تنوع
“هذا … لدينا أطنان منها في مخزننا. عادة ما يستخدمها حدادنا لتشكيل الأسلحة ، لكن بما أن عدد جنودنا يستمر في الانخفاض ، فلدينا أكثر مما نحتاج إليه.”
لهذا السبب خرج نوح من الضريح تحت نظرات الجنود غير المرغوبة ، انخفضت كثافة “التنفس” على الفور بمجرد أن خزن معدنه.
“هل لديك وحوش سحرية من الرتبة الرابعة بينهم؟”
قضى الصباح كله هكذا ، لم يتوقف نوح عن التدريب بشكل أساسي بعد معركة اليوم السابق.
فاجأ طلب نوح ليزا لكنها ما زالت تومئ برأسها.
شاهدت ليزا نوحًا وهو يغلق عينيه ويزرع ، وبدا غير متأثر بإشعاع التكوين.
كان من الصعب معالجة جثث الرتبة الرابعة و كم الإسراف استخدامها لصنع أسلحة بسيطة ، فهي لم تلمس منذ وفاة السلف.
ذهبوا نحو ضواحي المدينة حيث كانت ليزا و اثنين من حماتها ينتظرون نوح.
“جيد ، أنا بحاجة إلى فحصها. تقنيتي تتطلب مواد ثمينة ، أحتاج إلى مجموعة معينة من أجزاء الجسم لخلق شيء فعال.”
قام رون كيزر بتوسيع مجاله العقلي ، كان التدريب في بيئة تضغط عليه ضارًا.
كانت مواد المرتبة 3 ضعيفة للغاية ، وبالكاد تمكنت من التعامل مع “نفس” نوح و طاقته العقلية.
“الضغط على عقلي قوي أيضًا ، يجب أن أزرع هنا في الوقت الحالي.”
أيضًا ، فإن استخدام الوحوش من المرتبة 4 سيضمن تقريبًا قوة العنصر المدرج ، سيكون في المرتبة الثانية بمجرد استخدام واحدة فقط من هذه المواد.
قضى الصباح كله هكذا ، لم يتوقف نوح عن التدريب بشكل أساسي بعد معركة اليوم السابق.
“سنأخذك إلى المخزن غدًا. يجب أن ترتاح الآن ، أعتقد أنك ما زلت متعبًا من الحرب”.
سار بهدوء في الغرفة المضيئة ، لم يكن الضغط المنبعث من التشكيل كافياً لوقف تقدمه.
تحدثت ليزا بنبرة قلق.
“إنه بالفعل مليء بالمفاجآت”.
كانت المعركة قد انتهت قبل ساعات قليلة فقط ، ولا يزال نوح يشعر بثقلها في جميع أنحاء جسده.
حتى في تلك الغرفة و بنعمة “التنفس” ، لم تكن كثافة “التنفس” كافية لتجنب محدودية أسلوبه في الزراعة.
ومع ذلك ، هز رأسه عند هذه الكلمات.
“هل لديك وحوش سحرية من الرتبة الرابعة بينهم؟”
“أنا أزرع في الليل.”
ثلاث ساعات من النوم كافية لإعادة ملء مجاله العقلي بالكامل ، لقد إقترب من المرتبة الثالثة بعد كل شيء.
بهذه الكلمات خرج من المكان ودخل الطبقة الثانية.
لم يبدوا منزعجين من التأخير في وصوله ، فقد ذكرت التقارير بوضوح أن نوح قضى الليل كله في الزراعة.
سار بهدوء في الغرفة المضيئة ، لم يكن الضغط المنبعث من التشكيل كافياً لوقف تقدمه.
أأدائه في الحرب و قدرته على أداء النقوش إلى زادة أهميته في نظر الجنود الآخرين.
ازداد الضغط مع تحركه نحو نهاية الغرفة تحت الأرض ، خمن نوح أن الجد قد خطط لذلك عندما أنشأ أرض التدريب.
كانت المعركة قد انتهت قبل ساعات قليلة فقط ، ولا يزال نوح يشعر بثقلها في جميع أنحاء جسده.
يجب أن تكون نهاية الطبقة الثانية لأولئك الذين يقتربون من المرتبة الثالثة من دانتيان ، ومع ذلك ، يجب أن يكون المجال العقلي الخاص بي قادرًا على تحمل الضغط.
المساحة داخل الهيكل أكبر بكثير خارجه ، و لم يسع نوح إلا التفكير فيها كبُعد منفصل.
زادت كثافة “التنفس” قليلاً مع تقدمه للأمام ، وجد نوح تركيزه مقبولاً عندما وصل إلى نهاية الغرفة.
“أتمنى لو امتلكت تلك الصخرة الكبيرة في الطبقة السادسة من الميراث الملكي ، كنت سأصل إلى المرحلة الصلبة في أي وقت من الأوقات مع ذلك! “
“الضغط على عقلي قوي أيضًا ، يجب أن أزرع هنا في الوقت الحالي.”
“أعتقد أنه من الأفضل عدم امتلاكه ، لا يمكنني التحكم في نفسي حقًا عندما يتعلق الأمر بالتدريب.”
خرجت نعمة “التنفس” من حلقته الفضائية و جلس عليها نوح بهدوء.
“أعتقد أنه من الأفضل عدم امتلاكه ، لا يمكنني التحكم في نفسي حقًا عندما يتعلق الأمر بالتدريب.”
كان ظهره على الحائط و واجه جسده ممر الطبقة الأولى حيث كان لوقا و ليزا يحدقان فيه بتعبيرات لا تصدق.
المساحة داخل الهيكل أكبر بكثير خارجه ، و لم يسع نوح إلا التفكير فيها كبُعد منفصل.
حتى أن بعض الجنود في الغرفة فتحوا أعينهم لينظروا إلى الشاب الذي كان يزرع بهدوء فوق البلورة الزرقاء المربعة ، زادت كثافة “التنفس” بسبب ذلك ، كان من المستحيل التغاضي عن مثل هذا التغيير.
“أعتقد أنه من الأفضل عدم امتلاكه ، لا يمكنني التحكم في نفسي حقًا عندما يتعلق الأمر بالتدريب.”
“كيف يمكن أن يكون بحر وعيه مستقرًا إلى هذا الحد؟ وأين وجد مثل هذا المعدن الثمين؟”
كانت لدى نوح شكوكه و لكن سرعان ما تم حلها بمجرد دخوله المبنى.
شاهدت ليزا نوحًا وهو يغلق عينيه ويزرع ، وبدا غير متأثر بإشعاع التكوين.
خرجت نعمة “التنفس” من حلقته الفضائية و جلس عليها نوح بهدوء.
“إنه بالفعل مليء بالمفاجآت”.
طلب نوح ثلاث ساعات من النوم.
قال لوقا قبل أن يأخذ ليزا بعيدًا عن الضريح.
أجاب نوح ، و لمعت عيناه على مرأى من مجموعة متنوعة من الوحوش السحرية.
.
تحدثت ليزا بنبرة قلق.
.
زادت كثافة “التنفس” قليلاً مع تقدمه للأمام ، وجد نوح تركيزه مقبولاً عندما وصل إلى نهاية الغرفة.
.
أأدائه في الحرب و قدرته على أداء النقوش إلى زادة أهميته في نظر الجنود الآخرين.
تدرب نوح طوال الليل.
أجاب نوح ، و لمعت عيناه على مرأى من مجموعة متنوعة من الوحوش السحرية.
توقف بمجرد أن بدأت كمية “التنفس” التي تمتصها الدوامة السوداء في التناقص ، مما يشير إلى وصول النهار.
زادت كثافة “التنفس” قليلاً مع تقدمه للأمام ، وجد نوح تركيزه مقبولاً عندما وصل إلى نهاية الغرفة.
حتى في تلك الغرفة و بنعمة “التنفس” ، لم تكن كثافة “التنفس” كافية لتجنب محدودية أسلوبه في الزراعة.
كان بالضبط عندما قام بتخزين الرون وتجهيز نفسه للراحة ، فتح باب الغرفة وظهر جندي من خلفه.
“أتمنى لو امتلكت تلك الصخرة الكبيرة في الطبقة السادسة من الميراث الملكي ، كنت سأصل إلى المرحلة الصلبة في أي وقت من الأوقات مع ذلك! “
كانت المعركة قد انتهت قبل ساعات قليلة فقط ، ولا يزال نوح يشعر بثقلها في جميع أنحاء جسده.
ثم تذكر طبيعته و ابتسم بمرارة و هو يستعيد المعدن الموجود أسفله ويسير خارج الضريح.
“جيد ، أنا بحاجة إلى فحصها. تقنيتي تتطلب مواد ثمينة ، أحتاج إلى مجموعة معينة من أجزاء الجسم لخلق شيء فعال.”
“أعتقد أنه من الأفضل عدم امتلاكه ، لا يمكنني التحكم في نفسي حقًا عندما يتعلق الأمر بالتدريب.”
كان ظهره على الحائط و واجه جسده ممر الطبقة الأولى حيث كان لوقا و ليزا يحدقان فيه بتعبيرات لا تصدق.
عاد إلى غرفته وأخرج رون كيزر ، لن يهمل مجاله العقلي فقط بسبب التعب.
سار بهدوء في الغرفة المضيئة ، لم يكن الضغط المنبعث من التشكيل كافياً لوقف تقدمه.
“يقوم ضغط الضريح إلى زيادة متانة عقلي ، سيكون مفيدًا على المدى الطويل ، لكنه سيؤدي فقط إلى إبطاء سرعة تدريبي إذا كنت سأستعمل الرون هناك.”
لهذا السبب خرج نوح من الضريح تحت نظرات الجنود غير المرغوبة ، انخفضت كثافة “التنفس” على الفور بمجرد أن خزن معدنه.
قام رون كيزر بتوسيع مجاله العقلي ، كان التدريب في بيئة تضغط عليه ضارًا.
“أنا أزرع في الليل.”
لهذا السبب خرج نوح من الضريح تحت نظرات الجنود غير المرغوبة ، انخفضت كثافة “التنفس” على الفور بمجرد أن خزن معدنه.
.
قضى الصباح كله هكذا ، لم يتوقف نوح عن التدريب بشكل أساسي بعد معركة اليوم السابق.
حتى في تلك الغرفة و بنعمة “التنفس” ، لم تكن كثافة “التنفس” كافية لتجنب محدودية أسلوبه في الزراعة.
كان بالضبط عندما قام بتخزين الرون وتجهيز نفسه للراحة ، فتح باب الغرفة وظهر جندي من خلفه.
أأدائه في الحرب و قدرته على أداء النقوش إلى زادة أهميته في نظر الجنود الآخرين.
“اللورد قد إستدعتك”.
“قل لها أن تنتظر ساعة و نصف ، أنا بحاجة إلى الراحة.”
تنهد نوح وأجرى حسابات سريعة في ذهنه.
كانت مواد المرتبة 3 ضعيفة للغاية ، وبالكاد تمكنت من التعامل مع “نفس” نوح و طاقته العقلية.
“قل لها أن تنتظر ساعة و نصف ، أنا بحاجة إلى الراحة.”
طلب نوح ثلاث ساعات من النوم.
طلب نوح ثلاث ساعات من النوم.
كانت المعركة قد انتهت قبل ساعات قليلة فقط ، ولا يزال نوح يشعر بثقلها في جميع أنحاء جسده.
تفاجأ الجندي بسلوكه لكنه إستمع لكلماته ، كانت ليزا دقيقة للغاية في أوامرها.
قضى الصباح كله هكذا ، لم يتوقف نوح عن التدريب بشكل أساسي بعد معركة اليوم السابق.
أأدائه في الحرب و قدرته على أداء النقوش إلى زادة أهميته في نظر الجنود الآخرين.
ومع ذلك ، هز رأسه عند هذه الكلمات.
إلى جانب حقيقة أنه كان قادرًا على الزراعة في نهاية الطبقة الثانية ، أصبحت مكانته أذهانهم أعلى بكثير.
حتى في تلك الغرفة و بنعمة “التنفس” ، لم تكن كثافة “التنفس” كافية لتجنب محدودية أسلوبه في الزراعة.
أغلق الجندي الباب و انتظر بالخارج ، نام نوح بمجرد وضع رأسه على الحصيرة.
ازداد الضغط مع تحركه نحو نهاية الغرفة تحت الأرض ، خمن نوح أن الجد قد خطط لذلك عندما أنشأ أرض التدريب.
ثلاث ساعات من النوم كافية لإعادة ملء مجاله العقلي بالكامل ، لقد إقترب من المرتبة الثالثة بعد كل شيء.
أجاب نوح ، و لمعت عيناه على مرأى من مجموعة متنوعة من الوحوش السحرية.
سرعان ما اختفى التعب ،بفضل جسده في الرتبة الرابعة ،و خصائصه المتجددة و قدرته على التحمل كانت غير إنسانية.
.
عندما استيقظ ، استحم على عجل قبل أن يتبع الجندي.
ومع ذلك ، هز رأسه عند هذه الكلمات.
ذهبوا نحو ضواحي المدينة حيث كانت ليزا و اثنين من حماتها ينتظرون نوح.
“جيد ، أنا بحاجة إلى فحصها. تقنيتي تتطلب مواد ثمينة ، أحتاج إلى مجموعة معينة من أجزاء الجسم لخلق شيء فعال.”
لم يبدوا منزعجين من التأخير في وصوله ، فقد ذكرت التقارير بوضوح أن نوح قضى الليل كله في الزراعة.
تحدثت ليزا ، قبل أن تقوده إلى مبنى بسيط المظهر خارج نطاق المباني المأهولة.
“لدينا تشكيل حول المخزن لتقليل معدل تدهور المواد ، من فضلك اتبعني.”
“نعم ، هذا سيفي بالغرض بالتأكيد.”
تحدثت ليزا ، قبل أن تقوده إلى مبنى بسيط المظهر خارج نطاق المباني المأهولة.
سار بهدوء في الغرفة المضيئة ، لم يكن الضغط المنبعث من التشكيل كافياً لوقف تقدمه.
“كم عدد الجثث التي يمكن لهذا الهيكل تخزينها؟”
“قل لها أن تنتظر ساعة و نصف ، أنا بحاجة إلى الراحة.”
كانت لدى نوح شكوكه و لكن سرعان ما تم حلها بمجرد دخوله المبنى.
“اللورد قد إستدعتك”.
في الداخل ، تم وضع آلاف من جثث الوحوش السحرية على الأرض.
يجب أن تكون نهاية الطبقة الثانية لأولئك الذين يقتربون من المرتبة الثالثة من دانتيان ، ومع ذلك ، يجب أن يكون المجال العقلي الخاص بي قادرًا على تحمل الضغط.
المساحة داخل الهيكل أكبر بكثير خارجه ، و لم يسع نوح إلا التفكير فيها كبُعد منفصل.
تدرب نوح طوال الليل.
“هل هذه الكمية ستفي بالغرض؟”
قضى الصباح كله هكذا ، لم يتوقف نوح عن التدريب بشكل أساسي بعد معركة اليوم السابق.
سألت ليزا بصدق ، لم تكن تعرف عدد المواد المطلوبة للنقوش.
المساحة داخل الهيكل أكبر بكثير خارجه ، و لم يسع نوح إلا التفكير فيها كبُعد منفصل.
“نعم ، هذا سيفي بالغرض بالتأكيد.”
سألت ليزا بصدق ، لم تكن تعرف عدد المواد المطلوبة للنقوش.
أجاب نوح ، و لمعت عيناه على مرأى من مجموعة متنوعة من الوحوش السحرية.
“هل هذه الكمية ستفي بالغرض؟”
لم يبدوا منزعجين من التأخير في وصوله ، فقد ذكرت التقارير بوضوح أن نوح قضى الليل كله في الزراعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات