نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 37

أن يتم حملها بين ذراعىّ لويد ، وأن يعطيها الدواء ، ويهتم بها بكل إخلاص .

لقد بدى و كأنه حلم . مدت آريا يدها ونظرت حولها . التقت عيناها بعيونه السوداء في نفس اللحظة .

‘هل كان حلمًا ؟’

فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .

يجب أن يكون حلمًا .
ياله من حلم .

[لأن الزهور جميلة .]

‘لايبدوا الأمر و كأنه حلم ، لقد سمعت محادثة فنسنت و لويد .’

بعد ذلك ، اعتقدت أن لويد وفنسنت مروا من وقت لآخر ليتفقدوا حالتها فقط . أومأت آريا برأسها بعدما توصلت لنتيحة معقولة .

لقد بدى و كأنه حلم .
مدت آريا يدها ونظرت حولها .
التقت عيناها بعيونه السوداء في نفس اللحظة .

‘أنا مشبوهة …..’

“استيقظتِ .”

“هاها. “

كان لويد أمامها مباشرةً يضغط على جبهته بوجه متعب .
أدارت آريا عينيها وهي تخفض ذراعيها الممدودتان فوقها .
شعرت بالحرج لأنها حلمت أنه يقوم برعايتها .

لقد كان أمرًا . لا. لقد كان تهديدًا . استمر في مناداتها بالأرنبة و بدى الأمر و كأنه يطعم أرنب فعلاً . حدقت آريا في لويد و الملعقة بالتناوب . كانت محبطة . ولقد كانت محرجة أكثر من ذلك .

–مرحبًا .

“الآن يمكنكِ النوم بدون صديقكِ قناع الأرنب !”

بدون أن تدرك قابلت بتحيته .
رفع الصبي حاجبيه بصمت .
وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .

فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .

“مرحبًا .”

لقد كان حلمًا فعلاً .

أصبح الأمر أكثر صعوبة عندما انتهيا من تحية بعضهما البعض بشكل محرج ، مثلما تقابلا للمرة الأولى .

فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .

–متى أتيتَ إلى هنا ؟

“اتركيني ، سوف تتأذين .”

فتحت آريا شفتيها .
عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .

“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”

“….فقط الآن .” (الكداب بيروح فين؟)

“آه – هيا .”

لقد كان حلمًا فعلاً .

‘لايبدوا الأمر و كأنه حلم ، لقد سمعت محادثة فنسنت و لويد .’

‘حسنًا ، ليس و كأن لويد ليس لديه شيء لفعله . سيكون مشغولاً بدروس الخلافة و لن يكون متفرغًا ليعتني بي طوال الليل .’

“يبدوا أن الأفكار الغير السارة تراودكِ .”

بعد ذلك ، اعتقدت أن لويد وفنسنت مروا من وقت لآخر ليتفقدوا حالتها فقط .
أومأت آريا برأسها بعدما توصلت لنتيحة معقولة .

ومع ذلك ، ما حدث بالفعل كان شيء لا مفر منه . بدلاً من التصرف بشكل مريب ، أعطت آريا تعبيرًا بريئًا وأمالت رأسها قليلاً . ثم ابتسمت بصوت خافت وهي تنظر إلى الشجرة المزهرة بخارج النافذة .

–منذ متى و أنا مريضة ؟
“أسبوع واحد .”

[لأن الزهور جميلة .]

هل هذا صحيح ؟

–منذ متى و أنا مريضة ؟ “أسبوع واحد .”

‘بطريقة ما ، منذ اللحظة التي استيقظت فيها كان جسدي ضعيفًا ولن يكن لدىّ أى طاقة .’

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .

كانت جائعة للغاية .
نظرت لبشرة لويد .
لقد كانت حالته سيئة للغاية .
لقد كان مشغولاً بالعمل مؤخرًا لذا ربما لم ينم بشكل صحيح ، ويبدوا أن أعصابه كانت متوترة .
وحتى هناك سواد تحت عينيه .

أومأت آريا برأسها . تأكد لويد انها مستيقظة ، لذلك خرج بلا ندم . لا. لقد كان سيخرج .

–تبدوا متعبًا .
“أى شخص يبقى مستيقظًا طوال الليل لأسبوع….”

“افتحى فمكِ .”

واصل لويد كلماته ثم تيبس فجأة وعض شفته .
تم كسر الصمت وظهرت دانا .

هزت آريا رأسها و عقدت ذراعيها وقامت بعلامة اكس .

“لقد احضرت وجبة … هيك !”

–متى أتيتَ إلى هنا ؟

نظرت دانا إلى آريا المستيقظة و تشددت في وفتحت فمها .
كان الأمر وكأنها قد رأت ميدوسا ، وحش الأساطير .
أدركت آريا أن الأوان قد فات لأنها خلعت قناعها .

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .

‘آه .’

‘حسنًا ، ليس و كأن لويد ليس لديه شيء لفعله . سيكون مشغولاً بدروس الخلافة و لن يكون متفرغًا ليعتني بي طوال الليل .’

كان لديها تعبير حزين على وجهها .
لقد نست موقف لويد عندما خلعت قناعها .
كيف كان رد فعل الآخرين عندما شاهدوا وجهي الخالي من المكياج في حياتي السابقة ؟
شعرت بالحزن قليلاً من فكرة أن دانا لم تكن تبتسم كما اعتادت .
لكن آريا لم تكن تنوي ارتداء القناع مرة أخرى .

“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”

‘لأن لويد لم يرفضني .’

فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .

لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه .
بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب .
شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت .
ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .

وضعت شعرها باليد الأخرى خلف أذنها و فتحت عينيها المغلقتين . ونظروا إلى بعضهم البعض . بدا أن الحساء يدخل معدتها و يدفئها لذا ارتسمت ابتسامة لطيفة على شفاهها .

“من أين أحضر سيدي هذه الجنية اللطيفة ؟”
“…………”

بدون أن تدرك قابلت بتحيته . رفع الصبي حاجبيه بصمت . وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .

فكرت آريا في أنها ربما قد تكون تسخر منها .
بغض النظر عن مدى نظرتها لها ، لم تكن نبرة شخص يستهزأ .
لأن دانا بدت حقًا سعيدة .

‘ماذا تقصدين ؟ هل أطعم لويد شخصًا في حياته من قبل ؟’ (يس انتي)

“الآن يمكنكِ النوم بدون صديقكِ قناع الأرنب !”

“ماذا ؟” “هاها ، لا شيء .” “لديكِ عادة غريبة تقومين باشياء غريبة بدون تردد .” “أوه ، ماهي عادتي ؟” “……….”

لقد نمت جيدًا للمرة الأولى .
نظرت دانا إلى آريا التي كانت خجولة ، و أعطتها قبلة على خدها و جبهتها .

‘لايبدوا الأمر و كأنه حلم ، لقد سمعت محادثة فنسنت و لويد .’

‘شفاهها لمستني …’

لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه . بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب . شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت . ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .

في البداية ، ظنت أنها ناعمة .

‘حسنًا ، ليس و كأن لويد ليس لديه شيء لفعله . سيكون مشغولاً بدروس الخلافة و لن يكون متفرغًا ليعتني بي طوال الليل .’

‘غريب ، لم أشعر بذلك في الماضي .’

“اتركيني ، سوف تتأذين .”

عندما كانت آريا سايرين ، كانت تتلقى القبلات .
لقد شعر الجميع بنفاذ الصبر عندما لم يستطيعوا تقبيلها على يدها أو قدمها .(مولاتي انا بطاطا تحت رجليكِ).
ومع ذلك ، شعرت باحساس مخيف كما لو أن هناك حشرة تزحف حولها .
لم تكن لها احساس الدغدغة الذي يصل إلى القلب .
كانت تدرك سبب قيام لويد بفرك خده بسبب شفتيها .

“اتركيني ، سوف تتأذين .”

“هاها. “

فكرت آريا في أنها ربما قد تكون تسخر منها . بغض النظر عن مدى نظرتها لها ، لم تكن نبرة شخص يستهزأ . لأن دانا بدت حقًا سعيدة .

ضحكت دانا لآن آريا كانت لطيفة .

‘هل كان حلمًا ؟’

“…..هل أنتِ حقًا لستِ جنية ؟” (دا لويد بيتكلم براحة)

“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”

لقد كان صوت غمغمة صغيرة . ولم يكن يجب أن تسمع هذا الحديث .
هزت آريا كتفيها و أدارت رأسها .
والتقت عيناها بلويد الذي كان جالسًا يتكئ على النافذة .

في البداية ، ظنت أنها ناعمة .

“………….”

“………….”

كما لو كان يراقبها ، اتسعت عيناه التي كانت تحدق بها باهتمام قليلاً .
تجنب كلاهما النظرات في نفس الوقت .

‘ماذا ؟’

“أوه .”

‘لأن لويد لم يرفضني .’

نظرت دانا إلى الإثنان بالتناوب و اطلقت تعجبًا لا معنى له .
ألقى لويد كلمة واضحة لدانا التي كانت تبتسم لهما .

–ترجمة إسراء .

“ماذا ؟”
“هاها ، لا شيء .”
“لديكِ عادة غريبة تقومين باشياء غريبة بدون تردد .”
“أوه ، ماهي عادتي ؟”
“……….”

حدقت آريا في أطراف أصابعها المرتحفة وكأنها في ورطة . لأنها كانت تتضور جوعًا خلال فترة مرضها لم يكن لدى جسدها طاقة .

حدق لويد من النافذة ورفع رأسه ثم فجأة أدار رأسه ونظر للداخل .
ضاقت عينيه بسبب الشك و حرك شفتيه ببطء .

‘أنا مشبوهة …..’

“هل سمعتيني ؟”

“اعتقد أنكِ سمعتيني .”

هزت آريا رأسها ؟

–تبدوا متعبًا . “أى شخص يبقى مستيقظًا طوال الليل لأسبوع….”

“اعتقد أنكِ سمعتيني .”

“…..هل أنتِ حقًا لستِ جنية ؟” (دا لويد بيتكلم براحة)

هزت آريا رأسها و عقدت ذراعيها وقامت بعلامة اكس .

“من أين أحضر سيدي هذه الجنية اللطيفة ؟” “…………”

“هل من الممكن أن يكون سمعكِ مثل الأرنب أيضًا ؟”

“………..”

لا ، كيف لاحظ ذلك ؟
كان عرق آريا البارد يتدفق على جبهتها .
بدأت الفجوة بين عيون لويد الذي يحدق بها باصرار تضيق و بدأ حاجبيه يتجعدان شيئًا فشيئًا .

‘أنا مشبوهة …..’

‘أنا مشبوهة …..’

لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه . بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب . شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت . ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .

ومع ذلك ، ما حدث بالفعل كان شيء لا مفر منه .
بدلاً من التصرف بشكل مريب ، أعطت آريا تعبيرًا بريئًا وأمالت رأسها قليلاً .
ثم ابتسمت بصوت خافت وهي تنظر إلى الشجرة المزهرة بخارج النافذة .

“………….”

[لأن الزهور جميلة .]

–تبدوا متعبًا . “أى شخص يبقى مستيقظًا طوال الليل لأسبوع….”

وفي حقيبتها القديمة .
اخرجت بطاقتها التي عرضتها من قبل .
لقد كان الأمر كما لو أنها كانت تنظر فقط من النافذة و لم تسمع لويد .

استمر الحلم الذي هي فيه بين ذراعىّ لويد وهو يعطيها الدواء يطاردها .

“………..”

“هاها. “

وابتسمت مرة أخرى على نطاق واسع للصبي الصامت .
ثم هز رأسه .

‘شفاهها لمستني …’

“انتهينا .”
“……..”
“تناولي وجبتكِ .”

“اعتقد أنكِ سمعتيني .”

أومأت آريا برأسها .
تأكد لويد انها مستيقظة ، لذلك خرج بلا ندم .
لا. لقد كان سيخرج .

‘بطريقة ما ، منذ اللحظة التي استيقظت فيها كان جسدي ضعيفًا ولن يكن لدىّ أى طاقة .’

تريك –

“استيقظتِ .”

لم تلتقط المعلقة بشكل صحيح و لم تسقطها .

هزت آريا رأسها و عقدت ذراعيها وقامت بعلامة اكس .

‘ماذا ؟’

سأل لويد .

حدقت آريا في أطراف أصابعها المرتحفة وكأنها في ورطة .
لأنها كانت تتضور جوعًا خلال فترة مرضها لم يكن لدى جسدها طاقة .

فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .

“………….”

“يبدوا أن الأفكار الغير السارة تراودكِ .”

تنهد لويد .
جر الكرسي و جلس أمامها ، أمسكت الملعقة الجديدة و الحساء .

“آه – هيا .”

“آه – هيا .”

كان لويد أمامها مباشرةً يضغط على جبهته بوجه متعب . أدارت آريا عينيها وهي تخفض ذراعيها الممدودتان فوقها . شعرت بالحرج لأنها حلمت أنه يقوم برعايتها .

لقد كان أمرًا . لا. لقد كان تهديدًا .
استمر في مناداتها بالأرنبة و بدى الأمر و كأنه يطعم أرنب فعلاً .
حدقت آريا في لويد و الملعقة بالتناوب .
كانت محبطة .
ولقد كانت محرجة أكثر من ذلك .

أصبح الأمر أكثر صعوبة عندما انتهيا من تحية بعضهما البعض بشكل محرج ، مثلما تقابلا للمرة الأولى .

‘مازلت أفكر في الحلم ….’

“افتحى فمكِ .”

استمر الحلم الذي هي فيه بين ذراعىّ لويد وهو يعطيها الدواء يطاردها .

فتحت آريا شفتيها . عبس لويد ، نظر إليها ثم رد في وقت متأخر بعض الشيء .

“افتحى فمكِ .”

“انتهينا .” “……..” “تناولي وجبتكِ .”

الحديث هو نفسه .
في ذلك الوقت ، اعتقدت أن انعكاس الواقع في احلامها كان جيدًا جدًا .
اشارت دانا بعناية لأفعاله .

لا ، سيكون من الصواب القول أنه لا يهتم بالشكل الذي أبدوا عليه . بفضل هذا ، شعرت و كأن بطنها مثقوب . شعرت آريا بالقليل من ظلال ماضيها التي كانت تتبعها طوال الوقت . ومع ذلك ، لقد كان رد فعل دانا على عكس المتوقع .

“أيها الأمير ، كن لطيفًا قليلاً .”
“أنا ألطف الآن أكثر من أى وقت مضى .”

ومع ذلك ، كان من الصعب أن يفلت يد آريا . لأن يديها كانت ترتجفان بشكل مثير للشفقة . وبينما كان يتسائل عما كانت تفعل ، أحضرت آريا يد الصبي الذي يحمل الملعقة ووضعت الملعقة في فمها .

رفع لويد حاجبيه.
هل هذا هو ألطف شيء يمكنكَ القيام به ؟

ومع ذلك ، ما حدث بالفعل كان شيء لا مفر منه . بدلاً من التصرف بشكل مريب ، أعطت آريا تعبيرًا بريئًا وأمالت رأسها قليلاً . ثم ابتسمت بصوت خافت وهي تنظر إلى الشجرة المزهرة بخارج النافذة .

‘ماذا تقصدين ؟ هل أطعم لويد شخصًا في حياته من قبل ؟’ (يس انتي)

“استيقظتِ .”

تذكرت آريا فجأة اليوم الذي أخذها فيه لويد للحمام .
وجه بلا تعبيرات ونبرة أكثر حدة من ذلك .
ومع ذلك ، على الرغم من كونه أخرق إلا أنه كان يشعر بالاعتبار بشكل واضح .
دون أن تدرك ، ارتفعت زوايا شفتي آريا .

‘لأن لويد لم يرفضني .’

“لماذا تضحكين ؟”

‘هل كان حلمًا ؟’

سأل لويد .

“هاها. “

‘لأنكَ لطيف .’

بدون أن تدرك قابلت بتحيته . رفع الصبي حاجبيه بصمت . وبعد أن ظل صامتًا لفترة من الوقت ، تحدث بصوا مغمور قليلاً لأنه كان وقتًا مبكرًا من الصباح .

فكرت آريا في ذلك لكنها لم تخرج الكلمات من فمها .

“اعتقد أنكِ سمعتيني .”

“يبدوا أن الأفكار الغير السارة تراودكِ .”

لم تلتقط المعلقة بشكل صحيح و لم تسقطها .

تمتم لويد بشكل مريب .
تظاهرت آريا أنها لا تفهم ووضعت يدها على يده .
حتى في سنه هذا ، ارتجفت يده الصلبة و الكبيرة .

“………….”

“ماذا تفعلين ؟”

–منذ متى و أنا مريضة ؟ “أسبوع واحد .”

لا فقط …
حتى الآن ، لقد اعتقدت أنه فظ و مشاكس ، لكنه لم يكن يعرف كيف .
حركت آريا شفتيها .

[لأن الزهور جميلة .]

–أردت أن أخبركَ .
“ماذا ؟”
–ماذا تفعل وماذا تقول .

تريك –

عبس لويد .
بدى و كأنه لا يفهم ما تقوله .

–أردت أن أخبركَ . “ماذا ؟” –ماذا تفعل وماذا تقول .

“اتركيني ، سوف تتأذين .”

[لأن الزهور جميلة .]

ومع ذلك ، كان من الصعب أن يفلت يد آريا .
لأن يديها كانت ترتجفان بشكل مثير للشفقة .
وبينما كان يتسائل عما كانت تفعل ، أحضرت آريا يد الصبي الذي يحمل الملعقة ووضعت الملعقة في فمها .

“أوه .”

“ماذا …..”

–ترجمة إسراء .

وضعت شعرها باليد الأخرى خلف أذنها و فتحت عينيها المغلقتين .
ونظروا إلى بعضهم البعض .
بدا أن الحساء يدخل معدتها و يدفئها لذا ارتسمت ابتسامة لطيفة على شفاهها .

–مرحبًا .

–أريدكَ أن تفعلها بهذه الطريقة .
“…….”
–لأن لويد لطيف .

“أيها الأمير ، كن لطيفًا قليلاً .” “أنا ألطف الآن أكثر من أى وقت مضى .”

ناديت إسمكَ بشكل جيد. هل سأكون بخير ؟
نظرت آريا لردة فعل لويد .

هل هذا صحيح ؟

“………”

حدقت آريا في أطراف أصابعها المرتحفة وكأنها في ورطة . لأنها كانت تتضور جوعًا خلال فترة مرضها لم يكن لدى جسدها طاقة .

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء .
لقد كان ألطف من قبل .

تجنب الصبي الذي كان هادئًا لفترة نظراتها بزاوية و اغترف ملعقة أخرى من الحساء . لقد كان ألطف من قبل .

–ترجمة إسراء .

‘هل كان حلمًا ؟’

–مرحبًا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط