غضب
صدت أصوات تصادم الحديد مع الصخور في الممر.
كان مسرعا مثل رصاصة على الأرض، وساقاه كانتا بالكاد مرئية من مدى سرعة تحركهما.
فتح نوح عينيه وكان خائفا تقريبا من الجثة على جانبه.
لم يضيع ميسون الوقت حتى في الحديث، لقد وصل لجانبه ولكم وجهه بقوة.
‘ربما إذا ذهبت إلى قاع البحيرة يمكنني تسريع العملية’
لكن عندما وصل الألم من جسده تذكر الوضع الذي كان فيه.
فتح نوح عينيه وكان خائفا تقريبا من الجثة على جانبه.
‘ليس لدي أي “نفس” متبقي. كل ما يتم امتصاصه من قبل نقاط الوخز يستخدم لعلاج جروحي، وأعتقد أنني لن أكون قادرا على قتل وحش من الدرجة الأولى حتى، ناهيك عن الدرجة 2 المتبقيين’
‘الآن بعد أن فكرت في ذلك، انها المرة الأولى التي أسبح بهذا الجسم. حسنا، حتى وحش الرتبة الثالثة كان يظل على الشاطئ حيث تركيز “التنفس” أقل من الماء، لذلك من الآمن القول أنهم لا يستطيعون السباحة’
حاول الوقوف متكئا على ركبتيه ومرفقيه، لكنه ظل جالسا لفترة من الوقت.
‘ليس لدي أي “نفس” متبقي. كل ما يتم امتصاصه من قبل نقاط الوخز يستخدم لعلاج جروحي، وأعتقد أنني لن أكون قادرا على قتل وحش من الدرجة الأولى حتى، ناهيك عن الدرجة 2 المتبقيين’
كانت الضوضاء الصادرة من العناكب الأخرى تقترب.
‘هذا يشعرني بشعور جيد. يتغذى جسمي بسرعة مذهلة، وبصرف النظر عن الجرح في كتفي، عولجت معظم الجروح الأخرى. لا يزال تركيز “التنفس” في ارتفاع’
‘أستطيع الإبقاء على كنز ما فقط إذا كان لدي القوة لحمايته. إن كنت ضعيفاً فهو مجرد كارثة، من الافضل ان أعطيه للدائرة الداخلية وآخذ بعض المكافآت’
‘ربما ينجذبون إلى جسم الدرجة الثالثة. يجب أن أبتعد، هيا تحركا!”
فكر قليلاً ثم هز رأسه.
تمكن من الوقوف ممسكاً بالجدار، وأعاد رون كايزر إلى ملابسه، ثم تحرك ببطء ليلتقط ما تبقى من صابره.
حاول الوقوف متكئا على ركبتيه ومرفقيه، لكنه ظل جالسا لفترة من الوقت.
عرج ببطء نحو الممر على اليسار ليجد أن الصوت جاء آت من الأسفل.
حاول الوقوف متكئا على ركبتيه ومرفقيه، لكنه ظل جالسا لفترة من الوقت.
‘اللعنة! لا تقل لي انني سأموت حتى بعد ان قتلت الدرجة الثالثة!’
لم يكن لديه ما يفعله، وكان بحاجة إلى وقت للراحة ولكن لم يكن معه طعام أو ماء لأنه ترك حقيبة ظهره في المخيم على السطح.
توقفت نقاط الوخز لديه عن العمل منذ اكتمال الدورة والتئام جروحه، لم يكن هناك فائدة من أن يكون هنا بعد الآن.
بما انه لم تعد هنالك اسوار تساعده، اختار نوح ان يزحف حتى يصل للبحيرة.
‘انتظر! الماء! ربما يمكنني التسلل إلى البحيرة بينما العناكب مشغولة بأكل رئيسهم السابق’
لكن عندما وصل الألم من جسده تذكر الوضع الذي كان فيه.
نظر في اتجاه الضوء الأزرق وتحرك باتجاهه.
كان يمشي بخطى بطيئة ويسند نفسه على الصخور على الجدار. استغرق الأمر ساعة واحدة للوصول إلى الحوض.
كانت البيئة هناك صامتة تماما، إما أن العناكب لا تزال مشغولة بأكل وحش الدرجة الثالثة أو أن ذكائهم المنخفض لم يجعلهم يدركون أنه يمكنهم الآن استخدام شاطئ البحيرة لإرادتهم.
بعد يوم ونصف، ظهر شكل في الأفق.
بما انه لم تعد هنالك اسوار تساعده، اختار نوح ان يزحف حتى يصل للبحيرة.
لكن عندما وصل الألم من جسده تذكر الوضع الذي كان فيه.
فكر قليلاً ثم هز رأسه.
“لحسن الحظ لديهم ذكاء منخفض، وأعتقد أنه إذا كان ذئب الأربعة أعين من الدرجة الثالثة، تأثير الرونية لن يكون حاسما جدا”
لكن عندما وصل الألم من جسده تذكر الوضع الذي كان فيه.
وصل الى البحيرة وأخذ من ماء ليشربه.
“عندما قلت أن نائب القائد سانده لم تكن الحقيقة كاملة. ذلك الفتى كان التلميذ الوحيد للنصل المبتسم، ويليام شالي. هل تعرف ماذا سيفعل بنا عندما يصل؟”
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
خفف الماء من الإرهاق و ملأه بالقليل من “التنفس”.
كانت مباركة النفس غير عادية، كانت تجتذب باستمرار “النفس” بجودة عالية. كانت كل جروحه تنغلق ونقاط الوخز عادت لاستكمال الدورة الثانية من الجحيم السبعة.
‘صحيح، بركة التنفس! من المفترض أن تكون هاته المياه ممتلئة “بالتنفس”. يمكنني ان اسرع في شفائي!’
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
بدأت العناكب تزحف من الثقوب في الغرفة تحت الأرض وتحركت نحوه، وعندما أصبحوا في مدى بصره، اطلق نوح ابتسامة خافتة.
كان يلمع من تلقاء نفسه وكان جميل المنظر.
عندما خرج بالور، وجد الرجال الأربعة الآخرين يحدقون به بالاشمئزاز وقرف.
‘بالطبع، خطر آخر سيأتي بعد أن وجدت بعض الأمل’
رمى نفسه في البحيرة وسبح نحو مركزها.
لكن عندما وصل الألم من جسده تذكر الوضع الذي كان فيه.
‘الآن بعد أن فكرت في ذلك، انها المرة الأولى التي أسبح بهذا الجسم. حسنا، حتى وحش الرتبة الثالثة كان يظل على الشاطئ حيث تركيز “التنفس” أقل من الماء، لذلك من الآمن القول أنهم لا يستطيعون السباحة’
بدأت العناكب تزحف من الثقوب في الغرفة تحت الأرض وتحركت نحوه، وعندما أصبحوا في مدى بصره، اطلق نوح ابتسامة خافتة.
كانت فرضيته صحيحة حيث كانت العناكب تحيط بالبحيرة دون دخولها.
بدأت العناكب تزحف من الثقوب في الغرفة تحت الأرض وتحركت نحوه، وعندما أصبحوا في مدى بصره، اطلق نوح ابتسامة خافتة.
‘هذا يشعرني بشعور جيد. يتغذى جسمي بسرعة مذهلة، وبصرف النظر عن الجرح في كتفي، عولجت معظم الجروح الأخرى. لا يزال تركيز “التنفس” في ارتفاع’
كان مشهد غريب ينكشف.
كانت البيئة هناك صامتة تماما، إما أن العناكب لا تزال مشغولة بأكل وحش الدرجة الثالثة أو أن ذكائهم المنخفض لم يجعلهم يدركون أنه يمكنهم الآن استخدام شاطئ البحيرة لإرادتهم.
‘هذا يشعرني بشعور جيد. يتغذى جسمي بسرعة مذهلة، وبصرف النظر عن الجرح في كتفي، عولجت معظم الجروح الأخرى. لا يزال تركيز “التنفس” في ارتفاع’
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
‘هذا يشعرني بشعور جيد. يتغذى جسمي بسرعة مذهلة، وبصرف النظر عن الجرح في كتفي، عولجت معظم الجروح الأخرى. لا يزال تركيز “التنفس” في ارتفاع’
عندما وصل إلى المركز، حتى الجرح على كتفه أظهر علامات على التحسن.
بالعودة إلى الوقت الذي فر فيه الحراس، كان 4 رجال يحدقون في مدخل الكهف.
بقي نوح على هذا المنوال منتظراً أن تلتئم جروحه.
‘ربما إذا ذهبت إلى قاع البحيرة يمكنني تسريع العملية’
بمجرد أن خطرت له الفكرة، نفذها على الفور.
توقفت نقاط الوخز لديه عن العمل منذ اكتمال الدورة والتئام جروحه، لم يكن هناك فائدة من أن يكون هنا بعد الآن.
استمر في النزول عبر الماء وعلى عمق حوالي 10 أمتار رأى حجر بيضاوي أزرق.
“ما الذي أفعله؟ ما الذي فعلته هو السؤال؟ كلنا سمعنا نوح يلعنك، عدا كونك رجلا مقرفا يضمر الضغينة لصبي هل تعرف اي فوضى وضعتنا فيها جميعا؟”
‘الآن بعد أن فكرت في ذلك، انها المرة الأولى التي أسبح بهذا الجسم. حسنا، حتى وحش الرتبة الثالثة كان يظل على الشاطئ حيث تركيز “التنفس” أقل من الماء، لذلك من الآمن القول أنهم لا يستطيعون السباحة’
كان يلمع من تلقاء نفسه وكان جميل المنظر.
“أين هو؟ اخبرني اين تلميذي!”
كلما اقترب نوح منه، ازداد سمك “التنفس” أضعافا مضاعفة، حتى انه عندما كان امامه شعر ان جسده يزداد قوة.
لم يفكر كثيرا بينما أخذ الحجر الذي بحجم وجه الرجل وعاد للسطح ليتنفس.
كانت مباركة النفس غير عادية، كانت تجتذب باستمرار “النفس” بجودة عالية. كانت كل جروحه تنغلق ونقاط الوخز عادت لاستكمال الدورة الثانية من الجحيم السبعة.
بعد نصف يوم، وجد نوح نفسه يضحك بسعادة، وشعر بالاكتمال ملأ جسده.
‘الآن بعد أن فكرت في ذلك، انها المرة الأولى التي أسبح بهذا الجسم. حسنا، حتى وحش الرتبة الثالثة كان يظل على الشاطئ حيث تركيز “التنفس” أقل من الماء، لذلك من الآمن القول أنهم لا يستطيعون السباحة’
بما انه لم تعد هنالك اسوار تساعده، اختار نوح ان يزحف حتى يصل للبحيرة.
‘هذا الشيء مدهش! لم يشفي جراحي فحسب، بل ساعدني ايضا على اكمال الدورة الثانية! لم أشعر بمثل هذه القوة من قبل أتساءل هَلْ أستطيع أَنْ أبقي عليه؟’
فكر قليلاً ثم هز رأسه.
وقف وليام هناك يلفظ أنفاسه، ولم يتخطى التعب الناجم عن تسرعه إلى هنا إلا غضبه على أحد رجاله الذي خان تلميذه.
‘أستطيع الإبقاء على كنز ما فقط إذا كان لدي القوة لحمايته. إن كنت ضعيفاً فهو مجرد كارثة، من الافضل ان أعطيه للدائرة الداخلية وآخذ بعض المكافآت’
بما انه لم تعد هنالك اسوار تساعده، اختار نوح ان يزحف حتى يصل للبحيرة.
توقفت نقاط الوخز لديه عن العمل منذ اكتمال الدورة والتئام جروحه، لم يكن هناك فائدة من أن يكون هنا بعد الآن.
ارتجف بالور من الخوف عندما اكتشف ذلك.
ربط الحجر إلى ملابسه ونظر إلى العناكب التي لا تزال تنتظر على الشاطئ.
نظر في اتجاه الضوء الأزرق وتحرك باتجاهه.
تمكن من الوقوف ممسكاً بالجدار، وأعاد رون كايزر إلى ملابسه، ثم تحرك ببطء ليلتقط ما تبقى من صابره.
‘حسنا، لنرى ماذا يمكن لجسدي ان يفعل الآن!’
فكر قليلاً ثم هز رأسه.
لم يضيع ميسون الوقت حتى في الحديث، لقد وصل لجانبه ولكم وجهه بقوة.
عندما خرج بالور، وجد الرجال الأربعة الآخرين يحدقون به بالاشمئزاز وقرف.
بدأت العناكب تزحف من الثقوب في الغرفة تحت الأرض وتحركت نحوه، وعندما أصبحوا في مدى بصره، اطلق نوح ابتسامة خافتة.
بالعودة إلى الوقت الذي فر فيه الحراس، كان 4 رجال يحدقون في مدخل الكهف.
استمر في النزول عبر الماء وعلى عمق حوالي 10 أمتار رأى حجر بيضاوي أزرق.
‘حسنا، لنرى ماذا يمكن لجسدي ان يفعل الآن!’
ثم ظهر شكل خامس، كان بالور.
كان مشهد غريب ينكشف.
كانت المجموعة على ما يرام، كان لديهم فقط بعض الإصابات الخفيفة التي تحتاج إلى بعض العلاج.
توقفت نقاط الوخز لديه عن العمل منذ اكتمال الدورة والتئام جروحه، لم يكن هناك فائدة من أن يكون هنا بعد الآن.
عندما خرج بالور، وجد الرجال الأربعة الآخرين يحدقون به بالاشمئزاز وقرف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لم يضيع ميسون الوقت حتى في الحديث، لقد وصل لجانبه ولكم وجهه بقوة.
بالعودة إلى الوقت الذي فر فيه الحراس، كان 4 رجال يحدقون في مدخل الكهف.
سقط بالور على الأرض مشوشاً.
فتح نوح عينيه وكان خائفا تقريبا من الجثة على جانبه.
رمى نفسه في البحيرة وسبح نحو مركزها.
“ال-القائد ماذا تفعل؟”
لم يستطع ماسون السيطرة على غضبه عندما ركل الرجل السمين على الأرض.
“ما الذي أفعله؟ ما الذي فعلته هو السؤال؟ كلنا سمعنا نوح يلعنك، عدا كونك رجلا مقرفا يضمر الضغينة لصبي هل تعرف اي فوضى وضعتنا فيها جميعا؟”
توقفت نقاط الوخز لديه عن العمل منذ اكتمال الدورة والتئام جروحه، لم يكن هناك فائدة من أن يكون هنا بعد الآن.
تقبل بالور الإهانات لكن مع ذلك شعر بأنه مظلوم، ألم يكن نوح ابن العاهرة؟
فتح نوح عينيه وكان خائفا تقريبا من الجثة على جانبه.
لكن ميسون لم يهتم بحيرته وظل يركل بغضب.
لم يستطع ماسون السيطرة على غضبه عندما ركل الرجل السمين على الأرض.
“عندما قلت أن نائب القائد سانده لم تكن الحقيقة كاملة. ذلك الفتى كان التلميذ الوحيد للنصل المبتسم، ويليام شالي. هل تعرف ماذا سيفعل بنا عندما يصل؟”
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
ارتجف بالور من الخوف عندما اكتشف ذلك.
‘بالطبع، خطر آخر سيأتي بعد أن وجدت بعض الأمل’
وصل الى البحيرة وأخذ من ماء ليشربه.
“إ-إذن فلنقل أن وحش الرتبة الثالثة قتله ولم يكن هناك ما نستطيع فعله. لن يفعل أي شيء لنا؟”
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
لكن ميسون هز رأسه فقط.
بدأت العناكب تزحف من الثقوب في الغرفة تحت الأرض وتحركت نحوه، وعندما أصبحوا في مدى بصره، اطلق نوح ابتسامة خافتة.
كانت مباركة النفس غير عادية، كانت تجتذب باستمرار “النفس” بجودة عالية. كانت كل جروحه تنغلق ونقاط الوخز عادت لاستكمال الدورة الثانية من الجحيم السبعة.
“سبق ان اتصلت به من خلال تعويذة خصوصية اعطاني اياها وشرحت له الوضع. أنا لن أخاطر بحياتي للتغطية على قطعة من القرف مثلك. يا رجال، قيدوه!”
تقبل بالور الإهانات لكن مع ذلك شعر بأنه مظلوم، ألم يكن نوح ابن العاهرة؟
ارتجف بالور من الخوف عندما اكتشف ذلك.
عمل الجميع وربطوا بالور بينما ينتظرون حكم نائب قائد الحراس.
حاول الوقوف متكئا على ركبتيه ومرفقيه، لكنه ظل جالسا لفترة من الوقت.
‘بالطبع، خطر آخر سيأتي بعد أن وجدت بعض الأمل’
بعد يوم ونصف، ظهر شكل في الأفق.
كان مسرعا مثل رصاصة على الأرض، وساقاه كانتا بالكاد مرئية من مدى سرعة تحركهما.
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
عندما خرج بالور، وجد الرجال الأربعة الآخرين يحدقون به بالاشمئزاز وقرف.
توقف فجأة في المخيم حيث كان الحراس ينتظرون.
لقد كان غروب الشمس وتم الكشف عن الشكل بواسطة آخر شعاع ضوء في اليوم.
عندما وصل إلى المركز، حتى الجرح على كتفه أظهر علامات على التحسن.
وقف وليام هناك يلفظ أنفاسه، ولم يتخطى التعب الناجم عن تسرعه إلى هنا إلا غضبه على أحد رجاله الذي خان تلميذه.
تمكن من الوقوف ممسكاً بالجدار، وأعاد رون كايزر إلى ملابسه، ثم تحرك ببطء ليلتقط ما تبقى من صابره.
“أين هو؟ اخبرني اين تلميذي!”
لقد كان طفل على وجهه ابتسامة يسبح على سطح بحيرة نحو مركزها بينما كان 60 عنكبوتا أو نحو ذلك ينتظرون على الشاطئ.
كانت فرضيته صحيحة حيث كانت العناكب تحيط بالبحيرة دون دخولها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
