الميراث
كانت مدينة سليفول مدينة بسيطة.
قام نوح نزع غطأه ، نصحه الجندي بعدم ارتدائه داخل المدينة فهم السبب في النهاية.
ليست فخمًة أو نظيفة ، فقد تميزة بسوق كبير وعدد قليل من النزل والعديد من الحانات.
أكل نوح وجبة مرضية قبل أن يجلس القرفصاء على السجادة على الأرض.
“هذا يشبه حقًا أحد مخابئ القراصنة في عالمي السابق ، أنا أحبه نوعًا ما.”
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
كانت الشوارع مليئة بالسكارى والنساء بملابس كاشفة ، وما فاجأ نوح أكثر هو أن معظمهم كانوا من المزارعين!
ذهب للبحث عن أفضل نزل يمكن أن يجده واستأجر غرفة بسعر باهظ يصل إلى مائة رصيد في الليلة.
“يبدو أنني انتهى بي المطاف في نقطة تجمع المجرمين من كلا البلدين ، يجب أن أذهب في طريقي بمجرد أن أنتهي من أكثر الأمور إلحاحًا بالنسبة لي.”
لم يشعر نوح بالجوع أبدًا من قبل ، بدا شيئًا إلزاميًا ، غريزة لا يستطيع قمعها.
قام نوح نزع غطأه ، نصحه الجندي بعدم ارتدائه داخل المدينة فهم السبب في النهاية.
كانت السجلات حول ميراث سلالة الدم شحيحة ، لم يعرف نوح سوى كيفية امتصاصه وتأثيراته.
يجب أن يكون لدى الجميع هنا سجل جيد ، فلن يحبوا شخصًا غير راغب في إظهار وجهه. الغطاء من شأنه أن يجذب المتاعب فقط.
ومع ذلك ، فقد نوح السيطرة على نفسه تمامًا حيث بدأ عقله يمتص أفكار الوحش.
ذهب للبحث عن أفضل نزل يمكن أن يجده واستأجر غرفة بسعر باهظ يصل إلى مائة رصيد في الليلة.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
لم يهتم نوح كثيرًا بهذا السعر ، فقد كان في مدينة تبدو خارجة عن القانون بعد كل شيء ، وكان بإمكانهم تحديد أي سعر يريدونه.
قام نوح نزع غطأه ، نصحه الجندي بعدم ارتدائه داخل المدينة فهم السبب في النهاية.
أيضًا ، المكان الذي اختاره نوح أحد أفضل النزل في المدينة ، فقد احتاج إلى الهيكل المناسب لما كان سيفعله.
في تلك اللحظة فقد السيطرة على جسده وبدأ يحلم.
“لا يمكنني فقط امتصاص ميراث السلالة في أي مكان ، فأنا بحاجة إلى مساحة آمنة وصامتة للتركيز عليها تمامًا.”
بمجرد دخولها المجال العقلي لنوح ، انكسرت حدودها وانصبت الطاقة العقلية الموجودة بداخلها في ذهن نوح.
كانت السجلات حول ميراث سلالة الدم شحيحة ، لم يعرف نوح سوى كيفية امتصاصه وتأثيراته.
كان نوح قد دفع الإيجار لمدة ثلاثة أسابيع بالفعل ، وكان بحاجة إلى هذا القدر من الوقت للعودة إلى شكل الذروة والخضوع للاستيعاب.
ومع ذلك ، ما كان يعرفه على وجه اليقين هو أن رأس الدودة من الرتبة 4 كان يتعفن و أنه كان بحاجة للإسراع في امتصاص بحر وعيه قبل أن يتلف.
كان هذا هو بحر وعي الوحش السحري ، ميراث سلالة الدم الذي عمل بجد للحصول عليه.
ذهب نوح على الفور إلى غرفته وأغلق الباب خلفه.
قام المزارع ببساطة بلوح بيده ، مما خلق طبقة كثيفة من الهواء داس نوح بالكامل ، مما أدى إلى تقليصه إلى عجينة اللحم.
كانت الغرفة بسيطة ولكنها واسعة ، وتحتوي على سرير كبير وأريكة واحدة مع حصيرة موضوعة على الأرض.
“لا يمكنني فقط امتصاص ميراث السلالة في أي مكان ، فأنا بحاجة إلى مساحة آمنة وصامتة للتركيز عليها تمامًا.”
أيضًا ، لم تكن كثافة “التنفس” سيئة ، فقد خمّن نوح أن جميع المساكن باهظة الثمن لديها وسيلة لزيادة تركيزها.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى المكان الذي خرجت فيه “النفس” ، وجد نفسه أمام مئات من جثث الدودة.
“هذا سيفي بالغرض ، لا أعتقد أنه سيستغرق أكثر من أسبوعين.”
ليست فخمًة أو نظيفة ، فقد تميزة بسوق كبير وعدد قليل من النزل والعديد من الحانات.
كان نوح قد دفع الإيجار لمدة ثلاثة أسابيع بالفعل ، وكان بحاجة إلى هذا القدر من الوقت للعودة إلى شكل الذروة والخضوع للاستيعاب.
أيضًا ، لم تكن كثافة “التنفس” سيئة ، فقد خمّن نوح أن جميع المساكن باهظة الثمن لديها وسيلة لزيادة تركيزها.
أربعة أشهر من المسيرة المستمرة أثقلت كاهل
حالته الجسدية ، ولم يكن بإمكانه الزراعة مرة أخرى ، بل كان بحاجة إلى الراحة.
لحظة موت نوح ، هي اللحظة التي ظهرت فيها الكراهية في ذهنه.
ذهب نوح إلى النوم مباشرة ، وأجبره التعب من السفر على الراحة لأكثر من نصف يوم قبل اعتبار عقله قد تعافى.
كان هذا هو بحر وعي الوحش السحري ، ميراث سلالة الدم الذي عمل بجد للحصول عليه.
“وفقًا للسجلات ، سأعيش حياة الوحش بينما أستوعبها.”
لم يكن نوح يعرف ذلك ، لكن التطهير الأخير الذي قام به أفراد العائلة المالكة حدث قبل خمسة عشر عامًا فقط ، كان بإمكان عقله التعامل تمامًا مع عملية الاستيعاب.
أكل نوح وجبة مرضية قبل أن يجلس القرفصاء على السجادة على الأرض.
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
أيضًا ، المكان الذي اختاره نوح أحد أفضل النزل في المدينة ، فقد احتاج إلى الهيكل المناسب لما كان سيفعله.
كانت الرائحة النفاذة تغلف الغرفة على الفور ، وكانت أربعة أشهر بالفعل أكثر من اللازم حتى بالنسبة لمادة من الرتبة 4.
زفر نوح بصوت عالٍ ثم اقترب من البلور في منتصف حاجبيه.
طعن نوح يده في الجزء المقطوع من الرأس وأخرج منها بلورة صغيرة حمراء داكنة.
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
كان هذا هو بحر وعي الوحش السحري ، ميراث سلالة الدم الذي عمل بجد للحصول عليه.
لم يكن نوح يعرف ذلك ، لكن التطهير الأخير الذي قام به أفراد العائلة المالكة حدث قبل خمسة عشر عامًا فقط ، كان بإمكان عقله التعامل تمامًا مع عملية الاستيعاب.
“أعتقد أن هذا الشيء الصغير هو أحد أفضل المعززات للمجال العقلي للمزارع … يجب أن يكون عقلي قادرًا على التعامل معه ، أليس كذلك؟”
“هذا سيفي بالغرض ، لا أعتقد أنه سيستغرق أكثر من أسبوعين.”
أكثر ما يقلق نوح هو قدرة عقله.
“يبدو أنني انتهى بي المطاف في نقطة تجمع المجرمين من كلا البلدين ، يجب أن أذهب في طريقي بمجرد أن أنتهي من أكثر الأمور إلحاحًا بالنسبة لي.”
احتوى ميراث سلالة الدم بشكل أساسي على جميع تجارب الوحش السحري وأسلافه.
في الحلم ، فتح نوح عينيه فقط ليرى مكانًا مظلمًا تحت الأرض.
يمكن أن يأتي بأشكال عديدة ، اعتمادًا على مقدار الوقت الذي مر منذ إنشائه.
عبرت الكريستال جلده وتجاوزت جمجمته ، مرت الى دماغ نوح دون عوائق للوصول إلى بحر وعيه.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
بدت البلورة ضعيفة ، وكان سطحها خشنًا وغير مستوى ، وكان بعيدًا حقًا عن بحر وعي كامل.
كان بحر الوعي للوحش السحري في الأساس نسخة أسوأ من الإنسان البشري ، فقد احتوى فقط على أفكار خام و مشاعر قوية ، ولا يمكن استخدامه حقًا لإلقاء التعاويذ و ما شابهها.
بمجرد دخولها المجال العقلي لنوح ، انكسرت حدودها وانصبت الطاقة العقلية الموجودة بداخلها في ذهن نوح.
ومع ذلك ، هذا هو بالضبط سبب تمكن المزارعين من امتصاصه!
ومع ذلك ، فقد نوح السيطرة على نفسه تمامًا حيث بدأ عقله يمتص أفكار الوحش.
كانت أفكارهم أكثر كثافة ، وعواطفهم أكثر تنوعًا ، وكان لديهم أساسًا عقل أكثر تعقيدًا.
لحظة موت نوح ، هي اللحظة التي ظهرت فيها الكراهية في ذهنه.
ومع ذلك ، إذا كان الوحش قد عاش لفترة طويلة جدًا ، فإن عقله يمكن أن يعادل قوة الرتب البطولية ، مما يجعل من المستحيل على المزارعين في صفوف البشر امتصاصه.
ذهب نوح إلى النوم مباشرة ، وأجبره التعب من السفر على الراحة لأكثر من نصف يوم قبل اعتبار عقله قد تعافى.
“لم يكن يجب أن يمر أكثر من عشرين عامًا ، لا أعتقد أن أفراد العائلة المالكة كانوا سيسمحون لها بالعيش إذا كانوا قد عرفوا بالميراث.”
ومع ذلك ، هذا هو بالضبط سبب تمكن المزارعين من امتصاصه!
لم يكن نوح يعرف ذلك ، لكن التطهير الأخير الذي قام به أفراد العائلة المالكة حدث قبل خمسة عشر عامًا فقط ، كان بإمكان عقله التعامل تمامًا مع عملية الاستيعاب.
بدت البلورة ضعيفة ، وكان سطحها خشنًا وغير مستوى ، وكان بعيدًا حقًا عن بحر وعي كامل.
بدت البلورة ضعيفة ، وكان سطحها خشنًا وغير مستوى ، وكان بعيدًا حقًا عن بحر وعي كامل.
كانت الرائحة النفاذة تغلف الغرفة على الفور ، وكانت أربعة أشهر بالفعل أكثر من اللازم حتى بالنسبة لمادة من الرتبة 4.
زفر نوح بصوت عالٍ ثم اقترب من البلور في منتصف حاجبيه.
هؤلاء كانوا رفاقه ، قطعيه ، لقد صُدم للحظات من هذا المنظر.
عبرت الكريستال جلده وتجاوزت جمجمته ، مرت الى دماغ نوح دون عوائق للوصول إلى بحر وعيه.
أربعة أشهر من المسيرة المستمرة أثقلت كاهل حالته الجسدية ، ولم يكن بإمكانه الزراعة مرة أخرى ، بل كان بحاجة إلى الراحة.
بمجرد دخولها المجال العقلي لنوح ، انكسرت حدودها وانصبت الطاقة العقلية الموجودة بداخلها في ذهن نوح.
هؤلاء كانوا رفاقه ، قطعيه ، لقد صُدم للحظات من هذا المنظر.
في تلك اللحظة فقد السيطرة على جسده وبدأ يحلم.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
نادراً ما يحلم المزارعون ، لأنهم يحسنون عقولهم ، سيكونون أكثر وعياً بمحيطهم أثناء نومهم.
كانت الغرفة بسيطة ولكنها واسعة ، وتحتوي على سرير كبير وأريكة واحدة مع حصيرة موضوعة على الأرض.
ومع ذلك ، فقد نوح السيطرة على نفسه تمامًا حيث بدأ عقله يمتص أفكار الوحش.
ومع ذلك ، ما كان يعرفه على وجه اليقين هو أن رأس الدودة من الرتبة 4 كان يتعفن و أنه كان بحاجة للإسراع في امتصاص بحر وعيه قبل أن يتلف.
في الحلم ، فتح نوح عينيه فقط ليرى مكانًا مظلمًا تحت الأرض.
كانت أفكارهم أكثر كثافة ، وعواطفهم أكثر تنوعًا ، وكان لديهم أساسًا عقل أكثر تعقيدًا.
اندفع عبر الأنفاق و الفجوات بفعل الغريزة ، كان عقله مدفوعًا فقط بشعور أساسي واحد: الجوع!
يمكن أن يأتي بأشكال عديدة ، اعتمادًا على مقدار الوقت الذي مر منذ إنشائه.
لم يشعر نوح بالجوع أبدًا من قبل ، بدا شيئًا إلزاميًا ، غريزة لا يستطيع قمعها.
قام المزارع ببساطة بلوح بيده ، مما خلق طبقة كثيفة من الهواء داس نوح بالكامل ، مما أدى إلى تقليصه إلى عجينة اللحم.
لقد اتبع درب “النفس” ، فقد علم أنه أتى من كائن حي.
ذهب نوح على الفور إلى غرفته وأغلق الباب خلفه.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى المكان الذي خرجت فيه “النفس” ، وجد نفسه أمام مئات من جثث الدودة.
“يبدو أنني انتهى بي المطاف في نقطة تجمع المجرمين من كلا البلدين ، يجب أن أذهب في طريقي بمجرد أن أنتهي من أكثر الأمور إلحاحًا بالنسبة لي.”
هؤلاء كانوا رفاقه ، قطعيه ، لقد صُدم للحظات من هذا المنظر.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى المكان الذي خرجت فيه “النفس” ، وجد نفسه أمام مئات من جثث الدودة.
ثم ظهر إنسان في الهواء ، ولم تكن ملامح وجهه واضحة ، لكن نوح أدرك بوضوح اللون الذهبي لدرعه.
نادراً ما يحلم المزارعون ، لأنهم يحسنون عقولهم ، سيكونون أكثر وعياً بمحيطهم أثناء نومهم.
قام المزارع ببساطة بلوح بيده ، مما خلق طبقة كثيفة من الهواء داس نوح بالكامل ، مما أدى إلى تقليصه إلى عجينة اللحم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “وفقًا للسجلات ، سأعيش حياة الوحش بينما أستوعبها.”
لحظة موت نوح ، هي اللحظة التي ظهرت فيها الكراهية في ذهنه.
ومع ذلك ، فقد نوح السيطرة على نفسه تمامًا حيث بدأ عقله يمتص أفكار الوحش.
ومع ذلك ، ما كان يعرفه على وجه اليقين هو أن رأس الدودة من الرتبة 4 كان يتعفن و أنه كان بحاجة للإسراع في امتصاص بحر وعيه قبل أن يتلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
