قاسِي
كان الرمح المصنوع من الهواء فوقه بالفعل ، إذا لم يكن رد فعل نوح سريعًا جدًا، لكان قد أصابه.
تم تكليفه باغتيال المزارع المقنع لكن هجومه المتسلل فشل ، وقد لاحظ هدفه موقعه تمامًا كما شن هجومه.
مع ذلك ، فقد تمكن من الرد في الوقت المناسب ، مستخدماً أقوى هجوم له لإيقاف التعويذة القادمة.
لم يستطع الا التفكير في هذا.
حدثت موجة صدمية فوق رأسه ، أدى اشتباك هذين الهجومين إلى إلقاءه بعيدا ، ولم يتمكن نوح من استعادة توازنه إلا بعد أن تدحرج على الأرض لمدة عشرة أمتار.
كانت امرأة مسنة بشعر رمادي و ظهر منحني ، و قفت أيضًا على منصة غير مرئية تطفو في الهواء.
عندها فقط استطاع أن يرفع رأسه ليحدق في المزارع الأسود المسن الذي حاول اغتياله.
رفع المزارع الأسود يده لتحضير تعويذة أخرى لكن نوح تحرك بالفعل!
كان لديه شعر أبيض ولحية سوداء قصيرة ، وحاجبان كثيفان أسودان و عيون خضراء مشرقة ، شعر نوح بأنه أقوى منه بكثير.
سارت نظراته على درب الموت الذي تركه أثناء هروبه ، ويمكن رؤية الجثث والأطراف المتآكلة على الطريق الذي سلكه.
“ساحر رتبةثالثة،دانتيان رتبة ثالثة في المرحلة الغازية ، إنه قوي جدًا بالنسبة لي!”
ظهر أحد المزارعين السود من بلاد أودريا أمام القاتل.
كان عقله قادرًا على تحديد قوة المغتال ، تنفس الصعداء لانه كان قادرًا على منع تعويذته.
ومع ذلك ، وبينما كان على وشك إطلاقه ، دوى صوت آخر عجوز في ساحة المعركة.
اخترقت الموجة الصدمية هجومه ودمرت درع الدخان الأسود ، ويمكن رؤية جرح طويل على جذع نوح الذي كان يسكب الدم على رداءه الأزرق.
“ألا تخجل؟ مُزارع جبار من المرتبة الثالثة أرسل لاغتيال مزارع أزرق ، لقد هبطت الإمبراطورية حقًا إلى أدنى مستوياتها.”
كانت تعويذته الشيطانية تتمتع بقوة المرتبة الثالثة لكنها كانت لا يزال يغذيها “نفس” سائل من الرتبة الثانية ، لم تستطع التعبير عن قوتها الكاملة.
“أكثر من ثلاثين ضحية ، هذه التعويذة لا يمكن السيطرة عليها حقًا …”
ومع ذلك ، كان الرجل في الهواء مزارعًا من المرتبة الثالثة ، سمحت له مراكز قوته بالتعبير عن القوة الحقيقية لمستواه.
مع نية القتل الخانقة عندما انضم مرة أخرى الى المعركة ، وأثنت سيوفه في الهواء وهو يقفز نحو الجنود المتبقين للإمبراطورية.
“عنصر الرياح ، من المحتمل أنه يستخدم تعويذة للطيران.”
لقد حذرهم نوح عدة مرات من الابتعاد عنه عندما اخرج كل شيء و عدد الأرواح التي تم إنقاذها بفضل أسلحته تجاوز بكثير عدد الوفيات التي تسبب فيها.
حكم نوح سريعًا ، استطاع أن يرى أن الرجل كان يقف في الهواء على منصة تبدو غير مرئية.
كانت محاولة اغتيال الإمبراطورية إشارة للجنود السود ، فقد انضموا إلى المعركة حتى لو كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل غروب الشمس.
“إذن أنت حقًا ساحر من الرتبة الثالثة ، يا له من مشهد.”
كانت تعويذته الشيطانية تتمتع بقوة المرتبة الثالثة لكنها كانت لا يزال يغذيها “نفس” سائل من الرتبة الثانية ، لم تستطع التعبير عن قوتها الكاملة.
تحدث الرجل ، دوى صوته في ساحة المعركة ، و قمع كل الجنود من حوله.
دوى الانفجار واحدا تلو الآخر ، و لف المغتال في سحابة رمادية.
ومع ذلك ، فقد توقف نوح بالفعل عن الاستماع إليه.
لم يجرؤ نوح على وقف هجومه ، فتراجع ، وأطلق رياحًا غاضبة تتجه نحو السحابة ، التهمها الدخان الرمادي ببطء مع تراكم هجماته.
تمت استعادة شكله الشيطاني وعمل “التنفس” السائل في جهاز الدورة الدموية بأقصى سرعة لشفاء الجرح في جذعه ، لم تمر سوى بضع ثوانٍ ولكن الدم قد توقف بالفعل عن التدفق منه.
ومع ذلك ، كان الرجل في الهواء مزارعًا من المرتبة الثالثة ، سمحت له مراكز قوته بالتعبير عن القوة الحقيقية لمستواه.
وصل الدخان الأسود المنبعث من تعويذته حتما إلى جنود بلد أودريا من حوله ، وتوفي بعضهم على الفور عند لمس الدخان المسبب للتآكل.
لا يمكن مساعدته ، فقد نجا مزارع أزرق من هجوم تسلل من مزارع أسود ، هذا العمل الفذ شيئ كافح حتى الأساطير لروايته.
ومع ذلك ، لم يجرؤ نوح على مواجهة مزارع من المرتبة الثالثة دون استخدام أقوى تعويذاته.
لقد نجا من الاغتيال لحسن الحظ ، لكن هذا الشعور الخطير كان لا يزال عالقًا في ذهنه ، وكان عليه أن ينفيس عنه في مكان ما.
كانت حياته أكثر أهمية بعد كل شيء ، لم يكن يهتم إذا تم إلقاء اللوم عليه بعد ذلك.
مع نية القتل الخانقة عندما انضم مرة أخرى الى المعركة ، وأثنت سيوفه في الهواء وهو يقفز نحو الجنود المتبقين للإمبراطورية.
رفع المزارع الأسود يده لتحضير تعويذة أخرى لكن نوح تحرك بالفعل!
“أكثر من ثلاثين ضحية ، هذه التعويذة لا يمكن السيطرة عليها حقًا …”
أطلق عشرات الانفجارات الخفية باتجاه الجندي الأسود بينما كان نوح يدوس مرتين على الأرض لتفعيل فنون الحركة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أطلق عشرات الانفجارات الخفية باتجاه الجندي الأسود بينما كان نوح يدوس مرتين على الأرض لتفعيل فنون الحركة.
بوووم! بوووم! بوووم!
لقد نجا من الاغتيال لحسن الحظ ، لكن هذا الشعور الخطير كان لا يزال عالقًا في ذهنه ، وكان عليه أن ينفيس عنه في مكان ما.
دوى الانفجار واحدا تلو الآخر ، و لف المغتال في سحابة رمادية.
كانت امرأة مسنة بشعر رمادي و ظهر منحني ، و قفت أيضًا على منصة غير مرئية تطفو في الهواء.
لم يجرؤ نوح على وقف هجومه ، فتراجع ، وأطلق رياحًا غاضبة تتجه نحو السحابة ، التهمها الدخان الرمادي ببطء مع تراكم هجماته.
يمكن لنوح بسهولة إلغاء تنشيط الشكل الشيطاني و التوقف عن تعريض حلفائه للخطر ، لكنه أعطى الأولوية لسلامته ، مما تسبب في وقوع إصابات بين جيش دولة أودريا.
بعد ذلك ، اجتاحت عاصفة المنطقة ، مما أدى إلى تشتيت السحابة المظلمة و الكشف عن الجندي الأسود السليم.
على الرغم من أن تعبيره قد تغير من تعبير مرتاح إلى صارم.
على الرغم من أن تعبيره قد تغير من تعبير مرتاح إلى صارم.
انخرط المزارعون السود من كلا الجانبين في معركة مذهلة لكن نوح لم يكن في مزاج لمشاهدتها.
تم تكليفه باغتيال المزارع المقنع لكن هجومه المتسلل فشل ، وقد لاحظ هدفه موقعه تمامًا كما شن هجومه.
لا يمكن مساعدته ، فقد نجا مزارع أزرق من هجوم تسلل من مزارع أسود ، هذا العمل الفذ شيئ كافح حتى الأساطير لروايته.
بعد ذلك ، شاهد نوح يطلق العنان لتلك القوة النارية دون تردد ، ولم يبطئ مشهد موت حلفائه من تراجعه.
عندها فقط استطاع أن يرفع رأسه ليحدق في المزارع الأسود المسن الذي حاول اغتياله.
‘يا له من خصم وحشي’.
تم تكليفه باغتيال المزارع المقنع لكن هجومه المتسلل فشل ، وقد لاحظ هدفه موقعه تمامًا كما شن هجومه.
لم يستطع الا التفكير في هذا.
“توقف عن الركض!”
يمكن لنوح بسهولة إلغاء تنشيط الشكل الشيطاني و التوقف عن تعريض حلفائه للخطر ، لكنه أعطى الأولوية لسلامته ، مما تسبب في وقوع إصابات بين جيش دولة أودريا.
سارت نظراته على درب الموت الذي تركه أثناء هروبه ، ويمكن رؤية الجثث والأطراف المتآكلة على الطريق الذي سلكه.
“توقف عن الركض!”
تمت استعادة شكله الشيطاني وعمل “التنفس” السائل في جهاز الدورة الدموية بأقصى سرعة لشفاء الجرح في جذعه ، لم تمر سوى بضع ثوانٍ ولكن الدم قد توقف بالفعل عن التدفق منه.
شتم الجندي الأسود بصوت عالٍ وخلق رمحًا آخر صوبه نحو نوح الهارب.
كانت محاولة اغتيال الإمبراطورية إشارة للجنود السود ، فقد انضموا إلى المعركة حتى لو كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل غروب الشمس.
ومع ذلك ، وبينما كان على وشك إطلاقه ، دوى صوت آخر عجوز في ساحة المعركة.
ومع ذلك ، وبينما كان على وشك إطلاقه ، دوى صوت آخر عجوز في ساحة المعركة.
“ألا تخجل؟ مُزارع جبار من المرتبة الثالثة أرسل لاغتيال مزارع أزرق ، لقد هبطت الإمبراطورية حقًا إلى أدنى مستوياتها.”
لا يمكن مساعدته ، فقد نجا مزارع أزرق من هجوم تسلل من مزارع أسود ، هذا العمل الفذ شيئ كافح حتى الأساطير لروايته.
ظهر أحد المزارعين السود من بلاد أودريا أمام القاتل.
‘يا له من خصم وحشي’.
كانت امرأة مسنة بشعر رمادي و ظهر منحني ، و قفت أيضًا على منصة غير مرئية تطفو في الهواء.
تنفس نوح الصعداء وقام بتفريق شكله الشيطاني ، وقد استجابت أمة أودريا أخيرًا لهذا التهديد.
تنفس نوح الصعداء وقام بتفريق شكله الشيطاني ، وقد استجابت أمة أودريا أخيرًا لهذا التهديد.
كانت تعويذته الشيطانية تتمتع بقوة المرتبة الثالثة لكنها كانت لا يزال يغذيها “نفس” سائل من الرتبة الثانية ، لم تستطع التعبير عن قوتها الكاملة.
سارت نظراته على درب الموت الذي تركه أثناء هروبه ، ويمكن رؤية الجثث والأطراف المتآكلة على الطريق الذي سلكه.
حكم نوح سريعًا ، استطاع أن يرى أن الرجل كان يقف في الهواء على منصة تبدو غير مرئية.
“أكثر من ثلاثين ضحية ، هذه التعويذة لا يمكن السيطرة عليها حقًا …”
ومع ذلك ، فقد توقف نوح بالفعل عن الاستماع إليه.
لم يوقفه مشهد قتلى من حلفائه ، لوح نوح بيده نحو المزارعين السود في الهواء أثناء عودته نحو المعركة بين الجيشين.
مع ذلك ، فقد تمكن من الرد في الوقت المناسب ، مستخدماً أقوى هجوم له لإيقاف التعويذة القادمة.
“أيها الوغد الصغير!”
تمت استعادة شكله الشيطاني وعمل “التنفس” السائل في جهاز الدورة الدموية بأقصى سرعة لشفاء الجرح في جذعه ، لم تمر سوى بضع ثوانٍ ولكن الدم قد توقف بالفعل عن التدفق منه.
كان المزارع الأسود من الإمبراطورية غاضبًا من تلك البادرة وأراد أن ينقض عليه ولكن تم منعه من قبل المرأة المسنة التي أجبرته على قتال واحد مقابل واحد.
تمت استعادة شكله الشيطاني وعمل “التنفس” السائل في جهاز الدورة الدموية بأقصى سرعة لشفاء الجرح في جذعه ، لم تمر سوى بضع ثوانٍ ولكن الدم قد توقف بالفعل عن التدفق منه.
كانت محاولة اغتيال الإمبراطورية إشارة للجنود السود ، فقد انضموا إلى المعركة حتى لو كان لا يزال هناك بعض الوقت قبل غروب الشمس.
بعد ذلك ، شاهد نوح يطلق العنان لتلك القوة النارية دون تردد ، ولم يبطئ مشهد موت حلفائه من تراجعه.
انخرط المزارعون السود من كلا الجانبين في معركة مذهلة لكن نوح لم يكن في مزاج لمشاهدتها.
يمكن لنوح بسهولة إلغاء تنشيط الشكل الشيطاني و التوقف عن تعريض حلفائه للخطر ، لكنه أعطى الأولوية لسلامته ، مما تسبب في وقوع إصابات بين جيش دولة أودريا.
لقد نجا من الاغتيال لحسن الحظ ، لكن هذا الشعور الخطير كان لا يزال عالقًا في ذهنه ، وكان عليه أن ينفيس عنه في مكان ما.
كانت امرأة مسنة بشعر رمادي و ظهر منحني ، و قفت أيضًا على منصة غير مرئية تطفو في الهواء.
فتح جنود أمة أودريا الطريق أمامه للانضمام إلى الطليعة ، وأطلقوا النار على نظراته الموقرة أثناء مروره في صفوفهم وانحنى بعضهم.
لم يوقفه مشهد قتلى من حلفائه ، لوح نوح بيده نحو المزارعين السود في الهواء أثناء عودته نحو المعركة بين الجيشين.
لا يمكن مساعدته ، فقد نجا مزارع أزرق من هجوم تسلل من مزارع أسود ، هذا العمل الفذ شيئ كافح حتى الأساطير لروايته.
لقد حذرهم نوح عدة مرات من الابتعاد عنه عندما اخرج كل شيء و عدد الأرواح التي تم إنقاذها بفضل أسلحته تجاوز بكثير عدد الوفيات التي تسبب فيها.
أما الحلفاء الذين قتلهم ، فلا يبدو أنهم يلومونه.
حدثت موجة صدمية فوق رأسه ، أدى اشتباك هذين الهجومين إلى إلقاءه بعيدا ، ولم يتمكن نوح من استعادة توازنه إلا بعد أن تدحرج على الأرض لمدة عشرة أمتار.
لقد حذرهم نوح عدة مرات من الابتعاد عنه عندما اخرج كل شيء و عدد الأرواح التي تم إنقاذها بفضل أسلحته تجاوز بكثير عدد الوفيات التي تسبب فيها.
ومع ذلك ، كان الرجل في الهواء مزارعًا من المرتبة الثالثة ، سمحت له مراكز قوته بالتعبير عن القوة الحقيقية لمستواه.
مع نية القتل الخانقة عندما انضم مرة أخرى الى المعركة ، وأثنت سيوفه في الهواء وهو يقفز نحو الجنود المتبقين للإمبراطورية.
كان لديه شعر أبيض ولحية سوداء قصيرة ، وحاجبان كثيفان أسودان و عيون خضراء مشرقة ، شعر نوح بأنه أقوى منه بكثير.
أما الحلفاء الذين قتلهم ، فلا يبدو أنهم يلومونه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
