لفافة
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، حتى السيد ليس طبيعياً بابتسامته المستمرة’
كان لدى ساندي ومارك شعر بني ولحية حمراء قصيرة، وقد كانا متوسطي القامة، ويبدو انهما اخوان من امان مختلفتين ونفس الاب. بدوا شبابا جدا، لأن أعمارهما لم تصل إلى الأربعينات.
كانت سوزان امرأة تقترب من الخمسينات من عمرها، مع شعر أشقر وأذن يمنى مفقودة.
أجاب ساندي.
كان إيثان الأصغر في المجموعة، حوالي الثلاثينات من عمره، وكان الأطول بينهم.
‘هل هم سحرة بالفعل؟’
كانوا في غرفة داخل مبنى الحرس جالسين حول طاولة دائرية على جانب كل منهم أكواب من الشاي الساخن.
كانت سوزان تشرح المعلومات التي كانت تعرفها عن المهمة.
سأل مارك بينما أشار إلى أين ذهبت آثار السحب.
“أوه، شيء قادم”
أخرج الرجال الذين كانوا لا يزالون في الصف تنهدات ولعنات مخيبة للآمال، ثم قمعتهم صرخة آتية من اعلى الجبل.
“إننا نعلم أن المجموعة تشكلها مجموعة مرتزقة كان جنود لعائلة شوستي سابقا. البعض منهم، غير راضين عن حالة جندي مستقر، تمردوا وأصبحوا لصوص. جميعكم قرأتم التقرير عن قرية تازارت، لا أعتقد أنهم تمكنوا من محو آثارهم أثناء اختطاف الكثير من النساء. بالطبع، خيارنا الأفضل هو البدء في التحقيق من هناك”
أومأ الجميع برأسه.
اقتربوا من بقايا القرية ونظروا حولها بحثاً عن أدلة عن الفارين.
أومأ الجميع برأسه.
“ماذا عن عددهم وقدراتهم؟ وماذا نفعل إذا استعملوا الرهائن؟”
ربت ساندي على كتف نوح وجلس على الأرض كما لو كان ينتظر عرضًا.
كان لدى ساندي ومارك شعر بني ولحية حمراء قصيرة، وقد كانا متوسطي القامة، ويبدو انهما اخوان من امان مختلفتين ونفس الاب. بدوا شبابا جدا، لأن أعمارهما لم تصل إلى الأربعينات.
لقد كان نوح من تحدث، فقد اراد ان يتأكد انه مستعد لأي شيء في معركته الاولى مع الممارسين، حتى لو لم يكن مضطرا الى المشاركة.
“يا رجل، أنت ممل للغاية، لم تفعل شيئا سوى التأمل والممارسة خلال الرحلة. ألست في السن الذي تريد فيه التحدث عن النساء؟”
خرجت مجموعة من 3 رجال وامرأة وطفل من العربة. كانوا، بالطبع، نوح ومجموعته.
كان مارك يضحك الى جانبهما في كل كلمة يتكلمان بها واحدهما مع الآخر، فيما حاول ايثان ان يقتدي بنوح في طريقة تدريبه التي لا تكل.
“لدينا بعض المعلومات عن الأقوى منهم وينبغي أن تصل مجموعتهم إلى عشرين شخصا في المجموع. أما بالنسبة للرهائن، فإننا سننقذهم إذا استطعنا، ونتخلص منهم إذا تم استخدامهم كدروع”
أحرقت المنازل وتهدمت ولم يكن بالإمكان رؤية كائن حي داخلها.
أومأ نوح برأسه فرحا بجوابها.
خرجت مجموعة من 3 رجال وامرأة وطفل من العربة. كانوا، بالطبع، نوح ومجموعته.
كانت الجثث لا تزال على الأرض، تركت هناك منذ الغارة.
“ماذا عن عددهم وقدراتهم؟ وماذا نفعل إذا استعملوا الرهائن؟”
‘في هذا العالم، يُلام الضعيف فيما يبجل القوي. لن اعرض نفسي للخطر لأنقذ اناسا آخرين لا اكترث لأمرهم’
ستباد قرية لأنه، بالصدفة، مجموعة من الوحوش السحرية وجدتها في طريقها. كان الضعف في الواقع خطيئة في هذا العالم.
ربت ساندي على كتف نوح وجلس على الأرض كما لو كان ينتظر عرضًا.
بعد ان ازال نوح شكوكه، اصغى بانتباه الى اسئلة الجنود الآخرين.
ستباد قرية لأنه، بالصدفة، مجموعة من الوحوش السحرية وجدتها في طريقها. كان الضعف في الواقع خطيئة في هذا العالم.
كانت المرة الأولى التي لم يكن فيها نوح أول من لاحظ اقتراب شيء.
اقتربوا من بقايا القرية ونظروا حولها بحثاً عن أدلة عن الفارين.
لقد حددوا أولويات المهمة وخطة الهجوم ودور الجميع.
كان على نوح ان يتخلص من كل مَن يحاول الاقتراب من الاربعة الآخرين، تاركا الممارسين يحاربون بعضهم دون ان يتدخل احد.
“اخرسوا أيها الوحوش، أنا أحاول التركيز هنا”
‘لا تقل لي أنك تصبح غبيا عندما تبدأ بتدريب الدانتيان الخاص بك؟’
“بما أن كل شيء قد تمت تسويته، فلننطلق على الفور. سنرى بعضنا مرة أخرى في غضون ساعتين”
كان مارك يضحك الى جانبهما في كل كلمة يتكلمان بها واحدهما مع الآخر، فيما حاول ايثان ان يقتدي بنوح في طريقة تدريبه التي لا تكل.
تم فصل الفريق وذهب كل منهم للتحضير لمهمتهه.
دلكت سوزان صدغها لتمتنع عن الصراخ على الثلاثة منهم.
“ما الذي يوجد في ذلك الاتجاه الذي يمكن أن يخفي 20 رجل شهواني؟”
“ما الذي يوجد في ذلك الاتجاه الذي يمكن أن يخفي 20 رجل شهواني؟”
“جبل”
في هذه الاثناء، كان نحو عشرين رجلا يخيمون قرب النار على جانب جبل صغير مغطى بالأشجار.
بعد ان ازال نوح شكوكه، اصغى بانتباه الى اسئلة الجنود الآخرين.
“بما أن كل شيء قد تمت تسويته، فلننطلق على الفور. سنرى بعضنا مرة أخرى في غضون ساعتين”
كان الشتاء لذا كانت درجة الحرارة منخفضة، لكن هؤلاء الرجال لم يهتموا كثيرا بينما كانوا يصطفون في طابور لدخول خيمة أكبر في المخيم.
كان من الممكن سماع الصرخات والتضرعات من الخيمة، ولكن الرجال الذين كانوا خارجها كانوا يضحكون ويلعقون شفاههم المتلهفة إلى الدخول.
خرج رجلان من الخيمة و أعلنا بفخر.
خرج رجلان من الخيمة و أعلنا بفخر.
كانت المرة الأولى التي لم يكن فيها نوح أول من لاحظ اقتراب شيء.
“الآن، لم تتبق أي عذراء في الداخل!”
كان الشتاء لذا كانت درجة الحرارة منخفضة، لكن هؤلاء الرجال لم يهتموا كثيرا بينما كانوا يصطفون في طابور لدخول خيمة أكبر في المخيم.
أخرج الرجال الذين كانوا لا يزالون في الصف تنهدات ولعنات مخيبة للآمال، ثم قمعتهم صرخة آتية من اعلى الجبل.
نظر إلى ساندي ومارك، اللذان حدقا في المسافة، وتتبع خط بصرهما مركزا على نقطة مظلمة تبعد بضعة مئات من الأمتار.
“اخرسوا أيها الوحوش، أنا أحاول التركيز هنا”
لقد كان نوح من تحدث، فقد اراد ان يتأكد انه مستعد لأي شيء في معركته الاولى مع الممارسين، حتى لو لم يكن مضطرا الى المشاركة.
سكت الرجال ولكن سرعان ما سُمعت همسات اخرى في الجبل.
“بما أن كل شيء قد تمت تسويته، فلننطلق على الفور. سنرى بعضنا مرة أخرى في غضون ساعتين”
تشاجر ساندي) وسوزان، لقد قاما بذلك طوال الرحلة.
“سمعت أن الرئيس تمكن من سرقة لفافة تعويذة سحرية من القائد القديم”
كانت الجثث لا تزال على الأرض، تركت هناك منذ الغارة.
“صه، هو ما زال في عملية تعلمه، هو لا يريد أي تشتيت. لقد سمح لنا بمداهمة القرية فقط ليجعلنا سعداء ونتوقف عن التذمر”
“ولكن من المؤسف انه كان ساحرا لوقت طويل، والطريقة الوحيدة التي حصل بها على تعويذة سحرية هي التمرد”
خرجت مجموعة من 3 رجال وامرأة وطفل من العربة. كانوا، بالطبع، نوح ومجموعته.
“أنت اخترت التمرد أيضا، تتذكر؟”
“بما أن كل شيء قد تمت تسويته، فلننطلق على الفور. سنرى بعضنا مرة أخرى في غضون ساعتين”
“حسنا، نحن مرتزقة، نحن نتبع الذهب والنساء”
“ماذا عن عددهم وقدراتهم؟ وماذا نفعل إذا استعملوا الرهائن؟”
تحدث الفارون بعض الوقت ثم عادوا ليتمتعوا بمحتويات الخيمة.
كانت الجثث لا تزال على الأرض، تركت هناك منذ الغارة.
“لا بد أنهم ذهبوا إلى هناك، يجب أن نسرع بينما لا يزالون مشغولين باستخدام الرهائن”
“آه؟”
“جبل الجرف الجليدي”
كان لدى ساندي ومارك شعر بني ولحية حمراء قصيرة، وقد كانا متوسطي القامة، ويبدو انهما اخوان من امان مختلفتين ونفس الاب. بدوا شبابا جدا، لأن أعمارهما لم تصل إلى الأربعينات.
أحرقت المنازل وتهدمت ولم يكن بالإمكان رؤية كائن حي داخلها.
“صه، هو ما زال في عملية تعلمه، هو لا يريد أي تشتيت. لقد سمح لنا بمداهمة القرية فقط ليجعلنا سعداء ونتوقف عن التذمر”
بعد 4 أيام، ظهرت عربة في ضواحي قرية تازارت، أو ما تبقى منها.
أومأ نوح برأسه فرحا بجوابها.
أحرقت المنازل وتهدمت ولم يكن بالإمكان رؤية كائن حي داخلها.
لم يستطع نوح إلا أن يشعر بشيء من الحذر تجاه قسوة سوزان بعد اقتراحها.
خرجت مجموعة من 3 رجال وامرأة وطفل من العربة. كانوا، بالطبع، نوح ومجموعته.
بعد ان ازال نوح شكوكه، اصغى بانتباه الى اسئلة الجنود الآخرين.
“يا رجل، أنت ممل للغاية، لم تفعل شيئا سوى التأمل والممارسة خلال الرحلة. ألست في السن الذي تريد فيه التحدث عن النساء؟”
“سانفورد، لا تحاول إفساد الفتى. ما زال لديه الوقت
“كابتن أنت لئيمة جدا! أنا فقط أحاول تعليمه طريقة الرجولة!”
أخرج الرجال الذين كانوا لا يزالون في الصف تنهدات ولعنات مخيبة للآمال، ثم قمعتهم صرخة آتية من اعلى الجبل.
تشاجر ساندي) وسوزان، لقد قاما بذلك طوال الرحلة.
“يا رجل، أنت ممل للغاية، لم تفعل شيئا سوى التأمل والممارسة خلال الرحلة. ألست في السن الذي تريد فيه التحدث عن النساء؟”
كان مارك يضحك الى جانبهما في كل كلمة يتكلمان بها واحدهما مع الآخر، فيما حاول ايثان ان يقتدي بنوح في طريقة تدريبه التي لا تكل.
“آه؟”
‘لا تقل لي أنك تصبح غبيا عندما تبدأ بتدريب الدانتيان الخاص بك؟’
خرج رجلان من الخيمة و أعلنا بفخر.
كانت هذه أفكاره عن الممارسين بعد 4 أيام من السفر معهم.
كان من الممكن سماع الصرخات والتضرعات من الخيمة، ولكن الرجال الذين كانوا خارجها كانوا يضحكون ويلعقون شفاههم المتلهفة إلى الدخول.
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر، حتى السيد ليس طبيعياً بابتسامته المستمرة’
كان ينظر في إمكانية أن يكون للتدريب بعض الآثار الجانبية على نفسية الممارس.
اقتربوا من بقايا القرية ونظروا حولها بحثاً عن أدلة عن الفارين.
اقتربوا من بقايا القرية ونظروا حولها بحثاً عن أدلة عن الفارين.
“أيها الصغير، أنت ستعتني بهم، استمتع”
لقد حددوا أولويات المهمة وخطة الهجوم ودور الجميع.
كانت الجثث لا تزال على الأرض، تركت هناك منذ الغارة.
كان مارك يضحك الى جانبهما في كل كلمة يتكلمان بها واحدهما مع الآخر، فيما حاول ايثان ان يقتدي بنوح في طريقة تدريبه التي لا تكل.
وكما جاء في التقرير، لم تكن هناك من بين الجثث نساء، وكانت علامات سحبهن موجودة في كل مكان.
“بما أن كل شيء قد تمت تسويته، فلننطلق على الفور. سنرى بعضنا مرة أخرى في غضون ساعتين”
أشار إيثان إليه.
“ما الذي يوجد في ذلك الاتجاه الذي يمكن أن يخفي 20 رجل شهواني؟”
لم يستطع نوح إلا أن يشعر بشيء من الحذر تجاه قسوة سوزان بعد اقتراحها.
سأل مارك بينما أشار إلى أين ذهبت آثار السحب.
“جبل”
“الآن، لم تتبق أي عذراء في الداخل!”
أجاب ساندي.
“جبل الجرف الجليدي”
أشار إيثان إليه.
“أيها الصغير، أنت ستعتني بهم، استمتع”
دلكت سوزان صدغها لتمتنع عن الصراخ على الثلاثة منهم.
كانت سوزان امرأة تقترب من الخمسينات من عمرها، مع شعر أشقر وأذن يمنى مفقودة.
“لا بد أنهم ذهبوا إلى هناك، يجب أن نسرع بينما لا يزالون مشغولين باستخدام الرهائن”
لم يستطع نوح إلا أن يشعر بشيء من الحذر تجاه قسوة سوزان بعد اقتراحها.
“إننا نعلم أن المجموعة تشكلها مجموعة مرتزقة كان جنود لعائلة شوستي سابقا. البعض منهم، غير راضين عن حالة جندي مستقر، تمردوا وأصبحوا لصوص. جميعكم قرأتم التقرير عن قرية تازارت، لا أعتقد أنهم تمكنوا من محو آثارهم أثناء اختطاف الكثير من النساء. بالطبع، خيارنا الأفضل هو البدء في التحقيق من هناك”
“أوه، شيء قادم”
خرجت مجموعة من 3 رجال وامرأة وطفل من العربة. كانوا، بالطبع، نوح ومجموعته.
كانت هذه أفكاره عن الممارسين بعد 4 أيام من السفر معهم.
“نعم، لا بد ان رائحة الدم التي تسيل على الارض جذبتهم”
“آه؟”
كانت المرة الأولى التي لم يكن فيها نوح أول من لاحظ اقتراب شيء.
‘هل هم سحرة بالفعل؟’
تم فصل الفريق وذهب كل منهم للتحضير لمهمتهه.
نظر إلى ساندي ومارك، اللذان حدقا في المسافة، وتتبع خط بصرهما مركزا على نقطة مظلمة تبعد بضعة مئات من الأمتار.
أجاب ساندي.
أصبحت النقطة نقطتين ثم 4.
أصبحت النقطة نقطتين ثم 4.
ثم توضحت الصور الظلية لستة ذئاب رعدية.
“الآن، لم تتبق أي عذراء في الداخل!”
“أيها الصغير، أنت ستعتني بهم، استمتع”
كان مارك يضحك الى جانبهما في كل كلمة يتكلمان بها واحدهما مع الآخر، فيما حاول ايثان ان يقتدي بنوح في طريقة تدريبه التي لا تكل.
ربت ساندي على كتف نوح وجلس على الأرض كما لو كان ينتظر عرضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
