أن يتم حملها بين ذراعىّ لويد ، وأن يعطيها الدواء ، ويهتم بها بكل إخلاص .
لقد بدى و كأنه حلم . مدت آريا يدها ونظرت حولها . التقت عيناها بعيونه السوداء في نفس اللحظة .
‘هل كان حلمًا ؟’
فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .
يجب أن يكون حلمًا .
ياله من حلم .
[لأن الزهور جميلة .]
‘لايبدوا الأمر و كأنه حلم ، لقد سمعت محادثة فنسنت و لويد .’
بعد ذلك ، اعتقدت أن لويد وفنسنت مروا من وقت لآخر ليتفقدوا حالتها فقط . أومأت آريا برأسها بعدما توصلت لنتيحة معقولة .
لقد بدى و كأنه حلم .
مدت آريا يدها ونظرت حولها .
التقت عيناها بعيونه السوداء في نفس اللحظة .
‘أنا مشبوهة …..’
“استيقظتِ .”
“هاها. “
كان لويد أمامها مباشرةً يضغط على جبهته بوجه متعب .
أدارت آريا عينيها وهي تخفض ذراعيها الممدودتان فوقها .
شعرت بالحرج لأنها حلمت أنه يقوم برعايتها .
لقد كان أمرًا . لا. لقد كان تهديدًا . استمر في مناداتها بالأرنبة و بدى الأمر و كأنه يطعم أرنب فعلاً . حدقت آريا في لويد و الملعقة بالتناوب . كانت محبطة . ولقد كانت محرجة أكثر من ذلك .
–مرحبًا .
“الآن يمكنكِ النوم بدون صديقكِ قناع الأرنب !”
بدون أن تدرك قابلت بتحيته .
رفع الصبي حاجبيه بصمت .
وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .
فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .
“مرحبًا .”
لقد كان حلمًا فعلاً .
أصبح الأمر أكثر صعوبة عندما انتهيا من تحية بعضهما البعض بشكل محرج ، مثلما تقابلا للمرة الأولى .
فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .
–متى أتيتَ إلى هنا ؟
“اتركيني ، سوف تتأذين .”
فتحت آريا شفتيها .
عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .
“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”
“….فقط الآن .” (الكداب بيروح فين؟)
“آه – هيا .”
لقد كان حلمًا فعلاً .
‘لايبدوا الأمر و كأنه حلم ، لقد سمعت محادثة فنسنت و لويد .’
‘حسنًا ، ليس و كأن لويد ليس لديه شيء لفعله . سيكون مشغولاً بدروس الخلافة و لن يكون متفرغًا ليعتني بي طوال الليل .’
“يبدوا أن الأفكار الغير السارة تراودكِ .”
بعد ذلك ، اعتقدت أن لويد وفنسنت مروا من وقت لآخر ليتفقدوا حالتها فقط .
أومأت آريا برأسها بعدما توصلت لنتيحة معقولة .
ومع ذلك ، ما حدث بالفعل كان شيء لا مفر منه . بدلاً من التصرف بشكل مريب ، أعطت آريا تعبيرًا بريئًا وأمالت رأسها قليلاً . ثم ابتسمت بصوت خافت وهي تنظر إلى الشجرة المزهرة بخارج النافذة .
–منذ متى و أنا مريضة ؟
“أسبوع واحد .”
[لأن الزهور جميلة .]
هل هذا صحيح ؟
–منذ متى و أنا مريضة ؟ “أسبوع واحد .”
‘بطريقة ما ، منذ اللحظة التي استيقظت فيها كان جسدي ضعيفًا ولن يكن لدىّ أى طاقة .’
تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .
كانت جائعة للغاية .
نظرت لبشرة لويد .
لقد كانت حالته سيئة للغاية .
لقد كان مشغولاً بالعمل مؤخرًا لذا ربما لم ينم بشكل صحيح ، ويبدوا أن أعصابه كانت متوترة .
وحتى هناك سواد تحت عينيه .
أومأت آريا برأسها . تأكد لويد انها مستيقظة ، لذلك خرج بلا ندم . لا. لقد كان سيخرج .
–تبدوا متعبًا .
“أى شخص يبقى مستيقظًا طوال الليل لأسبوع….”
“افتحى فمكِ .”
واصل لويد كلماته ثم تيبس فجأة وعض شفته .
تم كسر الصمت وظهرت دانا .
هزت آريا رأسها و عقدت ذراعيها وقامت بعلامة اكس .
“لقد احضرت وجبة … هيك !”
–متى أتيتَ إلى هنا ؟
نظرت دانا إلى آريا المستيقظة و تشددت في وفتحت فمها .
كان الأمر وكأنها قد رأت ميدوسا ، وحش الأساطير .
أدركت آريا أن الأوان قد فات لأنها خلعت قناعها .
تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .
‘آه .’
‘حسنًا ، ليس و كأن لويد ليس لديه شيء لفعله . سيكون مشغولاً بدروس الخلافة و لن يكون متفرغًا ليعتني بي طوال الليل .’
كان لديها تعبير حزين على وجهها .
لقد نست موقف لويد عندما خلعت قناعها .
كيف كان رد فعل الآخرين عندما شاهدوا وجهي الخالي من المكياج في حياتي السابقة ؟
شعرت بالحزن قليلاً من فكرة أن دانا لم تكن تبتسم كما اعتادت .
لكن آريا لم تكن تنوي ارتداء القناع مرة أخرى .
“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”
‘لأن لويد لم يرفضني .’
فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .
لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه .
بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب .
شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت .
ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .
وضعت شعرها باليد الأخرى خلف أذنها و فتحت عينيها المغلقتين . ونظروا إلى بعضهم البعض . بدا أن الحساء يدخل معدتها و يدفئها لذا ارتسمت ابتسامة لطيفة على شفاهها .
“من أين أحضر سيدي هذه الجنية اللطيفة ؟”
“…………”
بدون أن تدرك قابلت بتحيته . رفع الصبي حاجبيه بصمت . وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .
فكرت آريا في أنها ربما قد تكون تسخر منها .
بغض النظر عن مدى نظرتها لها ، لم تكن نبرة شخص يستهزأ .
لأن دانا بدت حقًا سعيدة .
‘ماذا تقصدين ؟ هل أطعم لويد شخصًا في حياته من قبل ؟’ (يس انتي)
“الآن يمكنكِ النوم بدون صديقكِ قناع الأرنب !”
“ماذا ؟” “هاها ، لا شيء .” “لديكِ عادة غريبة تقومين باشياء غريبة بدون تردد .” “أوه ، ماهي عادتي ؟” “……….”
لقد نمت جيدًا للمرة الأولى .
نظرت دانا إلى آريا التي كانت خجولة ، و أعطتها قبلة على خدها و جبهتها .
‘لايبدوا الأمر و كأنه حلم ، لقد سمعت محادثة فنسنت و لويد .’
‘شفاهها لمستني …’
لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه . بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب . شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت . ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .
في البداية ، ظنت أنها ناعمة .
‘حسنًا ، ليس و كأن لويد ليس لديه شيء لفعله . سيكون مشغولاً بدروس الخلافة و لن يكون متفرغًا ليعتني بي طوال الليل .’
‘غريب ، لم أشعر بذلك في الماضي .’
“اتركيني ، سوف تتأذين .”
عندما كانت آريا سايرين ، كانت تتلقى القبلات .
لقد شعر الجميع بنفاذ الصبر عندما لم يستطيعوا تقبيلها على يدها أو قدمها .(مولاتي انا بطاطا تحت رجليكِ).
ومع ذلك ، شعرت باحساس مخيف كما لو أن هناك حشرة تزحف حولها .
لم تكن لها احساس الدغدغة الذي يصل إلى القلب .
كانت تدرك سبب قيام لويد بفرك خده بسبب شفتيها .
“اتركيني ، سوف تتأذين .”
“هاها. “
فكرت آريا في أنها ربما قد تكون تسخر منها . بغض النظر عن مدى نظرتها لها ، لم تكن نبرة شخص يستهزأ . لأن دانا بدت حقًا سعيدة .
ضحكت دانا لآن آريا كانت لطيفة .
‘هل كان حلمًا ؟’
“…..هل أنتِ حقًا لستِ جنية ؟” (دا لويد بيتكلم براحة)
“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”
لقد كان صوت غمغمة صغيرة . ولم يكن يجب أن تسمع هذا الحديث .
هزت آريا كتفيها و أدارت رأسها .
والتقت عيناها بلويد الذي كان جالسًا يتكئ على النافذة .
في البداية ، ظنت أنها ناعمة .
“………….”
“………….”
كما لو كان يراقبها ، اتسعت عيناه التي كانت تحدق بها باهتمام قليلاً .
تجنب كلاهما النظرات في نفس الوقت .
‘ماذا ؟’
“أوه .”
‘لأن لويد لم يرفضني .’
نظرت دانا إلى الإثنان بالتناوب و اطلقت تعجبًا لا معنى له .
ألقى لويد كلمة واضحة لدانا التي كانت تبتسم لهما .
–ترجمة إسراء .
“ماذا ؟”
“هاها ، لا شيء .”
“لديكِ عادة غريبة تقومين باشياء غريبة بدون تردد .”
“أوه ، ماهي عادتي ؟”
“……….”
حدقت آريا في أطراف أصابعها المرتحفة وكأنها في ورطة . لأنها كانت تتضور جوعًا خلال فترة مرضها لم يكن لدى جسدها طاقة .
حدق لويد من النافذة ورفع رأسه ثم فجأة أدار رأسه ونظر للداخل .
ضاقت عينيه بسبب الشك و حرك شفتيه ببطء .
‘أنا مشبوهة …..’
“هل سمعتيني ؟”
“اعتقد أنكِ سمعتيني .”
هزت آريا رأسها ؟
–تبدوا متعبًا . “أى شخص يبقى مستيقظًا طوال الليل لأسبوع….”
“اعتقد أنكِ سمعتيني .”
“…..هل أنتِ حقًا لستِ جنية ؟” (دا لويد بيتكلم براحة)
هزت آريا رأسها و عقدت ذراعيها وقامت بعلامة اكس .
“من أين أحضر سيدي هذه الجنية اللطيفة ؟” “…………”
“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”
“………..”
لا ، كيف لاحظ ذلك ؟
كان عرق آريا البارد يتدفق على جبهتها .
بدأت الفجوة بين عيون لويد الذي يحدق بها باصرار تضيق و بدأ حاجبيه يتجعدان شيئًا فشيئًا .
‘أنا مشبوهة …..’
‘أنا مشبوهة …..’
لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه . بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب . شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت . ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .
ومع ذلك ، ما حدث بالفعل كان شيء لا مفر منه .
بدلاً من التصرف بشكل مريب ، أعطت آريا تعبيرًا بريئًا وأمالت رأسها قليلاً .
ثم ابتسمت بصوت خافت وهي تنظر إلى الشجرة المزهرة بخارج النافذة .
“………….”
[لأن الزهور جميلة .]
–تبدوا متعبًا . “أى شخص يبقى مستيقظًا طوال الليل لأسبوع….”
وفي حقيبتها القديمة .
اخرجت بطاقتها التي عرضتها من قبل .
لقد كان الأمر كما لو أنها كانت تنظر فقط من النافذة و لم تسمع لويد .
استمر الحلم الذي هي فيه بين ذراعىّ لويد وهو يعطيها الدواء يطاردها .
“………..”
“هاها. “
وابتسمت مرة أخرى على نطاق واسع للصبي الصامت .
ثم هز رأسه .
‘شفاهها لمستني …’
“انتهينا .”
“……..”
“تناولي وجبتكِ .”
“اعتقد أنكِ سمعتيني .”
أومأت آريا برأسها .
تأكد لويد انها مستيقظة ، لذلك خرج بلا ندم .
لا. لقد كان سيخرج .
‘بطريقة ما ، منذ اللحظة التي استيقظت فيها كان جسدي ضعيفًا ولن يكن لدىّ أى طاقة .’
تريك –
“استيقظتِ .”
لم تلتقط المعلقة بشكل صحيح و لم تسقطها .
هزت آريا رأسها و عقدت ذراعيها وقامت بعلامة اكس .
‘ماذا ؟’
سأل لويد .
حدقت آريا في أطراف أصابعها المرتحفة وكأنها في ورطة .
لأنها كانت تتضور جوعًا خلال فترة مرضها لم يكن لدى جسدها طاقة .
فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .
“………….”
“يبدوا أن الأفكار الغير السارة تراودكِ .”
تنهد لويد .
جر الكرسي و جلس أمامها ، أمسكت الملعقة الجديدة و الحساء .
“آه – هيا .”
“آه – هيا .”
كان لويد أمامها مباشرةً يضغط على جبهته بوجه متعب . أدارت آريا عينيها وهي تخفض ذراعيها الممدودتان فوقها . شعرت بالحرج لأنها حلمت أنه يقوم برعايتها .
لقد كان أمرًا . لا. لقد كان تهديدًا .
استمر في مناداتها بالأرنبة و بدى الأمر و كأنه يطعم أرنب فعلاً .
حدقت آريا في لويد و الملعقة بالتناوب .
كانت محبطة .
ولقد كانت محرجة أكثر من ذلك .
أصبح الأمر أكثر صعوبة عندما انتهيا من تحية بعضهما البعض بشكل محرج ، مثلما تقابلا للمرة الأولى .
‘مازلت أفكر في الحلم ….’
“افتحى فمكِ .”
استمر الحلم الذي هي فيه بين ذراعىّ لويد وهو يعطيها الدواء يطاردها .
فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .
“افتحى فمكِ .”
“انتهينا .” “……..” “تناولي وجبتكِ .”
الحديث هو نفسه .
في ذلك الوقت ، اعتقدت أن انعكاس الواقع في احلامها كان جيدًا جدًا .
اشارت دانا بعناية لأفعاله .
لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه . بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب . شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت . ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .
“أيها الأمير ، كن لطيفًا قليلاً .”
“أنا ألطف الآن أكثر من أى وقت مضى .”
ومع ذلك ، كان من الصعب أن يفلت يد آريا . لأن يديها كانت ترتجفان بشكل مثير للشفقة . وبينما كان يتسائل عما كانت تفعل ، أحضرت آريا يد الصبي الذي يحمل الملعقة ووضعت الملعقة في فمها .
رفع لويد حاجبيه.
هل هذا هو ألطف شيء يمكنكَ القيام به ؟
ومع ذلك ، ما حدث بالفعل كان شيء لا مفر منه . بدلاً من التصرف بشكل مريب ، أعطت آريا تعبيرًا بريئًا وأمالت رأسها قليلاً . ثم ابتسمت بصوت خافت وهي تنظر إلى الشجرة المزهرة بخارج النافذة .
‘ماذا تقصدين ؟ هل أطعم لويد شخصًا في حياته من قبل ؟’ (يس انتي)
“استيقظتِ .”
تذكرت آريا فجأة اليوم الذي أخذها فيه لويد للحمام .
وجه بلا تعبيرات ونبرة أكثر حدة من ذلك .
ومع ذلك ، على الرغم من كونه أخرق إلا أنه كان يشعر بالاعتبار بشكل واضح .
دون أن تدرك ، ارتفعت زوايا شفتي آريا .
‘لأن لويد لم يرفضني .’
“لماذا تضحكين ؟”
‘هل كان حلمًا ؟’
سأل لويد .
“هاها. “
‘لأنكَ لطيف .’
بدون أن تدرك قابلت بتحيته . رفع الصبي حاجبيه بصمت . وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .
فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .
“اعتقد أنكِ سمعتيني .”
“يبدوا أن الأفكار الغير السارة تراودكِ .”
لم تلتقط المعلقة بشكل صحيح و لم تسقطها .
تمتم لويد بشكل مريب .
تظاهرت آريا أنها لا تفهم ووضعت يدها على يده .
حتى في سنه هذا ، ارتجفت يده الصلبة و الكبيرة .
“………….”
“ماذا تفعلين ؟”
–منذ متى و أنا مريضة ؟ “أسبوع واحد .”
لا فقط …
حتى الآن ، لقد اعتقدت أنه فظ و مشاكس ، لكنه لم يكن يعرف كيف .
حركت آريا شفتيها .
[لأن الزهور جميلة .]
–أردت أن أخبركَ .
“ماذا ؟”
–ماذا تفعل وماذا تقول .
تريك –
عبس لويد .
بدى و كأنه لا يفهم ما تقوله .
–أردت أن أخبركَ . “ماذا ؟” –ماذا تفعل وماذا تقول .
“اتركيني ، سوف تتأذين .”
[لأن الزهور جميلة .]
ومع ذلك ، كان من الصعب أن يفلت يد آريا .
لأن يديها كانت ترتجفان بشكل مثير للشفقة .
وبينما كان يتسائل عما كانت تفعل ، أحضرت آريا يد الصبي الذي يحمل الملعقة ووضعت الملعقة في فمها .
“أوه .”
“ماذا …..”
–ترجمة إسراء .
وضعت شعرها باليد الأخرى خلف أذنها و فتحت عينيها المغلقتين .
ونظروا إلى بعضهم البعض .
بدا أن الحساء يدخل معدتها و يدفئها لذا ارتسمت ابتسامة لطيفة على شفاهها .
–مرحبًا .
–أريدكَ أن تفعلها بهذه الطريقة .
“…….”
–لأن لويد لطيف .
“أيها الأمير ، كن لطيفًا قليلاً .” “أنا ألطف الآن أكثر من أى وقت مضى .”
ناديت إسمكَ بشكل جيد. هل سأكون بخير ؟
نظرت آريا لردة فعل لويد .
هل هذا صحيح ؟
“………”
حدقت آريا في أطراف أصابعها المرتحفة وكأنها في ورطة . لأنها كانت تتضور جوعًا خلال فترة مرضها لم يكن لدى جسدها طاقة .
تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء .
لقد كان ألطف من قبل .
تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .
–ترجمة إسراء .
‘هل كان حلمًا ؟’
–مرحبًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات