سارة
أصبحت حياة نوح سلمية لبعض الوقت.
مع ذلك ، لم يعد الفريق الأخير بعد ، لذا لم يتم تحديد الفائز.
لم تكن هناك مهام أخرى تتطلب وجوده و كان يفضل انتظار مهام بروس بدلاً من اختيار تلك الموجودة في مبنى المهمات.
لم يعد نوح يشكو ، كان سعيدًا طالما زادت اعتماداته.
تجاوز عدد نقاط الاستحقاق الممنوحة من خلال تقديم الخدمات لفصيله بهامش كبير تلك التي قدمتها الطائفة في المهمة العادية ، اعتقد نوح أنه من الأفضل انتظار إشاعة أخرى غير واقعية تصل إلى آذان بروس بدلاً من تهديد الجنود طوال اليوم.
أجاب أحد التلاميذ و لم يستطع نوح سوى هز كتفيه عند هذه الكلمات.
ومع ذلك ، احتلت تقنية شق الدانتيان يومين فقط من الأسبوع و توسع مجاله العقلي بشكل مستقل ، لذلك وجد نوح نفسه مع وقت فراغ أكبر بكثير مما هو مطلوب.
يبدو أن كل فرد في الفصيل يعرف بشخصية بروس ، كانوا دائمًا يقارنون الشائعات التي تم إرسالها للتحقيق مع حقيقة الأمر.
لم يكن معتادًا على ذلك ، كان يحاول دائمًا تحقيق أقصى استفادة من أيامه ، لكن مراكز قوته كانت تتحسن بالفعل هناك حد لمدى تحسنه في إضفاء معناه داخل “التنفس” ، سيحتاج إلى ممارسة التشكيل لمعرفة ما إذا كانت التأثيرات تعكس المعنى المقصود.
بدا أن التلاميذ الآخرين يوافقون على هذه الفكرة ، لذا استدار نوح ببساطة و وضع كف يديه على أذنيه.
مع ذلك ، لم يكن لديه أي مواد و لم يرغب في شرائها ، فهو يدخر للحصول على رون كيزر الرابع كان يفضل استخدام نقاط الجدارة لشراء تعاويذ أو فنون قتالية بدلاً من شراء الموارد التي يمكنه أن يصطادها بنفسه.
أجاب أحد التلاميذ و لم يستطع نوح سوى هز كتفيه عند هذه الكلمات.
لهذا السبب بدأ في الانضمام إلى جلسات القمار لتلاميذ فصيله في منطقة التدريب.
فكر نوح و هو ينتظر توقف النرد عن التدحرج.
لقد كان ساحرًا في المرتبة الثالثة ، ميزته ضد التلاميذ الآخرين كبيرة جدًا لذا كان يفوز في كثير من الأحيان.
“هل تعلم أنه يمكنك فقط سماع صوت النرد؟ أنتم جميعًا سحرة مرتبة ثانية ، يمكنكم القيام بشيء بهذه البساطة.”
“زوجي.”
لهذا السبب بدأ في الانضمام إلى جلسات القمار لتلاميذ فصيله في منطقة التدريب.
تحدث نوح أخيرًا عندما توقف النرد الموجود تحت الكوب المقلوب على الأرض عن التدحرج.
تم تقسيم اعتمادات الرهان بين الفائزين ملأ نوح بضعة أكواب بنبيذ إيفور قبل أن يتمكن التلاميذ من الوقوف.
“اللعنة ، راهنت على أنه فردي! زاك ، أنا أكره هذه القاعدة بأن تكون آخر من يتكلم.”
أجاب أحد التلاميذ و لم يستطع نوح سوى هز كتفيه عند هذه الكلمات.
“اخرس ، من المستحيل اللعب و إلا سيختار الجميع ما يختاره!”
حتى أن أحد التلاميذ الذين اختاروا عدد فردي وبخ المزارع الآخر.
حتى أن أحد التلاميذ الذين اختاروا عدد فردي وبخ المزارع الآخر.
نظرًا لأن المجال العقلي لنوح كان قويًا للغاية ، فقد كان بإمكانه أن يتنبأ بشكل شبه مؤكد بنتيجة النرد من خلال الأصوات التي يصدرها أثناء التدحرج.
“اووه يا صاح!”
لم يستغرق الأمر سوى عدد قليل من المباريات لنوح حتى يعتاد على هذه الممارسة ، و أصبح لا يهزم تقريبًا بعد ذلك.
‘هؤلاء الرجال ، هذا ليس صعب ، يمكنهم بسهولة تعلم كيفية القيام بذلك أيضًا.’
‘هؤلاء الرجال ، هذا ليس صعب ، يمكنهم بسهولة تعلم كيفية القيام بذلك أيضًا.’
“وجدتها! زاك ، استدر و قم بتغطية أذنيك ، لنرى ما إذا كان هذا يعمل.”
تنهد نوح في ذهنه عندما رأى أن التلاميذ من حوله قد بدأوا مناقشة أخرى.
أصبحت حياة نوح سلمية لبعض الوقت.
لم يكن يعرف متى ، لكنه اعتاد تمامًا على هذا المشهد.
تحدث نوح عندما سمع أن كل من ورائه قد وضعوا رهاناتهم.
لقد مرت أسابيع قليلة بالفعل على مهمته مع فريق كلايف و قضى معظم ذلك الوقت في منطقة التدريب.
مع ذلك ، لم يعد الفريق الأخير بعد ، لذا لم يتم تحديد الفائز.
بعد كل شيء ، كان التلاميذ يراهنون على الائتمانات ، لم يمانع نوح في أخذها.
فكر نوح و هو ينتظر توقف النرد عن التدحرج.
كان التلاميذ سعداء في البداية لأنه انضم إلى مجموعة المقامرة الخاصة بهم ، لكنهم سرعان ما اكتشفوا أن مواردهم المالية تتضاءل فقط عندما كان نوح موجودًا ، و بدأت الشكاوى تتراكم حتى تم إنشاء قواعد محددة لنوح بسبب ذلك.
استدار المزارعون الآخرون في اتجاه نظراته و تفاجأوا برؤية الشكل مغطى بالدم الذي كان يعرج تجاههم.
“أعتقد أننا بحاجة إلى إضافة عيب آخر إلى زاك ، جعله يدفع أكثر لا يؤثر عليه حقًا”.
لهذا السبب بدأ في الانضمام إلى جلسات القمار لتلاميذ فصيله في منطقة التدريب.
اقترح أحد التلاميذ ذلك و وافقه الآخرون على الفور.
“أعتقد أنني انتهيت اليوم ، لقد خسرت الكثير”.
“هل تعلم أنه يمكنك فقط سماع صوت النرد؟ أنتم جميعًا سحرة مرتبة ثانية ، يمكنكم القيام بشيء بهذه البساطة.”
‘في الوقت الحالي ، كان فريق ديفيد هو الأسوأ ، فقد عثروا فقط على مجموعة من الطعام و النبيذ منخفض الجودة ،لم يكن هناك شيء ثمين على تلك السفينة.’
اشتكى نوح ، لم يكن يمانع في القواعد الإضافية لوجوده ، لكنه لا يسعه إلا أن يقلق بشأن غباء زملائه التلاميذ.
لم يحدث أي فرق في ذهنه ، كانت موجاته العقلية كافية لجعله يفهم كل ما كان يدور خلف ظهره.
“نحن نعلم ، نحن نعلم. مع ذلك ، إذا تعلمنا القيام بذلك ، فسنجد أنفسنا غير قادرين على الاستمتاع بالمقامرة بعد الآن ،سنضطر للعثور على لعبة أخرى.”
بعد كل شيء ، كان التلاميذ يراهنون على الائتمانات ، لم يمانع نوح في أخذها.
أجاب أحد التلاميذ و لم يستطع نوح سوى هز كتفيه عند هذه الكلمات.
يبدو أن كل فرد في الفصيل يعرف بشخصية بروس ، كانوا دائمًا يقارنون الشائعات التي تم إرسالها للتحقيق مع حقيقة الأمر.
لقد كانوا يقضون الوقت بهذه الطريقة فقط لتخفيف إجهادهم ، لا يمكن مقارنة بضع مئات من الائتمانات التي فقدوها بفقدان هوايتهم.
“وجدتها! زاك ، استدر و قم بتغطية أذنيك ، لنرى ما إذا كان هذا يعمل.”
لم يعد نوح يشكو ، كان سعيدًا طالما زادت اعتماداته.
حتى أن أحد التلاميذ الذين اختاروا عدد فردي وبخ المزارع الآخر.
“وجدتها! زاك ، استدر و قم بتغطية أذنيك ، لنرى ما إذا كان هذا يعمل.”
“هذه سارة!”
بدا أن التلاميذ الآخرين يوافقون على هذه الفكرة ، لذا استدار نوح ببساطة و وضع كف يديه على أذنيه.
لقد كانوا يقضون الوقت بهذه الطريقة فقط لتخفيف إجهادهم ، لا يمكن مقارنة بضع مئات من الائتمانات التي فقدوها بفقدان هوايتهم.
لم يحدث أي فرق في ذهنه ، كانت موجاته العقلية كافية لجعله يفهم كل ما كان يدور خلف ظهره.
كان ديفيد مزارعًا آخر من المرتبة الثالثة ، مثل كلايف ، عمل تحت إشراف بروس مباشرة.
‘إما أنهم ثملون جدًا لدرجة أنهم لا يدركون أن هذا لن يحدث أي فرق أو أنهم ببساطة لا يهتمون. حسنًا ، خسارتهم.’
“أعتقد أننا بحاجة إلى إضافة عيب آخر إلى زاك ، جعله يدفع أكثر لا يؤثر عليه حقًا”.
يمكن أن يسمع بوضوح صوت نرد يضرب سطح الكأس أثناء دحرجته ، استنتج نوح نتيجة تلك الجولة بالفعل.
مع ذلك ، لم يعد الفريق الأخير بعد ، لذا لم يتم تحديد الفائز.
‘تبين ان دفعة الحبوب و الجرعات من المرتبة الرابعة على أنها شائعة كاذبة أيضًا ، عادت مجموعة ديفيد خالية الوفاض.’
بدا أن التلاميذ الآخرين يوافقون على هذه الفكرة ، لذا استدار نوح ببساطة و وضع كف يديه على أذنيه.
فكر نوح و هو ينتظر توقف النرد عن التدحرج.
تنهد نوح في ذهنه عندما رأى أن التلاميذ من حوله قد بدأوا مناقشة أخرى.
كان ديفيد مزارعًا آخر من المرتبة الثالثة ، مثل كلايف ، عمل تحت إشراف بروس مباشرة.
لقد مرت أسابيع قليلة بالفعل على مهمته مع فريق كلايف و قضى معظم ذلك الوقت في منطقة التدريب.
يبدو أن كل فرد في الفصيل يعرف بشخصية بروس ، كانوا دائمًا يقارنون الشائعات التي تم إرسالها للتحقيق مع حقيقة الأمر.
كان ديفيد مزارعًا آخر من المرتبة الثالثة ، مثل كلايف ، عمل تحت إشراف بروس مباشرة.
‘في الوقت الحالي ، كان فريق ديفيد هو الأسوأ ، فقد عثروا فقط على مجموعة من الطعام و النبيذ منخفض الجودة ،لم يكن هناك شيء ثمين على تلك السفينة.’
استدار المزارعون الآخرون في اتجاه نظراته و تفاجأوا برؤية الشكل مغطى بالدم الذي كان يعرج تجاههم.
أدت إحدى الشائعات إلى الإمدادات بينما أدت أخرى إلى عدد قليل من المواد من الرتبة الرابعة ، أعضاء الفصيل لصوص ، بالطبع ، سيراهنون على من لديه أفضل المكاسب.
فكر نوح و هو ينتظر توقف النرد عن التدحرج.
مع ذلك ، لم يعد الفريق الأخير بعد ، لذا لم يتم تحديد الفائز.
لم يكن معتادًا على ذلك ، كان يحاول دائمًا تحقيق أقصى استفادة من أيامه ، لكن مراكز قوته كانت تتحسن بالفعل هناك حد لمدى تحسنه في إضفاء معناه داخل “التنفس” ، سيحتاج إلى ممارسة التشكيل لمعرفة ما إذا كانت التأثيرات تعكس المعنى المقصود.
“فردي.”
لقد كان ساحرًا في المرتبة الثالثة ، ميزته ضد التلاميذ الآخرين كبيرة جدًا لذا كان يفوز في كثير من الأحيان.
تحدث نوح عندما سمع أن كل من ورائه قد وضعوا رهاناتهم.
صرخ أحد التلاميذ و حدد نوح المرأة المغطاة بالدم على أنها قائد الفريق الذي أرسل للتحقيق في أرض الميراث.
“اووه يا صاح!”
“زاك ، لماذا حتى تعلمت أن تفعل شيئًا كهذا ، إنه يفسد كل المتعة!”
“زاك ، لماذا حتى تعلمت أن تفعل شيئًا كهذا ، إنه يفسد كل المتعة!”
حتى أن أحد التلاميذ الذين اختاروا عدد فردي وبخ المزارع الآخر.
“أعتقد أنني انتهيت اليوم ، لقد خسرت الكثير”.
“لم يتبق لدي الكثير منه ، استمتعوا بهذه الأكواب القليلة في الوقت الحالي.”
تم تقسيم اعتمادات الرهان بين الفائزين ملأ نوح بضعة أكواب بنبيذ إيفور قبل أن يتمكن التلاميذ من الوقوف.
لم يكن معتادًا على ذلك ، كان يحاول دائمًا تحقيق أقصى استفادة من أيامه ، لكن مراكز قوته كانت تتحسن بالفعل هناك حد لمدى تحسنه في إضفاء معناه داخل “التنفس” ، سيحتاج إلى ممارسة التشكيل لمعرفة ما إذا كانت التأثيرات تعكس المعنى المقصود.
“أوه! لقد عاد نبيذ زاك! لقد مرت خمسة أيام منذ أن تذوقته.”
ومع ذلك ، احتلت تقنية شق الدانتيان يومين فقط من الأسبوع و توسع مجاله العقلي بشكل مستقل ، لذلك وجد نوح نفسه مع وقت فراغ أكبر بكثير مما هو مطلوب.
“لم يتبق لدي الكثير منه ، استمتعوا بهذه الأكواب القليلة في الوقت الحالي.”
حتى أن أحد التلاميذ الذين اختاروا عدد فردي وبخ المزارع الآخر.
أجاب نوح على المديح الحماسي للآخرين من حوله قبل أن ينجذب انتباهه إلى الظهور المفاجئ لشخصية ملطخة بالدماء عند مدخل منطقة التدريب.
تحدث نوح أخيرًا عندما توقف النرد الموجود تحت الكوب المقلوب على الأرض عن التدحرج.
استدار المزارعون الآخرون في اتجاه نظراته و تفاجأوا برؤية الشكل مغطى بالدم الذي كان يعرج تجاههم.
لقد كان ساحرًا في المرتبة الثالثة ، ميزته ضد التلاميذ الآخرين كبيرة جدًا لذا كان يفوز في كثير من الأحيان.
“هذه سارة!”
“أعتقد أننا بحاجة إلى إضافة عيب آخر إلى زاك ، جعله يدفع أكثر لا يؤثر عليه حقًا”.
صرخ أحد التلاميذ و حدد نوح المرأة المغطاة بالدم على أنها قائد الفريق الذي أرسل للتحقيق في أرض الميراث.
تحدث نوح عندما سمع أن كل من ورائه قد وضعوا رهاناتهم.
لم يكن معتادًا على ذلك ، كان يحاول دائمًا تحقيق أقصى استفادة من أيامه ، لكن مراكز قوته كانت تتحسن بالفعل هناك حد لمدى تحسنه في إضفاء معناه داخل “التنفس” ، سيحتاج إلى ممارسة التشكيل لمعرفة ما إذا كانت التأثيرات تعكس المعنى المقصود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
