نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 289

تصعيد

تصعيد

.لهيث ، عبارات صدمة ، صيحات دهشة ، تلك كانت ردود فعل جنود الإمبراطورية بعد أن شاهدوا أفعال نوح.

كان اثنان من المزارعين الذين يرتدون أردية حمراء يركضون بأقصى سرعة نحو نوح الهارب ، وامتلأت عيونهم بالغضب أثناء عبورهم حشد الجنود الزرق دون إزعاج.

لقد رأوا كيف نجح مزارع في المرحلة السائلة في الاقتحام في خطوط العدو و قتل العشرات من المزارعين الزرق قبل قطع رأس الشخص الأحمر الذي جاء لمنعه.

“دعهم يخوضون حربهم ، أنا فقط بحاجة لجمع المزارعين الأحمر.”

هزيمة مزارع في مرحلة أعلى و لكن في نفس الرتبة لم يكن عملاً مستحيلاً ، فقد نجح العديد من العباقرة في الماضي في مثل هذا العمل.

من موقعه الآمن ، تمكن نوح من استعادة طاقته العقلية بهدوء والانتباه إلى استمرار المعركة.

ومع ذلك ، كانت تصرفات نوح سلسة وسريعة ، و لم يكن المزارع الأحمر قادرًا على الهجوم قبل مقتله.

انضم مائة وتسعة وتسعون جنديًا أحمر من الإمبراطورية على الفور إلى الخطوط الأمامية ، كانت أفعالهم سريعة ، مستعدين للتحرك منذ وقت طويل.

لم يكن لديهم شك في أن نوح كان في المرحلة السائلة ، فقد علموا بشروط الاتفاقية بين أمة اودريا و الإمبراطورية بعد كل شيء.

لهذا السبب لم يرغب أحد في اتخاذ الخطوة الأولى.

هذا يعني أن مقدار “التنفس” الخاص به كان محدودًا ، ومن المؤكد أنهم يمكن أن يربكوه بعددهم الهائل.

لقد فعل ما يكفي في تلك المعركة ، ولم يكن يريد أن يفضح نفسه كثيرًا لأمة سجنته في الأساس.

ومع ذلك ، أوضحت تصرفات نوح شيئًا واحدًا: إنزاله سيكون له ثمن باهظ!

انتصر في تلك المعركة الصغيرة جنود بلد أودريا ، كانوا أكثر خبرة بعد كل شيء ، تلك الميزة الصغيرة التي قدمها نوح سمحت لهم بإلحاق أضرار قاتلة بجميع خصومهم.

لهذا السبب لم يرغب أحد في اتخاذ الخطوة الأولى.

من موقعه الآمن ، تمكن نوح من استعادة طاقته العقلية بهدوء والانتباه إلى استمرار المعركة.

حدق جنود الإمبراطورية ببساطة في نوح و هم يجمعون جثة المزارع الأحمر و يحاصرونه.

“يجب أن ينخرط المزارعين الحمر والسود مع اقتراب الليل.”

كانوا ينتظرون اللحظة التي يستأنف فيها هجومه ، كان تركيزهم يصل إلى الذروة و هم يحدقون في الشكل المقنع.

تصاعدت المعارك ، وكان في كل قتال مزارعون زرق وحمر يقاتلون معًا منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، جعلت موجات الطاقة المنبعثة في كل من تلك المعارك نوح حذرًا.

ومع ذلك ، لم يهاجمهم نوح.

هزيمة مزارع في مرحلة أعلى و لكن في نفس الرتبة لم يكن عملاً مستحيلاً ، فقد نجح العديد من العباقرة في الماضي في مثل هذا العمل.

بدلاً من ذلك ، بدأ يركض في اتجاه جيش أودريا.

دوى صراخ مدوي خلفهم مباشرة.

تم فك سيوفه الشيطانية وتم تنفيذ الشكل الأول لعاشوراء وهو يشق طريقه إلى صفوف الحلفاء.

في هذه الأثناء ، كان نوح يعود بسرعة كبيرة نحو حلفائه.

“هل يهرب؟”

تم فك سيوفه الشيطانية وتم تنفيذ الشكل الأول لعاشوراء وهو يشق طريقه إلى صفوف الحلفاء.

كانت هذه هي الفكرة الأولى للجنود من حوله ، ولم يسعهم إلا أن يشعروا بالارتياح قليلاً من مسار الأحداث هذا.

كانت هذه هي الفكرة الأولى للجنود من حوله ، ولم يسعهم إلا أن يشعروا بالارتياح قليلاً من مسار الأحداث هذا.

“ماذا تفعل؟ طارده!”

“يجب أن أستلقي حتى نهاية المعركة ، لا أعتقد أن الإمبراطورية ستترك جندي أحمر آخر بدون حراسة.”

دوى صراخ مدوي خلفهم مباشرة.

من موقعه الآمن ، تمكن نوح من استعادة طاقته العقلية بهدوء والانتباه إلى استمرار المعركة.

كان اثنان من المزارعين الذين يرتدون أردية حمراء يركضون بأقصى سرعة نحو نوح الهارب ، وامتلأت عيونهم بالغضب أثناء عبورهم حشد الجنود الزرق دون إزعاج.

بدأ الجنود في مطاردة نوح لكنه كان بعيدًا بالفعل ، و لم يجرؤ أحد على الوقوف أمامه بعد رؤية براعته في المعركة ، لقد اقتصروا على مهاجمة جنبه.

أصبح كل شيء واضحًا في أذهان الجنود ، فقد قررت الإمبراطورية مضاعفة جهودها في القضاء على المزارع المقنع.

دوى صراخ مدوي خلفهم مباشرة.

بدأ الجنود في مطاردة نوح لكنه كان بعيدًا بالفعل ، و لم يجرؤ أحد على الوقوف أمامه بعد رؤية براعته في المعركة ، لقد اقتصروا على مهاجمة جنبه.

كان جيش أودريا يحل محل الجنود الجرحى و المنهكين حتى أثناء معاركهم ، كانوا يبذلون جهدهم للحد من الوفيات قدر استطاعتهم.

ومع ذلك ، فإن الذكي منهم قد أدرك شيئًا من هذا التحول في الأحداث.

عرف نوح أن المزارعين الزرق كانوا مجرد علف للمدافع ، فقط هؤلاء القليلون من المزارعين في المرتبة الثالثة كانوا كافيين لقهرهم جميعًا.

“لقد هرب قبل أن ندرك و صول الجنود الحمر ، ما هو بالضبط مستوى بحر وعيه؟”

دوى صراخ مدوي خلفهم مباشرة.

كان نوح في المرحلة السائلة بعد كل شيء ، من الطبيعي أن نعتقد أن مجاله العقلي لا بد أنه قد تجاوز للتو عتبة المرتبة الثانية.

ومع ذلك ، كانت تصرفات نوح سلسة وسريعة ، و لم يكن المزارع الأحمر قادرًا على الهجوم قبل مقتله.

على الرغم من أن الواقع كان مختلفًا ، فقد بدأ نوح في الهروب قبل وصول التعزيز مباشرةً ، وك توقيته مثالي جدًا لاعتباره مصادفة.

تم فك سيوفه الشيطانية وتم تنفيذ الشكل الأول لعاشوراء وهو يشق طريقه إلى صفوف الحلفاء.

في هذه الأثناء ، كان نوح يعود بسرعة كبيرة نحو حلفائه.

هزيمة مزارع في مرحلة أعلى و لكن في نفس الرتبة لم يكن عملاً مستحيلاً ، فقد نجح العديد من العباقرة في الماضي في مثل هذا العمل.

لم يجرؤ جنود الإمبراطورية على سد طريقه ، فهو في الأساس لم يستخدم سيوفه المنقوشة أثناء عودته إلى جيش أودريا.

لقد رأوا كيف نجح مزارع في المرحلة السائلة في الاقتحام في خطوط العدو و قتل العشرات من المزارعين الزرق قبل قطع رأس الشخص الأحمر الذي جاء لمنعه.

دخلت المنطقة التي دارت فيها المعركة إلى مجال نظره ، ولم يسمح الوادي لجميع هؤلاء الجنود بقتال بعضهم البعض في نفس الوقت ، اقتصرت المعارك على مكان الاشتباك بين الجيشين.

انتصر في تلك المعركة الصغيرة جنود بلد أودريا ، كانوا أكثر خبرة بعد كل شيء ، تلك الميزة الصغيرة التي قدمها نوح سمحت لهم بإلحاق أضرار قاتلة بجميع خصومهم.

“يجب أن ينخرط المزارعين الحمر والسود مع اقتراب الليل.”

دخلت المنطقة التي دارت فيها المعركة إلى مجال نظره ، ولم يسمح الوادي لجميع هؤلاء الجنود بقتال بعضهم البعض في نفس الوقت ، اقتصرت المعارك على مكان الاشتباك بين الجيشين.

عرف نوح أن المزارعين الزرق كانوا مجرد علف للمدافع ، فقط هؤلاء القليلون من المزارعين في المرتبة الثالثة كانوا كافيين لقهرهم جميعًا.

“الأرقام في صالحك تمامًا هذه المرة. لقد خسرت حوالي عشرين جنديًا فقط بينما تكبدنا خسائر لأكثر من مائة وخمسين مزارعًا. أعتقد أن الوقت قد حان لكي ينضم الحمر إلى المعركة”.

“يجب أن أستلقي حتى نهاية المعركة ، لا أعتقد أن الإمبراطورية ستترك جندي أحمر آخر بدون حراسة.”

تصاعدت المعارك ، وكان في كل قتال مزارعون زرق وحمر يقاتلون معًا منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، جعلت موجات الطاقة المنبعثة في كل من تلك المعارك نوح حذرًا.

لقد فعل ما يكفي في تلك المعركة ، ولم يكن يريد أن يفضح نفسه كثيرًا لأمة سجنته في الأساس.

كان اثنان من المزارعين الذين يرتدون أردية حمراء يركضون بأقصى سرعة نحو نوح الهارب ، وامتلأت عيونهم بالغضب أثناء عبورهم حشد الجنود الزرق دون إزعاج.

“دعهم يخوضون حربهم ، أنا فقط بحاجة لجمع المزارعين الأحمر.”

تحدث سيث وتهامس ببعض الكلمات على رمزه.

رأى نوح فتحة في إحدى المعارك في خط المواجهة وقفز بسرعة نحوها.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى المزارعين الأزرق العزل لأمة أودريا ، تحرك المزارعون الحمر من هذا الجانب بالفعل لاعتراضهم ، لم تتفاجأ ليزا بقرار سيث المتسرع.

أحد جنود الإمبراطورية قُطع رأسه من خلف ظهره عندما مرّ نوح و عاد داخل جيش الحلفاء.

“يجب أن أستلقي حتى نهاية المعركة ، لا أعتقد أن الإمبراطورية ستترك جندي أحمر آخر بدون حراسة.”

انتصر في تلك المعركة الصغيرة جنود بلد أودريا ، كانوا أكثر خبرة بعد كل شيء ، تلك الميزة الصغيرة التي قدمها نوح سمحت لهم بإلحاق أضرار قاتلة بجميع خصومهم.

كان جيش أودريا يحل محل الجنود الجرحى و المنهكين حتى أثناء معاركهم ، كانوا يبذلون جهدهم للحد من الوفيات قدر استطاعتهم.

الجنود الذين شاهدوا انسحابه نظروا إليه بازدراء ، ولم يكونوا على دراية بمآثره وراء خطوط العدو ، لذلك اعتقدوا ببساطة أنه يريد إيجاد مكان آمن للاختباء فيه.

لم يكن لديهم شك في أن نوح كان في المرحلة السائلة ، فقد علموا بشروط الاتفاقية بين أمة اودريا و الإمبراطورية بعد كل شيء.

ومع ذلك ، فقد ركزوا على الحرب ، ولم يكن لديهم وقت للاهتمام بجندي واحد فار.

كان جيش أودريا يحل محل الجنود الجرحى و المنهكين حتى أثناء معاركهم ، كانوا يبذلون جهدهم للحد من الوفيات قدر استطاعتهم.

من موقعه الآمن ، تمكن نوح من استعادة طاقته العقلية بهدوء والانتباه إلى استمرار المعركة.

مر الوقت وارتفع عدد المعارك التي انتصروا فيها من جانبهم ، وزادت الخسائر على جانب الإمبراطورية بوتيرة سريعة.

كان لجنود دولة أودريا ميزة منذ البداية ، فقد دفعوا ببطء جيش الإمبراطورية.

لم يكن لديهم شك في أن نوح كان في المرحلة السائلة ، فقد علموا بشروط الاتفاقية بين أمة اودريا و الإمبراطورية بعد كل شيء.

مر الوقت وارتفع عدد المعارك التي انتصروا فيها من جانبهم ، وزادت الخسائر على جانب الإمبراطورية بوتيرة سريعة.

من موقعه الآمن ، تمكن نوح من استعادة طاقته العقلية بهدوء والانتباه إلى استمرار المعركة.

كان جيش أودريا يحل محل الجنود الجرحى و المنهكين حتى أثناء معاركهم ، كانوا يبذلون جهدهم للحد من الوفيات قدر استطاعتهم.

ومع ذلك ، كانت الإمبراطورية تستخدم هذا الموقف لتصفية صفوفهم ، ببساطة يتركون الجنود الموجودين في المقدمة يموتون قبل إرسال التعزيزات.

“الأرقام في صالحك تمامًا هذه المرة. لقد خسرت حوالي عشرين جنديًا فقط بينما تكبدنا خسائر لأكثر من مائة وخمسين مزارعًا. أعتقد أن الوقت قد حان لكي ينضم الحمر إلى المعركة”.

كانت هذه هي الفكرة الأولى للجنود من حوله ، ولم يسعهم إلا أن يشعروا بالارتياح قليلاً من مسار الأحداث هذا.

تحدث سيث وتهامس ببعض الكلمات على رمزه.

مر الوقت وارتفع عدد المعارك التي انتصروا فيها من جانبهم ، وزادت الخسائر على جانب الإمبراطورية بوتيرة سريعة.

انضم مائة وتسعة وتسعون جنديًا أحمر من الإمبراطورية على الفور إلى الخطوط الأمامية ، كانت أفعالهم سريعة ، مستعدين للتحرك منذ وقت طويل.

انتصر في تلك المعركة الصغيرة جنود بلد أودريا ، كانوا أكثر خبرة بعد كل شيء ، تلك الميزة الصغيرة التي قدمها نوح سمحت لهم بإلحاق أضرار قاتلة بجميع خصومهم.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى المزارعين الأزرق العزل لأمة أودريا ، تحرك المزارعون الحمر من هذا الجانب بالفعل لاعتراضهم ، لم تتفاجأ ليزا بقرار سيث المتسرع.

“يجب أن ينخرط المزارعين الحمر والسود مع اقتراب الليل.”

تصاعدت المعارك ، وكان في كل قتال مزارعون زرق وحمر يقاتلون معًا منذ تلك اللحظة فصاعدًا ، جعلت موجات الطاقة المنبعثة في كل من تلك المعارك نوح حذرًا.

لم يكن لديهم شك في أن نوح كان في المرحلة السائلة ، فقد علموا بشروط الاتفاقية بين أمة اودريا و الإمبراطورية بعد كل شيء.

ومع ذلك ، كانت الإمبراطورية تستخدم هذا الموقف لتصفية صفوفهم ، ببساطة يتركون الجنود الموجودين في المقدمة يموتون قبل إرسال التعزيزات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط