ساحة التدريب
.ألف جندي من كل جانب يحدقون في بعضهم البعض بعداء و تعبيرات صارمة.
“انها البداية.”
ومع ذلك ، كانت هناك اختلافات في مواقفهم.
“كما تعلم ، أنا القبطان المعين للمهام في بلد أودريا ، قد أختار عمدًا جنودًا ضعفاء إذا تمكنت من إرضائي.”
كان الجنود من دولة أودريا مهيبين و مركزين ، كانوا يقاتلون من أجل بلدهم بعد كل شيء ، لقد كانوا خط الدفاع الذي يحمي أحبائهم.
ثم أنزلها بحركة سريعة وصرخ بصوت عال للجنود الذين يقفون خلفه.
وبدلاً من ذلك ، كان لدى أولئك القادمين من الإمبراطورية موقف أكثر استرخاءً.
أمامهم مزارع يرتدي رداءًا أسود ، ويفحص بعناية موقع الشمس.
لقد كانوا قلقين بشأن المعركة الوشيكة لكنهم لم يبدوا مهتمين بنتائجها ، كما أنهم يفتقرون إلى الخبرة.
“إذن ، هل قمت بتبديل مستقبلك لتصبح ساحة تدريب؟”
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
جلست ليزا بهدوء و ركزت نظرتها على الوادي أدناه ، ركزة عيناها على شكل أزرق بغطاء أسود على وجهه.
لقد فهم نوح المعنى من وراء تلك المعركة.
لم يكن هناك سوى التشكيل الدفاعي الذي يحمي أمة اودريا من قوة الإمبراطورية التي لا مثيل لها ، ولم يتمكن الحامي من عبورها لمجرد تعليم سيث درس.
“إذن ، هل قمت بتبديل مستقبلك لتصبح ساحة تدريب؟”
أسفل الوادي ، كان نوح في موقع الطليعة بين الجنود الآخرين.
لم يستطع إلا طرح هذا السؤال على لوجان.
وبدلاً من ذلك ، كان لدى أولئك القادمين من الإمبراطورية موقف أكثر استرخاءً.
“نحن نفعل ما يجب علينا البقاء على قيد الحياة.”
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
تنهد نوح ، لقد بدأ يدرك مقدار اليأس الذي شعروا به على مر السنين.
“إنهم يستخدمون تصميمك فقط لتدريب جنود جدد ، مع ذلك ، أراهن أنهم يقدمون مكافآت بناءً على أدائهم.”
كان الجنود الضعفاء عبئًا بعد كل شيء ، حتى بالنسبة لبلد كبير مثل الإمبراطورية.
شهد نوح وضعا مماثلا في كل من قصره و الأكاديمية.
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
المعركة في هذا البلد هي مجرد مهمة بالنسبة لهم ، وسيحصلون على مكافآت بناءً على أدائهم وبعض الامتيازات لمشاركتهم. إن تصميم الجانبين على مستوى مختلف تمامًا.
كان الجنود الضعفاء عبئًا بعد كل شيء ، حتى بالنسبة لبلد كبير مثل الإمبراطورية.
قاتل أحدهم من أجل بلاده ، والآخر قاتل من أجل الفوائد ، كان من الواضح من سينتصر.
“ليزا ، أنت تخسرين حوالي خمسين جنديًا كل شهر ، أعتقد أن الأمر لن يستغرق عقدًا قبل أن ينفدوا .”
ومع ذلك ، لم يكن هدف الإمبراطورية هو الفوز بل تدريب جنود جدد مع إضعاف أمة اودريا ببطء.
سخر سيث من الجانب الآخر للتشكيل ، مما تسبب في غضب الحماة.
“لا عجب في أنهم بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة ، لم يكن للإمبراطورية استخدام أفضل لهم.”
كانت القوة هي كل شيء ، ولم تكن الإمبراطورية بحاجة إلى الفلاحين ذوي القوة القتالية الضعيفة.
لقد تخلوا عن تقنياتهم طريقهم إلى مستويات أعلى إلى الأبد ، و كانوا يوفرون ساحة تدريب للجنود الجدد ، ما الذي ستكسبه الإمبراطورية أكثر من خلال قهرهم؟
“كما تعلم ، أنا لا أقاتل جيدًا عندما أكون محاطًا بحلفاء ، ستتأثر قوتي.”
“إنهم لا يختلفون عن عبيد تعدين الفوستوم ، فهم يستخدمون ببساطة بطريقة مختلفة.”
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
تنهد نوح ، لقد بدأ يدرك مقدار اليأس الذي شعروا به على مر السنين.
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
“آدم ، ستنضم إلى القوات الزرقاء على الجانب الأيسر. عادة ما نقاتل وفقًا لألواننا ، لذا يجب أن تواجه المزارعين في مستواك فقط.”
سخر سيث من الجانب الآخر للتشكيل ، مما تسبب في غضب الحماة.
طمأن لوغان نوح أثناء شرح تكتيكه في المعركة.
أمامهم مزارع يرتدي رداءًا أسود ، ويفحص بعناية موقع الشمس.
“كما تعلم ، أنا لا أقاتل جيدًا عندما أكون محاطًا بحلفاء ، ستتأثر قوتي.”
اشتكى نوح لكن لوغان ببساطة اشتكى من هذه الكلمات.
“هذه مشكلتك ، أنت جزء من بلدنا الآن. اقتل أكبر عدد ممكن من الأشخاص بينما تحمي من حولك ، هذه أوامرك.”
“هذه مشكلتك ، أنت جزء من بلدنا الآن. اقتل أكبر عدد ممكن من الأشخاص بينما تحمي من حولك ، هذه أوامرك.”
“انها البداية.”
ثم أشار إلى الجانب الأيسر من الوادي ، وأمر نوح أن يتخذ موقفه.
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
لم يضيع الوقت وذهب إلى حيث أشار لوغان ، وسرعان ما احاطه جنود يرتدون أردية زرقاء ، وكان الجيش يتخذ الموقف ببطء.
كانت الإمبراطورية قادرة على تقليب صفوف الجنود ، وتقليل أعدادهم والحصول على مزارعين ذوي خبرة تحت سيطرتهم.
في غضون ذلك ، في أعلى إحدى قمم الجبال.
كان الجنود من دولة أودريا مهيبين و مركزين ، كانوا يقاتلون من أجل بلدهم بعد كل شيء ، لقد كانوا خط الدفاع الذي يحمي أحبائهم.
كليزا التي تبعها اثنان من اجل حمايتها نظرة ببرود إلى رجل على الجانب الآخر من التشكيل.
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
“سيدة ليزا ، لقد أصبحت أكثر جمالا مع مرور كل يوم.”
“للقتال!”
انحنى الرجل تجاهها وهو يتكلم بهذه الكلمات.
كانت إجابته باردة ، لم يقدّر استهزاء نوح.
“همف ، احتفظ به لنفسك ، سيث ، أنا هنا فقط لمشاهدة المعركة.”
“إنهم لا يختلفون عن عبيد تعدين الفوستوم ، فهم يستخدمون ببساطة بطريقة مختلفة.”
أخذ أحد حراسها كرسيًا من خاتمه و وضعه على الأرض.
“كما تعلم ، أنا لا أقاتل جيدًا عندما أكون محاطًا بحلفاء ، ستتأثر قوتي.”
جلست ليزا بهدوء و ركزت نظرتها على الوادي أدناه ، ركزة عيناها على شكل أزرق بغطاء أسود على وجهه.
ثم أنزلها بحركة سريعة وصرخ بصوت عال للجنود الذين يقفون خلفه.
أحزنها هذا المشهد لثانية قبل أن ترتدي تعبيرًا باردًا مرة أخرى.
المعركة في هذا البلد هي مجرد مهمة بالنسبة لهم ، وسيحصلون على مكافآت بناءً على أدائهم وبعض الامتيازات لمشاركتهم. إن تصميم الجانبين على مستوى مختلف تمامًا.
“أرى أن لديك شخصًا غريبًا جديدًا في صفوفك. ماذا أعطيته لجعله يقاتل؟ فن قتالي؟ تعويذة؟ أو ربما نفسك؟”
“لا عجب في أنهم بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة ، لم يكن للإمبراطورية استخدام أفضل لهم.”
سخر سيث من الجانب الآخر للتشكيل ، مما تسبب في غضب الحماة.
“نحن نفعل ما يجب علينا البقاء على قيد الحياة.”
“انتبه سلة مهملات الإمبراطورية! السيدة ليزا نقية مثل يوم ولادتها.”
لم يكن هناك سوى التشكيل الدفاعي الذي يحمي أمة اودريا من قوة الإمبراطورية التي لا مثيل لها ، ولم يتمكن الحامي من عبورها لمجرد تعليم سيث درس.
هذا الجواب جعل سيث يبتسم ، لقد استمتع بهذه الأنواع من التفاعلات.
“هذه مجرد قوات جديدة للإمبراطورية بينما لدينا جنود ذوي خبرة في هذا الجانب ، يا لها من مزحة.”
“وماذا يمكنك أن تفعل؟ في اللحظة التي تخطو فيها خارج التشكيل ، ستموت.”
“للقتال!”
لم يكن هناك سوى التشكيل الدفاعي الذي يحمي أمة اودريا من قوة الإمبراطورية التي لا مثيل لها ، ولم يتمكن الحامي من عبورها لمجرد تعليم سيث درس.
كان الجنود الضعفاء عبئًا بعد كل شيء ، حتى بالنسبة لبلد كبير مثل الإمبراطورية.
في النهاية ، شم الحامي و سكت.
“انها البداية.”
“ليزا ، أنت تخسرين حوالي خمسين جنديًا كل شهر ، أعتقد أن الأمر لن يستغرق عقدًا قبل أن ينفدوا .”
“لا عجب في أنهم بقوا على قيد الحياة لفترة طويلة ، لم يكن للإمبراطورية استخدام أفضل لهم.”
واصل سيث حديثه ، غير مكترث بالنظرات الباردة للحماة.
في النهاية ، شم الحامي و سكت.
“كما تعلم ، أنا القبطان المعين للمهام في بلد أودريا ، قد أختار عمدًا جنودًا ضعفاء إذا تمكنت من إرضائي.”
كان لدى سيث ابتسامة فاسقة على وجهه ، كان يقدم في الأساس معارك أسهل مقابل جسد ليزا.
كان لدى سيث ابتسامة فاسقة على وجهه ، كان يقدم في الأساس معارك أسهل مقابل جسد ليزا.
“همف ، احتفظ به لنفسك ، سيث ، أنا هنا فقط لمشاهدة المعركة.”
“تخسر جنود اكثر في كل مرة.”
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
“والإمبراطورية ممتنة لذلك. إن مساعدتك في أخذ القمامة من صفوفنا موضع تقدير حقًا.”
“والإمبراطورية ممتنة لذلك. إن مساعدتك في أخذ القمامة من صفوفنا موضع تقدير حقًا.”
“نحن نفعل ما يجب علينا البقاء على قيد الحياة.”
انحنى سيث مرة أخرى ، كان هناك بعض الحقيقة وراء كلماته الساخرة.
لم تحرك ليزا نظرتها من الوادي كما أجابت ، كان ذلك في منتصف النهار تقريبًا ، كانت المعركة على وشك البدء.
تم استخدام المعارك ضد دولة أودريا كشكل من أشكال التدريب لقواتهم الجديدة.
“كما تعلم ، أنا القبطان المعين للمهام في بلد أودريا ، قد أختار عمدًا جنودًا ضعفاء إذا تمكنت من إرضائي.”
كانت الإمبراطورية قادرة على تقليب صفوف الجنود ، وتقليل أعدادهم والحصول على مزارعين ذوي خبرة تحت سيطرتهم.
لقد فهم نوح المعنى من وراء تلك المعركة.
كان الجنود الضعفاء عبئًا بعد كل شيء ، حتى بالنسبة لبلد كبير مثل الإمبراطورية.
ومع ذلك ، من خلال سحقهم في الحرب ، تمكنوا من الحفاظ على مستوى عالٍ لمزارعيهم.
ومع ذلك ، من خلال سحقهم في الحرب ، تمكنوا من الحفاظ على مستوى عالٍ لمزارعيهم.
انحنى سيث مرة أخرى ، كان هناك بعض الحقيقة وراء كلماته الساخرة.
كانت القوة هي كل شيء ، ولم تكن الإمبراطورية بحاجة إلى الفلاحين ذوي القوة القتالية الضعيفة.
“إنهم يستخدمون تصميمك فقط لتدريب جنود جدد ، مع ذلك ، أراهن أنهم يقدمون مكافآت بناءً على أدائهم.”
ثم رفع سيث رأسه ونظر نحو الشمس قبل أن يخفضها بسرعة مرة أخرى.
.ألف جندي من كل جانب يحدقون في بعضهم البعض بعداء و تعبيرات صارمة.
“انها البداية.”
ثم أشار إلى الجانب الأيسر من الوادي ، وأمر نوح أن يتخذ موقفه.
أسفل الوادي ، كان نوح في موقع الطليعة بين الجنود الآخرين.
وبدلاً من ذلك ، كان لدى أولئك القادمين من الإمبراطورية موقف أكثر استرخاءً.
كانت القوات الحمراء والسوداء وراءهم ، كانوا الخط الأول للهجوم.
قاتل أحدهم من أجل بلاده ، والآخر قاتل من أجل الفوائد ، كان من الواضح من سينتصر.
أمامهم مزارع يرتدي رداءًا أسود ، ويفحص بعناية موقع الشمس.
كانت الإمبراطورية قادرة على تقليب صفوف الجنود ، وتقليل أعدادهم والحصول على مزارعين ذوي خبرة تحت سيطرتهم.
ثم رفع يده ، على الفور أصبح الجو في الجيش أكثر توترا.
“ليزا ، أنت تخسرين حوالي خمسين جنديًا كل شهر ، أعتقد أن الأمر لن يستغرق عقدًا قبل أن ينفدوا .”
ثم أنزلها بحركة سريعة وصرخ بصوت عال للجنود الذين يقفون خلفه.
“للقتال!”
كانت القوات الحمراء والسوداء وراءهم ، كانوا الخط الأول للهجوم.
ثم رفع سيث رأسه ونظر نحو الشمس قبل أن يخفضها بسرعة مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
