نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 42

أخيرًا ، أخيرًا .
تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .

“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .” “آسف آسف .”

‘كم من الوقت انتظرت ؟’

“………..”

خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .

بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .

[ماهي أفضل هدية ؟]

[ماهي أفضل هدية ؟]

حملت آريا البطاقة و كان خداها مصبوغان باللون الأحمر .
أرادت بيتي أن تعانق آريا بشدة لذا أمسكت يدها .

–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟

“الزهور .”
[ما نوع الزهور ؟]
“تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

“الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

تتفتح الزهور على الأشجار .
خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله . لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته . كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا . يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه . كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام . لأن موقعه كان جيدًا .

‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’

“هل جسدكِ بخير الآن ؟”

ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل .
بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .

عبس لويد مرة أخرى . ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها . بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .

‘شجرة اللهب .’

‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’

شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص .
لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .

“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”

‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’

“………”

عندما كانت تفكر بهذه الطريقة .
سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى .
فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط .
كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .

‘شجرة اللهب .’

“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”

“………….”

رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت .
لقد كان لويد .
صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .

توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .

“همم .”

“أعتقد أنني سأحطمها .”

نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا .
بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد .
كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .

–إذًا لا بأس ، خطمها . “ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..” –لأنكَ لويد . “…………”

“………..”

ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية . لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب . كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .

بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ .
قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه .
فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .

توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .

“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”

–ماذا ؟

ربما لم يكن لويد إنسانًا ، لقد كان قطة متنكرة على هيئة إنسان .
لقد كان هبوطًا سهلاً بشكل غريب .

‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’

“هل جسدكِ بخير الآن ؟”

“أعتقد أنني سأحطمها .”

أومأت برأسها و ابتسمت .

“بفت .”

–سمعت أن لويد مريض .
“أنا ؟ أنا مريض ؟”

[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”

ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل .
هاه ؟
ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟

عليها أن تذهب لرؤية سابينا . مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها . في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج . لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .

–سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو .
“آلام النمو … آه .”

إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح . بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .

بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .

–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”

“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”

“الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية .
لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب .
كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .

فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها . الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس . و كتفاه يهتزان .

“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”

تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

فروع شجرة اللهب.

تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’

“هاا .”

إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح .
بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .

“………..”

–خذ هذا .

‘كم من الوقت انتظرت ؟’

وحركت البراعم في راحة يده .
لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .

[ماهي أفضل هدية ؟]

“ماذا ؟”

“الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

عبس لويد مرة أخرى .
ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها .
بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .

–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”

“تقطيع الأغصان هي أنسب طريقة لتثبت لوالدتي أن الشجرة قد أزهرت .”

‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’

فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .

–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟

[لأن الزهور جميلة .]
“هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”

نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها . لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .

وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .

‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’

“………….”

“نظرتكَ غير سارة . استدر .” “ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”

نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها .
لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .

شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص . لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .

بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”

“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”

أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .

“نظرتكَ غير سارة . استدر .” “ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”

‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’

–خذ هذا .

كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها .
وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه .
شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .

نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا . بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد . كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .

–ماذا ؟

فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .

فتحت آريا شفتيها .
ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك .
كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.

أومأت برأسها و ابتسمت .

‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’

نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا . بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد . كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .

أنتَ ساذج بشكل مدهش .

على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا . كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه . على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .

‘القبلة الأولى ، المزحة الأولى .’

أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .

لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .

‘هل كان إسمه كلاود ؟’

“بفت .”

ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل . هاه ؟ ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟

فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها .
الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس .
و كتفاه يهتزان .

سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها . لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها . لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .

‘هل كان إسمه كلاود ؟’

“………..”

على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا .
كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه .
على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .

–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”

‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’

‘ماذا يفعل ؟’

بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .

لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .

‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’
بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث.
شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا.
عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .

–ترجمة إسراء

“هل أنتَ مجنون ؟”

“الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

أُصيب لويد بالذهول و سأل .

حملت آريا البطاقة و كان خداها مصبوغان باللون الأحمر . أرادت بيتي أن تعانق آريا بشدة لذا أمسكت يدها .

“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .”
“آسف آسف .”

“الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

أجاب الفارس وهو يبتسم .
لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه .
كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة .
لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .

“هل أنتَ مجنون ؟”

“نظرتكَ غير سارة . استدر .”
“ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”

‘أى نوع من الحيل هذه .’

عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .

رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت . لقد كان لويد . صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .

“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”

بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”

أدار ظهره وبدأ في المشي .
لقد كان لديه مهارة كبيرة في تجنب العقبات .

‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’

‘أى نوع من الحيل هذه .’

لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .

لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود .
ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود .
كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .

عندما كانت تفكر بهذه الطريقة . سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى . فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط . كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .

[إن لويد لطيف .]

على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا . كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه . على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .

كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله .
لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته .
كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا .
يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه .
كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام .
لأن موقعه كان جيدًا .

‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’

“………”

إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح . بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .

لكن لماذا …
هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟

‘كم من الوقت انتظرت ؟’

‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’

–سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو . “آلام النمو … آه .”

فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .

“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”

‘ماذا يفعل ؟’

‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’

توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .

“ماذا ؟”

‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’

فتحت آريا شفتيها . ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك . كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.

عليها أن تذهب لرؤية سابينا .
مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها .
في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج .
لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .

لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .

‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’

كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله . لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته . كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا . يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه . كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام . لأن موقعه كان جيدًا .

في مثل هذا اليوم المشمس .
كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا .
ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .

كان لويد عاجزًا عن الكلام و غير قادر على قول أى شيء للحظة . اهتزت عيناه ببطء كما لو كان مضطربًا . العيون الهادئة التي تشيه البحيرة التي صادفتها جعلتها تشعر بالاختناق .

“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”

على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا . كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه . على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .

نظرت له آريا بدون أن تجيب .

نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها . لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .

“أعتقد أنني سأحطمها .”

رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت . لقد كان لويد . صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .

لكنها أمسكت يده بإحكام و حركت فمها .

“نظرتكَ غير سارة . استدر .” “ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”

–إذًا لا بأس ، خطمها .
“ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..”
–لأنكَ لويد .
“…………”

“ماذا ؟”

كان لويد عاجزًا عن الكلام و غير قادر على قول أى شيء للحظة .
اهتزت عيناه ببطء كما لو كان مضطربًا .
العيون الهادئة التي تشيه البحيرة التي صادفتها جعلتها تشعر بالاختناق .

“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”

–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟

‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’

لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم .
بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد .
لكن الأمر كان بخير إن كان لويد .
لقد كان لويد دائمًا .

أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .

‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’

لكنها أمسكت يده بإحكام و حركت فمها .

أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً .
عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .

‘كم من الوقت انتظرت ؟’

“هاا .”

‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’

سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها .
لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها .
لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .

خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .

–ترجمة إسراء

“هاا .”

عليها أن تذهب لرؤية سابينا . مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها . في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج . لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط