نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 311

دفء

دفء

جلجلة!

.

دوى صوت عال في الغرفة المحصنة عندما سقط نوح من السقف و هبط على الأرض.

أدار رأسه نحوها ، وغطى جسدها الحساس بريق عينيها البنيتين.

“هل أنت بخير؟”

‘إرادتي أخيرًا قادرة على دفع الفنون القتالية إلى عالم الرتب البطولية!’

نينا لا تزال عاجزة عن الكلام في الزاوية ، فقد تخلت منذ فترة طويلة عن محاولة فهم سلوكه.

“نعم؟”

‘إرادتي أخيرًا قادرة على دفع الفنون القتالية إلى عالم الرتب البطولية!’

لدى نوح طموحه لكنها ايضا تمتلك طموحها الخاص ، أهدافهم ببساطة تتطلب أن ينفصلوا.

لكن نوح تجاهلها تمامًا.

أطلقت نينا قبضتها و امسكت يده التي تداعب وجهها.

لقد فتح له اختراق عقله إمكانيات لا حصر لها ، عليه فقط أن يفهم حدود إرادته.

.

‘هذا مذهل! لا تقتصر طاقتي العقلية على التعاويذ ، بل إن غرسها في عملية التشكيل سيزيد من تأثيرات إبداعاتي بهامش كبير! ‘

وقفوا في صمت ، وأغلقوا أعينهم ليستمتعوا بدفء بعضهم البعض ، فهو شعور بأنهم اعتادوا عليه ، لكن بدا الآن أنهم سيختفون الأبد بمجرد الإبتعاد.

ستزيد كل رتبة متفوقة من قوة مركز القوة كثيرًا ، لا داعي للقول إلى أي مدى ستزداد قوة إبداعاته إذا كان نوح سيصوغ إرادته المحسنة.

ثم وضعت جسدها على جسده و جلسوا بينما نوح يحملها بين ذراعيه بعناية.

إن الإرادة الأقوى ستنتج تأثيرات أقوى ، فالنفس المشبع بمعناه الخاص كان قادرًا على دفع فنون الدفاع عن النفس من المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة ، و من الواضح أن الأمر نفسه ينطبق على إبداعاته.

.

ثم شعر بيدين تمسكان كتفيه.

وقفوا في صمت ، وأغلقوا أعينهم ليستمتعوا بدفء بعضهم البعض ، فهو شعور بأنهم اعتادوا عليه ، لكن بدا الآن أنهم سيختفون الأبد بمجرد الإبتعاد.

وجد نوح نينا الغاضبة تراقبه عن كثب و تمسك به ، كانت تستخدم قوتها الحقيقية ، لم يكن نوح قادرا على الهروب من قبضتها.

لقد كانت جنديًا ، دافعت عن بلادها لسنوات و تحملت المعارك ضد الإمبراطورية منذ اللحظة التي أصبحت فيها مزارعة من الرتبة الثانية.

“توقف عن تجاهلي!”

هز كتفيه ردًا.

كانت تتجهم و هي تدفع نوح نحو الحائط.

لهذا السبب لم يطرح الحارس من المرتبة الثالثة أي سؤال ، قام فقط بمناداة ليزا من خلال أساليبه.

“إذا كان هذا شكل من أشكال الإصابة ، فعليك أن تهدأ قبل أن ينتشر الضرر.”

بع مرور بضع دقائق قبل أن يدخل نوح الى القاعة الرئيسية للمبنى حيث كانت ليزا و ليو و لوقا و لوغان في انتظاره.

كانت كلماتها صادقة ، استطاع نوح أن يرى قلقها من تعبيرها.

جلجلة!

ابتسم عند هذا المنظر وداعب خدها دون وعي ، يده الشاحبة تتناقض بشكل صارخ مع جلدها الناعم الداكن و هو يطمئنها.

كونه مع شخص ما من شأنه أن يبطئ من مسيرته و يعيق رحلته ،عرف نوح أن كونك وحيدًا هو الأفضل.

“لا تقلقي ، لقد أصبحت ببساطة ساحرة في الرتبة الثالثة ثم أصبحت متحمسًا جدًا ، أنا بخير.”

لقد كانت جنديًا ، دافعت عن بلادها لسنوات و تحملت المعارك ضد الإمبراطورية منذ اللحظة التي أصبحت فيها مزارعة من الرتبة الثانية.

على الرغم من أن كلماته كان لها تأثير معاكس.

قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.

“ساحر رتبة ثالثة؟”

إن الإرادة الأقوى ستنتج تأثيرات أقوى ، فالنفس المشبع بمعناه الخاص كان قادرًا على دفع فنون الدفاع عن النفس من المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة ، و من الواضح أن الأمر نفسه ينطبق على إبداعاته.

تمتمت نينا تلك الكلمات بتعبير مذهول وأومأ نوح للإجابة.

قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.

“ل- لكنك لست حتى الثلاثين!”

كانت كلماتها صادقة ، استطاع نوح أن يرى قلقها من تعبيرها.

هز كتفيه ردًا.

على الرغم من أن كلماته كان لها تأثير معاكس.

أطلقت نينا قبضتها و امسكت يده التي تداعب وجهها.

“أنا هنا للحديث عن معركتي الأخيرة.”

“أي نوع من الوحوش أنت…”

كانت تتجهم و هي تدفع نوح نحو الحائط.

ثم وضعت جسدها على جسده و جلسوا بينما نوح يحملها بين ذراعيه بعناية.

لقد ظلوا معًا لأكثر من عام واحد ، حتى لو بدأت علاقتهم كطريقة بسيطة للتخفيف من التوتر ، فقد بدأوا بشكل لا مفر منه في الشعور ببعض المودة تجاه بعضهم البعض.

“هل هذا يعني أنك ستغادر؟”

لقد تمكن من الفرار من العديد من ملاحقيه لأنه كان دائمًا بمفرده ، و يمكنه بسهولة الإنتقال بعيدًا ليجعلهم يفقدون آثاره.

سألت بصوت خافت بينما كانت تضع رأسها أسفل فكه مباشرة ، شعر نوح بصدى كلماتها من خلال حلقه.

ستزيد كل رتبة متفوقة من قوة مركز القوة كثيرًا ، لا داعي للقول إلى أي مدى ستزداد قوة إبداعاته إذا كان نوح سيصوغ إرادته المحسنة.

“ليس الآن ، لكن ، نعم ، سأغادر قريبًا.”

لم يكذب نوح عليها ، كان واضحًا بشأن نواياه منذ بداية علاقتهما.

لم يكذب نوح عليها ، كان واضحًا بشأن نواياه منذ بداية علاقتهما.

لكن نوح تجاهلها تمامًا.

“سأشتاق إليك.”

كانت تبتسم و هي تتحدث ، لم يستطع نوح إلا أن يخفض رأسه ليقبلها ردًا.

قالت و هي تعدل وضعها في أحضانه.

هز كتفيه ردًا.

نظر نوح إلى المرأة الجميلة بين ذراعيه و لم يستطع إلا أن يبتسم.

بلادها هي كل شيء بالنسبة لها ، و على استعداد للموت من أجلها، فهذا هو فخرها.

لقد ظلوا معًا لأكثر من عام واحد ، حتى لو بدأت علاقتهم كطريقة بسيطة للتخفيف من التوتر ، فقد بدأوا بشكل لا مفر منه في الشعور ببعض المودة تجاه بعضهم البعض.

كان لا بد من مرور يومين قبل أن يتمكنوا من إطلاق سراح بعضهم البعض ، لم يغادروا الغرفة على الإطلاق خلال تلك الفترة.

“يمكنك أن تأتي معي”.

“نعم؟”

قال نوح هذه الكلمات حتى لو كان يعلم أنها خاطئة.

لم يجبها نوح ، لقد اقتصر على مداعبة شعرها المجعد.

لقد تمكن من الفرار من العديد من ملاحقيه لأنه كان دائمًا بمفرده ، و يمكنه بسهولة الإنتقال بعيدًا ليجعلهم يفقدون آثاره.

شرحت ليزا حالما دخل القاعة.

كونه مع شخص ما من شأنه أن يبطئ من مسيرته و يعيق رحلته ،عرف نوح أن كونك وحيدًا هو الأفضل.

كسرت نينا الصمت ، نادت نوح باسمه الحقيقي و رفعت رأسها لتحدق في الشاب القادر على العجائب.

لكن شعر ببعض عدم الرغبة في التخلي عن المشاعر السلمية التي أعطته إياها نينا ، ولهذا قال تلك الكلمات.

سألت بصوت خافت بينما كانت تضع رأسها أسفل فكه مباشرة ، شعر نوح بصدى كلماتها من خلال حلقه.

“يمكنك البقاء هنا”.

لقد فتح له اختراق عقله إمكانيات لا حصر لها ، عليه فقط أن يفهم حدود إرادته.

ردت عليه نينا باستخدام اقتراح مماثل.

“لا تقلقي ، لقد أصبحت ببساطة ساحرة في الرتبة الثالثة ثم أصبحت متحمسًا جدًا ، أنا بخير.”

لقد كانت جنديًا ، دافعت عن بلادها لسنوات و تحملت المعارك ضد الإمبراطورية منذ اللحظة التي أصبحت فيها مزارعة من الرتبة الثانية.

لدى نوح طموحه لكنها ايضا تمتلك طموحها الخاص ، أهدافهم ببساطة تتطلب أن ينفصلوا.

بلادها هي كل شيء بالنسبة لها ، و على استعداد للموت من أجلها، فهذا هو فخرها.

نينا لا تزال عاجزة عن الكلام في الزاوية ، فقد تخلت منذ فترة طويلة عن محاولة فهم سلوكه.

لدى نوح طموحه لكنها ايضا تمتلك طموحها الخاص ، أهدافهم ببساطة تتطلب أن ينفصلوا.

لم يكذب نوح عليها ، كان واضحًا بشأن نواياه منذ بداية علاقتهما.

لم يجبها نوح ، لقد اقتصر على مداعبة شعرها المجعد.

قالت و هي تعدل وضعها في أحضانه.

فعلت الشيء نفسه ، و جدت يدها طريقها داخل رداءه حيث يمكن أن تداعب صدر نوح.

“نعم؟”

وقفوا في صمت ، وأغلقوا أعينهم ليستمتعوا بدفء بعضهم البعض ، فهو شعور بأنهم اعتادوا عليه ، لكن بدا الآن أنهم سيختفون الأبد بمجرد الإبتعاد.

لقد تمكن من الفرار من العديد من ملاحقيه لأنه كان دائمًا بمفرده ، و يمكنه بسهولة الإنتقال بعيدًا ليجعلهم يفقدون آثاره.

“نوح”.

ستزيد كل رتبة متفوقة من قوة مركز القوة كثيرًا ، لا داعي للقول إلى أي مدى ستزداد قوة إبداعاته إذا كان نوح سيصوغ إرادته المحسنة.

كسرت نينا الصمت ، نادت نوح باسمه الحقيقي و رفعت رأسها لتحدق في الشاب القادر على العجائب.

“توقف عن تجاهلي!”

“نعم؟”

“هل هذا يعني أنك ستغادر؟”

أدار رأسه نحوها ، وغطى جسدها الحساس بريق عينيها البنيتين.

“أنا هنا للحديث عن معركتي الأخيرة.”

“دعنا نحقق أقصى استفادة من الوقت الذي تبقى لدينا، و نترك الحزن على رحيلك لاحقًا.”

بع مرور بضع دقائق قبل أن يدخل نوح الى القاعة الرئيسية للمبنى حيث كانت ليزا و ليو و لوقا و لوغان في انتظاره.

كانت تبتسم و هي تتحدث ، لم يستطع نوح إلا أن يخفض رأسه ليقبلها ردًا.

نظر إليه جميع الجنود بامتنان و احترام ، كان يشاركهم نفس المصير بعد كل شيء وساعدتهم إبداعاته في المعارك الشهرية ، اعتبروه نوعًا من المتبرعين.

قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.

قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.

.

“هل هذا يعني أنك ستغادر؟”

.

“سأشتاق إليك.”

.

أطلقت نينا قبضتها و امسكت يده التي تداعب وجهها.

كان لا بد من مرور يومين قبل أن يتمكنوا من إطلاق سراح بعضهم البعض ، لم يغادروا الغرفة على الإطلاق خلال تلك الفترة.

كان لا بد من مرور يومين قبل أن يتمكنوا من إطلاق سراح بعضهم البعض ، لم يغادروا الغرفة على الإطلاق خلال تلك الفترة.

بعد ذلك ، شوهد نوح يخرج من الغرفة المحصنة بتعبير حازم ، بدت الهالة المحيطة به وكأنها تنضح بجدية شديدة.

لم يجبها نوح ، لقد اقتصر على مداعبة شعرها المجعد.

ذهب نوح مباشرة إلى المبنى المركزي للمدينة حيث قام مزارع في المرتبة الثالثة بسد المدخل.

“نوح”.

“نادي بليزا ، أنا بحاجة إلى لقاء.”

لم يضيع نوح الوقت و دخل في صلب الموضوع ، أومأ الجندي برأسه على كلماته و دخل المبنى لينقل كلماته.

لدى نوح طموحه لكنها ايضا تمتلك طموحها الخاص ، أهدافهم ببساطة تتطلب أن ينفصلوا.

أصبحت مكانة نوح أعلى بكثير في الأشهر الماضية.

“نعم؟”

نظر إليه جميع الجنود بامتنان و احترام ، كان يشاركهم نفس المصير بعد كل شيء وساعدتهم إبداعاته في المعارك الشهرية ، اعتبروه نوعًا من المتبرعين.

لكن شعر ببعض عدم الرغبة في التخلي عن المشاعر السلمية التي أعطته إياها نينا ، ولهذا قال تلك الكلمات.

لهذا السبب لم يطرح الحارس من المرتبة الثالثة أي سؤال ، قام فقط بمناداة ليزا من خلال أساليبه.

نظر إليه جميع الجنود بامتنان و احترام ، كان يشاركهم نفس المصير بعد كل شيء وساعدتهم إبداعاته في المعارك الشهرية ، اعتبروه نوعًا من المتبرعين.

بع مرور بضع دقائق قبل أن يدخل نوح الى القاعة الرئيسية للمبنى حيث كانت ليزا و ليو و لوقا و لوغان في انتظاره.

“نعم؟”

“ما هذا؟ كنا نخطط لتكتيك المعركة المقبلة.”

“ل- لكنك لست حتى الثلاثين!”

شرحت ليزا حالما دخل القاعة.

هز كتفيه ردًا.

عقد نوح ذراعيه فوق صدره قبل أن يتحدث بنبرة صارمة.

ثم وضعت جسدها على جسده و جلسوا بينما نوح يحملها بين ذراعيه بعناية.

“أنا هنا للحديث عن معركتي الأخيرة.”

“ساحر رتبة ثالثة؟”

وقفوا في صمت ، وأغلقوا أعينهم ليستمتعوا بدفء بعضهم البعض ، فهو شعور بأنهم اعتادوا عليه ، لكن بدا الآن أنهم سيختفون الأبد بمجرد الإبتعاد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط