نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1169

الفصل 1169: أيها الإخوة ، انتظروني!

الفصل 1169: أيها الإخوة ، انتظروني!

الفصل 1169: أيها الإخوة ، انتظروني!

ترجمة : Sou

*الفصل اليومي*

[هناك المزيد]

كان هناك باستمرار بعض الخبراء الذين ، عندما يواجهون موقفًا مستحيلًا ، سيختارون تفجير قوتهم الحياتية لإلحاق الضرر بخصمهم !

والعديد منهم من محاربي تيان فا ، مع عدد من خبراء الأجناس الغريبة أيضًا.

هذا المشهد الذي بالكاد يمكن رؤيته بشكل طبيعي كان شائعًا للغاية في الوقت الحالي!

كان الأمر كما لو أن الحياة على كلا الجانبين لم تعد ذات قيمة ، وفجأة لم يهتم الجميع بحياتهم بقدر ما اعتقدوا أنهم سيفعلون …

في مثل هذه الحرب الشديدة والقسوة ، حتى أكثر الأرواح جبانة هنا ستتحول إلى محارب شجاع لا يقهر!

والحق الآن ، أن محاربون تيان فا قد جنوا تماما!

كان معظم المحاربين من جيش النسر والدب قد استهلكوا بالفعل حبوب إنعكاس السماء !

تم إطلاق العنان لطبيعتهم العنيفة كـ وحوش الشوان ، وتم إظهار غرائزهم الدموية بالكامل في هذه الحرب! كان هناك رفاق يسقطون باستمرار أمام أعينهم ، وينفجر إخوانهم في مطر من لحم ودم في السماء !

مثل هذه المعركة الشديدة تسببت في فقدان الجميع لإحساسهم بالتفكير!

الآن ، لم يكن هناك سوى العدو في عيونهم! لقد عرفوا فقط أن عليهم قتل الأعداء للانتقام لإخوانهم الذين سقطوا!

في الخلف ، كان جيش الأجناس الغريبة البالغ عددهم 100000 قد اندفع بالفعل مثل المد الهائج ، وامتطوا خيولهم الغريبة الشكل واقتحموا مطحنة اللحم هذه في ساحة المعركة. مع قوة ترقى إلى عدة عشرات إلى مائة مرة من خصومهم ، أغرقوا جيش النسر والدب بالكامل!

كان القتال مع السماء الدائمة لا يزال محتدماً في السماء ! كان الخمسة المتبقون من جليلين قديس تيان فا يطلقون العنان لمعركة مميتة مع السماوات الدائمة الخمسة.

كما سقطت أكثر من 300 من أشباح هيجان الأرض الدائمة في ساحة المعركة ، وهي تصرخ وتزمجر بخوف!

إن إضافة هذه المجموعة من أشباح هيجان الأرض الدائمة التي كانت قابلة للمقارنة مع السماوات الدائمة قد وجهت ضربة كبيرة لجيش تيان فا بالإضافة إلى كميات هائلة من الضغط! كان التوازن بين الجانبين مائلاً تمامًا!

منذ أن دخلت مجموعة أشباح هيجان الأرض الدائمة المعركة ، بدأ معدل التفجير الذاتي في جانب جيش تيان فا في الارتفاع أعلى وأعلى! بقي الآن أقل من نصف المحاربين الأصليين البالغ عددهم ستة ألاف محارب!

بعد أن انطلقت طفرة مدوية أخرى في السماء ، واندلعت قوة الموجة الصادمة ، مما تسبب حتى في اهتزاز البراكين للحظة!

ظهرت نظرة حزن على وجه جليل القديس لو. حتى من دون أن ينظر ، فقط بالحكم على صوت الرعد ، يمكنه أن يعرف أن أخًا كبيرًا آخر قد رحل!

وربما اليوم ، أو حتى في اللحظة التالية ، سيتبع خطوات هذا الأخ الأكبر مباشرةً ، يذهب في المرحلة الأخيرة من حياته!

لكنه آمن بشدة! سواء كان هو نفسه ، أو هؤلاء الإخوة القدامى وحتى كل المحاربين أدناه ، فلن يشعر أي منهم بأي ندم!

لأن هذا كان إرث تيان فا الذي كان منذ عشرة ألاف عام!

كان هذا لتيان فا!

ليست القارة!

وإن كان الجسد قد هلك ، فإن الروح تدوم إلى الأبد. لا تندم ابدا!

انقض الملك النسر حول ساحة المعركة، سيفه يرقص بجنون حوله! على الرغم من أن سيفه قد تم صنعه خصيصًا له بواسطة جون مو تشي مع قوة الذهب ، إلا أنه لا يزال محصوراً في الغبار منذ فترة طويلة. في الوقت الحالي ، كان السيف الذي في يده هو السلاح الرابع الذي يتبادله ، وقد نسي بالفعل اي يدي هي التي انتزعه منها!

لقد استهلك الملك النسر أيضًا حبة إنعكاس السماء منذ وقت طويل! في الوقت الحالي ، كان جسده مغطى بالعشرات من الإصابات ، وكثير منها يصل إلى لعمق إظهار العظام. ومع ذلك ، لا يبدو أنه يشعر بالألم وهو يندفع عبر الأعداء بجنون مثل هجوم نجم سريع بجنون!

فقط الدب الكبير كان لا يزال يتأرجح مع 1600 جين ، سيف طويل ثقيل للغاية حوله! الاختلاف الوحيد هو أن هذا السيف كان يستخدم الآن كمطرقة كبيرة! كانت حواف الشفرة مليئة بالفعل برقائق لا حصر لها!

كان الأمر كما لو أنه لا يعرف كلمة تعب. كان ذلك الجسم الضخم مثل كركي وسط قطيع من الدجاج وهو يخوض في موجة من الأعداء. كانت القدرات الدفاعية لقبيلة الدب واضحة بلا شك!

كان تأثير رفع المعنويات للملك الدب هائلًا لجيش تيان فا. كلما شعر محاربون تيان فا بالإرهاق من القتل ، كان عليهم فقط التطلع إلى الأمام ، وسيكونون قادرين على رؤية الجسد الطويل للدب الكبير لا يزال واقفاً بشكل مستقيم ، ويزأر بشراسة كما لو أنه لا يعرف كيف يكون منهكًا. بعد ذلك سيشعر الجميع بقوة غير معروفة تنهض من أعماق أجسادهم!

وهكذا ، كانوا يمسكون بسيوفهم ويواصلون القتال ، ويستمرون في ذبح الأجناس الغريبة!

هذا التأثير للملك الدب كان شيئًا لا يستطيع ملوك الوحوش الآخرون تقليده!

لأن الملك الدب كان موجوداً وُلِد للمعركة!

كان ذلك الجسد الهائل وكأنه إله حرب!

هذه المرة ، لم يجرؤ أي من أشباح الجحيم أو الأرض على استخدام أسلوب القتل الخفي! لم تعد هذه المعركة مجرد حرب للاستيلاء على السماء بمناوشات فردية. كان صحيحًا بالفعل أن العدو لم يستطع رؤيتهم عندما أصبحوا غير مرئيين ؛ ومع ذلك ، فإن رفاقهم بالمثل لن يتمكنوا من رؤيتهم أيضًا!

في مثل هذه المعركة ، كان كلا الجانبين بالفعل في حالة جنون من القتل ، وكان الجميع يعتقد فقط أن كل شخص آخر باستثناء نفسه كان عدواً! إذا أخفوا أنفسهم ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من تجنب وابل السيوف والرماح والشفرات والسيوف. كان هذا مجرد أخذ حياتهم على سبيل المزاح.

وهكذا ، بغض النظر عن مدى عدم رغبتهم ، كان عليهم التخلي عن فكرة أي قتال فردي والمشاركة بدلاً من ذلك في معركة فوضوية واسعة النطاق!

في الهواء ، جر جليل القديس لو جسده المشلول واندفع بجنون نحو العدو أمامه “السماء الدائمة”. كانت ساقه اليمنى قد اختفت بالفعل في وقت غير معروف!

أما بالنسبة لمن قطعها ، فلم يعد ذلك مهمًا للجليل قديس لو!

كما هدر العدو الذي يواجهه بوحشية وهو يقفز إلى الأمام لمقابلته!

ثلاثة عشر منهم قد خرجوا معًا هذه المرة للحصول على أول مساهمة كبيرة في الحرب!

قوة مكونة من 13 سماء دائمة ، فقط أي نوع من القوة كان هذا؟ ولكن للاعتقاد بأنهم قد أوقفوا بالفعل هنا من قبل كمين نصبه جليلين قديس من تيان فا!

إذا كان هذا الكمين نصبته الأراضي المقدسة الثلاثة ، فلديهم ثقة تامة بأنهم سيكونون بالتأكيد قادرين على التغلب عليه. ومع ذلك ، على الرغم من أن جليلين القديس هؤلاء من تيان فا كانوا يقاتلون في شكل بشري ، إلا أنهم كانوا حقًا مجموعة من وحوش الشوان في أعماق عظامهم!

حتى قبل الوصول إلى عالم جليل القديس ، كانت القدرات الدفاعية والقوة الهجومية لالملك الوحش أقوى بكثير من البشر في تلك الأراضي المقدسة الثلاثة.

خلال هذه المعركة ، لم يتبق سوى من الثلاثة عشر إلا اثنين الآن!

وقد أصيبوا جميعًا بجروح بالغة ، مع تضاؤل ​​شديد في القوة!

على الرغم من أنهم كانوا أيضًا اثنين فقط متبقيين من الثمانية جليلين القديس ، وكانوا يبدون أكثر إثارة للشفقة منهم ، إلا أن هاتين السماء الدائمة السماوية ما زالتا تشعران بالبكاء رغم افتقارهما للدموع!

ثلاثة عشر شخصًا ضد ثمانية ، وكل واحد منهم لديه قوة تعادل اثنين من جليلين القديس. من حيث الجوهر ، كانت قوة تعادل ثلاثة أضعاف قوة خصمهم. ومع ذلك ، فإن النتيجة النهائية في الواقع تظهر على هذا النحو ؟ قبل أن يخرجوا ، لم يكن أحد منهم يتخيل أن مثل هذه النتيجة ستكون ممكنة!

هدر بجنون ، واندفع نحو جليل القديس لو. في الوقت الحالي ، استطاعت هذه السماء الدائمة الفائقة أن ترى بالفعل أن هذا الغزلان القديم المرعب كان على الأرجح قائد جيش تيان فا! كل هذه المخططات والحسابات يجب أن يقوم بها على الأرجح!

وبسبب هذا الوحش البري البغيض ، تم تدمير أحد عشر من إخوته تمامًا في الجسد والروح! لم يعد لديهم حتى فرصة لإعادة الولادة بعد الآن!

اكرهه!

حتى لو مات فعليه أن يجر هذا الغزال البغيض معه!

(شكل الكبير لو هو الغزال تقريبا)

اندفعه سقط مباشرة في رغبات جليل القديس لو!

إضافة إلى هذا الزميل أمامه ، فقد قتل بالفعل ثلاثة من السماء الخارقة. كان ذلك ربحًا جيدًا بما يكفي!

حتى لو مات فسيكون مرتاحًا!

اقترب الاثنان من بعضهما البعض ، وكلاهما اشتعلت فيها نيران التصميم والجنون!

كلاهما لم يعد لديها أي أسلحة في الوقت الحالي. حتى سلاح أكثر قوة كان سيتم تدميره منذ فترة طويلة في اشتباك بين الوجود على مستوى جليل القديس! كان كلاهما يهجما علي بعضهما البعض بقبضتيهما العاريتين.

في اللحظة التي اصطدم فيها جسديهما ، اتخذ الاثنان نفس الاختيار بالضبط – التفجير الذاتي!

مع دوي مدوي ، اصطدم الاثنان ببعضهما البعض. بعد ذلك ، اندلعت هزة أرضية تمزق السماء !

اختار الخبيران من جليل القديس إشعال ما تبقى من قوة الحياة والقوة الروحية! لم يخطط أي منهم للعودة إلى الحياة. الشيء الوحيد الذي خافوا منه هو أن الطرف الآخر لم يمت. حتى أنه لم يترك وراءه أدنى طاقة لترك طفل مقدس ، كان أكثر انفجار مبهر في السماء !

كان هذا هو مجمل قوة روح الاثنين ، وترك أكثر شرارة تألق مجيدة في هذا العالم!

اندلعت موجة صادمة قوية وداخل مدى عدة مئات من تشانغ ، حتى الأرض تحتها كانت نظيفة! سبعة ، ثمانية آلاف ، ما يقرب من عشرة ألاف شخص من كلا الجانبين يتقاتلون، تم إرسالهم بعيدًا مثل الكرات المطاطية. تم تحويل عدد لا بأس به من الأوغاد غير المحظوظين إلى كتلة من الدم واللحم ، وتشتتوا بعيدًا …

“الاخ الاكبر!!!” زأر جليل القديس الدب بالحزن ، وفجأة أصبح عقله فارغًا!

لمدة ألفان عام ، عاش هؤلاء الإخوة الثمانية معًا ، قاتلوا معًا ، كبروا معًا ، أكلوا فاكهة ألف شرور وعشرة آلاف سموم معًا ، قاتلوا في حربين للاستيلاء على السماء ، حاربوا ضد السيد الشاب الرابع عشر ، كان محبوسين في أرض الملاذ التاسع لسنوات عديدة معًا …

كان الثمانية منهم قد اجتازوا العالم الفاني معًا عندما كانوا صغارًا ؛ ما هي طريقة العمل المجيد؟ وما مدى شهرة القديسين الثمانية الكبار في تيان فا؟ من في هذا العالم تجرأ على النظر في أعينهم؟

إذا تعرض أحد الإخوة للتنمر أو تعرض لأية أخطاء ، فسيقوم الآخرون بالتأكيد بدعمه!

في الوقت الحالي ، وبصرف النظر عن نفسه ، فقد الإخوة السبعة الآخرون جميعًا في هذه الحرب ، وماتوا دون جروح كاملة !

من الأصغر إلى الشيوخ متى افترقوا؟ كيف يمكن أن يفترقوا؟ لا يمكنهم تحمل تقسيم آه!

حتى لو كان هناك فقط الينابيع الصفراء أمام عيني ، حتى لو كان هناك ظلام وفراغ فقط أمام عيني ، ما زلت أريد أن أرافق صديقي !

إذا تجرأ أي شخص على التنمر عليهم ، فسأظل أتصرف! سأستخدم حياتي للدفاع عنهم! لا يهم متى ، بغض النظر عما إذا كان الجسد المادي ، أو الروح!

أدار جليل القديس الدب رأسه ونظر بحزم إلى السيادة الوحيدة المتبقية في السماء !

كانت كلتا عينيه حمراء مثل الدم ، وكان وجهه يرتعش بجنون.

“هيا إذن!” قال جليل القديس الدب بلا تعبير. “أسرع – بسرعة! لا تؤجلوا وقت لم الشمل لنا نحن الإخوة! ” عندما ذكر كلمة الإخوة، وعيناه أصبحت دموية جدا. ظهرت وجوه إخوته السبعة واحدة تلو الأخرى أمام عيون جليل القديس ، قبل أن تتبدد في المسافة.

بدا أن جليل القديس الدب كان قادرًا على الشعور برحيل إخوته ، وألم شديد من القلب. بصوت أجش جاء من رئتيه وحلقه ، صرخ: “انتظرني!”

كان هذا الزئير يذكرنا عندما تظاهر إخوته بأنهم تركوه وراءهم عندما كانوا يتجولون في العالم القتالي في الماضي ، كان صوت الذعر السامي في ذلك الوقت!

كانت لا تزال كما كانت في المرة السابقة! أيها الإخوة ، انتظروني! لنذهب معا!

لا يهم ما نفعله! بغض النظر عن الحياة … أو الموت! سويا!

الفصل 1169: أيها الإخوة ، انتظروني! ترجمة : Sou *الفصل اليومي* [هناك المزيد] كان هناك باستمرار بعض الخبراء الذين ، عندما يواجهون موقفًا مستحيلًا ، سيختارون تفجير قوتهم الحياتية لإلحاق الضرر بخصمهم ! والعديد منهم من محاربي تيان فا ، مع عدد من خبراء الأجناس الغريبة أيضًا. هذا المشهد الذي بالكاد يمكن رؤيته بشكل طبيعي كان شائعًا للغاية في الوقت الحالي! كان الأمر كما لو أن الحياة على كلا الجانبين لم تعد ذات قيمة ، وفجأة لم يهتم الجميع بحياتهم بقدر ما اعتقدوا أنهم سيفعلون … في مثل هذه الحرب الشديدة والقسوة ، حتى أكثر الأرواح جبانة هنا ستتحول إلى محارب شجاع لا يقهر! والحق الآن ، أن محاربون تيان فا قد جنوا تماما! كان معظم المحاربين من جيش النسر والدب قد استهلكوا بالفعل حبوب إنعكاس السماء ! تم إطلاق العنان لطبيعتهم العنيفة كـ وحوش الشوان ، وتم إظهار غرائزهم الدموية بالكامل في هذه الحرب! كان هناك رفاق يسقطون باستمرار أمام أعينهم ، وينفجر إخوانهم في مطر من لحم ودم في السماء ! مثل هذه المعركة الشديدة تسببت في فقدان الجميع لإحساسهم بالتفكير! الآن ، لم يكن هناك سوى العدو في عيونهم! لقد عرفوا فقط أن عليهم قتل الأعداء للانتقام لإخوانهم الذين سقطوا! في الخلف ، كان جيش الأجناس الغريبة البالغ عددهم 100000 قد اندفع بالفعل مثل المد الهائج ، وامتطوا خيولهم الغريبة الشكل واقتحموا مطحنة اللحم هذه في ساحة المعركة. مع قوة ترقى إلى عدة عشرات إلى مائة مرة من خصومهم ، أغرقوا جيش النسر والدب بالكامل! كان القتال مع السماء الدائمة لا يزال محتدماً في السماء ! كان الخمسة المتبقون من جليلين قديس تيان فا يطلقون العنان لمعركة مميتة مع السماوات الدائمة الخمسة. كما سقطت أكثر من 300 من أشباح هيجان الأرض الدائمة في ساحة المعركة ، وهي تصرخ وتزمجر بخوف! إن إضافة هذه المجموعة من أشباح هيجان الأرض الدائمة التي كانت قابلة للمقارنة مع السماوات الدائمة قد وجهت ضربة كبيرة لجيش تيان فا بالإضافة إلى كميات هائلة من الضغط! كان التوازن بين الجانبين مائلاً تمامًا! منذ أن دخلت مجموعة أشباح هيجان الأرض الدائمة المعركة ، بدأ معدل التفجير الذاتي في جانب جيش تيان فا في الارتفاع أعلى وأعلى! بقي الآن أقل من نصف المحاربين الأصليين البالغ عددهم ستة ألاف محارب! بعد أن انطلقت طفرة مدوية أخرى في السماء ، واندلعت قوة الموجة الصادمة ، مما تسبب حتى في اهتزاز البراكين للحظة! ظهرت نظرة حزن على وجه جليل القديس لو. حتى من دون أن ينظر ، فقط بالحكم على صوت الرعد ، يمكنه أن يعرف أن أخًا كبيرًا آخر قد رحل! وربما اليوم ، أو حتى في اللحظة التالية ، سيتبع خطوات هذا الأخ الأكبر مباشرةً ، يذهب في المرحلة الأخيرة من حياته! لكنه آمن بشدة! سواء كان هو نفسه ، أو هؤلاء الإخوة القدامى وحتى كل المحاربين أدناه ، فلن يشعر أي منهم بأي ندم! لأن هذا كان إرث تيان فا الذي كان منذ عشرة ألاف عام! كان هذا لتيان فا! ليست القارة! وإن كان الجسد قد هلك ، فإن الروح تدوم إلى الأبد. لا تندم ابدا! انقض الملك النسر حول ساحة المعركة، سيفه يرقص بجنون حوله! على الرغم من أن سيفه قد تم صنعه خصيصًا له بواسطة جون مو تشي مع قوة الذهب ، إلا أنه لا يزال محصوراً في الغبار منذ فترة طويلة. في الوقت الحالي ، كان السيف الذي في يده هو السلاح الرابع الذي يتبادله ، وقد نسي بالفعل اي يدي هي التي انتزعه منها! لقد استهلك الملك النسر أيضًا حبة إنعكاس السماء منذ وقت طويل! في الوقت الحالي ، كان جسده مغطى بالعشرات من الإصابات ، وكثير منها يصل إلى لعمق إظهار العظام. ومع ذلك ، لا يبدو أنه يشعر بالألم وهو يندفع عبر الأعداء بجنون مثل هجوم نجم سريع بجنون! فقط الدب الكبير كان لا يزال يتأرجح مع 1600 جين ، سيف طويل ثقيل للغاية حوله! الاختلاف الوحيد هو أن هذا السيف كان يستخدم الآن كمطرقة كبيرة! كانت حواف الشفرة مليئة بالفعل برقائق لا حصر لها! كان الأمر كما لو أنه لا يعرف كلمة تعب. كان ذلك الجسم الضخم مثل كركي وسط قطيع من الدجاج وهو يخوض في موجة من الأعداء. كانت القدرات الدفاعية لقبيلة الدب واضحة بلا شك! كان تأثير رفع المعنويات للملك الدب هائلًا لجيش تيان فا. كلما شعر محاربون تيان فا بالإرهاق من القتل ، كان عليهم فقط التطلع إلى الأمام ، وسيكونون قادرين على رؤية الجسد الطويل للدب الكبير لا يزال واقفاً بشكل مستقيم ، ويزأر بشراسة كما لو أنه لا يعرف كيف يكون منهكًا. بعد ذلك سيشعر الجميع بقوة غير معروفة تنهض من أعماق أجسادهم! وهكذا ، كانوا يمسكون بسيوفهم ويواصلون القتال ، ويستمرون في ذبح الأجناس الغريبة! هذا التأثير للملك الدب كان شيئًا لا يستطيع ملوك الوحوش الآخرون تقليده! لأن الملك الدب كان موجوداً وُلِد للمعركة! كان ذلك الجسد الهائل وكأنه إله حرب! هذه المرة ، لم يجرؤ أي من أشباح الجحيم أو الأرض على استخدام أسلوب القتل الخفي! لم تعد هذه المعركة مجرد حرب للاستيلاء على السماء بمناوشات فردية. كان صحيحًا بالفعل أن العدو لم يستطع رؤيتهم عندما أصبحوا غير مرئيين ؛ ومع ذلك ، فإن رفاقهم بالمثل لن يتمكنوا من رؤيتهم أيضًا! في مثل هذه المعركة ، كان كلا الجانبين بالفعل في حالة جنون من القتل ، وكان الجميع يعتقد فقط أن كل شخص آخر باستثناء نفسه كان عدواً! إذا أخفوا أنفسهم ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من تجنب وابل السيوف والرماح والشفرات والسيوف. كان هذا مجرد أخذ حياتهم على سبيل المزاح. وهكذا ، بغض النظر عن مدى عدم رغبتهم ، كان عليهم التخلي عن فكرة أي قتال فردي والمشاركة بدلاً من ذلك في معركة فوضوية واسعة النطاق! في الهواء ، جر جليل القديس لو جسده المشلول واندفع بجنون نحو العدو أمامه “السماء الدائمة”. كانت ساقه اليمنى قد اختفت بالفعل في وقت غير معروف! أما بالنسبة لمن قطعها ، فلم يعد ذلك مهمًا للجليل قديس لو! كما هدر العدو الذي يواجهه بوحشية وهو يقفز إلى الأمام لمقابلته! ثلاثة عشر منهم قد خرجوا معًا هذه المرة للحصول على أول مساهمة كبيرة في الحرب! قوة مكونة من 13 سماء دائمة ، فقط أي نوع من القوة كان هذا؟ ولكن للاعتقاد بأنهم قد أوقفوا بالفعل هنا من قبل كمين نصبه جليلين قديس من تيان فا! إذا كان هذا الكمين نصبته الأراضي المقدسة الثلاثة ، فلديهم ثقة تامة بأنهم سيكونون بالتأكيد قادرين على التغلب عليه. ومع ذلك ، على الرغم من أن جليلين القديس هؤلاء من تيان فا كانوا يقاتلون في شكل بشري ، إلا أنهم كانوا حقًا مجموعة من وحوش الشوان في أعماق عظامهم! حتى قبل الوصول إلى عالم جليل القديس ، كانت القدرات الدفاعية والقوة الهجومية لالملك الوحش أقوى بكثير من البشر في تلك الأراضي المقدسة الثلاثة. خلال هذه المعركة ، لم يتبق سوى من الثلاثة عشر إلا اثنين الآن! وقد أصيبوا جميعًا بجروح بالغة ، مع تضاؤل ​​شديد في القوة! على الرغم من أنهم كانوا أيضًا اثنين فقط متبقيين من الثمانية جليلين القديس ، وكانوا يبدون أكثر إثارة للشفقة منهم ، إلا أن هاتين السماء الدائمة السماوية ما زالتا تشعران بالبكاء رغم افتقارهما للدموع! ثلاثة عشر شخصًا ضد ثمانية ، وكل واحد منهم لديه قوة تعادل اثنين من جليلين القديس. من حيث الجوهر ، كانت قوة تعادل ثلاثة أضعاف قوة خصمهم. ومع ذلك ، فإن النتيجة النهائية في الواقع تظهر على هذا النحو ؟ قبل أن يخرجوا ، لم يكن أحد منهم يتخيل أن مثل هذه النتيجة ستكون ممكنة! هدر بجنون ، واندفع نحو جليل القديس لو. في الوقت الحالي ، استطاعت هذه السماء الدائمة الفائقة أن ترى بالفعل أن هذا الغزلان القديم المرعب كان على الأرجح قائد جيش تيان فا! كل هذه المخططات والحسابات يجب أن يقوم بها على الأرجح! وبسبب هذا الوحش البري البغيض ، تم تدمير أحد عشر من إخوته تمامًا في الجسد والروح! لم يعد لديهم حتى فرصة لإعادة الولادة بعد الآن! اكرهه! حتى لو مات فعليه أن يجر هذا الغزال البغيض معه! (شكل الكبير لو هو الغزال تقريبا) اندفعه سقط مباشرة في رغبات جليل القديس لو! إضافة إلى هذا الزميل أمامه ، فقد قتل بالفعل ثلاثة من السماء الخارقة. كان ذلك ربحًا جيدًا بما يكفي! حتى لو مات فسيكون مرتاحًا! اقترب الاثنان من بعضهما البعض ، وكلاهما اشتعلت فيها نيران التصميم والجنون! كلاهما لم يعد لديها أي أسلحة في الوقت الحالي. حتى سلاح أكثر قوة كان سيتم تدميره منذ فترة طويلة في اشتباك بين الوجود على مستوى جليل القديس! كان كلاهما يهجما علي بعضهما البعض بقبضتيهما العاريتين. في اللحظة التي اصطدم فيها جسديهما ، اتخذ الاثنان نفس الاختيار بالضبط – التفجير الذاتي! مع دوي مدوي ، اصطدم الاثنان ببعضهما البعض. بعد ذلك ، اندلعت هزة أرضية تمزق السماء ! اختار الخبيران من جليل القديس إشعال ما تبقى من قوة الحياة والقوة الروحية! لم يخطط أي منهم للعودة إلى الحياة. الشيء الوحيد الذي خافوا منه هو أن الطرف الآخر لم يمت. حتى أنه لم يترك وراءه أدنى طاقة لترك طفل مقدس ، كان أكثر انفجار مبهر في السماء ! كان هذا هو مجمل قوة روح الاثنين ، وترك أكثر شرارة تألق مجيدة في هذا العالم! اندلعت موجة صادمة قوية وداخل مدى عدة مئات من تشانغ ، حتى الأرض تحتها كانت نظيفة! سبعة ، ثمانية آلاف ، ما يقرب من عشرة ألاف شخص من كلا الجانبين يتقاتلون، تم إرسالهم بعيدًا مثل الكرات المطاطية. تم تحويل عدد لا بأس به من الأوغاد غير المحظوظين إلى كتلة من الدم واللحم ، وتشتتوا بعيدًا … “الاخ الاكبر!!!” زأر جليل القديس الدب بالحزن ، وفجأة أصبح عقله فارغًا! لمدة ألفان عام ، عاش هؤلاء الإخوة الثمانية معًا ، قاتلوا معًا ، كبروا معًا ، أكلوا فاكهة ألف شرور وعشرة آلاف سموم معًا ، قاتلوا في حربين للاستيلاء على السماء ، حاربوا ضد السيد الشاب الرابع عشر ، كان محبوسين في أرض الملاذ التاسع لسنوات عديدة معًا … كان الثمانية منهم قد اجتازوا العالم الفاني معًا عندما كانوا صغارًا ؛ ما هي طريقة العمل المجيد؟ وما مدى شهرة القديسين الثمانية الكبار في تيان فا؟ من في هذا العالم تجرأ على النظر في أعينهم؟ إذا تعرض أحد الإخوة للتنمر أو تعرض لأية أخطاء ، فسيقوم الآخرون بالتأكيد بدعمه! في الوقت الحالي ، وبصرف النظر عن نفسه ، فقد الإخوة السبعة الآخرون جميعًا في هذه الحرب ، وماتوا دون جروح كاملة ! من الأصغر إلى الشيوخ متى افترقوا؟ كيف يمكن أن يفترقوا؟ لا يمكنهم تحمل تقسيم آه! حتى لو كان هناك فقط الينابيع الصفراء أمام عيني ، حتى لو كان هناك ظلام وفراغ فقط أمام عيني ، ما زلت أريد أن أرافق صديقي ! إذا تجرأ أي شخص على التنمر عليهم ، فسأظل أتصرف! سأستخدم حياتي للدفاع عنهم! لا يهم متى ، بغض النظر عما إذا كان الجسد المادي ، أو الروح! أدار جليل القديس الدب رأسه ونظر بحزم إلى السيادة الوحيدة المتبقية في السماء ! كانت كلتا عينيه حمراء مثل الدم ، وكان وجهه يرتعش بجنون. “هيا إذن!” قال جليل القديس الدب بلا تعبير. “أسرع – بسرعة! لا تؤجلوا وقت لم الشمل لنا نحن الإخوة! ” عندما ذكر كلمة الإخوة، وعيناه أصبحت دموية جدا. ظهرت وجوه إخوته السبعة واحدة تلو الأخرى أمام عيون جليل القديس ، قبل أن تتبدد في المسافة. بدا أن جليل القديس الدب كان قادرًا على الشعور برحيل إخوته ، وألم شديد من القلب. بصوت أجش جاء من رئتيه وحلقه ، صرخ: “انتظرني!” كان هذا الزئير يذكرنا عندما تظاهر إخوته بأنهم تركوه وراءهم عندما كانوا يتجولون في العالم القتالي في الماضي ، كان صوت الذعر السامي في ذلك الوقت! كانت لا تزال كما كانت في المرة السابقة! أيها الإخوة ، انتظروني! لنذهب معا! لا يهم ما نفعله! بغض النظر عن الحياة … أو الموت! سويا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط