نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Birth of the Demonic Sword 217

اختراق!

اختراق!

 

كانت عملية إعادة الإعمار طويلة ومؤلمة ، وكانت تشبه سبات الوحوش السحرية عندما زادت رتبتها ، وكان الاختلاف الوحيد هو أن البشر لم يحتاجوا إلى إنشاء غشاء حضانة أثناء ذلك.

 

 

كان للتقنيات غير التقليدية وتيرة أسرع في التدريب ولكنها كانت مطلوب من المزارع الخضوع لإجراءات محفوفة بالمخاطر.

 

كان جلد الكائنات الحية هو الجزء الأكثر احتكاكًا بالعالم الخارجي ، مما يعني أنه كان ممتلئًا بالكامل تقريبًا بالشوائب.

ذروة المرتبة الثالثة من الجسم في سن التاسعة عشرة والنصف!

لم تكن عملية عارضة رغم ذلك.

 

كان نوح مستلقيًا على الأرض بالفعل ، متشنجًا كالمجانين.

كان هذا إنجازًا رائعًا!

 

 

كان هذا إنجازًا رائعًا!

على الرغم من أن معظمها كان بسبب تشكيل الجحيم السبعة التي تدرب فيها نوح منذ طفولته.

كان للتقنيات غير التقليدية وتيرة أسرع في التدريب ولكنها كانت مطلوب من المزارع الخضوع لإجراءات محفوفة بالمخاطر.

 

كانت الراحة ضرورية خلال هذه العملية ، وكان الجسم بحاجة إلى وقت للاختلاط مع “التنفس” وكان على الأخير أن يغذي كل مكون من مكوناته بشكل موحد.

كان للتقنيات غير التقليدية وتيرة أسرع في التدريب ولكنها كانت مطلوب من المزارع الخضوع لإجراءات محفوفة بالمخاطر.

 

 

“الخطوة الأولى نحو الرتب البطولية ، الخطوة الأولى نحو الحرية الكاملة!”

لقد عرّضت تزوير الجحيم السبعة حياة نوح للخطر عدة مرات ، فلا عجب أنه يمكن أن يصل إلى ذروة المرتبة الثالثة في مثل هذه السن المبكرة.

 

 

 

الآن ، أنا بحاجة لتخزين “التنفس” في جسدي كله.

 

 

 

كانت هناك حاجة إلى الكثير من الطاقة لإعادة بناء الجسم ، وبالطبع كان أفضل مصدر للطاقة في ذلك العالم هو “التنفس” الرائع.

 

 

 

استأنف نوح زراعته ، وكان عليه أن يتأكد من أن جسده مليء بـ “الأنفاس” قبل أن يحاول إعادة البناء.

 

 

شعر نوح بكمية هائلة من الطاقة تملأه ولكن مجاله العقلي كان متعبًا جدًا من كل الألم الذي كان عليه أن يتحمله مع الحفاظ على السيطرة على أسلوبه في تغذية الجسم.

مر أسبوع بدون أحداث ، حيث ركز نوح كل ليلة على جسد يين واستغل بقية اليوم للنوم.

 

 

لم تكن عملية عارضة رغم ذلك.

كانت الراحة ضرورية خلال هذه العملية ، وكان الجسم بحاجة إلى وقت للاختلاط مع “التنفس” وكان على الأخير أن يغذي كل مكون من مكوناته بشكل موحد.

 

 

 

فقط عندما انتهت الليلة السابعة لم يستطع نوح تخزين أي “نفس”.

 

 

لم يكن لديه سوى فكرة واحدة أخيرة قبل أن ينام على الفور.

‘انه الوقت.’

 

 

تم تنشيط جسد يين وغطت دوامة سوداء ضخمة شكله المؤسف.

خلع نوح ثيابه وجلس عارياً على الأرضية الخشبية.

تراكمت في عظام جسده الكثير من “الأنفاس” لدرجة أنها تشع بشكل مستقل بهالة باردة ، وكانت الجزء الذي يركز عليه جسد يين بعد كل شيء.

 

الآن ، أنا بحاجة لتخزين “التنفس” في جسدي كله.

كانت عملية إعادة الإعمار طويلة ومؤلمة ، وكانت تشبه سبات الوحوش السحرية عندما زادت رتبتها ، وكان الاختلاف الوحيد هو أن البشر لم يحتاجوا إلى إنشاء غشاء حضانة أثناء ذلك.

‘انه الوقت.’

 

ومع ذلك ، كما أراد نوح ، كسروا وأطلقوا موجات من الطاقة عبر جسده كله.

“الخطوة الأولى نحو الرتب البطولية ، الخطوة الأولى نحو الحرية الكاملة!”

نهضت إرادة نوح ولم يضيع المزيد من الوقت ، مفعلًا الخطوة التالية من طريقة التغذية.

 

كان هذا إنجازًا رائعًا!

نهضت إرادة نوح ولم يضيع المزيد من الوقت ، مفعلًا الخطوة التالية من طريقة التغذية.

 

 

 

تراكمت في عظام جسده الكثير من “الأنفاس” لدرجة أنها تشع بشكل مستقل بهالة باردة ، وكانت الجزء الذي يركز عليه جسد يين بعد كل شيء.

 

 

 

ومع ذلك ، كما أراد نوح ، كسروا وأطلقوا موجات من الطاقة عبر جسده كله.

 

 

ومع ذلك ، بعد جولات قليلة من التفتيش ، لم تتمكن من العثور على أي منها وبدأت في التماسك.

كسر!

 

 

كان نوح مستلقيًا على الأرض بالفعل ، متشنجًا كالمجانين.

“ااااخ!”

 

 

 

قام نوح بقمع صرخة مدوية بينما كان الألم يغزوه.

 

 

 

بدأت العملية ، وكان من شأن إيقافها في تلك اللحظة أن يعرض حياة المزارع للخطر أو يتسبب في إصابات لا يمكن علاجها.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن فكرة وقف العملية لم تخطر ببال نوح.

تراكمت في عظام جسده الكثير من “الأنفاس” لدرجة أنها تشع بشكل مستقل بهالة باردة ، وكانت الجزء الذي يركز عليه جسد يين بعد كل شيء.

 

كانت الراحة ضرورية خلال هذه العملية ، وكان الجسم بحاجة إلى وقت للاختلاط مع “التنفس” وكان على الأخير أن يغذي كل مكون من مكوناته بشكل موحد.

انطلق “التنفس” الموجود في عظامه من خلال جسده ، محطمًا كل ما كان يقابله.

ذروة المرتبة الثالثة من الجسم في سن التاسعة عشرة والنصف!

 

 

أول من تأثر كانت أعضائه التي تم ثقبها وقطعها في العديد من الأماكن حيث عبرتها موجات الطاقة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مر أسبوع بدون أحداث ، حيث ركز نوح كل ليلة على جسد يين واستغل بقية اليوم للنوم.

 

كان نوح في مركز الدوامة السوداء ، وكان مليئًا “بالنفس” وتم جمع المزيد منه بواسطة قوة الشفط لطريقة التغذية خاصته.

ثم حان الوقت لتتأثر الدورة الدموية.

يبدو أن الأعضاء تتألق تحت ضوء النهار وكان شكل الأوعية الدموية أكثر سمكًا بينما تكون نصف شفافة.

 

 

انفجرت أوعيته الدموية مما شكل كدمات كبيرة تحت ساقه البيضاء.

 

 

لم يكن لديه سوى فكرة واحدة أخيرة قبل أن ينام على الفور.

كان نوح مستلقيًا على الأرض بالفعل ، متشنجًا كالمجانين.

كان نوح مستلقيًا على الأرض بالفعل ، متشنجًا كالمجانين.

 

 

بمجرد أن تحطمت عظامه ، لم يعد قادرًا على الحفاظ على وضعية الجلوس.

 

 

خلع نوح ثيابه وجلس عارياً على الأرضية الخشبية.

بعد ذلك ، حان وقت لحمه.

كان تكوينه الداخلي يهتز بقوة لا يمكن كبح جماحها ، وشعر أن كل عضو تحت لحمه كان مختلطًا معًا لتشكيل حساء بشري مثير للاشمئزاز!

 

 

موجات الطاقة عصفت بالجسد ومزقت العضلات ، كل ما كان يقف في طريقها تحطم!

لم تكن عملية عارضة رغم ذلك.

 

 

لم تكن عملية عارضة رغم ذلك.

 

 

كان اللحم مادة مميتة ، وكان “التنفس” المصدر الحقيقي للطاقة.

لن يدمر “النفس” سوى أجزاء الجسم غير الملائمة للشكل الجديد الذي كان نوح يفترضه.

 

 

 

مثل الدانتيان غلى معظم “أنفاسه” النجسة ليصل إلى درجة نقاء أعلى عندما تزداد رتبته ، كذلك فعل الجسم.

 

 

تراكمت في عظام جسده الكثير من “الأنفاس” لدرجة أنها تشع بشكل مستقل بهالة باردة ، وكانت الجزء الذي يركز عليه جسد يين بعد كل شيء.

كان اللحم مادة مميتة ، وكان “التنفس” المصدر الحقيقي للطاقة.

لن يدمر “النفس” سوى أجزاء الجسم غير الملائمة للشكل الجديد الذي كان نوح يفترضه.

 

استدارت الدوامة لبضع دقائق أخرى ، مثبتة “التنفس” الممتص على كل جزء من جسد نوح وتأمين قوته.

كان لا بد من طرد كل تلك الأجزاء غير النقية من الجسم لتشكيل جسم أنقى قادرًا على تخزين “نفس” بجودة أعلى بنجاح.

“الخطوة الأولى نحو الرتب البطولية ، الخطوة الأولى نحو الحرية الكاملة!”

 

 

احتاج الدانتيان إلى تلك الشوائب لتحسين تركيبته لكن الجسم لم يفعل ذلك.

 

 

 

كان لا بد من القول على الرغم من أن شوائب دانتيان لا تزال “نفسًا” بينما أجزاء الجسم هي أجزاء من الجسم ، خالية من أي قيمة.

“ااااخ!”

 

لقد عرّضت تزوير الجحيم السبعة حياة نوح للخطر عدة مرات ، فلا عجب أنه يمكن أن يصل إلى ذروة المرتبة الثالثة في مثل هذه السن المبكرة.

بالطبع ، كانت تلك العملية مؤلمة للغاية.

 

 

 

شعر نوح أن جسده كان يُثقب ويُقطع في كل مكان.

 

 

 

كان تكوينه الداخلي يهتز بقوة لا يمكن كبح جماحها ، وشعر أن كل عضو تحت لحمه كان مختلطًا معًا لتشكيل حساء بشري مثير للاشمئزاز!

كانت الراحة ضرورية خلال هذه العملية ، وكان الجسم بحاجة إلى وقت للاختلاط مع “التنفس” وكان على الأخير أن يغذي كل مكون من مكوناته بشكل موحد.

 

ذروة المرتبة الثالثة من الجسم في سن التاسعة عشرة والنصف!

ثم حان الوقت لطرد الأجزاء عديمة الفائدة.

 

 

كان وعي نوح لا يزال مركزًا ، والألم الذي شعر به حتى تلك اللحظة لم يجعله يغمى عليه أو يفقد التركيز.

كان جلد الكائنات الحية هو الجزء الأكثر احتكاكًا بالعالم الخارجي ، مما يعني أنه كان ممتلئًا بالكامل تقريبًا بالشوائب.

فقط عندما انتهت الليلة السابعة لم يستطع نوح تخزين أي “نفس”.

 

 

انفجرت شخصية نوح الموضوعة على الأرض مباشرة!

مثل الدانتيان غلى معظم “أنفاسه” النجسة ليصل إلى درجة نقاء أعلى عندما تزداد رتبته ، كذلك فعل الجسم.

 

الآن ، أنا بحاجة لتخزين “التنفس” في جسدي كله.

اقتلع جلده بالكامل ، ولم يتبق سوى شخصية بشرية ملطخة بالدماء في الغرفة.

الآن ، أنا بحاجة لتخزين “التنفس” في جسدي كله.

 

 

بدأ الجزء المميت!

 

 

 

كان وعي نوح لا يزال مركزًا ، والألم الذي شعر به حتى تلك اللحظة لم يجعله يغمى عليه أو يفقد التركيز.

كسر!

 

 

تم تنشيط جسد يين وغطت دوامة سوداء ضخمة شكله المؤسف.

مع استمرار الدوامة في امتصاص “النفس” ، بدأ سائل أسود يملأ ذلك الغشاء ، ليغمر قلب نوح في تلك المادة الباردة.

 

 

كان “التنفس” الذي تراكم لديه لا يزال بداخله ، يبحث عن أجزاء أخرى غير مفيدة من الجسم لإخراجها.

 

 

بدأ الجزء المميت!

ومع ذلك ، بعد جولات قليلة من التفتيش ، لم تتمكن من العثور على أي منها وبدأت في التماسك.

استأنف نوح زراعته ، وكان عليه أن يتأكد من أن جسده مليء بـ “الأنفاس” قبل أن يحاول إعادة البناء.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مر أسبوع بدون أحداث ، حيث ركز نوح كل ليلة على جسد يين واستغل بقية اليوم للنوم.

كان نوح في مركز الدوامة السوداء ، وكان مليئًا “بالنفس” وتم جمع المزيد منه بواسطة قوة الشفط لطريقة التغذية خاصته.

نمت بشرة نوح ، وكانت بيضاء وناعمة ، وخالية من أي بصيلات ، ولم يكن حتى عيبًا بسيطًا موجودًا عليها.

 

 

بدأ “النفس” في التماسك واختلط بأجزاء الجسم المتبقية وأعاد بناء الأجزاء المفقودة.

تجمد شكله المنزوع الجلد وبدأ مرحلة الشفاء.

 

بدأت العملية ، وكان من شأن إيقافها في تلك اللحظة أن يعرض حياة المزارع للخطر أو يتسبب في إصابات لا يمكن علاجها.

تم تشكيل الهيكل العظمي ، وكان رمادي اللون مع ظلال داكنة في كل مكان.

 

 

شعر نوح أن جسده كان يُثقب ويُقطع في كل مكان.

ثم حان الوقت للأعضاء والدورة الدموية.

كان جلد الكائنات الحية هو الجزء الأكثر احتكاكًا بالعالم الخارجي ، مما يعني أنه كان ممتلئًا بالكامل تقريبًا بالشوائب.

 

يبدو أن الأعضاء تتألق تحت ضوء النهار وكان شكل الأوعية الدموية أكثر سمكًا بينما تكون نصف شفافة.

يبدو أن الأعضاء تتألق تحت ضوء النهار وكان شكل الأوعية الدموية أكثر سمكًا بينما تكون نصف شفافة.

 

 

 

أعيد تكوين جسده وعضلاته ، وكانا أكثر ثباتًا وكثافة ، ولا يبدو أنهما مصنوعان من لحم بسيط.

ومع ذلك ، كما أراد نوح ، كسروا وأطلقوا موجات من الطاقة عبر جسده كله.

 

 

تجمد شكله المنزوع الجلد وبدأ مرحلة الشفاء.

لقد عرّضت تزوير الجحيم السبعة حياة نوح للخطر عدة مرات ، فلا عجب أنه يمكن أن يصل إلى ذروة المرتبة الثالثة في مثل هذه السن المبكرة.

 

 

نمت بشرة نوح ، وكانت بيضاء وناعمة ، وخالية من أي بصيلات ، ولم يكن حتى عيبًا بسيطًا موجودًا عليها.

 

 

 

ظهر وشمان أسودان على صدره ، خفاش به زوجان من الأجنحة ونمر ، وكانوا يتجولون بحرية على الجسم المشكل حديثًا.

“الخطوة الأولى نحو الرتب البطولية ، الخطوة الأولى نحو الحرية الكاملة!”

 

لقد عرّضت تزوير الجحيم السبعة حياة نوح للخطر عدة مرات ، فلا عجب أنه يمكن أن يصل إلى ذروة المرتبة الثالثة في مثل هذه السن المبكرة.

أخيرًا ، تم إنشاء غشاء أسود حول قلب نوح.

تم تشكيل الهيكل العظمي ، وكان رمادي اللون مع ظلال داكنة في كل مكان.

 

 

مع استمرار الدوامة في امتصاص “النفس” ، بدأ سائل أسود يملأ ذلك الغشاء ، ليغمر قلب نوح في تلك المادة الباردة.

كان تكوينه الداخلي يهتز بقوة لا يمكن كبح جماحها ، وشعر أن كل عضو تحت لحمه كان مختلطًا معًا لتشكيل حساء بشري مثير للاشمئزاز!

 

 

استدارت الدوامة لبضع دقائق أخرى ، مثبتة “التنفس” الممتص على كل جزء من جسد نوح وتأمين قوته.

 

 

كان تكوينه الداخلي يهتز بقوة لا يمكن كبح جماحها ، وشعر أن كل عضو تحت لحمه كان مختلطًا معًا لتشكيل حساء بشري مثير للاشمئزاز!

ثم تفرقت الدوامة ، تاركة نوحًا عارياً على الأرض ، محاطًا بالقذارة التي تم طردها في تلك العملية.

 

 

ومع ذلك ، فإن فكرة وقف العملية لم تخطر ببال نوح.

شعر نوح بكمية هائلة من الطاقة تملأه ولكن مجاله العقلي كان متعبًا جدًا من كل الألم الذي كان عليه أن يتحمله مع الحفاظ على السيطرة على أسلوبه في تغذية الجسم.

أول من تأثر كانت أعضائه التي تم ثقبها وقطعها في العديد من الأماكن حيث عبرتها موجات الطاقة.

 

 

لم يكن لديه سوى فكرة واحدة أخيرة قبل أن ينام على الفور.

 

 

 

“جسم من المرتبة الرابعة!”

 

 

تم تنشيط جسد يين وغطت دوامة سوداء ضخمة شكله المؤسف.

 

 

ذروة المرتبة الثالثة من الجسم في سن التاسعة عشرة والنصف!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط