نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 2

“آريا، لا يمكنك التحدث”
كانت صوفيا والدة آريا تعطيها الجرعات لتشربها منذ ولادتها.
بعد شرب هذه الجرعات، لم أستطع النطق.
لم تتمكن حتى من السعال…

ارتفعت النيران، وملأ الصراخ أرجاء القصر الإمبراطوري.

“بعد كل ما مررت به، في النهاية أنجبت هذه الفاجرة شيئا عديم الفائدة!”

” هذا سيء للغاية، لو لم تطلبي مني مساعدتك، كنتِ ستذهبين إلى الجنة”

أحست آريا بالمرارة، لا أعرف لم يستمر والدي بلعني وشتمي بينما يقوم بضربي .

“هل تريدين أن أقتلك؟” أدارت آريا رأسها في مفاجأة. لويد كارديناس فالنتين همس الشيطان الذي قتل أقاربه وهو في الثامنة عشرة من عمره.

” أنا.. أ..أستطيع التحدث، ولدي إسم أيضاً .”
ليس لديها خيار عدى لوم والدتها..
أمها التي لا تأتي لرؤيتها إلا لإعطائها الجرعة
أم تتحول لشخص قاسي وشرير إذا رفضت أن تتناول الجرعة،
أم لم تعانقها قبلا، لم تقرأ لها قصة خيالية أو تغني لها تهويدة قبل النوم

“هل تحبني أمي أم تكرهني؟”
لم تعرف اريا أبداً..

“…استطيع التحدث.” أنا لم أشرب الجرعة.

كانت تري والدتها تذبل يوما بعد يوم أمامها ولا تتمكن من فعل شيء

كان هذا أول ما فكرت به.

حدث هذا في الربيع بعد أن أتممت العاشرة حين علمت كل شيء..
صوفيا ماتت، بحبال صوتية ممزقة تماماً .

الجحيم.. إنه بالتأكيد مشهد من الجحيم… تنتشر جثث كل من العائلة الإمبراطورية والنبلاء في القاعة في برك من الدماء.

“هي من أودت بحياتها بيديها، ألم تقل أنها تستطيع التحمل؟ ”
لم تكن لتعرف آريا بالأمر لو لم تسمع الخادمة وهي تتحدث خفية عن الأمر.
تمكنت صوفيا بعد وفاتها الخلاص من الكونت كورتيز .

خلفها شعرها الأشقر الناعم يتألق تحت أشعة الشمس “سوف أنقذهم”

“لقد كنت من السايرين….”
السايرين، سموا كذلك نسبة لكائن أسطوري قديم
إنها القوة التي كانت تسري في عروق صوفيا
القوة التي تمكنها من علاج والتلاعب والتحكم وسحر الآخرين بالغناء .

“آه.” عادت إلى الحياة.

قام الكونت كورتيز باختطاف السايرين الأسطورية منذ إثنا عشرة عاماً وقدمها للعالم .
كانت هذه صوفيا، والدة آريا .

فتحت باب العلية دون تردد. عندما توجهت إلى الدور الأول، نظرت الخادمات إليها بدهشة.

“أهكذا ولدت؟”
ارتعش جسدي بالكامل .
حتى قبل أن تتعافي آريا من الصدمة عنفها الكونت كورتيز  بطريقة قاسية للغاية .

إذا كان الأمر كذلك الآن ، يمكنني الانتقام منه.

“كيف تجرؤين على الهرب أيتها الفاجرة ! تاركة ورائك هذه الفتاة عديمة القيمة!”

ارتفعت النيران، وملأ الصراخ أرجاء القصر الإمبراطوري.

هذا مؤلم .
مؤلم للغاية .

مدت آريا يدها من النافذة وأمسكت البتلات المتطايرة في الهواء.

بكت آريا بحرقة ذلك اليوم، بكت لأنها تعرف أنها ستموت ذريعة تلك المعاناة .
‘علىّ الهرب .’
إنه ليس وكأنني لم أفكر في ذلك قبلا.
ولكن عمري فقط عشر سنوات

– ربما يشرب. من الواضح أن هذا ما يفعله في الصباح.

بدون حماية والدتها كانت فقط مسألة وقت حتى تكشف الحقيقة.

“لا، لقد أفسدتكِ أنتِ”

وفي النهاية حدث ما كان يُخشى منه
“اااه” صرخت اريا التي لم تعد تتحمل الألم
“هاها، أجل توقعت ذلك من المستحيل أن تكون هناك فتاة من السيرين لا تستطيع التحدث!
تحاولين الهرب؟ يا سبيلي للثراء….”
“لا.. لا تفعل ذلك”

لا أستطيع لمس علامة الحرق.

“جمال مثالي جلد ناعم ولامع كالريش وصوت ملائكي….”
ورثت اريا صفات والدتها كواحدة من السيرين

ارتفعت النيران، وملأ الصراخ أرجاء القصر الإمبراطوري.

ذوي السلطة توسلوا إليها حد التخلي عن ثرواتهم بالكامل حتى أنهم قبلوا أقدامها

خلفها شعرها الأشقر الناعم يتألق تحت أشعة الشمس “سوف أنقذهم”

صارت الحفلات السرية للعائلة الملكية والأسر الارستقراطية مجرد تجمعات للاستماع إلى أغاني السيرين.

لم يكن صوتي يخرج جيدًا، لذلك كان الأمر أشبه بشفتي ترتعشان. الدوق كان مستعد للاستماع.

لقد مررت بشيء رهيب .
سمعت ما لا يجب سماعه .
‘لم أكن أريد أن أعرف’

حيوية قوية تملأ أعماقي.

تلوت الصلوات كل يوم .
‘أرجوك أنقذني’ ولكن لم تستجب صلواتي .

“إعدام؟ لن يحدث!، عليكِ أن تكوني طائرًا يغني من أجلي لبقية حياتك” قام بكسر ساقها، حبسها في قفص، وأغلق فمها منذ متى أُسرَت؟ لا تعرف ذلك، بصقت آريا الدم. “…..” بعد كل شيء، هذه هي الطريقة التي ستموت بها.

تلك الموهبة الساحقة جعلت أغاني السيرين أكثر شهرةز.

“الشخص الذي خرب حياتي”.

حتى أن بعض الناس انقلب هوسهم بها حد العبادة
(استغفر الله)

سرعان ما قابلته عند بائع النبيذ. “ماذا، أنتِ······.” كان  في حالة سكر لدرجة أنه لم يستطع فهم الموقف على الإطلاق.

وقف الناس أمامها وقاموا بالتضرع والتوسل لها .

“تصل أغنيتك إلى أي مكان” شعرت كما لو أن الشيطان قد عرض علىّ عقدًا مقابل روحي.

بدأت الإشاعات بالانتشار حول الامبراطورية
أشيع أن السيرين هي شبح وليست ملاك شبح للعبودية استعار صوت الإله (استغفر الله)

حيوية قوية تملأ أعماقي.

“الوحوش الأسطورية تخدعكم جميعا” أدمعت أعين القديسة فيرونيكا وهي تحدث  الناس المجتمعة في الساحة.
تبادل الناس الحديث بعد رؤيتهم للدموع في أعين القديسة :” لقد كنت مدمنا على أغاني سيرين ”
“لقد أصيب معظم مسئولي القصر بالجنون بسببها، بالطبع جلالة الملك……”

الجحيم.. إنه بالتأكيد مشهد من الجحيم… تنتشر جثث كل من العائلة الإمبراطورية والنبلاء في القاعة في برك من الدماء.

بالطبع لم يجن النبلاء ولم يصبح الإمبراطور طاغية ولو تتدهور الإمبراطورية أو تسقط

“أردت أن أسمع كيف كانت تغني السيرين من القفص “

“كله بس تلك السيرين!”
سيرين ليست كائنا مقدسا، إنها وحش!
الشيء الحقيقي الوحيد هو فيرونيكا، قديسة الإمبراطورية”
صرخوا بغضب.
“انتهت الأسرة الإمبراطورية بسبب تلك العفريتة ”
” يجب،أن ننظف القصر الذي أصبح وكرا لهم! “

حدث هذا في الربيع بعد أن أتممت العاشرة حين علمت كل شيء.. صوفيا ماتت، بحبال صوتية ممزقة تماماً .

” أيتها القديسة استلمي السلطة!”
” هذه ليست خيانة، إنها مهمة مقدسة! إما هذا وإما الحرب! “

هذا لا يمكن أن يكون حلما.

“الحرب دائما ما تأتي بثمن”

” هذا سيء للغاية، لو لم تطلبي مني مساعدتك، كنتِ ستذهبين إلى الجنة”

بدت القديسة  حزينة للغاية وسرعان ما نظرت للأعلى كما لو كانت اتخذت قرارا مصيريا

أحست آريا بالمرارة، لا أعرف لم يستمر والدي بلعني وشتمي بينما يقوم بضربي .

خلفها شعرها الأشقر الناعم يتألق تحت أشعة الشمس
“سوف أنقذهم”

“أريد أن أغنى” لقد كانت المرة الأولى التي رغبت فيها بذلك. أرادت آريا الغناء بمحض إرادتها.

‘رائع’

إذا كان الأمر كذلك الآن ، يمكنني الانتقام منه.

سأطهر القصر وأنشر البركة حتى لا تكون أي تضحيات أخرى من الأبرياء”

بدت القديسة  حزينة للغاية وسرعان ما نظرت للأعلى كما لو كانت اتخذت قرارا مصيريا

القديسة فيرونيكا
كانت كبطلة قصة من القصص البطولية المنمقة.
كانت اريا هي المرأة الشريرة العظيمة التي دمرت الإمبراطورية،
حتى آريا نفسها كانت في حيرة من أمرها،
” حقا، هل دفعتهم إلى الجنون؟ ”
يبدوا حقا أن هذا كان خطأها، بغض النظر عن العائلة الإمبراطورية والأرستقراطية وعامة الناس.
لقد بدأت الحرب.
حشد الرجال والنساء من جميع الأعمار للحرب.
استمر تجنيد الناس دون قيد أو شرط
استمر الناس في الصراخ
انتشر عدد لا يحصى من الناس
أطلق الفرسان على الموقع “عملية التطهير”

وقف الناس أمامها وقاموا بالتضرع والتوسل لها .

“أعدموا العفريت!”
ارتفع صياح الحشد الغاضب

لمست وجهي بشكل عاجل.

في خضم مشاعر الغضب من العامة، أخفي الإمبراطور آريا في أعماق القصر في مكان لم يعرفه أحد.

لا تزال في العلية تعني قبل أن يعرف والدها بأنها قادرة على التحدث.

“إعدام؟ لن يحدث!، عليكِ أن تكوني طائرًا يغني من أجلي لبقية حياتك”
قام بكسر ساقها، حبسها في قفص، وأغلق فمها
منذ متى أُسرَت؟ لا تعرف ذلك، بصقت آريا الدم.
“…..”
بعد كل شيء، هذه هي الطريقة التي ستموت بها.

كانت تري والدتها تذبل يوما بعد يوم أمامها ولا تتمكن من فعل شيء

نظرت إلى راحة كفها الملطخة بالدماء وشدّت على قبضتها.
” حسنا، لنمت فقط”
إذا ماتت آخر سيرين، فلن يشعر أي أحد آخر بالألم الذي تشعر به الآن.
استسلمت آريا.
وبغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة، لم تستطع آريا منع المشاعر السوداء من الظهور في ذهنها.

وقف الناس أمامها وقاموا بالتضرع والتوسل لها .

“هل تريدين أن أقتلك؟”
أدارت آريا رأسها في مفاجأة.
لويد كارديناس فالنتين
همس الشيطان الذي قتل أقاربه وهو في الثامنة عشرة من عمره.

بدأت الإشاعات بالانتشار حول الامبراطورية أشيع أن السيرين هي شبح وليست ملاك شبح للعبودية استعار صوت الإله (استغفر الله)

آريا تحتضر وهي محاصرة في قفص الإمبراطور مكسورة الساق.
“لأنكِ تنظرين إليّ”
“أنا أنظر إليك؟”

– ربما يشرب. من الواضح أن هذا ما يفعله في الصباح.

‘شيطان’ الدوق الأكبر فالنتين.
طاغية وحشي مثل الإمبراطور قاتل، متوحش
أُشيع أنه باع روحه للتعاون مع الشيطان.
“ناديني إذا احتجتِ إليّ”

القصر الإمبراطوري الذي اختفى تماما،

“……”

“تصل أغنيتك إلى أي مكان” شعرت كما لو أن الشيطان قد عرض علىّ عقدًا مقابل روحي.

“تصل أغنيتك إلى أي مكان”
شعرت كما لو أن الشيطان قد عرض علىّ عقدًا مقابل روحي.

لم تعرج عند تحركها إلى الأمام.

” سوف يقتلهم جميعا. “

ركضت آريا ونظرت من النافذة التي بحجم كف اليد.

سأموت على أيّ حال، لذا لا داعي للانتقام.
لن يتمكن الطائر ذو الأجنحة المكسورة من الطيران على أي حال حتى لو فُتح القفص.
ومع ذلك، في لحظة وفاتها، لم تستطع آريا المقاومة…

“هل تريدين أن أقتلك؟” أدارت آريا رأسها في مفاجأة. لويد كارديناس فالنتين همس الشيطان الذي قتل أقاربه وهو في الثامنة عشرة من عمره.

” تعالَ أيها الموت الجميل”

بالطبع لم يجن النبلاء ولم يصبح الإمبراطور طاغية ولو تتدهور الإمبراطورية أو تسقط

جاء الشيطان

لم يكن صوتي يخرج جيدًا، لذلك كان الأمر أشبه بشفتي ترتعشان. الدوق كان مستعد للاستماع.

كان الدوق الأكبر، هو الذي دخل القصر، مستلًا سيفا قديما فقط.
قتل كل من كان في طريقه.

أكثر من المفاجأة أنها عادت بالزمن، أكثر من الحيرة والتشويش الذي يفترض أن تعاني منها، الفكرة التي دارت في رأسها. أول شيء سيطر عليها هو الانتقام.

جميعا.
باستثناء آريا.

“أريد أن أغنى” لقد كانت المرة الأولى التي رغبت فيها بذلك. أرادت آريا الغناء بمحض إرادتها.

ارتفعت النيران، وملأ الصراخ أرجاء القصر الإمبراطوري.

لكن عندما بدأت آريا في الغناء ،

في ليلة مليئة بالخوف، فقط آريا من كانت بين ذراعي الدوق الأكبر، فقط هي من رأت نور الخلاص يلمع منه.

جاء الشيطان

“هذا سيء للغاية، هل كنت سأسمع أغنيتك لو وصلت أبكر من ذلك؟”

الألم الذي ثَقُل على قلبي تلاشى ببطء. مثل السقوط في نوم عميق ومريح للغاية.

“……”

حيوية قوية تملأ أعماقي.

“أردت أن أسمع كيف كانت تغني السيرين من القفص “

‘أوه!’ ‘يا الهي.’ “ماذا ، كيف أنت ····.”

ردت ببطء ” هل أفسدك غنائي؟”

أحست آريا بالمرارة، لا أعرف لم يستمر والدي بلعني وشتمي بينما يقوم بضربي .

“لا، لقد أفسدتكِ أنتِ”

“جمال مثالي جلد ناعم ولامع كالريش وصوت ملائكي….” ورثت اريا صفات والدتها كواحدة من السيرين

التقط أفضل أوراق الأعشاب المتناثرة في مكان قريب ودفعة في أنبوب.
“لنذهب إلى الجحيم معا”
رفع الدوق الأكبر شفتيه وزفر الدخان.

السماء والأشجار والريح والزهور وأشعة الشمس. منظر رائع اعتقدت أنها لن تراه مرة أخرى.

” هذا سيء للغاية، لو لم تطلبي مني مساعدتك، كنتِ ستذهبين إلى الجنة”

سقف العلية، الذي كان مغلقًا حتى سن العاشرة يملأ ناظريها.

الجحيم..
إنه بالتأكيد مشهد من الجحيم…
تنتشر جثث كل من العائلة الإمبراطورية والنبلاء في القاعة في برك من الدماء.

قام الكونت كورتيز باختطاف السايرين الأسطورية منذ إثنا عشرة عاماً وقدمها للعالم . كانت هذه صوفيا، والدة آريا .

القصر الإمبراطوري الذي اختفى تماما،

لم يكن صوتي يخرج جيدًا، لذلك كان الأمر أشبه بشفتي ترتعشان. الدوق كان مستعد للاستماع.

كان أمامي أن أغفر بعدوى، أن أضحى من أجل الآخرين، أن أنكر ذاتي..
لكن في النهاية عندما كدت أموت، كان طعم الانتقام حلوًا للغاية.
إذا كان ثمن هذا الانتقام هو الجحيم، فقد استعدت لذلك.

لا تزال في العلية تعني قبل أن يعرف والدها بأنها قادرة على التحدث.

“أريد أن أغنى”
لقد كانت المرة الأولى التي رغبت فيها بذلك.
أرادت آريا الغناء بمحض إرادتها.

–ترجمة سماء .

“اسمحِ لي أن استمع إذا”

الألم الذي ثَقُل على قلبي تلاشى ببطء. مثل السقوط في نوم عميق ومريح للغاية.

لم يكن صوتي يخرج جيدًا، لذلك كان الأمر أشبه بشفتي ترتعشان.
الدوق كان مستعد للاستماع.

“كيف تجرؤين على الهرب أيتها الفاجرة ! تاركة ورائك هذه الفتاة عديمة القيمة!”

“الشيطان الذي ألقى بي في الجحيم”

أحست آريا بالمرارة، لا أعرف لم يستمر والدي بلعني وشتمي بينما يقوم بضربي .

مخلصي،

“أعدموا العفريت!” ارتفع صياح الحشد الغاضب

الألم الذي ثَقُل على قلبي تلاشى ببطء.
مثل السقوط في نوم عميق ومريح للغاية.

في نهاية الموت. لقد حانت الفرصة للتراجع عن كل شيء.

كل حواس الرؤية والسمع والشعور تنحسر ببطء في جسدي.

“رائحة الورد…..”

بمجرد وفاتها، علقت ابتسامة باهتة حول فمها واختفت…

“أريد أن أغنى” لقد كانت المرة الأولى التي رغبت فيها بذلك. أرادت آريا الغناء بمحض إرادتها.

* * *

هذا بعد وفاة والدتي.

آريا ماتر تمامًا. لكن في اللحظة التي ماتت فيها،

لم يكن صوتي يخرج جيدًا، لذلك كان الأمر أشبه بشفتي ترتعشان. الدوق كان مستعد للاستماع.

“رائحة الورد…..”

“أريد أن أغنى” لقد كانت المرة الأولى التي رغبت فيها بذلك. أرادت آريا الغناء بمحض إرادتها.

اشتمت رائحة الربيع.

“أعدموا العفريت!” ارتفع صياح الحشد الغاضب

“هذا… هو الجحيم، لا.”

لا أستطيع لمس علامة الحرق.

فتحت عيناي على مصرعهما.

“بعد كل ما مررت به، في النهاية أنجبت هذه الفاجرة شيئا عديم الفائدة!”

سقف العلية، الذي كان مغلقًا حتى سن العاشرة يملأ ناظريها.

مدت آريا يدها من النافذة وأمسكت البتلات المتطايرة في الهواء.

أخذت نفسا عميقا.
“غريب، لم يعد يؤلمني ، على الرغم من أن الهواء يملأ رئتي”.

فتحت باب العلية دون تردد. عندما توجهت إلى الدور الأول، نظرت الخادمات إليها بدهشة.

لمست وجهي بشكل عاجل.

“أريد أن أغنى” لقد كانت المرة الأولى التي رغبت فيها بذلك. أرادت آريا الغناء بمحض إرادتها.

لا أستطيع لمس علامة الحرق.

حيوية قوية تملأ أعماقي.

نهضت من السرير القديم.

“آه.” عادت إلى الحياة.

لم تعرج عند تحركها إلى الأمام.

لمست وجهي بشكل عاجل.

اختفت القضبان.
لم تكن محبوسة.  كانت حرة.

اشتمت رائحة الربيع.

يمكنني تحريك يديّ وقدميّ وفمي حسب رغبتي. إنه ليس حتى حلما.

“هي من أودت بحياتها بيديها، ألم تقل أنها تستطيع التحمل؟ ” لم تكن لتعرف آريا بالأمر لو لم تسمع الخادمة وهي تتحدث خفية عن الأمر. تمكنت صوفيا بعد وفاتها الخلاص من الكونت كورتيز .

حيوية قوية تملأ أعماقي.

آريا تحتضر وهي محاصرة في قفص الإمبراطور مكسورة الساق. “لأنكِ تنظرين إليّ” “أنا أنظر إليك؟”

هذا لا يمكن أن يكون حلما.

“هي من أودت بحياتها بيديها، ألم تقل أنها تستطيع التحمل؟ ” لم تكن لتعرف آريا بالأمر لو لم تسمع الخادمة وهي تتحدث خفية عن الأمر. تمكنت صوفيا بعد وفاتها الخلاص من الكونت كورتيز .

ركضت آريا ونظرت من النافذة التي بحجم كف اليد.

مخلصي،

رفرفت البتلات لتعلن نهاية الشتاء.
‘إنه الربيع.’

“بعد كل ما مررت به، في النهاية أنجبت هذه الفاجرة شيئا عديم الفائدة!”

السماء والأشجار والريح والزهور وأشعة الشمس.
منظر رائع اعتقدت أنها لن تراه مرة أخرى.

بكت آريا بحرقة ذلك اليوم، بكت لأنها تعرف أنها ستموت ذريعة تلك المعاناة . ‘علىّ الهرب .’ إنه ليس وكأنني لم أفكر في ذلك قبلا. ولكن عمري فقط عشر سنوات

مدت آريا يدها من النافذة وأمسكت البتلات المتطايرة في الهواء.

حيوية قوية تملأ أعماقي.

“آه.”
عادت إلى الحياة.

“تصل أغنيتك إلى أي مكان” شعرت كما لو أن الشيطان قد عرض علىّ عقدًا مقابل روحي.

في نهاية الموت. لقد حانت الفرصة للتراجع عن كل شيء.

“……”

“…استطيع التحدث.”
أنا لم أشرب الجرعة.

تلوت الصلوات كل يوم . ‘أرجوك أنقذني’ ولكن لم تستجب صلواتي .

هذا بعد وفاة والدتي.

في ليلة مليئة بالخوف، فقط آريا من كانت بين ذراعي الدوق الأكبر، فقط هي من رأت نور الخلاص يلمع منه.

لا تزال في العلية تعني قبل أن يعرف والدها بأنها قادرة على التحدث.

لا أستطيع لمس علامة الحرق.

“أبي.” الكونت كورتيز.

“……”

“الشخص الذي خرب حياتي”.

آريا ماتر تمامًا. لكن في اللحظة التي ماتت فيها،

إذا كان الأمر كذلك الآن ، يمكنني الانتقام منه.

“لقد كنت من السايرين….” السايرين، سموا كذلك نسبة لكائن أسطوري قديم إنها القوة التي كانت تسري في عروق صوفيا القوة التي تمكنها من علاج والتلاعب والتحكم وسحر الآخرين بالغناء .

كان هذا أول ما فكرت به.

” هذا سيء للغاية، لو لم تطلبي مني مساعدتك، كنتِ ستذهبين إلى الجنة”

أكثر من المفاجأة أنها عادت بالزمن، أكثر من الحيرة والتشويش الذي يفترض أن تعاني منها،
الفكرة التي دارت في رأسها.
أول شيء سيطر عليها هو الانتقام.

هذا بعد وفاة والدتي.

– ربما يشرب.
من الواضح أن هذا ما يفعله في الصباح.

“هذا سيء للغاية، هل كنت سأسمع أغنيتك لو وصلت أبكر من ذلك؟”

ذهبت آريا لزيارة والدها.

رفرفت البتلات لتعلن نهاية الشتاء. ‘إنه الربيع.’

‘أوه!’
‘يا الهي.’
“ماذا ، كيف أنت ····.”

“لقد كنت من السايرين….” السايرين، سموا كذلك نسبة لكائن أسطوري قديم إنها القوة التي كانت تسري في عروق صوفيا القوة التي تمكنها من علاج والتلاعب والتحكم وسحر الآخرين بالغناء .

فتحت باب العلية دون تردد.
عندما توجهت إلى الدور الأول، نظرت الخادمات إليها بدهشة.

بدأت الإشاعات بالانتشار حول الامبراطورية أشيع أن السيرين هي شبح وليست ملاك شبح للعبودية استعار صوت الإله (استغفر الله)

مرت عليهم آريا بلا مبالاة.

سقف العلية، الذي كان مغلقًا حتى سن العاشرة يملأ ناظريها.

سرعان ما قابلته عند بائع النبيذ.
“ماذا، أنتِ······.”
كان  في حالة سكر لدرجة أنه لم يستطع فهم الموقف على الإطلاق.

ركضت آريا ونظرت من النافذة التي بحجم كف اليد.

لماذا أنت هنا؟ بوجه يظهر الحيرة.
متلعثمًا ويديه ترتعشان.

يمكنني تحريك يديّ وقدميّ وفمي حسب رغبتي. إنه ليس حتى حلما.

لكن عندما بدأت آريا في الغناء ،

في نهاية الموت. لقد حانت الفرصة للتراجع عن كل شيء.

كان وجهه فقط مليئًا بالدهشة.

– ربما يشرب. من الواضح أن هذا ما يفعله في الصباح.

–ترجمة سماء .

–ترجمة سماء .

آريا ماتر تمامًا. لكن في اللحظة التي ماتت فيها،

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط