أبواق
إدراك الخطر قبل فوات الأوان هو أحد الجوانب الأساسية للبقاء.
كان الوقت هو المفتاح.
الصيادون بشكل عام يعتمدون علي التقارير وحواسهم لمعرفة ما إذا كانت منطقة ما خطيرة جداً أو إذا كان قطيع ما يحتوي علي وحوش من الرتبة4 بين القطيع.
هذا السبب في أن الكثير من المزارعين قد تجاهلوا دراسة الآثار أو أنهم ليسوا بارعين في القيام بذلك، فبشكل عام حواس المزارعين كافية لإدراك وجود كائنات بتلك القوة.
علي بعد مئات الأمتار، سار أربعة عشر فيلاً فوق السهل بهدوء.
ورغم ذلك، امتلاك معلومات أكثر يعني ميزة أكبر، بغض النظر عن مدي صغر تلك الميزة.
من ثلاثين سنتيمتراً إلي متر واحد.
“يا لها من مفاجأة، كان عليَّ أن أصطاد في هذه المنطقة لمدة شهر لأكون قادراً علي معرفة رتبة الوحوش من خلال آثار الأقدام. تستحق الأكاديمية شهرتها حقا.”
أشادت آدا قبل متابعة أسئلتها.
أشادت آدا قبل متابعة أسئلتها.
كان علي وشك أن يري مزارعين حقيقيين يقاتلون وحشاً من الرتبة4.
“وما هو أفضل نهج للتعامل مع تلك الوحوش في رأيك؟”
بحلول ذلك الوقت كورت و الآخرون قد تعافو من موجة الصدمة وحاصروا الوحش.
أتت إجابة نوح علي الفور.
كورت أخذ كورت مطرقة ضخمة وضربها علي الأرض مسبباً موجة صدمة أدت إلي انفجار ثلاثة وحوش علي الفور.
“في حجمهم الصغير، يكونون في منتهي الخطورة لأنهم يمكنهم ممارسة نفس القوة خلف هجماتهم بينما تخفي نقطة ضعفها التي تكمن في حجمها الضخم. الطريقة الوحيدة لجعلهم يعودون إلي حجمهم الأصلي هي قتل الوحوش الأضعف في قطيعهم عندها ستشعر بشكل غريزي بالحاجة لجذب المهاجمين نحوها لذلك ستعود إلي حجمها الأصلي لفعل ذلك. مما يعني أنه يتعين علي شخص ما مواجهة الفيل بكامل قوته بينما يتعامل الباقون مع باقي القطيع.”
من ثلاثين سنتيمتراً إلي متر واحد.
الصيادون الآخرون أومأوا برؤوسهم لتفسيره، وهذه بالضبط هي الطريقة التي كانو يعتزمون استخدامها.
بعد كل شيء، كان هذا_التغذية_ هو سبب فورة القتل التي سببها بين الوحوش من الرتبة 3.
تقدم كورت خطوة للأمام وربت علي صدره.
‘الفيل المتقلص من المرتبة الرابعة، تكاد تكون أنيابها غير قابلة للتدمير بالنسبة للمزارعين في الصفوف البشرية ويمكنها إطلاق هجمات صوتية من جذعها! انها بطيئة ولكن اندفاعاتها يكاد لا يمكن إيقافها بفضل حجمها الضخم وجلدها القاسي، مما يجعلها من أفضل الدفاعات بين الوحوش السحرية. هل يمكنهم قتلها حقاً؟’
“لديك المعرفة الضرورية لتكون مفيداً. الآن، دعنا نعثر علي القطيع لنتمكن من تنويرك بقوتنا”
حتي ذلك الحين، كان مجبراً دائماً علي الهرب منهم عندما يقابل واحداً منهم كانت المرة الوحيدة التي رأي فيها أحدهم يموت هي عندما كان في جرف تويلبويا.
أكمل الصيادون مسيرتهم في حقل الأعشاب.
أيضاً إذا نجحو في الفوز، عندها يمكنه استخدام تعويذة نزيف الدم لإلحاق الضربة الأخيرة.
لم يكن هناك أشجار، فقط شجيرات قصيرة لذا كان مجال رؤيتهم واضحاً جدا.
حتي ذلك الحين، كان مجبراً دائماً علي الهرب منهم عندما يقابل واحداً منهم كانت المرة الوحيدة التي رأي فيها أحدهم يموت هي عندما كان في جرف تويلبويا.
أصبحت آدا أكثر مودة مع نوح أولا فهمت أن نوح يمكنه أن يعطي رأياً ثانياً لتخميناتها وغالباً ما يتبادلون معرفتهم بالوحوش السحرية أثناء بحثهم عن القطيع.
أكبرهم كان طوله مترين تقريباً بينما الأصغر كان صغيراً جداً لدرجة أن العشب كاد يخفيه.
ثم بعد نصف يوم من المشي، أخيراً وجدوا هدفهم.
‘أراهن أنالتغذية من وحش من المرتبة 4 ستساعدني لتقليل الوقت اللازم لاختراقي! كان دم بركة الرياح كافياً لعلاج كل جروحي ولازال يزيد من قوتي وهو مجرد إنسان.’
علي بعد مئات الأمتار، سار أربعة عشر فيلاً فوق السهل بهدوء.
المعركة كانت علي وشك البدء!
أكبرهم كان طوله مترين تقريباً بينما الأصغر كان صغيراً جداً لدرجة أن العشب كاد يخفيه.
إدراك الخطر قبل فوات الأوان هو أحد الجوانب الأساسية للبقاء.
“أكبرهم هو أضعف من في القطيع، يجب أن يكون الوحش من الرتبة 4 مختبئاً في العشب بفضل حجمه الصغير.”
“في حجمهم الصغير، يكونون في منتهي الخطورة لأنهم يمكنهم ممارسة نفس القوة خلف هجماتهم بينما تخفي نقطة ضعفها التي تكمن في حجمها الضخم. الطريقة الوحيدة لجعلهم يعودون إلي حجمهم الأصلي هي قتل الوحوش الأضعف في قطيعهم عندها ستشعر بشكل غريزي بالحاجة لجذب المهاجمين نحوها لذلك ستعود إلي حجمها الأصلي لفعل ذلك. مما يعني أنه يتعين علي شخص ما مواجهة الفيل بكامل قوته بينما يتعامل الباقون مع باقي القطيع.”
أومأت آدا علي كلمات نوح وربتت علي كتفه برفق.
“لنفعل ذلك.”
“أنت ابقي هنا، نحن سنعتني بهم”
المعركة كانت علي وشك البدء!
أومأ نوح برأسه ولم يستطع إلا أن يشعر بإثارة تنمو بداخله.
‘الفيل المتقلص من المرتبة الرابعة، تكاد تكون أنيابها غير قابلة للتدمير بالنسبة للمزارعين في الصفوف البشرية ويمكنها إطلاق هجمات صوتية من جذعها! انها بطيئة ولكن اندفاعاتها يكاد لا يمكن إيقافها بفضل حجمها الضخم وجلدها القاسي، مما يجعلها من أفضل الدفاعات بين الوحوش السحرية. هل يمكنهم قتلها حقاً؟’
كان علي وشك أن يري مزارعين حقيقيين يقاتلون وحشاً من الرتبة4.
أجسام الوحوش السحرية كانوا أقوي إلي حد بعيد من أجسام البشر، التغذية التي يمكنهم توفيرها أعلي بلا شك.
حتي ذلك الحين، كان مجبراً دائماً علي الهرب منهم عندما يقابل واحداً منهم كانت المرة الوحيدة التي رأي فيها أحدهم يموت هي عندما كان في جرف تويلبويا.
رفعت جذعها للسماء وهدرت بغضب.
أيضاً إذا نجحو في الفوز، عندها يمكنه استخدام تعويذة نزيف الدم لإلحاق الضربة الأخيرة.
خلق آدا وإلا اثنان من الثعابين النارية والتي حولت خمسة من الفيلة إلي رماد في لحظات.
‘أراهن أنالتغذية من وحش من المرتبة 4 ستساعدني لتقليل الوقت اللازم لاختراقي! كان دم بركة الرياح كافياً لعلاج كل جروحي ولازال يزيد من قوتي وهو مجرد إنسان.’
إذا كان يستطيع الحصول علي التغذية التي يحتاجها من وحوش الرتبة 4 فسوف يتوقف عن قتل الوحوش الأضعف بكل سرور.
أجسام الوحوش السحرية كانوا أقوي إلي حد بعيد من أجسام البشر، التغذية التي يمكنهم توفيرها أعلي بلا شك.
خلق آدا وإلا اثنان من الثعابين النارية والتي حولت خمسة من الفيلة إلي رماد في لحظات.
هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل نوح يقبل عرض كورت.
ورغم ذلك، لم يسمح لها حجمها بذلك اختارت غريزياً العودة إلي حجمها الطبيعي.
بعد كل شيء، كان هذا_التغذية_ هو سبب فورة القتل التي سببها بين الوحوش من الرتبة 3.
كان الصوت قوياً جداً وخلق موجة صدمة أرسلت الصيادين حولها إلي الخلف.
إذا كان يستطيع الحصول علي التغذية التي يحتاجها من وحوش الرتبة 4 فسوف يتوقف عن قتل الوحوش الأضعف بكل سرور.
فكر نوح، وكان يراجع معلومات هذا الوحش في رأسه.
“لنفعل ذلك.”
لم يكن هناك أشجار، فقط شجيرات قصيرة لذا كان مجال رؤيتهم واضحاً جدا.
أعطي كورت الأمر وأُطلق ستة أشخاص باتجاه القطيع بسرعة عالية.
أشادت آدا قبل متابعة أسئلتها.
كان هناك اربعة عشر وحشاً يجب أن يقتلوهم بالإضافة إلي أن يجعلوا الوحش من الرتبة 4 يعود إلي حجمه الأصلي.
من ثلاثين سنتيمتراً إلي متر واحد.
كان الوقت هو المفتاح.
كان الوقت هو المفتاح.
في ثوان قليلة فقط، وصل الصيادون إلي القطيع وأطلقوا هجمات قامت بتدمير منطقة واسعة.
‘أراهن أنالتغذية من وحش من المرتبة 4 ستساعدني لتقليل الوقت اللازم لاختراقي! كان دم بركة الرياح كافياً لعلاج كل جروحي ولازال يزيد من قوتي وهو مجرد إنسان.’
كورت أخذ كورت مطرقة ضخمة وضربها علي الأرض مسبباً موجة صدمة أدت إلي انفجار ثلاثة وحوش علي الفور.
ولكن، نوح لم يكن متفاجئاً من العرض.
خلق آدا وإلا اثنان من الثعابين النارية والتي حولت خمسة من الفيلة إلي رماد في لحظات.
ألقي هازيل ثماني إبر سوداء والتي أصابت بدقة وحشين في منتصف أعينهم مما قتلهم علي الفور.
قام نيوتن بتدوير عصاه التي يصل طولها إلي مترين مما جعلها تصطدم بدقة في رؤوس ثلاثة أفيال، وقتلهم علي الفور.
أصبحت آدا أكثر مودة مع نوح أولا فهمت أن نوح يمكنه أن يعطي رأياً ثانياً لتخميناتها وغالباً ما يتبادلون معرفتهم بالوحوش السحرية أثناء بحثهم عن القطيع.
ألقي هازيل ثماني إبر سوداء والتي أصابت بدقة وحشين في منتصف أعينهم مما قتلهم علي الفور.
لم يكن هناك أشجار، فقط شجيرات قصيرة لذا كان مجال رؤيتهم واضحاً جدا.
لوح فيك بسيفه وقطع رأس آخر وحش مرئي، تم هزيمة القطيع في حركة واحدة قام بها الصيادون.
إدراك الخطر قبل فوات الأوان هو أحد الجوانب الأساسية للبقاء.
ولكن، نوح لم يكن متفاجئاً من العرض.
إذا كان يستطيع الحصول علي التغذية التي يحتاجها من وحوش الرتبة 4 فسوف يتوقف عن قتل الوحوش الأضعف بكل سرور.
يستطيع فعل شيء مشابه بنفسه مع جسمه من الرتبة 3، كيف يمكن لستة مزارعين مع أجسام من الرتبة4 أن يكونو ضعفاء.
كورت أخذ كورت مطرقة ضخمة وضربها علي الأرض مسبباً موجة صدمة أدت إلي انفجار ثلاثة وحوش علي الفور.
‘المعركة الحقيقية تبدأ الآن’
تم الكشف عن شكله الحقيقي ووقف مثل الصخرة الصغيرة في منتصف السهل.
الفيل الأخير كان طوله 30 سنتيمتراً وكان مخفياً في العشب الأصفر في الحقل.
المعركة كانت علي وشك البدء!
كان قدمها جزئيا داخل الأرض ويبدو أن الأرض ليست قادره علي تحمل الوزن.
من متر واحد إلي مترين.
بمجرد أن قُتل العضو الأخير في قطيعها، شعرت بالحاجة لإنشاء قطيع آخر.
أكمل الصيادون مسيرتهم في حقل الأعشاب.
ورغم ذلك، لم يسمح لها حجمها بذلك اختارت غريزياً العودة إلي حجمها الطبيعي.
أكمل الصيادون مسيرتهم في حقل الأعشاب.
رفعت جذعها للسماء وهدرت بغضب.
رفعت جذعها للسماء وهدرت بغضب.
كان الصوت قوياً جداً وخلق موجة صدمة أرسلت الصيادين حولها إلي الخلف.
فكر نوح، وكان يراجع معلومات هذا الوحش في رأسه.
في غضون ذلك، تضخم جسد الوحش
كان هناك اربعة عشر وحشاً يجب أن يقتلوهم بالإضافة إلي أن يجعلوا الوحش من الرتبة 4 يعود إلي حجمه الأصلي.
من ثلاثين سنتيمتراً إلي متر واحد.
“أكبرهم هو أضعف من في القطيع، يجب أن يكون الوحش من الرتبة 4 مختبئاً في العشب بفضل حجمه الصغير.”
من متر واحد إلي مترين.
في ثوان قليلة فقط، وصل الصيادون إلي القطيع وأطلقوا هجمات قامت بتدمير منطقة واسعة.
توقف طولها عن الزيادة فقط عندما وصلت لارتفاع ستة أمتار.
كان الوقت هو المفتاح.
تم الكشف عن شكله الحقيقي ووقف مثل الصخرة الصغيرة في منتصف السهل.
أومأ نوح برأسه ولم يستطع إلا أن يشعر بإثارة تنمو بداخله.
‘الفيل المتقلص من المرتبة الرابعة، تكاد تكون أنيابها غير قابلة للتدمير بالنسبة للمزارعين في الصفوف البشرية ويمكنها إطلاق هجمات صوتية من جذعها! انها بطيئة ولكن اندفاعاتها يكاد لا يمكن إيقافها بفضل حجمها الضخم وجلدها القاسي، مما يجعلها من أفضل الدفاعات بين الوحوش السحرية. هل يمكنهم قتلها حقاً؟’
أيضاً إذا نجحو في الفوز، عندها يمكنه استخدام تعويذة نزيف الدم لإلحاق الضربة الأخيرة.
[أكيد هيقتلوها يعني امال جايين يلعبو]
كان الصوت قوياً جداً وخلق موجة صدمة أرسلت الصيادين حولها إلي الخلف.
فكر نوح، وكان يراجع معلومات هذا الوحش في رأسه.
أجسام الوحوش السحرية كانوا أقوي إلي حد بعيد من أجسام البشر، التغذية التي يمكنهم توفيرها أعلي بلا شك.
بحلول ذلك الوقت كورت و الآخرون قد تعافو من موجة الصدمة وحاصروا الوحش.
حتي ذلك الحين، كان مجبراً دائماً علي الهرب منهم عندما يقابل واحداً منهم كانت المرة الوحيدة التي رأي فيها أحدهم يموت هي عندما كان في جرف تويلبويا.
المعركة كانت علي وشك البدء!
أكبرهم كان طوله مترين تقريباً بينما الأصغر كان صغيراً جداً لدرجة أن العشب كاد يخفيه.
أكمل الصيادون مسيرتهم في حقل الأعشاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
