نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 306

نينا

نينا

لم يكن نوح بالشخص الاجتماعي.

“هاي.”

اهتمامه الحقيقي الوحيد هو قوته الشخصية التي شغلت عمومًا كل أفكاره.

لم يكن لديه سبب للرفض.

ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه كان منفصلاً تمامًا عن المشاعر الإنسانية المعتادة ، ما زال يشعر بها لكن لديه أشياء أكثر أهمية بكثير للقيام بها.

“أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”

الحقيقة أنه أشفق على المرأة قليلاً.

استيقظت نينا بعد أن لاحظت الجسم المفقودة تحتها.

“ولدت في سجن ، وأجبرت على القتال من أجل بلدها ، الحياة هنا ليست سهلة”.

كانت أيامه مخططة بعناية ، و لديه وقت للأنشطة التي لم تكن تدريب أو نقش.

لقد تفهم و ضعها لأنه عاش أيضًا في حالة مماثلة.

“كما أنها تذكرني بجون ، إلا أن مظهرهم مختلف تمامًا”.

“أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”

عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.

ثم قربت وجهها تجاهه و قبلته على شفتيه بخجل قبل أن تهمس في أذنه.

ظهرت صورتها في ذهنه دون وعي ، شعرها الفضي الطويل الذي تناسق بشكل عرضي على بشرتها البيضاء كان بمثابة ذكرى منحته بعض الأحاسيس الهادئة.

لم يكن نوح يمانع في التحدث إليها ، لم يعرقل هذا زراعته و شعر أن هذا التفاعل ممتع للغاية.

هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص في حياته الثانية يمكن أن يثق بهم وكانت جون أحدهم ، حسنًا ، كان متأكدًا من عدم وجود نوايا سيئة تجاهه على الأقل.

مع ذلك ، فإن تذكُّرها ذكّره أيضًا بالسبب وراء وجوده في هذا الموقف ولم يسعه سوى الإدلاء بهذا البيان.

مع ذلك ، فإن تذكُّرها ذكّره أيضًا بالسبب وراء وجوده في هذا الموقف ولم يسعه سوى الإدلاء بهذا البيان.

“الأقوياء يستغلون الضعفاء ليصبحوا أكثر قوة. أمة أوترا يحكمها النبلاء الذين يحتكرون أساليب الزراعة في البلاد ، ويعامل عامة الناس مثل الوحوش أو يتحولون إلى جنود مخلصين ، و لا يمكن لأحد الهروب من هذا المصير.”

“قاسٍ؟”

لم يكن نوح يمانع في التحدث إليها ، لم يعرقل هذا زراعته و شعر أن هذا التفاعل ممتع للغاية.

سألت ، أرادت شرحًا أكثر تفصيلاً.

“لكنك فعلت ذلك ، أليس كذلك؟”

لم يكن نوح يمانع في التحدث إليها ، لم يعرقل هذا زراعته و شعر أن هذا التفاعل ممتع للغاية.

“من فضلك ، لا أريد أن أكون وحدي الليلة.”

كان البقاء بمفرده دائمًا من عادته ، لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الاستمتاع بمحادثة عادية.

“لم تتوقف عن الزراعة أبدًا. قل لي الحقيقة ، كنت ستطردني إذا كنت سأعيق تدريبك ، أليس كذلك؟”

“الأقوياء يستغلون الضعفاء ليصبحوا أكثر قوة. أمة أوترا يحكمها النبلاء الذين يحتكرون أساليب الزراعة في البلاد ، ويعامل عامة الناس مثل الوحوش أو يتحولون إلى جنود مخلصين ، و لا يمكن لأحد الهروب من هذا المصير.”

هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص في حياته الثانية يمكن أن يثق بهم وكانت جون أحدهم ، حسنًا ، كان متأكدًا من عدم وجود نوايا سيئة تجاهه على الأقل.

تحدث نوح بهدوء ، كان يعرف بالضبط كيف تدير العائلات النبيلة تلك الأمة.

“ليس لدي أي نية في إنجاب طفل و سأغادر هذه الأمة في النهاية. أعتقد أن أحد زملائك الجنود يمكن أن يكون رفيق أفضل.”

“لكنك فعلت ذلك ، أليس كذلك؟”

ظهرت صورتها في ذهنه دون وعي ، شعرها الفضي الطويل الذي تناسق بشكل عرضي على بشرتها البيضاء كان بمثابة ذكرى منحته بعض الأحاسيس الهادئة.

سألت و لكن نوح هز رأسه ببساطة.

حتى لو انغمس في تلك اللحظات السعيدة ، فإنه لم ينس واجباته.

“لقد استبدلت للتو سجنًا بسجن أكبر ، ويبدو أن الحرية دائمًا ما تفلت من قبضتي”.

وصلت نينا إليه و أمسكت بذراعه قبل أن تواصل الكلام.

قصر بالفان ، العائلة المالكة ، أمة أودريا ، أينما ذهب ، سينتهي به الأمر دائمًا في نفس الموقف.

الحقيقة أنه أشفق على المرأة قليلاً.

“حسنًا ، افرح! كلنا سجناء هنا!”

هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص في حياته الثانية يمكن أن يثق بهم وكانت جون أحدهم ، حسنًا ، كان متأكدًا من عدم وجود نوايا سيئة تجاهه على الأقل.

ضحكت مرة أخرى ،في محاولت لرفع معنويات نوح قليلاً قبل أن تستأنف التحديق في الممر.

“هل تمانع إذا جئت معك؟”

“اسمي نينا في حال كنت تتساءل”.

“ولدت في سجن ، وأجبرت على القتال من أجل بلدها ، الحياة هنا ليست سهلة”.

“آدم”.

كانت إجابة نينا صريحة لدرجة أن نوح تفاجأ.

أجاب نوح بوضوح.

“يا إلهي ، لديك حتى أعداء ، ربما يجب أن تكون سجينًا حقًا.”

“كنت متأكدًا من أنه كان نوح … قد لا تتذكر لكنني كنت هناك في اليوم الذي تم فيه القبض عليك.”

قالت نينا بنبرة مرحة.

قالت نينا بنبرة مرحة.

“ناديني كما تريدين ، فليس الأمر كما لو أنه يمكنك نشر هذه المعلومات لأعدائي.”

مع ذلك ، فإن تذكُّرها ذكّره أيضًا بالسبب وراء وجوده في هذا الموقف ولم يسعه سوى الإدلاء بهذا البيان.

“يا إلهي ، لديك حتى أعداء ، ربما يجب أن تكون سجينًا حقًا.”

وضع نوح مواد تشكيل القنبلة على الأرض و فتح فمه ليقول كلمة واحدة.

هذا السطر الأخير جعل نوح يضحك ، لم يستطع إلا أن يتفق معها.

اهتمامه الحقيقي الوحيد هو قوته الشخصية التي شغلت عمومًا كل أفكاره.

“تستطيع أن تضحك! هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أمام الجنود الآخرين؟ لن يصدقني أحد بخلاف ذلك …”

سعل نوح قليلاً واستدار نحو ممر الطبقة الأولى ، لم يكن يريد حقًا الإجابة على سؤالها.

سخرت نينا من نوح بشكل هزلي ، مما جعله يستمتع برفقتها أكثر.

أجاب نوح بوضوح.

لقد تحدثوا لفترة طويلة ، أخبرته نينا أساسًا عن حياتها ، بدت سعيدة حقًا بالعثور على شخص لا يعرفها.

“كما أنها تذكرني بجون ، إلا أن مظهرهم مختلف تمامًا”.

الأمة بأكملها تتركز في مدينة واحدة بعد كل شيء ، فهم جميعًا يعرفون بعضهم البعض ، زادت المعارك الشهرية من عمق علاقاتهم.

سألت بنفس النبرة الخجولة في الليلة السابقة.

بعد ذلك ، قطع نوح تدريبه وقفز من نعمة “التنفس” ، وأعادها بحذر إلى خاتمه.

بعد ذلك ، قطع نوح تدريبه وقفز من نعمة “التنفس” ، وأعادها بحذر إلى خاتمه.

“حان الوقت للذهاب ، أحتاج إلى الراحة. فقط اعلمي أنني أقدر رفقتك.”

تحدث نوح بهدوء ، كان يعرف بالضبط كيف تدير العائلات النبيلة تلك الأمة.

ابتسم نوح قليلاً و هو يتكلم هذه الكلمات لكن نينا تشخر.

في النهاية ، أرادها نوح ببساطة.

“لم تتوقف عن الزراعة أبدًا. قل لي الحقيقة ، كنت ستطردني إذا كنت سأعيق تدريبك ، أليس كذلك؟”

“كنت متأكدًا من أنه كان نوح … قد لا تتذكر لكنني كنت هناك في اليوم الذي تم فيه القبض عليك.”

سعل نوح قليلاً واستدار نحو ممر الطبقة الأولى ، لم يكن يريد حقًا الإجابة على سؤالها.

“ولدت في سجن ، وأجبرت على القتال من أجل بلدها ، الحياة هنا ليست سهلة”.

“هاي.”

“ناديني كما تريدين ، فليس الأمر كما لو أنه يمكنك نشر هذه المعلومات لأعدائي.”

وصلت نينا إليه و أمسكت بذراعه قبل أن تواصل الكلام.

تنهدت و ارتدت ملابسها قبل أن تقرفص بجانب نوح و تقبله على خده.

“هل تمانع إذا جئت معك؟”

“لم تتوقف عن الزراعة أبدًا. قل لي الحقيقة ، كنت ستطردني إذا كنت سأعيق تدريبك ، أليس كذلك؟”

احمرت خجلاً عندما قالت تلك الكلمات ، كان من الواضح تمامًا ما قصدته.

كانت أيامه مخططة بعناية ، و لديه وقت للأنشطة التي لم تكن تدريب أو نقش.

لم يخف نوح دهشته التي شعرت بها نينا على الفور.

“تستطيع أن تضحك! هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى أمام الجنود الآخرين؟ لن يصدقني أحد بخلاف ذلك …”

“يمكن أن يصل الموت إلى كل واحد منا كل شهر ، لقد تخلينا عن تلك القيود منذ وقت طويل. كما أن عدد سكاننا يتناقص باستمرار ، يتم تشجيع بعض الأنشطة بشدة”.

لقد تفهم و ضعها لأنه عاش أيضًا في حالة مماثلة.

تحدثت دون أن تطلق قبضتها على ذراعه ، و ارتجفت يدها قليلاً أثناء تفسيرها.

سألت بنفس النبرة الخجولة في الليلة السابقة.

“ليس لدي أي نية في إنجاب طفل و سأغادر هذه الأمة في النهاية. أعتقد أن أحد زملائك الجنود يمكن أن يكون رفيق أفضل.”

وصلت نينا إليه و أمسكت بذراعه قبل أن تواصل الكلام.

رفضها نوح ، لم يكن يريد حقًا أن يصبح أباً.

أرادت نينا نوح و ذهبت ببساطة من أجله ، و لجأت إلى طلب صريح عندما رأت أنه لم يتحرك.

“لكن انا معجبة بك.”

أمضى نوح ما تبقى من الليل في غرفتها معها ،نامت و رأسها على صدره.

كانت إجابة نينا صريحة لدرجة أن نوح تفاجأ.

أجاب نوح بوضوح.

ثم قربت وجهها تجاهه و قبلته على شفتيه بخجل قبل أن تهمس في أذنه.

لم يكن لديه سبب للرفض.

“من فضلك ، لا أريد أن أكون وحدي الليلة.”

في تلك اللحظة ، استسلم نوح.

في تلك اللحظة ، استسلم نوح.

أيضًا ، لدى المزارعين سيطرة كبيرة على أجسادهم ، ولم يكن هناك أي فرصة لها للحمل.

لم يكن لديه سبب للرفض.

الحقيقة أنه أشفق على المرأة قليلاً.

كانت أيامه مخططة بعناية ، و لديه وقت للأنشطة التي لم تكن تدريب أو نقش.

حتى لو انغمس في تلك اللحظات السعيدة ، فإنه لم ينس واجباته.

أيضًا ، لدى المزارعين سيطرة كبيرة على أجسادهم ، ولم يكن هناك أي فرصة لها للحمل.

قالت نينا بنبرة مرحة.

في النهاية ، أرادها نوح ببساطة.

عندما استيقظ في الصباح ، أبعدها بحذر لاستئناف المطروقات.

فهي جميلة و مضحكة ، لقد رفض نوح في البداية لأنه كان حذرًا من أي معنى خفي وراء أفعالها لكنها كانت تفعل ذلك ببساطة لنفسها.

“يمكن أن يصل الموت إلى كل واحد منا كل شهر ، لقد تخلينا عن تلك القيود منذ وقت طويل. كما أن عدد سكاننا يتناقص باستمرار ، يتم تشجيع بعض الأنشطة بشدة”.

وضعت المعارك الشهرية عبئًا ثقيلًا على كل من جنود دولة أودريا ، فقد احتاجوا إلى طرق للتنفيس عن هذا الضغط.

لقد تحدثوا لفترة طويلة ، أخبرته نينا أساسًا عن حياتها ، بدت سعيدة حقًا بالعثور على شخص لا يعرفها.

أرادت نينا نوح و ذهبت ببساطة من أجله ، و لجأت إلى طلب صريح عندما رأت أنه لم يتحرك.

“هاي.”

أمضى نوح ما تبقى من الليل في غرفتها معها ،نامت و رأسها على صدره.

عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.

عندما استيقظ في الصباح ، أبعدها بحذر لاستئناف المطروقات.

“لكنك فعلت ذلك ، أليس كذلك؟”

حتى لو انغمس في تلك اللحظات السعيدة ، فإنه لم ينس واجباته.

فهي جميلة و مضحكة ، لقد رفض نوح في البداية لأنه كان حذرًا من أي معنى خفي وراء أفعالها لكنها كانت تفعل ذلك ببساطة لنفسها.

استيقظت نينا بعد أن لاحظت الجسم المفقودة تحتها.

“كنت متأكدًا من أنه كان نوح … قد لا تتذكر لكنني كنت هناك في اليوم الذي تم فيه القبض عليك.”

“أنت لا ترتاح أبدًا ، أليس كذلك؟”

حتى لو انغمس في تلك اللحظات السعيدة ، فإنه لم ينس واجباته.

“تذكري أنني أفعل هذا من أجل أمتك.”

ابتسم نوح قليلاً و هو يتكلم هذه الكلمات لكن نينا تشخر.

اشتكت نينا لكن إجابة نوح كانت جاهزة ، لم تستطع الرد بأي شكل من الأشكال.

عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.

تنهدت و ارتدت ملابسها قبل أن تقرفص بجانب نوح و تقبله على خده.

عند رؤية ملابسها القتالية و إجاباتها العفوية ، لم يستطع نوح إلا التفكير في تلك الفتاة البرية التي شارك معها حياته في الأكاديمية.

“هل يمكنني المجيء إلى هنا غدًا أيضًا؟”

اشتكت نينا لكن إجابة نوح كانت جاهزة ، لم تستطع الرد بأي شكل من الأشكال.

سألت بنفس النبرة الخجولة في الليلة السابقة.

اهتمامه الحقيقي الوحيد هو قوته الشخصية التي شغلت عمومًا كل أفكاره.

وضع نوح مواد تشكيل القنبلة على الأرض و فتح فمه ليقول كلمة واحدة.

مع ذلك ، فإن تذكُّرها ذكّره أيضًا بالسبب وراء وجوده في هذا الموقف ولم يسعه سوى الإدلاء بهذا البيان.

“أجل.”

“تذكري أنني أفعل هذا من أجل أمتك.”

تحدث نوح بهدوء ، كان يعرف بالضبط كيف تدير العائلات النبيلة تلك الأمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط