سيد نقوش
تفرق الجنود بسرعة ، عادوا إلى جانبهم ثم أعادوا تجميع صفوفهم حول قادتهم.
“حسنًا ، لا يزال لدي الكثير من مساحة التخزين المتبقية ، فأنا في الأساس أستخدم واحدة فقط من خواتم الفضاء الأربع الخاصة بي.”
من الواضح أن شعب اودريا قد انتصر و لكن لم يكن هناك أي سعادة في تعبيرات جنودها ، فقد كانوا يعلمون أن هذا النصر لم يكن كثيرًا.
“ما الفائدة من الطرق إذا فتحته مباشرة؟”
كان كل من خسارتهم دائمًا بينما كان بإمكان الإمبراطورية إعادة ملء صفوفها بتيار مستمر من المزارعين ، كانوا يحاولون النجاة فقط.
ألقى نوح مشكلة العناصر عديمة الفائدة في الجزء الخلفي من عقله ، لديه أمور أكثر إلحاحًا ليحضرها.
“انتصار رائع آخر من جانبك ، لقد خسرت أربعين فقط من الجلابيب الأزرق و بعض من الحمر .”
كانت كلمات ليزا صحيحة.
أعلن سيث عندما استدار نحو ليزا و انحنى.
أخذ سيوفه السوداء في العراء و وضعها على ساقيه المتقاطعتين ، أراد أن يتفقد حالتهم بعد المعركة.
“أعتقد أننا سنرى بعضنا البعض مرة أخرى في غضون شهر واحد.”
ومع ذلك ، ترك نوح التحسينات لوقت آخر في المستقبل ، لم يكن لديه القوة والمواد اللازمة لإنشاء نسخة أفضل من السيف الشيطاني على أي حال.
غادر حالما قال هذه الكلمات ، متسلقًا الجبل من خارج التكوين.
“قد تكونين على حق. هل تريد مني استدعائه؟”
كان تعبير ليزا حزينًا ، و عقلها يخطط بالفعل لبدائل لكل من المتوفين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الجد لوك ، أنت الذي علمني أن العالم كبير و أن طرق الزراعة لا حصر لها. كان سلفنا خبيرًا في التشكيلات ، ومعرفتنا تقتصر على هذا المجال و لقد اختفت غالبًا بعد وفاته ،لا يمكننا ان نفترض أن العالم وقف بعد ذلك “.
“ابتهجي يا سيدتي ، نحن لم نقتل الكثير منهم من قبل. هذا الدخيل يعرف بالتأكيد طريقه في المعارك.”
“ربما يجب أن أتوقف عن أخذ الأسلحة المنقوشة ، أنا حقًا لا أرى سببًا للقيام بذلك.”
حاول أحد حماتها رفع معنوياتها و تمكن من القيام بذلك بشكل طفيف.
.
أومأت ليزا برأسها عند كلماته ، لقد ساعدت أفعال نوح بالفعل في تغيير الموازين لصالحهم.
“سيوفه هذه … لم تذكرها عندما تم القبض عليه”.
“سيوفه هذه … لم تذكرها عندما تم القبض عليه”.
لقد فاجأت أسلحة نوح حتى جنود الإمبراطورية ، كان من المستحيل على ليزا التغاضي عنها.
تفرق الجنود بسرعة ، عادوا إلى جانبهم ثم أعادوا تجميع صفوفهم حول قادتهم.
“سوف أسأل لوجان مرة أخرى لكني أعتقد أنه ببساطة لم يستخدمهم في المطاردة. ربما كان يحتفظ بهم كبطاقة رابحة.”
كان كل من خسارتهم دائمًا بينما كان بإمكان الإمبراطورية إعادة ملء صفوفها بتيار مستمر من المزارعين ، كانوا يحاولون النجاة فقط.
تحدث الحامي مرة أخرى لكن ليزا هزت رأسها.
كانت كلمات ليزا صحيحة.
“كان سيحاول بالتأكيد الهروب باستخدام تلك السيوف إذا كان بحوزته قبل المطاردة. لم يأت إلى المعركة الأخيرة لأنه احتاج إلى وقت للاستعداد … أعتقد أنه قد صنعها للتو.”
عاد نوح إلى غرفته المحصنة.
جعلت كلمات ليزا عيون الحامي تتسع بشكل مفاجئ.
سيختبر المزارعون دائمًا طرقًا جديدة لتدريبهم ، كانت الأكاديمية نفسها واحدة من أفضل مجالات البحث في ذلك العالم.
“هل تقول إنه سيد نقش؟ لكن لم تكن هناك نقوش مرئية على الشفرات!”
بالنسبة لأمواله ، لم يكن هناك سوق به شيء ثمين في دولة أودريا، لم يكن لديه سبب لإنفاقها.
فهم الحامي المعنى الكامن وراء كلامها و أجاب بطريقة مندهشة.
“ما الفائدة من الطرق إذا فتحته مباشرة؟”
كان أساتذة النقوش أكثر قيمة بكثير من المزارعين البسطاء ، خاصة في بلد باع كل أساليب الزراعة الثمينة للإمبراطورية.
أومأت ليزا برأسها عند كلماته ، لقد ساعدت أفعال نوح بالفعل في تغيير الموازين لصالحهم.
“الجد لوك ، أنت الذي علمني أن العالم كبير و أن طرق الزراعة لا حصر لها. كان سلفنا خبيرًا في التشكيلات ، ومعرفتنا تقتصر على هذا المجال و لقد اختفت غالبًا بعد وفاته ،لا يمكننا ان نفترض أن العالم وقف بعد ذلك “.
“كان سيحاول بالتأكيد الهروب باستخدام تلك السيوف إذا كان بحوزته قبل المطاردة. لم يأت إلى المعركة الأخيرة لأنه احتاج إلى وقت للاستعداد … أعتقد أنه قد صنعها للتو.”
كانت كلمات ليزا صحيحة.
“قد تكونين على حق. هل تريد مني استدعائه؟”
سيختبر المزارعون دائمًا طرقًا جديدة لتدريبهم ، كانت الأكاديمية نفسها واحدة من أفضل مجالات البحث في ذلك العالم.
الجرعات والأقراص مفيدة فقط في المعركة ، و كان نوح دائمًا حريصًا على الحصول على كمية كبيرة منها لكن عددها استمر في الزيادة بعد كل معركة!
ستتحسن المدارس مع مرور الوقت ، وستصبح التقنيات القديمة غير مناسبة عند مقارنتها بالطرق الجديدة.
كان راضيًا بشكل خاص عن أداء أسلحته الجديدة ، فقد استوفوا تمامًا توقعاته.
“قد تكونين على حق. هل تريد مني استدعائه؟”
“ما الفائدة من الطرق إذا فتحته مباشرة؟”
سألها لوقا بعد التفكير في كلماتها لكن ليزا هزت رأسها.
“تريد منا منادتك آدم لكن اسمك الحقيقي هو نوح. أخبرني ، لماذا لم تخبرنا أنه يمكنك صياغة النقوش؟”
“هذا الرجل زلق ، لقد خدع جيش الإمبراطورية بأكمله بردائه الأزرق ، سيكذب فقط إذا أجبرناه. أنا بحاجة للتحدث معه على انفراد.”
يجب أن أركز على الزراعة من الآن فصاعدًا ، فهذه إحدى مزايا البقاء هنا على الأقل.
.
تفرق الجنود بسرعة ، عادوا إلى جانبهم ثم أعادوا تجميع صفوفهم حول قادتهم.
.
الجرعات والأقراص مفيدة فقط في المعركة ، و كان نوح دائمًا حريصًا على الحصول على كمية كبيرة منها لكن عددها استمر في الزيادة بعد كل معركة!
.
“هذا الرجل زلق ، لقد خدع جيش الإمبراطورية بأكمله بردائه الأزرق ، سيكذب فقط إذا أجبرناه. أنا بحاجة للتحدث معه على انفراد.”
عاد نوح إلى غرفته المحصنة.
“سيوفه هذه … لم تذكرها عندما تم القبض عليه”.
لم يكن هناك الكثير على جثث اثنين من المزارعين الأحمر ، خواتمهم متشابهة تقريبًا.
لعن نوح في عقله على مرأى من متعلقاته.
الشيء الوحيد القيّم كان كاشفًا للرتبة الثالثة من دانتيان خزنه نوح بعناية لاستخدامه في المستقبل ، لكن الغنيمة الأخرى تضمنت فقط سلاحًا منقوشًا و بضعة آلاف من الاعتمادات.
تحدث الحامي مرة أخرى لكن ليزا هزت رأسها.
“ما الفائدة من تجميع الثروة إذا لم أتمكن من استخدامها؟”
لم يكن هناك الكثير على جثث اثنين من المزارعين الأحمر ، خواتمهم متشابهة تقريبًا.
لعن نوح في عقله على مرأى من متعلقاته.
يجب أن أركز على الزراعة من الآن فصاعدًا ، فهذه إحدى مزايا البقاء هنا على الأقل.
كان لديه العديد من الأسلحة المدوَّنة بقيمة إجمالية من أربعين إلى خمسين ألفًا من الاعتمادات ، و جرعات علاجية و حبوب ، أربع حبات من الأرض ، ومائة و خمسين ألفًا من الاعتمادات في شكلها البلوري ، كان ثريًا إلى حد كبير بسبب وضعه.
لقد فاجأت أسلحة نوح حتى جنود الإمبراطورية ، كان من المستحيل على ليزا التغاضي عنها.
ومع ذلك ، لم يكن لديه استخدام لمعظم هذه العناصر.
لعن نوح في عقله على مرأى من متعلقاته.
لا يمكنه إلا بيع الأسلحة المنقوشة كانت سيوفه الشيطانية أقوى منها بكثير .
الشيء الوحيد القيّم كان كاشفًا للرتبة الثالثة من دانتيان خزنه نوح بعناية لاستخدامه في المستقبل ، لكن الغنيمة الأخرى تضمنت فقط سلاحًا منقوشًا و بضعة آلاف من الاعتمادات.
الجرعات والأقراص مفيدة فقط في المعركة ، و كان نوح دائمًا حريصًا على الحصول على كمية كبيرة منها لكن عددها استمر في الزيادة بعد كل معركة!
“انتصار رائع آخر من جانبك ، لقد خسرت أربعين فقط من الجلابيب الأزرق و بعض من الحمر .”
الحبوب الأرض عديمة الفائدة تمامًا في مستواه ، لقد أجبر الاختراق على المرحلة السائلة فقط باستخدام طاقته العقلية بعد كل شيء ، يمكن إهمال آثارها.
الجرعات والأقراص مفيدة فقط في المعركة ، و كان نوح دائمًا حريصًا على الحصول على كمية كبيرة منها لكن عددها استمر في الزيادة بعد كل معركة!
بالنسبة لأمواله ، لم يكن هناك سوق به شيء ثمين في دولة أودريا، لم يكن لديه سبب لإنفاقها.
.
“ربما يجب أن أتوقف عن أخذ الأسلحة المنقوشة ، أنا حقًا لا أرى سببًا للقيام بذلك.”
لا يمكنه إلا بيع الأسلحة المنقوشة كانت سيوفه الشيطانية أقوى منها بكثير .
يمكن أن تقدر قيمة الأسلحة في المرتبة الثانية بعشرة آلاف من الاعتمادات أو أكثر ، لكن الأسلحة التي جمعها نوح كانت إما مبعثرة أو شبه مدمرة ، و قيمتها الفعلية أقل بكثير من ذلك.
“ما الفائدة من الطرق إذا فتحته مباشرة؟”
“حسنًا ، لا يزال لدي الكثير من مساحة التخزين المتبقية ، فأنا في الأساس أستخدم واحدة فقط من خواتم الفضاء الأربع الخاصة بي.”
بالنسبة لأمواله ، لم يكن هناك سوق به شيء ثمين في دولة أودريا، لم يكن لديه سبب لإنفاقها.
ألقى نوح مشكلة العناصر عديمة الفائدة في الجزء الخلفي من عقله ، لديه أمور أكثر إلحاحًا ليحضرها.
الجرعات والأقراص مفيدة فقط في المعركة ، و كان نوح دائمًا حريصًا على الحصول على كمية كبيرة منها لكن عددها استمر في الزيادة بعد كل معركة!
أخذ سيوفه السوداء في العراء و وضعها على ساقيه المتقاطعتين ، أراد أن يتفقد حالتهم بعد المعركة.
أعلن سيث عندما استدار نحو ليزا و انحنى.
“لا توجد خدوش في الأساس ، لم يتم إعتراضهم أبدًا بعد كل شيء ، لقد قطعوا أي شيء حرفيًا.”
لم تفوت ليزا هذا العمل الذي ابتسمت بإشراق لهذا المنظر.
كان راضيًا بشكل خاص عن أداء أسلحته الجديدة ، فقد استوفوا تمامًا توقعاته.
“يبدو أن اللون قد تلاشى قليلاً ، هل يتضاءل الدخان الأسود بداخلها بسبب استخدامها؟”
“كان سيحاول بالتأكيد الهروب باستخدام تلك السيوف إذا كان بحوزته قبل المطاردة. لم يأت إلى المعركة الأخيرة لأنه احتاج إلى وقت للاستعداد … أعتقد أنه قد صنعها للتو.”
كانت تلك العناصر المنقوشة بعيدة عن الكمال ، و نوح على علم بذلك.
يجب أن أركز على الزراعة من الآن فصاعدًا ، فهذه إحدى مزايا البقاء هنا على الأقل.
في اللحظة التي يقابلون فيها سلاحًا يمكن أن يضاهي قوتهم ، سيتم اختبار استقرارهم الداخلي.
“هل تقول إنه سيد نقش؟ لكن لم تكن هناك نقوش مرئية على الشفرات!”
ومع ذلك ، ترك نوح التحسينات لوقت آخر في المستقبل ، لم يكن لديه القوة والمواد اللازمة لإنشاء نسخة أفضل من السيف الشيطاني على أي حال.
ومع ذلك ، لم يكن لديه استخدام لمعظم هذه العناصر.
يجب أن أركز على الزراعة من الآن فصاعدًا ، فهذه إحدى مزايا البقاء هنا على الأقل.
الجرعات والأقراص مفيدة فقط في المعركة ، و كان نوح دائمًا حريصًا على الحصول على كمية كبيرة منها لكن عددها استمر في الزيادة بعد كل معركة!
تمامًا كما كان يفكر غي ذلك جاء طرق عالي من باب غرفته.
فهم الحامي المعنى الكامن وراء كلامها و أجاب بطريقة مندهشة.
لم يكن لدى نوح الوقت للوقوف لأن الباب قد انفتح ، و كشف عن ليزا و لوقا عند المدخل.
تحدث الحامي مرة أخرى لكن ليزا هزت رأسها.
“ما الفائدة من الطرق إذا فتحته مباشرة؟”
لم تفوت ليزا هذا العمل الذي ابتسمت بإشراق لهذا المنظر.
اشتكى نوح بصوت عالٍ ، وأعاد السيوف السوداء إلى خاتمه.
“قد تكونين على حق. هل تريد مني استدعائه؟”
لم تفوت ليزا هذا العمل الذي ابتسمت بإشراق لهذا المنظر.
كان راضيًا بشكل خاص عن أداء أسلحته الجديدة ، فقد استوفوا تمامًا توقعاته.
“تريد منا منادتك آدم لكن اسمك الحقيقي هو نوح. أخبرني ، لماذا لم تخبرنا أنه يمكنك صياغة النقوش؟”
ألقى نوح مشكلة العناصر عديمة الفائدة في الجزء الخلفي من عقله ، لديه أمور أكثر إلحاحًا ليحضرها.
اشتكى نوح بصوت عالٍ ، وأعاد السيوف السوداء إلى خاتمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
