نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Ballad of Ten Thousand Gu 3

الجزء 2

الجزء 2

*الجزء2*

جلست أمام المكتب ، و روية ببطء ليوي تشي لقائي الوحيد مع سو باي.

وقفت سو باي هناك ، مخدرة. في تلك اللحظة ، إندفاع من السهام إخترق عبر السماء و سو باي تفاعلت بعنف ، بسرعة أطلقت حشرات جو السامة من يديها ، و جعلتهم يمنعون إنقضاض السهام.

جلس يوي تشي مواجها لي ، تعبيره كشخص يتحمل المشاق كان مثل بحيرة ساكنة. فقط عندما سمعني أصف صرخاتها الحزينة عند قاعدة برج المدينة ، إرتد فجأة.

جلس يوي تشي مواجها لي ، تعبيره كشخص يتحمل المشاق كان مثل بحيرة ساكنة. فقط عندما سمعني أصف صرخاتها الحزينة عند قاعدة برج المدينة ، إرتد فجأة.

لاحقا ، قلت له، ‘لقد نسجت لها ذات يوم حلمًا. إذا كنت ترغب حقًا في العثور عليها ، يمكنني أن أمنحك حلمها. سوف أحوله إلى ماضيها ، ويمكننا البحث عنها من خلال الذكريات. ربما سنكون قادرين على العثور عليها حينها.’

فكرت للحظة ، ولأنه لم يكن هناك شيء أريده ، سألته فقط ، ‘هل سبق لك أن أحببتها؟’

‘ماذا تريد؟’ رفع رأسه و سأل.

‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’

فكرت للحظة ، ولأنه لم يكن هناك شيء أريده ، سألته فقط ، ‘هل سبق لك أن أحببتها؟’

‘المعركة على وشك الإنتهاء.’ كان هذا الرد غير المفهوم من الطرف الآخر.

عيناه سقطتا للأسفل ، حابستين العواطف داخل نظرته. مرت لحظة طويلة قبل أن يجيب أخيرًا ، ‘منذ أن إختفت قبل ثلاث سنوات ، و أنا أبحث عنها. أخبرتني آه لاي أنها هربت لأنها لا ترغب في إطاعة أوامري ، و أنها تكرهني ، لدرجة أنها تفضل الموت بدلاً من رؤيتي مرة أخرى.’

جلست أمام المكتب ، و روية ببطء ليوي تشي لقائي الوحيد مع سو باي.

‘بإستثناء،’ توقف. بقي صوته بدون عاطفة، لكنه حمل الآن أثراً من الثقة ، ‘أنا لا أصدق ذلك.’

عيناه سقطتا للأسفل ، حابستين العواطف داخل نظرته. مرت لحظة طويلة قبل أن يجيب أخيرًا ، ‘منذ أن إختفت قبل ثلاث سنوات ، و أنا أبحث عنها. أخبرتني آه لاي أنها هربت لأنها لا ترغب في إطاعة أوامري ، و أنها تكرهني ، لدرجة أنها تفضل الموت بدلاً من رؤيتي مرة أخرى.’

‘على أي أساس أنت لا تصدق ذلك؟’ و بدون سبب ، شعرت بالغضب من ثقته و لم أستطع منع نفسي من أن أكمل الكلام في نوبة غضب ، ‘لو كان سيدي رجلًا مثلك ، كنت بالتأكيد لأهرب لأبعد ما يمكنني ، و سأفضل الموت عنك أنت.’

كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.

‘أنت مختلف عنها.’ عند سماع كلماتي ، إرتفعت زوايا فمه في إبتسامة باهتة. ‘في عالمي ، إنها الشخص الوحيد الموجود. راقبتها وهي تكبر ، وقد فعلت ذلك منذ أكثر من عشر سنوات. في هذا العالم ، لا يوجد شخص آخر يفهمها بشكل أفضل مني. هي تحبني. حتى لو ماتت ، فإنها ستختار أيضًا الموت إلى جانبي.’

لقد هربت دون توقف على الطريق بأكمله ، وتمكنت أخيرًا من الهروب من ملاحقة القوات على قمة التل. بينما كانت تستجمع أنفاسها ، لم تمر لحظة حتى ظهر فجأة بعض الفرسان من كلا الجانبين. كان جميع الوافدين الجدد يرتدون ملابس تشاو الجنوبية.

تحدث دون أي تلميح من عدم اليقين. مستشيطا غضبا ، صررت بأسناني ، ساخطا بصمت من أجل سو باي. لكنني تحملت ذلك ، فقط أدرت عيني بينما قلت ، ‘الليلة ، سندخل حلمها.’

‘ماذا تريد؟’ رفع رأسه و سأل.

‘حسنا’ ، هز رأسه بدون تردد.

سو باي نظرت إليهم ، قبل أن تسأل بشراسة ما بين أنفاسها السريعة ، ‘لماذا لم تأتوا لمساعدتي في وقت أبكر؟’

في تلك الليلة ، قمت بالترتيبات ، ثم طلبت من يوي تشي إحضار تلك المرأة التي ترافقه – الجو الأقوى خاصته ، جوي شا ، للقيام بالحراسة خارج الباب.

تجمدت سو باي ، تمامًا عندما سمعته يكمل ، ‘هل شخص من الهان مثلك سيساعد حقا تشاو الجنوبية؟ لقد أخبرتنا الأميرة آه لاي بالفعل – أنت ترغبين فقط في إغواء سيد الجو ، حتى تتمكني من إبادة تشاو الجنوبية تمامًا في المستقبل.’

بعد ذلك ، جعلته يستلقي ، و نسجت خيطًا أحمر حول جسده بالكامل ، قبل أن أجدل الطرف الآخر من الخيط من حولي. بعدها ، كلانا نام على أريكة من الخيزران و أغلقنا أعيننا.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وقفت أنا و يوي تشي بجانبهما ، وسرعان ما سمعنا الجنرال الشاب يقول لسو باي ، ‘السيدة الشابة سو ، نحن ، طوال الوقت … طوال الوقت، كنا نبحث عنك. رئيس الوزراء المتآمر ذاك قد كره الجنرال سو … أراد … أراد قتلكم. لكن الجنرالات المتبقين من عائلة سو ، في تلك المعركة … جميعهم قتلوا …’

لم يمض وقت طويل على ذلك ، ورأيت ضوءًا ساطعًا أمامي ، و مشيت نحوه ، فقط لأرى أن يوي تشي كان يقف منذ فترة في إنتظار وصولي. عندما إقتربت منه ، المكان تحول إلى ساحة معركة و على الفور تم محاصرتي بصرخات معركة الجنود و الأنين الصاخب لخيول الحرب من جميع الإتجاهات.

كان ذلك آخر يوم رأيتها فيه – عند قاعدة برج المدينة ، تبكي وهي تعانق جسد الجنرال الشاب.

مدعورا ، إرتجفت و بسرعة سألت يوي تشي، ‘أين هذا المكان؟’

مدعورا ، إرتجفت و بسرعة سألت يوي تشي، ‘أين هذا المكان؟’

يوي تشي لم يتحدث ، نظرته مركزت على مسافة.

عندما قالت هذه الكلمات ، بدأت دموعها تهبط على وجه سو سان الشاحب ، حيث إختلط بالدماء على خديه بينما تنزلق على وجهه.

تابعت نظراته و نظرت للأمام ، فقط لأرى سو باي.

فكرت للحظة ، ولأنه لم يكن هناك شيء أريده ، سألته فقط ، ‘هل سبق لك أن أحببتها؟’

كان ذلك آخر يوم رأيتها فيه – عند قاعدة برج المدينة ، تبكي وهي تعانق جسد الجنرال الشاب.

ومع ذلك سو باي إبتسمت. كانت إبتسامتها باهتة حتى بينما تشدد أصابعها حول جثة الجنرال الشاب الباردة كالجليد ، و مفاصله التي تصبح بيضاء. ‘إذن هذا في الواقع هو ما تعتقدونه؟’

كان بكائها لا يتوقف ، و بصمت ، إقتربنا أنا و يوي تشي. ضمن هذا الحلم ، كان كلانا مثل الأرواح. لم يتمكن الآخرون من رؤيتنا و نحن لم نتمكن من لمسهم.

في تلك الليلة ، قمت بالترتيبات ، ثم طلبت من يوي تشي إحضار تلك المرأة التي ترافقه – الجو الأقوى خاصته ، جوي شا ، للقيام بالحراسة خارج الباب.

وقفت أنا و يوي تشي بجانبهما ، وسرعان ما سمعنا الجنرال الشاب يقول لسو باي ، ‘السيدة الشابة سو ، نحن ، طوال الوقت … طوال الوقت، كنا نبحث عنك. رئيس الوزراء المتآمر ذاك قد كره الجنرال سو … أراد … أراد قتلكم. لكن الجنرالات المتبقين من عائلة سو ، في تلك المعركة … جميعهم قتلوا …’

*الجزء2*

وقفت سو باي هناك ، مخدرة. في تلك اللحظة ، إندفاع من السهام إخترق عبر السماء و سو باي تفاعلت بعنف ، بسرعة أطلقت حشرات جو السامة من يديها ، و جعلتهم يمنعون إنقضاض السهام.

كانت تحمل جثة الجنرال الشاب بين ذراعيها ، تدحرجت على الأرض قبل أن تقفز على ظهر ثعبانها الضخم ، و بسرعة قادت الثعبان عبر ساحة المعركة بينما يفرون.

كانت تحمل جثة الجنرال الشاب بين ذراعيها ، تدحرجت على الأرض قبل أن تقفز على ظهر ثعبانها الضخم ، و بسرعة قادت الثعبان عبر ساحة المعركة بينما يفرون.

كان بكائها لا يتوقف ، و بصمت ، إقتربنا أنا و يوي تشي. ضمن هذا الحلم ، كان كلانا مثل الأرواح. لم يتمكن الآخرون من رؤيتنا و نحن لم نتمكن من لمسهم.

كانت السرعة التي أنجزت بها كل هذه الأمور سريعة للغاية ، و لولا يوي تشي الذي جرني بقبضة متينة بينما طاردناها ، لكانت قد إختفت بعيدا في الحشد أمام أعيننا.

جلست أمام المكتب ، و روية ببطء ليوي تشي لقائي الوحيد مع سو باي.

لقد هربت دون توقف على الطريق بأكمله ، وتمكنت أخيرًا من الهروب من ملاحقة القوات على قمة التل. بينما كانت تستجمع أنفاسها ، لم تمر لحظة حتى ظهر فجأة بعض الفرسان من كلا الجانبين. كان جميع الوافدين الجدد يرتدون ملابس تشاو الجنوبية.

*الجزء2*

سو باي نظرت إليهم ، قبل أن تسأل بشراسة ما بين أنفاسها السريعة ، ‘لماذا لم تأتوا لمساعدتي في وقت أبكر؟’

لاحقا ، قلت له، ‘لقد نسجت لها ذات يوم حلمًا. إذا كنت ترغب حقًا في العثور عليها ، يمكنني أن أمنحك حلمها. سوف أحوله إلى ماضيها ، ويمكننا البحث عنها من خلال الذكريات. ربما سنكون قادرين على العثور عليها حينها.’

‘المعركة على وشك الإنتهاء.’ كان هذا الرد غير المفهوم من الطرف الآخر.

ومع ذلك سو باي إبتسمت. كانت إبتسامتها باهتة حتى بينما تشدد أصابعها حول جثة الجنرال الشاب الباردة كالجليد ، و مفاصله التي تصبح بيضاء. ‘إذن هذا في الواقع هو ما تعتقدونه؟’

تجمدت سو باي ، تمامًا عندما سمعته يكمل ، ‘هل شخص من الهان مثلك سيساعد حقا تشاو الجنوبية؟ لقد أخبرتنا الأميرة آه لاي بالفعل – أنت ترغبين فقط في إغواء سيد الجو ، حتى تتمكني من إبادة تشاو الجنوبية تمامًا في المستقبل.’

ضاغطة وجهها بالقرب من ذلك الشخص الميت، قالت ، ‘سو سان ، لا أصدق ما قلته.’

بعد أن سقطت كلماته ، أخرج سكينه ، و سار ببطء نحوها.

‘سو سان ، سيدي قال لي ذات مرة ، أنه سيمنحني وطنا. أنا أصدقه.’

ومع ذلك سو باي إبتسمت. كانت إبتسامتها باهتة حتى بينما تشدد أصابعها حول جثة الجنرال الشاب الباردة كالجليد ، و مفاصله التي تصبح بيضاء. ‘إذن هذا في الواقع هو ما تعتقدونه؟’

كان بكائها لا يتوقف ، و بصمت ، إقتربنا أنا و يوي تشي. ضمن هذا الحلم ، كان كلانا مثل الأرواح. لم يتمكن الآخرون من رؤيتنا و نحن لم نتمكن من لمسهم.

بدأت تضحك. ‘لقد خاطرت بحياتي من أجل تشاو الجنوبية ، وقتلت أبناء بلدي من أجل تشاو الجنوبية ، لكن في النهاية ، هذه هي حقيقة كيف تفكرون في؟’

لم يرد ، سحبني فقط بينما تبعنا عن كثب خلف سو باي.

أخيرًا ، أطلقت حشرات الجو من داخل أكمامها و إستخدمت ثعبانها الكبير لفتح طريق لها ، بسرعة قاتلت لأجل طريق خروجها من الحصار. سهام غزيرة أمطرت في إتجاهها ، ظهرها المكشوف كان هدفًا واضحًا ثقب بالسهام. على الرغم من أنها بزقت فما دمويا بعنف ، ظلت قبضتها على جسد الثعبان صامدة ، في حين ذراعها الأخرى شددت إحكامها بالجثة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وقفت أنا و يوي تشي بجانبهما ، وسرعان ما سمعنا الجنرال الشاب يقول لسو باي ، ‘السيدة الشابة سو ، نحن ، طوال الوقت … طوال الوقت، كنا نبحث عنك. رئيس الوزراء المتآمر ذاك قد كره الجنرال سو … أراد … أراد قتلكم. لكن الجنرالات المتبقين من عائلة سو ، في تلك المعركة … جميعهم قتلوا …’

ضاغطة وجهها بالقرب من ذلك الشخص الميت، قالت ، ‘سو سان ، لا أصدق ما قلته.’

بدأت تضحك. ‘لقد خاطرت بحياتي من أجل تشاو الجنوبية ، وقتلت أبناء بلدي من أجل تشاو الجنوبية ، لكن في النهاية ، هذه هي حقيقة كيف تفكرون في؟’

‘سو سان ، حتى لو لم يكن بإمكاني العودة إلى يوي العظيمة ، حتى لو صدق قوم تشاو الجنوبية أنني جاسوسة – لا يزال لدي وطن.’

ضاغطة وجهها بالقرب من ذلك الشخص الميت، قالت ، ‘سو سان ، لا أصدق ما قلته.’

‘سو سان ، سيدي قال لي ذات مرة ، أنه سيمنحني وطنا. أنا أصدقه.’

كان ذلك آخر يوم رأيتها فيه – عند قاعدة برج المدينة ، تبكي وهي تعانق جسد الجنرال الشاب.

عندما قالت هذه الكلمات ، بدأت دموعها تهبط على وجه سو سان الشاحب ، حيث إختلط بالدماء على خديه بينما تنزلق على وجهه.

بعد أن سقطت كلماته ، أخرج سكينه ، و سار ببطء نحوها.

لم أستطع منع نفسي من أن ألقي نظرة على يوي تشي الذي يقف بجانبي.

لقد هربت دون توقف على الطريق بأكمله ، وتمكنت أخيرًا من الهروب من ملاحقة القوات على قمة التل. بينما كانت تستجمع أنفاسها ، لم تمر لحظة حتى ظهر فجأة بعض الفرسان من كلا الجانبين. كان جميع الوافدين الجدد يرتدون ملابس تشاو الجنوبية.

سألته ، ‘ما الذي كنت تفعله حينها؟’

‘بإستثناء،’ توقف. بقي صوته بدون عاطفة، لكنه حمل الآن أثراً من الثقة ، ‘أنا لا أصدق ذلك.’

لم يرد ، سحبني فقط بينما تبعنا عن كثب خلف سو باي.

عيناه سقطتا للأسفل ، حابستين العواطف داخل نظرته. مرت لحظة طويلة قبل أن يجيب أخيرًا ، ‘منذ أن إختفت قبل ثلاث سنوات ، و أنا أبحث عنها. أخبرتني آه لاي أنها هربت لأنها لا ترغب في إطاعة أوامري ، و أنها تكرهني ، لدرجة أنها تفضل الموت بدلاً من رؤيتي مرة أخرى.’

كان القمر العالق في السماء مشرقًا ، وهجه يضيء الأرض ، مما سمح لي برؤية عيون يوي تشي بوضوح ، والتي ظلت بلا حياة مثل المياه الراكدة في بئر مهجورة ، خالية من أي تلميح من العاطفة.

تجمدت سو باي ، تمامًا عندما سمعته يكمل ، ‘هل شخص من الهان مثلك سيساعد حقا تشاو الجنوبية؟ لقد أخبرتنا الأميرة آه لاي بالفعل – أنت ترغبين فقط في إغواء سيد الجو ، حتى تتمكني من إبادة تشاو الجنوبية تمامًا في المستقبل.’

–ملحوظة:
绝杀 (جوي شا) = لتقديم الهجمة القاتلة.

‘سو سان ، سيدي قال لي ذات مرة ، أنه سيمنحني وطنا. أنا أصدقه.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط