نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 1

(صورة)

(صورة)

“آريا ، يا ملاكي .”

ركع الإمبراطور على الأرض . إن الأمر مؤلم و كأنه يتم القبض على القلب . كما لو أن هناكَ شخص ما يقوم بخنقه لقد كانت عروقة بارزة في كل مكان وعيناه حمراوتان .

قال الملك بصدق .

كانت آريا هي أول من أدرك أن تلكَ العيون البشرية يُمكن أن تكون جميلة جداً .

“تعالي ، أنقذيني .”

لقد كان هناكَ شخصٌ ما يذرف الدموع بإبتسامة مريحة . اللحن الذي تم حفره في أعماق الجسد من خلال طبلة الأذن قد لامس قلوبهم .

إنه الخلاص .

‘أخيراً .’

شخص يُدعى إبن الإله يتمنى الخلاص من اليوكاي .
كان الأمر مُضحكاً فقط .
على الرغم من أنني لم أستطع الضحك .
حدقت آريا في كامل ذراعيها التي تمتمد من وراء القفص بدون أن تتحرك .

يُمكنني الحصول على الراحة الأبدية أخيراً . شفتاها بعد إغلاقها بإحكام فُتحت أخيراً .

“تعالي ، غني .”
“…….”
“آريا إن لم تغني ، لن تكوني قادرة على المشي للأبد .”

كان هذا عندما فتحت فهما لتقول وصيتها الأخيرة . شعرت آريا فجأة بألم كما لو كانت حبالها الصوتية يتم إختراقها بسكين . أصبحت عيناها بيضاء و لقد كان الدم يتدفق من جسدها .

هدر الإمبراطور مثل الحيوان .

لم تكن أغنية بل كانت صرخة . توسلت إلى الإله ، وتوسلت ، لقد كانت لعنة … في النهاية تم التخلي عنها .

بعد الضحك بغضب و الصراخ و الترهيب ، جثى على ركبتيه و توسل إليها .
لقد كان مجنوناً تماماً .

“غني لنا أيتها الآنسة سايرين ، إرحمينا .” “من فضلكِ ، آنسة سايرين …”

“غني لنا أيتها الآنسة سايرين ، إرحمينا .”
“من فضلكِ ، آنسة سايرين …”

نظرت آريا إلى كاحلها غير المقيد مع تعبير فارغ على وجهها . وهزت رأسها .

حتى الراقصون قد جثوا على ركبتيهم و فركوا ايديهم .
حتى قبل بضعة أشهر فقط ، لقد كانوا هم من ضحكوا على آريا و آذوها .
و الموسيقيون و قائد فرقتهم الذي عزف الموسيقى للسايرين . حتى الفرسان اللذين كانوا يحمون الإمبراطورية .
إنتظروها حتى تفتح فمها .

[لأنني تعبتُ من العالم .]

“…سعال.”

رفعت آريا رأسها ببطء . نظرت له بعيون فارغة و التقت عيناهما .

في تلكَ اللحظة ، تقيأت آريا دماً .
كان سعالها لا يتوقف حتى تحول لون الثوب إلى الأحمر .
أمسكت قلبها .
آه .

رفعت آريا رأسها ببطء . نظرت له بعيون فارغة و التقت عيناهما .

‘يُمكنني الموت قريباً .’

في ذلكَ الحين . فُتح باب غرفة الإمبراطور بدون أى مقاطعة .

ضَحِكت آريا في سعادة .

قتل الشيطان الإمبراطور .

‘أخيراً .’

[تعال!]

يُمكنني الحصول على الراحة الأبدية أخيراً .
شفتاها بعد إغلاقها بإحكام فُتحت أخيراً .

‘الدوق الأكبر ڤالنتين ….’

[تعال أيها الموت الجميل .]

طقطقة –

صوت خشن يقطع الهواء .
عندما بدأت آريا في الغناء مثل الهمس ، أصبحت الغرقة هادئة كالفأر الميت . لم يستطيعوا رفع عيونهم ، لقد نسوا التنفس .

‘موت جميل ، راحة مباركة .’

[تعال و قدني إلى السلام .]

لن تنساه حتى الموت . لقد كانت ذكرى الخلاص .

الأغنية التي بدأت احتضنتهم بهدوء مثل أشعة الشمس الدافئة .
كما لو أن هناكَ ملاكاً يداعبهم فقط .

‘نور يُضيئ الطريق في الظلام .’

“يا إلهي …”

‘إنه هنا حقاً .’

لقد كان هناكَ شخصٌ ما يذرف الدموع بإبتسامة مريحة .
اللحن الذي تم حفره في أعماق الجسد من خلال طبلة الأذن قد لامس قلوبهم .

“سايرين ، سمعتُ أنني سأصاب بالجنون إن غنيتِ .”

[لأنني تعبتُ من العالم .]

[تعال ، أغمض عيني .]

هذه الأغنية هي ترنيمة حول التطلع إلى الجنة عن طريق الموت .
شديدة التدين .
ولكن من خلال نغمات آريا العميقة ، أصبحت أغنية مختلفة تماماً .
كان همساً حسياً يُنادي الشيطان .

“سأكون سعيدة بقبوله .”

[تعالي أيتها الراحة المباركة .]

[أنا أنتظركَ !]

العزاء اللطيف ، الذي كان يتردد بلطف ، أمسكَ القلب بخشونة و إحكام في لحظة .
كل من كان يستمع إلى أغنيتها كان يتنفس بصعوبة و يُمسك قلبه .
أصبحت أغنية آريا سُماً حلواً بنتشر في لحظة ، تلتهم قلوبهم في ثوانٍ .

[تعال!]

“آه ، ماهذا بحق الجحيم …”

شد الصوت الغامض كاحلهم و سحبهم إلى الأعلى .

رفعت آريا رأسها ببطء . نظرت له بعيون فارغة و التقت عيناهما .

إلى أعالى الجحيم ،
إلى ذروة الموت ،
إلى أعالي الجحيم ،
بعد تنفس آريا القاسي ، انتشر الصوت بعمق .

طقطقة –

[أنا أنتظركَ !]

-ترجمة : إسراء .

لم تكن أغنية بل كانت صرخة .
توسلت إلى الإله ، وتوسلت ، لقد كانت لعنة …
في النهاية تم التخلي عنها .

“لا يُمكنني الطيران لأى مكان .”

[تعال ، أغمض عيني .]

عندما نظر الإمبراطور حوله كان معظمهم قد أُغمى عليه بالفعل . كان بعض الفرسان يحاولون سحب سيوفهم و عيونهم في قمة البلاهة . لو كان في يد الإمبراطور سيف لضرب به نفسه من شدة الألم .

حتى بدون الإله ، حتى توسلت إلى الشيطان بجدية أن يأخذها بعيداً .

إنه الخلاص .

[هغهغ ، توقفي …]

“كيف تجرؤين أيتها العاهرة …”

ركع الإمبراطور على الأرض .
إن الأمر مؤلم و كأنه يتم القبض على القلب .
كما لو أن هناكَ شخص ما يقوم بخنقه لقد كانت عروقة بارزة في كل مكان وعيناه حمراوتان .

الرجل الذي باع روحه للشيطان . الرجل الذي لم يكن يُفترض أن يكون هنا ، هنا الآن أمامها . بقيادة الموت . في كل مرة يقترب ، كانت آثار أقدامه الحمراء تصبغ الرخام الأبيض .

[أيتها الراحة المباركة ، تعالي .]

قالها بلا مبالاة . ثم أخذَ المُفتاح من بين ذراعىّ الملك و مشى نحو آريا . لقد كان القفص مغلقاً بإحكام .

الأغنية إنتهت أخيراً .
كما أن طقوس استدعاء الشيطان قد انتهت .

“يا إلهي …”

“هيك ، هييكك …”

“آه ، آه ….”

تنفس الإمبراطور بصعوبة و كأنه رجل غارق في الماء حتى طرف رأسه .
كانت يده و قدمه ترتجف .
كان جسده كله مغطى بالعرق البارد .

“…سعال.”

“آه ، ماهذا بحق الجحيم …”

إنهارت آريا ببطء . تدريجياً ، أصبح ذهنها مشوشاً و تصلب جسدها المرتجف شيئاً فـشيئاً . أخذها الدوق وهي تحتضر و حملها بين ذراعيه .

عندما نظر الإمبراطور حوله كان معظمهم قد أُغمى عليه بالفعل .
كان بعض الفرسان يحاولون سحب سيوفهم و عيونهم في قمة البلاهة .
لو كان في يد الإمبراطور سيف لضرب به نفسه من شدة الألم .

‘إنه هنا حقاً .’

“آه ، آه ….”

الخوف من فرق القوة الساحق .

“سأكون سعيدة بقبوله .”

“كيف تجرؤين أيتها العاهرة …”

[لأنني تعبتُ من العالم .]

عندما أدركَ الحقيقة ، سرعان ما تحول الخفوف إلى غضب .

شخص يُدعى إبن الإله يتمنى الخلاص من اليوكاي . كان الأمر مُضحكاً فقط . على الرغم من أنني لم أستطع الضحك . حدقت آريا في كامل ذراعيها التي تمتمد من وراء القفص بدون أن تتحرك .

“كيف تجرؤين على قتل الإمبراطور ؟”

“هل كنتِ بالفعل طائراً مكسور الأجنحة ؟”

كان هناكَ ايضاً حد للسماح بأن تكون السايرين الوحيدة على الأرض .

‘الدوق الأكبر ڤالنتين …’

“لقد أنقذتُ حياتكِ من التعرض للحرق ، وها أنتِ ذا تنتقمين مني ؟”

حتى الراقصون قد جثوا على ركبتيهم و فركوا ايديهم . حتى قبل بضعة أشهر فقط ، لقد كانوا هم من ضحكوا على آريا و آذوها . و الموسيقيون و قائد فرقتهم الذي عزف الموسيقى للسايرين . حتى الفرسان اللذين كانوا يحمون الإمبراطورية . إنتظروها حتى تفتح فمها .

غمغم الإمبراطور بإستياء .
السايرين لا تملك القوة لفعل أى شيئ سوى الغناء .

‘إنه هنا حقاً .’

“اليوم سوف أكسر إرادتكِ بالتأكيد ، سوف أجعلكِ تطيعيني .”

“سأكون سعيدة بقبوله .”

أخذ سيف الفارس و تحرك بدون تردد .
تم الإلقاء بالظلال السوداء .
الطائر الذي كان مُحاصراً طوال حياته في قفص أصبح حُراً أخيراً بعد وفاته .
أغلقت آريا عينيها ببطء .

“القفص مفتوح ، حلقي في كل مكان .”

‘موت جميل ، راحة مباركة .’

إنهارت آريا ببطء . تدريجياً ، أصبح ذهنها مشوشاً و تصلب جسدها المرتجف شيئاً فـشيئاً . أخذها الدوق وهي تحتضر و حملها بين ذراعيه .

في ذلكَ الحين .
فُتح باب غرفة الإمبراطور بدون أى مقاطعة .

“آريا ، يا ملاكي .”

“للأسف ، لقد قمتِ بالغناء .”

الأغنية إنتهت أخيراً . كما أن طقوس استدعاء الشيطان قد انتهت .

رفعت آريا رأسها ببطء .
نظرت له بعيون فارغة و التقت عيناهما .

‘نور يُضيئ الطريق في الظلام .’

‘الدوق الأكبر ڤالنتين …’

-ترجمة : إسراء .

الرجل الذي باع روحه للشيطان .
الرجل الذي لم يكن يُفترض أن يكون هنا ، هنا الآن أمامها .
بقيادة الموت .
في كل مرة يقترب ، كانت آثار أقدامه الحمراء تصبغ الرخام الأبيض .

“لقد أنقذتُ حياتكِ من التعرض للحرق ، وها أنتِ ذا تنتقمين مني ؟”

‘إنه هنا حقاً .’

العزاء اللطيف ، الذي كان يتردد بلطف ، أمسكَ القلب بخشونة و إحكام في لحظة . كل من كان يستمع إلى أغنيتها كان يتنفس بصعوبة و يُمسك قلبه . أصبحت أغنية آريا سُماً حلواً بنتشر في لحظة ، تلتهم قلوبهم في ثوانٍ .

كانت آريا في حالة ذهول .
نفض الدوق الأكبر السيف المنقوع بخفة .
بينما كان يتحرك ، رقص الدم على السيف بأناقة و رسم نصف دائرة على الأرض .

‘يُمكنني الموت قريباً .’

“الآن ، إن كنتِ ترغبين في الخلاص من الشيطان .”

الأغنية إنتهت أخيراً . كما أن طقوس استدعاء الشيطان قد انتهت .

خلف الباب المفتوح على مصاريعه ، كان القصر الإمبراطوري المُلطخ بالدماء مثل المقبرة تماماً .
مثلما فعلت في البداية .

“…سعال.”

“سأكون سعيدة بقبوله .”

“إذاً ، لا أهتم لأنني مجنون منذُ البداية .” “……..” “يجبُ أن تثبتي لي ما إن كان هناكَ حدٌ للجنون .”

***

هدر الإمبراطور مثل الحيوان .

قتل الشيطان الإمبراطور .

[أيتها الراحة المباركة ، تعالي .]

“لقد أتت الراحة المُباركة .”

[أنا أنتظركَ !]

قالها بلا مبالاة .
ثم أخذَ المُفتاح من بين ذراعىّ الملك و مشى نحو آريا .
لقد كان القفص مغلقاً بإحكام .

“هيك ، هييكك …”

طقطقة –

“آريا ، يا ملاكي .”

فتحَ القفص ببطء .
وقف الشيطان أمامها ، يتألق ببراعة بمئات الآلاف من الألوان .
عندما توجه الضوء على وجهه كانت عيناه اللتان تُشبهان الرماد المحترق تتألقان من ضوء القمر .

[أيتها الراحة المباركة ، تعالي .]

‘نور يُضيئ الطريق في الظلام .’

لامست نظرة الدوق ساقها الملتوية .

كانت آريا هي أول من أدرك أن تلكَ العيون البشرية يُمكن أن تكون جميلة جداً .

شد الصوت الغامض كاحلهم و سحبهم إلى الأعلى .

“القفص مفتوح ، حلقي في كل مكان .”

‘أخيراً .’

هدر الإمبراطور مثل الحيوان .

لن تنساه حتى الموت .
لقد كانت ذكرى الخلاص .

[تعال أيها الموت الجميل .]

نظرت آريا إلى كاحلها غير المقيد مع تعبير فارغ على وجهها .
وهزت رأسها .

همس في أذنها كما لو كان هناكَ شيئ يريد أن يقوله . إبتسم الشيطان وتوجع إلى مكانٍ ما . أغلقت آريا عينيها بين ذراعىّ الشيطان .

‘الدوق الأكبر ڤالنتين ….’

حتى الراقصون قد جثوا على ركبتيهم و فركوا ايديهم . حتى قبل بضعة أشهر فقط ، لقد كانوا هم من ضحكوا على آريا و آذوها . و الموسيقيون و قائد فرقتهم الذي عزف الموسيقى للسايرين . حتى الفرسان اللذين كانوا يحمون الإمبراطورية . إنتظروها حتى تفتح فمها .

الخائن الذي قتل الإمبراطور .
لكنه منقذي .
كان القفص الحديدي مفتوحاً على مصرعيه .
كما قال الدوق ، إن كان لدىّ أجنحة لكنتُ قد طرت .
لكن .

‘إنه هنا حقاً .’

“لا يُمكنني الطيران لأى مكان .”

الأغنية التي بدأت احتضنتهم بهدوء مثل أشعة الشمس الدافئة . كما لو أن هناكَ ملاكاً يداعبهم فقط .

ضحكت آريا بمرارة و بكت .
ستموت قريباً .

أخذ سيف الفارس و تحرك بدون تردد . تم الإلقاء بالظلال السوداء . الطائر الذي كان مُحاصراً طوال حياته في قفص أصبح حُراً أخيراً بعد وفاته . أغلقت آريا عينيها ببطء .

‘فقط أقتلني .’

“لقد أنقذتُ حياتكِ من التعرض للحرق ، وها أنتِ ذا تنتقمين مني ؟”

كان هذا عندما فتحت فهما لتقول وصيتها الأخيرة .
شعرت آريا فجأة بألم كما لو كانت حبالها الصوتية يتم إختراقها بسكين .
أصبحت عيناها بيضاء و لقد كان الدم يتدفق من جسدها .

‘الدوق الأكبر ڤالنتين ….’

“هل كنتِ بالفعل طائراً مكسور الأجنحة ؟”

عندما نظر الإمبراطور حوله كان معظمهم قد أُغمى عليه بالفعل . كان بعض الفرسان يحاولون سحب سيوفهم و عيونهم في قمة البلاهة . لو كان في يد الإمبراطور سيف لضرب به نفسه من شدة الألم .

لامست نظرة الدوق ساقها الملتوية .

في تلكَ اللحظة ، تقيأت آريا دماً . كان سعالها لا يتوقف حتى تحول لون الثوب إلى الأحمر . أمسكت قلبها . آه .

“سايرين ، سمعتُ أنني سأصاب بالجنون إن غنيتِ .”

عندما نظر الإمبراطور حوله كان معظمهم قد أُغمى عليه بالفعل . كان بعض الفرسان يحاولون سحب سيوفهم و عيونهم في قمة البلاهة . لو كان في يد الإمبراطور سيف لضرب به نفسه من شدة الألم .

إنهارت آريا ببطء .
تدريجياً ، أصبح ذهنها مشوشاً و تصلب جسدها المرتجف شيئاً فـشيئاً .
أخذها الدوق وهي تحتضر و حملها بين ذراعيه .

قالها بلا مبالاة . ثم أخذَ المُفتاح من بين ذراعىّ الملك و مشى نحو آريا . لقد كان القفص مغلقاً بإحكام .

“إذاً ، لا أهتم لأنني مجنون منذُ البداية .”
“……..”
“يجبُ أن تثبتي لي ما إن كان هناكَ حدٌ للجنون .”

[تعال و قدني إلى السلام .]

همس في أذنها كما لو كان هناكَ شيئ يريد أن يقوله .
إبتسم الشيطان وتوجع إلى مكانٍ ما .
أغلقت آريا عينيها بين ذراعىّ الشيطان .

‘نور يُضيئ الطريق في الظلام .’

-ترجمة : إسراء .

العزاء اللطيف ، الذي كان يتردد بلطف ، أمسكَ القلب بخشونة و إحكام في لحظة . كل من كان يستمع إلى أغنيتها كان يتنفس بصعوبة و يُمسك قلبه . أصبحت أغنية آريا سُماً حلواً بنتشر في لحظة ، تلتهم قلوبهم في ثوانٍ .

قتل الشيطان الإمبراطور .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط