الفصائل
كان بيري عاجزًا عن الكلام.
“ما لم … ما لم يكن ساحرًا من المرتبة الثالثة!”
وقف نوح ساكنًا ، نظره ثابت عليه و انكشف كل ضغط بحر وعيه القوي .
تنهد روي عند هذه الإجابة و تبع نوح وهو عائد إلى كهفه.
لم يستطع بيري التحرك ، عمل عقله بأقصى سرعة لتحليل الأحداث الأخيرة لكنه لم يجد أي خطأ في تكتيك المعركة.
“إذا كان الاحترام يسمح لي بالزراعة في سلام ، فهذا أمر مرحب به”.
كان الاستنتاج الوحيد الممكن هو أن نوح كان دائمًا يكبح نفسه.
ظهر روي أمامه عندما دخل أحد الأنفاق الأرجوانية ، لديه تعبير راضٍ عندما أومأ برأسه في نوح.
‘لم يستخدم تعويذة هجومية ، في الواقع ، لقد استخدم تعويذة واحدة فقط من بداية المعركة.’
كان الاستنتاج الوحيد الممكن هو أن نوح كان دائمًا يكبح نفسه.
كانت تلك أفكاره عندما فهم الموقف ببطء.
“ما لم … ما لم يكن ساحرًا من المرتبة الثالثة!”
كان يعلم انه لم يتهرب من الهجوم السابق عن طريق الصدفة ، فقد أوقفه نوح عن قصد و سحب سيوفه في اللحظة الأخيرة ، لم يستطع بيري إلا أن يشعر بالهزيمة تحت كل جانب.
نظرة نوح الباردة إلى جانب هالته الخانقة بعثت رسالة واضحة ، عرف بيري أنه سيتلقى الرحمة مرة واحدة فقط في تلك المعركة.
كان بيري عاجزًا عن الكلام.
فقدت ساقيه قوتها وسقط على ركبتيه ، مدركًا أنه كان من الممكن أن يموت للتو إذا لم يتراجع نوح ، مما جعله يفقد أي إرادة للقتال.
لطالما كان نوح قادرًا على الرد و تحليل كل هجوم لبيري ، و لم تكن هذه الدفعة الأخيرة من نية القتل تنتمي إلى عالم سحرة المرتبة الثانية.
“أنا … أستسلم”.
ومع ذلك ، هز روي رأسه في هذا السؤال.
أعادت تلك الكلمات الناعمة إيقاظ الجمهور الصامت ، فقد كانوا يحبسون أنفاسهم منذ انفجار الجولم الثلاثة في الحصار.
وقف نوح ساكنًا ، نظره ثابت عليه و انكشف كل ضغط بحر وعيه القوي .
ثم فهموا أيضًا.
لم يستطع أولئك في المرتبة الثانية و الأولى الشعور بضغط نوح الذهني لكن كان هناك شيء واحد واضح في أذهانهم: لقد انتصر نوح ، و كان أقوى مزارع مرتبة ثانية في الطائفة!
لم يستطع أولئك في المرتبة الثانية و الأولى الشعور بضغط نوح الذهني لكن كان هناك شيء واحد واضح في أذهانهم: لقد انتصر نوح ، و كان أقوى مزارع مرتبة ثانية في الطائفة!
كان بيري عاجزًا عن الكلام.
يمكن سماع الهتافات و التعليقات الصاخبة ، لقد اصبح نوح تلميذًا للطائفة بعد كل شيء ،الأعضاء الآخرون سعداء برؤية قوة طائفة الشيطان المطارد قد ازدادت مرة أخرى.
“لا تكن قاسيا على نفسك. أنت بالتأكيد قوي بالنسبة لمستواك ،ببساطة لم تتح لك الفرصة اهزيمتي منذ البداية.”
مد نوح يده نحو بيري ، ظهر وجه مقرن على كفه بينما كان ينتظر رد فعل الأخير.
هذا الإدراك أصاب عقله و أحدث موجات من الصدمة.
فهم بيري المعنى الكامن وراء إيماءته ، وصلت يده إلى يد نوح و تفاعل الوشمان مع بعضهما البعض.
لم يستطع أولئك في المرتبة الثانية و الأولى الشعور بضغط نوح الذهني لكن كان هناك شيء واحد واضح في أذهانهم: لقد انتصر نوح ، و كان أقوى مزارع مرتبة ثانية في الطائفة!
ثم نقل ثلاثة آلاف من نقاط الجدارة إلى نوح ، و أومأ برأسه في بيري عندما انتهت الصفقة و سحب ذراعه لمساعدته على الوقوف.
بغض النظر عن مدى استحالة ذلك ، كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي توصل إليه بيري.
كان لا يزال لدى بيري آثار الارتباك على وجهه لكن ظهرت مسحة من الاحترام ، ولم يكن ضعيفًا بأي حال من الأحوال ، لكنه تفوق عليه في كل جانب من قبل التلميذ الفخري الجديد.
“أنا أتعامل مع التجنيد و أشرف على الأمور الإنسانية داخل الطائفة بينما اعمل تحت والدتي مباشرة. كما أنني ممنوع من تكوين فصيل: لدي دعم من مزارع في الرتب البطولية بعد كل شيء ، فكيف يمكن للفصائل الأخرى التنافس معي إذا شكلت فصيل؟ “
“الطائفة محظوظة بوجودك”.
أدار رأسه و رأى أن المزارعين من المرتبة الثالثة في الجمهور لديهم تعبيرات لا تصدق عندما كانوا يشاهدونه ، فقد اندهشوا من تميز نوح أو فوجئوا لأنه لاحظ نظراتهم.
قام بانحناء مهذب كما قال تلك الكلمات ، هز نوح رأسه و هو يربت على كتفه لتعزيته.
“أحسنت ، سيحترمك التلاميذ الآخرون من الآن فصاعدًا.”
“لا تكن قاسيا على نفسك. أنت بالتأكيد قوي بالنسبة لمستواك ،ببساطة لم تتح لك الفرصة اهزيمتي منذ البداية.”
“أنا … أستسلم”.
كان نوح ساحرًا من الرتبة 3 ، واحدة فقط من تعاويذته الهجومية كافية لتدمير بيري.
جعل تعليق روي نوحًا يبطئ وتيرته ، كان يعلم أن هناك فصائل داخل الطائفة لكنه لم يكن واضحًا بشأن مجالات اهتمامهم.
بدا أن بيري يفهم شيئًا ما ، لقد كان ساحرًا من المرتبة الثانية يقترب من ذروتها، من المستحيل أن يتم قمعه من قبل ساحر في نفس مستواه.
“الطائفة محظوظة بوجودك”.
“ما لم … ما لم يكن ساحرًا من المرتبة الثالثة!”
“أنا … أستسلم”.
هذا الإدراك أصاب عقله و أحدث موجات من الصدمة.
سأل.
بغض النظر عن مدى استحالة ذلك ، كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي توصل إليه بيري.
عقله في حالة من الفوضى و هو يحدق في التلميذ الفخري الذي استدار بالفعل للمغادرة ، شعر بيري فجأة بالسعادة لأنه لم يستفزه أكثر من ذلك.
لطالما كان نوح قادرًا على الرد و تحليل كل هجوم لبيري ، و لم تكن هذه الدفعة الأخيرة من نية القتل تنتمي إلى عالم سحرة المرتبة الثانية.
“لقد اهتمت الفصائل الأخرى بك ، ستمتلأ أيامي القادمة باجتماعات مع المزارعين الآخرين في الرتبة الثالثة بسببك”.
عقله في حالة من الفوضى و هو يحدق في التلميذ الفخري الذي استدار بالفعل للمغادرة ، شعر بيري فجأة بالسعادة لأنه لم يستفزه أكثر من ذلك.
كان روي صادقًا وبدا مستعدًا لحل أي من شكوكه ، إذا كان بإمكان نوح الاختيار ، فإنه يفضل اختياره كقائد له.
‘تمت تسوية هذا الأمر ، والآن يمكنني أخيرًا اختبار تأثيرات دموع ثعبان البحر.’
“حسنًا ، هذه بيئة آمنة ، في مرحلة ما سيعلمون عن المجال العقلي الخاص بي على أي حال.”
فكر نوح و هو يسير خارج الحلبة لكنه توقف لبضع ثوان عندما شعر أن بعض النظرات القوية كانت تحاول التحقيق معه.
الأول هو أن كل فصيل كان لديه مزارع من المرتبة الثالثة مسؤول ، لم يكن بإمكان أولئك في الرتب البطولية التأثير أو المساعدة في الشؤون الإنسانية.
أدار رأسه و رأى أن المزارعين من المرتبة الثالثة في الجمهور لديهم تعبيرات لا تصدق عندما كانوا يشاهدونه ، فقد اندهشوا من تميز نوح أو فوجئوا لأنه لاحظ نظراتهم.
بغض النظر عن مدى استحالة ذلك ، كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي توصل إليه بيري.
“حسنًا ، هذه بيئة آمنة ، في مرحلة ما سيعلمون عن المجال العقلي الخاص بي على أي حال.”
“لقد اهتمت الفصائل الأخرى بك ، ستمتلأ أيامي القادمة باجتماعات مع المزارعين الآخرين في الرتبة الثالثة بسببك”.
غطى نوح شخصيته في طبقات من الطاقة العقلية و غادر المنطقة للعودة إلى كهفه ، لم تتمكن أساليبه من منع المزارعين من الدرجة الثالثة تمامًا من فهم مستواه ، لكنهم على الأقل يمكن أن يخلطوا بين نتائج التحقيق.
“أنا … أستسلم”.
ظهر روي أمامه عندما دخل أحد الأنفاق الأرجوانية ، لديه تعبير راضٍ عندما أومأ برأسه في نوح.
كان روي صادقًا وبدا مستعدًا لحل أي من شكوكه ، إذا كان بإمكان نوح الاختيار ، فإنه يفضل اختياره كقائد له.
“أحسنت ، سيحترمك التلاميذ الآخرون من الآن فصاعدًا.”
يمكن سماع الهتافات و التعليقات الصاخبة ، لقد اصبح نوح تلميذًا للطائفة بعد كل شيء ،الأعضاء الآخرون سعداء برؤية قوة طائفة الشيطان المطارد قد ازدادت مرة أخرى.
هز نوح كتفيه في تلك الملاحظة.
أعادت تلك الكلمات الناعمة إيقاظ الجمهور الصامت ، فقد كانوا يحبسون أنفاسهم منذ انفجار الجولم الثلاثة في الحصار.
“إذا كان الاحترام يسمح لي بالزراعة في سلام ، فهذا أمر مرحب به”.
كان لا يزال لدى بيري آثار الارتباك على وجهه لكن ظهرت مسحة من الاحترام ، ولم يكن ضعيفًا بأي حال من الأحوال ، لكنه تفوق عليه في كل جانب من قبل التلميذ الفخري الجديد.
تنهد روي عند هذه الإجابة و تبع نوح وهو عائد إلى كهفه.
غطى نوح شخصيته في طبقات من الطاقة العقلية و غادر المنطقة للعودة إلى كهفه ، لم تتمكن أساليبه من منع المزارعين من الدرجة الثالثة تمامًا من فهم مستواه ، لكنهم على الأقل يمكن أن يخلطوا بين نتائج التحقيق.
“لقد اهتمت الفصائل الأخرى بك ، ستمتلأ أيامي القادمة باجتماعات مع المزارعين الآخرين في الرتبة الثالثة بسببك”.
“لقد اهتمت الفصائل الأخرى بك ، ستمتلأ أيامي القادمة باجتماعات مع المزارعين الآخرين في الرتبة الثالثة بسببك”.
جعل تعليق روي نوحًا يبطئ وتيرته ، كان يعلم أن هناك فصائل داخل الطائفة لكنه لم يكن واضحًا بشأن مجالات اهتمامهم.
ثم نقل ثلاثة آلاف من نقاط الجدارة إلى نوح ، و أومأ برأسه في بيري عندما انتهت الصفقة و سحب ذراعه لمساعدته على الوقوف.
“لا يمكنني الانضمام إلى فصيلك فقط؟”
فكر نوح و هو يسير خارج الحلبة لكنه توقف لبضع ثوان عندما شعر أن بعض النظرات القوية كانت تحاول التحقيق معه.
سأل.
كان يعلم انه لم يتهرب من الهجوم السابق عن طريق الصدفة ، فقد أوقفه نوح عن قصد و سحب سيوفه في اللحظة الأخيرة ، لم يستطع بيري إلا أن يشعر بالهزيمة تحت كل جانب. نظرة نوح الباردة إلى جانب هالته الخانقة بعثت رسالة واضحة ، عرف بيري أنه سيتلقى الرحمة مرة واحدة فقط في تلك المعركة.
كان روي صادقًا وبدا مستعدًا لحل أي من شكوكه ، إذا كان بإمكان نوح الاختيار ، فإنه يفضل اختياره كقائد له.
لطالما كان نوح قادرًا على الرد و تحليل كل هجوم لبيري ، و لم تكن هذه الدفعة الأخيرة من نية القتل تنتمي إلى عالم سحرة المرتبة الثانية.
ومع ذلك ، هز روي رأسه في هذا السؤال.
أعادت تلك الكلمات الناعمة إيقاظ الجمهور الصامت ، فقد كانوا يحبسون أنفاسهم منذ انفجار الجولم الثلاثة في الحصار.
“أنا أتعامل مع التجنيد و أشرف على الأمور الإنسانية داخل الطائفة بينما اعمل تحت والدتي مباشرة. كما أنني ممنوع من تكوين فصيل: لدي دعم من مزارع في الرتب البطولية بعد كل شيء ، فكيف يمكن للفصائل الأخرى التنافس معي إذا شكلت فصيل؟ “
استمع نوح إلى كلماته و فهم بعض الأشياء.
بدا أن بيري يفهم شيئًا ما ، لقد كان ساحرًا من المرتبة الثانية يقترب من ذروتها، من المستحيل أن يتم قمعه من قبل ساحر في نفس مستواه.
الأول هو أن كل فصيل كان لديه مزارع من المرتبة الثالثة مسؤول ، لم يكن بإمكان أولئك في الرتب البطولية التأثير أو المساعدة في الشؤون الإنسانية.
مد نوح يده نحو بيري ، ظهر وجه مقرن على كفه بينما كان ينتظر رد فعل الأخير.
والثاني هو أنه سيُجبر على الانضمام إلى فصيل في مرحلة ما ، عرف نوح أن المهمات في المبنى كانت مجرد المهن الأساسية داخل الطائفة ، المكاسب الحقيقية حيث كان المزارعون الأقوياء.
بغض النظر عن مدى استحالة ذلك ، كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي توصل إليه بيري.
“هل يمكن أن تخبرني المزيد عن الفصائل؟”
“أحسنت ، سيحترمك التلاميذ الآخرون من الآن فصاعدًا.”
مد نوح يده نحو بيري ، ظهر وجه مقرن على كفه بينما كان ينتظر رد فعل الأخير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
