بعد فترة جاء كارلين .
“الدخلاء هم الطعام اليومي للكلاب …” “………” “اه ، على أى حال ، الأمير موجود لكن القلعة لاتزال بدون المالك .”
“وضعكِ مستقر للغاية .”
قال التاجر متوسلاً وجثى على ركبتيه و يديه .
قال وهو ينظر إلى آريا .
الطاقة مفيدة جدًا بالاعتماد على كيفية استخدامها ، ولكن لا يوجد شيء أكثر خطورة بما يتعلق بالآثار الجانبية . كان كارلين كما لو أنه يقول أنه لن يقوم بتحطيم جوهرها إن طلبت منه . أومأت آريا .
“الآن ، بعد أن مررتِ بكل هذا تعرفين أن الطاقة مثل الكأس المقدس المسموم .”
الشامان الذي لا يجيد الكذب بشكل خاص ، كافح اليوم . أجبرته آريا على الإجابة بوجه مشكوك فيه.
الطاقة مفيدة جدًا بالاعتماد على كيفية استخدامها ، ولكن لا يوجد شيء أكثر خطورة بما يتعلق بالآثار الجانبية .
كان كارلين كما لو أنه يقول أنه لن يقوم بتحطيم جوهرها إن طلبت منه .
أومأت آريا .
“شُفيت الدوقة الكبرى .”
“لقد تغير المستقبل بالفعل بدرجة كافية لذا لا تحاولي المزيد !”
ربما لن تتمكن من استخدام القوة لفترة من الوقت .
كما قال كارلين ، يجب عليها عدم المبالغة في ذلك و إن واصلت التعلم لمدة عام فستصل إلى المستوى .
فريسة جرذان ! خطط الفارس على الفور لاستعداء فرقة المشاة الثالثة . لكن تاجر آخر كان يراقبهم ركض فورًا و ركع على ركبتيه .
“لقد تغير المستقبل بالفعل بدرجة كافية لذا لا تحاولي المزيد !”
“لقد تغير المستقبل بالفعل بدرجة كافية لذا لا تحاولي المزيد !”
بالطبع كانت هذه الكلمات تُسمع من إحدى الأذنين و تخرج من الأخرى .
لقد لاحظ الشامان ذلك تمامًا وبدأ يتذمر أكثر وأكثر .
أوما الفريسة بطاعة . هانز ، نظر للفريسة بنظرة كريهة ثم حدق للأمام مرة أخرى . كان هدفهم مرشحة الدوقة الكبرى .
“في هذه الأثناء هناك الكثير من الدخلاء بالقرب من جبال آنغو .”
“دخلاء ؟”
“نعم . هل أصابهم الجنون ؟”
لكن التاجر الذي سمع السؤال انحنى بعمق ولم يتحرك حتى .
كان لدى آريا تعبير مهتز على وجهها .
كانت هي نفسها دخيلة في وقت من الأوقات .
بالطبع كانت الآن تعمل بشكل جيد بعد أن أصبحت خطيبة الدوق .
لكن التاجر الذي سمع السؤال انحنى بعمق ولم يتحرك حتى .
“لا داع للقلق . لكن يبدوا أن رب عملي قد قاد كلاب الصيد إلى هناك .”
“لقد تغير المستقبل بالفعل بدرجة كافية لذا لا تحاولي المزيد !”
في اللحظة التي سمعت فيها آريا ذلك تذكرت اول لقاء لها مع تريستان .
كانت تتسائل عما إن كان يتعامل مع كل الدخلاء مع كلاب الصيد بهذه الطريقة .
“افتح فمكَ .”
“الدخلاء هم الطعام اليومي للكلاب …”
“………”
“اه ، على أى حال ، الأمير موجود لكن القلعة لاتزال بدون المالك .”
قال التاجر متوسلاً وجثى على ركبتيه و يديه .
تحدث كارلين بشكل غير طبيعي و انتهى به الأمر في التذمر مرة أخرى .
ادعى التاجر أمام الحارس أنه على معرفة به . إلا أن الفارس قد رفع النصل بالقرب من عنق التاجر الذي تم قطع لسانه .
“صاحب العمل الخاص بس في طريقه للعمل ، ولا تعرفين ما الذي سيحدث ، لذا لا تتحركي حتى تتعافي بشكل كامل .”
تحدث كارلين بشكل غير طبيعي و انتهى به الأمر في التذمر مرة أخرى .
بدلاً من الإجابة وضعت آريا تعبيرًا كئيبًا .
كان الشامان ينظر لها على أن تصرفاتها طفولية و كان يفكر فيما يجب أن يفعله معها .
“لماذا ؟ هل لويد مريض أيضًا ؟” “لن يخرج من غرفته كثيرًا على أى حال ، لسببٍ او لآخر .”
‘كل هذا لأن هناك سبب .’
لويد ؟ حتى سمعت انزعاج كارلين ، عادت الحياة إلى عيونها فجأة التي بدت مثل الاسماك المجففة . رفعت آريا عيونها الوردية الشبيهة بالأرانب و سألت بقلق .
كانت آريا في العادة هادئة لدرجة أنها قد تنظر للسماء عندما لا يكون هناك شيء تفعله .
قالت دانا وهي تطارد آريا ثم ردت بيتي .
“لا تقومي بهذا الوجه … لأن الأمير في حالة سيئة بالفعل .”
أخرجت بطاقة جديدة و كتبت عليها .
لويد ؟
حتى سمعت انزعاج كارلين ، عادت الحياة إلى عيونها فجأة التي بدت مثل الاسماك المجففة .
رفعت آريا عيونها الوردية الشبيهة بالأرانب و سألت بقلق .
قال التاجر متوسلاً وجثى على ركبتيه و يديه .
“لماذا ؟ هل لويد مريض أيضًا ؟”
“لن يخرج من غرفته كثيرًا على أى حال ، لسببٍ او لآخر .”
“يا إلهي ! أنا أضمن هوية هذا الشخص ، الا تعرف وجهه جيدًا ؟ لقد جاء عدة مرات لتسليم بعض العناصر لقلعة ڤالنتين !”
الشامان الذي لا يجيد الكذب بشكل خاص ، كافح اليوم .
أجبرته آريا على الإجابة بوجه مشكوك فيه.
بعد ذلك نزل التاجر على الأرض وبحث في أكمام التاحر الذي تم قطع لسانه . بعد ذلك ، أحضر لوحة تجارية خشبية تنتمي لكل تاجر من قمة التجار .
“ماهو السبب ؟”
“إنه وضع لا مفر منه .”
“أنتَ لن تشرح هذا بشكل صحيح ؟”
رثى التاجر هذا الموقف وألقى اللوحة التجارية على الأرض . ثم ما كانت في يد التاجر تحولت إلى حجر عادي و تدحرجت على الأرض .
كانت آريا غاضبة .
بدى لويد الذي كان لديه نمط محادثة مشابه تمامًا من قبل ، متوترًا .
بالمقارنة بموقف لويد المخيف ، لقد كانت آريا لطيفة ونفخت فمها من الانزعاج .
“رئيسة الخدم !”
“إنه شيء مثل آلام النمو .”
“ماهو الشيء المماثل ؟”
“من الأفضل ألا تذهبي بالقرب منه ، سوف يلدغكِ .”
“لماذا ؟ هل لويد مريض أيضًا ؟” “لن يخرج من غرفته كثيرًا على أى حال ، لسببٍ او لآخر .”
لم تفهم بالفعل ما معنى يلدغ .
كما لو كان لا يستطيع النوم ، تذكرت آريا أعين الصبي التي تحتها سواد .
إذا كان الأمر كذلك ، ظنت آريا أن عليها تركه يسترخي بمفرده لفترة من الوقت .
فريسة جرذان ! خطط الفارس على الفور لاستعداء فرقة المشاة الثالثة . لكن تاجر آخر كان يراقبهم ركض فورًا و ركع على ركبتيه .
‘إذا كانت آلام النمو ، سيكون من الجيد أن أغني له أغنية الشفاء .’
الشامان الذي لا يجيد الكذب بشكل خاص ، كافح اليوم . أجبرته آريا على الإجابة بوجه مشكوك فيه.
لكنني لن أستطيع ذلك .
لسوء الحظ فإن الخطر مرتفع للغاية .
“أخبرني ، كيف تعمل الطاقة داخل جوهري ؟” “ماذا ؟ لقد قلت بالفعل .” “لقد قلت أنه كان مستقرًا .”
“أخبرني ، كيف تعمل الطاقة داخل جوهري ؟”
“ماذا ؟ لقد قلت بالفعل .”
“لقد قلت أنه كان مستقرًا .”
“هذا مشبوه .”
حسنًا هذا صحيح .
لقد شعر الشامان بالريبة لفترة من الوقت ، متسائلاً عما إن كانت آريا تريد تحريك جسدها بلا مبالاة مرة أخرى .
فكرت آريا للحظة ما إن كان من الجيد أن تخبرهم أن اليوم يوم صيفي بلا رياح . على الرغم من أنها القت نظرة على الوشاح الذي لفته دانا حول كتفيها قبل الخروج باستسلام .
“سأخبركِ فقط بالنظرية ، لذا عليكِ عدم الغناء حتى يتعافى جسدكِ تمامًا .”
الطاقة مفيدة جدًا بالاعتماد على كيفية استخدامها ، ولكن لا يوجد شيء أكثر خطورة بما يتعلق بالآثار الجانبية . كان كارلين كما لو أنه يقول أنه لن يقوم بتحطيم جوهرها إن طلبت منه . أومأت آريا .
وهذا ما حدث .
“في هذه الأثناء هناك الكثير من الدخلاء بالقرب من جبال آنغو .” “دخلاء ؟” “نعم . هل أصابهم الجنون ؟”
“مهما كان حجم الجسد فسوف يتعافى في غضون عشر أيام .”
كانت آريا في العادة هادئة لدرجة أنها قد تنظر للسماء عندما لا يكون هناك شيء تفعله .
أومأت آريا برأسها .
علمها كارلين أساسيات الطاقة بالتأكيد عدة مرات .
“إنها كتلة صلبة في الجوهر ، فكري في الأمر على أنها سائل ، وليس صلبًا ، وتخيلي أنه يتحرك عبر الدم عدة مرات …..”
رآه الحارس ثم أنزل السيف الذي كان يمسك به مهددًا . ثم تمتم وهو يضع السيف في الغمد .
***
“شُفيت الدوقة الكبرى .”
“حسنًا ، هذا صحيح .”
لكن التاجر الذي سمع السؤال انحنى بعمق ولم يتحرك حتى .
فحص حراس قلعة ڤالنتين عدة أشياء كان التاجر يحملها .
حتى الدمى و الألعاب و الأدوية و الأعشاب الطبية و الورق و الحُلي و الأقمشة و المواد الغذائية المختلفة التي تم جلبها من خارج الحدود .
كلهم كانوا من أجل آريا التي كانت من المفترض أن تكون الدوقة الكبرى لدوقية ڤالنتين .
راجع الكتب مرة أخرى و اكتشف بشكل متأخر أن أحد العناصر المتداولة كان فارغًا .
بدلاً من الإجابة وضعت آريا تعبيرًا كئيبًا . كان الشامان ينظر لها على أن تصرفاتها طفولية و كان يفكر فيما يجب أن يفعله معها .
“اممم ، بالمناسبة سمعت أنه سيتم تسليم المُهر أيضًا ، فلماذا لا يمكنني رؤيته ؟”
“…………”
“مرحبًا ، لماذا لا تجيب ؟”
“………..”
فحص حراس قلعة ڤالنتين عدة أشياء كان التاجر يحملها . حتى الدمى و الألعاب و الأدوية و الأعشاب الطبية و الورق و الحُلي و الأقمشة و المواد الغذائية المختلفة التي تم جلبها من خارج الحدود . كلهم كانوا من أجل آريا التي كانت من المفترض أن تكون الدوقة الكبرى لدوقية ڤالنتين . راجع الكتب مرة أخرى و اكتشف بشكل متأخر أن أحد العناصر المتداولة كان فارغًا .
لكن التاجر الذي سمع السؤال انحنى بعمق ولم يتحرك حتى .
“مهما كان حجم الجسد فسوف يتعافى في غضون عشر أيام .”
“هذا مشبوه .”
“إنه لشرف كبير أن تكون قدراتكَ مناسبة لهذه المهمة .” “………..” “حسنًا ؟ كما هو مخطط ، ابقَ بعيدًا قدر الإمكان وقم بعملكَ دون تدخل ، سوف أعتني بالباقي .”
دون تردد ، رفع الحارس سيفه ووضعه تحت ذقن التاجر و أجبره على رفع رأسه .
نظرًا لأن فالنتين لديها رقابة صارمة على تدخل الغرباء ، فقد كان رد فعلهم بلا رحمة تجاه القضايا المشبوهة حتى لو كان بالفعل تاجرًا كبيرًا .
“لالا .” “لقد انهيت جدولي لهذا اليوم!”
“افتح فمكَ .”
وهذا ما حدث .
ارتجف التاجر و تصبب عرقًا باردًا ، ثم أغلق عينيه بشدة و فتح فمه بصعوبة .
“واو ، لقد كنا في ورطة تقريبًا ، صحيح ؟”
“أنتَ …..! لسانكَ مقطوع !”
[هل يمكنكما البقاء هنا؟]
فريسة جرذان !
خطط الفارس على الفور لاستعداء فرقة المشاة الثالثة .
لكن تاجر آخر كان يراقبهم ركض فورًا و ركع على ركبتيه .
ارتجف التاجر و تصبب عرقًا باردًا ، ثم أغلق عينيه بشدة و فتح فمه بصعوبة .
“يا إلهي ! أنا أضمن هوية هذا الشخص ، الا تعرف وجهه جيدًا ؟ لقد جاء عدة مرات لتسليم بعض العناصر لقلعة ڤالنتين !”
أخرجت بطاقة جديدة و كتبت عليها .
ادعى التاجر أمام الحارس أنه على معرفة به .
إلا أن الفارس قد رفع النصل بالقرب من عنق التاجر الذي تم قطع لسانه .
***
“ما الذي يحدثه ضمانكَ من فرق ؟ لسان هذا الرجل مقطوع مثل الفريسة .”
“هذا مشبوه .”
قال التاجر متوسلاً وجثى على ركبتيه و يديه .
“ماهو السبب ؟” “إنه وضع لا مفر منه .” “أنتَ لن تشرح هذا بشكل صحيح ؟”
“تم قطع لسان هذا التاجر لأن سيد المنطقة قد اتهمه زورًا !”
“هاه ! أنتَ تضيع الوقت من أجل لا شيء ، أثبت ذلك !”
“هناك دليل قوي أيها الفارس انظر لهوية التاجر !”
لم تفهم بالفعل ما معنى يلدغ . كما لو كان لا يستطيع النوم ، تذكرت آريا أعين الصبي التي تحتها سواد . إذا كان الأمر كذلك ، ظنت آريا أن عليها تركه يسترخي بمفرده لفترة من الوقت .
بعد ذلك نزل التاجر على الأرض وبحث في أكمام التاحر الذي تم قطع لسانه .
بعد ذلك ، أحضر لوحة تجارية خشبية تنتمي لكل تاجر من قمة التجار .
كان لدى آريا تعبير مهتز على وجهها . كانت هي نفسها دخيلة في وقت من الأوقات . بالطبع كانت الآن تعمل بشكل جيد بعد أن أصبحت خطيبة الدوق .
[الإسم : چون .
السم:لسان مقطوع]
“لا داع للقلق . لكن يبدوا أن رب عملي قد قاد كلاب الصيد إلى هناك .”
رآه الحارس ثم أنزل السيف الذي كان يمسك به مهددًا .
ثم تمتم وهو يضع السيف في الغمد .
“إنها كتلة صلبة في الجوهر ، فكري في الأمر على أنها سائل ، وليس صلبًا ، وتخيلي أنه يتحرك عبر الدم عدة مرات …..”
“أخبرني مبكرًا .”
أخرجت بطاقة جديدة و كتبت عليها .
أنتَ لم تعطني حتى فرصة للتحدث .
نظر له التاجر بنظرة صامتة مستاء ، نظر الحارس من فوق الجبل .
كان يئن و يسعل بشدة .
“حسنًا ، هذا صحيح .”
“أعلم أن مُهر الثلج الأبيض مؤخرًا كان بحوزى العائلة الإمبراطورية ، ومن الصعب حمله و سوف يستغرق بعض الوقت …”
“هل هذا صحيح ؟”
“نعم .”
“همم . جيد ، مرّوا .”
“لا تقومي بهذا الوجه … لأن الأمير في حالة سيئة بالفعل .”
تم فتح البوابات .
بعد العديد من التقلبات و الانعطافات ، انحنى التاجران اللذان اصبحا قادرين على عبور البوابات للفرسان و دخلوا العربة .
قال وهو ينظر إلى آريا .
“واو ، لقد كنا في ورطة تقريبًا ، صحيح ؟”
توافد عدد كبير من الناس للعثور على دانا و بيتي . نظرت آريا للإثنين . وكأنها تقول :’لديكما الكثير من العمل لدرجة أنهم يبحثون عنكما بشدة ؟ هل تجاهلتم العمل بالكامل ؟’
انحنى التاجر بلطف للتاجر الآخر وقال ،
وعندما لم يكن من الممكن رؤية وجه الحراس قست تعابير وجهه .
بعد فترة جاء كارلين .
“آه ، لقد فقدنا حصانًا صغيرًا فجأة و كاد أن يتم الأمساك بنا من قبل أن نبدأ حتى . ايها الوغد .”
“……….”
“ان يتم تكليف مثل هذه المهمة لك …..”
“آه ، لقد فقدنا حصانًا صغيرًا فجأة و كاد أن يتم الأمساك بنا من قبل أن نبدأ حتى . ايها الوغد .” “……….” “ان يتم تكليف مثل هذه المهمة لك …..”
رثى التاجر هذا الموقف وألقى اللوحة التجارية على الأرض .
ثم ما كانت في يد التاجر تحولت إلى حجر عادي و تدحرجت على الأرض .
[هل يمكنكما البقاء هنا؟]
“إنه لشرف كبير أن تكون قدراتكَ مناسبة لهذه المهمة .”
“………..”
“حسنًا ؟ كما هو مخطط ، ابقَ بعيدًا قدر الإمكان وقم بعملكَ دون تدخل ، سوف أعتني بالباقي .”
خادمة و مربية ، يجب أن يكون كلاهما مشغولاً بسبب مناصبهم العالية .
أوما الفريسة بطاعة .
هانز ، نظر للفريسة بنظرة كريهة ثم حدق للأمام مرة أخرى .
كان هدفهم مرشحة الدوقة الكبرى .
لكن التاجر الذي سمع السؤال انحنى بعمق ولم يتحرك حتى .
***
توافد عدد كبير من الناس للعثور على دانا و بيتي . نظرت آريا للإثنين . وكأنها تقول :’لديكما الكثير من العمل لدرجة أنهم يبحثون عنكما بشدة ؟ هل تجاهلتم العمل بالكامل ؟’
“أليس الوقت مبكرًا للنزهة ؟”
“واو ، لقد كنا في ورطة تقريبًا ، صحيح ؟”
قالت دانا وهي تطارد آريا ثم ردت بيتي .
لم تفهم بالفعل ما معنى يلدغ . كما لو كان لا يستطيع النوم ، تذكرت آريا أعين الصبي التي تحتها سواد . إذا كان الأمر كذلك ، ظنت آريا أن عليها تركه يسترخي بمفرده لفترة من الوقت .
“هذا صحيح ، أنتِ لستِ على مايرام بعد . إن واجهتِ ريحًا باردة سوف ترتفع الحمى الخاصة بكَ .”
“الرياح الباردة … أعتقد أنه من الأفضل ارتداء ملابس أكثر سمكًا .”
“هيك ، أعتقد ذلك أيضًا . ألن يكون من الأفضل العودة لغرفتكِ و اعداد ملابس أفضل ؟”
‘عندما أتيت لهنا للمرة الأولى كان عليهما البقاء معي حتى اتكيف لكن ….’
فكرت آريا للحظة ما إن كان من الجيد أن تخبرهم أن اليوم يوم صيفي بلا رياح .
على الرغم من أنها القت نظرة على الوشاح الذي لفته دانا حول كتفيها قبل الخروج باستسلام .
“لا تقومي بهذا الوجه … لأن الأمير في حالة سيئة بالفعل .”
‘….أعتقد أنني سأصاب بالحرارة .’
لويد ؟ حتى سمعت انزعاج كارلين ، عادت الحياة إلى عيونها فجأة التي بدت مثل الاسماك المجففة . رفعت آريا عيونها الوردية الشبيهة بالأرانب و سألت بقلق .
أخرجت بطاقة جديدة و كتبت عليها .
“مهما كان حجم الجسد فسوف يتعافى في غضون عشر أيام .”
[هل يمكنكما البقاء هنا؟]
“أخبرني ، كيف تعمل الطاقة داخل جوهري ؟” “ماذا ؟ لقد قلت بالفعل .” “لقد قلت أنه كان مستقرًا .”
خادمة و مربية ، يجب أن يكون كلاهما مشغولاً بسبب مناصبهم العالية .
ربما لن تتمكن من استخدام القوة لفترة من الوقت . كما قال كارلين ، يجب عليها عدم المبالغة في ذلك و إن واصلت التعلم لمدة عام فستصل إلى المستوى .
‘عندما أتيت لهنا للمرة الأولى كان عليهما البقاء معي حتى اتكيف لكن ….’
لكنني لن أستطيع ذلك . لسوء الحظ فإن الخطر مرتفع للغاية .
ألن يكون هذا تقصيرًا في الواجبات ؟
عند النظر لهما بهذه النظرة تجنبت دانا وبيتي نظرة آريا و تصببتا عرقًا باردًا .
كما هو متوقع ، لقد كانا قلقتين على آريا و تخليا عما كانا يفعلانه ولحقاها في الأرجاء .
في ذلك الحين .
بعد ذلك نزل التاجر على الأرض وبحث في أكمام التاحر الذي تم قطع لسانه . بعد ذلك ، أحضر لوحة تجارية خشبية تنتمي لكل تاجر من قمة التجار .
“رئيسة الخدم !”
[هل يمكنكما البقاء هنا؟]
توافد عدد كبير من الناس للعثور على دانا و بيتي .
نظرت آريا للإثنين .
وكأنها تقول :’لديكما الكثير من العمل لدرجة أنهم يبحثون عنكما بشدة ؟ هل تجاهلتم العمل بالكامل ؟’
–ترجمة إسراء
“لالا .”
“لقد انهيت جدولي لهذا اليوم!”
“حسنًا ، هذا صحيح .”
ثم لوحت الخادمتام بإيديهما لتريا ما كان يحدث .
***
“أى نوع من الجلبة هذه؟”
“نحن في ورطة ! قصر الخادمات بحترق !”
“ماذا ؟”
كانت آريا غاضبة . بدى لويد الذي كان لديه نمط محادثة مشابه تمامًا من قبل ، متوترًا . بالمقارنة بموقف لويد المخيف ، لقد كانت آريا لطيفة ونفخت فمها من الانزعاج .
–ترجمة إسراء
لم تفهم بالفعل ما معنى يلدغ . كما لو كان لا يستطيع النوم ، تذكرت آريا أعين الصبي التي تحتها سواد . إذا كان الأمر كذلك ، ظنت آريا أن عليها تركه يسترخي بمفرده لفترة من الوقت .
“أليس الوقت مبكرًا للنزهة ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
