نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 258

حلم

حلم

مات نوح لكن إرادته بقيت.

بدأت حياة أخرى من أكل لحوم البشر ، وجد نوح نفسه يموت و يأكل في نفس الوقت.

لم تكن إرادة ضميرية ، فقط جزء صغير من العاطفة القوية التي شعر بها عندما مات.

لم تكن إرادة ضميرية ، فقط جزء صغير من العاطفة القوية التي شعر بها عندما مات.

ترك جسده على الأرض لإطعام ديدان أخرى ، وشعر نوح كما لو أن ضميره منتشر بين الكائنات الأخرى.

فقدت الديدان نفسها عند رؤية مثل هذه الفريسة الجذابة لكنها لم تستطع مضاهاة قوتها.

عاد الجوع.

ومع ذلك ، يمكنه التركيز مرة أخرى على الغرفة ومشاهدة ما فعله أثناء حلمه.

كانت غريزة قوية للغاية بحيث لا يمكن قمعها ، كان على نوح أن يأكل وإلا سيصاب بالجنون!

استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدأ ، عقله لا يزال يؤلمه ، لم يستطع تقييم التحسينات الفعلية.

ومع ذلك ، لم يكن هذا المكان يحتوي على هذا القدر من “التنفس” لتبدأ به ، فقط التضاريس قدمت نوعًا من الغذاء.

كان الشعور مذهلاً ، وكان لديه عقل صافٍ ويمكنه أخيرًا التفكير قبل اتباع غرائزه.

أكل نوح التضاريس دون تردد ، انقسم عقله بين عشرة ديدان أو نحو ذلك ، لكن تجاربه كانت متشابهة.

أطلق صرخة غير إنسانية قبل أن يضرب نفسه وهو يمسك رأسه ، شعر كما لو أن مجاله العقلي على وشك الانفجار!

كل ما فعله لسنوات هو التنقيب عن التضاريس وتناولها ، دون أن يتمكن من إرضاء جوعه.

هذا الجوع … هل هذا ما يشعر به كل وحش سحري؟ لا عجب أنهم عدوانيون للغاية ، فهم بحاجة حرفيًا إلى تناول الطعام و إلا سيصابون بالجنون.

ثم أصبح هذا الشعور أقوى.

عندما وجد وحشًا سحريًا آخر ، انقض عليه دون تردد!

نوح لم يستطع السيطرة على نفسه ، ذهب للبحث عن رفاقه.

عندما وجد وحشًا سحريًا آخر ، انقض عليه دون تردد!

نوح لم يكن لديه سوى تلك الاعتبارات القليلة قبل أن يقرر أنه متعب للغاية.

حارب مستخدما جسده لأداء هجمات بسيطة.

عاد الجوع.

لم يسمح التأثير المفاجئ لخصمه بالدفاع ، فقد كان قادرًا على قتله في بضع هجمات.

كانت حياة بسيطة ، توجهها غرائزه.

ثم أكلها.

بدأت حياة أخرى من أكل لحوم البشر ، وجد نوح نفسه يموت و يأكل في نفس الوقت.

كان الشعور بالسعادة من الشبع لا يضاهى ، وشعر بالامتلاء ، وشبه كامل من بعض النواحي.

لم تكن إرادة ضميرية ، فقط جزء صغير من العاطفة القوية التي شعر بها عندما مات.

ومع ذلك ، تركته لحظة المتعة تلك بلا حراسة.

شاهد المعركة بأكملها ضد دانيال ومجموعته من وجهة نظر مخلوق من المرتبة 4.

ديدان أخرى شاهدت فعل أكل لحم فصيلته ولم تتردد في اتباع مثاله ، فقد انقضت على نوح من زوايا مختلفة ، وقتلته في بضع ثوان.

كل ما فعله لسنوات هو التنقيب عن التضاريس وتناولها ، دون أن يتمكن من إرضاء جوعه.

مات نوح مرة أخرى ، لكن إرادته امتدت إلى أولئك الذين أكلوه.

لقد حركوا أجسادهم بطريقة غريبة للحصول على تأثيرات مذهلة وتساءل نوح عما إذا كان بإمكانه فعل الشيء نفسه.

كررت تلك الأحداث نفسها لسنوات عديدة.

ديدان أخرى شاهدت فعل أكل لحم فصيلته ولم تتردد في اتباع مثاله ، فقد انقضت على نوح من زوايا مختلفة ، وقتلته في بضع ثوان.

كانت حياة بسيطة ، توجهها غرائزه.

ومع ذلك ، يمكنه التركيز مرة أخرى على الغرفة ومشاهدة ما فعله أثناء حلمه.

ثم غزا البشر عرينه مرة أخرى.

حارب مستخدما جسده لأداء هجمات بسيطة.

فقدت الديدان نفسها عند رؤية مثل هذه الفريسة الجذابة لكنها لم تستطع مضاهاة قوتها.

عاد الجوع.

لم يتمكنوا من القفز عليهم إلا بينما لوح البشر بأيديهم ببساطة لقتل العشرات منهم في نفس الوقت.

في تلك اللحظة استيقظ نوح وعاد وعيه إلى جسده البشري.

ماتت العديد من الديدان التي تحمل إرادة نوح ، مما زاد من كراهيته تجاه هؤلاء البشر الأقوياء.

أطلق صرخة غير إنسانية قبل أن يضرب نفسه وهو يمسك رأسه ، شعر كما لو أن مجاله العقلي على وشك الانفجار!

أصبحت جثث الوحوش غذاء للقطيع الجديد ، مما أدى إلى نشر كراهية نوح في كل دودة على قيد الحياة.

كانت غريزة قوية للغاية بحيث لا يمكن قمعها ، كان على نوح أن يأكل وإلا سيصاب بالجنون!

لقد كان الآن داخل كل وحش من القطيع لكن ما زالت لديهم إرادة مختلفة ، ولم يستطع السيطرة عليهم.

تركزت إرادة نوح أخيرًا في وحش واحد مرة أخرى.

بدأت حياة أخرى من أكل لحوم البشر ، وجد نوح نفسه يموت و يأكل في نفس الوقت.

قام نوح بتفتيش جسده لكنه لم يجد أي خطأ في ذلك ، حتى لو كان قد أكل شيئًا غريبًا ، لم تكن هناك عواقب ظاهرة.

بدا هذا الشعور طبيعيًا ، فقد عاش لإشباع جوعه بعد كل شيء ، ولم تكن هناك أخلاق في عالم الوحوش السحرية.

من الواضح أن نوح يتذكر كل إحساس عندما كان دودة.

ومع ذلك ، كان البشر يأتون دائمًا لقتله.

كان يموت ، يأكل ، يفكر ، شعر بموت كل دودة ، شعر بجوع كل دودة.

تكررت تلك الدورة عدة مرات ، شعر نوح أن إرادته تصبح أقوى وأكثر كثافة بعد كل وفاة.

كانت هناك علامات عض في كل مكان!

هكذا ، أصبحت أفكاره أكثر تعقيدًا.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدأ ، عقله لا يزال يؤلمه ، لم يستطع تقييم التحسينات الفعلية.

في البداية ، كانت مجرد كراهية بسيطة ، لقد كره أولئك الذين قتلوه مرات عديدة.

تكررت تلك الدورة عدة مرات ، شعر نوح أن إرادته تصبح أقوى وأكثر كثافة بعد كل وفاة.

ثم بدأ يشعر بالحسد منهم.

ترك جسده على الأرض لإطعام ديدان أخرى ، وشعر نوح كما لو أن ضميره منتشر بين الكائنات الأخرى.

لقد حركوا أجسادهم بطريقة غريبة للحصول على تأثيرات مذهلة وتساءل نوح عما إذا كان بإمكانه فعل الشيء نفسه.

ثم رأى نوح نفسه يلتقط ميراث سلالة الدم ويقترب منه من جبهته ، وشعر أنه يختفي ، مندمجا مع عقل الإنسان.

بدأ يشعر بنشاط بجسده.

كان الشعور بالسعادة من الشبع لا يضاهى ، وشعر بالامتلاء ، وشبه كامل من بعض النواحي.

لقد كان لينًا ولكنه مرن ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه استخدامه لتقليد البشر.

ومع ذلك ، كانت تلك الجهود عبثًا ، فقد مات في النهاية مرة أخرى على أيدي البشر.

ومع ذلك ، كان ضعيفًا جدًا وكان ضميره لا يزال منتشرًا للغاية ، ولم تدم أفكاره سوى بضعة أيام قبل أن تختفي تمامًا.

من الواضح أن نوح يتذكر كل إحساس عندما كان دودة.

لقد أمضى مئات السنين من هذا القبيل.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدأ ، عقله لا يزال يؤلمه ، لم يستطع تقييم التحسينات الفعلية.

كان يموت ، يأكل ، يفكر ، شعر بموت كل دودة ، شعر بجوع كل دودة.

لقد كان لينًا ولكنه مرن ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه استخدامه لتقليد البشر.

ثم حدث تغيير.

كان الشعور مذهلاً ، وكان لديه عقل صافٍ ويمكنه أخيرًا التفكير قبل اتباع غرائزه.

بدأ البشر يشعرون بالتهديد منهم وقرروا ترك عدد قليل من الوحوش بعد تطهيرهم.

أطلق صرخة غير إنسانية قبل أن يضرب نفسه وهو يمسك رأسه ، شعر كما لو أن مجاله العقلي على وشك الانفجار!

قاتلت تلك الوحوش القليلة المتبقية من أجل امتياز أكل رفاقها الموتى ، ولم يتبق سوى واحد منهم على قيد الحياة.

تركزت إرادة نوح أخيرًا في وحش واحد مرة أخرى.

تركزت إرادة نوح أخيرًا في وحش واحد مرة أخرى.

ثم أكلها.

كان الشعور مذهلاً ، وكان لديه عقل صافٍ ويمكنه أخيرًا التفكير قبل اتباع غرائزه.

كانت غريزة قوية للغاية بحيث لا يمكن قمعها ، كان على نوح أن يأكل وإلا سيصاب بالجنون!

سمح له ذلك بالبقاء على قيد الحياة بسهولة أكبر ، فقد سمح له بالاختيار النشط عند تطوير عبوته ومتى يلجأ إلى أكل رفاقه ، فقد سمح له أخيرًا باستخدام جسده بنشاط لتقليد البشر.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدأ ، عقله لا يزال يؤلمه ، لم يستطع تقييم التحسينات الفعلية.

ثم رأى نوح نفسه.

ثم رأى نوح نفسه.

شاهد المعركة بأكملها ضد دانيال ومجموعته من وجهة نظر مخلوق من المرتبة 4.

ثم رأى نوح نفسه.

صمد نوح ، كان جسده مليئًا بالإصابات لكنه ما زال يمارس التقنية التي أمضى سنوات في ابتكارها.

أصبحت جثث الوحوش غذاء للقطيع الجديد ، مما أدى إلى نشر كراهية نوح في كل دودة على قيد الحياة.

ومع ذلك ، كانت تلك الجهود عبثًا ، فقد مات في النهاية مرة أخرى على أيدي البشر.

عندما وجد وحشًا سحريًا آخر ، انقض عليه دون تردد!

بقيت إرادته لكنها لم تنتشر إلى الوحوش الأخرى ، فقد تم أسرها في برميل داخل رأسه الميت.

ومع ذلك ، كانت تلك الجهود عبثًا ، فقد مات في النهاية مرة أخرى على أيدي البشر.

ثم رأى نوح نفسه يلتقط ميراث سلالة الدم ويقترب منه من جبهته ، وشعر أنه يختفي ، مندمجا مع عقل الإنسان.

ثم حدث تغيير.

في تلك اللحظة استيقظ نوح وعاد وعيه إلى جسده البشري.

لقد استنفدت عملية امتصاص ميراث سلالة الدم ، كان بحاجة إلى التعافي لتقييم مكاسبه الفعلية.

أطلق صرخة غير إنسانية قبل أن يضرب نفسه وهو يمسك رأسه ، شعر كما لو أن مجاله العقلي على وشك الانفجار!

حارب مستخدما جسده لأداء هجمات بسيطة.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى يهدأ ، عقله لا يزال يؤلمه ، لم يستطع تقييم التحسينات الفعلية.

ثم رأى نوح نفسه يلتقط ميراث سلالة الدم ويقترب منه من جبهته ، وشعر أنه يختفي ، مندمجا مع عقل الإنسان.

ومع ذلك ، يمكنه التركيز مرة أخرى على الغرفة ومشاهدة ما فعله أثناء حلمه.

سمح له ذلك بالبقاء على قيد الحياة بسهولة أكبر ، فقد سمح له بالاختيار النشط عند تطوير عبوته ومتى يلجأ إلى أكل رفاقه ، فقد سمح له أخيرًا باستخدام جسده بنشاط لتقليد البشر.

كانت الغرفة محطمة تقريبًا ، كان نوح يرى أن كل قطعة أثاث قد تم تكسيرها وعضها.

ماتت العديد من الديدان التي تحمل إرادة نوح ، مما زاد من كراهيته تجاه هؤلاء البشر الأقوياء.

كانت هناك علامات عض في كل مكان!

حارب مستخدما جسده لأداء هجمات بسيطة.

فحص نوح فمه ووجد العديد من قطع الخشب بين أسنانه.

لم تكن إرادة ضميرية ، فقط جزء صغير من العاطفة القوية التي شعر بها عندما مات.

“لا تقل لي أنني قد أكلت بالفعل جزءًا من الغرفة.”

لقد كان لينًا ولكنه مرن ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه استخدامه لتقليد البشر.

قام نوح بتفتيش جسده لكنه لم يجد أي خطأ في ذلك ، حتى لو كان قد أكل شيئًا غريبًا ، لم تكن هناك عواقب ظاهرة.

ومع ذلك ، كانت تلك الجهود عبثًا ، فقد مات في النهاية مرة أخرى على أيدي البشر.

كان ذلك غريباً للغاية ، لقد فقدت نفسي تمامًا في تجارب الديدان. يا لها من حياة يرثى لها.

ثم بدأ يشعر بالحسد منهم.

من الواضح أن نوح يتذكر كل إحساس عندما كان دودة.

ترك جسده على الأرض لإطعام ديدان أخرى ، وشعر نوح كما لو أن ضميره منتشر بين الكائنات الأخرى.

ومع ذلك ، كإنسان ، لم يستطع تخيل أنه مدفوع تمامًا بغرائزه ، كان عقله ببساطة معقدًا للغاية.

أكل نوح التضاريس دون تردد ، انقسم عقله بين عشرة ديدان أو نحو ذلك ، لكن تجاربه كانت متشابهة.

هذا الجوع … هل هذا ما يشعر به كل وحش سحري؟ لا عجب أنهم عدوانيون للغاية ، فهم بحاجة حرفيًا إلى تناول الطعام و إلا سيصابون بالجنون.

نوح لم يكن لديه سوى تلك الاعتبارات القليلة قبل أن يقرر أنه متعب للغاية.

لقد استنفدت عملية امتصاص ميراث سلالة الدم ، كان بحاجة إلى التعافي لتقييم مكاسبه الفعلية.

مات نوح مرة أخرى ، لكن إرادته امتدت إلى أولئك الذين أكلوه.

ذهب لينام على الجزء المتبقي من السرير ، على أمل أن ينام بلا أحلام.

من الواضح أن نوح يتذكر كل إحساس عندما كان دودة.

أصبحت جثث الوحوش غذاء للقطيع الجديد ، مما أدى إلى نشر كراهية نوح في كل دودة على قيد الحياة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط