نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 25

‘أخيراً !’ فكرت آريا و اومأت برأسها .

جرفت آريا الأوساخ بيدها و سرعان ما ظهر لوحاً خشبياً . لقد كان … مدخل الممر السري . كانت آريا تئن وهي ترفع اللوح الخشبي . ولكن فجأة .

لقد أُتيحت لها الفرصة لإثبات قيمتها .

وقد كتب المعبد أيضاً عن الآثار . لمعاقبة أولئكَ اللذين تحدوا سلطة الحاكم ، سوف تضرب الأرض صاعقة ، أولئكَ اللذين أُصيبوا سوف يتحملون القوى التي أعطاها لهم الحاكم .

“أحتاج لمغادرة القصر لبعض الوقت .”

“آرغ !”

***

“ستصنع نسخة يُمكنها أن تحل محلي عندما أكون بعيدة ، صحيح ؟”

تمكنت آريا من الحصول على لفيفة من كارل .
احتوت الفليفة على سحر مكن آريا من الإنتقال الفوري أينما كانت .
نظر كارل إلى اللفيفة التي كانت في يد آريا و عينيه مليئة بالندم .

“آهغغ ، مزعج جداً ….”

“ستصنع نسخة يُمكنها أن تحل محلي عندما أكون بعيدة ، صحيح ؟”

بينما كانت أريا على وشك النزول من ظهر سيلفر ودخول القرية …

اومأ كارل رداً على ذلك .
ابتسمت آريا .
لهذا السبب اختار أن تكشف هويتها لكارل .
الآن ، يُمكن لآريا أن تتجول بحرية في القصر بدون أن يعرف أحد .

عندما صعدت آريا على ظهر سيلڤر بدأت تتذكر الأشياء التي سمعتها في حياتها السابقة . حيثما كان هناك نور في العالم كان يتعايش الظلام كذلك . لم يكن هناك إستثناء .

“قد تكوني قادرة على خداع أعين الناس العاديين ، لكن جلالة الدوق و سموه الأمير سيكونون قادرين على معرفة الأمر على الفور .”
“سأعود قبل أن يعرف أى شخص .”
“ها ، أنا لست متأكداً من ذلك . لقد أعطيتكِ اللفيفة لذا عندما تكونين في خطر فقط استعمليها .”

“قرارات الحاكم .” (سيتم تغيير لفظ الإله للحاكم و سيتم تعديل الروايات الأخرى قريباً بهذا اللفظ)

اومأت آريا .
كانت على وشك تمزيق لفافة النقل عندها فقط …

‘من المستحيل أن يكون أسرع من النمور .’ فكرت آريا .

“ووف !”

‘شكراً لله .’

سيلڤر الذي كان ينتظر بهدوء ركض نحوها بسرعة هائلة .
تم تقسيم اللفافة بالفعل إلى النصف ، لذلك لم يكن هناك طريقة لإيقاف السحر .
وهكذا ، نُقِل سيلڤر مع سحر النقل الخاص باللفيفة التي تحملها آريا .

“من كان يتخيل أنه كان هناك بقايا في معبد مهجور ؟” “بالتأكيد لن يجدها أحد سوى القديسة ، حتى أنها قامت بالبحث في أحد الأحياء الفقيرة .”

كان هناك إحساس بالشد ، لقد كانت فترة قصيرة لكنها كانت مربكة تماماً .
تلاشت رؤية آريا للعالم حيث أصبح المشهد المحيط بها غير مادي .
تغيرت الإضاءة بهدوء و لكن فجأة في لحظات قليلة ….
ثم عندما اتضحت رؤيتها وجدت نفسها واقفة في وجهتها .

“أن-أنقذوني!” “آآههه!” “لقد تم بيعكَ كـعبد ! لا تكن كسولاً و أذهب للعمل .” “سأقتلكَ !” “هاهاها ! هل تعتقد أنكَ قادر على الهروب ؟” “فلتمت ! مت فقط !”

هناك وقفت عند أرض الإمبراطورية المقدسة .
جارسيا .

كان هناك إحساس بالشد ، لقد كانت فترة قصيرة لكنها كانت مربكة تماماً . تلاشت رؤية آريا للعالم حيث أصبح المشهد المحيط بها غير مادي . تغيرت الإضاءة بهدوء و لكن فجأة في لحظات قليلة …. ثم عندما اتضحت رؤيتها وجدت نفسها واقفة في وجهتها .

“سيلڤر ، كم مرة أخبرتكَ ألا تصطدم بي بهذه الطريقة ؟”
“اغغ ….”

سمعت صوت بشري . تصلبت آريا . كان هناك متشرد ينام مثل رجل ميت على الأرض ، فجأة أدار جسده في اتجاه آخر .

أراد سيلڤر بعد المساعدة .
كان الذئب هو سائق آريا . كان دائماً ما يأخذها ذهاباً و إياباً داخل القصر و لقد كان فخوراً بعمله .
ومع ذلك ، لم يكن سيلڤر يشعر بالأمان . لقد رأى أن النمور أصبحت صديقة لآريا بسرعة و لم يكن يريد أن يخسر ضدهم .

“أن-أنقذوني!” “آآههه!” “لقد تم بيعكَ كـعبد ! لا تكن كسولاً و أذهب للعمل .” “سأقتلكَ !” “هاهاها ! هل تعتقد أنكَ قادر على الهروب ؟” “فلتمت ! مت فقط !”

“آرف !”

–ترجمة إسراء

أراد أن يكون وسيلة تنقلها مرة أخرى . بالإضافة إلى أن لا شيء في العالم يُمكنه الركض أسرع منه .
على الأقل ، هذا ما كان يُقال .

“آرف !”

‘من المستحيل أن يكون أسرع من النمور .’ فكرت آريا .

بينما كانت أريا على وشك النزول من ظهر سيلفر ودخول القرية …

تنهدت .

شرعت آريا في إخفاء سيلڤر بين الشجيرات قم شدت العباءة على رأسها . كان عليها أن تزور القرية بهدوء قدر الإمكان . عندما بدأت الشمس تغرب حل الظلام . (معلومة جديدة ????)

خططت آريا أن تتنقل مشياً بدون استعمال وسائل نقل ، لذا نظراً لحقيقة أن الوقت كان مفيد لها ، فإن سيلڤر سيكون مفيداً .
تبعت إرشادات اللفيفة .

وقد كتب المعبد أيضاً عن الآثار . لمعاقبة أولئكَ اللذين تحدوا سلطة الحاكم ، سوف تضرب الأرض صاعقة ، أولئكَ اللذين أُصيبوا سوف يتحملون القوى التي أعطاها لهم الحاكم .

“أتبع الإتجاه حيث تشرق الشمس .”

‘شكراً لله .’

عندما صعدت آريا على ظهر سيلڤر بدأت تتذكر الأشياء التي سمعتها في حياتها السابقة .
حيثما كان هناك نور في العالم كان يتعايش الظلام كذلك .
لم يكن هناك إستثناء .

“قد تكوني قادرة على خداع أعين الناس العاديين ، لكن جلالة الدوق و سموه الأمير سيكونون قادرين على معرفة الأمر على الفور .” “سأعود قبل أن يعرف أى شخص .” “ها ، أنا لست متأكداً من ذلك . لقد أعطيتكِ اللفيفة لذا عندما تكونين في خطر فقط استعمليها .”

‘حتى و إن كان إسمها الأرض المُختارة من قِبل الإله ، حتى الإمبراطورية المُقدسة بها ظلام .’

جرفت آريا الأوساخ بيدها و سرعان ما ظهر لوحاً خشبياً . لقد كان … مدخل الممر السري . كانت آريا تئن وهي ترفع اللوح الخشبي . ولكن فجأة .

حتى لو حاول المعبد إغاثة الفقراء ، فسيظل الناس يتضورون جوعاً .

في تلكَ اللحظة , أنزل سيلڤر جسده و بدأ في الهدير .. لقد كان على استعداد لمهاجمته و عض رقبته .

‘القرية في نهاية الشرق .’

‘أخيراً !’ فكرت آريا و اومأت برأسها .

في القرية المقدسة كان هناك مكان يُعرف بـ”الأحياء الفقيرة .”

لقد أُتيحت لها الفرصة لإثبات قيمتها .

كانت القرية أرضًا مهجورة مليئة بالأنقاض . ومع ذلك ، بدأ العديد من المتشردين والمجرمين في الاستقرار هناك حيث لم يكن لديهم مكان آخر يذهبون إليه.
باختصار ، كانت منطقة متداعية وغير حضارية يسكنها في الأساس أناس فقراء .

‘هذا ….’

‘لقد وصلت ….’

‘إنه هنا .’

بينما كانت أريا على وشك النزول من ظهر سيلفر ودخول القرية …

بينما كانت أريا على وشك النزول من ظهر سيلفر ودخول القرية …

“لا تعبثي هنا و تضيعي يا طفلة !” صرخ رجل بلا مأوى اصتدم بها .

حتى لو حاول المعبد إغاثة الفقراء ، فسيظل الناس يتضورون جوعاً .

لقد بدى الرجل مخموراً بينما يحمل زجاجة الخمر في يده .

‘حتى و إن كان إسمها الأرض المُختارة من قِبل الإله ، حتى الإمبراطورية المُقدسة بها ظلام .’

“هاه ، ماهذا ؟ لون شعركِ غريب . إن كنتِ جميلة ستباعين بسعر جيد .” قال بينما يمد يده لنزع القناع من على وجه آريا .

تمكنت آريا من الحصول على لفيفة من كارل . احتوت الفليفة على سحر مكن آريا من الإنتقال الفوري أينما كانت . نظر كارل إلى اللفيفة التي كانت في يد آريا و عينيه مليئة بالندم .

“غررر–!”

كانت القرية أرضًا مهجورة مليئة بالأنقاض . ومع ذلك ، بدأ العديد من المتشردين والمجرمين في الاستقرار هناك حيث لم يكن لديهم مكان آخر يذهبون إليه. باختصار ، كانت منطقة متداعية وغير حضارية يسكنها في الأساس أناس فقراء .

في تلكَ اللحظة , أنزل سيلڤر جسده و بدأ في الهدير .. لقد كان على استعداد لمهاجمته و عض رقبته .

بعد فترة وجيزة وجدت صندوقاً أسود . فتحت غطاء الصندوق .

“آرغ !”

بغض النظر عن مدى روعة سيلڤر ، إذا قرر صياد أو مهرب أو تاجر رقيق محترف مهاجمتهم فسيتم القبض عليهم بغض النظر عن مقدار المحاولة .

كان الذئب يكشف عن أسنانه و يعطيه وجهاً مهدداً .
بمجرد أن رأى المشاغب المخمور الذئب ، خاف وهرب بعيداً .
وقفت آريا بثبات .

كان هناك إحساس بالشد ، لقد كانت فترة قصيرة لكنها كانت مربكة تماماً . تلاشت رؤية آريا للعالم حيث أصبح المشهد المحيط بها غير مادي . تغيرت الإضاءة بهدوء و لكن فجأة في لحظات قليلة …. ثم عندما اتضحت رؤيتها وجدت نفسها واقفة في وجهتها .

فكرت :’لقد كاد يتم خطفي و أنا لم أدخل إلى القرية بعد .’

تساءلت آريا عما إن كان هناك شخص يتذكر . لقد فقدت هذه الأرض مجدها السابق تماماً . لا أحد يستطيع أن يخمن أنه كان هناك آثار مخفية هنا .

لو كانت طفلة عادية لكانت قد بيعت بالفعل كـعبدة .
كانت آريا تشعر بالفزع .
لقد فهمت بالفعل سبب تخلي الكهنة عن هذا المكان .

“قد تكوني قادرة على خداع أعين الناس العاديين ، لكن جلالة الدوق و سموه الأمير سيكونون قادرين على معرفة الأمر على الفور .” “سأعود قبل أن يعرف أى شخص .” “ها ، أنا لست متأكداً من ذلك . لقد أعطيتكِ اللفيفة لذا عندما تكونين في خطر فقط استعمليها .”

“سيلڤر إنتظر هنا ، حسناً ؟”
“ووهغ!!” احتج سيلڤر .

جرفت آريا الأوساخ بيدها و سرعان ما ظهر لوحاً خشبياً . لقد كان … مدخل الممر السري . كانت آريا تئن وهي ترفع اللوح الخشبي . ولكن فجأة .

لكن آريا ربتت على رأس الذئب .

نهضت آريا و ارتدت القلادة حول رقبتها . يُمكنها التفكير في الأمر لاحقاً ، كانت أولويتها الآن هو الخروج من هذا المكان . صعدت آريا مرة أخرى على السلم و رفعت اللوح الخشبي . لكن عندما خرجت ….

“أنتَ تبرز كثيراً . سيكون الأمر خطيراً إن أحضرتكَ معي . قد يتم خطفنا و قد يحاول المجرمون بيعنا في السوق السوداء .”

كانت القرية أرضًا مهجورة مليئة بالأنقاض . ومع ذلك ، بدأ العديد من المتشردين والمجرمين في الاستقرار هناك حيث لم يكن لديهم مكان آخر يذهبون إليه. باختصار ، كانت منطقة متداعية وغير حضارية يسكنها في الأساس أناس فقراء .

بغض النظر عن مدى روعة سيلڤر ، إذا قرر صياد أو مهرب أو تاجر رقيق محترف مهاجمتهم فسيتم القبض عليهم بغض النظر عن مقدار المحاولة .

“أتبع الإتجاه حيث تشرق الشمس .”

شرعت آريا في إخفاء سيلڤر بين الشجيرات قم شدت العباءة على رأسها .
كان عليها أن تزور القرية بهدوء قدر الإمكان .
عندما بدأت الشمس تغرب حل الظلام . (معلومة جديدة ????)

‘أياً كان ، لقد نفدت مني الأفكار .’

“أن-أنقذوني!”
“آآههه!”
“لقد تم بيعكَ كـعبد ! لا تكن كسولاً و أذهب للعمل .”
“سأقتلكَ !”
“هاهاها ! هل تعتقد أنكَ قادر على الهروب ؟”
“فلتمت ! مت فقط !”

مع حلول الليل كان من الممكن سماع كل أنواع الأصوات القبيحة . واصلت آريا المشي وهي تحبس أنفاسها.

مع حلول الليل كان من الممكن سماع كل أنواع الأصوات القبيحة .
واصلت آريا المشي وهي تحبس أنفاسها.

‘على الأقل كانت قادرة على ذلك في الماضي .’

تساءلت آريا عما إن كان هناك شخص يتذكر .
لقد فقدت هذه الأرض مجدها السابق تماماً .
لا أحد يستطيع أن يخمن أنه كان هناك آثار مخفية هنا .

آريا التي شعرت بالإرتياح في صمت ، رفعت اللوح الخشبي مرة أخرى . ثم استخدمت السلم و نزلت بحذر إلى الأسفل . على الرغم من أن المكان كان مظلماً إلا أن آريا تمكنت من التجول بسهولة بسبب حواسها .

“من كان يتخيل أنه كان هناك بقايا في معبد مهجور ؟”
“بالتأكيد لن يجدها أحد سوى القديسة ، حتى أنها قامت بالبحث في أحد الأحياء الفقيرة .”

‘ما الهدف من هذا ؟’

كانت القديسة فيرونيكا هي أول شخص بحث تحت أنقاد هذا المعبد .

عندما صعدت آريا على ظهر سيلڤر بدأت تتذكر الأشياء التي سمعتها في حياتها السابقة . حيثما كان هناك نور في العالم كان يتعايش الظلام كذلك . لم يكن هناك إستثناء .

‘على الأقل كانت قادرة على ذلك في الماضي .’

“آرف !”

عندما وصلت آريا ، خطت حوالي خمس خطوات أمام جدران المعبد ثم طرقت على الأرض .
بعد ذلك دارت حول المكان و كررت هذا السلوك مراراً و تكراراً .
عندما طرقت الأرض في مرة سمعت صوتاً أجوفاً .

“أن-أنقذوني!” “آآههه!” “لقد تم بيعكَ كـعبد ! لا تكن كسولاً و أذهب للعمل .” “سأقتلكَ !” “هاهاها ! هل تعتقد أنكَ قادر على الهروب ؟” “فلتمت ! مت فقط !”

‘إنه هنا .’

جرفت آريا الأوساخ بيدها و سرعان ما ظهر لوحاً خشبياً . لقد كان … مدخل الممر السري . كانت آريا تئن وهي ترفع اللوح الخشبي . ولكن فجأة .

جرفت آريا الأوساخ بيدها و سرعان ما ظهر لوحاً خشبياً .
لقد كان … مدخل الممر السري .
كانت آريا تئن وهي ترفع اللوح الخشبي .
ولكن فجأة .

بينما كانت أريا على وشك النزول من ظهر سيلفر ودخول القرية …

“آهغغ ، مزعج جداً ….”

خططت آريا أن تتنقل مشياً بدون استعمال وسائل نقل ، لذا نظراً لحقيقة أن الوقت كان مفيد لها ، فإن سيلڤر سيكون مفيداً . تبعت إرشادات اللفيفة .

سمعت صوت بشري .
تصلبت آريا .
كان هناك متشرد ينام مثل رجل ميت على الأرض ، فجأة أدار جسده في اتجاه آخر .

“قد تكوني قادرة على خداع أعين الناس العاديين ، لكن جلالة الدوق و سموه الأمير سيكونون قادرين على معرفة الأمر على الفور .” “سأعود قبل أن يعرف أى شخص .” “ها ، أنا لست متأكداً من ذلك . لقد أعطيتكِ اللفيفة لذا عندما تكونين في خطر فقط استعمليها .”

“هممم .”

شعرت بشيء ما في اللحظة التي لمست فيها الحائط لدعم جسدها .

وسرعان ما نام مرة أخرى .

آريا التي شعرت بالإرتياح في صمت ، رفعت اللوح الخشبي مرة أخرى . ثم استخدمت السلم و نزلت بحذر إلى الأسفل . على الرغم من أن المكان كان مظلماً إلا أن آريا تمكنت من التجول بسهولة بسبب حواسها .

‘شكراً لله .’

في تلكَ اللحظة , أنزل سيلڤر جسده و بدأ في الهدير .. لقد كان على استعداد لمهاجمته و عض رقبته .

آريا التي شعرت بالإرتياح في صمت ، رفعت اللوح الخشبي مرة أخرى .
ثم استخدمت السلم و نزلت بحذر إلى الأسفل .
على الرغم من أن المكان كان مظلماً إلا أن آريا تمكنت من التجول بسهولة بسبب حواسها .

‘لا يُمكنني فقط هدم هذا الحائط .’

‘لا يوجد سوى الغبار و شبكات العنكبوت .’

‘على الأقل كانت قادرة على ذلك في الماضي .’

بعد فترة وجيزة وجدت صندوقاً أسود .
فتحت غطاء الصندوق .

‘إنه هنا .’

“قرارات الحاكم .”
(سيتم تغيير لفظ الإله للحاكم و سيتم تعديل الروايات الأخرى قريباً بهذا اللفظ)

نهضت آريا و ارتدت القلادة حول رقبتها . يُمكنها التفكير في الأمر لاحقاً ، كانت أولويتها الآن هو الخروج من هذا المكان . صعدت آريا مرة أخرى على السلم و رفعت اللوح الخشبي . لكن عندما خرجت ….

وقد كتب المعبد أيضاً عن الآثار .
لمعاقبة أولئكَ اللذين تحدوا سلطة الحاكم ، سوف تضرب الأرض صاعقة ، أولئكَ اللذين أُصيبوا سوف يتحملون القوى التي أعطاها لهم الحاكم .

‘إنه فقط حائط عادي .’

‘لقد وجدتها .’

‘من المستحيل أن يكون أسرع من النمور .’ فكرت آريا .

أغلقت آريا الغطاء بعد فحص محتوياته .
الآن الشيء الوحيد الذي كان عليها فعله الآن هو مغادرة هذا المكان .
عندما كانت على وشكِ الوقوف …

آريا التي شعرت بالإرتياح في صمت ، رفعت اللوح الخشبي مرة أخرى . ثم استخدمت السلم و نزلت بحذر إلى الأسفل . على الرغم من أن المكان كان مظلماً إلا أن آريا تمكنت من التجول بسهولة بسبب حواسها .

‘ماذا ؟ شيء ما للتو …..’

سيلڤر الذي كان ينتظر بهدوء ركض نحوها بسرعة هائلة . تم تقسيم اللفافة بالفعل إلى النصف ، لذلك لم يكن هناك طريقة لإيقاف السحر . وهكذا ، نُقِل سيلڤر مع سحر النقل الخاص باللفيفة التي تحملها آريا .

شعرت بشيء ما في اللحظة التي لمست فيها الحائط لدعم جسدها .

“لقد عدتِ أخيراً ….”

‘إنه فقط حائط عادي .’

‘أياً كان ، لقد نفدت مني الأفكار .’

نقرت آريا على الحائط .
هل كان هناك شيء ما وراء الحائط ؟

“ووف !”

‘لا يُمكنني فقط هدم هذا الحائط .’

أراد سيلڤر بعد المساعدة . كان الذئب هو سائق آريا . كان دائماً ما يأخذها ذهاباً و إياباً داخل القصر و لقد كان فخوراً بعمله . ومع ذلك ، لم يكن سيلڤر يشعر بالأمان . لقد رأى أن النمور أصبحت صديقة لآريا بسرعة و لم يكن يريد أن يخسر ضدهم .

بدأت آريا بفحص الحائط .
ثم وجدت لبنة يُمكن إزالتها .
أمسكت آريا بالصخرة المهتزة و سحبتها بعناية .
كان هناك حفرة كبيرة بما يكفي لتناسب يد آريا .
ترددت للحظة لكنها قررت أن تمد يدها عبر الحائط .
وبينما كانت تبحث في الحفرة شعرت بشيء ما يلمس أطراف أصابعها .

شرعت آريا في إخفاء سيلڤر بين الشجيرات قم شدت العباءة على رأسها . كان عليها أن تزور القرية بهدوء قدر الإمكان . عندما بدأت الشمس تغرب حل الظلام . (معلومة جديدة ????)

‘هذا ….’

وسرعان ما نام مرة أخرى .

علبة مخملية بحجم كف اليد .
فتحت الصندوق الفاخر الذي لم يكن يناسب هذا المكان على الإطلاق .
في الداخل كان هناك عقد جميل مصنوع على شكل قطرة من الماء .

“أن-أنقذوني!” “آآههه!” “لقد تم بيعكَ كـعبد ! لا تكن كسولاً و أذهب للعمل .” “سأقتلكَ !” “هاهاها ! هل تعتقد أنكَ قادر على الهروب ؟” “فلتمت ! مت فقط !”

‘القلادة التي يرتديها القديسون دائماً .’

سيلڤر الذي كان ينتظر بهدوء ركض نحوها بسرعة هائلة . تم تقسيم اللفافة بالفعل إلى النصف ، لذلك لم يكن هناك طريقة لإيقاف السحر . وهكذا ، نُقِل سيلڤر مع سحر النقل الخاص باللفيفة التي تحملها آريا .

لماذا كانت هنا ؟
تساءلت عما أن كانت شيئاً مقدساً لكنه لم يكن يبدوا أنه كذلك … بالكاد كان يُمكنها الشعور بالقوة المقدسة .
بدلاً من ذلك ، لم يكن هناك سوى آثار بقيت على القلادة .

شعرت بشيء ما في اللحظة التي لمست فيها الحائط لدعم جسدها .

‘ما الهدف من هذا ؟’

‘من المستحيل أن يكون أسرع من النمور .’ فكرت آريا .

لم تعتقد أن القديسين سيتركون هذه هنا بلا وعي .

كانت القرية أرضًا مهجورة مليئة بالأنقاض . ومع ذلك ، بدأ العديد من المتشردين والمجرمين في الاستقرار هناك حيث لم يكن لديهم مكان آخر يذهبون إليه. باختصار ، كانت منطقة متداعية وغير حضارية يسكنها في الأساس أناس فقراء .

‘أياً كان ، لقد نفدت مني الأفكار .’

“أتبع الإتجاه حيث تشرق الشمس .”

نهضت آريا و ارتدت القلادة حول رقبتها .
يُمكنها التفكير في الأمر لاحقاً ، كانت أولويتها الآن هو الخروج من هذا المكان .
صعدت آريا مرة أخرى على السلم و رفعت اللوح الخشبي .
لكن عندما خرجت ….

نهضت آريا و ارتدت القلادة حول رقبتها . يُمكنها التفكير في الأمر لاحقاً ، كانت أولويتها الآن هو الخروج من هذا المكان . صعدت آريا مرة أخرى على السلم و رفعت اللوح الخشبي . لكن عندما خرجت ….

“لقد عدتِ أخيراً ….”

‘القرية في نهاية الشرق .’

وجدت آريا نفسها محاطة بمجموعة من الأشرار .

“آهغغ ، مزعج جداً ….”

–ترجمة إسراء

لو كانت طفلة عادية لكانت قد بيعت بالفعل كـعبدة . كانت آريا تشعر بالفزع . لقد فهمت بالفعل سبب تخلي الكهنة عن هذا المكان .

“هممم .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط