نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 275

صيد

صيد

مرت سنة كاملة بهدوء.

عملت البلدان الواقعة في منطقة نفوذ الإمبراطورية التي عبرها بنفس الطريقة التي عملت بها أمة سوبراد: لقد كانت مليئة بالعبيد الذين أجبروا على العمل في منجم فوستم.

لم يكن لنوح أي أعداء في ذلك الجزء من القارة ، لذلك كان سفره سلميًا للغاية.

ومع ذلك ، فقد وصل الدانتيان أخيرًا إلى المرحلة السائلة من الرتبة الثانية!

أيضًا ، قضى معظم وقته في عزلة ، مما أدى إلى تحسين مراكز قوته قدر استطاعته.

الشجرة التي يستريح فيها على حدود منطقة خطر تسمى غابة ليستون.

عملت البلدان الواقعة في منطقة نفوذ الإمبراطورية التي عبرها بنفس الطريقة التي عملت بها أمة سوبراد: لقد كانت مليئة بالعبيد الذين أجبروا على العمل في منجم فوستم.

اختار نوح تجنب المعسكرات الأخرى التي وجدها على طول الطريق ، لقد تعلم كل ما في وسعه من روس ، و لم يكن هناك جدوى من مقابلة الجنود الآخرين والمخاطرة بالوقوع في المتاعب.

لقد ظل نوح دائمًا بالقرب من الساحل الغربي وكانت تلك المادة هي التي سمحت لعامة الإمبراطورية بالزراعة ، ولا يمكن تلبية طلبها في السوق من خلال استخدام دولة واحدة فقط.

كان السبب في عبوره البلدان المأهولة في الجزء الأول من رحلته أنه لا يزال غير واثق من دخول مناطق الخطر بمستواه.

اختار نوح تجنب المعسكرات الأخرى التي وجدها على طول الطريق ، لقد تعلم كل ما في وسعه من روس ، و لم يكن هناك جدوى من مقابلة الجنود الآخرين والمخاطرة بالوقوع في المتاعب.

ما فاجأه في هذا الاختراق هو أنه لم يكن بحاجة إلى استخدام حبة الأرض أو أي موارد أخرى للمساعدة في هذه العملية ، فقد تحسن عقله كثيرًا بعد وراثة سلالة الدم ، كانت طاقته العقلية كافية لفرض الضغط.

سمح له هذا النوع من السفر بالتركيز على الزراعة ، و بسبب تفانيه ، إقترب أخيرًا من بعض الإختراقات.

ما كان يقلقه هو أن الخريطة لم تعطه أي معلومات عن الوحوش السحرية الأخرى في المنطقة ، ولم يكن نوح يعرف سوى اسم الغابة وأن بها ذئاب قوية.

الأول يخص جسده ، فقد غذاه الدانتيان لفترة طويلة ، مما جعله يصل إلى ذروة الطبقة الدنيا من المرتبة الرابعة.

لم يكن لنوح أي أعداء في ذلك الجزء من القارة ، لذلك كان سفره سلميًا للغاية.

ثم توقف جسده عن التحسن ، إذا أراد نوح مواصلة تدريبه ، فسيحتاج إلى طريقة تغذية الجسم من الدرجة الخامسة.

“محاربة الكائنات القوية تعمل على تحسين متانة المجال العقلي الخاص بي أنا بحاجة إلى التأكد من أن قوتي كافية لقتل مخلوق من الرتبة 4. أشياء كثيرة ستتغير بمجرد دخول عقلي إلى المرتبة الثالثة ، أحتاج أن أعرف أنني أستطيع هزيمتهم.

والثاني يتعلق بالدانتيان.

هذا أحد المتطلبات الأساسية لهزيمة مخلوق من المرتبة الرابعة.

لقد مرت أكثر من ثلاث سنوات منذ أن أصبح مزارعًا من الدرجة الثانية وقضى أكثر من عام في جسد من الرتبة الرابعة.

كان يستخدم “التنفس” السائل في عملية صياغته بعد كل شيء ، لم يكن متأكدًا من قدرته على التحكم في العملية مثل عند إستخدام “التنفس” الغازي.

مع نعمة “التنفس” التي تحافظ على كثافة عالية من “التنفس” في كل مكان يزرع فيه و روتينه الصارم ، وصل نوح إلى المرحلة السائلة من المرتبة الثانية من دانتيان.

ومع ذلك ، فقد وصل الدانتيان أخيرًا إلى المرحلة السائلة من الرتبة الثانية!

ما فاجأه في هذا الاختراق هو أنه لم يكن بحاجة إلى استخدام حبة الأرض أو أي موارد أخرى للمساعدة في هذه العملية ، فقد تحسن عقله كثيرًا بعد وراثة سلالة الدم ، كانت طاقته العقلية كافية لفرض الضغط.

كان السبب في عبوره البلدان المأهولة في الجزء الأول من رحلته أنه لا يزال غير واثق من دخول مناطق الخطر بمستواه.

أما ما يشغل عقله ، فبعد اختراق الدانتيان ، كان قادرًا على تخزين “نفس” سائل فيه ، مما زاد الضغط الداخلي على مجاله و تحسين تأثيرات الفنون القتالية.

أيضًا ، قضى معظم وقته في عزلة ، مما أدى إلى تحسين مراكز قوته قدر استطاعته.

على الرغم من أن قوة الفن ظلت في المرتبة الثالثة ، فقد عرف نوح أن الأمر يتعلق بقوة إرادته.

والثاني يتعلق بالدانتيان.

“قريباً سيصل عقلي إلى المرتبة الثالثة ، عندها سأستأنف الصياغة بنشاط.”

أما ما يشغل عقله ، فبعد اختراق الدانتيان ، كان قادرًا على تخزين “نفس” سائل فيه ، مما زاد الضغط الداخلي على مجاله و تحسين تأثيرات الفنون القتالية.

كان نوح يختبئ في تجويف حفره في شجرة ، و يستخدم لحظة الراحة هذه للعودة إلى حالة الذروة.

بالطبع ، أراد نوح اختبار براعته الفعلية.

لقد فهم بحلول ذلك الوقت أن القوة الكامنة وراء الإرادة التي يمكن أن يفرضها على “النفس” تعتمد على قوة عقله.

لم يكن لنوح أي أعداء في ذلك الجزء من القارة ، لذلك كان سفره سلميًا للغاية.

حتى لو كانت عاطفته قوية ، فإن مستوى بحر وعيه لا يزال يمنعه من خلق إرادات مؤثرة للغاية ، مما يقلل من قوة إبداعاته كنتيجة لذلك.

ومع ذلك ، فقد وصل الدانتيان أخيرًا إلى المرحلة السائلة من الرتبة الثانية!

كان يستخدم “التنفس” السائل في عملية صياغته بعد كل شيء ، لم يكن متأكدًا من قدرته على التحكم في العملية مثل عند إستخدام “التنفس” الغازي.

كان يستخدم “التنفس” السائل في عملية صياغته بعد كل شيء ، لم يكن متأكدًا من قدرته على التحكم في العملية مثل عند إستخدام “التنفس” الغازي.

جسد اليين حاصتي قد إكتمل أخيرًا ، لن يصبح أقوى ما لم أجد طريقة تغذية جديدة ؛ لقد توسع دانتيان الخاص بي منذ دخوله مرحلة السائل ، احتياطي “التنفس” الخاص بي يكفي لقتال طويل ؛ عقلي يقترب من حدود المرتبة الثانية ،بفضل الضغط الداخلي المستمر و ميراث سلالة الدم سأصل إلى المرتبة الثالثة قريبًا. لا جدوى من تجنب مناطق الخطر بعد الآن.

لقد ظل نوح دائمًا بالقرب من الساحل الغربي وكانت تلك المادة هي التي سمحت لعامة الإمبراطورية بالزراعة ، ولا يمكن تلبية طلبها في السوق من خلال استخدام دولة واحدة فقط.

كان السبب في عبوره البلدان المأهولة في الجزء الأول من رحلته أنه لا يزال غير واثق من دخول مناطق الخطر بمستواه.

‘حان الوقت.’

لقد أوضح القتال مع زعيم الديدان في الزنزانة المعزولة أنه لا يزال أضعف من أن يواجه الوحوش السحرية من الرتبة الرابعة وحده.

و الثاني هو إنشاء السيف الشيطاني ، حيث أن وجود بحر وعي من الرتبة الثالثة سيسمح له بالتحكم بشكل أفضل في العملية و دمج إرادة أقوى ، كان الأمر يستحق تأخير إنشائه لأنه أصبح آمنًا نسبيًا الآن.

ومع ذلك ، فقد وصل الدانتيان أخيرًا إلى المرحلة السائلة من الرتبة الثانية!

تشير الخريطة إلى أن الغابة بها بضع مجموعات من الوحوش السحرية من نوع الذئب و أن بعضها يقودها مخلوق من الرتبة 4. إنه ليس بالضبط المكان الأكثر أمانًا لاختبار قوتي الحالية ولكن يجب أن يفعل ذلك.

هذا أحد المتطلبات الأساسية لهزيمة مخلوق من المرتبة الرابعة.

بالطبع ، أراد نوح اختبار براعته الفعلية.

بالطبع ، أراد نوح اختبار براعته الفعلية.

ببساطة ، كان لديه ثلاثة مشاريع للمستقبل.

الشجرة التي يستريح فيها على حدود منطقة خطر تسمى غابة ليستون.

لقد ظل نوح دائمًا بالقرب من الساحل الغربي وكانت تلك المادة هي التي سمحت لعامة الإمبراطورية بالزراعة ، ولا يمكن تلبية طلبها في السوق من خلال استخدام دولة واحدة فقط.

تلك المنطقة هي أسرع طريقة للوصول إلى وجهته ، تجنبها يعني إضاعة شهور في السفر.

كان يستخدم “التنفس” السائل في عملية صياغته بعد كل شيء ، لم يكن متأكدًا من قدرته على التحكم في العملية مثل عند إستخدام “التنفس” الغازي.

أيضًا ، لم يتمكن نوح من العثور على أي سبب لتجنبها: لم تكن مناطق الخطر عادة بها مستوطنات بشرية و كان من الصعب التحقيق فيها ، يمكنه تغطية آثاره بسهولة أكبر.

كان السبب في عبوره البلدان المأهولة في الجزء الأول من رحلته أنه لا يزال غير واثق من دخول مناطق الخطر بمستواه.

كان لا يزال هاربًا بعد كل شيء ، عبور البلدان المأهولة لن يترك سوى أثر مروره ، لم يصدق نوح لثانية واحدة أن شعره القصير يمكن أن يغطي هويته.

الأول يخص جسده ، فقد غذاه الدانتيان لفترة طويلة ، مما جعله يصل إلى ذروة الطبقة الدنيا من المرتبة الرابعة.

تشير الخريطة إلى أن الغابة بها بضع مجموعات من الوحوش السحرية من نوع الذئب و أن بعضها يقودها مخلوق من الرتبة 4. إنه ليس بالضبط المكان الأكثر أمانًا لاختبار قوتي الحالية ولكن يجب أن يفعل ذلك.

أيضًا ، قضى معظم وقته في عزلة ، مما أدى إلى تحسين مراكز قوته قدر استطاعته.

لم تستطع الذئاب الطيران وكان لديهم فقط هجمات بطيئة طويلة المدى ،لم يكن لدى نوح ما يخشاه.

الأول كان أن يجلب قوة فنونه القتالية الى المرتبة الرابعة، لكن عقله أضعف من أن يفعل ذلك.

ما كان يقلقه هو أن الخريطة لم تعطه أي معلومات عن الوحوش السحرية الأخرى في المنطقة ، ولم يكن نوح يعرف سوى اسم الغابة وأن بها ذئاب قوية.

والثاني يتعلق بالدانتيان.

“محاربة الكائنات القوية تعمل على تحسين متانة المجال العقلي الخاص بي أنا بحاجة إلى التأكد من أن قوتي كافية لقتل مخلوق من الرتبة 4. أشياء كثيرة ستتغير بمجرد دخول عقلي إلى المرتبة الثالثة ، أحتاج أن أعرف أنني أستطيع هزيمتهم.

‘حان الوقت.’

كان نوح قد وضع معظم خططه للمستقبل في الانتظار ، في انتظار أن يحقق مجاله العقلي اختراقًا.

مع نعمة “التنفس” التي تحافظ على كثافة عالية من “التنفس” في كل مكان يزرع فيه و روتينه الصارم ، وصل نوح إلى المرحلة السائلة من المرتبة الثانية من دانتيان.

ببساطة ، كان لديه ثلاثة مشاريع للمستقبل.

ببساطة ، كان لديه ثلاثة مشاريع للمستقبل.

الأول كان أن يجلب قوة فنونه القتالية الى المرتبة الرابعة، لكن عقله أضعف من أن يفعل ذلك.

كان يستخدم “التنفس” السائل في عملية صياغته بعد كل شيء ، لم يكن متأكدًا من قدرته على التحكم في العملية مثل عند إستخدام “التنفس” الغازي.

و الثاني هو إنشاء السيف الشيطاني ، حيث أن وجود بحر وعي من الرتبة الثالثة سيسمح له بالتحكم بشكل أفضل في العملية و دمج إرادة أقوى ، كان الأمر يستحق تأخير إنشائه لأنه أصبح آمنًا نسبيًا الآن.

سمح له هذا النوع من السفر بالتركيز على الزراعة ، و بسبب تفانيه ، إقترب أخيرًا من بعض الإختراقات.

و الثالث هو إنشاء رفيق دم من وحش سحري من المرتبة الرابعة ، لقد قرر نوح أن يلعبها بأمان و ينتظر وصول عقله إلى المرتبة الثالثة قبل أن يحاول القيام بهذا العمل الفذ.

كان لا يزال هاربًا بعد كل شيء ، عبور البلدان المأهولة لن يترك سوى أثر مروره ، لم يصدق نوح لثانية واحدة أن شعره القصير يمكن أن يغطي هويته.

‘حان الوقت.’

كان السبب في عبوره البلدان المأهولة في الجزء الأول من رحلته أنه لا يزال غير واثق من دخول مناطق الخطر بمستواه.

اختفت الشمس في الأفق ، تاركة مكانها إلى الليل.

اختار نوح تجنب المعسكرات الأخرى التي وجدها على طول الطريق ، لقد تعلم كل ما في وسعه من روس ، و لم يكن هناك جدوى من مقابلة الجنود الآخرين والمخاطرة بالوقوع في المتاعب.

خرج نوح من التجويف الذي كان بداخله وقفز بهدوء على أحد الأغصان أمامه ، سيصطاد!

الأول يخص جسده ، فقد غذاه الدانتيان لفترة طويلة ، مما جعله يصل إلى ذروة الطبقة الدنيا من المرتبة الرابعة.

اختار نوح تجنب المعسكرات الأخرى التي وجدها على طول الطريق ، لقد تعلم كل ما في وسعه من روس ، و لم يكن هناك جدوى من مقابلة الجنود الآخرين والمخاطرة بالوقوع في المتاعب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط