نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 28

‘لماذا فجأة تحمل آثار مقدسة ؟’ فكر الكونت بيوبورت وهو يحدق بصدمة في أتباعه الآخرين .

كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة . لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .

لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .

قرر أنه يجب عليه الخروج من هذا الموقف بسرعة.

“آثار مقدسة …” غمغم فنسنت .

‘بالتأكيد ….!’

كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة .
لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .

‘بالتأكيد ….!’

ذات مرة دُفنت تحت البحر .
في مرة أخرى كانت مختلطة في سلة المهملات .
بالنسبة لها للعثور على مثل هذه الآثار … لا يمكن إلا أن يعتبر بمثابة معجزة.
لقد اختارها الحاكم .
كان فينسنت مندهشًا للغاية.

واصل لويد قيادة الموقف بأسلوب مريح.

‘لم تفشل أبدًا في مفاجئتي .’

حتى الكلب كان يضحك على مدى سخافة كلماته.

“آثار مقدسة ؟ لم أسمع من قبل بمثل هذا الشيء . ما الذي يُمكن أن تفعله هذه الآثار ؟” سأل الكونت .

عبس لويد من شدة الانزعاج . قامت آريا بإمالة رأسها حتى يتمكن لويد من رؤية فمها عن عثب ، ثم حركت فمها .

كان يحاول إخفاء قلقه وتأخيره قدر استطاعته.
كان فينسنت قد احتقر بالفعل التنفس بنفس الهواء الذي كان يتنفسه الكونت ،حيث إن سماع كلمات الكونت الجاهلة لم ينجح إلا في إزعاجه أكثر .

الولد الاشقر عض شفتيه. اقتربت آريا من الصبي بينما كانت تحمل الأثر . سحب فينسنت يده وأمسك بالأثر أيضًا. كان متوترًا للغاية.

أجاب الشاب: “عندما نعترف أمام الحاكم ، يجب على المرء أن يقول الحقيقة دائمًا. إذا حاول المرء أن يخدع الحاكم ، فسيقع عليه الحكم ، وسيُدان على خطاياه .”

قال قبل رمي الأثر تجاهه : “فقط اثبت براءتك باستخدام هذا.”

حُكم الحاكم .

“دعونا نجربها ، هل نفعل ؟” “…….!” “آه هذا صحيح ، تصادف وجود شخص أمامنا يُمكن من خلاله تأكيد الأمر.” قال بنبرة ساخرة .

في العصور القديمة ، تم استخدام البقايا كأداة تدريب للكهنة حتى يتمكنوا من إطاعة عقيدة الحاكم.
لكن في هذه الحالة ، فإن الأثر المقدس له استخدام مختلف.
كان من أجل تحديد من كان يكذب ومن يقول الحقيقة.

لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .

كان التابعون في حالة ذعر.
انهم لا يعرفون ما يجب القيام به.

كان السكرتير ، بارون ستيوارت ، مرتبكًا وحدق في فينسنت. ومع ذلك ، بدا الصبي كما لو كان متفاجئًا أيضًا. وهكذا ، حدق الكتتب في آريا ، مندهشًا من كيفية معرفتها لخططه.

‘كيف يُمكن أن يكون هذا ممكنًا ؟’

فنسنت.

كان الأمر أشبه بنثر الرماد على الأرز المطبوخ بالفعل.
كان التوتر في القبو ملموسًا.

بالطبع ، لم يحدث شيء. تم تبرئة فنسنت. في بضع ثوان. الموقف ، الذي بدا من غير المرجح أن ينقلب ، تمت مواجهته بسهولة في لحظة من أصابع الفتاة الصغيرة.

تلعثم الكونت بيوبورت :”ح – حكم ؟ ولكن كيف …”

نسي التابعون أن يتنفسوا ، وتساءلوا عما إذا كانوا يحلمون بالفعل. بدلا من ذلك ، كانوا يأملون أنهم كانوا يحلمون.

في تلكَ اللحظة ، حركت آريا شفتيها .
قام لويد الذي كان يفهم تحرك شفتيه بإلقاء كلماتها .

“إذًا ، لماذا لا يخبر الكونت بيوبورت الأثر المقدس بنفسه ؟ هنا … حاول أن تقول أنا بريء .”

“دعونا نجربها ، هل نفعل ؟”
“…….!”
“آه هذا صحيح ، تصادف وجود شخص أمامنا يُمكن من خلاله تأكيد الأمر.” قال بنبرة ساخرة .

“ماذا ؟”

واصل لويد قيادة الموقف بأسلوب مريح.

المستندات !

“سوف أسألك أولاً ، فنسنت.”

استجاب الصبي بحزم بثقة أكبر قليلاً من ذي قبل. كان يرتجف من قبل ، لكنه استعاد رباطة جأشه في النهاية.

الولد الاشقر عض شفتيه.
اقتربت آريا من الصبي بينما كانت تحمل الأثر .
سحب فينسنت يده وأمسك بالأثر أيضًا.
كان متوترًا للغاية.

“هل لديك أي ضغائن شخصية تجاه الصبي؟” “مستحيل !”

“هل أنت جاسوس من فئران الحضيض؟”

قال قبل رمي الأثر تجاهه : “فقط اثبت براءتك باستخدام هذا.”

أجاب بطريقة متوترة : “… لا”.

لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .

بالطبع ، لم يحدث شيء.
تم تبرئة فنسنت.
في بضع ثوان.
الموقف ، الذي بدا من غير المرجح أن ينقلب ، تمت مواجهته بسهولة في لحظة من أصابع الفتاة الصغيرة.

في تلكَ اللحظة ، حركت آريا شفتيها . قام لويد الذي كان يفهم تحرك شفتيه بإلقاء كلماتها .

“هل سبق لكَ أن اسألت إلى منزل ڤالتين في أى لحظة ؟”

فنسنت.

“لا ، مطلقًا .”

“سوف أسألك أولاً ، فنسنت.”

استجاب الصبي بحزم بثقة أكبر قليلاً من ذي قبل.
كان يرتجف من قبل ، لكنه استعاد رباطة جأشه في النهاية.

“يبدو أنك عازم على اسقاطه حتى لو تم القبض عليك.”

تريستان ، الذي كان صامتًا طوال الوقت ، تحدث أخيرًا  : “لماذا كنت في عرين التغذية؟”

لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .

“هذا … أنا آسف ، لكن لا يمكنني الإجابة على ذلك. ومع ذلك ، لم أفعل أبدًا أي شيء من شأنه أن يضر بالمنزل “.
“هل هذا صحيح…”

‘لهذا السبب قرروا إسقاطه أولاً …’

تم توضيح الموقف بسرعة نسبية.
حدق الكونت بيوبورت في المشهد أمامه. كان مصدومًا جدًا لدرجة أنه لم يتكلم.

‘لماذا ، هذا الفاسق ! أعرف سبب زحفه بقدميه إلى عرين الغذاء !’

‘هذا غير معقول!’

قال الكونت وهو يمد يده لأخذ الأثر :”أنا برئ .”

تم تدمير كل عمله الشاق في غضون دقائق!
لم يستطع ترك هذا يحدث.

يا له من هراء! بالطبع ، كان يتمنى موت الصبي عندما سمع كلماته المتغطرسة. ومع ذلك ، لم يكن الكونت واضحًا جدًا لاتهام الابن الثاني للدوق الأكبر لمجرد أنه أصيب بالجنون.

‘هذه الفتاة الوضيعة تزعجني ! هل لديها ضغينة على عائلتي؟ لماذا تستمر في التدخل في خططي ؟! ‘

أجاب الكونت بعد أن فكرت في الكلمات :”لم أكن افهم في ذلك الوقت ! أنا فقط كنت أريد أن تواجه الحقيقة !”

في البداية ، اعتقد الكونت بيوبورت أن آريا لا تشكل أي تهديد. تم انتزاع لقب ابنه بسببها ، لكن لا بأس بذلك. كان يمكن أن يكون مجرد صدفة بعد كل شيء.
لكنه كان مخطئا. لقد أدت إلى هزيمته لأنه أضاع فرصة التخلص منها مسبقًا.
أراد الكونت بيوبورت أن يلعن الطفلة ، لكنه لم يستطع فعل ذلك بحضور رجال ڤالننتين الثلاثة أمامه.

تصلب الكونت حيث سقط الأثر بين ذراعيه فجأة . شعر بالإختناق فجأة أمسكت آريا بكم لويد .

‘إذًا ، ماذا لو كانت بقايا مقدسة ؟’

قرر أنه يجب عليه الخروج من هذا الموقف بسرعة.

من رد فعل الجميع ، بدا أن الآثار المقدسة أصلية ،لكن الكونت كان لا بد أن يزرع بذور الشك.

في تلكَ اللحظة ، حركت آريا شفتيها . قام لويد الذي كان يفهم تحرك شفتيه بإلقاء كلماتها .

‘هذه الآثار المقدسة من الممكن أن تكون مجرد لعبة أطفال !’

وبهذا ، أنهى فينسنت كلامه. بالطبع ، لقد فهم سبب تحرك الكونت بسرعة. مع ذلك ، أراد أن يضايقه عن قصد. تم عكس الوضع بسرعة.

لقد كان الأمر مريبًا في المقام الأول .
بقايا مقدسة تظهر من العدم … تحمل قوى غامضة.
بعد تسوية أفكاره ، تقدم الكونت في النهاية إلى الأمام.

“هذا … أنا آسف ، لكن لا يمكنني الإجابة على ذلك. ومع ذلك ، لم أفعل أبدًا أي شيء من شأنه أن يضر بالمنزل “. “هل هذا صحيح…”

“لكن ، كيف يمكننا أن نعرف ما إن كان هذا الأثر المقدس حقيقيًا ؟ ألا يُمكن أن يحضر الناس مجرد فرع و يضعون فيه قوة مقدسة و يقولون أنها مجرد آثار مقدسة ؟”

‘لم تفشل أبدًا في مفاجئتي .’

نجح الكونت أخيرًا ..
نجح في إثبات نفسه ، كـأحمق .
فقط الحمقى من لم يتمكنوا في التفرقة بين الفرع العادي و الأثر المقدس .
بسبب إدعاءاته الفاحشة ابتسم لويد وهو يدير رأسه للجانب .
أخذ الأثر من يد فنسنت و سلمها للكونت .

قال قبل رمي الأثر تجاهه : “فقط اثبت براءتك باستخدام هذا.”

“إذًا ، لماذا لا يخبر الكونت بيوبورت الأثر المقدس بنفسه ؟ هنا … حاول أن تقول أنا بريء .”

أجاب الشاب: “عندما نعترف أمام الحاكم ، يجب على المرء أن يقول الحقيقة دائمًا. إذا حاول المرء أن يخدع الحاكم ، فسيقع عليه الحكم ، وسيُدان على خطاياه .”

قال الكونت وهو يمد يده لأخذ الأثر :”أنا برئ .”

واصل لويد قيادة الموقف بأسلوب مريح.

ومع ذلك ، بمجرد لمسه للأثر المقدس ، ارتجف جسده ، شعر و كأن البرق قام بضربه .
بعد الصدمة ، تصلب جسده و انهار على الفور .

يا له من هراء! بالطبع ، كان يتمنى موت الصبي عندما سمع كلماته المتغطرسة. ومع ذلك ، لم يكن الكونت واضحًا جدًا لاتهام الابن الثاني للدوق الأكبر لمجرد أنه أصيب بالجنون.

“شهيق –!”

‘كيف بحق الله ….؟’

بدأ التابعون المحيطون به في الذعر وتراجعوا بسرعة.
بعد لحظات ، انتهى الكونت أخيرًا من استيعاب الموقف الذي كان فيه.
بغض النظر عن مدى مهارتهم في حفر المكائد ، فإنها لم تكن مجدية أمام الآثار .

–التلاعب بالقوانين . “التلاعب بالقوانين ….؟”

“أنا … أعتذر بشدة. أعتذر وأقر بأن كل شيء كان مجرد سوء فهم “، ابتسم وهو يتصبب عرقا باردا.

كان الأمر أشبه بنثر الرماد على الأرز المطبوخ بالفعل. كان التوتر في القبو ملموسًا.

قرر أنه يجب عليه الخروج من هذا الموقف بسرعة.

“شهيق –!”

“سأدفع ثمن خطاياي. لكن أرجوك يا جلالة الدوق …هو لقد اعترف بأنه كان في وكر الطعام. أتمنى أن تفهم أنه كان موقفًا مضللًا “.

أدرك السيد الشاب الثاني في ڤالنتين أن هناك شيئًا خاطئًا في القانون. لهذا السبب كان عالقًا في المكتبة طوال الوقت ، يقرأ مخطوطات التدوين. تحديد الاختلافات بمقارنة القانون القديم بالتعديل الجديد. كان التوابع الذين شاركوا في هذا الفعل مرعوبين حتمًا عندما سمعوا عن تحرك السيد الشاب.

ومع ذلك ، لن يتعاطف معه أحد.

أجاب بطريقة متوترة : “… لا”.

“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تتقدم بوقاحة كما لو كان لديك إحساس فاضل بالعدالة والولاء لي؟”

ومع ذلك ، بمجرد لمسه للأثر المقدس ، ارتجف جسده ، شعر و كأن البرق قام بضربه . بعد الصدمة ، تصلب جسده و انهار على الفور .

حتى الكلب كان يضحك على مدى سخافة كلماته.

‘إذًا ، ماذا لو كانت بقايا مقدسة ؟’

أعاد تريستان فحص البيانات التي قدمها الكونت بيوبورت كدليل.
في البداية ، أعمى شعور تريستان بالخيانة. لذلك لم يكن قادرًا على فحص المستندات. ولكن الآن بعد أن ظهرت الحقيقة ، تمكن من رؤية بعض الثغرات.
على سبيل المثال ، تم توثيق كل شيء من أفعال فينسنت التافهة إلى سقوطه الكبير.

تصلب الكونت حيث سقط الأثر بين ذراعيه فجأة . شعر بالإختناق فجأة أمسكت آريا بكم لويد .

“يبدو أنك عازم على اسقاطه حتى لو تم القبض عليك.”

عبس لويد من شدة الانزعاج . قامت آريا بإمالة رأسها حتى يتمكن لويد من رؤية فمها عن عثب ، ثم حركت فمها .

لو لم يصمت فينسنت عندما تم استجوابه ، لكان الدوق الأكبر قد استجوب أتباعه قبل أن يأخذ طعمهم.

لكن كيف بحق العالم عرفت الآنسة الصغيرة بشأن هذا ؟

“هل لديك أي ضغائن شخصية تجاه الصبي؟”
“مستحيل !”

لم يلاحظ أحد فسادهم. ما كان ينبغي أبدا أن يتم القبض عليهم. ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد … كان يشك بهم ويدوس على ذيولهم. كان ذلك الفتى …

استياء.

نجح الكونت أخيرًا .. نجح في إثبات نفسه ، كـأحمق . فقط الحمقى من لم يتمكنوا في التفرقة بين الفرع العادي و الأثر المقدس . بسبب إدعاءاته الفاحشة ابتسم لويد وهو يدير رأسه للجانب . أخذ الأثر من يد فنسنت و سلمها للكونت .

فكر فينسنت للحظة ، ثم تحدث بمجرد أن تذكر شيئًا ما.

أجاب بطريقة متوترة : “… لا”.

“أوه ، نظرًا لأن حاصل ذكاء الكونت منخفض ، فقد أخبرته بالذهاب بعيدًا عن هذا المكان. يبدو أن كلماتي كانت بمثابة صدمة له “.

أعاد تريستان فحص البيانات التي قدمها الكونت بيوبورت كدليل. في البداية ، أعمى شعور تريستان بالخيانة. لذلك لم يكن قادرًا على فحص المستندات. ولكن الآن بعد أن ظهرت الحقيقة ، تمكن من رؤية بعض الثغرات. على سبيل المثال ، تم توثيق كل شيء من أفعال فينسنت التافهة إلى سقوطه الكبير.

بدى الصبي نادمًا قليلاً .
حسناً ، في الحقيقة لم يكن يشعر بأى ندم .

في هذه اللحظة ، قابلت عيناه عيون آريا . ثم سقط فكاه من الصدمة .

أجاب الكونت بعد أن فكرت في الكلمات :”لم أكن افهم في ذلك الوقت ! أنا فقط كنت أريد أن تواجه الحقيقة !”

قرر أنه يجب عليه الخروج من هذا الموقف بسرعة.

يا له من هراء!
بالطبع ، كان يتمنى موت الصبي عندما سمع كلماته المتغطرسة.
ومع ذلك ، لم يكن الكونت واضحًا جدًا لاتهام الابن الثاني للدوق الأكبر لمجرد أنه أصيب بالجنون.

تريستان ، الذي كان صامتًا طوال الوقت ، تحدث أخيرًا  : “لماذا كنت في عرين التغذية؟”

“حسنًا ، أنظر لنفسكَ الآن ، إن كنتَ تريد أن تتهمني بكوني جاسوسًا ، كان عليكَ استثمار بعض الوقت .”
“عذرًا ؟”
“ما قصدته هو أنه لم يكن عليكَ إسقاط كل التهم مرة واحدة . كان يجب أن تجعل الدوق الأكبر يشك بي شيئًا فشيئًا . و أن تجعله يرى الأخطاء الصغيرة أولاً حتى يفقد ثقته بي بالكامل .”

بدى الصبي نادمًا قليلاً . حسناً ، في الحقيقة لم يكن يشعر بأى ندم .

تابع فنسنت :”أشعر و كأن ذكائي ينخفض إلى مالا نهاية عندما أكون معك في نفسك المكان أيها الكونت .”

بدى الصبي نادمًا قليلاً . حسناً ، في الحقيقة لم يكن يشعر بأى ندم .

وبهذا ، أنهى فينسنت كلامه.
بالطبع ، لقد فهم سبب تحرك الكونت بسرعة. مع ذلك ، أراد أن يضايقه عن قصد.
تم عكس الوضع بسرعة.

‘كيف بحق الله ….؟’

‘لماذا ، هذا الفاسق ! أعرف سبب زحفه بقدميه إلى عرين الغذاء !’

في البداية ، اعتقد الكونت بيوبورت أن آريا لا تشكل أي تهديد. تم انتزاع لقب ابنه بسببها ، لكن لا بأس بذلك. كان يمكن أن يكون مجرد صدفة بعد كل شيء. لكنه كان مخطئا. لقد أدت إلى هزيمته لأنه أضاع فرصة التخلص منها مسبقًا. أراد الكونت بيوبورت أن يلعن الطفلة ، لكنه لم يستطع فعل ذلك بحضور رجال ڤالننتين الثلاثة أمامه.

لكن هذه المرة ، لم يستطع الكونت بيوبورت قول أي شيء.
الحديث عن تاريخ فنسنت لن يغير الموقف ، وقد يكلفه فقط الكشف عن أسراره عن طريق الخطأ.

حُكم الحاكم .

“لماذا تحمل ضغينة ضدي؟ ما نوع العلاقة التي نمتلكها والتي ستلقي باللوم فيها عليّ؟ ”
“هذا يستغرق وقتًا طويلاً جدًا.”

“دعونا نجربها ، هل نفعل ؟” “…….!” “آه هذا صحيح ، تصادف وجود شخص أمامنا يُمكن من خلاله تأكيد الأمر.” قال بنبرة ساخرة .

قطع لويد أعذار الكونت التي كررها إلى ما لا نهاية.

تابع فنسنت :”أشعر و كأن ذكائي ينخفض إلى مالا نهاية عندما أكون معك في نفسك المكان أيها الكونت .”

قال قبل رمي الأثر تجاهه : “فقط اثبت براءتك باستخدام هذا.”

تصلب الكونت حيث سقط الأثر بين ذراعيه فجأة . شعر بالإختناق فجأة أمسكت آريا بكم لويد .

تصلب الكونت حيث سقط الأثر بين ذراعيه فجأة .
شعر بالإختناق
فجأة أمسكت آريا بكم لويد .

“… عند مراجعة التشريع الجديد ، استخدم التابعون مفردات خفية أو أضافوا بيانات زائفة قديمة للتلاعب بالقانون ،” قالها ، كلمات باردة مثل الجليد.

“ماذا ؟”

كان السكرتير ، بارون ستيوارت ، مرتبكًا وحدق في فينسنت. ومع ذلك ، بدا الصبي كما لو كان متفاجئًا أيضًا. وهكذا ، حدق الكتتب في آريا ، مندهشًا من كيفية معرفتها لخططه.

عبس لويد من شدة الانزعاج .
قامت آريا بإمالة رأسها حتى يتمكن لويد من رؤية فمها عن عثب ، ثم حركت فمها .

“أنا … أعتذر بشدة. أعتذر وأقر بأن كل شيء كان مجرد سوء فهم “، ابتسم وهو يتصبب عرقا باردا.

–التلاعب بالقوانين .
“التلاعب بالقوانين ….؟”

نقل لويد كلمات آريا كما هي ، وعندما أدرك ما تعنيه ، أصبح تعبيره باردًا.
بدأت عيناه اللتان كانتا ذات لون هادئ مثل سماء الليل تعج بالغضب تدريجياً .

‘كيف بحق الله ….؟’

“… عند مراجعة التشريع الجديد ، استخدم التابعون مفردات خفية أو أضافوا بيانات زائفة قديمة للتلاعب بالقانون ،” قالها ، كلمات باردة مثل الجليد.

عبس لويد من شدة الانزعاج . قامت آريا بإمالة رأسها حتى يتمكن لويد من رؤية فمها عن عثب ، ثم حركت فمها .

نسي التابعون أن يتنفسوا ، وتساءلوا عما إذا كانوا يحلمون بالفعل.
بدلا من ذلك ، كانوا يأملون أنهم كانوا يحلمون.

‘هذا غير منطقي!’ ‘لا يمكن… ؟!’ ‘كيف علمت؟ إنها مجرد طفلة!’

‘هذا غير منطقي!’
‘لا يمكن… ؟!’
‘كيف علمت؟ إنها مجرد طفلة!’

‘لهذا السبب قرروا إسقاطه أولاً …’

لم يلاحظ أحد فسادهم.
ما كان ينبغي أبدا أن يتم القبض عليهم.
ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد … كان يشك بهم ويدوس على ذيولهم.
كان ذلك الفتى …

“هل أنت جاسوس من فئران الحضيض؟”

فنسنت.

بالطبع ، لم يحدث شيء. تم تبرئة فنسنت. في بضع ثوان. الموقف ، الذي بدا من غير المرجح أن ينقلب ، تمت مواجهته بسهولة في لحظة من أصابع الفتاة الصغيرة.

أدرك السيد الشاب الثاني في ڤالنتين أن هناك شيئًا خاطئًا في القانون.
لهذا السبب كان عالقًا في المكتبة طوال الوقت ، يقرأ مخطوطات التدوين.
تحديد الاختلافات بمقارنة القانون القديم بالتعديل الجديد.
كان التوابع الذين شاركوا في هذا الفعل مرعوبين حتمًا عندما سمعوا عن تحرك السيد الشاب.

“إذًا ، لماذا لا يخبر الكونت بيوبورت الأثر المقدس بنفسه ؟ هنا … حاول أن تقول أنا بريء .”

‘لهذا السبب قرروا إسقاطه أولاً …’

“آثار مقدسة ؟ لم أسمع من قبل بمثل هذا الشيء . ما الذي يُمكن أن تفعله هذه الآثار ؟” سأل الكونت .

لكن كيف بحق العالم عرفت الآنسة الصغيرة بشأن هذا ؟

أجاب الشاب: “عندما نعترف أمام الحاكم ، يجب على المرء أن يقول الحقيقة دائمًا. إذا حاول المرء أن يخدع الحاكم ، فسيقع عليه الحكم ، وسيُدان على خطاياه .”

‘لكن ، هل تحدث السيد الشاب الثاني حتى عن ذلك ؟ إلى الحد الذي يعرفه الطفل ؟’
‘لكن ماكان يجب أن يعرف حتى لو جمع الكثير من الأدلة!’

نسي التابعون أن يتنفسوا ، وتساءلوا عما إذا كانوا يحلمون بالفعل. بدلا من ذلك ، كانوا يأملون أنهم كانوا يحلمون.

كان السكرتير ، بارون ستيوارت ، مرتبكًا وحدق في فينسنت.
ومع ذلك ، بدا الصبي كما لو كان متفاجئًا أيضًا.
وهكذا ، حدق الكتتب في آريا ، مندهشًا من كيفية معرفتها لخططه.

في تلكَ اللحظة ، حركت آريا شفتيها . قام لويد الذي كان يفهم تحرك شفتيه بإلقاء كلماتها .

‘كيف بحق الله ….؟’

“هل سبق لكَ أن اسألت إلى منزل ڤالتين في أى لحظة ؟”

في هذه اللحظة ، قابلت عيناه عيون آريا .
ثم سقط فكاه من الصدمة .

“حسنًا ، أنظر لنفسكَ الآن ، إن كنتَ تريد أن تتهمني بكوني جاسوسًا ، كان عليكَ استثمار بعض الوقت .” “عذرًا ؟” “ما قصدته هو أنه لم يكن عليكَ إسقاط كل التهم مرة واحدة . كان يجب أن تجعل الدوق الأكبر يشك بي شيئًا فشيئًا . و أن تجعله يرى الأخطاء الصغيرة أولاً حتى يفقد ثقته بي بالكامل .”

‘بالتأكيد ….!’

وبهذا ، أنهى فينسنت كلامه. بالطبع ، لقد فهم سبب تحرك الكونت بسرعة. مع ذلك ، أراد أن يضايقه عن قصد. تم عكس الوضع بسرعة.

المستندات !

أجاب بطريقة متوترة : “… لا”.

–ترجمة إسراء

“لا ، مطلقًا .”

“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تتقدم بوقاحة كما لو كان لديك إحساس فاضل بالعدالة والولاء لي؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط