فخ
لم يغادر نوح غابة ليستون بسرعة.
أومأ خمسة مزارعين برأسهم واقتربوا من نوح لكنهم أجبروا على التوقف بسبب موجة من نية القتل التي انفجرت من شخصيته.
لقد اختبر قوته القتالية الجديدة حتى يتمكن من قضاء وقته في السير ببطء نحو البلد الجديد.
إنتقل نوح مرة أخرى و تمكن من الهروب من الحصار.
“أمة اودريا ، لا توجد معلومات حول هذا البلد في خريطتي.”
“أمة اودريا ، لا توجد معلومات حول هذا البلد في خريطتي.”
تحتوي خريطة نوح عادةً على بعض البيانات ، ولكن عندما اجتاح تلك الأمة بطاقته العقلية ، لم يستطع رؤية سوى الكلمات “جنود أقوياء”.
“أنا أيضا لا أرى أي خطأ ، هل هي أرض قاحلة؟”
“لن تكون أمة أخرى مجبرة على العبودية؟ … يجب أن أكون حذرا.”
“حسنًا ، أنتم جنود وأنا أحاول فقط الوصول إلى الحدود الشمالية لمنطقة نفوذ الإمبراطورية. ليس لدينا أي عمل مع بعضنا البعض.”
كانت حافة الغابة واضحة ، ولم يرى نوح أي خطر في المناظر الطبيعية الجبلية التي أعقبت منطقة الخطر تلك.
قام نوح بإخراج العملة الرمزية المكتسبة في مدينة سليفول ، ويمكن رؤية اسم “آدم” عليها بوضوح.
“أنا أيضا لا أرى أي خطأ ، هل هي أرض قاحلة؟”
“لن تكون أمة أخرى مجبرة على العبودية؟ … يجب أن أكون حذرا.”
لم يستطع نوح رؤية أي شيء خارج عن المألوف من حدود دولة أودريا.
“إذن ، لماذا ركضت عندما تم اكتشافك؟”
غلف شخصيته بطبقة من الطاقة الذهنية وخرج من الغابة ، وارتفع انتباهه إلى الذروة و حتى إيكو ساعد بقدرته الفطرية.
“أنا مجرد شخص من الخارج يمر . لم أكن أتوقع أن أجد مثل هذه الحراسة في دولة تبدو مقفرة”.
“يبدو مهجورا”.
تخلى نوح عن محاولته خرق التشكيل وإنطلق باتجاه إحدى قمم الجبال البعيدة ، إذا لم يستطع الهروب ، فسيواصل طريقه!
في تلك اللحظة ، ظهر صوت طنين من حدود الأمة وأضاءت سلسلة من الأحرف الرونية على التضاريس.
ظهر صوت بجانبه ولكن نوح لم يلتفت حتى لإلقاء نظرة على مصدره، لقد قام ببساطة بتنشيط تعويذة الإنتقال لجعلها تفقد مساراه.
“لم أستطع إدراك ذلك ، اللعنة!”
أومأ خمسة مزارعين برأسهم واقتربوا من نوح لكنهم أجبروا على التوقف بسبب موجة من نية القتل التي انفجرت من شخصيته.
حاول نوح على عجل العودة إلى الغابة ، لكنه سرعان ما اكتشف أنه لا يستطيع تركيز طاقته العقلية خارج التكوين ، و ان الإنتقال الآني مستحيلًا!
ما كان يعرفه أنه لن يسمح لهم بالقبض عليه و استجوابه!
قرر على الفور الركض لكنه وجد أن طبقة غير مرئية تسد الطريق نحو الغابة.
أجاب نوح بوضوح ، و لم يُظهر تعبيره أي مشاعر.
“هذا التشكيل يحبس كل شخص في الداخل!”
“كيف يعرفون موقفي؟ لا تقل لي أن التشكيل قد ميزني! “
استخدم نوح سيوفه ، وكان مستعدًا لشن أقوى هجوم له على الحاجز الذي حال دون هروبه عندما رأى إيكو العديد من الشخصيات تتحرك في اتجاهه.
في تلك اللحظة ، ظهر صوت طنين من حدود الأمة وأضاءت سلسلة من الأحرف الرونية على التضاريس.
“اللعنة!”
كانت كلمات نوح منطقية ، فمن غير المرجح أن يدخل شخص ما إلى تلك المدينة إلا إذا جاء من أمة مختلفة.
تخلى نوح عن محاولته خرق التشكيل وإنطلق باتجاه إحدى قمم الجبال البعيدة ، إذا لم يستطع الهروب ، فسيواصل طريقه!
‘هل هم في حرب مع الإمبراطورية؟ هل هم من الإمبراطورية؟ اللعنة ، اللعنة!’
“توقف هناك!”
عبّر نوح عن نواياه و انتظر إجابة الرجل.
ظهر صوت بجانبه ولكن نوح لم يلتفت حتى لإلقاء نظرة على مصدره، لقد قام ببساطة بتنشيط تعويذة الإنتقال لجعلها تفقد مساراه.
“توقف هناك!”
ظهر نوح مرة أخرى على بعد بضعة كيلومترات في المسافة و استمر في الركض من اجل حياته.
“أمة اودريا ، لا توجد معلومات حول هذا البلد في خريطتي.”
لم يكن يعرف هؤلاء المزارعين و لا إنتمأهم.
ظهر حوالي عشرين مزارعًا حوله ، وجد نوح نفسه محاصرًا.
ما كان يعرفه أنه لن يسمح لهم بالقبض عليه
و استجوابه!
“لا يمكنني السماح بذلك ، قصتك لا تثبت أنك لست جاسوسًا. الرجال ، إختمو مراكز قوته و إقبضو عليه”.
“تشكيل لا أستطيع إدراكه ، دفاعاتهم مذهلة!”
لم تستطع المرأة تحمل سخرية نوح و كشفت عن بعض معلوماتهم لكن سرعان ما أوقفها الرجل الذي كان يطرح الأسئلة حتى ذلك الحين.
اصطدمت أفكاره بلا توقف داخل عقله ، كان يحلل الموقف بأسرع ما يمكن.
لقد اختبر قوته القتالية الجديدة حتى يتمكن من قضاء وقته في السير ببطء نحو البلد الجديد.
‘هل هم في حرب مع الإمبراطورية؟ هل هم من الإمبراطورية؟ اللعنة ، اللعنة!’
“لا يمكنني السماح بذلك ، قصتك لا تثبت أنك لست جاسوسًا. الرجال ، إختمو مراكز قوته و إقبضو عليه”.
شعر نوح بمزيد من الشخصيات بالقرب منه ، كانوا يأتون من اتجاهات مختلفة ، أرادوا تطويقه.
تخلى نوح عن محاولته خرق التشكيل وإنطلق باتجاه إحدى قمم الجبال البعيدة ، إذا لم يستطع الهروب ، فسيواصل طريقه!
“كيف يعرفون موقفي؟ لا تقل لي أن التشكيل قد ميزني! “
“أنا مجرد شخص من الخارج يمر . لم أكن أتوقع أن أجد مثل هذه الحراسة في دولة تبدو مقفرة”.
لم يكن يعرف الكثير عن التشكيلات لكنه خمن أن لها علاقة بعثورهم عليه بسرعة.
عبّر نوح عن نواياه و انتظر إجابة الرجل.
“تعالوا إذن!”
تخلى نوح عن محاولته خرق التشكيل وإنطلق باتجاه إحدى قمم الجبال البعيدة ، إذا لم يستطع الهروب ، فسيواصل طريقه!
إنتقل نوح مرة أخرى و تمكن من الهروب من الحصار.
عبّر نوح عن نواياه و انتظر إجابة الرجل.
ومع ذلك ، عندما استأنف هروبه ، اكتشف أن المزيد من المزارعين كانوا يأتون نحوه.
إنتقل نوح مرة أخرى و تمكن من الهروب من الحصار.
‘ليس لدي ما يكفي من الطاقة العقلية للهروب من هذا البلد أثناء استخدام تعويذة الإنتقال باستمرار و لست متأكدًا من أن التشكيل على الجانب الآخر سيسمح لي بالمغادرة.’
‘لذا فهم أعداء للإمبراطورية.’
ثم توقف عن الهرب ،إذا لم يستطع الهروب فسوف يقاتل!
في تلك اللحظة ، ظهر صوت طنين من حدود الأمة وأضاءت سلسلة من الأحرف الرونية على التضاريس.
ظهرت جرعة في يده وشربها على عجل ، كان يحاول إعادة ملء أكبر قدر ممكن من الطاقة العقلية قبل أن يصل إليه المزارعون.
استخدم نوح سيوفه ، وكان مستعدًا لشن أقوى هجوم له على الحاجز الذي حال دون هروبه عندما رأى إيكو العديد من الشخصيات تتحرك في اتجاهه.
“لقد ركضت بسرعة بالتأكيد”.
أجاب نوح بوضوح ، و لم يُظهر تعبيره أي مشاعر.
صدر صوت من ورائه.
“لقد جئت من منطقة نفوذ دولة أوترا ، لقد عبرت الحدود عبر مدينة سليفول. هذا هو دليلي.”
ظهر حوالي عشرين مزارعًا حوله ، وجد نوح نفسه محاصرًا.
هز نوح كتفيه قبل الإجابة.
‘كلهم لديهم جسد من الرتبة 4 ولا أستطيع أن أفهم قوة بعضهم. لا أستطيع الفوز.’
اصطدمت أفكاره بلا توقف داخل عقله ، كان يحلل الموقف بأسرع ما يمكن.
أجبر هذا الإدراك نوحًا على التخلي عن خطته في القتال في طريقه للخروج.
“أمة اودريا ، لا توجد معلومات حول هذا البلد في خريطتي.”
“من أنت؟ هل أنت جاسوس للإمبراطورية؟”
“من أنت؟ هل أنت جاسوس للإمبراطورية؟”
تحدث نفس الرجل مرة أخرى.
لم يستطع نوح رؤية أي شيء خارج عن المألوف من حدود دولة أودريا.
‘لذا فهم أعداء للإمبراطورية.’
ظهر صوت بجانبه ولكن نوح لم يلتفت حتى لإلقاء نظرة على مصدره، لقد قام ببساطة بتنشيط تعويذة الإنتقال لجعلها تفقد مساراه.
ابتسم نوح داخليًا ، لقد بدأ يفهم حذرهم.
ساد الصمت المنطقة.
“أنا مجرد شخص من الخارج يمر . لم أكن أتوقع أن أجد مثل هذه الحراسة في دولة تبدو مقفرة”.
“يبدو مهجورا”.
أجاب نوح بوضوح ، و لم يُظهر تعبيره أي مشاعر.
كان نوح يبالغ ، لن يقوم أي قطاع طرق بوضع هذا النوع من التشكيل لمجرد سرقة بعض المارة.
“هذا أمر نقرره ، هل لديك أي دليل؟”
“تعالوا إذن!”
قام نوح بإخراج العملة الرمزية المكتسبة في مدينة سليفول ، ويمكن رؤية اسم “آدم” عليها بوضوح.
ومع ذلك ، عندما استأنف هروبه ، اكتشف أن المزيد من المزارعين كانوا يأتون نحوه.
“لقد جئت من منطقة نفوذ دولة أوترا ، لقد عبرت الحدود عبر مدينة سليفول. هذا هو دليلي.”
“لوسي ، كفى ، إنه يسبرنا فقط.”
ساد الصمت المنطقة.
استخدم نوح سيوفه ، وكان مستعدًا لشن أقوى هجوم له على الحاجز الذي حال دون هروبه عندما رأى إيكو العديد من الشخصيات تتحرك في اتجاهه.
كانت كلمات نوح منطقية ، فمن غير المرجح أن يدخل شخص ما إلى تلك المدينة إلا إذا جاء من أمة مختلفة.
كانت كلمات نوح منطقية ، فمن غير المرجح أن يدخل شخص ما إلى تلك المدينة إلا إذا جاء من أمة مختلفة.
“إذن ، لماذا ركضت عندما تم اكتشافك؟”
شعر نوح بمزيد من الشخصيات بالقرب منه ، كانوا يأتون من اتجاهات مختلفة ، أرادوا تطويقه.
هز نوح كتفيه قبل الإجابة.
“لن تكون أمة أخرى مجبرة على العبودية؟ … يجب أن أكون حذرا.”
“ليس لدي أي معلومات عن هذا البلد ، بمجرد أن رأيت الأحرف الرونية تضيء ، ظننت أنني وقعت في فخ بعض قطاع الطرق. في الواقع ، ما زلت غير متأكد من هويتك.”
لقد اختبر قوته القتالية الجديدة حتى يتمكن من قضاء وقته في السير ببطء نحو البلد الجديد.
كان نوح يبالغ ، لن يقوم أي قطاع طرق بوضع هذا النوع من التشكيل لمجرد سرقة بعض المارة.
تحتوي خريطة نوح عادةً على بعض البيانات ، ولكن عندما اجتاح تلك الأمة بطاقته العقلية ، لم يستطع رؤية سوى الكلمات “جنود أقوياء”.
“أي قطاع طرق!؟ نحن جنود فخورون بأمة أودريا و قد تسللت لتوك إلى بلادنا مثل فأر صغير! تسمح لنا الأحكام العرفية بقطع أصابع قدميك من أجل ذلك!”
“لوسي ، كفى ، إنه يسبرنا فقط.”
“تعالوا إذن!”
لم تستطع المرأة تحمل سخرية نوح و كشفت عن بعض معلوماتهم لكن سرعان ما أوقفها الرجل الذي كان يطرح الأسئلة حتى ذلك الحين.
تحدث نفس الرجل مرة أخرى.
“حسنًا ، أنتم جنود وأنا أحاول فقط الوصول إلى الحدود الشمالية لمنطقة نفوذ الإمبراطورية. ليس لدينا أي عمل مع بعضنا البعض.”
“أي قطاع طرق!؟ نحن جنود فخورون بأمة أودريا و قد تسللت لتوك إلى بلادنا مثل فأر صغير! تسمح لنا الأحكام العرفية بقطع أصابع قدميك من أجل ذلك!”
عبّر نوح عن نواياه و انتظر إجابة الرجل.
“توقف هناك!”
“لا يمكنني السماح بذلك ، قصتك لا تثبت أنك لست جاسوسًا. الرجال ، إختمو مراكز قوته و إقبضو عليه”.
كان نوح يحدق بعيون باردة في المزارعين الخمسة ، وانطلق ضغطه تمامًا وبدأت شخصيته تطلق دخانًا أسود.
أومأ خمسة مزارعين برأسهم واقتربوا من نوح لكنهم أجبروا على التوقف بسبب موجة من نية القتل التي انفجرت من شخصيته.
في تلك اللحظة ، ظهر صوت طنين من حدود الأمة وأضاءت سلسلة من الأحرف الرونية على التضاريس.
كان نوح يحدق بعيون باردة في المزارعين الخمسة ، وانطلق ضغطه تمامًا وبدأت شخصيته تطلق دخانًا أسود.
ما كان يعرفه أنه لن يسمح لهم بالقبض عليه و استجوابه!
“حاول إغلاق أي شيء و سأموت بكل سرور لأقتل نصفكم!”
“لقد ركضت بسرعة بالتأكيد”.
تخلى نوح عن محاولته خرق التشكيل وإنطلق باتجاه إحدى قمم الجبال البعيدة ، إذا لم يستطع الهروب ، فسيواصل طريقه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
