محادثة
أضاءت يد دانيال بنور خافت ، وخلقت عجائب ملونة داخل تلك المنطقة البلورية.
كان هذا الدخان مختلفًا عن ذلك الذي تم إنشاؤه مع تعويذة نوح ، لم يكن جامحًا وجامدًا ، لقد ركز كل تدميره في مكان واحد ، مما تسبب في المزيد من الضرر.
ثم تقارب الضوء في سبابته ، وجمع قوتها في نقطة واحدة.
اقترب نوح من الجزء العلوي من جسم الدودة ، وأراد أن يفحص رأسها للبحث عن ميراث السلالة.
بعد ذلك ، أطلق النار.
دخلت الشظية جسم الوحش وانفجرت ، ولم تستخدم في تنفيذ فنون قتالية ، لذا لم يكن لديها القدرة على قطع لحم الوحش.
انطلق شعاع الضوء الأبيض بسرعة لدرجة أن زعيم الوحوش لم يدرك حتى أن دانيال كان يهاجمها.
ثم تفحص نوح نفسه.
اخترق الشعاع جسد مخلوق الرتبة الرابعة وخرج من الجهة الاخرى ، مما أدى إلى حرق الجدار في نهاية الغرفة تحت الأرض.
“لقد كان بالفعل ميراثًا لسلالة الدم ، لم أكن مخطئًا.”
صرخ القائد ، وحاول أن يلتف للدفاع من تلك التعويذة القوية ولكن دون جدوى ، قطعت تعويذة دانيال كل شيء في طريقها.
“دودة ملعونه ، من الأفضل أن يكون لديك ما أحتاجه.”
بعد ذلك ، حرك دانيال يده ، وتلاعب ببطء بالشعاع ليشكل خطًا على جسد الوحش.
فقط عندما وجد بلورة صلبة صغيرة تنفّس الصعداء و وضع رأسه في حلقة الفضاء الخاصة به.
اندهش نوح وهو يشاهد زعيم الديدان ينقسم إلى قسمين ببطء .
كانت تلك الشظية أقوى هجوم له ، العنصر المنقوش الذي صنعه بعد محاولات عديدة وعشرات من المواد الضائعة ، أول نجاح في إنشاء السيف الشيطاني.
“هذه التعويذة أقوى بكثير من شكلي الشيطاني ، فلا عجب أن الأمر استغرق دقيقة كاملة لإلقاءها.”
ثم تفحص نوح نفسه.
كانت الدودة الحفارة من الرتبة 4 عاجزة ، ولم تستطع تجنب التعويذة أو حماية نفسها ، فقد صرخت بلا نهاية لبينما يقطع جسدها افقيا.
نوح لا يزال في شكله الشيطاني لكن تم إعاقة تحركاته ، ولم يتمكن من أداء فنونه القتالية.
‘مدهش.’
كان مرهقا ومصاب لكن الوضع أجبره على التصرف.
كان نوح أقرب شخص إلى الوحش ، وقد امتدح في ذهنه عندما انكشف تأثير التعويذة.
استنفد “التنفس” السائل داخل جسده ، دانتيانه فارغ ، ولم يبق سوى جزء صغير من الطاقة العقلية داخل بحر وعيه.
تم قطع شكل القائد الطويل إلى نصفين ، مما جعله يسقط بلا قوة على الأرض.
مراكز قوته شبه فارغة.
كافح القائد للوقوف لكن نصف جسده ذهب ، وجهوده جعلته يفقد المزيد من الدماء.
“هذه التعويذة أقوى بكثير من شكلي الشيطاني ، فلا عجب أن الأمر استغرق دقيقة كاملة لإلقاءها.”
صرخة الوحوش الأضعف ، وأوقفوا اعتداءهم على النبلاء وعادوا إلى الأنفاق ، ولم يجرؤوا على محاربة البشر الذين استطاعوا قتل قائدهم.
قطع جسده إلى قسمين ، وأكل جلده واحترق ، وأصيبت أعضائه الداخلية بسبب الأضرار المستمرة التي لحقت بهم.
‘هل انتهى؟’
بعد ذلك ، حرك دانيال يده ، وتلاعب ببطء بالشعاع ليشكل خطًا على جسد الوحش.
اقترب نوح من الجزء العلوي من جسم الدودة ، وأراد أن يفحص رأسها للبحث عن ميراث السلالة.
بدد نوح تعويذته وقطع رأس الدودة عن باقي جسدها.
‘هذا اللقيط اللعين! فلتمت فقط !’
صرخة الوحوش الأضعف ، وأوقفوا اعتداءهم على النبلاء وعادوا إلى الأنفاق ، ولم يجرؤوا على محاربة البشر الذين استطاعوا قتل قائدهم.
نوح لا يزال في شكله الشيطاني لكن تم إعاقة تحركاته ، ولم يتمكن من أداء فنونه القتالية.
‘هذا اللقيط اللعين! فلتمت فقط !’
بدا الزعيم عازما على أكله ، ولم يهتم بالضرر الذي كان يعاني منه بسبب الدخان الأسود.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شعر نوح أن دمه يمتص من لدغة الوحش ، فقد فهم أن القائد كان يستخدم قوته المتبقية في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة.
شعر نوح أن دمه يمتص من لدغة الوحش ، فقد فهم أن القائد كان يستخدم قوته المتبقية في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة.
‘مدهش.’
“اللعنة!”
تم قطع شكل القائد الطويل إلى نصفين ، مما جعله يسقط بلا قوة على الأرض.
لم يتردد نوح ، ظهرت قطعة سوداء في يده الحرة وحقن فيها “نفسًا”.
ثم قام برمي الشظية في فم الدودة.
ثم قام برمي الشظية في فم الدودة.
كانت تلك الشظية أقوى هجوم له ، العنصر المنقوش الذي صنعه بعد محاولات عديدة وعشرات من المواد الضائعة ، أول نجاح في إنشاء السيف الشيطاني.
‘هذا اللقيط اللعين! فلتمت فقط !’
دخلت الشظية جسم الوحش وانفجرت ، ولم تستخدم في تنفيذ فنون قتالية ، لذا لم يكن لديها القدرة على قطع لحم الوحش.
كان مليئًا بالجروح و احتاجت اعضاءه الداخلية لبعض الوقت للشفاء.
ومع ذلك ، فإن القوة التي تحملها كانت لا تصدق.
حاول القائد تحمل الألم الداخلي لكنه تعرض لإصابات كثيرة.
دمر الانفجار الأعضاء الداخلية للزعيم وخلق سحابة من الدخان الأسود بداخله.
ثم قام بفحص الرأس بطاقته العقلية وطعن يده في الجانب النازف لتحليل دواخله بشكل أفضل.
كان هذا الدخان مختلفًا عن ذلك الذي تم إنشاؤه مع تعويذة نوح ، لم يكن جامحًا وجامدًا ، لقد ركز كل تدميره في مكان واحد ، مما تسبب في المزيد من الضرر.
كافح القائد للوقوف لكن نصف جسده ذهب ، وجهوده جعلته يفقد المزيد من الدماء.
حاول القائد تحمل الألم الداخلي لكنه تعرض لإصابات كثيرة.
كان مرهقا ومصاب لكن الوضع أجبره على التصرف.
قطع جسده إلى قسمين ، وأكل جلده واحترق ، وأصيبت أعضائه الداخلية بسبب الأضرار المستمرة التي لحقت بهم.
‘هل انتهى؟’
لقد تخلت الحياة عن جسده مع عدم الرغبة ، مما جعله يرخي قبضته على كتف نوح و يسقط على الأرض.
لقد قاتل لفترة طويلة أيضًا لكنه لم يتعرض أبدًا لأي إصابة ولم يستخدم سوى فنون الدفاع عن النفس ، وكانت مراكز قوته ممتلئة نسبيًا.
مات زعيم الديدان أخيرًا!
‘هل انتهى؟’
“دودة ملعونه ، من الأفضل أن يكون لديك ما أحتاجه.”
“اللعنة!”
بدد نوح تعويذته وقطع رأس الدودة عن باقي جسدها.
اندهش نوح وهو يشاهد زعيم الديدان ينقسم إلى قسمين ببطء .
بمجرد موت الوحش ، تم تخفيض معظم دفاعاته ، مما سمح لنوح بقطعه بسهولة.
تم قطع شكل القائد الطويل إلى نصفين ، مما جعله يسقط بلا قوة على الأرض.
ثم قام بفحص الرأس بطاقته العقلية وطعن يده في الجانب النازف لتحليل دواخله بشكل أفضل.
حاول القائد تحمل الألم الداخلي لكنه تعرض لإصابات كثيرة.
فقط عندما وجد بلورة صلبة صغيرة تنفّس الصعداء و وضع رأسه في حلقة الفضاء الخاصة به.
استدار نوح نحو النبلاء.
“لقد كان بالفعل ميراثًا لسلالة الدم ، لم أكن مخطئًا.”
صرخة الوحوش الأضعف ، وأوقفوا اعتداءهم على النبلاء وعادوا إلى الأنفاق ، ولم يجرؤوا على محاربة البشر الذين استطاعوا قتل قائدهم.
حتى تلك اللحظة ، كان لا يزال لديه بعض الشكوك حول وجود هذا الشيء المعجزة.
صرخ القائد ، وحاول أن يلتف للدفاع من تلك التعويذة القوية ولكن دون جدوى ، قطعت تعويذة دانيال كل شيء في طريقها.
لا يمكن لومه ، بحر وعي الوحش السحري نادرًا جدًا وكان من الصعب حقًا اكتشافه ، ولم يكن بإمكان نوح التأكد من وجوده إلا بعد أن رآه.
أخذ نوح عنصرًا من حلقاته الفضائية.
“الآن ، يجب أن أحكي قصة جيدة.”
مات زعيم الديدان أخيرًا!
استدار نوح نحو النبلاء.
كانت تلك الشظية أقوى هجوم له ، العنصر المنقوش الذي صنعه بعد محاولات عديدة وعشرات من المواد الضائعة ، أول نجاح في إنشاء السيف الشيطاني.
بدا دانيال منهكًا ، وبشرته شاحبة وظهرت هالات كبيرة تحت عينيه ، وبدا منهكًا تمامًا.
كان مليئًا بالجروح و احتاجت اعضاءه الداخلية لبعض الوقت للشفاء.
كان تروي في وضع مماثل ، لقد حارب الوحوش السحرية دون توقف بجسده الضعيف ، و قد وصل إلى حده منذ فترة طويلة يستطيع الوقوف فقط بمساعدة حبوبه.
تم قطع شكل القائد الطويل إلى نصفين ، مما جعله يسقط بلا قوة على الأرض.
ميلو كان أفضل بكثير مقارنة بهذين الاثنين.
“لقد كان بالفعل ميراثًا لسلالة الدم ، لم أكن مخطئًا.”
لقد قاتل لفترة طويلة أيضًا لكنه لم يتعرض أبدًا لأي إصابة ولم يستخدم سوى فنون الدفاع عن النفس ، وكانت مراكز قوته ممتلئة نسبيًا.
نوح لا يزال في شكله الشيطاني لكن تم إعاقة تحركاته ، ولم يتمكن من أداء فنونه القتالية.
ثم تفحص نوح نفسه.
مات زعيم الديدان أخيرًا!
كان مليئًا بالجروح و احتاجت اعضاءه الداخلية لبعض الوقت للشفاء.
نوح لا يزال في شكله الشيطاني لكن تم إعاقة تحركاته ، ولم يتمكن من أداء فنونه القتالية.
مراكز قوته شبه فارغة.
لم يتردد نوح ، ظهرت قطعة سوداء في يده الحرة وحقن فيها “نفسًا”.
استنفد “التنفس” السائل داخل جسده ، دانتيانه فارغ ، ولم يبق سوى جزء صغير من الطاقة العقلية داخل بحر وعيه.
بعد ذلك ، حرك دانيال يده ، وتلاعب ببطء بالشعاع ليشكل خطًا على جسد الوحش.
“أحتاج إلى التعافي قبل الخروج من هنا.”
نعمة “التنفس” الخاصة به ، أدت على الفور إلى زيادة كثافة “النفس” داخل غرفة تحت الأرض وفاجأت النبلاء الثلاثة.
كان مرهقا ومصاب لكن الوضع أجبره على التصرف.
“اللعنة!”
أخذ نوح عنصرًا من حلقاته الفضائية.
نعمة “التنفس” الخاصة به ، أدت على الفور إلى زيادة كثافة “النفس” داخل غرفة تحت الأرض وفاجأت النبلاء الثلاثة.
اندهش نوح وهو يشاهد زعيم الديدان ينقسم إلى قسمين ببطء .
“أنت مليء بالمفاجآت.”
“أنت مليء بالمفاجآت.”
علق دانيال وهو يبتلع بعض الجرعات.
“لنتحدث”.
جلس نوح فوق المعدن الكبير وشرب جرعة للمساعدة على شفائه قبل أن يفتح فمه للتكلم.
بدا الزعيم عازما على أكله ، ولم يهتم بالضرر الذي كان يعاني منه بسبب الدخان الأسود.
“لنتحدث”.
“الآن ، يجب أن أحكي قصة جيدة.”
دمر الانفجار الأعضاء الداخلية للزعيم وخلق سحابة من الدخان الأسود بداخله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
