نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 237

الزنبرك المعدني

الزنبرك المعدني

“صراخها يختلف عن الديدان الأخرى.”

“هل قلدت الزنبرك المعدني !؟”

فكر نوح عندما رأى مخلوق  الرتبة الرابعة يقفز عليه.

جلجلة!

ظهر صابر في كلتا يديه وهو يستعد للصادم الوشيك.

في نظر الوحش ، أصبح الإنسان على الفور أكثر خطورة!

“يبدو أن هناك بعض المشاعر وراء ذلك.”

كان القائد سريعًا جدًا ، فقد اشتبك مع سيوف نوح قبل أن يتمكن حتى من تنشيط الشكل الأول لعاشوراء ، فقط زوج من أذرعه الأثيرية ساعد أسلحته المادية في الدفاع عن هجمات الوحش.

بعد هذه الفكرة ركز نوح بشكل كامل على المعركة.

وقف نوح ثابتًا ، متحملاً قوة الوحش دون استخدام فنون الدفاع عن النفس أو التعاويذ.

لم يكن لدى الديدان الحفارة أي هجوم خاص أو قدرة غريبة ، فقد اعتمدت بالكامل على أجسادها للقتال.

هبط نوح على الارض ثم فرد جناحيه.

كان أقوى عضو لديهم هو الفم حيث كانت الصفوف الدائرية للأسنان ، وهذا هو السبب في أنها عادة ما تنقض مباشرة على فرائسها.

انتفخت عروقه وتحولت إلى اللون الأسود ، مما أدى إلى تعزيز قدراته الجسدية مؤقتًا.

لم تكن الدودة أمام نوح استثناءً ، فقد قفزت أكثر من عشرين متراً قبل أن تصل إلى المكان المحدد الذي كان فيه نوح.

كان القائد سريعًا جدًا ، فقد اشتبك مع سيوف نوح قبل أن يتمكن حتى من تنشيط الشكل الأول لعاشوراء ، فقط زوج من أذرعه الأثيرية ساعد أسلحته المادية في الدفاع عن هجمات الوحش.

وقف نوح ثابتًا ، متحملاً قوة الوحش دون استخدام فنون الدفاع عن النفس أو التعاويذ.

كانت قوة القائد مخيفة لكنه لم يكشف بعد عن أقوى هجماته.

جلجلة!

هبط نوح على الارض ثم فرد جناحيه.

كانت قوة القائد أكبر من أن يتحملها ، فطار بعيدًا ، و إصطدم بالجدار البلوري.

“صراخها يختلف عن الديدان الأخرى.”

شعر نوح بألم في ذراعيه وبدا أن ظهره تعرض لإصابة طفيفة.

شعر نوح بقوة لا يمكن وقفها تهبط على ذراعيه وتلقي به بعيدًا.

ومع ذلك ، كان تعبيره يدل عن الفرح والإثارة.

“يبدو أن هناك بعض المشاعر وراء ذلك.”

“يمكنني محاربته!”

تخلى نوح أخيرًا عن محاولته قتال القائد دون استخدام أي تعويذة وأعد نفسه للخروج من التجويف الذي أحدثه تأثيره الأخير مع الجدار.

حتى تلك اللحظة ، كان لا يزال لديه شكوك حول القوة الفعلية لجسده.

أدى ضغط نفسه قبل القفز على العدو إلى زيادة القوة الكامنة وراء هجومه بشكل كبير ، تمامًا مثل الزنبرك المعدني.

بغض النظر عن عدد الوحوش من المرتبة الثالثة التي قاتلها ، فهو لا يزال غير واثق تمامًا من قدراته.

ومع ذلك ، بعد أن نجا من هجوم مخلوق من الرتبة 4 وعانى إصابة طفيفة فقط ، تمكن أخيرًا من تقييم قوته.

تمكن أخيرًا من محاربة وحش في الرتب البطولية ،  جعلته هذه الفكرة سعيدًا للغاية.

تمكن أخيرًا من محاربة وحش في الرتب البطولية ،  جعلته هذه الفكرة سعيدًا للغاية.

‘يمكن لمثل هذا النوع الضعيف من الوحوش أن يحقق شيئًا كهذا بقليل من الذكاء. إن أجساد الوحوش السحرية هي بالفعل على مستوى آخر.’

هبط نوح على الارض ثم فرد جناحيه.

القوة المذهلة للمخلوق من المرتبة الرابعة ارسلة نوح محلقا مرة اخرى .

الإصابة على ظهره قد بدأت بالفعل في التعافي ولم تكن عائقاً أمام المعركة ، فقد كان مستعداً للرد!

وقف نوح ثابتًا ، متحملاً قوة الوحش دون استخدام فنون الدفاع عن النفس أو التعاويذ.

إنطلق نوح نحو الدودة ، منفذا الشكل الأول لعاشوراء بكامل قوته.

حتى تلك اللحظة ، كان لا يزال لديه شكوك حول القوة الفعلية لجسده.

في نظر الوحش ، أصبح الإنسان على الفور أكثر خطورة!

ظهرت الجروح في كل مكان بالقرب من فم الدودة التي استمرت في هجومها ، وضربت شفرات نوح الحقيقية.

تشكل أكثر من عشرون سيفًا أثيريًا حوله هاجمت الدودة دون تردد.

ومع ذلك ، فالدود لم تتراجع او تهاجم مباشرة ، بل انتظرت بصبر ، وركزت نظرتها على الإنسان في مركز عاصفة الشفرات.

قامت السيوف بقطع الدودة في جميع أنحاء جسدها ، وتركت جروحًا سطحية كلما تمكنت من ضربها.

كانت قوة القائد مخيفة لكنه لم يكشف بعد عن أقوى هجماته.

ومع ذلك ، فالدود لم تتراجع او تهاجم مباشرة ، بل انتظرت بصبر ، وركزت نظرتها على الإنسان في مركز عاصفة الشفرات.

داخل عقل نوح ، لم يكن هناك أي أثر للتردد بسبب الألم ، ولكن الذهول فقط بسبب ما شاهده.

ثم هاجمت فجأة!

فكر نوح عندما رأى مخلوق  الرتبة الرابعة يقفز عليه.

كانت الدودة تستخدم جسدها المتفوق لتحمل هجمات نوح ثم تقتله!

ومع ذلك ، فالدود لم تتراجع او تهاجم مباشرة ، بل انتظرت بصبر ، وركزت نظرتها على الإنسان في مركز عاصفة الشفرات.

‘اللعنة!’

ظهر صابر في كلتا يديه وهو يستعد للصادم الوشيك.

لعن نوح في عقله وأعاد توجيه معظم السيوف الأثيرية أمامه لإبطاء هجوم القائد.

كان القائد سريعًا جدًا ، فقد اشتبك مع سيوف نوح قبل أن يتمكن حتى من تنشيط الشكل الأول لعاشوراء ، فقط زوج من أذرعه الأثيرية ساعد أسلحته المادية في الدفاع عن هجمات الوحش.

ظهرت الجروح في كل مكان بالقرب من فم الدودة التي استمرت في هجومها ، وضربت شفرات نوح الحقيقية.

ومع ذلك ، بعد أن نجا من هجوم مخلوق من الرتبة 4 وعانى إصابة طفيفة فقط ، تمكن أخيرًا من تقييم قوته.

جلجلة!

تمكن أخيرًا من محاربة وحش في الرتب البطولية ،  جعلته هذه الفكرة سعيدًا للغاية.

القوة المذهلة للمخلوق من المرتبة الرابعة ارسلة نوح محلقا مرة اخرى .

تشكل أكثر من عشرون سيفًا أثيريًا حوله هاجمت الدودة دون تردد.

“لم يصب بالذعر و إنتظر اللحظة المناسبة لإستغلال ضعف الشكل الأول ، انه أمر مثير للإعجاب”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إنطلق نوح نحو الدودة ، منفذا الشكل الأول لعاشوراء بكامل قوته.

حلل نوح في عقله.

وقف نوح ثابتًا ، متحملاً قوة الوحش دون استخدام فنون الدفاع عن النفس أو التعاويذ.

كان الشكل الأول من عاشوراء قادرًا على مضاعفة هجماته حتى لو كانت أضعف قليلاً ، لكنها كانت عديمة الفائدة إذا لم يتمكنوا من إيذاء العدو بشدة.

“هذا الشيء اخترع تقنية!”

يمكن للخصم ببساطة القفز مباشرة في منتصف الشفرات و التركيز على المزارع الذي يشكلها.

تخلى نوح أخيرًا عن محاولته قتال القائد دون استخدام أي تعويذة وأعد نفسه للخروج من التجويف الذي أحدثه تأثيره الأخير مع الجدار.

“لم أفكر أبدًا أنه يمكن أن يكتشف نقطة الضعف بهذه السرعة ، فالوحش الذي له ميراث من سلالة الدم هو بالتأكيد مخيف.”

“يمكنني محاربته!”

انتظر المخلوق من الرتبة الرابعة نوح ليهاجم مرة أخرى ، وظل ثابتًا بين جثث وحوش قطيعه ، بينما يفحصه بحذر.

يمكن للخصم ببساطة القفز مباشرة في منتصف الشفرات و التركيز على المزارع الذي يشكلها.

“ليس لديها حتى التهور المعتاد من الوحوش السحرية الأخرى ، أراهن أنها تنتظر وصول مجموعتها المتبقية ، يجب أن يكون لصرخة المعركة  قبل قليل معنى.”

لم يكن لدى الديدان الحفارة أي هجوم خاص أو قدرة غريبة ، فقد اعتمدت بالكامل على أجسادها للقتال.

كان نوح مترددًا بعض الشيء.

“لم يصب بالذعر و إنتظر اللحظة المناسبة لإستغلال ضعف الشكل الأول ، انه أمر مثير للإعجاب”.

كانت قوة القائد مخيفة لكنه لم يكشف بعد عن أقوى هجماته.

تشكل أكثر من عشرون سيفًا أثيريًا حوله هاجمت الدودة دون تردد.

ومع ذلك ، إذا استنفد طاقته ولم يتمكن من قتلها قبل وصول الوحوش الأضعف ، فسيصبح الوضع شديد الْخَطَر.

فكر نوح عندما رأى مخلوق  الرتبة الرابعة يقفز عليه.

“يا لها من دودة حريصة.”

“هذا الشيء اخترع تقنية!”

سخر نوح من الوحش في عقله وهو يهاجمه مرة أخرى.

“يا لها من دودة حريصة.”

في ذلك الوقت ، لم ينتظر القائد أن تتضاعف السيوف وتطعن جسده ، فقد سحب الجزء العلوي من جسمه داخل نفسه ثم أطلقه بسرعة مذهلة نحو نوح.

ومع ذلك ، كان تعبيره يدل عن الفرح والإثارة.

“هل قلدت الزنبرك المعدني !؟”

تشكل أكثر من عشرون سيفًا أثيريًا حوله هاجمت الدودة دون تردد.

شعر نوح بخطر شديد قادم من الوحش القريب مما جعله ينشط بقوة قدرة جسده.

الإصابة على ظهره قد بدأت بالفعل في التعافي ولم تكن عائقاً أمام المعركة ، فقد كان مستعداً للرد!

انتفخت عروقه وتحولت إلى اللون الأسود ، مما أدى إلى تعزيز قدراته الجسدية مؤقتًا.

ظهر صابر في كلتا يديه وهو يستعد للصادم الوشيك.

كان القائد سريعًا جدًا ، فقد اشتبك مع سيوف نوح قبل أن يتمكن حتى من تنشيط الشكل الأول لعاشوراء ، فقط زوج من أذرعه الأثيرية ساعد أسلحته المادية في الدفاع عن هجمات الوحش.

شعر نوح بقوة لا يمكن وقفها تهبط على ذراعيه وتلقي به بعيدًا.

ثُود!

سخر نوح من الوحش في عقله وهو يهاجمه مرة أخرى.

شعر نوح بقوة لا يمكن وقفها تهبط على ذراعيه وتلقي به بعيدًا.

هبط نوح على الارض ثم فرد جناحيه.

محطما الجدران للمرة الثالثة ، وحفر في السطح البلوري حتى تبددت قوة الهجوم.

جلجلة!

شعر نوح أن عظامه تتشقق بينما تمزق جزء من جلد ظهره ، وقد تمكن القائد من إلحاق بعض الأضرار الجسيمة في ذلك الوقت.

قامت السيوف بقطع الدودة في جميع أنحاء جسدها ، وتركت جروحًا سطحية كلما تمكنت من ضربها.

ومع ذلك ، فإن “التنفس” السائل في عروقه كان يساعده بالفعل على التعافي ، ويصلح الشقوق الصغيرة في عظامه ويصلح عضلاته الممزقة.

بعد هذه الفكرة ركز نوح بشكل كامل على المعركة.

“هذا الشيء اخترع تقنية!”

“يمكنني محاربته!”

داخل عقل نوح ، لم يكن هناك أي أثر للتردد بسبب الألم ، ولكن الذهول فقط بسبب ما شاهده.

ومع ذلك ، إذا استنفد طاقته ولم يتمكن من قتلها قبل وصول الوحوش الأضعف ، فسيصبح الوضع شديد الْخَطَر.

“لقد نجح هذا الوحش بالفعل في استغلال خاصيات جسده لإنشاء هجوم يتجاوز حدوده!”

‘يمكن لمثل هذا النوع الضعيف من الوحوش أن يحقق شيئًا كهذا بقليل من الذكاء. إن أجساد الوحوش السحرية هي بالفعل على مستوى آخر.’

كان جسم الديدان المحفورة ناعمًا ، ويمكن ضغطه وتمديده بسهولة ، ولهذا لم يكن له قيمة كبيرة كمواد لصنع الأسلحة.

شعر نوح بألم في ذراعيه وبدا أن ظهره تعرض لإصابة طفيفة.

ومع ذلك ، فإن المخلوق الذي يمتلك ميراثًا من سلالة الدم تمكن من استخدام هذه الخاصية لزيادة قوة هجومه.

كان أقوى عضو لديهم هو الفم حيث كانت الصفوف الدائرية للأسنان ، وهذا هو السبب في أنها عادة ما تنقض مباشرة على فرائسها.

أدى ضغط نفسه قبل القفز على العدو إلى زيادة القوة الكامنة وراء هجومه بشكل كبير ، تمامًا مثل الزنبرك المعدني.

“يا لها من دودة حريصة.”

‘يمكن لمثل هذا النوع الضعيف من الوحوش أن يحقق شيئًا كهذا بقليل من الذكاء. إن أجساد الوحوش السحرية هي بالفعل على مستوى آخر.’

ومع ذلك ، إذا استنفد طاقته ولم يتمكن من قتلها قبل وصول الوحوش الأضعف ، فسيصبح الوضع شديد الْخَطَر.

تخلى نوح أخيرًا عن محاولته قتال القائد دون استخدام أي تعويذة وأعد نفسه للخروج من التجويف الذي أحدثه تأثيره الأخير مع الجدار.

بغض النظر عن عدد الوحوش من المرتبة الثالثة التي قاتلها ، فهو لا يزال غير واثق تمامًا من قدراته.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، سمع صوت من اعلى.

انتظر المخلوق من الرتبة الرابعة نوح ليهاجم مرة أخرى ، وظل ثابتًا بين جثث وحوش قطيعه ، بينما يفحصه بحذر.

“فانس ، هل هذا أنت؟”

قامت السيوف بقطع الدودة في جميع أنحاء جسدها ، وتركت جروحًا سطحية كلما تمكنت من ضربها.

لم يكن لدى الديدان الحفارة أي هجوم خاص أو قدرة غريبة ، فقد اعتمدت بالكامل على أجسادها للقتال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط