نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 274

معنى

معنى

.في تلك الأثناء ، وقف نوح من وضع القرفصاء.

ومع ذلك ، كانت تلك الطاقة مجرد شكل من الوقود ، و لا يمكن استخدامها لتجاوز حدود معينة.

كانت عيناه مركزة ، لم يكن عقله أكثر حدة قط.

كان نوح قد صقل “النفس” في بحر وعيه مثبتًا عقله على صورة طائرة تنطلق.

لقد ضغط مرتين على الأرض ، لم يستخدم أي قوة على الإطلاق ، أصدرت قدمه موجة صدمة ترددت في جميع أنحاء الكهف.

لقد أجرى تلك الحركة عدة مرات ، مستهلكًا دائمًا تلك الطاقة المصقولة.

“الرتبة الثالثة.”

لكن كان نوح بارعًا في طريقة التزوير الأولي.

كانت نظراته مشرقة ، و هو يحدق في نتائج صقله بإثارة.

كانت نظرته على خصره المنخفض ، وكان يحدق بشكل مجازي في دانتيان.

“لقد فهمت أخيرًا كيف سأخلق تقنيات باستخدام طريقة النقش الخاصة بي.”

خرج رون كايزر الثالث من خاتم نوح الفضائي ، تم تعيينه على تسريع اختراقه.

كان نوح قد صقل “النفس” في بحر وعيه مثبتًا عقله على صورة طائرة تنطلق.

عاد تركيزه إلى ذهنه ، المكان الشخصي الحقيقي لكل مزارع.

احتاج إلى التفجير ، كان بحاجة إلى تسريع ، وكانت طائرات عالمه السابق هي الشيء الوحيد الذي يطابق تلك الصفات.

إستخدام هذا “التنفس” في تقنياته أعطاه شعورًا غريبًا ، لم يكن يستخدم دانتيان بعد كل شيء ، لقد شعر كما لو أن جسده يكسر نوعًا من قواعد الطبيعية.

“فرض إرادتي على عالم السماء و الأرض ، هذا هو طريقي.”

ثم توجه انتباهه إلى ظهره حيث كانت نقاط الوخز بالإبر.

لقد صقل ذلك “النفس” و استخدمه لعمل فنونه القتالية،
تمكن من خلق تأثير يضاهي فن قتالي من الرتبة الثالثة .

“أتساءل ، إذا قمت بتنقية كل” التنفس “في دانتيان الخاص بي واستخدامه للدخول في شكلي الشيطاني ، ما مدى قوتي؟”

إستخدام هذا “التنفس” في تقنياته أعطاه شعورًا غريبًا ، لم يكن يستخدم دانتيان بعد كل شيء ، لقد شعر كما لو أن جسده يكسر نوعًا من قواعد الطبيعية.

لكن فعل نوح ذلك للتو.

“عقلي هو عالم خاص بي.”

“سرقة النفس” ، صقلها حسب إرادتك ، استخدمها لكسر حدود هذا العالم. “التنفس” هو الحياة ، “النفس” هو كل شيء.

سمع نوح صوت طنين لأنه أدرك ذلك ، و تردد صداه مع عقله.

سمع نوح صوت طنين لأنه أدرك ذلك ، و تردد صداه مع عقله.

“لا يمكنني إنتاج “نفس” ولكن يمكنني إعطاء معنى لها. لم يكن المقصود من تقنيتي أبدًا اتباع إرادة السماء و الأرض.”

لا يمكن استخدام بضعة أسطر من الرسم التخطيطي لتعويذة الرتبة صفر لإنشاء فن قتالي من الرتبة الثالثة.

لا يمكن استخدام بضعة أسطر من الرسم التخطيطي لتعويذة الرتبة صفر لإنشاء فن قتالي من الرتبة الثالثة.

“عقلي هو عالم خاص بي.”

لكن فعل نوح ذلك للتو.

“عشر مرات فقط ، هذا ليس سيئًا. إنه فقط في المرتبة الثالثة ، جسدي وحده يمكنه أن يضاهي هذا التسارع. حسنًا ، يبدو أن أي تقدم جديد يمكن أن ينتظر حتى يصل عقلي إلى المرتبة الثالثة.”

“سرقة النفس” ، صقلها حسب إرادتك ، استخدمها لكسر حدود هذا العالم. “التنفس” هو الحياة ، “النفس” هو كل شيء.

“عقلي هو عالم خاص بي.”

كانت العجائب الممكنة بفضل هذا النوع من الطاقة التي لا حدود لها ، ولم يستطع نوح إلا أن يتفاجأ في كل مرة يفكر فيها.

إستخدام هذا “التنفس” في تقنياته أعطاه شعورًا غريبًا ، لم يكن يستخدم دانتيان بعد كل شيء ، لقد شعر كما لو أن جسده يكسر نوعًا من قواعد الطبيعية.

‘يمكن لهذه الطاقة أن تخلق مادة! إنها أساس العالم ذاته ، أصله الحقيقي. تنتجها السماء والأرض لملء عالمها و لكن يمكنني سرقتها.’

لكن فعل نوح ذلك للتو.

كانت نظرته على خصره المنخفض ، وكان يحدق بشكل مجازي في دانتيان.

“في المستقبل ، أحتاج إلى إنشاء تقنية زراعة تسمح لي بتخزين” التنفس “المسروق في دانتيان ، لا يمكنني إهمال هذا النوع من الاستخدام.”

“هذه الطاقة لا تخصني.”

سرعان ما استهلكت السحابة السوداء فوق البحر في عقله ، فقد سمحت فقط بعشرة استخدامات لفنون نوح القتالية.

ثم توجه انتباهه إلى ظهره حيث كانت نقاط الوخز بالإبر.

كانت نظرته على خصره المنخفض ، وكان يحدق بشكل مجازي في دانتيان.

“هذه الطاقة ليست لي”.

إستخدام هذا “التنفس” في تقنياته أعطاه شعورًا غريبًا ، لم يكن يستخدم دانتيان بعد كل شيء ، لقد شعر كما لو أن جسده يكسر نوعًا من قواعد الطبيعية.

عاد تركيزه إلى ذهنه ، المكان الشخصي الحقيقي لكل مزارع.

احتاج إلى التفجير ، كان بحاجة إلى تسريع ، وكانت طائرات عالمه السابق هي الشيء الوحيد الذي يطابق تلك الصفات.

“هذا هو عالمي الشخصي”.

كانت نظرته على خصره المنخفض ، وكان يحدق بشكل مجازي في دانتيان.

بعد أن نجح في كسر حدود المخطط لقد وسع وجهة نظره ، فقد فهم أخيرًا كيفية إنشاء تقنيات باستخدام طريقة النقش الخاصة به!

“المشكلة الوحيدة هي أن لدي حدًا لعدد المرات التي يمكنني فيها أداء ذلك ، سيستهلك كل “التنفس” في ذهني في النهاية. “

“عقلي لا يمكن أن يحتوي على الكثير من” التنفس “، أنا بحاجة لجعل الدانتيان يسرق ذلك أيضًا.”

كان هذا بالضبط ما فعله بفنونه القتالية.

وضع خطة لمستقبله.

بعد أن نجح في كسر حدود المخطط لقد وسع وجهة نظره ، فقد فهم أخيرًا كيفية إنشاء تقنيات باستخدام طريقة النقش الخاصة به!

“لقد قمت بصقل ” التنفس “في بحر وعيي و استخدمته في فنون الدفاع عن النفس ، لقد فاقت التأثيرات توقعاتي إلى حد كبير.”

كانت عيناه مركزة ، لم يكن عقله أكثر حدة قط.

ولد فن قتالي من الرتبة الثالثة من تعويذة رتبة صفر ، و هو ما كان مستحيلًا من الناحية النظرية.

“فرض إرادتي على عالم السماء و الأرض ، هذا هو طريقي.”

مع ذلك ، إذا تم استخدام “نفس” الذي يحتوي على معنى محدد ، فيمكن الحصول على هذا التأثير.

‘يمكن لهذه الطاقة أن تخلق مادة! إنها أساس العالم ذاته ، أصله الحقيقي. تنتجها السماء والأرض لملء عالمها و لكن يمكنني سرقتها.’

“السماء والأرض يملآن” أنفاسهما “بمعنى محايد ، ليس لها أي استخدام محدد. ومع ذلك ، عندما اصقل معناه لتأثير واحد ، فإنه يتجاوز حدود العالم.”

عاد تركيزه إلى ذهنه ، المكان الشخصي الحقيقي لكل مزارع.

كانت السماء والأرض نزيهتين و عادلتين.

لم يكن المقصود من بحر الوعي أن يخزن “النفس” ، فقد كانت إمكانياته محدودة في هذا المجال.

يمكن استيعاب “أنفاسهم” واستخدامها من قبل جميع الكائنات الحية.

وضع خطة لمستقبله.

ومع ذلك ، كانت تلك الطاقة مجرد شكل من الوقود ،
و لا يمكن استخدامها لتجاوز حدود معينة.

لقد أجرى تلك الحركة عدة مرات ، مستهلكًا دائمًا تلك الطاقة المصقولة.

لكن كان نوح بارعًا في طريقة التزوير الأولي.

“في الوقت الحالي ، لا تزال مراكز قوتي ضعيفة ، ولا يمكنني أداء فنون قتالية إلا بقوة المرتبة الثالثة. عندما يتحسن عقلي ، سأكون قادرًا على بصم إرادة أقوى على “التنفس” ، والحصول على نتيجة أكثر قوة. اللعنة ، تطبيقات طريقة النقش الخاصة بي لا حصر لها!”

تطلبت منه هذه الطريقة أن يفرض إرادته على “النفس” لخلق عجائب ، يمكن لمعناه الخاص أن يشكل تلك الطاقة وفقًا لما سيفعله ، مما يزيد من فعاليتها بشكل كبير.

“لا يمكنني إنتاج “نفس” ولكن يمكنني إعطاء معنى لها. لم يكن المقصود من تقنيتي أبدًا اتباع إرادة السماء و الأرض.”

كان هذا بالضبط ما فعله بفنونه القتالية.

عاد تركيزه إلى ذهنه ، المكان الشخصي الحقيقي لكل مزارع.

“المشكلة الوحيدة هي أن لدي حدًا لعدد المرات التي يمكنني فيها أداء ذلك ، سيستهلك كل “التنفس” في ذهني في النهاية. “

“هذه الطاقة ليست لي”.

لم يكن المقصود من بحر الوعي أن يخزن “النفس” ، فقد كانت إمكانياته محدودة في هذا المجال.

كان نوح قد صقل “النفس” في بحر وعيه مثبتًا عقله على صورة طائرة تنطلق.

هذا يعني أن نوح لم يكن بإمكانه استخدام فنون الدفاع عن النفس إلا لعدد محدد من المرات قبل نفاد “النفس” المصقول تمامًا.

“هذا هو عالمي الشخصي”.

“في المستقبل ، أحتاج إلى إنشاء تقنية زراعة تسمح لي بتخزين” التنفس “المسروق في دانتيان ، لا يمكنني إهمال هذا النوع من الاستخدام.”

“أتساءل ، إذا قمت بتنقية كل” التنفس “في دانتيان الخاص بي واستخدامه للدخول في شكلي الشيطاني ، ما مدى قوتي؟”

إذا أصبح دانتيان قادرًا على امتصاص و تخزين “التنفس” المسروق من السماء والأرض ، فسيحل مشكلة كميته المحدودة.

لقد صقل ذلك “النفس” و استخدمه لعمل فنونه القتالية، تمكن من خلق تأثير يضاهي فن قتالي من الرتبة الثالثة .

“في الوقت الحالي ، لا تزال مراكز قوتي ضعيفة ، ولا يمكنني أداء فنون قتالية إلا بقوة المرتبة الثالثة. عندما يتحسن عقلي ، سأكون قادرًا على بصم إرادة أقوى على “التنفس” ، والحصول على نتيجة أكثر قوة. اللعنة ، تطبيقات طريقة النقش الخاصة بي لا حصر لها!”

كان نوح متحمسًا بشكل يتجاوز العقل ، فلقد وجد أخيرًا طريقته الشخصية في صنع التقنيات!

كان نوح متحمسًا بشكل يتجاوز العقل ، فلقد وجد أخيرًا طريقته الشخصية في صنع التقنيات!

‘يمكن لهذه الطاقة أن تخلق مادة! إنها أساس العالم ذاته ، أصله الحقيقي. تنتجها السماء والأرض لملء عالمها و لكن يمكنني سرقتها.’

لا يزال يتعين عليه تحسين مراكز قوته و لم يكن متأكدًا تمامًا من كيفية تطبيق هذه الطريقة في كل مجال من مجالات الزراعة ، لكنه اكتشف طريقه على الأقل!

“في المستقبل ، أحتاج إلى إنشاء تقنية زراعة تسمح لي بتخزين” التنفس “المسروق في دانتيان ، لا يمكنني إهمال هذا النوع من الاستخدام.”

“يمكن التحكم في الدخان الأسود للشكل الشيطاني إذا ولّدته باستخدام” نفس “مصقول … كانت الإجابة أمامي مباشرة ولكني لم أتمكن من رؤيتها.”

كانت العجائب الممكنة بفضل هذا النوع من الطاقة التي لا حدود لها ، ولم يستطع نوح إلا أن يتفاجأ في كل مرة يفكر فيها.

ضغط نوح مرة أخرى على الأرض ، وأطلقت قدمه موجات صادمة في كل مرة يشربها بـ “التنفس” من مجاله العقلي.

سمع نوح صوت طنين لأنه أدرك ذلك ، و تردد صداه مع عقله.

لقد أجرى تلك الحركة عدة مرات ، مستهلكًا دائمًا تلك الطاقة المصقولة.

ثم توجه انتباهه إلى ظهره حيث كانت نقاط الوخز بالإبر.

سرعان ما استهلكت السحابة السوداء فوق البحر في عقله ، فقد سمحت فقط بعشرة استخدامات لفنون نوح القتالية.

إستخدام هذا “التنفس” في تقنياته أعطاه شعورًا غريبًا ، لم يكن يستخدم دانتيان بعد كل شيء ، لقد شعر كما لو أن جسده يكسر نوعًا من قواعد الطبيعية.

“عشر مرات فقط ، هذا ليس سيئًا. إنه فقط في المرتبة الثالثة ، جسدي وحده يمكنه أن يضاهي هذا التسارع. حسنًا ، يبدو أن أي تقدم جديد يمكن أن ينتظر حتى يصل عقلي إلى المرتبة الثالثة.”

إذا أصبح دانتيان قادرًا على امتصاص و تخزين “التنفس” المسروق من السماء والأرض ، فسيحل مشكلة كميته المحدودة.

خرج رون كايزر الثالث من خاتم نوح الفضائي ، تم تعيينه على تسريع اختراقه.

“يمكن التحكم في الدخان الأسود للشكل الشيطاني إذا ولّدته باستخدام” نفس “مصقول … كانت الإجابة أمامي مباشرة ولكني لم أتمكن من رؤيتها.”

“أتساءل ، إذا قمت بتنقية كل” التنفس “في دانتيان الخاص بي واستخدامه للدخول في شكلي الشيطاني ، ما مدى قوتي؟”

“الرتبة الثالثة.”

عاد تركيزه إلى ذهنه ، المكان الشخصي الحقيقي لكل مزارع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط