نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1174

الفصل 1174: الولاء البطولي

الفصل 1174: الولاء البطولي

الفصل 1174: الولاء البطولي

ترجمة : Sou

*الفصل اليومي*

[هناك المزيد]

كان مثل جبل عريض يتحرك ببطء ولكن بهدوء. لأنه كان خائفًا من أنه إذا خطى بشدة ، سينتهي به الأمر إلى إزعاج أخوه التاسع الذي كان نائمًا بعمق! كان الأخ التاسع قد عانى بالفعل طوال حياته وحماني طوال حياته. الآن ، يجب أن أتركه ينام بسلام على الأقل. لن أسمح لأحد بإزعاجه بعد الآن!

بالطبع لا!

“لقد كنتم جميعًا ، من آذوا أخي التاسع!؟” كان صوت الدب الكبير عميقًا وثقيلًا ، مثل البركان الذي يمكن أن يثور في أي لحظة!

نعم ، يؤلم! لم يمت الأخ التاسع! وهو لن يموت كذلك! فكر الدب الكبير في قلبه. إذا تجرأ أي شخص على إدعاء أن أخي التاسع ميت، فإن هذا الأب سيمزقه من طرف إلى طرف! لا يهم من هو!

شعرت أشباح الهيجان الأرضي الدائمة الخمسة فجأة بأن أرواحهم ترتجف لسبب غير معروف. ضغط ثقيل لم يشعروا به من قبل ، سحق بشدة على قلوبهم! كان هذا الشعور كما لو أن وحشًا عملاقًا بدائيًا قد وضع عينيه عليهم فجأة! ولم يكن لديهم حتى أدنى قدرة على الهروب على الإطلاق ، وكان بإمكانهم فقط الوقوف هناك و أنتظار الذبح!

لم تعد حياتهم بأيديهم!

“ماذا لو كان الأمر كذلك ؟” أراد أحد أعضاء هيجان الأرض الدائمة أن يقول بضحكة ساخرة ، لكن صوته خرج بصوت أجش بدلاً من ذلك. “نحن أعداء في ساحة المعركة ، هل يمكن أن يكون …”

“هل يمكن أن تكون أمك اللعينة! أولئك الذين يؤذون أخي ، يموتون! مت!” زأر الدب الكبير وفجأة دار حوله ، ووصلت سرعته إلى مستوى لا يوصف عندما أمسك بخبير الأجناس الغريب في يده. ثم ، بلكمة ثقيلة ، اصطدمت قبضته بدانتيان الأخير!

وبصوت عالٍ ، دخلت القبضة في جسد الرجل وخرجت من خلال جسد الجانب الأنثوي ، جالبة معها فوضى من الأعضاء الداخلية!

تدمير الدانتيان أولاً ، وإزالة أي فرصة لتشكيل بذرة روح!

تم تدمير دانتيان ، وذهب تدريب الشوان. تقريبا لم يكن الشخص ميتًا بعد!

تريد أن تموت هكذا؟ ليس بهذه البساطة!

لأن الموت بهذه السهولة كان ببساطة أمرًا فاخرًا للغاية!

[الرفيق الذي آذى أخي يتمنى أن يموت بطريقة نظيفة؟ أين كان هناك مثل هذا الشيء الجيد في العالم!]

امتلأ قلب الملك الدب بالغضب والدمار!

[النسر الصغير ، أخي التاسع! سأحرص على دفن كل هواة الأجناس الغريبة هنا معك!] أقسم الدب الكبير في قلبه.

في الوقت الحالي ، لم يكن لدى الملك الدب سوى أمنية واحدة في قلبه. للدفاع عن أخيه الأصغر! الأنتقام!

هذا كل شئ!

ومض جسد الدب الكبير الضخم بشكل غير طبيعي بطريقة غريبة مرة أخرى ، وتم القبض على شبح هيجان الأرض الدائمة في يده. استخدم أشباح هيجان الأرض الدائمة على الفور كلتا سيفيها ، وضربو نحو جسم الدب الكبير. ومع ذلك ، لا يبدو أنه لاحظ ذلك.

بو بو! هبط السيفان على جسد الدب الكبير ، مما أدى إلى قطع حوالي ثلاث بوصات في جلده. ولكن هذا كل شيء. لا يمكن أن يتعمق أكثر. بعد تحمُّل محنة البرق ، كان الدب الكبير بالفعل خبيرًا حقيقيًا في جليل القديس. في الوقت الحالي ، كان الاختلاف في القوة بينه وبين هذه الأجناس الغريبة من المستوى الثالث للقديس الإمبراطور واسعًا جدًا ، ووصل إلى مستوى لا يُحصى!

لقد كانت بالفعل نتيجة رائعة للغاية أن السيوف تمكنوا من قطع الدب الكبير بعمق!

ولكن في الوقت نفسه ، تم دفع راحة اليد الضخمة لـ الدب الكبير بلا رحمة إلى جسد هذا الشخص الملتصق ، مما أدى إلى تدمير الدانتيان بالمثل. بعد ذلك ، انتفخت عضلاته بشكل كبير ، ومزق الذكر والجسم من العمود الفقري ، مما تسبب في صوت طقطقة بصوت عالٍ ، قبل رميها على الأرض.

تكدس مع خبير الأجناس الغريبة الأخرى من قبل!

بعد ذلك ، وجه عينيه الدمويتين الكبيرتين نحو الأجناس الغريبة الثلاثة الأخرى أشباح هيجان الأرض الدائمة! وامتلأت عيناه بدافع الانتقام!

كان الثلاثة الآخرون خائفين بالفعل لدرجة أن أرواحهم قد طارت بعيدًا منذ فترة طويلة. بصوت أزيز ، استداروا على الفور للفرار!

ولكن بالنسبة إلى الملك الدب الحالي ، كانت سرعتهم بطيئة للغاية.

صعد الغضب ، ومض جسده خمس مرات ، وفجأة ظهرت ستة ندبات أخرى على جسم الدب الكبير. ومع ذلك ، فقد تم القبض على خبراء الأجناس الغريبة الثلاثة. دمر الدانتيان بالقوة كما كان من قبل ، قام برميهم مع الاثنين السابقين!

لقد تحول أشباح هيجان الأرض الدائمة الخمسة المثيرين للإعجاب سابقًا إلى مجموعة من المعوقين تمامًا ، غير قادرين على البحث عن الحياة أو الصلاة من أجل الموت!

بعد القبض على جميع الجناة ، قام الدب الكبير بتقويم رأسه واستدار ببطء. امتلأت عيناه بالألم ، نظر إلى أخيه. لم يجرؤ على إدارة رأسه ولم يتحمل أن يدير رأسه. ولذا ، فقد بذل قصارى جهده للدوران بأبطأ ما يمكن.

حتى أنه كان يأمل إلى حد ما في أن يكون الوضع الحالي هو قيام الملك النسر بمزحة عليه. كان يعتقد أنه إذا استدار بشكل أبطأ ، فإن الملك النسر سوف يبتسم فجأة ويقفز عليه ، ويصفعه بجناح ويصفه بالدب الغبي الكبير!

إذا حدث ذلك حقًا ، فقد شعر أنه سيغمي عليه بالتأكيد من السعادة! لا بأس حتى لو مات فرحا!

الأخ التاسع ، ما دمت تستيقظ ، فإن هذا الأخ الأكبر على استعداد للسماح لك بتوبيخني مدى الحياة! هذا الأخ الرابع على استعداد للموت بدلاً منك.

أود أن أموت مكانك! مليون مرة!

ما دمت تستيقظ!

من فضلك استيقظ!

لم يعرف الملك الدب أن هذه كانت بالضبط نفس الأفكار التي كانت لدى الملك النسر منذ لحظة!

الأخ الرابع ، طالما يمكنك الاستيقاظ ، فأنا على استعداد للموت من أجلك … مليون مرة!

ولكن بغض النظر عن مدى بطء استدارته ، فإنه سينتهي في النهاية. عندما غادرت شخصية الملك النسر بصره ببطء ، شعر الدب الكبير بإحساس لاذع في أنفه ، وفجأة صرخ بصوت عالٍ بحزن! بكى بمرارة لدرجة أنه جلس على الأرض وأمسك رأسه بإحكام وهو يطرق رأسه بقبضتيه الكبيرتين باستمرار!

“أيها الدب الأحمق الغبي! لماذا كان عليك الانهيار في هذا الوقت؟ لماذا لا يمكنك التحمل للحظة أطول! أنت حقا تستحق أن تموت! أنت من يستحق الموت حقًا! أنا أغبى دب أحمق في العالم آه! ” عوى الدب الكبير في قلب يمزق. كان هذا الصوت القاسي والقبيح كافياً لجعل أي شخص يسمعه يشعر بحزن عميق في قلوبهم.

كانت الملابس الممزقة على جسد الملك النسر ترفرف بخفة في الريح ، بينما ظل واقفًا هناك ، غير متأثر بأحداث العالم. وأما قلب أخيه المكسور بدموع ، فهو أيضا لم يتفاعل إطلاقا!

نسر تيان فا ، توفي تمامًا في هذه اللحظة !

“الملك!”

انطلقت صرخة مدوية من بعيد ، تهز السماء بأكملها!

في لحظة ، أظلمت السماء !

سقط عدد لا يحصى من الريش الفولاذي من السماء ، وغطى الأرض!

الأجنحة السوداء الضخمة متداخلة ، تحجب الشمس!

استدار الدب الكبير ونظر لأعلى ، فقط لرؤية ما تبقى من أقل من 800 محارب من قبيلة النسر. بغض النظر عن حجم إصاباتهم ، فقد تحولوا جميعًا إلى أشكالهم الأصلية ، وكانوا يرتفعون فوق السماء !

كانت عيونهم باردة وهادئة مثل الملك النسر ، شرسة وحازمة!

“ما الذي تفكر به صغار النسر ؟! هل تحاول التمرد؟ ” وقف الدب الكبير وزأر. “انزل هنا من أجلي!” فجأة تصدع صوته واختنق: “أسرع وانزل من أجل هذا الأب!”

كان الملك الدب قد خمّن بالفعل نواياهم!

في مواجهة أوامر ملك وحوش ، كانت هذه النسور في الواقع غير متأثرة تمامًا! قبل هذا كان الأمر مستحيلاً!

تحركت بقعة من الكتلة السوداء ببطء عبر السماء . على الرغم من أن تشكيلهم كان بالفعل فوضويًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يتحركون بثبات نحو المكان الذي تشكلت فيه القوة الرئيسية للأجناس الغريبة! حملوا ثقلًا وضغطًا كجبل! على الرغم من أنهم كانوا يتحركون ببطء شديد ، إلا أن هالتهم كانت مليئة بالاقتناع !

إذا مات الملك فسندفن معه!

نسر تيان فا ، سيرافقه إلى الأبد إخوته ورجال عشيرته بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه! بغض النظر عن أي شيء ، سيكون دائمًا ملك السماء ! وحيثما يذهب ملكنا ، سنذهب!

من خلال الحياة والموت!

”السابع عشر الصغير! اللعنة ، توقف عن العبث! أسرع وانزل هنا من أجل هذا الأب! الآن! انزل هنا!” زأر الدب الكبير بقلق ، والدم يتسرب من فمه.

استدار النسر الأسود على رأس القطيع ونظر بصمت إلى الدب الكبير ، قبل أن يغلق عينيه على جسد ملكه. قال بصوت ثابت وهو يخفض عينيه قليلاً: “تحمل ملك ، لا داعي لأن تقول بعد الآن! هذه مسألة داخلية خاصة بقبيلة النسر. مات الملك ومات وحده! يحتاج جنوده لمرافقته. حتى لو كان يعبر الينابيع الصفراء ، سيظل املك النسور بحاجة إلى جنوده لخدمتهم! كبرياء قبيلة النسر لن يسمح للملكنا بالسير في طريقه وحيدًا! نحن بحاجة للذهاب إليه على الفور! سواء كان الملاذ  التاسع و الينابيع الصفراء ، سنظل بجانبه! “

كان صوته هادئًا بلا حزن ولا ألم. كان الأمر كما لو كان يتحدث عن أمر تافه وشائع للغاية.

ارتجف جسد الدب الكبير الطويل بلا حول ولا قوة وهو ينظر إلى قطيع النسور المصممة. في تلك اللحظة ، شعر فقط بألم عميق في قلبه ، وشعور بالعجز!

كل هذا بسببه. إن لم يكن بالنسبة له ، فلن يأتي الأخ التاسع أبدًا إلى هذا المكان الذي لا يستطيع التراجع عنه. ولن يضطر الإخوان من قبيلة النسر هؤلاء للموت مع ملكهم. كان هذا كله بسببه …

سقطت دموع ساخنة من عيون الدب الكبير وهو ينظر إلى مجموعة ضخمة من النسور في السماء . صاخبًا من الغضب ، جثا فجأة على ركبتيه بصوت عالٍ ونظر لأعلى. “الإخوة! إخواني آه … هذا الدب الكبير يتوسل إليكم هنا ، أتوسل إليكم جميعًا … تعالوا إلى هنا ، انزلوا … وو وو … “

في السماء ، نظر النسر السابع عشر إلى الأسفل وخرجت مشاعر ثقيلة في عينيه. ومع ذلك ، لا يزال يهز رأسه بلا هوادة. ” الملك الدب ، أنت وحش ملك تيان فا! نحن الوحوش المشتركة لا نجرؤ على قبول استجداءك لنا! لكن الآن ، يرجى أن تسامحنا لتحدي أوامرك! ملكنا ينتظرنا! نحن نحتاج أن نذهب! لا يمكننا ترك ملكنا ينطلق في رحلته وحده. هناك أخطار وأعداء قدامى تحت الينابيع الصفراء وجبال من ريش وبحار من نار! كيف يمكننا السماح لملكنا بالمرور من خلال ذلك وحده؟ “

”الأجناس الغريبة! لا يزال هناك الكثير من الأجناس الغريبة هنا! وحرب الاستيلاء على السماوات بعد هذا! هناك أيضًا … على أي حال ، لا يزال لديك العديد من المسؤوليات على عاتقك! أيها الرفاق الأغبياء! اا-انتم … أتوسل إليكم جميعًا … أتوسل إليكم … تعالوا إلى هنا ، آه! أنا …! يا إخواني الأعزاء … آه … أنزلوا آه … “كانت كلمات الدب الكبير غير متماسكة بالفعل ، وشتم وتوسل بمرارة!

كان هذا وحش ملك تيان فا! الملك الدب الجبار الذي لم يسقط أي دمعة أو ثني ركبته لأي شخص!

لكن في الوقت الحالي ، كسر الاستثناء وفشل في الاحتفاظ بقلوب المحاربين الشجعان من قبيلة النسر!

كان ملك عرقهم وجودًا لا يمكن الاستغناء عنه في قلوب هؤلاء المحاربين!

“أنا اسف! لم تعد حرب الاستيلاء على السماء تحمل أي معنى بالنسبة لنا . كما أن شعوب العالم ليس لها أي معنى بالنسبة لنا. لقد جئنا إلى هنا فقط من أجل مجد تيان فا وشرف وحوش الشوان! جئنا إلى هنا لنتبع ملكنا ، لنخوض معركة كبرى معه! بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن لدينا أي نوايا أخرى! الآن ، ذهب ملكنا بالفعل! وعلينا بطبيعة الحال أن نذهب كذلك! حياة الناس في العالم لا تقارن حتى بشعرة واحدة على رأس ملكنا! إنهم لا يستحقون! “

“فخر وغرور قبيلة النسر لدينا لا مثيل لهما! نحن نقاتل فقط من أجل قبيلة النسر ، ونقاتل فقط من أجل الملك النسر! سنجعل ملكنا يظل فخورًا وقويًا ، حتى في العالم السفلي! “

قال النسر السابع عشر بهدوء. “اللورد الملك الدب ، ورفاقنا المحاربين من قبيلة الدب! قد نلتقي مرة أخرى في الحياة القادمة! دع قبيلة النسر تعرض مرة أخرى إشراق أرض تيان فا المقدسة بصفتها أسياد السماء ! “

“ملكنا! انتظارنا ، نحن قادمون! “

الفصل 1174: الولاء البطولي ترجمة : Sou *الفصل اليومي* [هناك المزيد] كان مثل جبل عريض يتحرك ببطء ولكن بهدوء. لأنه كان خائفًا من أنه إذا خطى بشدة ، سينتهي به الأمر إلى إزعاج أخوه التاسع الذي كان نائمًا بعمق! كان الأخ التاسع قد عانى بالفعل طوال حياته وحماني طوال حياته. الآن ، يجب أن أتركه ينام بسلام على الأقل. لن أسمح لأحد بإزعاجه بعد الآن! بالطبع لا! “لقد كنتم جميعًا ، من آذوا أخي التاسع!؟” كان صوت الدب الكبير عميقًا وثقيلًا ، مثل البركان الذي يمكن أن يثور في أي لحظة! نعم ، يؤلم! لم يمت الأخ التاسع! وهو لن يموت كذلك! فكر الدب الكبير في قلبه. إذا تجرأ أي شخص على إدعاء أن أخي التاسع ميت، فإن هذا الأب سيمزقه من طرف إلى طرف! لا يهم من هو! شعرت أشباح الهيجان الأرضي الدائمة الخمسة فجأة بأن أرواحهم ترتجف لسبب غير معروف. ضغط ثقيل لم يشعروا به من قبل ، سحق بشدة على قلوبهم! كان هذا الشعور كما لو أن وحشًا عملاقًا بدائيًا قد وضع عينيه عليهم فجأة! ولم يكن لديهم حتى أدنى قدرة على الهروب على الإطلاق ، وكان بإمكانهم فقط الوقوف هناك و أنتظار الذبح! لم تعد حياتهم بأيديهم! “ماذا لو كان الأمر كذلك ؟” أراد أحد أعضاء هيجان الأرض الدائمة أن يقول بضحكة ساخرة ، لكن صوته خرج بصوت أجش بدلاً من ذلك. “نحن أعداء في ساحة المعركة ، هل يمكن أن يكون …” “هل يمكن أن تكون أمك اللعينة! أولئك الذين يؤذون أخي ، يموتون! مت!” زأر الدب الكبير وفجأة دار حوله ، ووصلت سرعته إلى مستوى لا يوصف عندما أمسك بخبير الأجناس الغريب في يده. ثم ، بلكمة ثقيلة ، اصطدمت قبضته بدانتيان الأخير! وبصوت عالٍ ، دخلت القبضة في جسد الرجل وخرجت من خلال جسد الجانب الأنثوي ، جالبة معها فوضى من الأعضاء الداخلية! تدمير الدانتيان أولاً ، وإزالة أي فرصة لتشكيل بذرة روح! تم تدمير دانتيان ، وذهب تدريب الشوان. تقريبا لم يكن الشخص ميتًا بعد! تريد أن تموت هكذا؟ ليس بهذه البساطة! لأن الموت بهذه السهولة كان ببساطة أمرًا فاخرًا للغاية! [الرفيق الذي آذى أخي يتمنى أن يموت بطريقة نظيفة؟ أين كان هناك مثل هذا الشيء الجيد في العالم!] امتلأ قلب الملك الدب بالغضب والدمار! [النسر الصغير ، أخي التاسع! سأحرص على دفن كل هواة الأجناس الغريبة هنا معك!] أقسم الدب الكبير في قلبه. في الوقت الحالي ، لم يكن لدى الملك الدب سوى أمنية واحدة في قلبه. للدفاع عن أخيه الأصغر! الأنتقام! هذا كل شئ! ومض جسد الدب الكبير الضخم بشكل غير طبيعي بطريقة غريبة مرة أخرى ، وتم القبض على شبح هيجان الأرض الدائمة في يده. استخدم أشباح هيجان الأرض الدائمة على الفور كلتا سيفيها ، وضربو نحو جسم الدب الكبير. ومع ذلك ، لا يبدو أنه لاحظ ذلك. بو بو! هبط السيفان على جسد الدب الكبير ، مما أدى إلى قطع حوالي ثلاث بوصات في جلده. ولكن هذا كل شيء. لا يمكن أن يتعمق أكثر. بعد تحمُّل محنة البرق ، كان الدب الكبير بالفعل خبيرًا حقيقيًا في جليل القديس. في الوقت الحالي ، كان الاختلاف في القوة بينه وبين هذه الأجناس الغريبة من المستوى الثالث للقديس الإمبراطور واسعًا جدًا ، ووصل إلى مستوى لا يُحصى! لقد كانت بالفعل نتيجة رائعة للغاية أن السيوف تمكنوا من قطع الدب الكبير بعمق! ولكن في الوقت نفسه ، تم دفع راحة اليد الضخمة لـ الدب الكبير بلا رحمة إلى جسد هذا الشخص الملتصق ، مما أدى إلى تدمير الدانتيان بالمثل. بعد ذلك ، انتفخت عضلاته بشكل كبير ، ومزق الذكر والجسم من العمود الفقري ، مما تسبب في صوت طقطقة بصوت عالٍ ، قبل رميها على الأرض. تكدس مع خبير الأجناس الغريبة الأخرى من قبل! بعد ذلك ، وجه عينيه الدمويتين الكبيرتين نحو الأجناس الغريبة الثلاثة الأخرى أشباح هيجان الأرض الدائمة! وامتلأت عيناه بدافع الانتقام! كان الثلاثة الآخرون خائفين بالفعل لدرجة أن أرواحهم قد طارت بعيدًا منذ فترة طويلة. بصوت أزيز ، استداروا على الفور للفرار! ولكن بالنسبة إلى الملك الدب الحالي ، كانت سرعتهم بطيئة للغاية. صعد الغضب ، ومض جسده خمس مرات ، وفجأة ظهرت ستة ندبات أخرى على جسم الدب الكبير. ومع ذلك ، فقد تم القبض على خبراء الأجناس الغريبة الثلاثة. دمر الدانتيان بالقوة كما كان من قبل ، قام برميهم مع الاثنين السابقين! لقد تحول أشباح هيجان الأرض الدائمة الخمسة المثيرين للإعجاب سابقًا إلى مجموعة من المعوقين تمامًا ، غير قادرين على البحث عن الحياة أو الصلاة من أجل الموت! بعد القبض على جميع الجناة ، قام الدب الكبير بتقويم رأسه واستدار ببطء. امتلأت عيناه بالألم ، نظر إلى أخيه. لم يجرؤ على إدارة رأسه ولم يتحمل أن يدير رأسه. ولذا ، فقد بذل قصارى جهده للدوران بأبطأ ما يمكن. حتى أنه كان يأمل إلى حد ما في أن يكون الوضع الحالي هو قيام الملك النسر بمزحة عليه. كان يعتقد أنه إذا استدار بشكل أبطأ ، فإن الملك النسر سوف يبتسم فجأة ويقفز عليه ، ويصفعه بجناح ويصفه بالدب الغبي الكبير! إذا حدث ذلك حقًا ، فقد شعر أنه سيغمي عليه بالتأكيد من السعادة! لا بأس حتى لو مات فرحا! الأخ التاسع ، ما دمت تستيقظ ، فإن هذا الأخ الأكبر على استعداد للسماح لك بتوبيخني مدى الحياة! هذا الأخ الرابع على استعداد للموت بدلاً منك. أود أن أموت مكانك! مليون مرة! ما دمت تستيقظ! من فضلك استيقظ! لم يعرف الملك الدب أن هذه كانت بالضبط نفس الأفكار التي كانت لدى الملك النسر منذ لحظة! الأخ الرابع ، طالما يمكنك الاستيقاظ ، فأنا على استعداد للموت من أجلك … مليون مرة! ولكن بغض النظر عن مدى بطء استدارته ، فإنه سينتهي في النهاية. عندما غادرت شخصية الملك النسر بصره ببطء ، شعر الدب الكبير بإحساس لاذع في أنفه ، وفجأة صرخ بصوت عالٍ بحزن! بكى بمرارة لدرجة أنه جلس على الأرض وأمسك رأسه بإحكام وهو يطرق رأسه بقبضتيه الكبيرتين باستمرار! “أيها الدب الأحمق الغبي! لماذا كان عليك الانهيار في هذا الوقت؟ لماذا لا يمكنك التحمل للحظة أطول! أنت حقا تستحق أن تموت! أنت من يستحق الموت حقًا! أنا أغبى دب أحمق في العالم آه! ” عوى الدب الكبير في قلب يمزق. كان هذا الصوت القاسي والقبيح كافياً لجعل أي شخص يسمعه يشعر بحزن عميق في قلوبهم. كانت الملابس الممزقة على جسد الملك النسر ترفرف بخفة في الريح ، بينما ظل واقفًا هناك ، غير متأثر بأحداث العالم. وأما قلب أخيه المكسور بدموع ، فهو أيضا لم يتفاعل إطلاقا! نسر تيان فا ، توفي تمامًا في هذه اللحظة ! “الملك!” انطلقت صرخة مدوية من بعيد ، تهز السماء بأكملها! في لحظة ، أظلمت السماء ! سقط عدد لا يحصى من الريش الفولاذي من السماء ، وغطى الأرض! الأجنحة السوداء الضخمة متداخلة ، تحجب الشمس! استدار الدب الكبير ونظر لأعلى ، فقط لرؤية ما تبقى من أقل من 800 محارب من قبيلة النسر. بغض النظر عن حجم إصاباتهم ، فقد تحولوا جميعًا إلى أشكالهم الأصلية ، وكانوا يرتفعون فوق السماء ! كانت عيونهم باردة وهادئة مثل الملك النسر ، شرسة وحازمة! “ما الذي تفكر به صغار النسر ؟! هل تحاول التمرد؟ ” وقف الدب الكبير وزأر. “انزل هنا من أجلي!” فجأة تصدع صوته واختنق: “أسرع وانزل من أجل هذا الأب!” كان الملك الدب قد خمّن بالفعل نواياهم! في مواجهة أوامر ملك وحوش ، كانت هذه النسور في الواقع غير متأثرة تمامًا! قبل هذا كان الأمر مستحيلاً! تحركت بقعة من الكتلة السوداء ببطء عبر السماء . على الرغم من أن تشكيلهم كان بالفعل فوضويًا ، إلا أنهم كانوا لا يزالون يتحركون بثبات نحو المكان الذي تشكلت فيه القوة الرئيسية للأجناس الغريبة! حملوا ثقلًا وضغطًا كجبل! على الرغم من أنهم كانوا يتحركون ببطء شديد ، إلا أن هالتهم كانت مليئة بالاقتناع ! إذا مات الملك فسندفن معه! نسر تيان فا ، سيرافقه إلى الأبد إخوته ورجال عشيرته بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه! بغض النظر عن أي شيء ، سيكون دائمًا ملك السماء ! وحيثما يذهب ملكنا ، سنذهب! من خلال الحياة والموت! ”السابع عشر الصغير! اللعنة ، توقف عن العبث! أسرع وانزل هنا من أجل هذا الأب! الآن! انزل هنا!” زأر الدب الكبير بقلق ، والدم يتسرب من فمه. استدار النسر الأسود على رأس القطيع ونظر بصمت إلى الدب الكبير ، قبل أن يغلق عينيه على جسد ملكه. قال بصوت ثابت وهو يخفض عينيه قليلاً: “تحمل ملك ، لا داعي لأن تقول بعد الآن! هذه مسألة داخلية خاصة بقبيلة النسر. مات الملك ومات وحده! يحتاج جنوده لمرافقته. حتى لو كان يعبر الينابيع الصفراء ، سيظل املك النسور بحاجة إلى جنوده لخدمتهم! كبرياء قبيلة النسر لن يسمح للملكنا بالسير في طريقه وحيدًا! نحن بحاجة للذهاب إليه على الفور! سواء كان الملاذ  التاسع و الينابيع الصفراء ، سنظل بجانبه! “ كان صوته هادئًا بلا حزن ولا ألم. كان الأمر كما لو كان يتحدث عن أمر تافه وشائع للغاية. ارتجف جسد الدب الكبير الطويل بلا حول ولا قوة وهو ينظر إلى قطيع النسور المصممة. في تلك اللحظة ، شعر فقط بألم عميق في قلبه ، وشعور بالعجز! كل هذا بسببه. إن لم يكن بالنسبة له ، فلن يأتي الأخ التاسع أبدًا إلى هذا المكان الذي لا يستطيع التراجع عنه. ولن يضطر الإخوان من قبيلة النسر هؤلاء للموت مع ملكهم. كان هذا كله بسببه … سقطت دموع ساخنة من عيون الدب الكبير وهو ينظر إلى مجموعة ضخمة من النسور في السماء . صاخبًا من الغضب ، جثا فجأة على ركبتيه بصوت عالٍ ونظر لأعلى. “الإخوة! إخواني آه … هذا الدب الكبير يتوسل إليكم هنا ، أتوسل إليكم جميعًا … تعالوا إلى هنا ، انزلوا … وو وو … “ في السماء ، نظر النسر السابع عشر إلى الأسفل وخرجت مشاعر ثقيلة في عينيه. ومع ذلك ، لا يزال يهز رأسه بلا هوادة. ” الملك الدب ، أنت وحش ملك تيان فا! نحن الوحوش المشتركة لا نجرؤ على قبول استجداءك لنا! لكن الآن ، يرجى أن تسامحنا لتحدي أوامرك! ملكنا ينتظرنا! نحن نحتاج أن نذهب! لا يمكننا ترك ملكنا ينطلق في رحلته وحده. هناك أخطار وأعداء قدامى تحت الينابيع الصفراء وجبال من ريش وبحار من نار! كيف يمكننا السماح لملكنا بالمرور من خلال ذلك وحده؟ “ ”الأجناس الغريبة! لا يزال هناك الكثير من الأجناس الغريبة هنا! وحرب الاستيلاء على السماوات بعد هذا! هناك أيضًا … على أي حال ، لا يزال لديك العديد من المسؤوليات على عاتقك! أيها الرفاق الأغبياء! اا-انتم … أتوسل إليكم جميعًا … أتوسل إليكم … تعالوا إلى هنا ، آه! أنا …! يا إخواني الأعزاء … آه … أنزلوا آه … “كانت كلمات الدب الكبير غير متماسكة بالفعل ، وشتم وتوسل بمرارة! كان هذا وحش ملك تيان فا! الملك الدب الجبار الذي لم يسقط أي دمعة أو ثني ركبته لأي شخص! لكن في الوقت الحالي ، كسر الاستثناء وفشل في الاحتفاظ بقلوب المحاربين الشجعان من قبيلة النسر! كان ملك عرقهم وجودًا لا يمكن الاستغناء عنه في قلوب هؤلاء المحاربين! “أنا اسف! لم تعد حرب الاستيلاء على السماء تحمل أي معنى بالنسبة لنا . كما أن شعوب العالم ليس لها أي معنى بالنسبة لنا. لقد جئنا إلى هنا فقط من أجل مجد تيان فا وشرف وحوش الشوان! جئنا إلى هنا لنتبع ملكنا ، لنخوض معركة كبرى معه! بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن لدينا أي نوايا أخرى! الآن ، ذهب ملكنا بالفعل! وعلينا بطبيعة الحال أن نذهب كذلك! حياة الناس في العالم لا تقارن حتى بشعرة واحدة على رأس ملكنا! إنهم لا يستحقون! “ “فخر وغرور قبيلة النسر لدينا لا مثيل لهما! نحن نقاتل فقط من أجل قبيلة النسر ، ونقاتل فقط من أجل الملك النسر! سنجعل ملكنا يظل فخورًا وقويًا ، حتى في العالم السفلي! “ قال النسر السابع عشر بهدوء. “اللورد الملك الدب ، ورفاقنا المحاربين من قبيلة الدب! قد نلتقي مرة أخرى في الحياة القادمة! دع قبيلة النسر تعرض مرة أخرى إشراق أرض تيان فا المقدسة بصفتها أسياد السماء ! “ “ملكنا! انتظارنا ، نحن قادمون! “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط