نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 269

عبيد

عبيد

‘هل هم سجناء؟’

كذب نوح عرضًا ، وانتظر دعوة من الرجل بينما استمر في الشرب من الجرة.

هذا أول ما فكر فيه نوح.

أخرج نوح إناءً من نبيذ إيفور من خاتمه الفضائي ، بعد فترة طويلة من إقامته معه ، اعتاد نوح على أخذ البعض منه لنفسه.

بإمكانه التعرف على قوة أجسادهم ، لقد كانوا جميعًا بين الرتبتين الثانية والثالثة ، ومع ذلك بدا أنهم يعانون من سوء التغذية و الإرهاق ، و كانوا يشبهون عامة الناس أثناء تنقلهم.

خففت كلمات نوح من مزاج الرجل قليلاً لكنه كان لا يزال حذرًا منه.

“ما الذي يقومون بالتنقيب عنه؟”

ومع ذلك ،هنالك فوق السرير امرأتان عاريتان مع طوق على رقابهما.

كل أولئك الأشخاص الذين يرتدون أطواقًا معدنية كانوا يحفرون ثقوبًا على الأرض بأيديهم العارية ، وبعضهم مغطى بالدماء ، لم يستطع نوح تخيل مقدار العمل الذي كان عليهم القيام به لإصابة أيديهم الى ذلك الحد.

“لم أكن على علم بذلك ، فأنا مجرد مسافر ولدي معرفة قليلة جدًا بهذا البلد وهذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عبدًا حقيقيًا. أتمنى أن تغفر سوء التفاهم هذا.”

لم تسمح لهم سلاسل الأطواق بحرية كبيرة ، فقد تم تثبيتها على الأرض ، مما أجبر هؤلاء السجناء على العمل في منطقة دائرية إعتمادا على طول السلاسل.

اتجهت نظرته في النهاية إلى عنقه ثم على السلسلة.

لم يرى نوح أي خطأ في معرفة المزيد عن الموقف ، لقد هرب خصيصًا من أجل التوقف عن الاختباء ، لم يشعر بالحاجة إلى تجنب ذلك المخيم.

“المنطقة هناك مزدحمة للغاية ، هل هو بسبب البحر؟”

غطت شخصيته طبقة من الطاقة العقلية وهو يتقدم نحو الخيام.

أومأ نوح برأسه ودخل الخيمة ، ووقف الرجل ثابتًا على المدخل ، منتظرًا أن يعبره.

سرعان ما اكتشف نوح أن الذي أمامه لم يكن المعسكر الوحيد ، فقد دخل عدد أكبر منهم في مجال رؤيته وهو يحدق في البحر من بعيد.

‘هل هم سجناء؟’

“المنطقة هناك مزدحمة للغاية ، هل هو بسبب البحر؟”

“هل يتجاهلني أم أن السلسلة تجبره على العمل؟”

كانت المعسكرات أكثر كثافة سكانية على طول الساحل في حين أن المعسكرات الداخلية لم يكن بها سوى بضع مئات من الناس ، كان من الطبيعي أن يعتقد نوح أن البحر هو السبب.

‘هل هم سجناء؟’

سار بشكل عرضي تجاه أحد الأشخاص المقيدين بالسلاسل ولوح بيده لتحية له.

“مرحبًا ، من أين لك هذا؟ إنها المرة الأولى التي أشم فيها شيئًا لذيذًا جدًا.”

” عن ماذا تنقب؟”

“حقول التعدين؟”

سأل نوح الرجل الأول في الأفق.

خفض الرجل رأسه و تجاهل نوح تمامًا ، فقد كان يركز
على حفر التضاريس.

ومع ذلك ، لم تأت الدعوة أبدًا ، فقد اقتصر الرجل ببساطة على التحديق في الجرة أثناء لعق شفتيه.

“هل يتجاهلني أم أن السلسلة تجبره على العمل؟”

كانت المعسكرات أكثر كثافة سكانية على طول الساحل في حين أن المعسكرات الداخلية لم يكن بها سوى بضع مئات من الناس ، كان من الطبيعي أن يعتقد نوح أن البحر هو السبب.

قوس نوح أحد حواجبه عندما تجاهله الرجل.

سأل نوح الرجل الأول في الأفق.

اتجهت نظرته في النهاية إلى عنقه ثم على السلسلة.

“همف! تقريبا كل بلد في المنطقة الوسطى من القارة قد استسلم لقوة الإمبراطورية ، لولا أمة أوترا والأمة البابوية ، لكنا قد غزينا الأرض بأكملها بالفعل.”

يمكن رؤية النقوش على هذين العنصرين ، ومض بريقها تحت ضوء النهار ، ويبدو أنها تطبق بعض التأثير غير المعروف على الرجل المقيد.

يمكن رؤية النقوش على هذين العنصرين ، ومض بريقها تحت ضوء النهار ، ويبدو أنها تطبق بعض التأثير غير المعروف على الرجل المقيد.

كان على وشك طرح سؤال آخر عندما انطلق صوت خشن من إحدى أكبر الخيام.

“مرحبًا ، من أين لك هذا؟ إنها المرة الأولى التي أشم فيها شيئًا لذيذًا جدًا.”

“مهلا ، أنت! لا تتحدث إلى العبد!”

ومع ذلك ،هنالك فوق السرير امرأتان عاريتان مع طوق على رقابهما.

‘همم؟ عبد؟’

أومأ نوح برأسه متفهمًا بينما كان يتحرك نحو أحد الكراسي ويضع البرطمان على المنضدة أمامه.

ألقى نوح نظرة أخرى على الرجل المقيد بالسلاسل ثم التفت نحو الصوت.

خففت كلمات نوح من مزاج الرجل قليلاً لكنه كان لا يزال حذرًا منه.

كان رجل نصف عارٍ قوي البنية في منتصف مدخل الخيمة ينظر إليه بغضب.

“إذن ، هكذا تُقضى الحياة على حدود الإمبراطورية.”

“من أنت؟ حقول التعدين هذه ملك الإمبراطورية!”

خفض الرجل رأسه و تجاهل نوح تمامًا ، فقد كان يركز على حفر التضاريس.

“حقول التعدين؟”

كان رجل نصف عارٍ قوي البنية في منتصف مدخل الخيمة ينظر إليه بغضب.

أضاءت عينا نوح بنور بارد بمجرد أن أدرك أن هناك شيئًا ذا قيمة هناك.

“المنطقة هناك مزدحمة للغاية ، هل هو بسبب البحر؟”

قام بإنحناءة للرجل قوي البنية وابتسم ابتسامة عريضة قبل أن يتحدث.

“هل كل العبيد مزارعين؟”

“لم أكن على علم بذلك ، فأنا مجرد مسافر ولدي معرفة قليلة جدًا بهذا البلد وهذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عبدًا حقيقيًا. أتمنى أن تغفر سوء التفاهم هذا.”

قام نوح بقمع المفاجئة عندما كان المشهد داخل الخيمة يتكشف.

خففت كلمات نوح من مزاج الرجل قليلاً لكنه كان لا يزال حذرًا منه.

“نعم ، من فضلك! يمكنك الدخول إذا كنت لا تمانع.”

“من الأفضل أن تذهب ، لا يمكنك إزعاج العبيد أثناء عملهم ، فلدينا جدول زمني لمواكبته.”

“مرحبًا ، من أين لك هذا؟ إنها المرة الأولى التي أشم فيها شيئًا لذيذًا جدًا.”

تفر الرجل و لف ذراعيه حول صدره ، وأصبحت عضلاته أكثر وضوحًا بهذه الطريقة.

أخرج نوح إناءً من نبيذ إيفور من خاتمه الفضائي ، بعد فترة طويلة من إقامته معه ، اعتاد نوح على أخذ البعض منه لنفسه.

‘لا أستطيع أن أفهم مستواه لكنني لا أشعر بأي خطر أيضًا ، يجب أن يكون بنفس قوتي’.

“تريد أن تتذوقه؟”

أخرج نوح إناءً من نبيذ إيفور من خاتمه الفضائي ، بعد فترة طويلة من إقامته معه ، اعتاد نوح على أخذ البعض منه لنفسه.

ومع ذلك ، لم تأت الدعوة أبدًا ، فقد اقتصر الرجل ببساطة على التحديق في الجرة أثناء لعق شفتيه.

عندما فتح الغطاء ، ملأت رائحة النبيذ القوي المنطقة.

ألقى نوح نظرة أخرى على الرجل المقيد بالسلاسل ثم التفت نحو الصوت.

أخذ نوح رشفة خفيفة من الجرة لكن انتباهه لم يترك الرجل أبدًا ، كان يتساءل عما إذا كان مثل هذا النبيذ الجيد يمكن أن يجذب انتباهه.

سأل نوح الرجل الأول في الأفق.

لحسن الحظ بالنسبة له ، كان الرجل مهتمًا على الفور بجرّة نوح ، وتتبعت عيناه تحركاتها في يد نوح.

“هل يتجاهلني أم أن السلسلة تجبره على العمل؟”

لل يمكن لومه ، يعتبر نبيذ إيفور من الأفضل جودة و هو باهظ للغاية ، كان نوح متأكدًا من أن المزارع في مثل هذا الموقع البعيد لا يمكنه الوصول إلى شيء ثمين جدًا.

“إذن ، هكذا تُقضى الحياة على حدود الإمبراطورية.”

“مرحبًا ، من أين لك هذا؟ إنها المرة الأولى التي أشم فيها شيئًا لذيذًا جدًا.”

أخذ نوح رشفة خفيفة من الجرة لكن انتباهه لم يترك الرجل أبدًا ، كان يتساءل عما إذا كان مثل هذا النبيذ الجيد يمكن أن يجذب انتباهه.

“أوه ، ليس كثيرًا. النبيذ هو شغفي وأحب الاحتفاظ باحتياطي من أكثرها لذة.”

يمكن رؤية النقوش على هذين العنصرين ، ومض بريقها تحت ضوء النهار ، ويبدو أنها تطبق بعض التأثير غير المعروف على الرجل المقيد.

كذب نوح عرضًا ، وانتظر دعوة من الرجل بينما استمر في الشرب من الجرة.

“من الأفضل أن تذهب ، لا يمكنك إزعاج العبيد أثناء عملهم ، فلدينا جدول زمني لمواكبته.”

ومع ذلك ، لم تأت الدعوة أبدًا ، فقد اقتصر الرجل ببساطة على التحديق في الجرة أثناء لعق شفتيه.

“من أنت؟ حقول التعدين هذه ملك الإمبراطورية!”

‘لماذا لا يطلبها فقط؟’

هذا أول ما فكر فيه نوح.

“تريد أن تتذوقه؟”

صفق الرجل يديه و أمر النساء بمغادرة الخيمة ، حتى إنهن لم يرتدين ملابسهن عندما خرجن.

سئم نوح الانتظار وأخذ زمام المبادرة.

أومأ نوح برأسه متفهمًا بينما كان يتحرك نحو أحد الكراسي ويضع البرطمان على المنضدة أمامه.

أضاءت عينا الرجل على هذا السؤال وقام بسعادة بتحريك ستارة خيمته في لفتة ترحيبية.

“أنا اعتذر عنهن ، لم أكن أتوقع زيارات. سأرسلهم بعيدًا على الفور.”

“نعم ، من فضلك! يمكنك الدخول إذا كنت لا تمانع.”

عندما فتح الغطاء ، ملأت رائحة النبيذ القوي المنطقة.

أومأ نوح برأسه ودخل الخيمة ، ووقف الرجل ثابتًا على المدخل ، منتظرًا أن يعبره.

“هل يتجاهلني أم أن السلسلة تجبره على العمل؟”

“إذن ، هكذا تُقضى الحياة على حدود الإمبراطورية.”

“لم أكن على علم بذلك ، فأنا مجرد مسافر ولدي معرفة قليلة جدًا بهذا البلد وهذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عبدًا حقيقيًا. أتمنى أن تغفر سوء التفاهم هذا.”

قام نوح بقمع المفاجئة عندما كان المشهد داخل الخيمة يتكشف.

“نعم. يموت البشر بسهولة بالغة ، ولا يستحقون ثمنهم على المدى الطويل.”

لم يكن هناك الكثير ، فقط طاولة صغيرة ، وعدد قليل من الكراسي ، وسرير كبير.

سئم نوح الانتظار وأخذ زمام المبادرة.

ومع ذلك ،هنالك فوق السرير امرأتان عاريتان مع طوق على رقابهما.

لم يكن هناك الكثير ، فقط طاولة صغيرة ، وعدد قليل من الكراسي ، وسرير كبير.

أيضًا ، يبدو أن الخيمة تحتوي على نوع من النقوش على سطحها ، وقد خمّن نوح أنها تهدف إلى قمع الضوضاء.

لل يمكن لومه ، يعتبر نبيذ إيفور من الأفضل جودة و هو باهظ للغاية ، كان نوح متأكدًا من أن المزارع في مثل هذا الموقع البعيد لا يمكنه الوصول إلى شيء ثمين جدًا.

” إذا العبودية لا تشمل مجال التنقيب فقط”.

عندما فتح الغطاء ، ملأت رائحة النبيذ القوي المنطقة.

“أنا اعتذر عنهن ، لم أكن أتوقع زيارات. سأرسلهم بعيدًا على الفور.”

“من أنت؟ حقول التعدين هذه ملك الإمبراطورية!”

صفق الرجل يديه و أمر النساء بمغادرة الخيمة ، حتى إنهن لم يرتدين ملابسهن عندما خرجن.

كان رجل نصف عارٍ قوي البنية في منتصف مدخل الخيمة ينظر إليه بغضب.

“هل كل العبيد مزارعين؟”

“لم أكن على علم بذلك ، فأنا مجرد مسافر ولدي معرفة قليلة جدًا بهذا البلد وهذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عبدًا حقيقيًا. أتمنى أن تغفر سوء التفاهم هذا.”

سأل نوح بصوت عالٍ بمجرد مغادرة النساء للخيمة ، فقد كن مزارعين ايضا.

أيضًا ، يبدو أن الخيمة تحتوي على نوع من النقوش على سطحها ، وقد خمّن نوح أنها تهدف إلى قمع الضوضاء.

“نعم. يموت البشر بسهولة بالغة ، ولا يستحقون ثمنهم على المدى الطويل.”

“من أنت؟ حقول التعدين هذه ملك الإمبراطورية!”

أومأ نوح برأسه متفهمًا بينما كان يتحرك نحو أحد الكراسي ويضع البرطمان على المنضدة أمامه.

” إذا العبودية لا تشمل مجال التنقيب فقط”.

“لقد سمعت أن الدول المهزومة قدمت عبيدًا لإمبراطورية شندال لكنني قللت كثيرًا من تقدير عددهم. هل ربحت العديد من الحروب؟”

لحسن الحظ بالنسبة له ، كان الرجل مهتمًا على الفور بجرّة نوح ، وتتبعت عيناه تحركاتها في يد نوح.

أراد نوح جمع معلومات عن الإمبراطورية ، فقد خطط لقضاء وقت طويل في منطقة نفوذها بعد كل شيء.

أضاءت عينا نوح بنور بارد بمجرد أن أدرك أن هناك شيئًا ذا قيمة هناك.

“همف! تقريبا كل بلد في المنطقة الوسطى من القارة قد استسلم لقوة الإمبراطورية ، لولا أمة أوترا والأمة البابوية ، لكنا قد غزينا الأرض بأكملها بالفعل.”

“أنا اعتذر عنهن ، لم أكن أتوقع زيارات. سأرسلهم بعيدًا على الفور.”

“إذن ، هكذا تُقضى الحياة على حدود الإمبراطورية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط