نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 262

كمين

كمين

الجبل خلف سيليفال مباشرة لم يكن له اسم ولكن تم وسمه في خريطة نوح كمنطقة خطر.

وقفوا في صمت ، كانوا يستخدمون تقنية محددة لمتابعة تلك الرائحة الغريبة.

“هناك مجموعة من النسور الصاخبة ،قوتها هي الهجمات الصوتية لكنها عادة ما تفضل القتال لمسافات طويلة ، لن أجدها في قاعدة الجبل.”

اقترب منالجبل الذي سرعان ما احتل كل مجال رؤية نوح.

بمجرد أن عرف نوع الوحوش السحرية التي احتلت الجبل ، تمكن نوح على الفور من تحديد المكان الأكثر أمانًا لمحاربة المزارعين خلفه.

انقسمت مجموعة العشرة اشخاص الى خمس مجموعات من شخصين و واصلوا بحثهم عن نوح.

“إنهم يتحركون بسرعة ، ويبدو أنهم لا يريدون القتال بعيدًا جدًا عن المدينة”.

“لا ، ربما يعتقد أن تعويذته الأخيرة جعلتنا نفقد مساره. هيا ، دعنا نذهب.”

ابتسم نوح تحت غطاء رأسه و أسرع.

كان نوح يسير بسرعة كبيرة بالفعل ولكن هذه السرعة كانت لا تزال في صفوف البشر.

تفاجأ المزارعون العشرة الذين تبعوه بهذه البادرة.

في هذه الأثناء ، ظهر نوح على أحد أغصان الأشجار في قاعدة الجبل.

كان نوح يسير بسرعة كبيرة بالفعل ولكن هذه السرعة كانت لا تزال في صفوف البشر.

كما كان يعتقد ذلك ، كانت شخصيته مغطاة باللهب الأسود ، واختفت تمامًا عن أنظار ملاحقيه.

ومع ذلك ، فإن وتيرة نوح الجديدة تجاوزت تمامًا هذا الحد!

“همف ، مجرد وحوش رتبة ثالثة، اعرف مكانتك.”

“لديه جسد من الرتبة 4!”

“نعم ، لكنه توقف عند قاعدته؟”

همس أحد المزارعين.

“إنهم قادمون إلي ، هذا ليس مجرد حظ. لابد انها فعلة جيليان.”

“وكان قادرًا على إدراكنا ، فلنسرع!”

كان للوحوش خط دخان طويل يربطها بشيء في أعلى الشجرة.

تكلمت فتاتين من المجموعة التي تلاحق لنوح ، لقد أدركوا للتو أنهم قد قللوا من شأن نوح.

ومع ذلك ، فقد احتاجوا إلى استعادة الخريطة ، يكن بإمكانهم العودة و إعادة التنظيم.

ومع ذلك ، فقد احتاجوا إلى استعادة الخريطة ، يكن بإمكانهم العودة و إعادة التنظيم.

“نعم ، لكنه توقف عند قاعدته؟”

“لقد كشفت عن قوة جسدي لكنهم ما زالوا ورائي ،
لديهم بعض الثقة.”

شخرت إحدى النساء وهاجمتها بسوط ظهر فجأة في يديها.

استمر نوح في الجري نحو الجبل ، لم يتمكن الذين خلفه من اللحاق بالركب ، لكنهم أيضًا لم يفقدوا الأرض ، وكانت سرعتهم هي نفسها.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان بعيدًا عن بيئته المعتادة ، ولم يكن يعرف التقنيات التي يستخدمونها ولا مدى تنظيمهم.

ومع ذلك ، يمكن أن يشعر نوح باستخدام “النفس” خلفه.

“هناك مجموعة من النسور الصاخبة ،قوتها هي الهجمات الصوتية لكنها عادة ما تفضل القتال لمسافات طويلة ، لن أجدها في قاعدة الجبل.”

“بعضهم يستخدم التعاويذ للمواكبة ، يبدو أنه ليس بينهم من لديه جسد من المرتبة الرابعة.”

في هذه الأثناء ، ظهر نوح على أحد أغصان الأشجار في قاعدة الجبل.

هذا الإدراك طمأن نوح.

وقفوا في صمت ، كانوا يستخدمون تقنية محددة لمتابعة تلك الرائحة الغريبة.

كانت بطاقته الرابحة عبارة عن تعويذة الشكل الشيطاني وكان من المستحيل تقريبًا مقاومتها بجسم من المرتبة الثالثة فقط ، وكان يكفي أن يلمسهم نوح وسيختفون.

همس أحد المزارعين.

“لا يجب أن أكون بهذه السذاجة ، فهم بالتأكيد سيستخدمون أرقامهم ضدي. يجب أن أتجنب محاصرتي .”

وقفوا في صمت ، كانوا يستخدمون تقنية محددة لمتابعة تلك الرائحة الغريبة.

كان بعيدًا عن بيئته المعتادة ، ولم يكن يعرف التقنيات التي يستخدمونها ولا مدى تنظيمهم.

“هناك مجموعة من النسور الصاخبة ،قوتها هي الهجمات الصوتية لكنها عادة ما تفضل القتال لمسافات طويلة ، لن أجدها في قاعدة الجبل.”

“النماذج التي استخدمتها جيليان لم تكن أرثوذكسية ، من الآمن افتراض أن أتباعها سيستخدمون شيئًا غريبًا أيضًا.”

“هناك مجموعة من النسور الصاخبة ،قوتها هي الهجمات الصوتية لكنها عادة ما تفضل القتال لمسافات طويلة ، لن أجدها في قاعدة الجبل.”

كانت هناك طرق عديدة للقتال في ذلك العالم ولم يكن نوح يعرف سوى جزء صغير منها.

كان نوح يسير بسرعة كبيرة بالفعل ولكن هذه السرعة كانت لا تزال في صفوف البشر.

لقد علمته الأكاديمية جيدًا لكن العالم كان كبيرًا جدًا ، وكان من المستحيل تعلم كل تقنية ، خاصة الأساليب غير التقليدية.

ما رأوه كان مروعا.

اقترب منالجبل الذي سرعان ما احتل كل مجال رؤية نوح.

بعد ذلك ، بدأ دخان أسود يلف الوحشين ، وانتشر إلى المرأتين اللتين كانا يحتجزانهما.

“يجب أن أضيعهم أولاً.”

حفر نوح حفرة في الشجرة واختبأ بداخلها ، كان يعد كمينه!

كما كان يعتقد ذلك ، كانت شخصيته مغطاة باللهب الأسود ، واختفت تمامًا عن أنظار ملاحقيه.

ومع ذلك ، حتى بعد أن قام بتحليل جسده بوصة بوصة ، لم يستطع العثور على أي شيء خارج عن المألوف.

“ماذا!؟ تعويذة تنقل عن بعد؟”

وصلوا إلى المنطقة التي كان يختبئ فيها ، كان عليهم ببساطة البحث والعثور عليه.

“اهدأ ، لا يكنه الذهاب بعيدًا ,لا يزال بإمكاننا تتبع موقعه بفضل رائحة الوردة الوردية.”

“همم ، يا له من مشهد غريب ، لا ترى هذه الأنواع من الوحوش في هذا الجبل كل يوم.”

توقف المزارعون عن مطاردتهم و تجمعوا في دائرة.

لقد كانوا منغمسين جدًا من هذا المنظر لدرجة أنهم تأخروا خطوة واحدة في ملاحظة ظهور اللهب الأسود وراء اثنين منهم.

وقفوا في صمت ، كانوا يستخدمون تقنية محددة لمتابعة تلك الرائحة الغريبة.

“اهدأ ، لا يكنه الذهاب بعيدًا ,لا يزال بإمكاننا تتبع موقعه بفضل رائحة الوردة الوردية.”

“إنه على الجبل”.

حفر نوح حفرة في الشجرة واختبأ بداخلها ، كان يعد كمينه!

“نعم ، لكنه توقف عند قاعدته؟”

ومع ذلك ، استمرت الوحوش في التحرك بعد إصابتها بجروح قاتلة ووصلت إلى المزارعين ، وطعنت أنيابها فيهما.

“هل يحاول نصب كمين لنا؟”

تبادلت المرأتان بضع كلمات واستدارتا لمواصلة البحث ولكن لدهشتهما توقف الوحشان عن القتال وقفزا عليهما.

“لا ، ربما يعتقد أن تعويذته الأخيرة جعلتنا نفقد مساره. هيا ، دعنا نذهب.”

لقد كانوا منغمسين جدًا من هذا المنظر لدرجة أنهم تأخروا خطوة واحدة في ملاحظة ظهور اللهب الأسود وراء اثنين منهم.

تحدثوا قليلاً قبل أن يقرروا استئناف مطاردتهم.

وصلوا إلى المنطقة التي كان يختبئ فيها ، كان عليهم ببساطة البحث والعثور عليه.

في هذه الأثناء ، ظهر نوح على أحد أغصان الأشجار في قاعدة الجبل.

“إنهم قادمون إلي ، هذا ليس مجرد حظ. لابد انها فعلة جيليان.”

مركّزًا تمامًا على ملاحقيه بينما إيكو يستخدم قدرته الفطرية لمساعدة نوح على الإدراك.

“إنهم يتحركون بسرعة ، ويبدو أنهم لا يريدون القتال بعيدًا جدًا عن المدينة”.

“إنهم قادمون إلي ، هذا ليس مجرد حظ. لابد انها فعلة جيليان.”

كانوا جميعًا قريبين نسبيًا ، إذا حدث شيء لمجموعة واحدة ، فيمكنهم مساعدتهم على الفور.

غطى نوح شخصيته بالعديد من طبقات الطاقة العقلية وشرع في فحص جسده بعناية ، لقد كان حذرًا في الليلة السابقة لكن تصرفات المزارعين وراءه أثارت شكوكه.

حاول الاثنان الرد لكنهما سرعان ما أدركا أن هناك خطأ ما.

ومع ذلك ، حتى بعد أن قام بتحليل جسده بوصة بوصة ، لم يستطع العثور على أي شيء خارج عن المألوف.

اقتربوا ببطء من المنطقة ليجدوا أن هناك نمرًا أسود يبدو عاديًا ، يأرجح خفاشًا كبيرًا بفمه.

“أعتقد أنني يجب أن أسألهم.”

“اهدأ ، لا يكنه الذهاب بعيدًا ,لا يزال بإمكاننا تتبع موقعه بفضل رائحة الوردة الوردية.”

حفر نوح حفرة في الشجرة واختبأ بداخلها ، كان يعد كمينه!

“وكان قادرًا على إدراكنا ، فلنسرع!”

وصل المزارعون العشرة إلى قاعدة الجبل.

“هناك مجموعة من النسور الصاخبة ،قوتها هي الهجمات الصوتية لكنها عادة ما تفضل القتال لمسافات طويلة ، لن أجدها في قاعدة الجبل.”

كانت لديهم فكرة واضحة عن مكان نوح لكنهم لم يتمكنوا من تحديد موقعه بالضبط.

لقد كانوا منغمسين جدًا من هذا المنظر لدرجة أنهم تأخروا خطوة واحدة في ملاحظة ظهور اللهب الأسود وراء اثنين منهم.

كانوا يتبعون رائحة بعد كل شيء ، هناك هامش خطأ.

تبادلت المرأتان بضع كلمات واستدارتا لمواصلة البحث ولكن لدهشتهما توقف الوحشان عن القتال وقفزا عليهما.

وصلوا إلى المنطقة التي كان يختبئ فيها ، كان عليهم ببساطة البحث والعثور عليه.

توقف المزارعون عن مطاردتهم و تجمعوا في دائرة.

“دعونا ننقسم إلى خمس مجموعات ونبحث ، سنلتقي في وسط هذه المنطقة.”

كان الخفاش الغاضب والنمر الغاضب يعضّان بكل قوتهما رفيقاهما ، واستمر الدخان الأسود في تغليف شخصياتهما ، والتهم جلدهما ولحمهما.

انقسمت مجموعة العشرة اشخاص الى خمس مجموعات من شخصين و واصلوا بحثهم عن نوح.

كان للوحوش خط دخان طويل يربطها بشيء في أعلى الشجرة.

كانوا جميعًا قريبين نسبيًا ، إذا حدث شيء لمجموعة واحدة ، فيمكنهم مساعدتهم على الفور.

“لقد كشفت عن قوة جسدي لكنهم ما زالوا ورائي ، لديهم بعض الثقة.”

حفيف حفيف

تحدثوا قليلاً قبل أن يقرروا استئناف مطاردتهم.

شعرت مجموعة من اثنين ببعض الحركة خلف الشجيرات و اقتربت منها بحذر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان بعيدًا عن بيئته المعتادة ، ولم يكن يعرف التقنيات التي يستخدمونها ولا مدى تنظيمهم.

اقتربوا ببطء من المنطقة ليجدوا أن هناك نمرًا أسود يبدو عاديًا ، يأرجح خفاشًا كبيرًا بفمه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان بعيدًا عن بيئته المعتادة ، ولم يكن يعرف التقنيات التي يستخدمونها ولا مدى تنظيمهم.

“لقد كانوا مجرد وحوش سحرية”.

مزق السوط صدر النمر وقطع رأس الخفاش ، مما جعل المرأة تسترخي عند هذا المنظر.

“همم ، يا له من مشهد غريب ، لا ترى هذه الأنواع من الوحوش في هذا الجبل كل يوم.”

كانوا يتبعون رائحة بعد كل شيء ، هناك هامش خطأ.

تبادلت المرأتان بضع كلمات واستدارتا لمواصلة البحث ولكن لدهشتهما توقف الوحشان عن القتال وقفزا عليهما.

“بعضهم يستخدم التعاويذ للمواكبة ، يبدو أنه ليس بينهم من لديه جسد من المرتبة الرابعة.”

“همف ، مجرد وحوش رتبة ثالثة، اعرف مكانتك.”

“إنهم يتحركون بسرعة ، ويبدو أنهم لا يريدون القتال بعيدًا جدًا عن المدينة”.

شخرت إحدى النساء وهاجمتها بسوط ظهر فجأة في يديها.

في هذه الأثناء ، ظهر نوح على أحد أغصان الأشجار في قاعدة الجبل.

مزق السوط صدر النمر وقطع رأس الخفاش ، مما جعل المرأة تسترخي عند هذا المنظر.

“نعم ، لكنه توقف عند قاعدته؟”

ومع ذلك ، استمرت الوحوش في التحرك بعد إصابتها بجروح قاتلة ووصلت إلى المزارعين ، وطعنت أنيابها فيهما.

هذا الإدراك طمأن نوح.

“الوحوش اللعينة!”

شخرت إحدى النساء وهاجمتها بسوط ظهر فجأة في يديها.

حاول الاثنان الرد لكنهما سرعان ما أدركا أن هناك خطأ ما.

الجبل خلف سيليفال مباشرة لم يكن له اسم ولكن تم وسمه في خريطة نوح كمنطقة خطر.

كان للوحوش خط دخان طويل يربطها بشيء في أعلى الشجرة.

تبادلت المرأتان بضع كلمات واستدارتا لمواصلة البحث ولكن لدهشتهما توقف الوحشان عن القتال وقفزا عليهما.

بعد ذلك ، بدأ دخان أسود يلف الوحشين ، وانتشر إلى المرأتين اللتين كانا يحتجزانهما.

“أعتقد أنني يجب أن أسألهم.”

دوى صراخ في قاعدة الجبل ، وجّه انتباه المزارعين الثمانية الآخرين نحو اتجاههم.

وقفوا في صمت ، كانوا يستخدمون تقنية محددة لمتابعة تلك الرائحة الغريبة.

ما رأوه كان مروعا.

“يجب أن أضيعهم أولاً.”

كان الخفاش الغاضب والنمر الغاضب يعضّان بكل قوتهما رفيقاهما ، واستمر الدخان الأسود في تغليف شخصياتهما ، والتهم جلدهما ولحمهما.

كانت لديهم فكرة واضحة عن مكان نوح لكنهم لم يتمكنوا من تحديد موقعه بالضبط.

لقد كانوا منغمسين جدًا من هذا المنظر لدرجة أنهم تأخروا خطوة واحدة في ملاحظة ظهور اللهب الأسود وراء اثنين منهم.

“هل يحاول نصب كمين لنا؟”

“همف ، مجرد وحوش رتبة ثالثة، اعرف مكانتك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط