متقدم
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
كانت تنانين اللهب هي أكثر أنواع التنانين شيوعًا ، لديها حراشف سوداء و يمكنها تغيير شكل النيران التي خلقتها بسبب قدرتها الفطرية.
تم بالفعل شفاء معظم الإصابات في المجالات العقلية للمزارعين الأضعف بعد ثلاثة أيام ، لكن ديفيد أراد التأكد من أن الجميع كانوا في الذروة قبل استئناف الاستكشاف.
كافحت مجموعة ديفيد قليلاً ، كان لهجمات البرق خصائص خارقة فطرية فهم قادرون على تدمير كل شيء في طريقهم.
كانوا يتجولون في الظلام في وقت ما ، لا يستطيع ديفيد أن يفقد أيًا من رفاقه إذا كان يأمل في اجتياز المحاكمة التاسعة.
أومأ نوح برأسه ببساطة إلى هذا السؤال و استدار لينضم إلى رفاقه الذين يستريحون ، كانت نظرته الباردة مخفية خلف قناعه.
مع ذلك ، فقد اختار زيادة السرعة التي يتحركون بها.
هاجم أربعون أو نحو ذلك من تنانين اللهب و البرق فريق ديفيد في منطقة واسعة مع وجود بعض الحفر على الأرض.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
“هل أنت بخير؟”
تم رسم تخطيط المتاهة بالكامل تقريبًا ، لم تكن هناك مشكلة في تقليل الوقت اللازم للوصول إلى كل تجربة.
كانت التجربة الرابعة في منطقة مظلمة من المتاهة ، لم يكن هناك حاجة إلى رمز لتفعيلها ، كان على المزارعين ببساطة أن يخطووا على مربع مظلم كبير.
كانت التجربة الرابعة في منطقة مظلمة من المتاهة ، لم يكن هناك حاجة إلى رمز لتفعيلها ، كان على المزارعين ببساطة أن يخطووا على مربع مظلم كبير.
مر سبعة و عشرون عامًا و أصبح الآن قادرًا على محاربتهم ، حتى شخصية منعزلة مثل نوح لم تستطع إلا أن تشعر بشيء ما.
لا يمكن أن يؤثر الظلام على رؤية المزارع ، خاصةً عندما يكون لديهم جسم من رتبة الرابعة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من الواضح أن نوح يتذكر أنه كان مجرد طفل حديث الولادة في حضن والدته عندما هاجم أحد تلك الوحوش الرائعة.
مع ذلك ، يبدو أن جدران الساحة تؤثر على رؤية المزارعين ، إلى جانب عدم قدرتهم على استخدام الطاقة العقلية لمسح محيطهم ، كأنهم محرومون من هذا المعنى.
بالطبع ، كان فريق ديفيد مستعدًا لذلك.
بالطبع ، كان فريق ديفيد مستعدًا لذلك.
ثم حان وقت الإختبار السادس.
قام ديفيد بإخراج الأجرام السماوية التي ينبعث منها ضوء ساطع من حلقته الفضائية ، أضاءت ملامح المربع المظلم على الفور بواسطة الأجرام السماوية الخمسة التي ارتفعت في الهواء بعد أن وضع بعض “النفس” فيها.
قام ديفيد بإخراج الأجرام السماوية التي ينبعث منها ضوء ساطع من حلقته الفضائية ، أضاءت ملامح المربع المظلم على الفور بواسطة الأجرام السماوية الخمسة التي ارتفعت في الهواء بعد أن وضع بعض “النفس” فيها.
سمح هذا الضوء لفريقه برؤية التنانين السوداء المحيطة به و تجنب رماح اللهب الواردة التي تم إطلاقها.
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
كانت صعوبة التجربة الرابعة هي انعدام الرؤية و لكن تم التصدي لذلك من خلال الأجرام السماوية لديفيد ، تاركًا عشرين تنينًا أو نحو ذلك في الطبقة الدنيا من المرتبة الرابعة على مرأى من الجميع.
لا يهتم إذا إعتقد الآخرين أنه كان ثقلًا ، كان يعلم أن لحظته ستأتي في النهاية ، كان يبذل قصارى جهده لتجنب إصابة رفاقه بعد كل شيء.
سرعان ما اعتنى فريق ديفيد بالتنين ، كان الاختبار سهلاً إلى حد ما بعد أن استعاد المزارعون القدرة على الرؤية.
‘ هذه مجرد وحوش من الطبقة السفلية ، توماس مزارع بطولي ، ما زلت طفلاً في عينيه.’
البعض منهم ما زالوا يتعرضون لهجمات قوية من المخلوقات ، كانت تلك الرماح سريعة و لديها خصائص إختراق بعد كل شيء.
تم بالفعل شفاء معظم الإصابات في المجالات العقلية للمزارعين الأضعف بعد ثلاثة أيام ، لكن ديفيد أراد التأكد من أن الجميع كانوا في الذروة قبل استئناف الاستكشاف.
الإصابات سطحية للغاية ، لكن الجميع بخير نسبيًا.
بالطبع ، كان فريق ديفيد مستعدًا لذلك.
‘للأعتقد بأنني سأرى تنين لهب مرة أخرى و أقاتله ، لقد مر الوقت بالتأكيد.’
“هل أنت بخير؟”
صدمت هذه الأفكار عقل نوح عندما رأى آخر تنين لهب يتلاشى أمام عينيه.
استغرق الأمر كامل جهد جميع المزارعين التسعة عشر للوصول بأمان إلى الجانب الآخر ، وجدوا أنفسهم مرهقين و بدون أي طاقة ، لكنهم نجحوا في اجتياز التجربة الخامسة!
كانت تنانين اللهب هي أكثر أنواع التنانين شيوعًا ، لديها حراشف سوداء و يمكنها تغيير شكل النيران التي خلقتها بسبب قدرتها الفطرية.
ثم حان وقت الإختبار السادس.
مع ذلك ، ما جعل نوح عاطفيًا للغاية هو أن التنانين التي قاتلها للتو تنتمي إلى نفس النوع الذي هاجم قصر بالفان في طفولته!
أيضًا ، كانت بعض العينات من الرتبة الرابعة في الطبقة الوسطى تقود هجوم التنانين ، لم تكن متهورة كما في التجربة الأولى.
من الواضح أن نوح يتذكر أنه كان مجرد طفل حديث الولادة في حضن والدته عندما هاجم أحد تلك الوحوش الرائعة.
الحقيقة هي أنه أبلغ ديفيد بالمخاطر التي ينطوي عليها استخدام التعاويذ ، لم يكن بإمكان الهزة العقلية التأثير كثيرًا على الوحوش السحرية.
كان الفراغ الذي بداخله مليئًا بطموح لا نهاية له في ذلك اليوم ، صورة ظهر توماس و هو يحارب التنين في الهواء لا تزال محفورة في ذهنه.
ثم حان وقت الإختبار السادس.
مر سبعة و عشرون عامًا و أصبح الآن قادرًا على محاربتهم ، حتى شخصية منعزلة مثل نوح لم تستطع إلا أن تشعر بشيء ما.
البعض منهم ما زالوا يتعرضون لهجمات قوية من المخلوقات ، كانت تلك الرماح سريعة و لديها خصائص إختراق بعد كل شيء.
“هل أنت بخير؟”
فكر نوح و هو يتجنب تلك النظرات الغاضبة ثم ركز على إعادة ملء دانتيان.
لاحظ ديفيد هذا السلوك الغريب عندما رأى أن نوح كان يحدق في الأرض حيث اختفى تنين اللهب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من الواضح أن نوح يتذكر أنه كان مجرد طفل حديث الولادة في حضن والدته عندما هاجم أحد تلك الوحوش الرائعة.
أومأ نوح برأسه ببساطة إلى هذا السؤال و استدار لينضم إلى رفاقه الذين يستريحون ، كانت نظرته الباردة مخفية خلف قناعه.
تم بالفعل شفاء معظم الإصابات في المجالات العقلية للمزارعين الأضعف بعد ثلاثة أيام ، لكن ديفيد أراد التأكد من أن الجميع كانوا في الذروة قبل استئناف الاستكشاف.
‘ هذه مجرد وحوش من الطبقة السفلية ، توماس مزارع بطولي ، ما زلت طفلاً في عينيه.’
استغرق الأمر اقل من ساعة لكن في النهاية ، نجح فريق ديفيد في هزيمة جميع التنانين و اجتياز الاختبار السادس.
بهذه الفكرة الأخيرة ، قمع نوح عواطفه مرة أخرى ، لم يستطع السماح لنفسه بأن يشتت انتباهه في ذلك المكان.
تم رسم تخطيط المتاهة بالكامل تقريبًا ، لم تكن هناك مشكلة في تقليل الوقت اللازم للوصول إلى كل تجربة.
تضمنت التجربة الخامسة منطقة بلا أرضية ، الهدف من الاختبار هو عبور الفراغ الموجود أسفلها و الوصول إلى الممر على الجانب الآخر.
كان الفراغ الذي بداخله مليئًا بطموح لا نهاية له في ذلك اليوم ، صورة ظهر توماس و هو يحارب التنين في الهواء لا تزال محفورة في ذهنه.
لم يكن الطيران مشكلة ، فقد اختار ديفيد شخصيًا مزارعًا من الرتبة الثالثة لعنصر الريح مع تعويذة يمكن أن تحمل جميعًا عشرين منهم.
استغرق الأمر كامل جهد جميع المزارعين التسعة عشر للوصول بأمان إلى الجانب الآخر ، وجدوا أنفسهم مرهقين و بدون أي طاقة ، لكنهم نجحوا في اجتياز التجربة الخامسة!
ومع ذلك ، فإن التنانين ستلقي نظرة خاطفة بشكل عشوائي من التجاويف الموجودة في الجدران على جوانب المنطقة و تطلق صواعق صاعقة تستهدف المزارعين الذين يطيرون في وسطها.
تم رسم تخطيط المتاهة بالكامل تقريبًا ، لم تكن هناك مشكلة في تقليل الوقت اللازم للوصول إلى كل تجربة.
تم إطلاق عدد كبير من الصواعق ، بذل تسعة عشر مزارعًا قصارى جهدهم لصد الهجمات القادمة من أجل حماية ساحر الرياح.
استغرق الأمر أسبوعًا كاملاً حتى يتعافى فريق ديفيد.
كافحت مجموعة ديفيد قليلاً ، كان لهجمات البرق خصائص خارقة فطرية فهم قادرون على تدمير كل شيء في طريقهم.
فكر نوح و هو يتجنب تلك النظرات الغاضبة ثم ركز على إعادة ملء دانتيان.
استغرق الأمر كامل جهد جميع المزارعين التسعة عشر للوصول بأمان إلى الجانب الآخر ، وجدوا أنفسهم مرهقين و بدون أي طاقة ، لكنهم نجحوا في اجتياز التجربة الخامسة!
‘للأعتقد بأنني سأرى تنين لهب مرة أخرى و أقاتله ، لقد مر الوقت بالتأكيد.’
مع ذلك ، بدأ بعض الخلاف يظهر في تعبير المزارعين الأضعف عندما رأوا أن نوح لم يكن متعبًا مثل الآخرين.
“هل أنت بخير؟”
لاحظ المزارعون الآخرون منذ فترة طويلة أن نوح لم يكن يستخدم التعويذات ، فقد اعتمد ببساطة على فنه القتالي و على سيوفه المنقوشة للقتال.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) من الواضح أن نوح يتذكر أنه كان مجرد طفل حديث الولادة في حضن والدته عندما هاجم أحد تلك الوحوش الرائعة.
لم تكن هذه مشكلة عندما كان هذا السلوك كافياً لاجتياز التجارب بأمان ، لكن التجربة الخامسة كانت قد استنفدتهم بالكامل تقريبًا ، كانوا منزعجين من رؤية أنه لا يبذل قصارى جهده لمساعدتهم.
مع ذلك ، يبدو أن جدران الساحة تؤثر على رؤية المزارعين ، إلى جانب عدم قدرتهم على استخدام الطاقة العقلية لمسح محيطهم ، كأنهم محرومون من هذا المعنى.
‘الجهل نعمة …’
ومع ذلك ، فإن التنانين ستلقي نظرة خاطفة بشكل عشوائي من التجاويف الموجودة في الجدران على جوانب المنطقة و تطلق صواعق صاعقة تستهدف المزارعين الذين يطيرون في وسطها.
فكر نوح و هو يتجنب تلك النظرات الغاضبة ثم ركز على إعادة ملء دانتيان.
مر سبعة و عشرون عامًا و أصبح الآن قادرًا على محاربتهم ، حتى شخصية منعزلة مثل نوح لم تستطع إلا أن تشعر بشيء ما.
الحقيقة هي أنه أبلغ ديفيد بالمخاطر التي ينطوي عليها استخدام التعاويذ ، لم يكن بإمكان الهزة العقلية التأثير كثيرًا على الوحوش السحرية.
استغرق الأمر اقل من ساعة لكن في النهاية ، نجح فريق ديفيد في هزيمة جميع التنانين و اجتياز الاختبار السادس.
‘طالما أن ديفيد على ما يرام مع ذلك ، فلن يجرؤ الآخرون على الشكوى’
الإصابات سطحية للغاية ، لكن الجميع بخير نسبيًا.
لا يهتم إذا إعتقد الآخرين أنه كان ثقلًا ، كان يعلم أن لحظته ستأتي في النهاية ، كان يبذل قصارى جهده لتجنب إصابة رفاقه بعد كل شيء.
ومع ذلك ، فإن التنانين ستلقي نظرة خاطفة بشكل عشوائي من التجاويف الموجودة في الجدران على جوانب المنطقة و تطلق صواعق صاعقة تستهدف المزارعين الذين يطيرون في وسطها.
ثم حان وقت الإختبار السادس.
أومأ نوح برأسه ببساطة إلى هذا السؤال و استدار لينضم إلى رفاقه الذين يستريحون ، كانت نظرته الباردة مخفية خلف قناعه.
وضع هذا الاختبار المزارعين في معركة قاسية بين نوعي التنانين اللذين التقيا بهما في الاختبارين السابقين.
الحقيقة هي أنه أبلغ ديفيد بالمخاطر التي ينطوي عليها استخدام التعاويذ ، لم يكن بإمكان الهزة العقلية التأثير كثيرًا على الوحوش السحرية.
هاجم أربعون أو نحو ذلك من تنانين اللهب و البرق فريق ديفيد في منطقة واسعة مع وجود بعض الحفر على الأرض.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
أظهرت الحفر فقط الفراغ الموجود أسفل المتاهة ، من المحتمل أن يؤدي السقوط بداخلها إلى الموت.
مع ذلك ، فقد اختار زيادة السرعة التي يتحركون بها.
أيضًا ، كانت بعض العينات من الرتبة الرابعة في الطبقة الوسطى تقود هجوم التنانين ، لم تكن متهورة كما في التجربة الأولى.
صدمت هذه الأفكار عقل نوح عندما رأى آخر تنين لهب يتلاشى أمام عينيه.
مما جعل المعركة قاسية حيث أصيب العديد من المزارعين و استتُهلك الكثير من الطاقة.
سرعان ما اعتنى فريق ديفيد بالتنين ، كان الاختبار سهلاً إلى حد ما بعد أن استعاد المزارعون القدرة على الرؤية.
مع ذلك ، اعتنى ديفيد و المزارعون الثلاثة الآخرون في المرحلة الصلبة بالطليعة ، شقوا طريقهم داخل خطوط العدو ، و قطعوا رؤوس التنانين المسؤولة عن تشكيل المعركة.
أفضل طريقة هي المرور عبر ممرات المتاهة و قضاء بضع ساعات للتعافي أمام الاختبار التالي.
استغرق الأمر اقل من ساعة لكن في النهاية ، نجح فريق ديفيد في هزيمة جميع التنانين و اجتياز الاختبار السادس.
مع ذلك ، ما جعل نوح عاطفيًا للغاية هو أن التنانين التي قاتلها للتو تنتمي إلى نفس النوع الذي هاجم قصر بالفان في طفولته!
أومأ نوح برأسه ببساطة إلى هذا السؤال و استدار لينضم إلى رفاقه الذين يستريحون ، كانت نظرته الباردة مخفية خلف قناعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
