الأدوار
أراد نوح الحفاظ على سرية هويته بأعتباره من عالم آخر.
“نظرًا لأننا لا نعرف مساره ، لا يمكننا مهاجمته إلا عندما يرسو. لدينا مصفوفة انتقال عن بعد بالقرب من موقعها لكنها ليست قريبة بما يكفي ، سيتم اكتشافنا بالتأكيد.”
بادئ ذي بدء ، ليس لديه أي طريقة لشرح ذلك ، فهو لا يعرف السبب الذي جعله يحصل على حياة ثانية في هذا العالم.
“نظرًا لأننا لا نعرف مساره ، لا يمكننا مهاجمته إلا عندما يرسو. لدينا مصفوفة انتقال عن بعد بالقرب من موقعها لكنها ليست قريبة بما يكفي ، سيتم اكتشافنا بالتأكيد.”
ايضاً، لا يعلم ماذا ستكون ردة فعل من حوله عند معرفة هذه المعلومات.
“أنا سيئ في القتال مع أشخاص آخرين ، قد أؤذيهم دون وعي إذا اضطررت إلى الخروج بكل شيء.”
لم يكن يعرف ما إذا كانوا سيصدقون ذلك ، لكنه أراد تجنب أن يصبح خنزير غينيا لوجود قوي ، من الأفضل إلقاء التحسينات السريعة التي أجراها على اللقاءات المحظوظة.
‘إذا أصر حقًا ، فسأكشف فقط عن الأمور المتعلقة بميراث سلالة الدم ، وهذا يجب أن يفسر جزءًا من قوتي على الأقل.’
لاحظ كلايف تعبير نوح و شرع في حل شكوكه.
فكر نوح و هو ينتظر رد كلايف.
نظر الى الأرض و بدا كانه في تفكير عميق ، لكنه سرعان ما استعاد عافيته و تنهد بصوت عالٍ.
نظر الى الأرض و بدا كانه في تفكير عميق ، لكنه سرعان ما استعاد عافيته و تنهد بصوت عالٍ.
“نظرًا لأننا لا نعرف مساره ، لا يمكننا مهاجمته إلا عندما يرسو. لدينا مصفوفة انتقال عن بعد بالقرب من موقعها لكنها ليست قريبة بما يكفي ، سيتم اكتشافنا بالتأكيد.”
“يالك من محظوظ ، أعتقدة أن لديك نوعًا من التقنية التي يمكن أن تسرع العملية. لقد كنت دائمًا بطيئًا مع احرف كيزر الرونية و تقنيتي في الزراعة تشغل الكثير من وقت فراغي … حسنًا ، لا يمكنني فعل أي شيء ، سأضطر إلى العمل بجهد أكبر “.
“زاك ، ما هو الدور الذي تريده؟”
تقبل كلايف نتيجة تلك المحادثة بسهولة تامة ، كان نوح متفاجئًا بالفعل لأنه لم يستقصي أكثر.
“بالنسبة للأدوار ، أنا الطليعة ، سأتقدم للأمام و أتحقق من الموقف لأنني الأقوى في الفريق. العدائون هم الأسرع بيننا ، دورهم هو تنظيف السفينة ثم الركض بعيدا مع المسروقات. الآخرون جنود و عليهم إبقاء الحراس مشغولين حتى يسرق العدائون كل شيء. هل كل شيء واضح؟ “
‘ربما يكون لديه تقبل منخفض عندما يتعلق الأمر بالألم.’
استنتج نوح في عقله.
‘في الخلف؟ هل يعني ذلك أنني لن أقترب من الموارد؟ وأيضًا ، ما هو نوع الدور الذي يلعبه “العداء”؟’
كان توسيع المجال العقلي عملية بطيئة و مؤلمة ، فلا عجب أن العديد من المزارعين سيواصلون تدريبه إلى الأبد.
أجاب نوح بصراحة ، أراد أن تنجح المهمة و لم يكن يريد إيذاء زملائه التلاميذ ، فقد كان عضوًا في الطائفة بعد كل شيء.
“حسنًا ، كيف أحصل على رون كيزى الرابع؟ لا أشعر بالرضا عندما لا أستطيع التدريب.”
“إذا ستقوم بحراسة ظهورنا ، دورك هو التأكد من أن جميع زملائك التلاميذ لديهم الوقت الكافي للهروب بعد الغارة. يمكنك أيضًا أن تكون عداءًا لكن ذلك سيكون مضيعة لقوتك القتالية.”
كذب نوح و هو يسأل عن الرون القادم.
بدأ كلايف في التوضيح ، لم يحاول حتى تغطية عقلية بروس الساذجة و هو يلخص الموقف.
كان لا يزال يتدرب بفضل “التنفس” داخل بحر وعيه لكن بوتيرة بطيئة ، لا تقارن بأسلوب التدريب الأول.
“بالنسبة للأدوار ، أنا الطليعة ، سأتقدم للأمام و أتحقق من الموقف لأنني الأقوى في الفريق. العدائون هم الأسرع بيننا ، دورهم هو تنظيف السفينة ثم الركض بعيدا مع المسروقات. الآخرون جنود و عليهم إبقاء الحراس مشغولين حتى يسرق العدائون كل شيء. هل كل شيء واضح؟ “
“همم ، يمكنك طلبه لكن سعره مرتفع جدًا. انه في الطابق الثاني من مبنى المهمات . على الرغم من أنه لا يمكن استخدامه إلا في الرتب البشرية ، فهو لا يزال يعتبر موردا في الرتب البطولية لذلك سيكلفك الكثير “.
“همم ، يمكنك طلبه لكن سعره مرتفع جدًا. انه في الطابق الثاني من مبنى المهمات . على الرغم من أنه لا يمكن استخدامه إلا في الرتب البشرية ، فهو لا يزال يعتبر موردا في الرتب البطولية لذلك سيكلفك الكثير “.
شرح كلايف و هو يتجه نحو طاولة حيث كان يتجمع التلاميذ الآخرون.
سمحت له تعاويذه المدعومة من مجاله العقلي بالقتال على نفس المستوى مع مزارعي المرتبة الثالثة الضعيفة ، لكن احتياطياته من الطاقة لم تستطع الحفاظ على هذه القوة لفترة طويلة ، بل كانت ستنفد دائمًا قبل أعدائه.
‘لذا كان الأمر على هذا النحو ، فلا عجب أنني لم أجده في الطابق الأول.’
“إذا ستقوم بحراسة ظهورنا ، دورك هو التأكد من أن جميع زملائك التلاميذ لديهم الوقت الكافي للهروب بعد الغارة. يمكنك أيضًا أن تكون عداءًا لكن ذلك سيكون مضيعة لقوتك القتالية.”
كان نوح مزارعًا من المرتبة الثانية ، لم يصعد أبدًا إلى الطابق الأعلى لأن مهمات المزارعين من المرتبة الثالثة كانت صعبة للغاية بالنسبة له.
“إذا ستقوم بحراسة ظهورنا ، دورك هو التأكد من أن جميع زملائك التلاميذ لديهم الوقت الكافي للهروب بعد الغارة. يمكنك أيضًا أن تكون عداءًا لكن ذلك سيكون مضيعة لقوتك القتالية.”
سمحت له تعاويذه المدعومة من مجاله العقلي بالقتال على نفس المستوى مع مزارعي المرتبة الثالثة الضعيفة ، لكن احتياطياته من الطاقة لم تستطع الحفاظ على هذه القوة لفترة طويلة ، بل كانت ستنفد دائمًا قبل أعدائه.
أراد نوح الحفاظ على سرية هويته بأعتباره من عالم آخر.
‘أعتقد أن علي تجميع نقاط الجدارة. الانضمام إلى فصيل هو الاختيار الصحيح ، فهذه هي أسرع طريقة للحصول على ما أحتاجه.’
“بالنسبة للأدوار ، أنا الطليعة ، سأتقدم للأمام و أتحقق من الموقف لأنني الأقوى في الفريق. العدائون هم الأسرع بيننا ، دورهم هو تنظيف السفينة ثم الركض بعيدا مع المسروقات. الآخرون جنود و عليهم إبقاء الحراس مشغولين حتى يسرق العدائون كل شيء. هل كل شيء واضح؟ “
فكى نوح بينما كان يتبع كلايف إلى الطاولة ، تم وضع خريطة كبيرة عليها ، تصور جزيرة معينة من الأرخبيل.
سلسلة من الابتسامات المحرجة و التنهدات العاجزة تكشفت في الكهف ، بدا أن التلاميذ معتادون على هذه الأنواع من الأحداث.
“هدفنا في رصيف الجزيرة رقم تسعة وثمانين ، لا نعرف مساره و لا الطاقم الموجود عليه ، في الواقع لسنا متأكدين حتى من العناصر التي يحتوي عليها ، لكن القائد سمع إشاعة حول مادة من الرتبة الخامسة لذلك أمر بشن غارة “.
شرح كلايف و هو يتجه نحو طاولة حيث كان يتجمع التلاميذ الآخرون.
بدأ كلايف في التوضيح ، لم يحاول حتى تغطية عقلية بروس الساذجة و هو يلخص الموقف.
سلسلة من الابتسامات المحرجة و التنهدات العاجزة تكشفت في الكهف ، بدا أن التلاميذ معتادون على هذه الأنواع من الأحداث.
“نظرًا لأننا لا نعرف مساره ، لا يمكننا مهاجمته إلا عندما يرسو. لدينا مصفوفة انتقال عن بعد بالقرب من موقعها لكنها ليست قريبة بما يكفي ، سيتم اكتشافنا بالتأكيد.”
استنتج نوح في عقله.
سلسلة من الابتسامات المحرجة و التنهدات العاجزة تكشفت في الكهف ، بدا أن التلاميذ معتادون على هذه الأنواع من الأحداث.
ايضاً، لا يعلم ماذا ستكون ردة فعل من حوله عند معرفة هذه المعلومات.
“نقوم بالأشياء المعتادة: نركض في اتجاه السفينة بمجرد أن ننتقل عن بعد ، نغزوها بسرعة ، ثم ننفصل للوصول إلى نقاط الهروب الثلاثة هذه. بمجرد عودتك إلى الطائفة ، اجتمع في منطقة تدريب فصيلنا لتقييم المكاسب. لا تتراجع ، اقتل كل من يعترض طريقك ، ليس هناك الكثير من الجنود ولكن سيأتي المزيد بالتأكيد بعد أن نخلق مثل هذه الضجة “.
“نقوم بالأشياء المعتادة: نركض في اتجاه السفينة بمجرد أن ننتقل عن بعد ، نغزوها بسرعة ، ثم ننفصل للوصول إلى نقاط الهروب الثلاثة هذه. بمجرد عودتك إلى الطائفة ، اجتمع في منطقة تدريب فصيلنا لتقييم المكاسب. لا تتراجع ، اقتل كل من يعترض طريقك ، ليس هناك الكثير من الجنود ولكن سيأتي المزيد بالتأكيد بعد أن نخلق مثل هذه الضجة “.
كانت خطة كلايف بسيطة ، أضرب و أهرب، مفتاح الخطة هو السرعة التي يجب تنفيذها بها.
كان توسيع المجال العقلي عملية بطيئة و مؤلمة ، فلا عجب أن العديد من المزارعين سيواصلون تدريبه إلى الأبد.
“زاك ، ما هو الدور الذي تريده؟”
فكر كلايف لبعض الوقت قبل إيجاد حل لهذه المشكلة.
ثم رفع كلايف رأسه تجاه نوح ، كان فريقه معتادًا على العمل معًا .لكن نوح عضو جديد ، وكان بحاجة إلى دور محدد للاندماج فيه.
“نقوم بالأشياء المعتادة: نركض في اتجاه السفينة بمجرد أن ننتقل عن بعد ، نغزوها بسرعة ، ثم ننفصل للوصول إلى نقاط الهروب الثلاثة هذه. بمجرد عودتك إلى الطائفة ، اجتمع في منطقة تدريب فصيلنا لتقييم المكاسب. لا تتراجع ، اقتل كل من يعترض طريقك ، ليس هناك الكثير من الجنود ولكن سيأتي المزيد بالتأكيد بعد أن نخلق مثل هذه الضجة “.
“أنا سيئ في القتال مع أشخاص آخرين ، قد أؤذيهم دون وعي إذا اضطررت إلى الخروج بكل شيء.”
“حسنًا ، كيف أحصل على رون كيزى الرابع؟ لا أشعر بالرضا عندما لا أستطيع التدريب.”
أجاب نوح بصراحة ، أراد أن تنجح المهمة و لم يكن يريد إيذاء زملائه التلاميذ ، فقد كان عضوًا في الطائفة بعد كل شيء.
ثم رفع كلايف رأسه تجاه نوح ، كان فريقه معتادًا على العمل معًا .لكن نوح عضو جديد ، وكان بحاجة إلى دور محدد للاندماج فيه.
فكر كلايف لبعض الوقت قبل إيجاد حل لهذه المشكلة.
كان لا يزال يتدرب بفضل “التنفس” داخل بحر وعيه لكن بوتيرة بطيئة ، لا تقارن بأسلوب التدريب الأول.
“إذا ستقوم بحراسة ظهورنا ، دورك هو التأكد من أن جميع زملائك التلاميذ لديهم الوقت الكافي للهروب بعد الغارة. يمكنك أيضًا أن تكون عداءًا لكن ذلك سيكون مضيعة لقوتك القتالية.”
‘ربما يكون لديه تقبل منخفض عندما يتعلق الأمر بالألم.’
أظهر نوح تعبيرًا مرتبكًا في كلمات كلايف.
نظر نوح إلى التلاميذ الآخرين و أومأ برأسه ، كان سعيدًا لأن دوره لم يؤثر على عدد الموارد التي سيحصل عليها.
‘في الخلف؟ هل يعني ذلك أنني لن أقترب من الموارد؟ وأيضًا ، ما هو نوع الدور الذي يلعبه “العداء”؟’
سمحت له تعاويذه المدعومة من مجاله العقلي بالقتال على نفس المستوى مع مزارعي المرتبة الثالثة الضعيفة ، لكن احتياطياته من الطاقة لم تستطع الحفاظ على هذه القوة لفترة طويلة ، بل كانت ستنفد دائمًا قبل أعدائه.
لاحظ كلايف تعبير نوح و شرع في حل شكوكه.
كان نوح مزارعًا من المرتبة الثانية ، لم يصعد أبدًا إلى الطابق الأعلى لأن مهمات المزارعين من المرتبة الثالثة كانت صعبة للغاية بالنسبة له.
“إذا كنت قلقًا بشأن الموارد ، فلا تفعل ذلك. كل فريق لديه قواعد صارمة ، سيتم إخراج جميع العناصر المسروقة عندما نصل إلى منطقة التدريب لتقسيمها بشكل أفضل. يمكننا أيضًا تبادل ممتلكاتنا لأخذ المزيد منها إذا كنا مهتمين حقًا ، لكنني سأشرح لك بشكل أفضل لاحقًا. عليك فقط أن تقسم على وجهك المقرن أنك لن تُخفي العناصر المسروقة عن فريقك في الوقت الحالي ، فكل فريق مداهمة يفعل ذلك قبل المهمة “.
‘لذا كان الأمر على هذا النحو ، فلا عجب أنني لم أجده في الطابق الأول.’
نظر نوح إلى التلاميذ الآخرين و أومأ برأسه ، كان سعيدًا لأن دوره لم يؤثر على عدد الموارد التي سيحصل عليها.
“إذا ستقوم بحراسة ظهورنا ، دورك هو التأكد من أن جميع زملائك التلاميذ لديهم الوقت الكافي للهروب بعد الغارة. يمكنك أيضًا أن تكون عداءًا لكن ذلك سيكون مضيعة لقوتك القتالية.”
“بالنسبة للأدوار ، أنا الطليعة ، سأتقدم للأمام و أتحقق من الموقف لأنني الأقوى في الفريق. العدائون هم الأسرع بيننا ، دورهم هو تنظيف السفينة ثم الركض بعيدا مع المسروقات. الآخرون جنود و عليهم إبقاء الحراس مشغولين حتى يسرق العدائون كل شيء. هل كل شيء واضح؟ “
بدأ كلايف في التوضيح ، لم يحاول حتى تغطية عقلية بروس الساذجة و هو يلخص الموقف.
فكر كلايف لبعض الوقت قبل إيجاد حل لهذه المشكلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
