نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة&السيف&الشيطاني-kol 386

ذعر

ذعر

ذعر!

تم كسر طبقة التعويذات على الفور تقريبًا ، لم تتمكن من إيقاف تقدم التنانين و لو لثانية واحدة.

هذا أول ما شعر به المزارعون.

يمكن رؤية الظلام فقط وراء المد الهائل من التنانين ، ليس هناك أي ضمان على أن التقدم كان الخطوة الصحيحة.

أكثر من مائة تنين يهاجمون نحوهم ، كانوا جميعًا من أنواع مختلفة ، يشبهون مدًا متدرجًا جاهزًا لابتلاعهم.

كان هذا الوضع مختلفًا عن الإختبار الأول ، لم يكن هناك تنانين البحر فقط في المد القادم ، و لم يكن هناك جدوى من محاولة عدم إيذائهم أثناء الدفاع.

مع ذلك ، كان فريق دايفد يتألف من مزارعين ذوي خبرة ، لم ينجحوا في الاختبار فقط بفضل استعداداتهم.

مع ذلك ، كان هناك أكثر من مائة وحش في الرتبة الرابعة ، كان هذا الرقم وحده كافياً لتعثر حتى المزارع البطولي.

“تماسك!”

هذا الإدراك صدم عقل نوح عندما رأى الجثث ملقات على الأرض المظلمة ، لم يسمح له الوضع الخطير بالاهتمام بهذه التفاصيل حتى الآن.

صاح ديفيد وهو يلقي تعويذة دفاعية ، فعل المزارعون خلفه الشيء نفسه ، ظهرت بينهم و بين التنانين جدران مائية ، دوامات ، شبكات صاعقة ، غولم.

أكثر من مائة تنين يهاجمون نحوهم ، كانوا جميعًا من أنواع مختلفة ، يشبهون مدًا متدرجًا جاهزًا لابتلاعهم.

كان هذا الوضع مختلفًا عن الإختبار الأول ، لم يكن هناك تنانين البحر فقط في المد القادم ، و لم يكن هناك جدوى من محاولة عدم إيذائهم أثناء الدفاع.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن وضع نوح أفضل بكثير.

مع ذلك ، كان هناك أكثر من مائة وحش في الرتبة الرابعة ، كان هذا الرقم وحده كافياً لتعثر حتى المزارع البطولي.

و لا أمل في قتل جميع التنانين ، فقد كانوا ببساطة أكثر من اللازم ، حتى أن عشرين مزارعًا من المرتبة الثالثة لم يتمكنوا من فعل أي شيء في هذه الحالة.

تم كسر طبقة التعويذات على الفور تقريبًا ، لم تتمكن من إيقاف تقدم التنانين و لو لثانية واحدة.

كان هذا الوضع مختلفًا عن الإختبار الأول ، لم يكن هناك تنانين البحر فقط في المد القادم ، و لم يكن هناك جدوى من محاولة عدم إيذائهم أثناء الدفاع.

عند رؤية فئران أفواه الوحوش التي تقترب ، لم يكن هناك سوى فكرة واحدة بقيت في أذهان المزارعين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن وضع نوح أفضل بكثير.

‘تراجع!’

لم تعمل الرموز المميزة و اختفى الباب الذي أدى إلى المتاهة ، لا يبدو أن هناك طريقة للخروج من تلك التجربة.

بدا الإختبار التاسع صعب بشكل غير معقول ، لم يكن بوسع المزارعين سوى تشكيل فرق مكونة من عشرين شخصًا ، هذا الاختلاف في العدد وحده جعل الإختبار مستحيل!

‘فكر فكر! من الستحيل ان منشئ أرض الميراث صنع هذا المكان فقط لقتل مجموعة من المزارعين في صفوف البشر! ‘

بدأت الرموز تظهر في أيدي المزارعين الذين صبوا “الأنفاس” فيها لتفعيل آلية الهروب.

“تماسك!”

لم يكن نوح استثناءً ، فقد أخذ رمزه حتى قبل بقية أعضاء فريقه ، تفعلة غرائزه كمزارع وحيد بمجرد أن رأى مد التنين يصل إليه.

انتفخت اوردته و تحولت إلى اللون الأسود ، بدا أن نوح يدفع جسده إلى أقصى حدوده لأداء تلك الضربة.

مع ذلك ، و لدهشة الجميع في المنطقة ، لم يحدث شيء.

تمت مشاركة استنتاج نوح من قبل المزارعين الباقين ، لم يكونوا أغبياء بعد كل شيء ، الدليل الوحيد حول هذا الإختبار هو الصوت المسن الذي دوى عندما عبروا الباب.

وفقًا للتقارير ، كان حقن كمية صغيرة من “التنفس” في التوكنات كافية لتفعيل قدرة النقل الآني المكتوبة فيها ، أشاد العديد من المزارعين الذين هربوا من أرض الوراثة بالسرعة التي تم نقلهم بها للخارج بفضل الرموز المذكورة.

‘لا تخافوا الأعماق .. هل تريدنا أن نتقدم؟’

مع ذلك ، لم تعمل الرموز المميزة مما تسبب في موجة أخرى من الذعر بين المزارعين.

هذا الإدراك صدم عقل نوح عندما رأى الجثث ملقات على الأرض المظلمة ، لم يسمح له الوضع الخطير بالاهتمام بهذه التفاصيل حتى الآن.

تم قطع رأس التنين عندما وصل إلى الفريق المصاب بالذعر ، لكن الوحش الذي يتبعه تمكن من طعن أنيابه في أحد المزارعين و تمزيق ذراعه في هذه العملية.

خرج دخان أسود من شخصيته مما منع التنانين الأسرع من التركيز عليه ، كان مقدار الخطر المنبعث من شخصيته كافياً لجعل الوحش يفضل الآخرين في مجموعته.

مات تنين آخر تحت الهجوم المشترك من قبل المزارعين الأكثر هدوءًا لكن من خلفه ضربوا أجسادهم على الجانب الأيسر من المجموعة ، و ترك أثر من الدماء على الأرضية المظلمة حيث مات ثلاثة من المزارعين في لحظة.

انتفخت اوردته و تحولت إلى اللون الأسود ، بدا أن نوح يدفع جسده إلى أقصى حدوده لأداء تلك الضربة.

‘اللعنة ، اهدأ! لابد ان تكون هناك طريقة!’

ذعر!

لم يكن وضع نوح أفضل بكثير.

عمل عقل نوح بأقصى سرعة لإيجاد طريقة للخروج من هذا الموقف.

خرج دخان أسود من شخصيته مما منع التنانين الأسرع من التركيز عليه ، كان مقدار الخطر المنبعث من شخصيته كافياً لجعل الوحش يفضل الآخرين في مجموعته.

تبعهم نوح ، ركض بين المساحات الفارغة المتبقية بعد هجماتهم و الدخان الأسود المنبعث من جسده جعل التنانين غير راغبة في الاقتراب منه.

لم يكن يهتم كثيرًا بالمزارعين من حوله و حياته في خطر ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب لكبح نفسه.

مع ذلك ، حتى مجموعة ديفيد من المزارعين الأقوياء بدأوا في مواجهة بعض المشاكل ، فقد كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش ، البعض الآخر سيعيق طريقهم باستمرار بغض النظر عن عدد القتلى.

ليس هناك مكان يتراجعون فيه ، فقد اختفى الباب خلفهم تمامًا في الظلام بعد إغلاقه ، لا يمكن رؤية سوى جدار أسود خلفهم.

أيضًا ، أجبرتهم تعويذة نوح على تجنب الاقتراب منه ، فقد تمكن من تخويف التنانين بعيدًا لكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمزارعين في فريقه.

أيضًا ، أجبرتهم تعويذة نوح على تجنب الاقتراب منه ، فقد تمكن من تخويف التنانين بعيدًا لكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمزارعين في فريقه.

مع ذلك ، حتى مجموعة ديفيد من المزارعين الأقوياء بدأوا في مواجهة بعض المشاكل ، فقد كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش ، البعض الآخر سيعيق طريقهم باستمرار بغض النظر عن عدد القتلى.

‘فكر فكر! من الستحيل ان منشئ أرض الميراث صنع هذا المكان فقط لقتل مجموعة من المزارعين في صفوف البشر! ‘

مع ذلك ، كان فريق دايفد يتألف من مزارعين ذوي خبرة ، لم ينجحوا في الاختبار فقط بفضل استعداداتهم.

عمل عقل نوح بأقصى سرعة لإيجاد طريقة للخروج من هذا الموقف.

مع ذلك ، و لدهشة الجميع في المنطقة ، لم يحدث شيء.

لم تعمل الرموز المميزة و اختفى الباب الذي أدى إلى المتاهة ، لا يبدو أن هناك طريقة للخروج من تلك التجربة.

ثم تذكر نوح الصوت المسن و محتويات العبارة عندما أغلق الباب.

ثم تذكر نوح الصوت المسن و محتويات العبارة عندما أغلق الباب.

أيضًا ، أجبرتهم تعويذة نوح على تجنب الاقتراب منه ، فقد تمكن من تخويف التنانين بعيدًا لكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمزارعين في فريقه.

‘لا تخافوا الأعماق .. هل تريدنا أن نتقدم؟’

مات تنين آخر تحت الهجوم المشترك من قبل المزارعين الأكثر هدوءًا لكن من خلفه ضربوا أجسادهم على الجانب الأيسر من المجموعة ، و ترك أثر من الدماء على الأرضية المظلمة حيث مات ثلاثة من المزارعين في لحظة.

يمكن رؤية الظلام فقط وراء المد الهائل من التنانين ، ليس هناك أي ضمان على أن التقدم كان الخطوة الصحيحة.

أُجبر المزارعون الآخرون على فتح طريق بأنفسهم ، لكن التنانين كانت كثيرة جدًا ، توقف نوح عن الاهتمام بهم عندما دوت صرخة الموت الأولى خلفه.

مع ذلك ، لم يكن هناك أي خيار آخر!

‘فكر فكر! من الستحيل ان منشئ أرض الميراث صنع هذا المكان فقط لقتل مجموعة من المزارعين في صفوف البشر! ‘

بإمكانه الدفاع عن هجوم التنانين لبعض الوقت إذا دخل في الشكل الشيطاني الكامل لكن الطاقة الموجودة داخل مراكز قوته ستنفد بسرعة فقط.

أكثر من مائة تنين يهاجمون نحوهم ، كانوا جميعًا من أنواع مختلفة ، يشبهون مدًا متدرجًا جاهزًا لابتلاعهم.

و لا أمل في قتل جميع التنانين ، فقد كانوا ببساطة أكثر من اللازم ، حتى أن عشرين مزارعًا من المرتبة الثالثة لم يتمكنوا من فعل أي شيء في هذه الحالة.

كان هذا الوضع مختلفًا عن الإختبار الأول ، لم يكن هناك تنانين البحر فقط في المد القادم ، و لم يكن هناك جدوى من محاولة عدم إيذائهم أثناء الدفاع.

تمت مشاركة استنتاج نوح من قبل المزارعين الباقين ، لم يكونوا أغبياء بعد كل شيء ، الدليل الوحيد حول هذا الإختبار هو الصوت المسن الذي دوى عندما عبروا الباب.

مات تنين آخر تحت الهجوم المشترك من قبل المزارعين الأكثر هدوءًا لكن من خلفه ضربوا أجسادهم على الجانب الأيسر من المجموعة ، و ترك أثر من الدماء على الأرضية المظلمة حيث مات ثلاثة من المزارعين في لحظة.

تقدم ديفيد و المزارعون الثلاثة في المرحلة الصلبة للأمام ، خلقت تعويذاتهم العجائب و هم يذبحون طريقهم عبر مد التنين.

ليس هناك مكان يتراجعون فيه ، فقد اختفى الباب خلفهم تمامًا في الظلام بعد إغلاقه ، لا يمكن رؤية سوى جدار أسود خلفهم.

تبعهم نوح ، ركض بين المساحات الفارغة المتبقية بعد هجماتهم و الدخان الأسود المنبعث من جسده جعل التنانين غير راغبة في الاقتراب منه.

خرج دخان أسود من شخصيته مما منع التنانين الأسرع من التركيز عليه ، كان مقدار الخطر المنبعث من شخصيته كافياً لجعل الوحش يفضل الآخرين في مجموعته.

بالطبع ، تعويذته أيضًا منعت أي مزارع آخر من ملاحقته ، ترك الغاز الأسود أثرًا أدى إلى تآكل أي شيء يتلامس معه ، لم يكن رفقاء نوح استثناءً.

مع ذلك ، كان هناك أكثر من مائة وحش في الرتبة الرابعة ، كان هذا الرقم وحده كافياً لتعثر حتى المزارع البطولي.

في ظل الظروف العادية ، سيمنعه وشم نوح من إيذاء زملائه التلاميذ لكن حياته كانت في خطر ، القيود أكثر تساهلاً عندما كان الموت خلف الزاوية مباشرة.

مع ذلك ، فقد أُجبر على التركيز على محيطه عندما شعر أن أربعة تنانين قد تجاهلت الخطر المنبعث من الدخان الأسود المتصاعد من جسده و انقضت عليه.

أُجبر المزارعون الآخرون على فتح طريق بأنفسهم ، لكن التنانين كانت كثيرة جدًا ، توقف نوح عن الاهتمام بهم عندما دوت صرخة الموت الأولى خلفه.

عمل عقل نوح بأقصى سرعة لإيجاد طريقة للخروج من هذا الموقف.

مع ذلك ، حتى مجموعة ديفيد من المزارعين الأقوياء بدأوا في مواجهة بعض المشاكل ، فقد كان هناك عدد كبير جدًا من الوحوش ، البعض الآخر سيعيق طريقهم باستمرار بغض النظر عن عدد القتلى.

انتفخت اوردته و تحولت إلى اللون الأسود ، بدا أن نوح يدفع جسده إلى أقصى حدوده لأداء تلك الضربة.

“هذه تنانين حقيقية!”

أُجبر المزارعون الآخرون على فتح طريق بأنفسهم ، لكن التنانين كانت كثيرة جدًا ، توقف نوح عن الاهتمام بهم عندما دوت صرخة الموت الأولى خلفه.

هذا الإدراك صدم عقل نوح عندما رأى الجثث ملقات على الأرض المظلمة ، لم يسمح له الوضع الخطير بالاهتمام بهذه التفاصيل حتى الآن.

بدأت الرموز تظهر في أيدي المزارعين الذين صبوا “الأنفاس” فيها لتفعيل آلية الهروب.

مع ذلك ، فقد أُجبر على التركيز على محيطه عندما شعر أن أربعة تنانين قد تجاهلت الخطر المنبعث من الدخان الأسود المتصاعد من جسده و انقضت عليه.

مع ذلك ، كان هناك أكثر من مائة وحش في الرتبة الرابعة ، كان هذا الرقم وحده كافياً لتعثر حتى المزارع البطولي.

كانت جميع هذه الوحوش من المرتبة الرابعة في الطبقة الدنيا ، بإمكان نوح قتلهم بسرعة كبيرة ، لكن الموقف لم يسمح له بإضاعة الوقت.

بدا الإختبار التاسع صعب بشكل غير معقول ، لم يكن بوسع المزارعين سوى تشكيل فرق مكونة من عشرين شخصًا ، هذا الاختلاف في العدد وحده جعل الإختبار مستحيل!

بدا العالم كأنه يتباطأ في عينيه ، ظهرت سيوفه في يديه و تم إنشاء زوجين من الأذرع الإضافية على جذعه.

‘تراجع!’

حتى أصوات المعركة بدت و كأنها توقفت بينما كان يتأرجح بشفراته ، تم إجراء حركة سريعة و لكن ناعمة حيث ركز كل تركيزه على هذا الهجوم.

أُجبر المزارعون الآخرون على فتح طريق بأنفسهم ، لكن التنانين كانت كثيرة جدًا ، توقف نوح عن الاهتمام بهم عندما دوت صرخة الموت الأولى خلفه.

انتفخت اوردته و تحولت إلى اللون الأسود ، بدا أن نوح يدفع جسده إلى أقصى حدوده لأداء تلك الضربة.

أيضًا ، أجبرتهم تعويذة نوح على تجنب الاقتراب منه ، فقد تمكن من تخويف التنانين بعيدًا لكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمزارعين في فريقه.

“النموذج الثالث: الفراغ!”

وفقًا للتقارير ، كان حقن كمية صغيرة من “التنفس” في التوكنات كافية لتفعيل قدرة النقل الآني المكتوبة فيها ، أشاد العديد من المزارعين الذين هربوا من أرض الوراثة بالسرعة التي تم نقلهم بها للخارج بفضل الرموز المذكورة.

لم يكن نوح استثناءً ، فقد أخذ رمزه حتى قبل بقية أعضاء فريقه ، تفعلة غرائزه كمزارع وحيد بمجرد أن رأى مد التنين يصل إليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط