هروب
ركض ظل على الجانب الغربي من القارة.
لم يهتم نوح بهذين الاثنين على الإطلاق ، فقد قرر قتلهم بمجرد أن رأوا اللهب الأسود.
كان سريعًا ، إنطلق من خلال السهول دون تردد ، و ينظر فقط إلى أمامه.
بعد ذلك ،شرع في استخدامها في كل مرة وجد فيها تجمع بشري ، كانت هذه أفضل طريقة لمنع أي شخص من ملاحظته.
ذلك الظل بالطبع نوح.
كان السبب الرئيسي هو أنه أراد إخفاء كفاءته الفعلية بها ولكن كان هناك المزيد.
كان يرتدي رداءًا أسود ضيقًا مع غطاء وجه ، مسرعًا في خط مستقيم على طول الساحل ، كان يستخدمه كمعلم له.
لم يهتم نوح بهذين الاثنين على الإطلاق ، فقد قرر قتلهم بمجرد أن رأوا اللهب الأسود.
“مر شهران الآن ، أراهن أن المعلومات حول عنصري قد أصبحت علنية بالفعل.”
جمعت هاتان البنايتان غالبية المزارعين في هذا الجزء من البلاد ، والبعض الآخر سيقيم فقط في قصورهم وسيتجنبون عمومًا المناطق التي يسكنها عامة الناس.
عرف نوح أن العائلات النبيلة سترد بطريقة ما على غيابه عن الاجتماع ، لقد تنبأ بالفعل بأسوأ نتيجة ممكنة ولم يكن يهتم كثيرًا.
بعد ذلك ، قام بفحص خواتم فيبي ومانويل الفضائية ، اكتسب عددًا كبيرًا من الموارد والجرعات قبل تدمير الخواتم أيضًا.
“حتى لو وصفوني بأنني مجرم وبدأوا في مطاردة ، فأنا بالفعل بعيد عن متناولهم.”
رأى نوح مستوطنة بشرية أخرى من بعيد.
في الشهرين التاليين لأحداث الزنزانة المعزولة ، فعل نوح كل ما في وسعه لتغطية آثاره والهروب من أمة أوترا.
ومع ذلك ، فضل نوح إخفاء وجوده حتى أمام أولئك العوام.
لقد دمر رموز الصياد و الأكاديمية الخاصة به خوفًا من أن يتعقبه أفراد العائلة المالكة ، ولم يكن يريد حقًا المراهنة على كلمات إيفور.
في وسط الحدود كانت المدينة الملكية وعلى الجانب الشرقي كانت الأكاديمية.
بعد ذلك ، قام بفحص خواتم فيبي ومانويل الفضائية ، اكتسب عددًا كبيرًا من الموارد والجرعات قبل تدمير الخواتم أيضًا.
كان هذا العالم عالمًا خطيرًا.
أخيرًا ، قام بقص شعره ، لم يعتقد أن قصة شعر بسيطة ستخفي هويته أمام المزارعين الآخرين ، لكنه اعتقد أن ذلك يمكن أن يبطئ التحقيقات.
فكر الصيادون لبعض الوقت قبل أن يهزوا رؤوسهم.
أما بالنسبة لخطة هروبه ، فقد كانت بسيطة للغاية.
ذلك الظل بالطبع نوح.
الزنزانة المعزولة قريب من حدود الأمة بالفعل ،لم يستغرق الوصول إلى الحدود أي وقت .
استخدم نوح هذه التعويذة بمجرد خروجه من الزنزانة المعزولة لجعل أي جاسوس محتمل للعائلة المالكة يفقد أثره.
اختار نوح الانتقال إلى أقصى غرب البلاد قبل أن يتخلى عن الأمة وكان لديه أسبابه لذلك.
أما بالنسبة لخطة هروبه ، فقد كانت بسيطة للغاية.
الأول هو أنه لم يكن لديه فكرة عن التخطيط الفعلي للدول الأخرى ، و لا يستطيع سوى استخدام الساحل للتأكد من طريقه.
في يوم من الأيام يمكن أن تقابل تنينًا وتموت تحت قوته ، وفي يوم آخر يمكنك مقابلة رجل هارب من بلده كان مستعدًا لفعل أي شيء لتغطية آثاره.
والثاني هو أن الجانب الغربي من البلاد كان به عدد أقل من المزارعين!
“مر شهران الآن ، أراهن أن المعلومات حول عنصري قد أصبحت علنية بالفعل.”
في وسط الحدود كانت المدينة الملكية وعلى الجانب الشرقي كانت الأكاديمية.
“هل تعرف أي بلد هذه؟”
جمعت هاتان البنايتان غالبية المزارعين في هذا الجزء من البلاد ، والبعض الآخر سيقيم فقط في قصورهم وسيتجنبون عمومًا المناطق التي يسكنها عامة الناس.
جمعت هاتان البنايتان غالبية المزارعين في هذا الجزء من البلاد ، والبعض الآخر سيقيم فقط في قصورهم وسيتجنبون عمومًا المناطق التي يسكنها عامة الناس.
ومع ذلك ، فضل نوح إخفاء وجوده حتى أمام أولئك العوام.
لطالما امتنع نوح عن استخدام تلك التعويذة أثناء معاركه.
خلال سفره ، واجه العديد من القرى الصغيرة أو الكبيرة التي لم يكن بها سوى عدد قليل من المزارعين الضعفاء.
ركز نوح طاقته العقلية على الجانب الآخر من القرية وقام بتنشيط التعويذة ، حيث غلفه على الفور حريق أسود فقط ليظهر مرة أخرى على بعد بضعة كيلومترات في المسافة.
كانت تلك هي اللحظات التي يستخدم فيها تعويذة الاعوجاج.
لم يهتم نوح بهذين الاثنين على الإطلاق ، فقد قرر قتلهم بمجرد أن رأوا اللهب الأسود.
لطالما امتنع نوح عن استخدام تلك التعويذة أثناء معاركه.
استخدم نوح هذه التعويذة بمجرد خروجه من الزنزانة المعزولة لجعل أي جاسوس محتمل للعائلة المالكة يفقد أثره.
كان السبب الرئيسي هو أنه أراد إخفاء كفاءته الفعلية بها ولكن كان هناك المزيد.
الزنزانة المعزولة قريب من حدود الأمة بالفعل ،لم يستغرق الوصول إلى الحدود أي وقت .
كان من الصعب أداء تعويذة الإنتقال ، فقد تطلبت قدرًا كبيرًا من التركيز والطاقة العقلية و تتطلب ان يرى المستخدم أو يشعر بالمكان الذي سينتقل فيه عن بعد.
لطالما امتنع نوح عن استخدام تلك التعويذة أثناء معاركه.
كما احتاجت إلى بعض الوقت لإلقاءها ، فكفاءتها في المعركة تعتمد تمامًا على الموقف.
كان يرتدي رداءًا أسود ضيقًا مع غطاء وجه ، مسرعًا في خط مستقيم على طول الساحل ، كان يستخدمه كمعلم له.
ومع ذلك ،إحدى أكبر مزاياها أنها لم تترك أي أثر للمستخدم.
لقد دمر رموز الصياد و الأكاديمية الخاصة به خوفًا من أن يتعقبه أفراد العائلة المالكة ، ولم يكن يريد حقًا المراهنة على كلمات إيفور.
استخدم نوح هذه التعويذة بمجرد خروجه من الزنزانة المعزولة لجعل أي جاسوس محتمل للعائلة المالكة يفقد أثره.
الأول هو أنه لم يكن لديه فكرة عن التخطيط الفعلي للدول الأخرى ، و لا يستطيع سوى استخدام الساحل للتأكد من طريقه.
بعد ذلك ،شرع في استخدامها في كل مرة وجد فيها تجمع بشري ، كانت هذه أفضل طريقة لمنع أي شخص من ملاحظته.
رأى الصيادان ذلك الرجل يخرج من الدخان الأسود وفوجئوا أكثر عندما رأوا كم كان صغيرًا.
لا يمكن للمسافة التي تقطعها عملية النقل عن بعد إلا أن تغطي بضعة كيلومترات في أحسن الأحوال لكنها كانت كافية لتجاوز تلك القرى.
“الحظ يمكن أن يحدد الحياة والموت ، فقط القوة الشخصية يمكنها قطع الأوتار التي تتحكم في مصيرك.”
مرة أخرى كانت تعويذته مطلوبة عندما وصل إلى حدود الأمة.
كان سريعًا ، إنطلق من خلال السهول دون تردد ، و ينظر فقط إلى أمامه.
كان نوح متأكدًا من وجود تشكيل هناك ، لذا فقد استخدم تعويذة الاعوجاج مرارًا وتكرارًا لعبوره.
كان السبب الرئيسي هو أنه أراد إخفاء كفاءته الفعلية بها ولكن كان هناك المزيد.
منع هذا التشكيل في الغالب الغرباء من دخول البلاد ، ولم يتم إنشاؤه للوضع المعاكس لكن نوح لا يزال يختار استخدام تعويذته ، فهو لا يريد حقًا إخطار أفراد العائلة المالكة بهروبه بعد كل شيء.
في الشهرين التاليين لأحداث الزنزانة المعزولة ، فعل نوح كل ما في وسعه لتغطية آثاره والهروب من أمة أوترا.
قضى بقية هروبه في الجري.
في يوم من الأيام يمكن أن تقابل تنينًا وتموت تحت قوته ، وفي يوم آخر يمكنك مقابلة رجل هارب من بلده كان مستعدًا لفعل أي شيء لتغطية آثاره.
شهران قضاها في الجري سمحا له بعبور آلاف الكيلومترات ، وبفضل جسده من رتبة 4 ، احتاج فقط إلى الراحة بضع مرات حتى يتعافى.
“قرية أخرى”.
“هذا هو بلد أثور يا ايها اللورد”
رأى نوح مستوطنة بشرية أخرى من بعيد.
الأول هو أنه لم يكن لديه فكرة عن التخطيط الفعلي للدول الأخرى ، و لا يستطيع سوى استخدام الساحل للتأكد من طريقه.
لا يبدو أنه نوع المكان الذي يمكن أن يسكنه المزارعون لكنه قرر اللجوء إلى تعويذة الاعوجاج.
“مر شهران الآن ، أراهن أن المعلومات حول عنصري قد أصبحت علنية بالفعل.”
ركز نوح طاقته العقلية على الجانب الآخر من القرية وقام بتنشيط التعويذة ، حيث غلفه على الفور حريق أسود فقط ليظهر مرة أخرى على بعد بضعة كيلومترات في المسافة.
ركض ظل على الجانب الغربي من القارة.
ومع ذلك ، بمجرد ظهوره ، وجد اثنين من الصيادين يحدقان فيه بعيون واسعة.
“قرية أخرى”.
“اللعنة ، لا يزال المجال العقلي الخاص بي لا يعطيني تصورًا مثاليًا عندما يتعلق الأمر بالمسافات الطويلة.”
“يبدو أنني ما زلت لا أستطيع التوقف.”
كشف نوح غطاء رأسه وابتسم للعامة ، كل ذلك أثناء أداء القوس.
فكر الصيادون لبعض الوقت قبل أن يهزوا رؤوسهم.
“هل تعرف أي بلد هذه؟”
كشف نوح غطاء رأسه وابتسم للعامة ، كل ذلك أثناء أداء القوس.
رأى الصيادان ذلك الرجل يخرج من الدخان الأسود وفوجئوا أكثر عندما رأوا كم كان صغيرًا.
اختار نوح الانتقال إلى أقصى غرب البلاد قبل أن يتخلى عن الأمة وكان لديه أسبابه لذلك.
“هذا هو بلد أثور يا ايها اللورد”
أما بالنسبة لخطة هروبه ، فقد كانت بسيطة للغاية.
أومأ نوح برأسه واستمر في الابتسام.
كان السبب الرئيسي هو أنه أراد إخفاء كفاءته الفعلية بها ولكن كان هناك المزيد.
“هل تعرف أي الدول هي حلفاء لهم؟”
في الشهرين التاليين لأحداث الزنزانة المعزولة ، فعل نوح كل ما في وسعه لتغطية آثاره والهروب من أمة أوترا.
فكر الصيادون لبعض الوقت قبل أن يهزوا رؤوسهم.
لم يهتم نوح بهذين الاثنين على الإطلاق ، فقد قرر قتلهم بمجرد أن رأوا اللهب الأسود.
“نحن عوام بسطاء ، يا لورد ،لا نفهم حقًا الأشياء المتعلقة بالزراعة.”
في الشهرين التاليين لأحداث الزنزانة المعزولة ، فعل نوح كل ما في وسعه لتغطية آثاره والهروب من أمة أوترا.
“يبدو أنني ما زلت لا أستطيع التوقف.”
كان نوح متأكدًا من وجود تشكيل هناك ، لذا فقد استخدم تعويذة الاعوجاج مرارًا وتكرارًا لعبوره.
أطلق نوح شريطين من الدخان الأسود الذي غلف الصيادين وأجرى انتقالًا آخر عن بعد.
“اللعنة ، لا يزال المجال العقلي الخاص بي لا يعطيني تصورًا مثاليًا عندما يتعلق الأمر بالمسافات الطويلة.”
التهم الشكل الشيطاني الجزئي أولئك العوام في لحظة ، ولم يترك لهم أي أثر.
“هل تعرف أي الدول هي حلفاء لهم؟”
“ما زلت لا أعرف ما إذا كنت قد غادرت منطقة نفوذ أمة أوترا “
وبهذا الفكر واصل نوح الركض ، غير مكترث بجمال البحر البلوري على يساره.
لم يهتم نوح بهذين الاثنين على الإطلاق ، فقد قرر قتلهم بمجرد أن رأوا اللهب الأسود.
عرف نوح أن العائلات النبيلة سترد بطريقة ما على غيابه عن الاجتماع ، لقد تنبأ بالفعل بأسوأ نتيجة ممكنة ولم يكن يهتم كثيرًا.
كان هذا العالم عالمًا خطيرًا.
أطلق نوح شريطين من الدخان الأسود الذي غلف الصيادين وأجرى انتقالًا آخر عن بعد.
في يوم من الأيام يمكن أن تقابل تنينًا وتموت تحت قوته ، وفي يوم آخر يمكنك مقابلة رجل هارب من بلده كان مستعدًا لفعل أي شيء لتغطية آثاره.
وبهذا الفكر واصل نوح الركض ، غير مكترث بجمال البحر البلوري على يساره.
“الحظ يمكن أن يحدد الحياة والموت ، فقط القوة الشخصية يمكنها قطع الأوتار التي تتحكم في مصيرك.”
منع هذا التشكيل في الغالب الغرباء من دخول البلاد ، ولم يتم إنشاؤه للوضع المعاكس لكن نوح لا يزال يختار استخدام تعويذته ، فهو لا يريد حقًا إخطار أفراد العائلة المالكة بهروبه بعد كل شيء.
وبهذا الفكر واصل نوح الركض ، غير مكترث بجمال البحر البلوري على يساره.
فكر الصيادون لبعض الوقت قبل أن يهزوا رؤوسهم.
“اللعنة ، لا يزال المجال العقلي الخاص بي لا يعطيني تصورًا مثاليًا عندما يتعلق الأمر بالمسافات الطويلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
