نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 266

دراسة

دراسة

لم يكن إنشاء فن قتالي من مخطط عويذة عملية سهلة.

ظهر المعرفة التي إكتسبها في الأكاديمية في ذهنه ، اراد تفكير في جميع خياراته.

المرحلة الأولى خي تحديد التأثيرات الناتجة عن كل سطر من الرسم التخطيطي.

‘هناك طريقة واحدة فقط للتعامل معها: سأعرف الرسم التخطيطي الذي ينتج دفعات الدوائر السوداء وأزيل كل شيء آخر. بعد ذلك ، لا بد لي من موازنة هذا التأثير البسيط مع مراكز قوتي.’

بعد ذلك ، كان على المزارع إعادة إنتاج هذه السطور بجسمه للحصول على نفس التأثير.

حقيقة أن خطوة الظل كانت تعويذة من الرتبة 0 ، يعني ان مخططها كان بسيطًا للغاية ، لم يتم إنشاؤه لإنتاج تأثيرات قوية.

المشكلة أن التعويذة تم إنشاؤها باستخدام مزيج من الطاقة العقلية و “التنفس” ، ويمكن التلاعب بهاتين الطاقتين بسهولة ، ولم يكن من الصعب اتباع إيقاع الرسم التخطيطي مع هؤلاء.

لم يكن إنشاء تقنية سهلة.

لكنك تحتاج إلى فن قتالي للجسم لتنفيذ هذا الإيقاع أثناء اتباع خطوط الرسم التخطيطي ، من المستحيل أن يكون للشخص المادي نفس القدرة على المناورة للطاقة غير المادية.

“انتقاء أبسط التأثيرات ثم إعادة بنائها باستخدام جسدي كأساس ، سيستغرق الأمر الكثير من التجارب و الممارسات.”

هذا هو السبب في أن فنون الدفاع عن النفس بشكل عام أضعف من التعاويذ ، فالجسم لن يواكب إيقاع الرسم التخطيطي وسيؤدي إلى تأثيرات أضعف.

كان الرسم التخطيطي لتعويذة خطوة الظل أمامه ، القى عليه نوح نظرة من وقت لآخر عندما قطع تدريبه.

حقيقة أن خطوة الظل كانت تعويذة من الرتبة 0 ، يعني ان مخططها كان بسيطًا للغاية ، لم يتم إنشاؤه لإنتاج تأثيرات قوية.

ومع ذلك ، كان يدرسها الآن بنشاط ، في محاولة لتمييز التأثيرات التي أحدثها كل سطر من خطوطها.

“الجسد ، دانتيان ، العقل هي مراكز القوة الثلاثة التي يعتمد عليها المزارع.”

كان يتوقف دائمًا بعد ظهور بعض التأثيرات.

أغلق نوح عينيه ، لا يزال في نفس الكهف ولكن كثافة “التنفس” أعلى بكثير عن ذي قبل.

كان هذا أحد المخاطر التي ينطوي عليها إنشاء التقنيات.

لقد أخرج نعمة “الأنفاس” الخاصة به واستأنف زراعته بينما كان يفكر في إنشاء أسلوبه.

‘هناك طريقة واحدة فقط للتعامل معها: سأعرف الرسم التخطيطي الذي ينتج دفعات الدوائر السوداء وأزيل كل شيء آخر. بعد ذلك ، لا بد لي من موازنة هذا التأثير البسيط مع مراكز قوتي.’

‘يتم إنشاء التعويذات من الطاقة العقلية و “التنفس” ، مخططاتها المعقدة وهاتان الطاقتان هما ما يجعلها أقوى أسلحة المزارع.’

“انتقاء أبسط التأثيرات ثم إعادة بنائها باستخدام جسدي كأساس ، سيستغرق الأمر الكثير من التجارب و الممارسات.”

ظهر المعرفة التي إكتسبها في الأكاديمية في ذهنه ، اراد تفكير في جميع خياراته.

‘ومع ذلك ، فإن جسدي وحده في المرتبة الرابعة ، سيكون إنشاء فنون قتالية من المرتبة الثالثة عديم الفائدة .’

‘تستخدم فنون الدفاع عن النفس “النفس” والجسد فقط ،الإفتقار لنوع آخر من الطاقة هو ما يجعل قوتهم أدنى من التعاويذ. ايضا ، لا يستطيع الجسم تنفيذ نماذج معقدة ، مما يؤدي إلى تقليد مبسط للتعاويذ.’

كانت هذه العملية بطيئة ، ولم يكن على نوح فقط مقاطعة التعويذة باستمرار ، بل كان عليه أيضًا اختبار الدوائر نصف المشكلة لمعرفة ما إذا كان قد وصل إلى الجزء الذي كان مهتمًا به.

استنفدت الأشكال الثلاثة لعاشوراء قدرًا كبيرًا من طاقة نوح العقلية لأنها تطلب قدرًا مجنونًا من التركيز لأدائها.

لم تستطع تعويذة خطوة الظل أن تجاري قوة جسده ، من الطبيعي أن يتساءل نوح عما إذا كان فن قتالي من الدرجة الثالثة سيفعل الشيء نفسه.

كانت الطاقة العقلية هي تمثيل أفكاره بعد كل شيء ، فكلما كان العمل أكثر تعقيدًا ، تم إنفاق المزيد من الأفكار.

ومع ذلك ، في النهاية ، نجح في عزل جزء الرسم التخطيطي الذي أضاف قوة الإندفاع إلى الدوائر السوداء.

‘ببساطة ، سأحصل على فن قتالي من الرتبة الثانية أو الأولى إذا قمت بمجرد تقليد مخطط خطوة الظل. لن ينفع ، فأنا بحاجة إلى أن أكون في المرتبة الثالثة لتصبح ذات فائدة.’

سمحت الدوائر السوداء لنوح بالوقوف عليهم قبل أن يكون لديه إندفاع لقد أراد إزالها من فنه القتالي ، مما يعني أنه سيحتاج إلى موطئ قدم لتأديته.

كان نوح جالسًا على الأرضية ، و يداه مضمومة وفقًا لتقنية زراعة الدوامة المظلمة.

اختفى السطر الصغير في ذهنه و انفجرت الطاقة العقلية المتراكمة هناك ، مما جعل مجاله العقلي يرتجف من التأثير.

‘ومع ذلك ، فإن جسدي وحده في المرتبة الرابعة ، سيكون إنشاء فنون قتالية من المرتبة الثالثة عديم الفائدة .’

أغلق نوح عينيه ، لا يزال في نفس الكهف ولكن كثافة “التنفس” أعلى بكثير عن ذي قبل.

لم تستطع تعويذة خطوة الظل أن تجاري قوة جسده ، من الطبيعي أن يتساءل نوح عما إذا كان فن قتالي من الدرجة الثالثة سيفعل الشيء نفسه.

لم تستطع تعويذة خطوة الظل أن تجاري قوة جسده ، من الطبيعي أن يتساءل نوح عما إذا كان فن قتالي من الدرجة الثالثة سيفعل الشيء نفسه.

‘هناك طريقة واحدة فقط للتعامل معها: سأعرف الرسم التخطيطي الذي ينتج دفعات الدوائر السوداء وأزيل كل شيء آخر. بعد ذلك ، لا بد لي من موازنة هذا التأثير البسيط مع مراكز قوتي.’

لم يدم طويلًا ، لكنه كان كافياً لجعل نوح يتجهم.

كلما فكر في هذه الفكرة ، شعر وكأنها أفضل مسار للعمل.

المرحلة الأولى خي تحديد التأثيرات الناتجة عن كل سطر من الرسم التخطيطي.

“يجب أن ينتج عن فنون القتال الكاملة تسارعًا مفاجئًا ، ومع ذلك ، فإن ضعفها سيكون الحاجة إلى موطئ قدم لأدائها.”

حقيقة أن خطوة الظل كانت تعويذة من الرتبة 0 ، يعني ان مخططها كان بسيطًا للغاية ، لم يتم إنشاؤه لإنتاج تأثيرات قوية.

سمحت الدوائر السوداء لنوح بالوقوف عليهم قبل أن يكون لديه إندفاع لقد أراد إزالها من فنه القتالي ، مما يعني أنه سيحتاج إلى موطئ قدم لتأديته.

“أخيرًا ، حان الوقت الآن لمرحلة الاختبار.”

“انتقاء أبسط التأثيرات ثم إعادة بنائها باستخدام جسدي كأساس ، سيستغرق الأمر الكثير من التجارب و الممارسات.”

لكنك تحتاج إلى فن قتالي للجسم لتنفيذ هذا الإيقاع أثناء اتباع خطوط الرسم التخطيطي ، من المستحيل أن يكون للشخص المادي نفس القدرة على المناورة للطاقة غير المادية.

تنهد نوح في عقله وتوقف عن زراعته ، الدانتيان قد تعافى تمامًا بحلول ذلك الوقت وكان جسده في ذروته ، لم يكن هناك سبب لتأخير إنشاء أسلوبه.

درس نوح الرسم البياني لأيام.

كان الرسم التخطيطي لتعويذة خطوة الظل أمامه ، القى عليه نوح نظرة من وقت لآخر عندما قطع تدريبه.

لم يكن إنشاء تقنية سهلة.

ومع ذلك ، كان يدرسها الآن بنشاط ، في محاولة لتمييز التأثيرات التي أحدثها كل سطر من خطوطها.

لم يكن إنشاء تقنية سهلة.

‘هذا لن ينفع. ليس فقط طريقة النقش الخاصة بي مختلفة عن “التناغم” ، لكن من المفترض أن يتم تنفيذ المخططات كمجموعة ، يمكنني فقط اختبار تأثيرات كل سطر.’

لم يكن إنشاء فن قتالي من مخطط عويذة عملية سهلة.

بعد ذلك الإعتقد بدأت دراسته .

المرحلة الأولى خي تحديد التأثيرات الناتجة عن كل سطر من الرسم التخطيطي.

سيستخدم نوح كميات صغيرة من الطاقة العقلية لتتبع الرسم التخطيطي في ذهنه.

كانت الطاقة العقلية هي تمثيل أفكاره بعد كل شيء ، فكلما كان العمل أكثر تعقيدًا ، تم إنفاق المزيد من الأفكار.

كان يتوقف دائمًا بعد ظهور بعض التأثيرات.

سمحت الدوائر السوداء لنوح بالوقوف عليهم قبل أن يكون لديه إندفاع لقد أراد إزالها من فنه القتالي ، مما يعني أنه سيحتاج إلى موطئ قدم لتأديته.

ظهر نصف دائرة مظلمة تحت نعله لكنه قاطع تكوينها بالقوة ، مما جعلها تختفي في الهواء.

لم يدم طويلًا ، لكنه كان كافياً لجعل نوح يتجهم.

اختفى السطر الصغير في ذهنه و انفجرت الطاقة العقلية المتراكمة هناك ، مما جعل مجاله العقلي يرتجف من التأثير.

درس نوح الرسم البياني لأيام.

لم يدم طويلًا ، لكنه كان كافياً لجعل نوح يتجهم.

لقد تتبع خطوطًا أطول وأطول في بحر وعيه ، واحتاج إلى تحديد الجزء الذي تمت إضافة تأثير الإندفاع إليه في الرسم التخطيطي.

“مقاطعة التعويذة بالقوة ليست عملية آمنة. لحسن الحظ ، أنا أعمل مع تعويذة من الرتبة 0 ، الطاقة المتراكمة في مخططها ليست بهذه الخطورة.”

لم تستطع تعويذة خطوة الظل أن تجاري قوة جسده ، من الطبيعي أن يتساءل نوح عما إذا كان فن قتالي من الدرجة الثالثة سيفعل الشيء نفسه.

كان هذا أحد المخاطر التي ينطوي عليها إنشاء التقنيات.

‘ومع ذلك ، فإن جسدي وحده في المرتبة الرابعة ، سيكون إنشاء فنون قتالية من المرتبة الثالثة عديم الفائدة .’

إذا أراد نوح ، على سبيل المثال ، دراسة جزء من مخطط تعويذة الاعوجاج بهذه الطريقة ، فسوف يتكبد تداعيات خطيرة على مجاله العقلي.

ظهر المعرفة التي إكتسبها في الأكاديمية في ذهنه ، اراد تفكير في جميع خياراته.

لم يكن إنشاء تقنية سهلة.

‘ومع ذلك ، فإن جسدي وحده في المرتبة الرابعة ، سيكون إنشاء فنون قتالية من المرتبة الثالثة عديم الفائدة .’

درس نوح الرسم البياني لأيام.

بعد ذلك الإعتقد بدأت دراسته .

لقد تتبع خطوطًا أطول وأطول في بحر وعيه ، واحتاج إلى تحديد الجزء الذي تمت إضافة تأثير الإندفاع إليه في الرسم التخطيطي.

لم تستطع تعويذة خطوة الظل أن تجاري قوة جسده ، من الطبيعي أن يتساءل نوح عما إذا كان فن قتالي من الدرجة الثالثة سيفعل الشيء نفسه.

كانت هذه العملية بطيئة ، ولم يكن على نوح فقط مقاطعة التعويذة باستمرار ، بل كان عليه أيضًا اختبار الدوائر نصف المشكلة لمعرفة ما إذا كان قد وصل إلى الجزء الذي كان مهتمًا به.

“يجب أن ينتج عن فنون القتال الكاملة تسارعًا مفاجئًا ، ومع ذلك ، فإن ضعفها سيكون الحاجة إلى موطئ قدم لأدائها.”

ارتجف مجاله العقلي بلا توقف في تلك الأيام وكان على نوح أن يقضي ساعات طويلة في الراحة لمنع حدوث أي أضرار طويلة الأمد.

“أخيرًا ، حان الوقت الآن لمرحلة الاختبار.”

ومع ذلك ، في النهاية ، نجح في عزل جزء الرسم التخطيطي الذي أضاف قوة الإندفاع إلى الدوائر السوداء.

لم يكن إنشاء تقنية سهلة.

“أخيرًا ، حان الوقت الآن لمرحلة الاختبار.”

حقيقة أن خطوة الظل كانت تعويذة من الرتبة 0 ، يعني ان مخططها كان بسيطًا للغاية ، لم يتم إنشاؤه لإنتاج تأثيرات قوية.

استنفدت الأشكال الثلاثة لعاشوراء قدرًا كبيرًا من طاقة نوح العقلية لأنها تطلب قدرًا مجنونًا من التركيز لأدائها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط