نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة السيف الشيطاني 334

الامتنان

الامتنان

استطاع نوح أن يفهم ما فعلته أمة أودريا لكنه لم يستطع معرفة السبب.

كانت هذه الأمور لا تزال بعيدة عن متناوله ، فقد كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية بعد كل شيء.

‘هل يتوقعون مني أن أساعدهم في المستقبل؟ ومع ذلك ، لا يمكنهم أن يعرفوا أنه كان بإمكاني الوصول إلى هذه المعلومات.’

أجاب الرجل.

كان عقله مرتبكًا ، فمعرفة أن شعب أوديريا كان يحميه جعله يشعر بالغرابة.

هذا الاحتمال جعله أكثر حيرة.

“هل يفعلون ذلك فقط بدافع حسن النية؟”

كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.

هذا الاحتمال جعله أكثر حيرة.

“هل يفعلون ذلك فقط بدافع حسن النية؟”

كان معتادًا على الأشخاص الذين يحاولون استغلاله ، لكن اللطف الخالص كان شيئًا اختبره مرات قليلة جدًا في حياته الثانية.

تبع نوح الرجل لبضع دقائق حتى توقف أمام حانة سيئة المظهر.

“إذا كان هذا حقًا لطفًا ، فماذا أفعل؟”

“ألا تجدها جميلة؟”

بالعودة إلى أمة أودريا ، قاتل معها ، و تمكن من تحريرها من براثن الإمبراطورية ، تلك كانت الأشياء التي يمكن أن يفعلها الشخص الصالح.

أجاب الرجل.

ومع ذلك ، كان للإمبراطورية حاكم ، لا يهم الخير و الشر أمام مثل هذا الكيان.

تعرف نوح على النبات الذي صنعه أثناء اختبار الدخول و فهم كيف أدركت تلك المنظمة وجوده.

ليس الأمر أن نوح لم يرغب في مساعدة هذا البلد ، فقد عومل معاملة حسنة هناك كما أن هذه المعلومات قد ولدت مسحة من الامتنان تجاهها.

قال الرجل تلك الكلمات الأخيرة قبل أن يستدير و يغادر الشارع الصغير حيث كانوا.

ومع ذلك ، كانت حقيقة الأمور أنه كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية هارباً ، ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء حتى لو أراد ذلك.

هذا يعني أن المنظمة التي تقف وراء الرجل كانت إما على علم بجميع الوافدين الجدد في الأرخبيل أو أنها حققت في أمر نوح في الأيام التي تلت الاختبار.

مرة أخرى ، هاجمه الشعور بالعجز قبل أن يفرقه نوح بعزم متجدد.

تم إجراء اختبار الدخول قبل أيام قليلة فقط لم يذكر نوح اسمه أثناء ذلك ، لم يكن ذلك مطلوبًا.

“إذا كنت سأصل إلى رتب الحكام ، فسأرد هذا الجميل بالتأكيد.”

كانت الفروع متشابكة حول قلب مظلم ، و الأجزاء الداخلية من تشابك الفروع مظلمة للغاية بحيث لا يستطيع أي شخص تحديد الشكل الفعلي لما تحتويه.

والدته ، ويليام ، والآن بلد أودريا ، أولئك الذين أصبحوا قريبين من نوح بذلوا قصارى جهدهم لمنحه مزيدًا من الوقت للتطور و لم يفعل شيئًا حتى الآن لسدادها.

ليس الأمر أن نوح لم يرغب في مساعدة هذا البلد ، فقد عومل معاملة حسنة هناك كما أن هذه المعلومات قد ولدت مسحة من الامتنان تجاهها.

لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.

ومع ذلك ، عندما ظهرت في يده الرمز المميز لفتح هذا الباب ، ظهر صوت من خلفه.

‘يوم ما…’

كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.

تنهد وهو يضع تلك الأفكار في مؤخرة عقله.

ومع ذلك ، كان للإمبراطورية حاكم ، لا يهم الخير و الشر أمام مثل هذا الكيان.

كانت هذه الأمور لا تزال بعيدة عن متناوله ، فقد كان مجرد مزارع من المرتبة الثانية بعد كل شيء.

‘إنه مجرد مزارع من المرتبة الثانية ، ليس تهديدًا.’

شكل المبنى الذي ظهر فيه مسكنه أمام عينيه ، ودفعته الرغبة في الزراعة إلى تسريع خطواته و هو يسير نحو الباب الرئيسي.

كان السبب في ثقته الشديدة هو أن الرجل الذي أمامه كان أضعف منه بشكل واضح ، وكان بإمكانه الهروب فقط إذا أصبح الوضع خطيرًا للغاية.

ومع ذلك ، عندما ظهرت في يده الرمز المميز لفتح هذا الباب ، ظهر صوت من خلفه.

‘إنه مجرد مزارع من المرتبة الثانية ، ليس تهديدًا.’

“هل أنت زاك ، الشخص الذي شارك في اختبار دخول طائفة النهر المتدفق؟”

“إذا كان هذا حقًا لطفًا ، فماذا أفعل؟”

استدار نوح فقط ليرى رجلاً بسيط المظهر يحدق فيه بوجه صارم.

“كيف سأتعرف عليه؟”

“من يسأل؟”

“أردت أن تدخل طائفة ، أليس كذلك؟ هذا الصديق يمكنه تحقيق ذلك ، فهو ينتمي إلى طائفة أيضًا.”

سأل.

كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.

لم يكن نوح في حالة مزاجية جيدة ، فقد وضع الاكتشاف الأخير بعض الضغط عليه أراد تحسين قوته في أقصر وقت ممكن.

أيضًا ، لم يكن لديه أي مخطط ، كان ينتظر فقط فرصة للظهور.

“أحد الأصدقاء كان مفتونًا بأدائك في اختبار الدخول ، إنه يود مقابلتك.”

سأل نوح لكن الرجل لم يستدير ، في غضون ثوانٍ ، ترك خط بصره ، و اختفى وراء زاوية.

أجاب الرجل.

أجاب الرجل.

‘الأداء في الاختبار؟ هل يتحدث عن شخصيتي؟’

تم إجراء اختبار الدخول قبل أيام قليلة فقط لم يذكر نوح اسمه أثناء ذلك ، لم يكن ذلك مطلوبًا.

لقد فشل نوح في الاختبار الأول ، الاختبار الذي يحمل بذرة العقل ، لذلك لم يفهم كيف يمكن لشخص ما أن يهتم به و لا كيف تمكن من الوصول إلى تلك المعلومات.

أيضًا ، لم يكن لديه أي مخطط ، كان ينتظر فقط فرصة للظهور.

رأى أن نوح كان مترددًا ، استمر الرجل في الكلام.

لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.

“أردت أن تدخل طائفة ، أليس كذلك؟ هذا الصديق يمكنه تحقيق ذلك ، فهو ينتمي إلى طائفة أيضًا.”

والدته ، ويليام ، والآن بلد أودريا ، أولئك الذين أصبحوا قريبين من نوح بذلوا قصارى جهدهم لمنحه مزيدًا من الوقت للتطور و لم يفعل شيئًا حتى الآن لسدادها.

حدق نوح في الرجل لفترة من الوقت قبل أن يهز رأسه و يشير ليقود الطريق.

كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.

‘إنه مجرد مزارع من المرتبة الثانية ، ليس تهديدًا.’

‘فرص وجود الخلية وراء هذا زادت فجأة.’

كان السبب في ثقته الشديدة هو أن الرجل الذي أمامه كان أضعف منه بشكل واضح ، وكان بإمكانه الهروب فقط إذا أصبح الوضع خطيرًا للغاية.

لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.

أيضًا ، لم يكن لديه أي مخطط ، كان ينتظر فقط فرصة للظهور.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هل أنت زاك ، الشخص الذي شارك في اختبار دخول طائفة النهر المتدفق؟”

“إنه يعرف اسمي وحقيقة أنني كنت أرغب في الانضمام إلى طائفة النهر المتدفق … لا يزال من المبكر القفز إلى الاستنتاجات ولكن هناك احتمال كبير أن يكون لديه صلات بالخلية.”

“لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك. أنت بحاجة للدخول بمفردك إذا كنت تريد مقابلة صديقي.”

تم إجراء اختبار الدخول قبل أيام قليلة فقط لم يذكر نوح اسمه أثناء ذلك ، لم يكن ذلك مطلوبًا.

هذا الاحتمال جعله أكثر حيرة.

هذا يعني أن المنظمة التي تقف وراء الرجل كانت إما على علم بجميع الوافدين الجدد في الأرخبيل أو أنها حققت في أمر نوح في الأيام التي تلت الاختبار.

سأل نوح لكن الرجل لم يستدير ، في غضون ثوانٍ ، ترك خط بصره ، و اختفى وراء زاوية.

كان من الواضح أن المنظمة الأولى التي خطرت بباله كانت الخلية.

والدته ، ويليام ، والآن بلد أودريا ، أولئك الذين أصبحوا قريبين من نوح بذلوا قصارى جهدهم لمنحه مزيدًا من الوقت للتطور و لم يفعل شيئًا حتى الآن لسدادها.

تبع نوح الرجل لبضع دقائق حتى توقف أمام حانة سيئة المظهر.

“هل يفعلون ذلك فقط بدافع حسن النية؟”

“لا يمكنني الذهاب أبعد من ذلك. أنت بحاجة للدخول بمفردك إذا كنت تريد مقابلة صديقي.”

كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.

قال الرجل تلك الكلمات الأخيرة قبل أن يستدير و يغادر الشارع الصغير حيث كانوا.

شكل المبنى الذي ظهر فيه مسكنه أمام عينيه ، ودفعته الرغبة في الزراعة إلى تسريع خطواته و هو يسير نحو الباب الرئيسي.

“كيف سأتعرف عليه؟”

‘الأداء في الاختبار؟ هل يتحدث عن شخصيتي؟’

سأل نوح لكن الرجل لم يستدير ، في غضون ثوانٍ ، ترك خط بصره ، و اختفى وراء زاوية.

“أحد الأصدقاء كان مفتونًا بأدائك في اختبار الدخول ، إنه يود مقابلتك.”

‘فرص وجود الخلية وراء هذا زادت فجأة.’

‘يوم ما…’

فكر و هو يفتح باب الحانة و يعبر مدخلها.

سأل.

كان نوح مهتمًا بهذه المنظمة السرية منذ أن سمع عنها ، لم يكن هناك سبب لرفض هذه الفرصة.

سار بشكل حاسم نحو تلك الطاولة و جلس أمام المزارع ، حاولت عيناه التحقيق في مستوى زراعته لكن دون جدوى.

داخل الحانة مظلم و معظم المزارعين هناك إما في حالة سكر أو يشخرون بصوت عالٍ على طاولاتهم.

بالعودة إلى أمة أودريا ، قاتل معها ، و تمكن من تحريرها من براثن الإمبراطورية ، تلك كانت الأشياء التي يمكن أن يفعلها الشخص الصالح.

ملأت رائحة النبيذ القوي و القيء الغرفة المتربة و لكن نوح لم يهتم بذلك كثيرًا ، فقد تركز اهتمامه على البحث عن الصديق الذي ذكره الرجل من قبل.

كانت الفروع متشابكة حول قلب مظلم ، و الأجزاء الداخلية من تشابك الفروع مظلمة للغاية بحيث لا يستطيع أي شخص تحديد الشكل الفعلي لما تحتويه.

انبعث ضوء خافت من إحدى الطاولات الموجودة في نهاية الغرفة.

سار بشكل حاسم نحو تلك الطاولة و جلس أمام المزارع ، حاولت عيناه التحقيق في مستوى زراعته لكن دون جدوى.

كان مصدر الضوء نبتة غريبة ذات فروع حمراء زاهية مليئة بالأشواك الحادة.

‘يوم ما…’

كانت الفروع متشابكة حول قلب مظلم ، و الأجزاء الداخلية من تشابك الفروع مظلمة للغاية بحيث لا يستطيع أي شخص تحديد الشكل الفعلي لما تحتويه.

أيضًا ، لم يكن لديه أي مخطط ، كان ينتظر فقط فرصة للظهور.

تعرف نوح على النبات الذي صنعه أثناء اختبار الدخول و فهم كيف أدركت تلك المنظمة وجوده.

تبع الصمت تلك اللحظة ، لن يكون نوح أول من يتكلم.

‘طائفة النهر المتدفق لها صلات بالعالم السفلي ! حسنًا ، ربما يكون الأمر عكس ذلك.’

‘الأداء في الاختبار؟ هل يتحدث عن شخصيتي؟’

شخص مقنع يحدق باهتمام في النبات ، تم الكشف عن بعض ملامح وجهه من خلال الضوء الخافت للفروع لكن نوح لم يستطع معرفة ما إذا كان رجلاً أو امرأة.

‘فرص وجود الخلية وراء هذا زادت فجأة.’

سار بشكل حاسم نحو تلك الطاولة و جلس أمام المزارع ، حاولت عيناه التحقيق في مستوى زراعته لكن دون جدوى.

استطاع نوح أن يفهم ما فعلته أمة أودريا لكنه لم يستطع معرفة السبب.

تبع الصمت تلك اللحظة ، لن يكون نوح أول من يتكلم.

أجاب الرجل.

ثم فتح الرجل فمه للتحدث ، بدا أن صوته ينتمي إلى رجل في منتصف العمر يتمتع بجسد سليم.

تبع الصمت تلك اللحظة ، لن يكون نوح أول من يتكلم.

“ألا تجدها جميلة؟”

تبع الصمت تلك اللحظة ، لن يكون نوح أول من يتكلم.

لقد استمر ببساطة في الهروب بينما كان يسعى وراء القوة ، دون أن يتخلص من الضعف الذي شعر به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط