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان على وشك أن يتقيأ دمًا! لقد أسرع في الطريق بالكامل ، وأمر بحر الرجال بالهجوم لاستنزاف طاقة العدو وإفساد تشكيلهم! لقد ضحى بما يقرب من أربعين ألف رجل فقط حتى أنه عندما وصل ، يمكنه بسهولة أن يتجه مباشرة إلى تشكيل العدو الذي كان بالفعل في حالة من الفوضى بسبب المعركة الطويلة. ثم امسحهم جميعًا ، قبل أن تقود كل القوات التي تقف خلفه إلى الأمام ، في قارة الشوان! إعداد أول قاعدة عسكرية للسباقات الغريبة في قارة الشوان ، وحراسة هذا المخرج الذي تم فتحه بالفعل ولم يكن لديه أي تهديد من البركان! طالما وصلت بقية القوات ، سيكون لديهم فرصة كبيرة لغزو قارة الشوان! كان لديه ثقة تامة في أن فرص النصر كانت مستحيلة تمامًا ، حتى مع وجود خمسة آلاف رجل ضد محاربي تيان فا ، لأن محاربي تيان فا كانوا أقوى! لكن الاعتماد على ميزة الأرقام سيكون بالتأكيد قادرًا على إفساد تشكيلها! وكان هذا هو الشيء الوحيد الذي أراده! حتى خبير مثله كان غير قادر على كسر تشكيل منظم ومشكل! حتى عاهل قديس(* مستوى جديد *) لا يمكنه التقليل من قوة ألف خبير متحدون كقوة واحدة! ولكن طالما تم إفساد التشكيل الأساسي ، فسيكون قادرًا على إيجاد فتحة والاستفادة من الموقف! باستخدام أصغر قدر من القوة للحصول على أفضل النتائج! أما هؤلاء الخمسين ألفًا من الأجناس الغريبة، في نظره ، فهم مجرد وقود للمدافع! إذا ماتوا فليموتوا. طالما أن موتهم له ثمن وقيمة ، فماذا إذا مات خمسون ألف رجل آخر! كانت خططه العظيمة قريبة جدًا من النجاح. ولكن في اللحظة الأخيرة ، دمرها عضو عادي من قبيلة الدب مع مستوى قديس! هذا الدب الأسود البائس ، لاستخدام مثل هذه الطريقة المتطرفة مثل تفجير الذات ، نجح في إيقاف خطواتي ، وإفساد جميع خططي المثالية! كيف يمكن لهذه السماء الدائمة السامية والقوية أن تحقق هذا النوع من النتائج! ومع ذلك ، كان لا يزال على ما يرام. بالنظر إلى الوضع الحالي ، يمكن تحديد أنه لم يكن هناك العديد من الخبراء رفيعي المستوى حاضرين في هذه المعركة على الرغم من أنهم كانوا أقوياء! طالما أنه انضم إلى جميع السماء الدائمة الأخرى وشق طريقهم ، فسيظل النصر لهم! سيكون عليهم فقط استخدام المزيد من الطاقة ، هذا كل شيء! شعر هذا السماء الدائمة الفائقة على الفور بتحسن طفيف عند التفكير في هذا. حتى لو توصل هذا الدب الغبي إلى خططي ، يمكنه فقط إيقاف خطواتي مؤقتًا! الأحمق لا يزال أحمق! بعد ذلك ، فقط عندما اتخذ قراره وكان على وشك العودة والانضمام إلى بقية السماوات الدائمة ، كانت هناك عاصفة من الرياح تقشعر لها الأبدان تقطع الهواء! على الفور ، لم يستطع تحريك جسده بالكامل! صُدمم هذه السماء الدائمة! “قفل الحياة المكاني!” عمليا صرخ هذه الكلمات الثلاث بصوت يرتجف! كان هذا نوعًا من القفل المكاني الذي لا يمكن استخدامه إلا من قبل خبراء جليل القديس القابل للمحو! وكان أيضًا أكثر الأنواع استبدادًا وخطورة! أحرق أحدهم قوة حياته من أجل التواصل الأكثر اكتمالا مع السماء والأرض لحبس مساحة معينة تمامًا! كانت هذه الطريقة بلا شك الأكثر فاعلية عند استخدامها كهجوم تسلل! إذا كان الطرف الآخر مستعدًا ، فسيكون ذلك بلا معنى تمامًا! كخبير من نفس المستوى ، لن يقف أحد بحماقة هناك لتغلقه بعيدًا! لكن في هذه اللحظة ، كان السماء الدائمة (* هو تصنيف للقوة يقابل جليل القديس*) بلا حراسة! كان هذا السماء الدائمة قد راقب بالفعل ساحة المعركة بأكملها بعناية. من الواضح أنه لم يكن هناك جليل قديس حوله! لماذا ظهر في هذا النوع من التوقيت الحاسم؟ “داوتشوان ، كيف حالك؟” فجأة رن صوت جليد مخيف وقاتل . ظهر أمامه شخص ، في يده ، نصل طويل لامع. كان جليل القديس لو! وبينما كان يتكلم ، قام بتأرجح نصله بلا رحمة! لم يمنح هذا السمو الدائم أي وقت للرد. لم يكن هناك سوى نظرة جليدية في عينيه. “داوتشوان ، أتساءل عما إذا كان طفلك المقدس يمكنه الهروب من قفل الحياة المكاني الذي صنعته؟” هذه السماء الدائمة كانت تسمى “داوتشوان كان جو”. في الحرب السابقة للاستيلاء على السماء ، التقى به جليل القديس لو وهكذا عرف كل منهما الآخر. “لذلك كنت انت! غبي! للذهاب إلى أقصى حد للاستفادة من صعوبة شخص ما ، شن مثل هذا الهجوم التسلل الحقير! ” أطلق داوتشوان كان جو صرخة الرعب. لقد تعرف بطبيعة الحال على هذا المنافس القديم منذ خمسمائة عام. لكن لم يكن لديه الوقت ليغضب. فجأة صر على أسنانه وصرخ بحزم ، “طريقة الاستنساخ التي تدمر جسد السماء الدائم!” فرقعة! نزل الدم من فمه ، ثم بدأ كل شعره في الوقوف. بدأ وجهه يتحول إلى شاحب مميت. لكن مهاراته في التشي زادت فجأة بشكل كبير! كان الأمر كما لو كان على وشك اختراق قفل الحياة المكاني الذي أنشأه جليل القديس لو في أي وقت! طريقة الاستنساخ التي تدمر جسد السماء الدائم كانت مهارة استخدمتها الأجناس الغريبة عند الضرورة. في اللحظة التي تم تفعيلها ، سمحت لقوتهم بالزيادة بمقدار ثلاثة أضعاف! تكفى لقتل العدو! لكن بعد ذلك ، ستتضرر أعضائهم الداخلية بالتأكيد ، بل وتفقد قدرتها على العمل! سوف تحتاج إلى فترة طويلة من العلاج للشفاء المحتمل! لكن داوتشوان كان جو لم يكن يحاول قتل العدو ، ولكن التحرر من قفل الحياة المكاني هذا! بصرف النظر عن طريقة التدمير الذاتي هذه ، لم يستطع التفكير في أي طريقة ثانية أخرى لشق طريقه للخروج من قفل الحياة المكاني الذي تم تعيينه بواسطة جليل القديس مماثل! لم يعد لديه خيار آخر! لكن نصل جليل القديس لو لا يزال ينزل بلا رحمة! استخدم داوتشوان كان جو كل قوته لإدارة رأسه. وشش. ذهبت الشفرة الضخمة إلى كتف داوتشوان كان جو! قطع جسده في نفس الوقت! ومع ذلك ، نظرًا لأن كلا الجسمين كانا يواجهان بعضهما البعض ، فقد قطعت السكين أحدهما في الكتف الأيسر والآخر في الكتف الأيمن ! استخدم داوتشوان كان جو التقنية السرية للسباقات الغريبة لتعزيز قوته وكان بالفعل أقوى بكثير من جليل القديس لو! كما زادت صلابة جسده المادي ثلاثة أضعاف في نفس الحالة! كان السيف في الأصل كافيًا لتقطيعه إلى قسمين فشل في النهاية في القيام بذلك! لكنها تمكن من الحصول على نتيجة مبهرة. من الكتف ، وصل الجرح إلى أسفل الصدر! أوشكت على الوصول إلى المعدة! اندفعت تشي السيف بعنف ، وتحولت أعضاء داوتشوان كان جو عمليا إلى كومة من الهريسة! كان هناك مجموعتان من خمسة أحشاء وستة أمعاء على جسم داوتشوان كان جو ، وكانوا جميعًا مكشوفين تمامًا ، وكان البخار يخرج منهم! وكان هناك أيضا أعضاء محطمة بلا عدد كبير وقطع لحوم تتساقط. أطلق كل من أفواه داوتشوان كان جو صرخة مأساوية ؛ واحد بصوت ذكر والآخر بصوت أنثوي! تطلق صرخة حادة ومأساوية ولا إنسانية! ثم توقف فجأة ، وانفجرت كميات كبيرة من الدم الطازج فجأة! “غبي!” ظهرت نظرة قاتلة في عيون داوتشوان كان جو الأربعة. أصيب بجروح بالغة. من الواضح أنه ذهب إلى حالة جنون تام! بينما كان دمه يتدفق بكميات كبيرة ، على الرغم من أن جسده قد تعرض بالفعل لإصابة قاتلة ، إلا أن طريقة استنساخ جسده الدائم لتدمير جسده ما زالت تسمح لقوته بالاستمرار في الزيادة! فرقعة! ظهرت خطوط من الشقوق فجأة في الفضاء الذي يجب أن يكون صامتًا تمامًا. كما لو أن بعض الأشياء غير المرئية انفجرت فجأة في الهواء! تأوه جليل القديس لو ، و يسيل الدم من فمه. كان وجهه شاحبًا تمامًا! كان من الواضح أن قفل الحياة المكاني الذي قام ببنائه باستخدام قوة حياته قد تحطم بسبب القوة الغاشمة للخصم !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
