نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 330

طائفة النهر المتدفق

طائفة النهر المتدفق

أخذ نوح مصفوفة أدت إلى إحدى الجزر السكنية التابعة للأمة البابوية.

“يبدو أنه علي العودة إلى المتجر.”

كانت الخريطة التي تم شراؤها من المتجر مفصلة للغاية ، على نوح أن يفكر فقط و الجزر الموجودة في المخطط داخل عقله و تلبي احتياجاته ستنير نفسها.

قمع نوح أفكاره و أغمض عينيه للتركيز على زراعته ، لم يخطط لمغادرة الغرفة إلا بعد أن دخل دانتيان واستقر في المرحلة الصلبة.

استغرق الأمر أقل من لحظة بالنسبة له لاختيار جزيرة وتحديد طريق ، أسعار النقل عن بعد تتوافق مع تلك المشار إليها في الخريطة مما جعل نوح أكثر رضىً بشرائه.

لا يزال أمامه أسبوعين قبل انتهاء إيجاره ، لكنه لم يقرر بعد ما يجب فعله في الأرخبيل.

أما سبب مغادرته لمنطقة السوق دون أن يتفقد المتاجر الأخرى ، فذلك لأن موقف المرأة زاد من حذره بشأن الأرخبيل.

كانت كثافة “التنفس” منخفضة جدًا بالنسبة لاحتياجاته ، لكن نعمة “التنفس” المخزنة في خاتم الفضاء الخاص به كانت تعوضها.

‘لا أعرف المقدار الذي تسيطر عليه الخلية من الأرخبيل لكن لا أشعر أن ممثلي القارة قد حققوا تقدمًا كبيرًا في قمعها … لا يمكنني التحرك بحرية إذا لم يكن لدي ثقة في قوتي.’

كان لدى المزارعين عقبتان كبيرتان في سعيهم وراء السلطة: التقنيات و الموارد!

كان التجول في مناطق مجهولة شيئًا فعله نوح عدة مرات بالفعل.

سرعان ما توصلوا إلى اتفاق ، سلمه نوح ببساطة ثلاثة آلاف من الاعتمادات و غادر إلى غرفته.

ومع ذلك ، لم يكن قط في مكان كان الوضع السياسي فيه غامضًا إلى هذا الحد.

‘لماذا لا يوجد أي جندي يقوم بدوريات في الجزر؟ ما هو الدور الفعلي لممثلي القارة؟ ما هو دور الخلية؟ ما مقدار السيطرة التي تتمتع بها على العديد من المنظمات؟’

ملأت الشكوك عقل نوح ، كان هناك الكثير من الأسئلة التي لم يستطع الإجابة عليها.

قضى الأسبوعان الآخران في زيادة احتياطياته من “النفس” الصلب ، بدأت نعمة “التنفس” تكافح لتوفير الكثافة اللازمة و لكن لم يكن لدى نوح حل أفضل في تلك اللحظة ، فقد كان سعيدًا لأنه يستطيع أن يزرع بسرعة مناسبة.

“نظرًا لأنني لا أستطيع العثور على إجابات ، سأركز فقط على زيادة قوتي قبل اتخاذ خطوة.”

.

كان هذا هو حل نوح.

كان لدى المزارعين عقبتان كبيرتان في سعيهم وراء السلطة: التقنيات و الموارد!

كان دانتيان يقترب بالفعل من المرحلة الصلبة ،لن يستغرق الأمر الكثير للوصول إلى الاختراق.

كان جسده و عقله في مرتبة أعلى ، لذا فقد تحسن الدانتيان بسرعة ، لم يصل التقدم الذي كان ينتظره نوح إلا بعد شهر ونصف من العزلة.

إن كونه في المرحلة الصلبة سيضع نوح في قمة المرتبة الثانية ، مما يجعله لا يهزم تقريبًا من قبل المزارعين الآخرين من المرتبة الثانية بفضل بحر وعيه من المرتبة الثالثة.

‘لا أعرف المقدار الذي تسيطر عليه الخلية من الأرخبيل لكن لا أشعر أن ممثلي القارة قد حققوا تقدمًا كبيرًا في قمعها … لا يمكنني التحرك بحرية إذا لم يكن لدي ثقة في قوتي.’

ترك نوح التكوين بمجرد تغير المشهد ، كانت العديد من المباني الشاهقة علامة على مكان تم بناؤه لأغراض السكن.

في غضون ساعات قليلة ، تحول “التنفس” السائل بالكامل إلى بلورة سوداء صغيرة ، دخل نوح بسهولة إلى المرحلة الصلبة ، المرحلة الأخيرة من المرتبة الثانية!

عبر شوارع المدينة على عجل ، كانت هذه الجزيرة أصغر من الجزيرة مائة واثنان وثلاثون ، و بها عدد أقل من المباني لكنها تتميز بغرف أفضل.

‘لماذا لا يوجد أي جندي يقوم بدوريات في الجزر؟ ما هو الدور الفعلي لممثلي القارة؟ ما هو دور الخلية؟ ما مقدار السيطرة التي تتمتع بها على العديد من المنظمات؟’

ثم جذبت لافتة انتباهه.

كانت التقنيات هي الشرط الأساسي للزراعة لكن سرعة التدريب كانت تمليها الموارد التي بحوزتك!

ثلاثمائة قرض في الأسبوع ، مفتوحة للجميع ، متوسط ​​الكثافة للمزارعين من المرتبة الثانية. هذا سيفي بالغرض.

.

طرق نوح الباب الرئيسي للمبنى و رحب به رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس فاخرة.

ثلاثمائة قرض في الأسبوع ، مفتوحة للجميع ، متوسط ​​الكثافة للمزارعين من المرتبة الثانية. هذا سيفي بالغرض.

سرعان ما توصلوا إلى اتفاق ، سلمه نوح ببساطة ثلاثة آلاف من الاعتمادات و غادر إلى غرفته.

ومع ذلك ، لم يكن هذا الإستثمار عديم الجدوى.

كانت كثافة “التنفس” منخفضة جدًا بالنسبة لاحتياجاته ، لكن نعمة “التنفس” المخزنة في خاتم الفضاء الخاص به كانت تعوضها.

.

“هذا ببساطة مفيد للغاية ، أراهن أن أفراد العائلة المالكة سوف يسعلون الدم إذا علموا أن زراعتي تسير بسلاسة بفضلهم.”

وصل دانتيان إلى حدوده القصوى ، مشيرًا إلى أن الوقت قد حان لتغيير حالة “التنفس” بداخله.

نوح لا يسعه إلا أن يبتسم عندما شعر أن كثافة “التنفس” في الغرفة تزداد بمجرد وضع المعدن الخاص به على الأرض.

ومع ذلك ، لم يكن هذا الإستثمار عديم الجدوى.

كان لدى المزارعين عقبتان كبيرتان في سعيهم وراء السلطة: التقنيات و الموارد!

‘لماذا لا يوجد أي جندي يقوم بدوريات في الجزر؟ ما هو الدور الفعلي لممثلي القارة؟ ما هو دور الخلية؟ ما مقدار السيطرة التي تتمتع بها على العديد من المنظمات؟’

كانت التقنيات هي الشرط الأساسي للزراعة لكن سرعة التدريب كانت تمليها الموارد التي بحوزتك!

كانت كثافة “التنفس” منخفضة جدًا بالنسبة لاحتياجاته ، لكن نعمة “التنفس” المخزنة في خاتم الفضاء الخاص به كانت تعوضها.

إذا لم يكن لدى نوح نعمة “التنفس” معه ، لكان تقدمه أبطأ بكثير ، فبيئة طبيعة يمكن أن ترضي فقط المزارعين من المرتبة الأولى بعد كل شيء.

“يبدو أنه علي العودة إلى المتجر.”

‘أتساءل متى سيصبح هذا الحجر عديم الفائدة بالنسبة لي. يجب أن أكون بخير خلال المرحلة الصلبة لكني لا أعرف شيئًا عن المركز الثالث. حسنًا ، ما زلت لا أمتلك تقنية زراعة لذلك فلا داعي للقلق الآن.’

ثلاثمائة قرض في الأسبوع ، مفتوحة للجميع ، متوسط ​​الكثافة للمزارعين من المرتبة الثانية. هذا سيفي بالغرض.

قمع نوح أفكاره و أغمض عينيه للتركيز على زراعته ، لم يخطط لمغادرة الغرفة إلا بعد أن دخل دانتيان واستقر في المرحلة الصلبة.

ترك نوح التكوين بمجرد تغير المشهد ، كانت العديد من المباني الشاهقة علامة على مكان تم بناؤه لأغراض السكن.

.

استغرق الأمر أقل من لحظة بالنسبة له لاختيار جزيرة وتحديد طريق ، أسعار النقل عن بعد تتوافق مع تلك المشار إليها في الخريطة مما جعل نوح أكثر رضىً بشرائه.

.

كان دانتيان يقترب بالفعل من المرحلة الصلبة ،لن يستغرق الأمر الكثير للوصول إلى الاختراق.

.

لا يزال أمامه أسبوعين قبل انتهاء إيجاره ، لكنه لم يقرر بعد ما يجب فعله في الأرخبيل.

مر شهران بسرعة.

ظهر حدث لفت انتباهه في إحدى الجزر التي تسيطر عليها الأمة البابوية.

اعتاد نوح على التدريب بجد ، لذلك لم يشعر أبدًا بالحاجة إلى الخروج من غرفته خلال تلك الفترة.

وجد نوح نفسه يتفقد خريطة الأرخبيل عدة مرات ، باحثًا عن الفرص التي تناسبه.

كان جسده و عقله في مرتبة أعلى ، لذا فقد تحسن الدانتيان بسرعة ، لم يصل التقدم الذي كان ينتظره نوح إلا بعد شهر ونصف من العزلة.

.

وصل دانتيان إلى حدوده القصوى ، مشيرًا إلى أن الوقت قد حان لتغيير حالة “التنفس” بداخله.

استغرق الأمر أقل من لحظة بالنسبة له لاختيار جزيرة وتحديد طريق ، أسعار النقل عن بعد تتوافق مع تلك المشار إليها في الخريطة مما جعل نوح أكثر رضىً بشرائه.

تم ضغط السائل الأسود اللامع الموجود داخل دانتيان تحت ضغط طاقته العقلية ، و رأى نوح كيف أن جدران دانتيانه لم تستطع محاربة التحكم الثابت الذي كان لديه في العملية.

كانت كثافة “التنفس” منخفضة جدًا بالنسبة لاحتياجاته ، لكن نعمة “التنفس” المخزنة في خاتم الفضاء الخاص به كانت تعوضها.

في غضون ساعات قليلة ، تحول “التنفس” السائل بالكامل إلى بلورة سوداء صغيرة ، دخل نوح بسهولة إلى المرحلة الصلبة ، المرحلة الأخيرة من المرتبة الثانية!

وصل دانتيان إلى حدوده القصوى ، مشيرًا إلى أن الوقت قد حان لتغيير حالة “التنفس” بداخله.

قضى الأسبوعان الآخران في زيادة احتياطياته من “النفس” الصلب ، بدأت نعمة “التنفس” تكافح لتوفير الكثافة اللازمة و لكن لم يكن لدى نوح حل أفضل في تلك اللحظة ، فقد كان سعيدًا لأنه يستطيع أن يزرع بسرعة مناسبة.

إن كونه في المرحلة الصلبة سيضع نوح في قمة المرتبة الثانية ، مما يجعله لا يهزم تقريبًا من قبل المزارعين الآخرين من المرتبة الثانية بفضل بحر وعيه من المرتبة الثالثة.

لا يزال أمامه أسبوعين قبل انتهاء إيجاره ، لكنه لم يقرر بعد ما يجب فعله في الأرخبيل.

كانت الخريطة التي تم شراؤها من المتجر مفصلة للغاية ، على نوح أن يفكر فقط و الجزر الموجودة في المخطط داخل عقله و تلبي احتياجاته ستنير نفسها.

وجد نوح نفسه يتفقد خريطة الأرخبيل عدة مرات ، باحثًا عن الفرص التي تناسبه.

وصل دانتيان إلى حدوده القصوى ، مشيرًا إلى أن الوقت قد حان لتغيير حالة “التنفس” بداخله.

ومع ذلك ، فإن الأشهر التي قضاها في عزلة جعلت معظم الأحداث الموصوفة في الخريطة قديمة.

.

“يبدو أنه علي العودة إلى المتجر.”

قمع نوح أفكاره و أغمض عينيه للتركيز على زراعته ، لم يخطط لمغادرة الغرفة إلا بعد أن دخل دانتيان واستقر في المرحلة الصلبة.

غادر نوح الغرفة و استخدم المصفوفات اللازمة للعودة إلى الجزيرة مائة واثنان وثلاثون.

استقبلته نفس المرأة من المرة السابقة بابتسامة عريضة ، كان المكان فارغًا مرة أخرى حتى يتمكن من التحدث بحرية.

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هذا المتجر ليس له حتى اسم ، لا عجب أنه مظلل للغاية.”

استقبلته نفس المرأة من المرة السابقة بابتسامة عريضة ، كان المكان فارغًا مرة أخرى حتى يتمكن من التحدث بحرية.

استقبلته نفس المرأة من المرة السابقة بابتسامة عريضة ، كان المكان فارغًا مرة أخرى حتى يتمكن من التحدث بحرية.

الفرصة التي كان نوح ينتظرها قد حانت أخيرًا!

قام بإنفاق خمسمائة قرض أخر لتحديث الخريطة ، لم يسع نوح إلا أن يعتقد أن موارده المالية كانت تتقلص بشكل أسرع بكثير مما كان يخطط له.

كان جسده و عقله في مرتبة أعلى ، لذا فقد تحسن الدانتيان بسرعة ، لم يصل التقدم الذي كان ينتظره نوح إلا بعد شهر ونصف من العزلة.

ومع ذلك ، لم يكن هذا الإستثمار عديم الجدوى.

قضى الأسبوعان الآخران في زيادة احتياطياته من “النفس” الصلب ، بدأت نعمة “التنفس” تكافح لتوفير الكثافة اللازمة و لكن لم يكن لدى نوح حل أفضل في تلك اللحظة ، فقد كان سعيدًا لأنه يستطيع أن يزرع بسرعة مناسبة.

ظهر حدث لفت انتباهه في إحدى الجزر التي تسيطر عليها الأمة البابوية.

طرق نوح الباب الرئيسي للمبنى و رحب به رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس فاخرة.

‘اختبارات الدخول لطائفة النهر المتدفق بعد يومين من الآن على الجزيرة ستة وثمانون. هذا يبدو مثيرا للاهتمام!’

مر شهران بسرعة.

الفرصة التي كان نوح ينتظرها قد حانت أخيرًا!

ومع ذلك ، فإن الأشهر التي قضاها في عزلة جعلت معظم الأحداث الموصوفة في الخريطة قديمة.

ملأت الشكوك عقل نوح ، كان هناك الكثير من الأسئلة التي لم يستطع الإجابة عليها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط