نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 3

” تهويدة النوم الطويل”

بأعين لم ترغب أو ترد شيئًا، عرض عليّ الانتقام.

صوت همهمة حالمة وهادئة يبدوا وكأنه يُسمع من المياة سرعان من كان يتردد من فم الطفلة.

” دموع الحوريات …….. بجانب السرير…. أدراج الطاولة… صندوق….”

“عندما فتحت عيناي تبدد كل شيء كالحلم”

” يمكنك تغيير المستقبل”

قاد غناء آريا الكونت إلى بحيرة النسيان، اللحن البريء والهادئ عبث بأعصابه، شعر كما لو أنه كان يسمع لحن كمان يعزف على وتره بأنمل إصبع من مكان بعيد للغاية.

أعين تتألق عندما أجابها بنعم.

[لقد انقضت الليلة الغامضة]

” يمكنك تغيير المستقبل”

في هذه اللحظة بدأت قوى الكونت في التلاشي.

“نفس السايرين، بهيئة مختلفة”

بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.

طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.

‘هذا سخيف’

-ترجمة سماء .

توسعت أعين الكونت في مفاجأة.

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

“لا، هذا لا يمكن، كيف يمكن أن تخفي حمقاء لا تستطيع التحدث نفسها حتى الآن؟… لابد أنها صوفيا.. تلك الفاجرة …”

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

لم يمض كثير من الوقت حتى شعر الكونت بالفرح، صوت آريا يعني أنه لا زال أمامه حساة ليعيشها برخاء !

لذا أين يمكنني قضاء المتبقي من حياتي ليكون ذو قيمة؟

كانت فتاة هادئة حالمة بنظرة ملائكية ذات صوت عذب.

كان من المهم ألا أطمع في المزيد حتى لا أفقد الفرصة الذهبية التي بين يديّ. قبضت آريا بقوة على الأقراط.

ليس هو فقط
نغمة نقية بدون شائبة، تنبعث منها رائحة الدم الكريهة، بمجرد أن تفتن لن تفلت أبدًا.

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

لحن كالسم يبدوا لك في هيئة لمسة ملائكية يقودك للهلاك بمجرد الاقتراب.

لذا أين يمكنني قضاء المتبقي من حياتي ليكون ذو قيمة؟

شعر بالنشوة

طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.

“نفس السايرين، بهيئة مختلفة”

سألت آريا الكونت وهي تنظر إليه بجفاء، الكونت الذي فقد عقله إثر الصدمة وأصبح غبيا.

هذا الغناء سيجعل الناس مجانين. سوف تحظين بطبقة النبلاء تحت أقدامك حتى أنك قد تستعبدينهم، حتى يمكنك التفكير في امتلاك الإمبراطورية والنوم بهناء.

“أمي….”

“اسمعيني المزيد! المزيد والمزيد والمزيد…..!”

” وجدتها، دموع الحوريات”

انزلق الكونت على زجاجة نبيذ ملقاة على الأرض وسقط.

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

[يكش كان ظهرك يتكسر ونخلص منك (‘: ]

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.

‘ستموتين في حوالي عمر العشرين ‘

بدأ هذا قبيحًا.
نظرت إليه آريا بإهمال.

لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

“تمت التضحية بي من أجل رجل مثل هذا. فقط لإرضاء طمع وجشع ذوي السلطة والمنصب الذين لا يفقهون شيئًا”.

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

كونت كورتيز
ربى ابنته الصغيرة التي لا تعرف شيئا بالعنف والقسوة، وعندما وجدها بفائدة له لم يستطع المقاومة.

تأكدت آريا أنها بالفعل قد عادت في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

لم تتصور هذا.
في ذاكرتها، كان دائما ما بدا كبيرًا بالنسبة لها.
ولكن عندما تنظر له الآن لا يبدوا إلا كرجل عجوز كسول.

“ستنسى كل شيء الآن”

” الليلة ستكون أول وآخر مرة ستستمع فيها لغنائي”.

مظهر جميل ومحبوب لا يمكن لأحد إنكاره. يتألق مظهر الطفلة أكثر في الربيع، مثل جنية الربيع. مثير للإعجاب.

نطقت آريا هذه الكلمات بوجه خالي من التعابير الدافئة.

صوت همهمة حالمة وهادئة يبدوا وكأنه يُسمع من المياة سرعان من كان يتردد من فم الطفلة.

” لحظة، انتظري هذه الأغنية….”

انزلق الكونت على زجاجة نبيذ ملقاة على الأرض وسقط.

‘أجل أنا متأكدة من أنك تعرف بالفعل’

“ستنسى كل شيء الآن”

أول ما قام الكونت بتعليمي.

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

كان الراي

تأكدت آريا أنها بالفعل قد عادت في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

اتخذت للتعامل مع النبيل الذي عرف شيئا لم يفترض أن يعرفه.

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

“ستنسى كل شيء الآن”

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

‘لا! ماذا تفعلين’

طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.

صرخ بقوة، ولكن آريا بدأت في الغناء مرة أخرى بإهمال لصرخاته.

فقط كما أراها الأمل. ‘ ما أريده فقط هو إظهار السعادة والمتعة له، ليس الجنة أو الجحيم’

[كان كالتآلف، انقضى الليل يا حبيبتي]

[يكش كان ظهرك يتكسر ونخلص منك (‘: ]

كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.

” يمكنك تغيير المستقبل”

[كل ما مر كان حلمًا]

بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.

‘ لا، لم يكن حلمًا، السايرين التي كنت أتوقت للحصول عليها أمامي هنا’.

بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.

غطى الكونت أذنيه وتمتم ياذسا في سبيل الخلاص من أغنية النسيان.
” بهذا الصوت في حوزتي، سأحظى …
بفخر وشهرة و سلطة ومال لا يمكن مقارنتهم……”

غطى الكونت أذنيه وتمتم ياذسا في سبيل الخلاص من أغنية النسيان. ” بهذا الصوت في حوزتي، سأحظى … بفخر وشهرة و سلطة ومال لا يمكن مقارنتهم……”

ولكن آريا سحبت أوتار آماله بآخر مقطع، ساخرة ومهدرة لجهوده المضنية.

كانت فتاة هادئة حالمة بنظرة ملائكية ذات صوت عذب.

[اوه، كل هذا كان حلمًا]

شيء أكيد وهو أنه لايجب على أي كائن من كان معرفة أني من السايرين ‘غنائي يصيب الناس بالجنون’.

كان يستنجد تحت وطأة الطاقة المتدفقة التي لا تحتمل وصرخ كما بأعلى صوته
“سايرييين!!!! “

حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.

مع آخر صرخة أطلقها، كانت أعين آريا مشوشة كالحمقى.

لم تتصور هذا. في ذاكرتها، كان دائما ما بدا كبيرًا بالنسبة لها. ولكن عندما تنظر له الآن لا يبدوا إلا كرجل عجوز كسول.

انتهت الأغنية.

لويد كارديناس فالنتين

لم يكن هناك حاجة لسماع الندم المتأخر فلم تكن حتى ستمنح فرصة لطلب الغفران.

غطى الكونت أذنيه وتمتم ياذسا في سبيل الخلاص من أغنية النسيان. ” بهذا الصوت في حوزتي، سأحظى … بفخر وشهرة و سلطة ومال لا يمكن مقارنتهم……”

سألت آريا الكونت وهي تنظر إليه بجفاء، الكونت الذي فقد عقله إثر الصدمة وأصبح غبيا.

جميعهم نظروا إلى آريا من أعلى أسفل بنظرة غير راضية. كانت هذه الطفلة شبحًا في المنزل، وإذا جاز القول كانت محل إفراغ غضب الكونت. كانت هي هدفه.

“أين دموع الحورية”

بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.

” دموع الحوريات …….. بجانب السرير…. أدراج الطاولة… صندوق….”

‘فجأة قرر النظر في أفعاله’ ‘لمَ ذلك؟’ ‘أنا لا أعرف.’

“أين المفتاح؟”

لم يمض كثير من الوقت حتى شعر الكونت بالفرح، صوت آريا يعني أنه لا زال أمامه حساة ليعيشها برخاء !

قبض على ذراعيه بأعين مشوشة ومهزوزة وأخرج مفتاحًا صغيرًا.

كان ذلك حينها “حسنًا انا لا أمانع، دائما ما كنت مجنوناً.”

أخذت آريا المفتاح وذهبت مباشرة لحجرة الكونت.

كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة

وجدت قرط لؤلؤة يلمع بألوان الطيف في صندوق المجوهرات.

مع آخر صرخة أطلقها، كانت أعين آريا مشوشة كالحمقى.

” وجدتها، دموع الحوريات”

مظهر جميل ومحبوب لا يمكن لأحد إنكاره. يتألق مظهر الطفلة أكثر في الربيع، مثل جنية الربيع. مثير للإعجاب.

السبب الذي منعها من التمرد على والدها كان بسبب الأقراط التي تدعى دموع الحوريات.

بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.

كانت دموع الحوريات تضاد تأثير أغاني السايرين، تجعل أغنية السايرين المليئة بالضغينة فقط ترتد لتؤذي مؤديها.

نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.

لذا لم يكن هناك سبيل للهجوم عليه عند ارتدائه لهذه الأقراط.

[كل ما مر كان حلمًا]

” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”

ولكن آريا سحبت أوتار آماله بآخر مقطع، ساخرة ومهدرة لجهوده المضنية.

من المحزن أن الكونت لم يذرف الدموع من جسده أبدًا.

‘ستموتين في العشرين’

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

مع آخر صرخة أطلقها، كانت أعين آريا مشوشة كالحمقى.

“أمي….”

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

أغاني السايرين تغري الناس وتجعلهم يدمنونه وفي النهاية تقودهم للجنون.

‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’

ليس هو فقط نغمة نقية بدون شائبة، تنبعث منها رائحة الدم الكريهة، بمجرد أن تفتن لن تفلت أبدًا.

نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.

طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

هذا ما جال في خاطر آريا.

كان من المهم ألا أطمع في المزيد حتى لا أفقد الفرصة الذهبية التي بين يديّ. قبضت آريا بقوة على الأقراط.

غطى الكونت أذنيه وتمتم ياذسا في سبيل الخلاص من أغنية النسيان. ” بهذا الصوت في حوزتي، سأحظى … بفخر وشهرة و سلطة ومال لا يمكن مقارنتهم……”

***

لذا لم يكن هناك سبيل للهجوم عليه عند ارتدائه لهذه الأقراط.

لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة
وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

لحن كالسم يبدوا لك في هيئة لمسة ملائكية يقودك للهلاك بمجرد الاقتراب.

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

‘ ربما هذا هو الحال’

بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

انتهت الأغنية.

” يمكنك تغيير المستقبل”

“ستنسى كل شيء الآن”

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

أعين تتألق عندما أجابها بنعم.

حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.

أعين رمادية ضبابية كما لو أنها فقدت لونها الأصلي

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

جميعهم نظروا إلى آريا من أعلى أسفل بنظرة غير راضية. كانت هذه الطفلة شبحًا في المنزل، وإذا جاز القول كانت محل إفراغ غضب الكونت. كانت هي هدفه.

كان آريا في حلقة مفرغة.

نتيجة للتحديق المستمر للخادمات جعل آريا تنظر إليهم. وضعت الخادمة الطبق على المفرش المائل للصفرة بإهمال.

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

-ترجمة سماء .

هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود

صرخ بقوة، ولكن آريا بدأت في الغناء مرة أخرى بإهمال لصرخاته.

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

-ترجمة سماء .

‘ستموتين في حوالي عمر العشرين ‘

الخادمة التي استمرت في التحديق في آريا التي تجلس كالدمية على السرير، استعادت رشدها. “إذا ماذا؟ ألا أستطيع التحدث؟”

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

كانت فتاة هادئة حالمة بنظرة ملائكية ذات صوت عذب.

“أمي….”

من المحزن أن الكونت لم يذرف الدموع من جسده أبدًا.

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

‘ستموتين في العشرين’

‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’

” الليلة ستكون أول وآخر مرة ستستمع فيها لغنائي”.

نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.

هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود

لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.

” يمكنك تغيير المستقبل”

كان من المهم ألا أطمع في المزيد حتى لا أفقد الفرصة الذهبية التي بين يديّ. قبضت آريا بقوة على الأقراط.

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

***

” الليلة ستكون أول وآخر مرة ستستمع فيها لغنائي”.

تأكدت آريا أنها بالفعل قد عادت في فصل الربيع في عمر العاشرة
وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

سُمع صوت صرير أرضية العِلية القديمة عند مرور الخادمات.

بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

لم يكن حتى يبدوا عليه انه يفيض بالغضب والرغبة في الانتقام كآريا.

” يمكنك تغيير المستقبل”

بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.

فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.

“أين المفتاح؟”

حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.

لم يمض كثير من الوقت حتى شعر الكونت بالفرح، صوت آريا يعني أنه لا زال أمامه حساة ليعيشها برخاء !

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

لم يمض كثير من الوقت حتى شعر الكونت بالفرح، صوت آريا يعني أنه لا زال أمامه حساة ليعيشها برخاء !

كان آريا في حلقة مفرغة.

“أين المفتاح؟”

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

قاد غناء آريا الكونت إلى بحيرة النسيان، اللحن البريء والهادئ عبث بأعصابه، شعر كما لو أنه كان يسمع لحن كمان يعزف على وتره بأنمل إصبع من مكان بعيد للغاية.

هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

لحن كالسم يبدوا لك في هيئة لمسة ملائكية يقودك للهلاك بمجرد الاقتراب.

‘ستموتين في العشرين’

بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.

لذا أين يمكنني قضاء المتبقي من حياتي ليكون ذو قيمة؟

***

شيء أكيد وهو أنه لايجب على أي كائن من كان معرفة أني من السايرين
‘غنائي يصيب الناس بالجنون’.

” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”

أغاني السايرين تغري الناس وتجعلهم يدمنونه وفي النهاية تقودهم للجنون.

توسعت أعين الكونت في مفاجأة.

اكتفت آريا بما حدث لها سابقا.
لا تريد لأحدهم أن يجنّ بسببها.
لم تُرد ذلك أبدًا

في هذه اللحظة بدأت قوى الكونت في التلاشي.

“أيتها السايرين سمعت أن أغانيكِ تقود الناس للجنون؟”

[كان كالتآلف، انقضى الليل يا حبيبتي]

كان ذلك حينها
“حسنًا انا لا أمانع، دائما ما كنت مجنوناً.”

من المحزن أن الكونت لم يذرف الدموع من جسده أبدًا.

سمعت هذا الصوت من جديد، الصوت الذي سمعته في وقت احتضارها.

‘انظروا إلى عينيها تبدوا كالجواهر’

أعين رمادية ضبابية كما لو أنها فقدت لونها الأصلي

بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.

أعين تتألق عندما أجابها بنعم.

رغبت آريا في إشعال شعلة الأمل فيه من جديد. الشعلة التي تبدوا وكأنها غمرت في الطين منذ أمد بعيد.

كانت عيناه شبه مسترخية كما لو كان مخمورًا، مشوشا كما لو أنه لا يمكنه البقاء في وعيه الصحيح كمدمن لمخدر.

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

لويد كارديناس فالنتين

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط عندما ورث لقب الدوق الأكبر.

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

بعد أربع سنوات من الآن سيموت كل أقاربه وكل موظفي الدوقية.

كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.

بسبب حادث الإبادة.
أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”

أعين رمادية ضبابية كما لو أنها فقدت لونها الأصلي

كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين
بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة

كان آريا في حلقة مفرغة.

“لم أعاقب على الإطلاق”

بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.

أقر الجميع بأن جنونه متوارث وينتقل من جيل لآخر.
حتى أن الإمبراطور نال حظه من ذلك الجنون وقتل على يديه.

كانت آريا لديها بشرة مسمرة لامعة. كانت علامة مميزة للسايرين، حتى من دون أي رعاية.

تم التغاضي عن ما يدور حول العائلة.
وبعبارة أخرى كانت عائلة فالنتين معافاة من أي عقاب كأنها شيء مصون.

“أمي….”

‘ ربما هذا هو الحال’

هذا ما جال في خاطر آريا.

في الواقع قد يكون بالفعل وقع عقدا مع الشيطان وقتل والديه وأقاربه وموظفي الدوقية.

[اوه، كل هذا كان حلمًا]

عند تذكرها لقوة الدوق الساحقة التي رأتها قبل وفاتها، فقد كان للجميع الحق في الشك فيه.

لويد كارديناس فالنتين

لكنه لا يريد اي شيء.

حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها

من ذالك الذي يوقع عقدًا مع شيطان بدون رغبة أو طموح؟

كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.

لم يكن حتى يبدوا عليه انه يفيض بالغضب والرغبة في الانتقام كآريا.

[كل ما مر كان حلمًا]

” فقط بدا وكأن أعينه فارغه وحياته بلا هدف “

“ستنسى كل شيء الآن”

بأعين لم ترغب أو ترد شيئًا، عرض عليّ الانتقام.

‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”

كعمل شيطاني منظم.

لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت

بالرغم من ذلك لم يُجل أبدا في خاطري أنه قد يكون المتسبب في حادثة العائلة، لا يمكن أن يكون هو.

تم التغاضي عن ما يدور حول العائلة. وبعبارة أخرى كانت عائلة فالنتين معافاة من أي عقاب كأنها شيء مصون.

“رجل لا توجد لديه أي رغبة”

‘لا! ماذا تفعلين’

رغبت آريا في إشعال شعلة الأمل فيه من جديد.
الشعلة التي تبدوا وكأنها غمرت في الطين منذ أمد بعيد.

“لم أعاقب على الإطلاق”

فقط كما أراها الأمل.
‘ ما أريده فقط هو إظهار السعادة والمتعة له، ليس الجنة أو الجحيم’

‘ ربما هذا هو الحال’

إذا قبلت بذلك.
هل يمكنني إفناد حياتي القصيرة وحرقها من أجلك؟

الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.

هذا ما جال في خاطر آريا.

أرغب في أن أكون كضوء الليل له، حتى لو سقطت في قاع الظلام.

ولكن آريا سحبت أوتار آماله بآخر مقطع، ساخرة ومهدرة لجهوده المضنية.

***

الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.

” مدبرة المنزل قد جنّت بالتأكيد!”

لحن كالسم يبدوا لك في هيئة لمسة ملائكية يقودك للهلاك بمجرد الاقتراب.

سُمع صوت صرير أرضية العِلية القديمة عند مرور الخادمات.

فقط كما أراها الأمل. ‘ ما أريده فقط هو إظهار السعادة والمتعة له، ليس الجنة أو الجحيم’

كانت آريا تجلس على السرير ساكنة بدون حراك وهي تنظر من النافذة.

لويد كارديناس فالنتين

نتيجة للتحديق المستمر للخادمات جعل آريا تنظر إليهم.
وضعت الخادمة الطبق على المفرش المائل للصفرة بإهمال.

“الآن ما الذي عليّ فعله؟”

كانت عصيدة لحم تشبه الحساء برائحة غريبة.

حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.

‘فجأة قرر النظر في أفعاله’
‘لمَ ذلك؟’
‘أنا لا أعرف.’

” تهويدة النوم الطويل”

جميعهم نظروا إلى آريا من أعلى أسفل بنظرة غير راضية.
كانت هذه الطفلة شبحًا في المنزل، وإذا جاز القول كانت محل إفراغ غضب الكونت.
كانت هي هدفه.

فقط كما أراها الأمل. ‘ ما أريده فقط هو إظهار السعادة والمتعة له، ليس الجنة أو الجحيم’

ولكن الآن نحن نقوم بخدمتها؟

” دموع الحوريات …….. بجانب السرير…. أدراج الطاولة… صندوق….”

“لا تقل لي أنه يقرر الاعتراف بها؟”
‘مستحيل’.
‘أجل هذا لا يعقل لقد قال أنه يستحيل أن يضع عار العائلة في سجل الأسرة’
‘ألا يمكن أن يكون في حالة سكر؟ فمنذ موتها وهو يشرب كل يوم”
‘ من الممكن انه يحاول استبدالها ويبحث عن دمية جديدة للزينة’

“أين المفتاح؟”

كانت آريا لديها بشرة مسمرة لامعة.
كانت علامة مميزة للسايرين، حتى من دون أي رعاية.

لويد كارديناس فالنتين

شعر ناعم ينسدل كالموج حتى الخصر
كشجرة كرز مصبوغة بطاقة الربيع في حديقة.
أعين لامعة كما لو كانوا نحتوا ببراعة ومرصعة بالياقوت الوردي.
ووجنتين محمرتين كالخوخ الناضج.

” يمكنك تغيير المستقبل”

مظهر جميل ومحبوب لا يمكن لأحد إنكاره. يتألق مظهر الطفلة أكثر في الربيع، مثل جنية الربيع.
مثير للإعجاب.

” يمكنك تغيير المستقبل”

“السايرين”
عند وصف عرقهم في الأساطير. تحدث الجميع عنهم برضا تام.
جميلة جدا لدرجة القول أنها مذهلة.
بمجرد أن تلفتك تتوقف ولا تستطيع الإفلات بعد سماع صوتها.
‘في يوم من الأيام كانت مجرد أسطورة’
ولكن بعد أن ظهرت والدة آريا (صوفيا) لأول مرة للعالم لم يكن أمام الجميع سوى التصديق.
حقيقة وجود السايرين، العفريت الجميل.

بسبب حادث الإبادة. أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”

‘انظروا إلى عينيها تبدوا كالجواهر’

‘ ربما هذا هو الحال’

الخادمة التي استمرت في التحديق في آريا التي تجلس كالدمية على السرير،
استعادت رشدها.
“إذا ماذا؟ ألا أستطيع التحدث؟”

سألت آريا الكونت وهي تنظر إليه بجفاء، الكونت الذي فقد عقله إثر الصدمة وأصبح غبيا.

-ترجمة سماء .

قبض على ذراعيه بأعين مشوشة ومهزوزة وأخرج مفتاحًا صغيرًا.

أعين تتألق عندما أجابها بنعم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط