الشظية
ولكن مع اندماج المادتين، ظهرت الآثار المعتادة لعدم الاستقرار.
إن إزالة الأجزاء غير المستقرة من شأنه أن يقلل من القوة الفعالة للعنصر ومع ذلك فهذا الإجراء يسمح للتزييف ان يستمر.
“ماذا تعني بذلك؟”
[التزييف هنا بمعني أنه سيصنع العنصر]
لا إنفجارات اليوم؟
اهتمام نوح كان منصب تماما علي التركيب الداخلي لخليقته.
غير ان نوحا ازاحها على الفور، فوضعها على الارض ومدّ احدى يديه للسيطرة عليها بشكل افضل على الدخان السام.
في كل مرة يرى علامات عدم الاستقرار، كان يتلاعب بهذا الجزء المحدد لفصله عن النواة.
سأل نوح، تلك اللحظات كانت المناسبات الوحيدة التي يستطيع فيها إيفور مساعدته لذا لم يتراجع عن أي من أسئلته.
شيئا فشيئا، وصل العنصر في يديه الي طول إبرة القمر.
‘وأخيرا، لم تنفجر! هذه هي الطريقة الصحيحة للتزييف مع موادي الحالية، أنا فقط يجب أن أقبل أنه لا يمكنني صنع سلاح كامل بينما لدي جسم من الرتبة 3’.
لكنّ التزييف لم يكتمل بعد.
لم تكن فكرة قطع الأجزاء غير المستقرة له، لقد جاءت من المعرفة المتراكمة في طريقة النقش التي مررها له ايفور.
واستمرت العظام في التآكل بسبب الغاز السام، مضطرا! قطع نوح المزيد من هذه الأجزاء الفاسدة من العظام.
‘فقط قليلا أكثر!!’
من حجم الإبرة إلى حجم الشظية الصغيرة.
“لقد جربت طريقة أنيت للاستقرار وقد حققت بعض النتائج.”
من شظية إلى ظفر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ظهر (إيفور) على حافة الباب يراقب الغرفة المحصنة بحذر
من الظفر إلى لا شيء.
حملها نوح وتفحصها ، انبعث إحساس بالخطر من تلك الشفرة الصغيرة.
القطعة تحولت تماما إلى غبار، التزييف فشل.
‹ لكي يملك هذا الشاب الارادة لممارسة التزوير، فهذا يعني انه سبق ان مرّ بمشقات كثيرة. هل من الخطأ ان نشعر بالبركة لأننا وجدنا تلميذا ملعونا كهذا؟ ›.
لكنّ نوح كان متحمسا.
وعندما رأى ايفور ان نوحا يرتب خياراته، غادر الغرفة وعاد الى جراره.
‘وأخيرا، لم تنفجر! هذه هي الطريقة الصحيحة للتزييف مع موادي الحالية، أنا فقط يجب أن أقبل أنه لا يمكنني صنع سلاح كامل بينما لدي جسم من الرتبة 3’.
في ذلك اليوم لم يتدرب، كل ما فعله هو مراجعة العملية بكل تفصيل صغير.
ما كان يهدف إليه مع هذه العمليات هو جمع الخبرة لاجل ما سيكون في نهاية المطاف سلاحه الرئيسي.
غير ان نوحا ازاحها على الفور، فوضعها على الارض ومدّ احدى يديه للسيطرة عليها بشكل افضل على الدخان السام.
ومع ذلك، كان جسده بحاجة إلى أن يضاهي رتبة المواد الأخرى، وفقط عظم الحرباء لم يكن كافيا لخلق شيء متين.
‹ لكي يملك هذا الشاب الارادة لممارسة التزوير، فهذا يعني انه سبق ان مرّ بمشقات كثيرة. هل من الخطأ ان نشعر بالبركة لأننا وجدنا تلميذا ملعونا كهذا؟ ›.
تتطلب طريقة تشكيل العناصر الصبر والتجريب المستمر، ولا يمكن للمرء الحصول على نتائج في بضعة أشهر فقط، وخاصة عندما يرتفع مستوى المواد.
اهتمام نوح كان منصب تماما علي التركيب الداخلي لخليقته.
‘لدي آخر عظمة مهذبة، أحتاج على الأقل بعض النجاح الطفيف معها. أما بالنسبة للمواد الأخرى، فيجب أن أنتظر فقط حتى يصل جسدي إلى الرتب البطولية. ”
ومع ذلك، كان جسده بحاجة إلى أن يضاهي رتبة المواد الأخرى، وفقط عظم الحرباء لم يكن كافيا لخلق شيء متين.
مع الثروة التي حصل عليها في مهمته الأخيرة، اشترى نوح المزيد من المواد من الدرجة الرابعة، وخاصة عظام الحرباء الميتة الحية.
وبما ان المادة المستخدمة في التزييف كانت اقل، اختار نوح ان يقلّل كمية الدخان السام في الانصهار القسري!
لا إنفجارات اليوم؟
استمر الدخان في الخروج من العظام وتناثرت أجزاء صلبة صغيرة في كل مكان ، وأحيانًا خدش جلد نوح في هذه العملية.
ظهر (إيفور) على حافة الباب يراقب الغرفة المحصنة بحذر
إن إزالة الأجزاء غير المستقرة من شأنه أن يقلل من القوة الفعالة للعنصر ومع ذلك فهذا الإجراء يسمح للتزييف ان يستمر.
“لقد جربت طريقة أنيت للاستقرار وقد حققت بعض النتائج.”
استمر الدخان في الخروج من العظام وتناثرت أجزاء صلبة صغيرة في كل مكان ، وأحيانًا خدش جلد نوح في هذه العملية.
أجاب نوح.
‘فقط قليلا أكثر!!’
لم تكن فكرة قطع الأجزاء غير المستقرة له، لقد جاءت من المعرفة المتراكمة في طريقة النقش التي مررها له ايفور.
[هذا هو الفصل الاول لي ان شاء الله سيتم تحميل ٣ فصول الي فصلين يوميا لمده يومين ثم نزيد العدد تدريجيا]
سيكون من الغباء ألا يستخدم نوح التجارب السابقة لأساتذة طريةة تزوير العناصر، فقد تمكن من الوصول إلى ملاحظاتهم علي كل حال.
“أوه، تلك الطريقة. بالتأكيد يعمل بشكل جيد لكنه يقلل حتما من قوة المنتج النهائي. لكنها الخطوة الاولى نحو خلق كامل”.
نوح لم يضيع الوقت و قطع مباشرة كل جزء غير مستقر.
أُثير اهتمام نوح.
إنه يعلم انه بالإضافة إلي النجاح في تزوير العناصر، فالكثير من التجارب الانفرادية كانت مطلوبة.
“ماذا تعني بذلك؟”
« حسنا، حتى لو اهدرتم معظم المواد، يبقى الجزء الثابت المتبقي مادة مسجلة، منتج كامل. عملت أنيت مع مواد خطرة وخطيرة، وكان حلّها هو صنع العديد من المنتجات الصغيرة الكاملة ثم إعادة تشكيلها في قطعة أكبر. هناك العديد من المشاكل التي تنطوي عليها هذه الطريقة مع ذلك، لم تستطع أن تحاول ذلك إلا لأنها كانت غنية للغاية ولم يكن لديها مشاكل في إعادة تعبئة المواد المهدرة “.
سأل نوح، تلك اللحظات كانت المناسبات الوحيدة التي يستطيع فيها إيفور مساعدته لذا لم يتراجع عن أي من أسئلته.
[هذا هو الفصل الاول لي ان شاء الله سيتم تحميل ٣ فصول الي فصلين يوميا لمده يومين ثم نزيد العدد تدريجيا]
« حسنا، حتى لو اهدرتم معظم المواد، يبقى الجزء الثابت المتبقي مادة مسجلة، منتج كامل. عملت أنيت مع مواد خطرة وخطيرة، وكان حلّها هو صنع العديد من المنتجات الصغيرة الكاملة ثم إعادة تشكيلها في قطعة أكبر. هناك العديد من المشاكل التي تنطوي عليها هذه الطريقة مع ذلك، لم تستطع أن تحاول ذلك إلا لأنها كانت غنية للغاية ولم يكن لديها مشاكل في إعادة تعبئة المواد المهدرة “.
تم استخدام بحر وعيه في ذلك الوقت في تخزين “التنفس” الغازي في الدرجة الثانية، ولم تكن الكمية التي بقيت في مجاله العقلي كافية لخلق الصداع المعتاد.
شرح ايفور، مما جعل نوح يومئ بفهم.
أجاب نوح.
‘وحتى إذا لم آخذ في عين الاعتبار العدد الهائل من المواد اللازمة لتطبيق هذه الطريقة بنجاح، فثمة مشكلة تتمثل في القيام بجولة أخرى من تزوير مادة مسجلة بالفعل. أيضا، هناك المزيد من نفقات “التنفس” الممتص، وإذا فشلت في التزييف الثاني، سوف افقد كل شيء. إنه يتمحور حول الحفاظ على الطاقة الأولية وربما زيادتها. ”
أجاب نوح.
وعندما رأى ايفور ان نوحا يرتب خياراته، غادر الغرفة وعاد الى جراره.
أجاب نوح.
إنه يعلم انه بالإضافة إلي النجاح في تزوير العناصر، فالكثير من التجارب الانفرادية كانت مطلوبة.
شرح ايفور، مما جعل نوح يومئ بفهم.
تنهد إيفور وأخذ سكينه وداعبه بلطف.
كان بحجم الخنصر فقط ونحيفا للغاية ، وبدا ضعيفا إلى حد بعيد عن المعقول، لكنه كان صلبا!
‹ لكي يملك هذا الشاب الارادة لممارسة التزوير، فهذا يعني انه سبق ان مرّ بمشقات كثيرة. هل من الخطأ ان نشعر بالبركة لأننا وجدنا تلميذا ملعونا كهذا؟ ›.
صرخ نوح في ذهنه وهو يزيل المزيد من القطع غير المستقرة.
في هذه الاثناء، ذهب نوح ليستريح.
حملها نوح وتفحصها ، انبعث إحساس بالخطر من تلك الشفرة الصغيرة.
وكان عقله مصمما على عدم تبديد آخر عظمة مهذبة لديه، لقد أراد ان يتأكد ان محاولته التالية ستكون كاملة!
‹ لكي يملك هذا الشاب الارادة لممارسة التزوير، فهذا يعني انه سبق ان مرّ بمشقات كثيرة. هل من الخطأ ان نشعر بالبركة لأننا وجدنا تلميذا ملعونا كهذا؟ ›.
في ذلك اليوم لم يتدرب، كل ما فعله هو مراجعة العملية بكل تفصيل صغير.
« حسنا، حتى لو اهدرتم معظم المواد، يبقى الجزء الثابت المتبقي مادة مسجلة، منتج كامل. عملت أنيت مع مواد خطرة وخطيرة، وكان حلّها هو صنع العديد من المنتجات الصغيرة الكاملة ثم إعادة تشكيلها في قطعة أكبر. هناك العديد من المشاكل التي تنطوي عليها هذه الطريقة مع ذلك، لم تستطع أن تحاول ذلك إلا لأنها كانت غنية للغاية ولم يكن لديها مشاكل في إعادة تعبئة المواد المهدرة “.
وعند الفجر، فتح آخر دلو مختوم وأخرج المادة الحمراء الداكنة.
سأل نوح، تلك اللحظات كانت المناسبات الوحيدة التي يستطيع فيها إيفور مساعدته لذا لم يتراجع عن أي من أسئلته.
تم استخدام بحر وعيه في ذلك الوقت في تخزين “التنفس” الغازي في الدرجة الثانية، ولم تكن الكمية التي بقيت في مجاله العقلي كافية لخلق الصداع المعتاد.
ومع ذلك ، أصبح العنصر الموجود على الأرض أغمق وأكثر قتامة ، وتم خلط المادتين بنجاح!
تم استهلاك “التنفس”، وتضاءل حجم السيف الصغير فوق طاقته العقلية حتى بقيت كمية صغيرة منه فقط لتحوم هناك.
حملها نوح وتفحصها ، انبعث إحساس بالخطر من تلك الشفرة الصغيرة.
ظهرت في يده اليسرى كرة صغيرة مصنوعة من الدخان السام في حين كانت يده اليمنى تمسك بعظم الوحش بثبات.
من الظفر إلى لا شيء.
‹ ابدأوا! ›
لكنّ التزييف لم يكتمل بعد.
غشاء الحضانة غلف المادتين والدخان المتجمّع حول العظام.
لا إنفجارات اليوم؟
كان قد مر بهذه العملية تسع عشرة مرة بالفعل، وكان تلاعبه سلساً وسريعاً.
من حجم الإبرة إلى حجم الشظية الصغيرة.
ولكن مع اندماج المادتين، ظهرت الآثار المعتادة لعدم الاستقرار.
القطعة تحولت تماما إلى غبار، التزييف فشل.
نوح لم يضيع الوقت و قطع مباشرة كل جزء غير مستقر.
من الظفر إلى لا شيء.
تم استخدام غشاء الحضانة بشكل رئيسي للحفاظ على أسياد النقش في مأمن من المخاطر المتعلقة بالتزييف.
القطعة تحولت تماما إلى غبار، التزييف فشل.
غير ان نوحا ازاحها على الفور، فوضعها على الارض ومدّ احدى يديه للسيطرة عليها بشكل افضل على الدخان السام.
وكانت الحصى ذات اللون الاحمر الداكن تخرج من كل انحاء الغرفة ودخانا اسود يخرج من المناطق المقطوعة، مما يجعل النقوش في الغرفة تومض.
عدم الاستقرار تراكم واضطر نوح لإزالة المزيد والمزيد من القطع من القطعة.
ولكن مع اندماج المادتين، ظهرت الآثار المعتادة لعدم الاستقرار.
وكانت الحصى ذات اللون الاحمر الداكن تخرج من كل انحاء الغرفة ودخانا اسود يخرج من المناطق المقطوعة، مما يجعل النقوش في الغرفة تومض.
شيئا فشيئا، وصل العنصر في يديه الي طول إبرة القمر.
وبما ان المادة المستخدمة في التزييف كانت اقل، اختار نوح ان يقلّل كمية الدخان السام في الانصهار القسري!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ظهر (إيفور) على حافة الباب يراقب الغرفة المحصنة بحذر
استمر الدخان في الخروج من العظام وتناثرت أجزاء صلبة صغيرة في كل مكان ، وأحيانًا خدش جلد نوح في هذه العملية.
تم استهلاك “التنفس”، وتضاءل حجم السيف الصغير فوق طاقته العقلية حتى بقيت كمية صغيرة منه فقط لتحوم هناك.
ومع ذلك ، أصبح العنصر الموجود على الأرض أغمق وأكثر قتامة ، وتم خلط المادتين بنجاح!
ومع ذلك ، أصبح العنصر الموجود على الأرض أغمق وأكثر قتامة ، وتم خلط المادتين بنجاح!
‘فقط قليلا أكثر!!’
سيكون من الغباء ألا يستخدم نوح التجارب السابقة لأساتذة طريةة تزوير العناصر، فقد تمكن من الوصول إلى ملاحظاتهم علي كل حال.
صرخ نوح في ذهنه وهو يزيل المزيد من القطع غير المستقرة.
‘لدي آخر عظمة مهذبة، أحتاج على الأقل بعض النجاح الطفيف معها. أما بالنسبة للمواد الأخرى، فيجب أن أنتظر فقط حتى يصل جسدي إلى الرتب البطولية. ”
في النهاية انتهى التزوير وبقيت قطعة صغيرة سوداء على الأرض.
واستمرت العظام في التآكل بسبب الغاز السام، مضطرا! قطع نوح المزيد من هذه الأجزاء الفاسدة من العظام.
كان بحجم الخنصر فقط ونحيفا للغاية ، وبدا ضعيفا إلى حد بعيد عن المعقول، لكنه كان صلبا!
وكانت الحصى ذات اللون الاحمر الداكن تخرج من كل انحاء الغرفة ودخانا اسود يخرج من المناطق المقطوعة، مما يجعل النقوش في الغرفة تومض.
حملها نوح وتفحصها ، انبعث إحساس بالخطر من تلك الشفرة الصغيرة.
“أوه، تلك الطريقة. بالتأكيد يعمل بشكل جيد لكنه يقلل حتما من قوة المنتج النهائي. لكنها الخطوة الاولى نحو خلق كامل”.
“المرتبة الثانية ، الطبقة الوسطى. للاعتقاد أنه مع مادة واحدة فقط من الرتبة 4 يمكن أن تصل بالفعل إلى هذه القوة فإن تعويذة الشكل الشيطاني لا تصدق! من المؤسف أنه يستخدم لمرة واحدة. كان خلقه ضعيفا جدا ، ولم يكن قادرا على تحمل القوة التي يمكن أن يطلق العنان لها. ومع ذلك ، هذا مجرد نموذج أولي ويمكنني الآن أن أؤكد أن تعويذتي يمكن أن تصبح جوهر أسلحتي! دعونا نرى ، يجب أن أسميها السيف الشيطاني.”
استمر الدخان في الخروج من العظام وتناثرت أجزاء صلبة صغيرة في كل مكان ، وأحيانًا خدش جلد نوح في هذه العملية.
في تلك اللحظة على الرغم من أنه تذكر محادثته مع إيفور عندما ورث إرثه. ظهرت ابتسامة خفيفة على وجه نوح كما قرر في عقله.
ومع ذلك، كان جسده بحاجة إلى أن يضاهي رتبة المواد الأخرى، وفقط عظم الحرباء لم يكن كافيا لخلق شيء متين.
“أعتقد أنني سأسميها السيف الشيطاني ، هذا المتسلل يحتاج إلى بعض الاعتراف بعد كل شيء.”
واستمرت العظام في التآكل بسبب الغاز السام، مضطرا! قطع نوح المزيد من هذه الأجزاء الفاسدة من العظام.
[هذا هو الفصل الاول لي ان شاء الله سيتم تحميل ٣ فصول الي فصلين يوميا لمده يومين ثم نزيد العدد تدريجيا]
“المرتبة الثانية ، الطبقة الوسطى. للاعتقاد أنه مع مادة واحدة فقط من الرتبة 4 يمكن أن تصل بالفعل إلى هذه القوة فإن تعويذة الشكل الشيطاني لا تصدق! من المؤسف أنه يستخدم لمرة واحدة. كان خلقه ضعيفا جدا ، ولم يكن قادرا على تحمل القوة التي يمكن أن يطلق العنان لها. ومع ذلك ، هذا مجرد نموذج أولي ويمكنني الآن أن أؤكد أن تعويذتي يمكن أن تصبح جوهر أسلحتي! دعونا نرى ، يجب أن أسميها السيف الشيطاني.”
وكان عقله مصمما على عدم تبديد آخر عظمة مهذبة لديه، لقد أراد ان يتأكد ان محاولته التالية ستكون كاملة!
لكنّ نوح كان متحمسا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
