التكرار
استأنف نوح مسيرته نحو أمة إفرانا.
عندما نجح في إكمال الحركة بقدمه مرة كل أربع محاولات حتى مع ساقه اليمنى ، عاد نوح لاستخدام اليسرى.
تعافت مراكز قوته ،قرر الطريق الذي يجب أن يسلكه ، البقاء بالقرب من حدود الإمبراطورية سيزيد فقط من فرصة العثور عليه من قبل أفراد العائلة المالكة.
تتألف مرحلة التجريب من محاولات إعادة إنتاج تلك التأثيرات.
كان الطريق الى إفرانا طويلًا ، كان نوح بحاجة إلى عبور العديد من الدول ومناطق الخطر التي لم يكن لديه سوى القليل من المعلومات عنها.
أمضى الأيام الأخرى في الكهوف أو داخل الأشجار ، مستفيدًا تمامًا من نعمة “التنفس” للحصول على أفضل النتائج من أسلوبه في الزراعة.
ومع ذلك ، كان هذا أفضل بكثير من وضعه الأصلي.
أمضى الأيام الأخرى في الكهوف أو داخل الأشجار ، مستفيدًا تمامًا من نعمة “التنفس” للحصول على أفضل النتائج من أسلوبه في الزراعة.
“هذا البلد مهجور بشكل أساسي ، لا يوجد سوى بعض مناطق الخطر المتناثرة ، ومع ذلك ، يجب أن أجد المزيد من المستوطنات البشرية في المنطقة التالية.”
استأنف نوح مسيرته نحو أمة إفرانا.
استعرض نوح المعلومات الموجودة على الخريطة في ذهنه وهو يمشي بإيقاع غريب.
أصبح النهار ليلاً و سرعان ما أشرقت الشمس مرة أخرى في السماء.
كان يأخذ خطوات قصيرة ، ثم يسرع فجأة ، ثم يدوس بقدميه بشكل متكرر.
أشارت مرحلة العزل إلى الجزء الذي قرر فيه المزارع تحديد التأثيرات التي يجب أن تحدثها تقنيته ، وقد سُميت بهذه الطريقة لأن معظم المزارعين عزلوا أجزاء معينة من مخطط ما كما فعل نوح.
إذا شاهدته على هذا الحال فستصنفه على أنه رجل مجنون.
كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
لكن في الواقع نوح كان يتدرب !
القوة الشخصية أهم شيء في ذهنه ، ولن يتغير مهما كان مكانه.
لقد عزل سطور نموذج تعويذة خطوات الظل التي أنتجت تأثير الإندفاع للدوائر السوداء و يحاول حاليًا إعادة إنشاء هذه السطور بجسده.
لم يتوقف نوح ، كان عليه جعل هذا النموذج غريزيا قبل أن يواصل التحرك.
ما كان يعرفه عن ابتكار التقنيات لم يكن سوى نظريات وسجلات المزارعين السابقين الذين نجحوا في ذلك ، ولم تكن هناك طريقة محددة لذلك.
بعد ذلك ، ضغط مرتين على التضاريس ، مستخدمًا ما يكفي من القوة لمواصلة المضي قدمًا ، والتأثير الذي كان يتوقعه كثيرًا أظهر نفسه أخيرًا.
كانت كل تقنية جديدة شخصية للغاية بالنسبة للمزارع الذي ابتكرها ، وتعكس موقفه أثناء عملية الإنشاء وتفضيلاته ، ولم تكن هناك طريقة ثابتة لهذا الإجراء.
كان نوح قد قرر سابقًا جدول يومين من السفر و ثلاثة أيام من الراحة والزراعة ، لم يرغب في إهمال تدريبه بسبب سفره.
ومع ذلك ، فقد تم الاعتراف بوجود ثلاث مراحل رئيسية: العزلة و التجربة و الكمال.
أشارت مرحلة العزل إلى الجزء الذي قرر فيه المزارع تحديد التأثيرات التي يجب أن تحدثها تقنيته ، وقد سُميت بهذه الطريقة لأن معظم المزارعين عزلوا أجزاء معينة من مخطط ما كما فعل نوح.
كان جسده مصنوعًا جزئيًا من “التنفس” ، ولم يكن بحاجة إلى استخدام ذلك الموجود في دانتيان في تلك العملية ، بمجرد أن تلبي حركته الإيقاع المطلوب ، سيقوم بالإندفاع.
تتألف مرحلة التجريب من محاولات إعادة إنتاج تلك التأثيرات.
أشارت مرحلة العزل إلى الجزء الذي قرر فيه المزارع تحديد التأثيرات التي يجب أن تحدثها تقنيته ، وقد سُميت بهذه الطريقة لأن معظم المزارعين عزلوا أجزاء معينة من مخطط ما كما فعل نوح.
كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
جسده لا يزال في حالة الذروة ، لم يستخدم الكثير من القوة أثناء إتقانه لتلك الحركة.
في النهاية ، يدخل إنشاء تقنية إلى مرحلة الكمال.
فقط بعد إنتهاء كل هذه المراحل ، يمكن اعتبار التقنية مكتملة.
بمجرد عزل التأثيرات المرغوبة وإعادة إنتاجها بنجاح ، كان ما تبقى للقيام به هو إتقان تلك الأشكال حتى يكون لها القوة المقصودة.
تتألف مرحلة التجريب من محاولات إعادة إنتاج تلك التأثيرات.
فقط بعد إنتهاء كل هذه المراحل ، يمكن اعتبار التقنية مكتملة.
ركل ساقيه بقوة و جلس على الأرض ، وذهبت يده بشكل غريزي تحت ذقنه عندما إنغمس في التفكير.
لم يجد نوح بعد الحركات الصحيحة.
استعرض نوح المعلومات الموجودة على الخريطة في ذهنه وهو يمشي بإيقاع غريب.
سيجرب كل نوع من الحركات المختلفة التي شعر أنها تحاكي السطور التي عزلها ، ومع ذلك ، لم يستطع تحقيق أي نتائج.
هكذا قضى أيامه.
كان جسده مصنوعًا جزئيًا من “التنفس” ، ولم يكن بحاجة إلى استخدام ذلك الموجود في دانتيان في تلك العملية ، بمجرد أن تلبي حركته الإيقاع المطلوب ، سيقوم بالإندفاع.
لا يزال نوح يركض بهذه الطريقة الغريبة ، كان يتحرك ببطء ،لدى تدريبه تأثير كبير على سرعة سفره.
هكذا قضى أيامه.
أمضى الأيام الأخرى في الكهوف أو داخل الأشجار ، مستفيدًا تمامًا من نعمة “التنفس” للحصول على أفضل النتائج من أسلوبه في الزراعة.
كان نوح قد قرر سابقًا جدول يومين من السفر و ثلاثة أيام من الراحة والزراعة ، لم يرغب في إهمال تدريبه بسبب سفره.
كانت كل تقنية جديدة شخصية للغاية بالنسبة للمزارع الذي ابتكرها ، وتعكس موقفه أثناء عملية الإنشاء وتفضيلاته ، ولم تكن هناك طريقة ثابتة لهذا الإجراء.
القوة الشخصية أهم شيء في ذهنه ، ولن يتغير مهما كان مكانه.
حاول مرة أخرى القيام بنفس الإجراء بالضبط لكنه لم يتمكن من مطابقة الإيقاع السابق.
أمضى وقته في السفر يمشي بهذه الطريقة الغريبة ، يعرج ويقفز في الأرجاء لمزامنة تحركاته مع السطور المختارة في الرسم التخطيطي.
أمضى الأيام الأخرى في الكهوف أو داخل الأشجار ، مستفيدًا تمامًا من نعمة “التنفس” للحصول على أفضل النتائج من أسلوبه في الزراعة.
في تلك اللحظة فقط توقف نوح عن استخدام ساقه اليسرى وبدأ في التدريب بقدمه اليمنى.
تحسن الدانتيان بشكل مطرد في تلك الفترة، كذلك مجاله العقلي ، كان بإمكان نوح أن يشعر بالفعل أنه يقترب من الإختراق.
كانت كل تقنية جديدة شخصية للغاية بالنسبة للمزارع الذي ابتكرها ، وتعكس موقفه أثناء عملية الإنشاء وتفضيلاته ، ولم تكن هناك طريقة ثابتة لهذا الإجراء.
كان لابد من مرور ثلاثة أسابيع حتى ظهر بعض التغيير.
تاب تاب
لا يزال نوح يركض بهذه الطريقة الغريبة ، كان يتحرك ببطء ،لدى تدريبه تأثير كبير على سرعة سفره.
لم يكن هناك سوى الفن القتالي الجديد في ذهنه!
بعد ذلك ، ضغط مرتين على التضاريس ، مستخدمًا ما يكفي من القوة لمواصلة المضي قدمًا ، والتأثير الذي كان يتوقعه كثيرًا أظهر نفسه أخيرًا.
في تلك اللحظة فقط توقف نوح عن استخدام ساقه اليسرى وبدأ في التدريب بقدمه اليمنى.
شعر نوح بإندفاع طفيف عندما لامست قدمه الأرض للمرة الثانية.
لم يتوقف نوح ، كان عليه جعل هذا النموذج غريزيا قبل أن يواصل التحرك.
توقف على الفور وركز كل انتباهه على ساقه اليسرى.
نوح لم يتحرك من مكانه ليوم كامل.
تاب تاب
أمضى وقته في السفر يمشي بهذه الطريقة الغريبة ، يعرج ويقفز في الأرجاء لمزامنة تحركاته مع السطور المختارة في الرسم التخطيطي.
حاول مرة أخرى القيام بنفس الإجراء بالضبط لكنه لم يتمكن من مطابقة الإيقاع السابق.
تشكلت فتحتين عميقتين على الأرض بسبب التكرار المستمر لتلك الإيماءة ، ودُفنت ساقا نوح فيهما ولكن يبدو أنه لم يهتم.
لكن نوح حاول مرارًا و تكرارًا ،حتى وجد أخيرًا الحركة الصحيحة ،لم يستطع السماح لجسده أن ينسى هذا الإحساس.
إذا شاهدته على هذا الحال فستصنفه على أنه رجل مجنون.
واحد وأربعون هو عدد المرات التي كرر فيها نوح تلك الحركة قبل أن يتمكن من إحداث هذا التأثير مرة أخرى.
تاب تاب
‘مرة أخرى!’
‘مرة أخرى!’
لم يتوقف نوح ، كان عليه جعل هذا النموذج غريزيا قبل أن يواصل التحرك.
ومع ذلك ، فقد تم الاعتراف بوجود ثلاث مراحل رئيسية: العزلة و التجربة و الكمال.
تقلص عدد المحاولات الفاشلة بين ناجح و آخر.
أشارت مرحلة العزل إلى الجزء الذي قرر فيه المزارع تحديد التأثيرات التي يجب أن تحدثها تقنيته ، وقد سُميت بهذه الطريقة لأن معظم المزارعين عزلوا أجزاء معينة من مخطط ما كما فعل نوح.
انتقل من واحد وأربعين إلى ثلاثين ، ومن ثلاثين إلى اثني عشر ، ومن اثني عشر إلى أربعة.
عندما نجح في إكمال الحركة بقدمه مرة كل أربع محاولات حتى مع ساقه اليمنى ، عاد نوح لاستخدام اليسرى.
في تلك اللحظة فقط توقف نوح عن استخدام ساقه اليسرى وبدأ في التدريب بقدمه اليمنى.
عندما نجح في إكمال الحركة بقدمه مرة كل أربع محاولات حتى مع ساقه اليمنى ، عاد نوح لاستخدام اليسرى.
تراكمت المحاولات الفاشلة ولكن نوح أصبح أكثر فأكثر إعتيادا على هذه التقنية.
كان يأخذ خطوات قصيرة ، ثم يسرع فجأة ، ثم يدوس بقدميه بشكل متكرر.
عندما نجح في إكمال الحركة بقدمه مرة كل أربع محاولات حتى مع ساقه اليمنى ، عاد نوح لاستخدام اليسرى.
ومع ذلك ، فقد تم الاعتراف بوجود ثلاث مراحل رئيسية: العزلة و التجربة و الكمال.
أصبح النهار ليلاً و سرعان ما أشرقت الشمس مرة أخرى في السماء.
تاب تاب
نوح لم يتحرك من مكانه ليوم كامل.
أمضى وقته في السفر يمشي بهذه الطريقة الغريبة ، يعرج ويقفز في الأرجاء لمزامنة تحركاته مع السطور المختارة في الرسم التخطيطي.
تشكلت فتحتين عميقتين على الأرض بسبب التكرار المستمر لتلك الإيماءة ، ودُفنت ساقا نوح فيهما ولكن يبدو أنه لم يهتم.
تحسن الدانتيان بشكل مطرد في تلك الفترة، كذلك مجاله العقلي ، كان بإمكان نوح أن يشعر بالفعل أنه يقترب من الإختراق.
لم يكن هناك سوى الفن القتالي الجديد في ذهنه!
استأنف نوح مسيرته نحو أمة إفرانا.
عندما اختفت الشمس مرة أخرى في الأفق و غلف الليل العالم ، توقف نوح عن تدريبه.
كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
ركل ساقيه بقوة و جلس على الأرض ، وذهبت يده بشكل غريزي تحت ذقنه عندما إنغمس في التفكير.
كانت هناك حاجة إلى العديد من التجارب عند إنشاء أشكال تقنية ،نوح حاليًا في تلك المرحلة ، في محاولة للعثور على الحركات التي أنتجت قوة دفع مماثلة لتعويذة خطوة الظل.
“يمكنني الآن تنفيذ هذا النموذج دون ارتكاب أخطاء ، لقد انتهى الجزء السهل.”
انتقل من واحد وأربعين إلى ثلاثين ، ومن ثلاثين إلى اثني عشر ، ومن اثني عشر إلى أربعة.
جسده لا يزال في حالة الذروة ، لم يستخدم الكثير من القوة أثناء إتقانه لتلك الحركة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سيجرب كل نوع من الحركات المختلفة التي شعر أنها تحاكي السطور التي عزلها ، ومع ذلك ، لم يستطع تحقيق أي نتائج.
“المشكلة الآن هي أنه يجب علي زيادة القوة الإجمالية لهذه الحركة ، فهي بالكاد يمكن أن تتطابق مع فن قتالي ضعيف من المرتبة الأولى في هذه المرحلة. يجب أن أتعلم أولاً أداءها بجسدي و “التنفس” في نفس الوقت ، ثم سأفكر في زيادة قوتها لاحقًا.”
نوح لم يتحرك من مكانه ليوم كامل.
لم يجد نوح بعد الحركات الصحيحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
