نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 29

‘قد يكون ذلك بسبب الوثائق التي اسقطتها عندما اصطدمت بها .’

نظر الكونت حوله يائسًا طالبًا المساعدة. ومع ذلك ، فإن التابعين الآخرين تجنبوا نظرة الكونت. في غياب أي تردد ، صرَّ بوبورت بأسنانه. لم يكن لديه خيار سوى الإجابة. لقد عرف الجواب بالفعل منذ اللحظة التي ظهرت فيها الآثار المقدسة.

تتألف الوثائق من معلومات موجزة بشأن مراجعة القانون .
فقط التابعين سُمح لهم برؤيتها.
لكن سيكون من المستحيل على الناس العاديين فهم مشروع القانون ، فقط أولئك الذين درسوا القانون منذ الطفولة سيكونون قادرين على ذلك!
لم يستطع تصديق ذلك.

رفع لويد سيفه وأشار إلى عنق الكونت دون أن ينبس ببنت شفة.

‘هل اكتشفت كل شيء بينما كنت مشغولاً بالتقاط الأوراق المتناثرة؟ لكن أليست هي مجرد طفلة في العاشرة من عمرها ؟! هذا سخيف!’

‘على الرغم من أنني قد تزوجت من إمرأة خبيثة من العائلة الإمبراطورية .’

كلام آريا لم ينته عند هذا الحد .

“ماذا؟! أنا فقط اتبعت تعليماتك! ألم تعدني بترقيتي إلى مسؤول تنفيذي إذا اتبعت أوامرك؟ ” “أوه ، ومتى فعلت ذلك ؟! لا تختلق الأكاذيب، أيها الكاذب !”

“الاستجداء ، وإنشاء مؤسسات كاذبة ، والاختلاس ، والتهرب الضريبي ، والتحيز ضد المرأة … والكثير من الأشياء التي لا نهاية لها . هل تجرؤ على محاولة خداع بيت فالنتين بارتكاب هذه الأنواع من الجرائم؟؟”

اندهش لويد للحظة . هل تم طرده لكونه طفلاً ؟

لم يرفع لويد صوته ، لكنه بدا كما لو كان خاليًا تمامًا من العاطفة ، باردًا مثل الجليد.

لقد كان خطأ فادحًا .

“كيف تجرؤ؟”

‘سيئة و أنانية .’

اللعنة .
تصبب الكاتب عرقًا باردًا .
على الرغم من أن التابعين كانوا يجهلون القانون ، إلا أنهم كتبوا ونظموا الوثائق ورتبوها بقدر الإمكان. لكن في النهاية ، لا يزال فسادهم عالقًا.

أجاب لويد :”نعم ، هذا صحيح .”

لقد كان خطأ فادحًا .

“كيف تجرؤ؟”

“هل هذه التقارير صحيحة؟”
“……”
“سألت إذا كانت هذه التقارير صحيحة ، يا كونت بيوبورت ،” سأل تريستان بينما كان يحدق في آريا بنظرة غريبة.

“ماذا؟! أنا فقط اتبعت تعليماتك! ألم تعدني بترقيتي إلى مسؤول تنفيذي إذا اتبعت أوامرك؟ ” “أوه ، ومتى فعلت ذلك ؟! لا تختلق الأكاذيب، أيها الكاذب !”

رفع لويد سيفه وأشار إلى عنق الكونت دون أن ينبس ببنت شفة.

و من المثير للدهشة أن الآثار المقدسة لم يكن لها أي رد فعل ، مما يعني أن كلمات الكاتب كانت الحقيقة.

“لـ -لماذا أنا ؟”

تحولت عيون التابعين إلى الكونت بيوبورت.
كان الجواب واضحا. نظرًا لأنه كان الشخص الذي يحمل الآثار المقدسة ، كان من الواضح أنه سيكون ممثلًا للأتباع.

اللعنة . تصبب الكاتب عرقًا باردًا . على الرغم من أن التابعين كانوا يجهلون القانون ، إلا أنهم كتبوا ونظموا الوثائق ورتبوها بقدر الإمكان. لكن في النهاية ، لا يزال فسادهم عالقًا.

‘ماذا يجب أن أفعل؟!’

بفضل آريا ، تمكن فينسنت من تجنب الطرد بتهمة كاذبة. حتى أنها تعاملت مع جميع التابعين الفاسدين دفعة واحدة.

نظر الكونت حوله يائسًا طالبًا المساعدة.
ومع ذلك ، فإن التابعين الآخرين تجنبوا نظرة الكونت.
في غياب أي تردد ، صرَّ بوبورت بأسنانه.
لم يكن لديه خيار سوى الإجابة.
لقد عرف الجواب بالفعل منذ اللحظة التي ظهرت فيها الآثار المقدسة.

سحب السيف من غمد فارسه.

“كح! بارون ستيوارت ، لقد ارتكبت خطيئة جسيمة.”

“هذا الفتى ، إنه مجنون ! أن تفكر في أخذ الطعام من عرين الطعام ، أم أنكَ تريد حمايتها ؟ أم ستأخذ والدتكَ إلى نهايتها ؟ في كلا الحالتين أنا لن أسمح بحدوث ذلك !”

قام الكونت بتسليم الآثار المقدسة إلى الكاتب الواقف بجانبه.

توقف صوت التنفس تماما. والدم الأحمر غارقًا في الأرض. الآن كل ما تبقى في القبو هم الرجال الثلاثة لڤالنتين ، والصقور السوداء ، والفرائس ، وآريا .

“ماذا؟! أنا فقط اتبعت تعليماتك! ألم تعدني بترقيتي إلى مسؤول تنفيذي إذا اتبعت أوامرك؟ ”
“أوه ، ومتى فعلت ذلك ؟! لا تختلق الأكاذيب، أيها الكاذب !”

تساءل عن الشيء الذي كانت مقدمة على فعله .

و من المثير للدهشة أن الآثار المقدسة لم يكن لها أي رد فعل ، مما يعني أن كلمات الكاتب كانت الحقيقة.

“هل تعرف جلالتكَ أنه يخرج و يدخل إلى الحضيض لمدة خمس سنوات ؟! إنه يخطط لإخراج بائعة الهوى .. لا ، الفريسة من الحضيض !”

نقرت آريا على لسانها :’لقد حفر قبره بنفسه .’

هذا ما كان يحاول فنسنت أن يخفيه. يعتبر كونك إبن فريسة وصمة عار في الدوقية الكبرى . لقد كان من المحرمات وطُرد العديد من الأطفال بسبب هذا . كانت والدة فنسنت البيولوچية بائعة هوى من الحضيض.

استمر التابعون في تمرير النظرات تجاه بعضهم البعض ، فقط لكي يدركوا متأخراً أنهم يدمرون أنفسهم بأنفسهم .

لقد كان خطأ فادحًا .

“هل تعلم أنك تلاعبت بقانون الدوقية الكبرى؟” تحدث تريستان أخيرًا.

‘هاه….؟’

سحب السيف من غمد فارسه.

“ماذا؟! أنا فقط اتبعت تعليماتك! ألم تعدني بترقيتي إلى مسؤول تنفيذي إذا اتبعت أوامرك؟ ” “أوه ، ومتى فعلت ذلك ؟! لا تختلق الأكاذيب، أيها الكاذب !”

“سأتخلص منكم جميعًا.”

لاحظت آريا أن يد فنسنت كلنت مرتخية . فوضعت يدها على كف الصبي و أمسكت به بإحكام . كما لو كانت تعرف بالفعل . أرادت منه أن يعرف أنه لا يوجد شيء يجعله يرتجف . لم يكن لديه ما يرتجف منه . اليد التي غطت عينيها و اذنيها جفلت في نفس الوقت .

ارتجفت آريا .

“هذا الفتى ، إنه مجنون ! أن تفكر في أخذ الطعام من عرين الطعام ، أم أنكَ تريد حمايتها ؟ أم ستأخذ والدتكَ إلى نهايتها ؟ في كلا الحالتين أنا لن أسمح بحدوث ذلك !”

لقد شعرت بنية القتل هذه من قبل.
في جبال إنغو حيث قابلت تريستان لأول مرة ، وعندما دخل لويد القصر لأول مرة.
الهالة الغامرة التي تجعل وجود المرء يشعر وكأنه مجرد نملة.

كانت سلطة مطلقة ولا تتوقف . بمجرد أن تحصل عليها لن يستطيع أحد تحدي سلطتها ، يُمكن فقط أن يتم انتزاعها من قبل الناس من نفس المستوى أو أعلى .

“……….”

لقد كان خطأ فادحًا .

كان لويد على وشك سحب سيفه ، ومع ذلك توقف بمجرد النظر إلى آريا .
وبتنهد قصير رفع يده ووضعها أمام عيون آريا .
في الوقت نفسه ، سمعت آريا صوت شفرة تقطع الهواء .
بدلاً من صوت القطع الحاد … بدا الأمر أكثر من كونه … فظاظة .

حتى لو قام فينسنت بسد آذان أريا ، فلا يزال بإمكانها سماع كل شيء.

“كن رحيمًا ! آهغ !”
“نعم يا صاحب السمو من فضلك… يا إلهي .”

لقد كان خطأ فادحًا .

كان من الممكن سماع صراخ التابعين ، الواحد تلو الآخر ، حتى توقف أخيرًا …
تلك كانت أنفاسهم الأخيرة .
دخلت رائحة الدم إلى أنفها.
فجأة ، اقترب فينسنت من آريا وغطى أذنيها بكلتا يديه.

حتى لو قام فينسنت بسد آذان أريا ، فلا يزال بإمكانها سماع كل شيء.

‘هاه….؟’

“هل تريد أن تعلم لماذا لا يريد ان يخبركَ السيد الشاب الثاني عن سبب تواجده في عرين الغداء ؟ هذا بسبب أن والدته بائعة هوى !” “هوية والدته لا تزعجني .”

آريا وقفت في حيرة. كانت بصرها مغطى والآن أذنيها مسدودتان.
ملأ نداء الكونت بيوبورت الأخير الطابق السفلي.

تحدث تريستان كما لو أنه قد قرأ أفكار آريا :”لا يهم من أين يكون .”

“سموك … أرجوك اسمع كلام هذا العبد المتواضع! في الحقيقة ، أنا هنا لأنني أعرف سرًا عظيمًا .”

لماذا ؟ الآن فقط … بذل لويد قصارى جهده لتهدئة تعبيرات وجهه ، لكن بلا فائدة مازال يبدوا حزينًا .

الكونت لا يمكن أن يموت وحيدًا .
الآن ، بعد أن وصلت الأمور إلى هذه النقطة ، كان يريد إسقاط السيد الشاب الثاني معه .

أخرج الصبي من جيبه الداخلي البطاقة التي سلمتها آريا له .

“هل تريد أن تعلم لماذا لا يريد ان يخبركَ السيد الشاب الثاني عن سبب تواجده في عرين الغداء ؟ هذا بسبب أن والدته بائعة هوى !”
“هوية والدته لا تزعجني .”

كان من الممكن سماع صراخ التابعين ، الواحد تلو الآخر ، حتى توقف أخيرًا … تلك كانت أنفاسهم الأخيرة . دخلت رائحة الدم إلى أنفها. فجأة ، اقترب فينسنت من آريا وغطى أذنيها بكلتا يديه.

عرف الكونت أن الدوق سوف يجيب بذلك .
لكن هذا لا يهم.
بعد لحظة توقف ، أظهر الكونت ابتسامة ملتوية لفنسنت .
ارتجفت يد الصبي التي كانت ملفوفة حول أذن آريا من الخوف.

لقد كان الكونت يعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الدوق الأكبر هذا .

تحدث الكونت بنبرة أكثر دراماتيكية ، “إنه ابن فريسة.”

قال تريستان وهو يجبرهم على الخروج من القبو “الآن ، أخرجوا الصغار من هذه الغرفة”.

هذا ما كان يحاول فنسنت أن يخفيه.
يعتبر كونك إبن فريسة وصمة عار في الدوقية الكبرى . لقد كان من المحرمات وطُرد العديد من الأطفال بسبب هذا .
كانت والدة فنسنت البيولوچية بائعة هوى من الحضيض.

فجأة …

بالإضافة إلى ذلك ، قطعت والدته لسانها طواعية لتصبح فريسة لجرذ الحضيض.
لحسن الحظ ، هرب فنسنت قبل قطع لسانه وتوجه إلى قصر ڤالنتين.
ومثل المعجزة ، تم تبنيه باعتباره الابن الثاني للدوق الأكبر ، على الرغم من وجود القليل جدًا من دم عيد ڤالنتين يجري في عروقه.

“….؟”

“الجميع يعلم أن أطفال تكون يدهم اليمنى ، يتم تغذية نسل الفريسة ليصبح فريسة أخرى ، الجميع بلا استثناء !”

بالإضافة إلى ذلك ، قطعت والدته لسانها طواعية لتصبح فريسة لجرذ الحضيض. لحسن الحظ ، هرب فنسنت قبل قطع لسانه وتوجه إلى قصر ڤالنتين. ومثل المعجزة ، تم تبنيه باعتباره الابن الثاني للدوق الأكبر ، على الرغم من وجود القليل جدًا من دم عيد ڤالنتين يجري في عروقه.

سمع الكونت القصة في بيت دعارة.
صبي نبيل يشبه الملائكة بعيون زرقاء أشقر يزور باستمرار عرين التغذية في الحضيض.
لم يسمع بهذه الشائعات إلا بعد رشوة مجموعة من العاهرات .[اعذروني ع الألفاظ هي كدا ??]

***

‘لأن السر الأكثر دموية هو أن تتجول في أحلك مكان و ليس في ألمع مكان .’

لاحظت آريا أن يد فنسنت كلنت مرتخية . فوضعت يدها على كف الصبي و أمسكت به بإحكام . كما لو كانت تعرف بالفعل . أرادت منه أن يعرف أنه لا يوجد شيء يجعله يرتجف . لم يكن لديه ما يرتجف منه . اليد التي غطت عينيها و اذنيها جفلت في نفس الوقت .

لقد كان الكونت يعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الدوق الأكبر هذا .

كان لويد على وشك سحب سيفه ، ومع ذلك توقف بمجرد النظر إلى آريا . وبتنهد قصير رفع يده ووضعها أمام عيون آريا . في الوقت نفسه ، سمعت آريا صوت شفرة تقطع الهواء . بدلاً من صوت القطع الحاد … بدا الأمر أكثر من كونه … فظاظة .

“هل تعرف جلالتكَ أنه يخرج و يدخل إلى الحضيض لمدة خمس سنوات ؟! إنه يخطط لإخراج بائعة الهوى .. لا ، الفريسة من الحضيض !”

“كح! بارون ستيوارت ، لقد ارتكبت خطيئة جسيمة.”

لطالما اعتقد الكونت بيوبورت أن فنسنت قبيحًا للعين .

توقف صوت التنفس تماما. والدم الأحمر غارقًا في الأرض. الآن كل ما تبقى في القبو هم الرجال الثلاثة لڤالنتين ، والصقور السوداء ، والفرائس ، وآريا .

‘على الرغم من أنني قد تزوجت من إمرأة خبيثة من العائلة الإمبراطورية .’

كان لويد على وشك سحب سيفه ، ومع ذلك توقف بمجرد النظر إلى آريا . وبتنهد قصير رفع يده ووضعها أمام عيون آريا . في الوقت نفسه ، سمعت آريا صوت شفرة تقطع الهواء . بدلاً من صوت القطع الحاد … بدا الأمر أكثر من كونه … فظاظة .

على الرغم من أن المنزل كان ثريًا للغاية ، إلا أن الكونت لم يكن راضيًا وتزوج ابنة أخت الإمبراطور الراحل.
كانت زوجته ، ابنة أخت الإمبراطور الراحل ، موضع تقدير من قبل الإمبراطور الراحل نفسه ، وبالتالي ، تمكن من إقامة علاقة مع العائلة الإمبراطورية.

اللعنة . تصبب الكاتب عرقًا باردًا . على الرغم من أن التابعين كانوا يجهلون القانون ، إلا أنهم كتبوا ونظموا الوثائق ورتبوها بقدر الإمكان. لكن في النهاية ، لا يزال فسادهم عالقًا.

ومع ذلك ، فقد تم طرده بالكامل من الحكومة الإمبراطورية منذ وفاة الإمبراطور الراحل.
من ناحية أخرى ، اعتبر فنسنت عبقريًا وتم مدحه لكونه قريبًا من ڤالنتاين.

“……….”

لماذا كان العالم غير عادل إلى هذا الحد؟

وتابع :”كما تعلم ، لم يسمعني أحد أقول أحد نفس الشيء ثلاث مرات .”

‘لماذا يقول الناس أن النبلاء فقط من يحملون الدماء الزرقاء ؟ لأن الحاكم من اختارنا !’

‘لماذا يقول الناس أن النبلاء فقط من يحملون الدماء الزرقاء ؟ لأن الحاكم من اختارنا !’

فلماذا الكونت وزوجته وأولاده يعيشون أقل من ابن فريسة الجرذان ؟
كان هذا سخيفًا .

‘هذا ليس ما أردت أن تتمناه ..’

“هذا الفتى ، إنه مجنون ! أن تفكر في أخذ الطعام من عرين الطعام ، أم أنكَ تريد حمايتها ؟ أم ستأخذ والدتكَ إلى نهايتها ؟ في كلا الحالتين أنا لن أسمح بحدوث ذلك !”

قال تريستان وهو يجبرهم على الخروج من القبو “الآن ، أخرجوا الصغار من هذه الغرفة”.

حتى لو قام فينسنت بسد آذان أريا ، فلا يزال بإمكانها سماع كل شيء.

كلام آريا لم ينته عند هذا الحد .

“جلالتك ، لا يجب أن تدع هذا يحدث إن الدوقية الكبرى على المحك ! حتى لو كان يبدوا بخير الآن ، فقد تعرض بالفعل لغسيل الدماغ ! حتى لو كان على ما يرام الآن فسوف يتأثر بوالدته عاجلًا أم آجلاً !” صرخ الكونت بصوت يغلي من الشر .

لقد كان خطأ فادحًا .

لاحظت آريا أن يد فنسنت كلنت مرتخية .
فوضعت يدها على كف الصبي و أمسكت به بإحكام .
كما لو كانت تعرف بالفعل .
أرادت منه أن يعرف أنه لا يوجد شيء يجعله يرتجف .
لم يكن لديه ما يرتجف منه .
اليد التي غطت عينيها و اذنيها جفلت في نفس الوقت .

“كيف تجرؤ؟”

فجأة …

تحرك شيء معدني في الهواء .

تحدث تريستان كما لو أنه قد قرأ أفكار آريا :”لا يهم من أين يكون .”

[من ثم ، أفعل ما أقول .]

وتابع :”كما تعلم ، لم يسمعني أحد أقول أحد نفس الشيء ثلاث مرات .”

“كيف تجرؤ؟”

تحرك شيء معدني في الهواء .

لقد كان الكونت يعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها الدوق الأكبر هذا .

“لأنني قد قتلتهم جميعًا .”

و من المثير للدهشة أن الآثار المقدسة لم يكن لها أي رد فعل ، مما يعني أن كلمات الكاتب كانت الحقيقة.

توقف صوت التنفس تماما.
والدم الأحمر غارقًا في الأرض.
الآن كل ما تبقى في القبو هم الرجال الثلاثة لڤالنتين ، والصقور السوداء ، والفرائس ، وآريا .

تحدث بهدوء :”لقد فعلت ما طلبتيه .”

قال تريستان وهو يجبرهم على الخروج من القبو “الآن ، أخرجوا الصغار من هذه الغرفة”.

–ترجمة إسراء .

***

‘هل اكتشفت كل شيء بينما كنت مشغولاً بالتقاط الأوراق المتناثرة؟ لكن أليست هي مجرد طفلة في العاشرة من عمرها ؟! هذا سخيف!’

رافقت الصقور السوداء الأطفال إلى القاعة .
ثم انحنوا و تراجعوا .

كان من الممكن سماع صراخ التابعين ، الواحد تلو الآخر ، حتى توقف أخيرًا … تلك كانت أنفاسهم الأخيرة . دخلت رائحة الدم إلى أنفها. فجأة ، اقترب فينسنت من آريا وغطى أذنيها بكلتا يديه.

“……….”

لماذا كان العالم غير عادل إلى هذا الحد؟

اندهش لويد للحظة .
هل تم طرده لكونه طفلاً ؟

لماذا كان العالم غير عادل إلى هذا الحد؟

‘عندما تكون مشكلة عائلية كبيرة ….’

“الجميع يعلم أن أطفال تكون يدهم اليمنى ، يتم تغذية نسل الفريسة ليصبح فريسة أخرى ، الجميع بلا استثناء !”

أراد العودة إلى هناك .
فجأة رأى آريا من زاوية عينيه .
خفف تعبيرات وجهه .

أجاب لويد :”نعم ، هذا صحيح .”

“….؟”

“ماذا؟! أنا فقط اتبعت تعليماتك! ألم تعدني بترقيتي إلى مسؤول تنفيذي إذا اتبعت أوامرك؟ ” “أوه ، ومتى فعلت ذلك ؟! لا تختلق الأكاذيب، أيها الكاذب !”

لماذا ؟ الآن فقط …
بذل لويد قصارى جهده لتهدئة تعبيرات وجهه ، لكن بلا فائدة مازال يبدوا حزينًا .

تحدث الكونت بنبرة أكثر دراماتيكية ، “إنه ابن فريسة.”

تحدث بهدوء :”لقد فعلت ما طلبتيه .”

على الرغم من أن المنزل كان ثريًا للغاية ، إلا أن الكونت لم يكن راضيًا وتزوج ابنة أخت الإمبراطور الراحل. كانت زوجته ، ابنة أخت الإمبراطور الراحل ، موضع تقدير من قبل الإمبراطور الراحل نفسه ، وبالتالي ، تمكن من إقامة علاقة مع العائلة الإمبراطورية.

أخرج الصبي من جيبه الداخلي البطاقة التي سلمتها آريا له .

على الرغم من أن المنزل كان ثريًا للغاية ، إلا أن الكونت لم يكن راضيًا وتزوج ابنة أخت الإمبراطور الراحل. كانت زوجته ، ابنة أخت الإمبراطور الراحل ، موضع تقدير من قبل الإمبراطور الراحل نفسه ، وبالتالي ، تمكن من إقامة علاقة مع العائلة الإمبراطورية.

[هل السلطة التي منحتني إياها لا تزال سارية ؟]

نقرت آريا على لسانها :’لقد حفر قبره بنفسه .’

في المرة الأولى التي رأى البطاقة فيها فكر :’بالطبع هي كذلك .’

“……….”

كانت سلطة مطلقة ولا تتوقف . بمجرد أن تحصل عليها لن يستطيع أحد تحدي سلطتها ، يُمكن فقط أن يتم انتزاعها من قبل الناس من نفس المستوى أو أعلى .

–ترجمة إسراء .

أجاب لويد :”نعم ، هذا صحيح .”

“كح! بارون ستيوارت ، لقد ارتكبت خطيئة جسيمة.”

تساءل عن الشيء الذي كانت مقدمة على فعله .

ارتجفت آريا .

[من ثم ، أفعل ما أقول .]

[من ثم ، أفعل ما أقول .]

فجأة أعطته آريا أمراً .
لقد كان أكثر شيء لا يُصدق اختبره لويد في حياته .
لو يكن يتخيل أن تستعمل السلطة التي أعطاها لها لتأمره .
ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر. لذلك تبعها لبقية اليوم ، دون أن يعرف نوع الأمر الذي كانت على وشك إصداره.
ومع ذلك ، توقع لويد أن تكون أوامرها أكثر شبهاً بالبشر.

و من المثير للدهشة أن الآثار المقدسة لم يكن لها أي رد فعل ، مما يعني أن كلمات الكاتب كانت الحقيقة.

‘سيئة و أنانية .’

“سأتخلص منكم جميعًا.”

بالطبع ، كان بعيدًا تمامًا عن ما كان بتخيله .

حتى لو قام فينسنت بسد آذان أريا ، فلا يزال بإمكانها سماع كل شيء.

‘لم أعطيها السلطة لاستخدامها بهذا الغرض.’

“لأنني قد قتلتهم جميعًا .”

بفضل آريا ، تمكن فينسنت من تجنب الطرد بتهمة كاذبة. حتى أنها تعاملت مع جميع التابعين الفاسدين دفعة واحدة.

هذا ما كان يحاول فنسنت أن يخفيه. يعتبر كونك إبن فريسة وصمة عار في الدوقية الكبرى . لقد كان من المحرمات وطُرد العديد من الأطفال بسبب هذا . كانت والدة فنسنت البيولوچية بائعة هوى من الحضيض.

رغم ذلك ، كانت النتيجة جيدة.

[هل السلطة التي منحتني إياها لا تزال سارية ؟]

‘هذا ليس ما أردت أن تتمناه ..’

“الاستجداء ، وإنشاء مؤسسات كاذبة ، والاختلاس ، والتهرب الضريبي ، والتحيز ضد المرأة … والكثير من الأشياء التي لا نهاية لها . هل تجرؤ على محاولة خداع بيت فالنتين بارتكاب هذه الأنواع من الجرائم؟؟”

–ترجمة إسراء .

أراد العودة إلى هناك . فجأة رأى آريا من زاوية عينيه . خفف تعبيرات وجهه .

“كيف تجرؤ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط