نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 34

(صورة)

(صورة)

“أيها الأمير !”

‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’

في ذلكَ الوقت ، جف قناع الأرنب تمامًا بعد الاستحمام .
فجأة فُتِح الباب .

“سمعت أنكَ كنتَ تحت المطر مع الآنسة ، ماذا حدث ؟”

كان السؤال عما إن كان يمكنها أن تكون أرنبًا مهما كانت قبيحة . اسم مستعار يمزج بين المرح اللامبالي و الطفولة .

هرعت دانا و فصلت بين آريا و لويد .
ربما ركضت بعد أن استيقظت من النوم مباشرةً ، شعرها كان فوضويًا وملابسها ولكن مظهرها الأنيق لم يختفِ .

“قناعكِ كله مبلل .”

“هل قمتَ بتهديدها مرة أخرى ؟”

لاحظت دانا التوتر الخفي الذي كان يتدفق بين الإثنين .

لاحظت دانا التوتر الخفي الذي كان يتدفق بين الإثنين .

لاحظت دانا التوتر الخفي الذي كان يتدفق بين الإثنين .

‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’

‘حمدًا لله .’

على أى حال ، لقد كانت هي من ارتكبت الخطأ ، لذا هزت آريا رأسها و أمسكت بحافة ملابس دانا .
لم يكن لويد يهتم حقًا ما إن تم فهمه بشكل خاطئ أم لا ، لكنه كان يحدق في آريا بعنف .
كانت نظرته شبيهة بالشفرة الباردة .
إذا كان قادرًا على قتل شخص ما بعينيه لكان قد طعنه حتى الموت .

“لا يهمني كيف تبدو الأرنبة .”

“ماذا حد لكما ؟

“لا يهمني كيف تبدو الأرنبة .”

كانت دانا تعرف لويد كمربيته أيضًا .
حتى في عينيها ، كان جو لويد غير عادي .
نظرت دانا للإثنان بالتناوب و كأنها في ورطة .

–ألن تطردني ؟

“أرنبة لا تعرف الخوف .”

“………….”

هل هو يناديني ؟
أمالت آريا رأسها .

‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’

“المرة الأولى … لا ، لا شيء .”

–ألن تطردني ؟

شعرت و كأنني قد سمعت كلمة صغيرة .
بدا أن لويد غاضب و ابتلع عواطفه و فرك خده بيده بقوة .
حتى تحول لون خديه الناعمين إلى اللون الأحمر .
على الرغم من ذلك عادت تعابيره طبيعية كما لو أن لا شيء حدث .

‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’

[أول مرة ؟]

[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]

التقطت آريا البطاقة و كتبت كما لو أنها لا تستطيع توقع النتيجة النهائية .
لم تكن تتوقع أن التقبيل على الخد سيكون مرته الأولى .
إن كنتَ من عائلة نبيلة لكنت قد تلقيت قبلة خفيفة على خدك كـتحية .

“قناعكِ كله مبلل .”

‘مستحيل ؟’

نظرت آريا إلى لويد الذي كان يشعر بالتعقيد من نواح كثيرة ، وتابعت بعناية نزع قناعها . هب نسيم بارد على وجهها المتعرق البارد .

ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .

“أيها الأمير !”

‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’

“لماذا تريدين الزواج بي إلى تلكَ الدرجة ؟”

نظرت آريا إلى لويد الذي كان يشعر بالتعقيد من نواح كثيرة ، وتابعت بعناية نزع قناعها . هب نسيم بارد على وجهها المتعرق البارد .

سأل لويد .
يجب عليها شرح سبب رغبتها في أن تكون محاصرة هنا .
في نفس الوقت الذي طرح فيه السؤال أزال النظرة الدموية و بدأت عيناه تتألق بحدة بدون عاطفة .
شعرت آريا بشكل حدسي .

أنا حمقاء …؟ حسنًا ، إن العلاج أفضل من تلقي تهديدات بالقتل . أرجعت آريا عينيها . اخذ لويد نفسًا عميقًا .

‘يقول أنه سيتخذ القرار بناء على إجابتي .’

كانت دموع فسيولوچية . شعرت آريا بالارتياح لأنها لم تصدر صوتًا عندما كانت تتألم .

هل سيطردني من القلعة أم يبقيني بجانبه ؟
فأجابت .

تبع لويد الخادم و غادر الغرفة على الفور . اعتذرت دانا أيضًا وتبعت الصبي بسرعة . نظرت آريا إلى ظهورهم و شعرت بالارتياح .

[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]

“….ماذا ؟”

هذه هي مشاعرها الصادقة .

“لابدَ أنكِ كنتِ تبكين من الألم .”

“….ماذا ؟”

هل سيطردني من القلعة أم يبقيني بجانبه ؟ فأجابت .

سأل الصبي .
وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح .
فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .

“لا يهمني كيف تبدو الأرنبة .”

“أوه ، شيء عظيم …. لا ، إنها معجزة . نهضت السيدة من على فراش المرض .”

‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’

التوقيت صعب.
نظر لويد إلى آريا بتعبير قاس على وجهه و سأل .

[أول مرة ؟]

“ماذا ، هل تجاوزت العقبة ؟”
“لا ، ليس كذلك ، إنها بصحة جيدة فجأة !”
“ماهذا الهراء ؟”

‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’

سأل لويد بإثارة .
سارع ووضع يده على السيف .
يبدوا الأمر كما لو كان سيفجر رأسه إن كان هذا الأمر هراء .
لكن آريا وجدت أصابع يد الصبي ترتجف .

‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’

“جسدها ضعيف بسبب مرضها الطويل ، لكن بخلاف ذلك هي بصحة جيدة . وكأن مرضها قد اختفى ….”
“أرشدني ….”

سأل لويد . على الرغم من أنهما يعرفان أسماء بعضهما البعض لكن ظنت آريا أن عليها فعل ذلك .

تبع لويد الخادم و غادر الغرفة على الفور .
اعتذرت دانا أيضًا وتبعت الصبي بسرعة .
نظرت آريا إلى ظهورهم و شعرت بالارتياح .

–ألن تطردني ؟

‘حمدًا لله .’

أصبح تفكير لويد في أخذ حمام حتى لا أمرض عديم الفائدة .

لسبب ما كانت عيناي ضبابيتان .
سقط جسدها كما لو كان يسقط على السرير .

التوقيت صعب. نظر لويد إلى آريا بتعبير قاس على وجهه و سأل .

***

كانت دموع فسيولوچية . شعرت آريا بالارتياح لأنها لم تصدر صوتًا عندما كانت تتألم .

كانت حالة آريا الجسدية هي الأسوأ .
لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تمرض فيها بهذه الطريقة الشديدة منذ أن عادت بالزمن إلى الوراء .
بعد أن غنيت أغنية الشفاء و مساري مفتوح بالقوة ، وكانت السماء تمطر ، لقد كان من الغريب أنني كنت بخير .

شخص لا يريد شيئًا . شخص لا يقدر شيئًا .

‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’

لكن لويد قد نظر لوجهها بصمت . ثم غطى عيونها بمنشفة مبللة .

أصبح تفكير لويد في أخذ حمام حتى لا أمرض عديم الفائدة .

على أى حال ، لقد كانت هي من ارتكبت الخطأ ، لذا هزت آريا رأسها و أمسكت بحافة ملابس دانا . لم يكن لويد يهتم حقًا ما إن تم فهمه بشكل خاطئ أم لا ، لكنه كان يحدق في آريا بعنف . كانت نظرته شبيهة بالشفرة الباردة . إذا كان قادرًا على قتل شخص ما بعينيه لكان قد طعنه حتى الموت .

“أرنبة لا تعرف الخوف .”

“….ماذا ؟”

لقد كان إسمًا اعتدت على سماعه مرة واحدة .
فتحت آريا عينيها برفق .
كان لويد يواجه أشعة الشمس الشديدة التي كانت تخترق النافذة .
لقد كان وجهه الخالي من التعبيرات مبهرًا بشكل خاص .
فجأة مدّ لويد يده إليها .
ارتجف كتف آريا عندما كاد يلمس قناع الأرنب .

سأل لويد . يجب عليها شرح سبب رغبتها في أن تكون محاصرة هنا . في نفس الوقت الذي طرح فيه السؤال أزال النظرة الدموية و بدأت عيناه تتألق بحدة بدون عاطفة . شعرت آريا بشكل حدسي .

“لماذا تبكين هكذا ؟”

إنها آريا . تمتم لويد الإسم عدة مرات . كما لو كان يقوم بحفره في رأسه

مسح الصبي الدموع ولم يزل القناع .
فقط بعد رؤية الدموع على أطراف أصابعه أدركت آريا أنها كانت تبكي .

–ترجمة إسراء .

“لابدَ أنكِ كنتِ تبكين من الألم .”

“أرنبة لا تعرف الخوف .”

كانت دموع فسيولوچية .
شعرت آريا بالارتياح لأنها لم تصدر صوتًا عندما كانت تتألم .

يبدوا أن كلمة ‘زوجة’ تتردد بينهم و تذوب . ترددت آريا و لمعت عينيها ثم لعقت شفتيها .

“قناعكِ كله مبلل .”

‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’

كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .

‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’

“تعانين من حمى شديدة ، من الأفضل خلع القناع .”
“………..”
“ويجب علىّ معرفة وجه الشخص الذي سيكون زوجتي .”

‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’

على الرغم من أنه قد قال هذا بنفسه إلا أنه كان لديه تعبير صارم على وجهه .
آريا التي سمعت هذه الكلمات كان لها نفس التعبير .

‘من الممكن أن يتأذى بسبب وجهي القبيح .’

‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’

“جسدها ضعيف بسبب مرضها الطويل ، لكن بخلاف ذلك هي بصحة جيدة . وكأن مرضها قد اختفى ….” “أرشدني ….”

يبدوا أن كلمة ‘زوجة’ تتردد بينهم و تذوب .
ترددت آريا و لمعت عينيها ثم لعقت شفتيها .

–هل ستتزوجني ؟
“أنتِ من أرادت هذا .”

“قناعكِ كله مبلل .”

نعم ولكن …
اعتقدت أن هذه المرة سوف تطردني من القلعة .
في هذه المرحلة لم يكن بإمكان آريا سوى أن تُلاحظ . لقد كره لويد أصحاب الأجساد الضعيفة .
الأشخاص الضعفاء لكنها لا تقدر جسدها .
عن غير قصد ، جعله هذا ينظر لوالدته المريضة مرارًا و تكرارًا .
لقد فعلت شيئًا فظيعًا .

[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]

–لم أقصد ازعاجكَ .
“أعلم . أنتِ فقط لا يمكنكِ العناية بجروحكِ .”
–جروحي ؟
“أنتِ حمقاء ، لا تعرفين حتى أنكِ تعرضتِ للأذى .”

–ألن تطردني ؟

أنا حمقاء …؟
حسنًا ، إن العلاج أفضل من تلقي تهديدات بالقتل .
أرجعت آريا عينيها .
اخذ لويد نفسًا عميقًا .

–أنا آريا كورتيز .

“لا يهمني كيف تبدو الأرنبة .”

“ماذا ، هل تجاوزت العقبة ؟” “لا ، ليس كذلك ، إنها بصحة جيدة فجأة !” “ماهذا الهراء ؟”

منذ المرة الأولى التي قابلت فيها آريا لويد وصفها بالأرنبة .
شعر وردي و عيون حمراء .
إلى جانب ذلك ترتدي دائمًا قناع الأرنب .

[أول مرة ؟]

‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’

شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق . ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟

كان تعبيرًا غير محترمًا .
لكن بدلاً من ذلك ، شعرت آريا بالارتياح .
حتى الأصوات التي كانت حولها و تتذمر كونها يوكاي بشعة بدأت تتلاشى شيئًا فشيئًا .
كان هذا صحيحًا .
لن تستطيع إخفاء وجهها مدى الحياة عن شريك زواجها .
تدلت رموش آريا و حركت شفتيها .

هذه هي مشاعرها الصادقة .

–ألن تطردني ؟

–ترجمة إسراء .

كان السؤال عما إن كان يمكنها أن تكون أرنبًا مهما كانت قبيحة .
اسم مستعار يمزج بين المرح اللامبالي و الطفولة .

شخص لا يريد شيئًا . شخص لا يقدر شيئًا .

“لايهم كيف تبدين ، أنتِ الأولى …. على أى حال ، لا يهم .”
“……….”

منذ المرة الأولى التي قابلت فيها آريا لويد وصفها بالأرنبة . شعر وردي و عيون حمراء . إلى جانب ذلك ترتدي دائمًا قناع الأرنب .

نظرت آريا إلى لويد الذي كان يشعر بالتعقيد من نواح كثيرة ، وتابعت بعناية نزع قناعها .
هب نسيم بارد على وجهها المتعرق البارد .

“أرنبة لا تعرف الخوف .”

‘من الممكن أن يتأذى بسبب وجهي القبيح .’

كانت دانا تعرف لويد كمربيته أيضًا . حتى في عينيها ، كان جو لويد غير عادي . نظرت دانا للإثنان بالتناوب و كأنها في ورطة .

شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق .
ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟

فجأة أظلمت عيناها . رمشت آريا عدة مرات تحت المنشفة المبللة .

‘أنا أعرف أى نوع من الأشخاص هو لويد.’

“قناعكِ كله مبلل .”

شخص لا يريد شيئًا .
شخص لا يقدر شيئًا .

سأل لويد . يجب عليها شرح سبب رغبتها في أن تكون محاصرة هنا . في نفس الوقت الذي طرح فيه السؤال أزال النظرة الدموية و بدأت عيناه تتألق بحدة بدون عاطفة . شعرت آريا بشكل حدسي .

‘لقد كنت أول شخص اكتشف ذلك .’

في ذلكَ الوقت ، جف قناع الأرنب تمامًا بعد الاستحمام . فجأة فُتِح الباب .

رفعت آريا ببطء جفنيها المغلقين .
تسري شعاع الضوء عبر النافذة على وجهها .
كانت الرموش البيضاء الطويلة تتطاير مثل أجنحة الفراشات .

هل هو يناديني ؟ أمالت آريا رأسها .

“………….”

“لايهم كيف تبدين ، أنتِ الأولى …. على أى حال ، لا يهم .” “……….”

لكن لويد قد نظر لوجهها بصمت .
ثم غطى عيونها بمنشفة مبللة .

***

“……..؟”

“لماذا تبكين هكذا ؟”

فجأة أظلمت عيناها .
رمشت آريا عدة مرات تحت المنشفة المبللة .

‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’

“لويد كارديناس ڤالنتين .”
“…………”
“أنتِ ، ما أسمكِ ؟”

‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’

سأل لويد .
على الرغم من أنهما يعرفان أسماء بعضهما البعض لكن ظنت آريا أن عليها فعل ذلك .

ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .

‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’

‘من الممكن أن يتأذى بسبب وجهي القبيح .’

قالت آريا و فكرت أن لم شملها معه كان في حالة من الفوضى .

فجأة أظلمت عيناها . رمشت آريا عدة مرات تحت المنشفة المبللة .

–أنا آريا كورتيز .

“ماذا ، هل تجاوزت العقبة ؟” “لا ، ليس كذلك ، إنها بصحة جيدة فجأة !” “ماهذا الهراء ؟”

إنها آريا .
تمتم لويد الإسم عدة مرات .
كما لو كان يقوم بحفره في رأسه

هرعت دانا و فصلت بين آريا و لويد . ربما ركضت بعد أن استيقظت من النوم مباشرةً ، شعرها كان فوضويًا وملابسها ولكن مظهرها الأنيق لم يختفِ .

–ترجمة إسراء .

شعرت و كأنني قد سمعت كلمة صغيرة . بدا أن لويد غاضب و ابتلع عواطفه و فرك خده بيده بقوة . حتى تحول لون خديه الناعمين إلى اللون الأحمر . على الرغم من ذلك عادت تعابيره طبيعية كما لو أن لا شيء حدث .

رفعت آريا ببطء جفنيها المغلقين . تسري شعاع الضوء عبر النافذة على وجهها . كانت الرموش البيضاء الطويلة تتطاير مثل أجنحة الفراشات .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط