ذبح
أمطرت أربعون قنبلة شائكة أو نحو ذلك على جيش الإمبراطورية.
اضطرت الإمبراطورية إلى إعادة ملء صفوف الجنود الزرق بالكامل بعد المعركة الأخيرة ، و حذرت القوات الجديدة من التكتيكات القتالية غير العادية للمزارع المقنع.
لم ير الجنود هذه الأشياء من قبل ، قام نوح بزرعها في الأرض سرا المرة الأخيرة ، لم يعرفوا ما يمكن توقعه من تلك الأشياء الكروية.
نفذت التعاويذ و الفنون القتالية لصد قوة القنابل ، أوقف الجيش هجومه تماما للدفاع ضد الأسلحة المنقوشة.
ومع ذلك ، كانت تلك حربا.
نوح ، بدلاً من ذلك ، لم يكن لديه أي عداوة مع الإمبراطورية.
اضطرت الإمبراطورية إلى إعادة ملء صفوف الجنود الزرق بالكامل بعد المعركة الأخيرة ، و حذرت القوات الجديدة من التكتيكات القتالية غير العادية للمزارع المقنع.
خلقت المئات من التعاويذ فوضى ، يمكنهم أخيرًا إظهار قوتهم بدلاً من حظرهم من قبل قوة مماثلة.
لذا ، أبطأوا من إندفاعهم و رفعوا أسلحتهم نحو القنابل القادمة ، أعدوا أنفسهم لهذا الهجوم.
لقد كانوا بعيدين جدًا عن إلحاق ضرر فعلي بالانفجار لكن تم إطلاق الأشواك بنجاح على الجيش.
انفجرت القنابل في الجو ، فوق جيوش الإمبراطورية.
بالور ، الحارس السمين الذي حاصره مع عنكبوت الفك الحديدي من الرتبة 3 عندما كان لا يزال في الدائرة الخارجية لقصر بالفان.
لقد كانوا بعيدين جدًا عن إلحاق ضرر فعلي بالانفجار لكن تم إطلاق الأشواك بنجاح على الجيش.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، جاء الليل ، و أعلن نهاية معركة نوح الرابعة.
لم يتحمل الجنود هذا الهجوم بشكل سلبي.
نفذت التعاويذ و الفنون القتالية لصد قوة القنابل ، أوقف الجيش هجومه تماما للدفاع ضد الأسلحة المنقوشة.
بمجرد أن بدأت الانفجارات في ساحة المعركة ، قاموا بنشر إجراءاتهم الدفاعية من أجل مواجهة الأشياء القادمة.
بمجرد أن بدأت الانفجارات في ساحة المعركة ، قاموا بنشر إجراءاتهم الدفاعية من أجل مواجهة الأشياء القادمة.
نفذت التعاويذ و الفنون القتالية لصد قوة القنابل ، أوقف الجيش هجومه تماما للدفاع ضد الأسلحة المنقوشة.
لم يكن لوغان غبيًا ، فقد كان يعلم أن الإمبراطورية ستحذر جنودها من إبداعات نوح ، لم يكن يأمل في أن يفاجئهم مرة أخرى.
مات بعضهم لكن الغالبية تمكنت من صد الآثار المدمرة للقنابل.
لذا ، أبطأوا من إندفاعهم و رفعوا أسلحتهم نحو القنابل القادمة ، أعدوا أنفسهم لهذا الهجوم.
في تلك اللحظة ، أطلق جيش دولة أودريا موجة ثانية من التعاويذ.
كانت مذبحة.
لم يكن لوغان غبيًا ، فقد كان يعلم أن الإمبراطورية ستحذر جنودها من إبداعات نوح ، لم يكن يأمل في أن يفاجئهم مرة أخرى.
كانت هذه النتيجة أكثر إثارة للدهشة من المعركة السابقة ، حيث كان لا يزال يتعين على الجيشين الاشتباك لكن المنتصر قد تم تحديده بالفعل.
لهذا السبب قرر استخدام عدم القنابل كفخ!
ثم تكشفت الأحداث بنفس طريقة معركة الشهر السابق.
بشكل عام ، لا يمكن منع التعاويذ إلا من خلال تعاويذ أخرى ، فهي أقوى أسلحة المزارع بعد كل شيء.
تجولت أفكاره و هو يقطع رأس مزارع أحمر منعزل ، هذه المعركة تقدمة بشكل أسرع من الأخرين ، أجبرت الخسارة المفاجئة للجنود الزرق ،الأقوى على الانضمام إلى المعركة.
فقط مع بعض الاستثناءات.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هبط سيل القدرات السحرية على الجبهة القتالية للإمبراطورية، فقد استخدموا للتو تدابيرهم الوقائية ضد عدم القنابل ، وأصبحوا أعزل بعد ذلك.
يمكن لفنون الدفاع عن النفس من الرتبة 4 أن تمنع تعويذة الرتبة الأولى بسهولة إذا كانت مراكز قوة المزارع الذي يؤديها على مستوى لائق.
قفز نوح من معركة إلى أخرى لقتل المزارعين المعزولين ، و قتل عدد قليل من الحمر في هذه العملية.
الشيء نفسه ينطبق على العناصر المنقوشة: سيوف نوح الشيطانية مثالًا على تلك الحالة.
نفذت التعاويذ و الفنون القتالية لصد قوة القنابل ، أوقف الجيش هجومه تماما للدفاع ضد الأسلحة المنقوشة.
مع ذلك ، لم يكن لدى جنود الإمبراطورية أسلحة قوية منقوشة و لا مراكز قوية بما يكفي لمنع الموجة القادمة من التعاويذ.
عندها أدرك أن العالم كان بلا رحمة وأنه من أجل البقاء ، يجب أن يكون أكثر قسوة.
كانت مذبحة.
رافقه هذا القرار في ساحات معارك لا حصر لها ، وانتهى به المطاف في ذلك الوادي محاط بالجثث المشوهة.
هبط سيل القدرات السحرية على الجبهة القتالية للإمبراطورية، فقد استخدموا للتو تدابيرهم الوقائية ضد عدم القنابل ، وأصبحوا أعزل بعد ذلك.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، جاء الليل ، و أعلن نهاية معركة نوح الرابعة.
لم يتوقف الضرر عند الجبهة الأولى بل وصل إلى أعماق الجيش المعارض.
لم يكره الإمبراطورية و لم يكن لديه أي ضغائن معها.
خلقت المئات من التعاويذ فوضى ، يمكنهم أخيرًا إظهار قوتهم بدلاً من حظرهم من قبل قوة مماثلة.
ثم استأنف جيش أمة أودريا حملته.
“من كان يظن أن لوجان هو مثل هذا القائد الماكر …”
خلقت المئات من التعاويذ فوضى ، يمكنهم أخيرًا إظهار قوتهم بدلاً من حظرهم من قبل قوة مماثلة.
وافق نوح تمامًا على تكتيك المعركة هذا ، فقد استغل الضعف الناجم عن القنابل تمامًا.
رافقه هذا القرار في ساحات معارك لا حصر لها ، وانتهى به المطاف في ذلك الوادي محاط بالجثث المشوهة.
جثث محترقة ، أطراف متجمدة ، رؤوس مقطوعة ، المشهد بعد التعاويذ ملئ ببقايا هؤلاء المزارعين الزرق.
سيفعل الشيء نفسه إذا كانت الإمبراطورية تحتجزه ، و على استعداد للقتال طالما حصل على شيء ذو فائدة.
مات المئات ، دُمر أكثر من نصف جيش الإمبراطورية في ثوانٍ قليلة.
اضطرت الإمبراطورية إلى إعادة ملء صفوف الجنود الزرق بالكامل بعد المعركة الأخيرة ، و حذرت القوات الجديدة من التكتيكات القتالية غير العادية للمزارع المقنع.
كانت هذه النتيجة أكثر إثارة للدهشة من المعركة السابقة ، حيث كان لا يزال يتعين على الجيشين الاشتباك لكن المنتصر قد تم تحديده بالفعل.
رافقه هذا القرار في ساحات معارك لا حصر لها ، وانتهى به المطاف في ذلك الوادي محاط بالجثث المشوهة.
ثم استأنف جيش أمة أودريا حملته.
ومع ذلك ، كانت تلك حربا.
رأى المزارعون الزرق الباقون على الجانب الآخر المد الذي لا نهاية له من الأعداء و أصيبوا بالإحباط ، هناك عدد كبير جدًا منهم ، لن يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة مع هذا الاختلاف في العدد.
لهذا السبب قرر استخدام عدم القنابل كفخ!
تم تدمير تشكيلتهم القتالية أيضًا، و قلة خبرتهم لم تسمح لهم بالتكيف مع هذا التغيير المفاجئ في ساحة المعركة.
ثم استأنف جيش أمة أودريا حملته.
تكبدوا خسائر فادحة بمجرد هبوط الجيش عليهم ، المزارعون في دولة أودريا لم يكونوا مقيدين في ذبحهم.
فقط مع بعض الاستثناءات.
كانوا يعلمون أن الإمبراطورية لم تكن تعاني كثيرًا في الواقع لكن لا يزال يتعين عليهم التنفيس عن سنوات من الانتهاكات ، و الجنود أمامهم هم الوحيدون الذين يمكنهم إعادة توجيه مثل هذه المشاعر.
لم يتحمل الجنود هذا الهجوم بشكل سلبي.
نوح ، بدلاً من ذلك ، لم يكن لديه أي عداوة مع الإمبراطورية.
جثث محترقة ، أطراف متجمدة ، رؤوس مقطوعة ، المشهد بعد التعاويذ ملئ ببقايا هؤلاء المزارعين الزرق.
لقد اقتصر على قتل أي شخص في متناول يده لكن انتباهه كان على المزارعين الحمر ، فقد كانوا شرط إطلاق سراحه بعد كل شيء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هبط سيل القدرات السحرية على الجبهة القتالية للإمبراطورية، فقد استخدموا للتو تدابيرهم الوقائية ضد عدم القنابل ، وأصبحوا أعزل بعد ذلك.
أما بالنسبة لأي جانب كان على صواب أو خطأ ، فهو لا يهتم كثيرًا.
ل ايزال طفل في ذلك الوقت لكن أحد الحراس القدامى كان لا يزال على استعداد لقتله لسبب تافه.
سيفعل الشيء نفسه إذا كانت الإمبراطورية تحتجزه ، و على استعداد للقتال طالما حصل على شيء ذو فائدة.
لقد فقد عدد الرجال الذين ماتوا بسببه منذ فترة طويلة.
لقد فقد عدد الرجال الذين ماتوا بسببه منذ فترة طويلة.
ومع ذلك ، تذكر أول واحد له.
عمل المزارعون الزرق المتبقون في الإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع الحمر للدفاع ضد هجوم لا هوادة فيه من بلد أودريا.
بالور ، الحارس السمين الذي حاصره مع عنكبوت الفك الحديدي من الرتبة 3 عندما كان لا يزال في الدائرة الخارجية لقصر بالفان.
رأى المزارعون الزرق الباقون على الجانب الآخر المد الذي لا نهاية له من الأعداء و أصيبوا بالإحباط ، هناك عدد كبير جدًا منهم ، لن يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة مع هذا الاختلاف في العدد.
ل ايزال طفل في ذلك الوقت لكن أحد الحراس القدامى كان لا يزال على استعداد لقتله لسبب تافه.
رافقه هذا القرار في ساحات معارك لا حصر لها ، وانتهى به المطاف في ذلك الوادي محاط بالجثث المشوهة.
عندها أدرك أن العالم كان بلا رحمة وأنه من أجل البقاء ، يجب أن يكون أكثر قسوة.
بمجرد أن بدأت الانفجارات في ساحة المعركة ، قاموا بنشر إجراءاتهم الدفاعية من أجل مواجهة الأشياء القادمة.
رافقه هذا القرار في ساحات معارك لا حصر لها ، وانتهى به المطاف في ذلك الوادي محاط بالجثث المشوهة.
عمل المزارعون الزرق المتبقون في الإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع الحمر للدفاع ضد هجوم لا هوادة فيه من بلد أودريا.
لم يكره الإمبراطورية و لم يكن لديه أي ضغائن معها.
مرت الساعات وجاء المساء.
لكن على استعداد لقتل أكبر عدد ممكن من جنودها للحصول على ما يريد.
لم يتحمل الجنود هذا الهجوم بشكل سلبي.
“كومة الجثث التي صنعتها تمكنت من جعلي في الرتبة الثانية ، أتساءل عن المدى الذي احتاجه لأصبح حاكم.”
وافق نوح تمامًا على تكتيك المعركة هذا ، فقد استغل الضعف الناجم عن القنابل تمامًا.
تجولت أفكاره و هو يقطع رأس مزارع أحمر منعزل ، هذه المعركة تقدمة بشكل أسرع من الأخرين ، أجبرت الخسارة المفاجئة للجنود الزرق ،الأقوى على الانضمام إلى المعركة.
تجولت أفكاره و هو يقطع رأس مزارع أحمر منعزل ، هذه المعركة تقدمة بشكل أسرع من الأخرين ، أجبرت الخسارة المفاجئة للجنود الزرق ،الأقوى على الانضمام إلى المعركة.
ثم تكشفت الأحداث بنفس طريقة معركة الشهر السابق.
اضطرت الإمبراطورية إلى إعادة ملء صفوف الجنود الزرق بالكامل بعد المعركة الأخيرة ، و حذرت القوات الجديدة من التكتيكات القتالية غير العادية للمزارع المقنع.
عمل المزارعون الزرق المتبقون في الإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع الحمر للدفاع ضد هجوم لا هوادة فيه من بلد أودريا.
أما بالنسبة لأي جانب كان على صواب أو خطأ ، فهو لا يهتم كثيرًا.
قفز نوح من معركة إلى أخرى لقتل المزارعين المعزولين ، و قتل عدد قليل من الحمر في هذه العملية.
قام الجنود السود باستعراض القوة المعتاد ،اعتاد نوح على مشاهدتهم من جانب الوادي.
مرت الساعات وجاء المساء.
بالور ، الحارس السمين الذي حاصره مع عنكبوت الفك الحديدي من الرتبة 3 عندما كان لا يزال في الدائرة الخارجية لقصر بالفان.
قام الجنود السود باستعراض القوة المعتاد ،اعتاد نوح على مشاهدتهم من جانب الوادي.
ومع ذلك ، كانت تلك حربا.
“اليوم كان مثمرً للغاية ، بلغ عدد قتلي للمزارعين في المرحلة الصلبة خمسة عشر. إنه يسير بشكل أفضل مما كنت أتوقع.”
مات المئات ، دُمر أكثر من نصف جيش الإمبراطورية في ثوانٍ قليلة.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، جاء الليل ، و أعلن نهاية معركة نوح الرابعة.
قفز نوح من معركة إلى أخرى لقتل المزارعين المعزولين ، و قتل عدد قليل من الحمر في هذه العملية.
“اليوم كان مثمرً للغاية ، بلغ عدد قتلي للمزارعين في المرحلة الصلبة خمسة عشر. إنه يسير بشكل أفضل مما كنت أتوقع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
